logo
#

أحدث الأخبار مع #صالحة

الجيش السوداني يقترب من تحرير ولاية الخرطوم بشكل كامل
الجيش السوداني يقترب من تحرير ولاية الخرطوم بشكل كامل

عكاظ

time٢٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • عكاظ

الجيش السوداني يقترب من تحرير ولاية الخرطوم بشكل كامل

تابعوا عكاظ على تواصل قوات الجيش السوداني تقدمها، اليوم(الثلاثاء)، في منطقة صالحة جنوب مدينة أم درمان. وأكدت مصادر عسكرية وشهود عيان بأن الجيش نفذ عمليات تمشيط لأحياء المنطقة التي تمثل آخر نقاط تواجد قوات الدعم السريع في العاصمة الخرطوم. وقال المتحدث باسم الجيش السوداني نبيل عبد الله، إن القوات المسلحة تواصل عملية عسكرية واسعة النطاق في جنوب وغرب أم درمان. وأكد في تعميم اقتراب قوات الجيش السوداني من إعلان السيطرة على ولاية الخرطوم بشكل كامل. وتحدث شهود عيان عن سماع دوي انفجارات وتصاعد لأعمدة الدخان من محيط كلية التربية بجامعة الخرطوم في مدينة أم درمان، صباح اليوم. وكان الجيش السوداني، بسط سيطرته على ضاحية الصالحة، آخر معاقل قوات الدعم السريع بولاية الخرطوم. ونشر جنود بالجيش والقوات المساندة مقاطع مصورة قالوا إنها من داخل مقر قوات الدعم السريع بالصالحة ومن على طرق الضاحية الواقعة جنوب أم درمان. ونقلت صحيفة «سودن تربيون» عن مصادر محلية قولها: إن قوات الجيش تسيطر على على ضاحية الصالحة بعد معارك ضارية مع قوات الدعم السريع. وأضافت المصادر أن الجيش استعاد محطة «ود بكراوي» ومنطقة «القيعة» وسوق الصالحة الرئيسية. وبسط الجيش سيطرته على معسكر للدعم السريع بمنطقة الصالحة كآخر قاعدة عسكرية بولاية الخرطوم للقوات التي تقاتل الجيش السوداني منذ منتصف شهر أبريل من العام 2023. أخبار ذات صلة أفراد من قوات الجيش السوداني في الخرطوم .

الهند ترد على تأييد تركيا لباكستان بتعليق التجارة وتقييد السياحة
الهند ترد على تأييد تركيا لباكستان بتعليق التجارة وتقييد السياحة

