أحدث الأخبار مع #صحة_الكبد


رؤيا نيوز
منذ 6 ساعات
- صحة
- رؤيا نيوز
أخطر من الوجبات السريعة.. مكملات وأدوية شائعة تهدد الكبد
رغم أن النظام الغذائي الغني بالدهون والسكريات غالبًا ما يُحمّل مسؤولية تدهور صحة الكبد، إلا أن الخبراء يحذرون من أن بعض المكملات الغذائية والأدوية الشائعة قد تُشكّل خطرًا أكبر، بل قد تتسبب في أضرار تفوق تأثير الوجبات السريعة على الكبد. والكبد، أحد أهم أعضاء الجسم، يؤدي وظائف حيوية تشمل تنقية الدم، إنتاج العصارة الصفراوية، تنظيم السكر، وإزالة السموم. لكن مع انتشار الترويج العشوائي للمكملات عبر الإنترنت، بات كثيرون يتناولون منتجات دون إدراك مخاطرها، خصوصًا على صحة الكبد. وبحسب موقع 'تايمز أوف إنديا'، فيما يلي أبرز المواد التي حذّر منها أطباء وباحثون، استنادًا إلى دراسات موثقة: مستخلص الشاي الأخضر رغم فوائده في صورته الطبيعية، إلا أن مستخلصاته المركزة الموجودة في كبسولات إنقاص الوزن قد تؤدي إلى تلف الكبد. وسُجلت أكثر من 200 حالة إصابة حادة بالكبد، وبعضها تطلب زراعة كبد، نتيجة استخدام هذه المكملات خلال العقود الثلاثة الأخيرة. المنشطات الابتنائية تُستخدم هذه المكملات بشكل واسع في أوساط كمال الأجسام، لكنها قد تؤدي إلى حالات نادرة وخطيرة مثل 'داء الكبد الوعائي'، حيث تمتلئ أجزاء من الكبد بأكياس دموية. كما ترتبط بأورام كبدية وارتفاعات خطيرة في إنزيمات الكبد. الباراسيتامول رغم شيوعه وأمانه عند الاستخدام بالجرعات الموصى بها، فإن أي تجاوز للجرعة يمكن أن يؤدي إلى تسمم كبدي. يُعد هذا الدواء السبب الأول لتلف الكبد الناتج عن الأدوية في الولايات المتحدة. مضادات الالتهاب غير الستيرويدية (NSAIDs) مثل الإيبوبروفين والنابروكسين، تُستخدم بكثرة لتخفيف الألم، لكنها من الأسباب الرئيسة لتلف الكبد الدوائي، وقد تؤدي إلى حالات فشل كبدي حادة عند الإفراط في استخدامها. الأشواغاندا عشبة الأشواغاندا شائعة في الطب البديل تُستخدم لمقاومة التوتر وخفض ضغط الدم، لكن دراسات رصدت حالات تلف كبدي متوسط إلى شديد لدى شبان أصحاء تناولوا المكملات، مصحوبة بأعراض مثل الحكة واليرقان.