العربي الجديد

time١٩-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربي الجديد

الهند ترد على تأييد تركيا لباكستان بتعليق التجارة وتقييد السياحة

علّقت الهند علاقاتها التجارية والتعليمية مع تركيا، وفرضت قيوداً على السياحة والمنتجات التركية، رداً على موقف تركيا المؤيد لباكستان، وإدانة أنقرة في مطلع الشهر الجاري القصف الهندي على منطقة آزاد كشمير الخاضعة لسيطرة باكستان. وقد شهدت العلاقات بين الهند وباكستان توتراً جديداً بسبب أزمة كشمير، إلا أن تداعيات هذه الأزمة تجاوزت حدود الدولتين، لتصل إلى تركيا التي أعلنت دعمها باكستان، ما دفع الهند إلى اتخاذ سلسلة من الإجراءات العقابية ضد أنقرة، من بينها فرض مقاطعة على المنتجات التركية وقطاع السياحة، حيث بدأت بإلغاء الرحلات السياحية، وفرضت حظراً على شركة "تشيلبي" التركية التي تدير عمليات مطار مومباي. كما جرى تعليق بعض الشراكات في مجالات متعددة، وانتهى الأمر بإعلان الهند رسمياً مقاطعة البضائع التركية. وكانت وزارة الخارجية التركية قد أدانت الهجوم الصاروخي الذي شنته الهند على باكستان، ووصفت الخطوة بأنها استفزاز يستهدف البنى التحتية والمدنيين، مؤكدة أنه أثار خطر اندلاع حرب شاملة، داعية الطرفين في بيان لها إلى التصرف بحكمة وتجنب الأعمال أحادية الجانب. وقد جاءت هذه التصريحات في أعقاب القرار الهندي بتعليق العمل بمعاهدة مياه نهر السند، الخاصة بتقاسم المياه، التي يعتبرها مراقبون سبباً رئيسياً للأزمة الأخيرة. لكن الهند لم تمرر الدعم التركي لباكستان ودور الأسلحة والمسيرات التركية، بل تسعى للرد عبر الاقتصاد، بحسب ما صرّح به المحلل التركي سمير صالحة لـ"العربي الجديد"، الذي أوضح أن الهند أعلنت مقاطعة البضائع التركية وقطاع السياحة، وبدأت بزيادة القيود على السفر والصادرات التركية. وأضاف صالحة أن بلاده لا تسعى إلى قطع العلاقات مع أي طرف، لكنها في الوقت ذاته تؤيد حقوق الشعوب، ومن ذلك جاء تأييدها للحق الباكستاني. ومع ذلك، إذا استمرت الهند بقطع العلاقات مع تركيا، فإن لدى أنقرة بدائل عديدة، خاصة أن حجم التبادل التجاري مع الهند محدود، وميزان التجارة يميل لصالح الهند، كما أن السياح الهنود ليسوا ضمن أولويات الترويج السياحي التركي. اقتصاد دولي التحديثات الحية الهند تفرض قيوداً على واردات من بنغلادش واستدرك صالحة بأن تركيا تحرص على تحسين علاقاتها مع الهند، وكان هناك تطلع، بعد توقيع اتفاق حسن النوايا، لرفع حجم التبادل التجاري إلى 20 مليار دولار سنوياً. فالهند تُعد من الدول الاقتصادية الكبرى عالمياً وتشهد منذ سنوات أعلى معدلات النمو، إلا أن تركيا ترى أن مواقفها المبدئية تجاه حقوق الدول والشعوب لا يمكن أن تخضع لحسابات التجارة فقط. وأشار إلى أن الهند لا تُعد شريكاً تجارياً رئيسياً لتركيا، إذ لم تتجاوز قيمة الصادرات التركية إلى الهند العام الماضي 1.3 مليار دولار، في حين بلغت الواردات التركية من الهند نحو 6.4 مليارات دولار. وبذلك، فإن صادرات تركيا إلى الهند شكّلت فقط 0.5% من إجمالي صادراتها البالغة 261.9 مليار دولار، في حين تمثل الهند 2% فقط من إجمالي واردات تركيا. وتتمتع تركيا بالقدرة على تعويض الخسائر الناجمة عن المقاطعة بسهولة، بحسب ما نقلته صحيفة "يني شفق" عن ممثلي اتحاد المصدرين الأتراك، الذين أكدوا أن المتضرر الأكبر سيكون الاقتصاد الهندي. وأضافت مصادر الاتحاد أن الأرقام ليست ضخمة، لكن تركيا تستورد من الهند أكثر مما تصدر لها بستة أضعاف. وإذا قررت تركيا الرد بالمثل، فإن العجز التجاري البالغ نحو 5 مليارات دولار قد ينخفض، إذ يمكنها تعويض المنتجات المستوردة من الهند إما من خلال الإنتاج المحلي أو من خلال الاستيراد من أسواق بديلة. أما من حيث السياحة، فلن يكون لغياب السياح الهنود أثر كبير، حيث لم يتجاوز عددهم في عام 2024 نحو 330 ألف سائح، من أصل إجمالي 62.2 مليون سائح زاروا تركيا خلال العام الماضي. ورغم كل ذلك، لا تزال تركيا تؤثر عدم تصعيد التوتر مع الهند، وتسعى إلى تطوير العلاقات والتبادل التجاري. وقد سعت قبل أعوام من خلال اتفاق نوايا حسن، وُقّع بين مجلس العلاقات الاقتصادية الخارجية التركية (DEİK) وأحد المصارف ، إلى تسهيل وتحسين العلاقات التجارية والاستثمارية بين تركيا والهند. وقد أعقب هذا الاتفاق تصريح للسفير الهندي في تركيا، فيراندير باول، أعرب فيه عن تفاؤله الكبير بشأن مستقبل العلاقات بين نيودلهي وأنقرة، مشيراً إلى أنهم يستهدفون بلوغ 20 مليار دولار من المبادلات التجارية. وأضاف أن تركيا والهند تمتلكان إمكانات هائلة ورغبة مشتركة في توسيع التعاون عبر جهود مشتركة وحوار مستمر. وأشار السفير إلى أن الموقع الجغرافي لتركيا، وهويتها الأوروبية-الآسيوية، يفتحان آفاقاً جديدة للتعاون بين البلدين، على أساس الثقة والتفاهم والاحترام المتبادل. من جهته، يرى الباحث في مركز "إكوبلتيك" في إسطنبول إسلام أوزجان في حديث لـ"العربي الجديد"، أن تركيا تفضل عدم تصعيد الحروب لما لها من آثار إنسانية واقتصادية تمتد لسنوات، وهي حريصة على التقارب والحلول، كما هو الحال في علاقاتها مع أوكرانيا وروسيا. لكنها في الوقت ذاته، تتمسك بحلفائها وحقوقهم، حتى قبل النظر إلى العلاقات التجارية أو حجم التبادل. وفيما يتعلق بالعلاقة مع باكستان، أضاف أوزجان أن إسلام أباد تُعد شريكاً استراتيجياً لتركيا، رغم أن حجم التبادل التجاري و الاستثمارات لا يزال محدوداً وأقل من التبادل مع الهند، لكنه أكد أن المسألة لا تُقاس دائماً بالمصالح المادية فقط. وكان رئيس مجلس الأعمال التركي-الباكستاني في مجلس العلاقات الاقتصادية الخارجية، أتيلا دمير يرلي قايا، قد أكد أن تركيا تُعد من أكبر المستثمرين الأجانب في باكستان، بعد أن تجاوزت استثماراتها المباشرة هناك مليار دولار. وأضاف يرلي قايا، بعد زيارة الرئيس التركي إلى باكستان في فبراير/شباط الماضي، أن الهدف هو رفع حجم التجارة الثنائية إلى 5 مليارات دولار، مشيراً إلى استمرار جهود بناء جسور التعاون بين رجال الأعمال الأتراك والباكستانيين لتحقيق هذا الهدف، وخاصة في قطاعات الصحة، والخدمات الطبية، والصناعات الدوائية، والتكنولوجيا، والبرمجيات، وتكنولوجيا المعلومات.

صالحة: الاحتلال يواصل استهداف محيط مستشفى العودة
صالحة: الاحتلال يواصل استهداف محيط مستشفى العودة

وكالة الصحافة الفلسطينية

time١٩-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • وكالة الصحافة الفلسطينية

صالحة: الاحتلال يواصل استهداف محيط مستشفى العودة

غزة - صفا قال مدير مستشفى العودة في شمالي قطاع غزة محمد صالحة إن المستشفى ما زال يستقبل المصابين الذين تتمكن سيارات الإسعاف من نقلهم، رغم الظروف الأمنية الخطيرة. وأوضح صالحة في تصريح صحفي يوم الاثنين، أن إطلاق نار متكرر من الطائرات المسيرة من نوع "كواد كوبتر" يستهدف محيط المستشفى. وأشار إلى أن طائرات الاحتلال تواصل قصف المنازل المجاورة، مما يُعرّض حياة المرضى والمصابين والطواقم الطبية للخطر المباشر. وأكد أن المستشفى تعاني من نقص حاد في الأدوية والمستلزمات الطبية والوقود، ما يهدد قدرتها على الاستمرار في تقديم الخدمات. ووجه صالحة نداءً عاجلًا إلى المؤسسات الأممية والدولية والمجتمع الدولي للتدخل الفوري من أجل حماية الطواقم الطبية والمدنيين في مستشفى العودة وضمان استمرار العمل الإنساني فيها.

خاص مستشفى العودة على حافة الإغلاق.. نقص الوقود والعدوان يشكلان تهديداً كارثياً شمال غزة
خاص مستشفى العودة على حافة الإغلاق.. نقص الوقود والعدوان يشكلان تهديداً كارثياً شمال غزة

فلسطين أون لاين

time١٨-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • فلسطين أون لاين

خاص مستشفى العودة على حافة الإغلاق.. نقص الوقود والعدوان يشكلان تهديداً كارثياً شمال غزة

غزة/ نور الدين صالح: حذّر مدير مستشفى العودة في شمال قطاع غزة، د. محمد صالحة، من كارثة صحية وإنسانية وشيكة مع تكثيف الاحتلال عدوانه المستمر على مناطق شمال القطاع، الذي دخل يومه الخامس على التوالي، مؤكداً أن المستشفى قد يتوقف عن العمل خلال أسبوع إذا لم تدخل كميات جديدة من الوقود. ووصف صالحة، في حديث لصحيفة "فلسطين"، ليالي العدوان الماضية بأنها "دامية جداً"، مشيراً إلى أن المستشفى استقبل خلال اليومين الماضيين أكثر من 100 إصابة و6 شهداء، فيما استقبل صباح أمس 4 شهداء، بينهم ثلاثة أطفال، إلى جانب 7 إصابات أخرى. وأوضح صالحة أن الوضع الإنساني يتفاقم مع استمرار إغلاق الاحتلال للمعابر الحدودية منذ أكثر من 75 يوماً، ومنع إدخال الأدوية والمستلزمات الطبية والوقود. وقال: "منذ أكثر من شهر لم يتم إدخال السولار اللازم لتشغيل مولدات مستشفى العودة، ونعمل بخطة تقشف شديدة عبر تشغيل مولدات صغيرة، ما أدى إلى إغلاق أقسام وتشغيل أخرى، وهو ما يؤثر مباشرة على كفاءة الخدمة الطبية". وأكد أن مستشفى العودة يعاني من ضعف القدرة الاستيعابية في قسم الطوارئ، الذي يضم فقط 12 سريرًا، بينما تصل أعداد الإصابات أحيانًا إلى أكثر من 40 إصابة في وقت واحد، ما يضطر الفرق الطبية لسحب الكوادر من أقسام أخرى لدعم الطوارئ. وأضاف: "نحن نعمل في ظروف صعبة للغاية، ونفتقر إلى الطواقم الطبية والمستلزمات، ونضطر لاستبدال الأدوية والمستهلكات الطبية الأساسية بأخرى أقل كفاءة، ما يهدد فعالية التدخلات الجراحية والخدمة الصحية عمومًا". وأشار إلى أن المستشفى أجرى خلال اليومين الماضيين 9 عمليات كبرى منقذة للحياة، ويستمر في إجراء العمليات الجراحية الحيوية، محذراً من أن استمرار الحصار ونقص المستلزمات الخاصة بالجراحة قد يؤدي إلى توقفها قريبًا. وأضاف: "في وقت سابق اضطررنا لإيقاف جميع العمليات المجدولة، ونقتصر الآن على الحالات الطارئة والمنقذة للحياة، وهو وضع لا يتماشى مع أي بروتوكول صحي عالمي، بل هو بروتوكول قسري فرضته علينا كارثة غزة". وحذّر صالحة من أن المستشفى قد يتوقف عن العمل كليًا خلال أسبوع إذا لم يتم إدخال كميات جديدة من الوقود، قائلاً: "نقلنا كميات من السولار من مركز لآخر لنواصل العمل، لكننا نقترب من لحظة حرجة تهدد حياة العشرات من المواطنين الذين ما زالوا في شمال غزة رغم موجات النزوح". وأشار إلى أن النظام الصحي في غزة كان متهالكًا قبل العدوان، إلا أن العدوان أدى إلى تدمير المستشفيات ومراكز الرعاية الأولية بشكل ممنهج، لافتًا إلى أن خمس مستشفيات كانت تعمل في شمال القطاع، بينما لا تعمل اليوم سوى اثنتين، وبقدرة لا تتجاوز 40%. وطالب مدير مستشفى العودة المجتمع الدولي بالضغط الفوري على الاحتلال لوقف المجازر وفتح المعابر بشكل عاجل لإدخال الأدوية، والمستهلكات الطبية، والوقود، والطعام، لأن انهيار النظام الصحي يعني المزيد من النزوح والموت البطيء للمدنيين. وبأوامر من رئيس وزراء الاحتلال المجرم بنيامين نتنياهو، أغلق جيش الاحتلال في 2 مارس/ آذار الماضي معابر القطاع أمام المساعدات الإغاثية والغذائية والطبية والبضائع، وتنصل من اتفاق وقف إطلاق النار الذي أُبرم برعاية مصرية وقطرية وأمريكية. المصدر / فلسطين أون لاين

سعيد الزهراني يفاجئ زوجته بفيلا باسمها وردة فعلها تخطف الأنظار.. فيديو
سعيد الزهراني يفاجئ زوجته بفيلا باسمها وردة فعلها تخطف الأنظار.. فيديو

صدى الالكترونية

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صدى الالكترونية

سعيد الزهراني يفاجئ زوجته بفيلا باسمها وردة فعلها تخطف الأنظار.. فيديو

فاجأ مشهور مواقع التواصل الاجتماعي سعيد الزهراني زوجته صالحة بهدية فاخرة، حيث قدم لها مفاتيح فيلا جديدة، مما أثار تفاعل المتابعين. ونشر الزهراني مقطع فيديو عبر حسابه بتطبيق 'سناب شات'، ظهر فيه وهو يسلم زوجته المفاتيح، لتنفجر الأخيرة في صراخ فرحًا بالمفاجأة. وقال سعيد خلال الفيديو: 'ألف مبروك الفيلا يا حبيبي، ترى سجلتها باسمك يا الحب، الله يسعد روحك يا الحب'. وسرعان ما انتشر المقطع على منصات التواصل الاجتماعي، حيث عبر المتابعون عن إعجابهم بهدية سعيد لزوجته.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store