اليوم السابع
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم السابع
من مطبخك.. أضف هذا المكون للقهوة للتخلص من دهون الكبد
يحدث مرض الكبد الدهني نتيجة تراكم الدهون المفرط فى الكبد، وهو ما أصبح الآن مصدر قلق صحي متزايد عالميًا، وغالبًا ما يرتبط الكبد الدهني بالسمنة و سوء التغذية وأنماط الحياة، ومع ذلك اكتسبت العلاجات الطبيعية، مثل القهوة السوداء مع الزنجبيل، شعبية واسعة نظرًا لفوائدها الصحية المحتملة، بما في ذلك تعزيز صحة الكبد، ولكن هل يُمكن لتناول القهوة السوداء مع الزنجبيل أن يساعد على التخلص من دهون الكبد؟ وهو ما يوضحه تقرير موقع "تايمز أوف انديا". ما هو مرض الكبد الدهني؟ يُقسم مرض الكبد الدهني إلى نوعين رئيسيين: مرض الكبد الدهني غير الكحولي (NAFLD) ومرض الكبد الدهني الكحولي (AFLD)، ويُعد مرض الكبد الدهني غير الكحولي، الذي لا ينتج عن تناول الكحول، أكثر شيوعًا، وغالبًا ما يرتبط بمشاكل أيضية، وإذا تُرك دون علاج، فقد يتطور إلى حالات أكثر خطورة مثل تليف أو سرطان الكبد ، ولعل السبب الرئيسي لمرض الكبد الدهني هو تراكم الدهون الثلاثية في خلايا الكبد، ويمكن أن يُضعف هذا التراكم وظائف الكبد ويزيد الالتهاب. وتُعد تغييرات نمط الحياة، بما في ذلك النظام الغذائي وممارسة الرياضة، أمرًا بالغ الأهمية لإدارة دهون الكبد وعكس مسارها. دور القهوة السوداء في تعزيز صحة الكبد تشتهر القهوة السوداء بفوائدها الصحية، لا سيما تأثيرها على صحة الكبد، وقد أظهرت الدراسات أن تناولها بانتظام يُقلل من خطر الإصابة بأمراض الكبد، بما في ذلك تليف الكبد وسرطان الكبد، ويعود ذلك بشكل رئيسي إلى مضادات الأكسدة والمركبات المضادة للالتهابات الموجودة في القهوة، مثل الكافيين وحمض الكلوروجينيك والديتربينات، حيث تساعد هذه المركبات على تقليل التهاب الكبد، وتحسين مستويات الإنزيمات، ومنع تراكم الدهون فيه، بالإضافة إلى ذلك، يُعزز الكافيين عملية الأيض في الجسم، مما يُساعد على تكسير الدهون وتقليل تخزينها في الكبد. كيف يعزز الزنجبيل فوائد القهوة السوداء الزنجبيل أحد الأعشاب المعروفة بخصائصها الطبية والمضادة للالتهابات وللأكسدة، بالإضافة إلى فوائده الهضمية، ويحتوي على مركبات فعالة مثل جينجيرول وشوجول، والتي تساعد على تقليل الإجهاد التأكسدي وتحسين استقلاب الدهون. وعند مزج الزنجبيل مع القهوة السوداء، يُعزز تأثيرها في حماية الكبد، حيث تساعد خصائص الزنجبيل المضادة للالتهابات على تقليل التهاب الكبد، بينما تُعزز قدرته على تحسين الهضم وعملية التمثيل الغذائي للدهون، مما يمنع تراكم الدهون الزائدة في الكبد. هل يمكن للقهوة السوداء بالزنجبيل أن تساعد في التخلص من دهون الكبد؟ مع أن تناول القهوة السوداء مع الزنجبيل ليست علاجًا سحريًا للكبد الدهني، إلا أنها قد تكون إضافة مفيدة لنظام غذائي صحي للكبد، وقد يساعد شرب هذا المزيج بانتظام على: تقليل الالتهاب: يتمتع كل من الزنجبيل والقهوة السوداء بخصائص مضادة للالتهابات يمكنها تخفيف التهاب الكبد. تعزيز عملية التمثيل الغذائي: حيث يعمل الكافيين على تسريع حرق الدهون، بينما يعمل الزنجبيل على تحسين عملية الهضم، وكلاهما يساعد في تقليل الدهون. تحسين عملية إزالة السموم من الكبد: تساعد مضادات الأكسدة الموجودة في كلا المكونين الكبد على إزالة السموم والمواد الضارة بشكل أكثر فعالية. كيفية صنع القهوة السوداء بالزنجبيل؟ إن تحضير قهوة الزنجبيل السوداء أمر بسيط: حضّر كوبًا من القهوة السوداء، وأضف نصف ملعقة صغيرة من الزنجبيل المبشور الطازج أو مسحوق الزنجبيل، وقلب جيدًا واتركه منقوعًا لمدة دقيقة.


إيلي عربية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- إيلي عربية
10 فوائد لتناول فاكهة البابايا على معدة فارغة
هناك سحر خاص لتناول البابايا الطازجة في ساعات الصباح الباكر. ورغم أنها تُعتبر فاكهة استوائية تقليدية تُضاف غالباً إلى وجبات الإفطار، يغفل الكثيرون عن الفوائد العلاجية التي تمتلكها عند تناولها على معدة فارغة. فالأمر لا يقتصر فقط على تحسين الهضم أو الحصول على فيتامين C، بل هناك فوائد أعمق بكثير تحدث داخل الجسم عند تناولها! 1- تنشيط الكبد تحتوي ثمرة البابايا على إنزيم خاص يُعرف باسم "باباين"، ولكن الإنزيم الأهم لصحة الكبد هو "كيموباباين"، وهو أقل شهرة. عند تناوله في الصباح الباكر، يعمل هذا الإنزيم بالتعاون مع مضادات الأكسدة مثل البيتا كاروتين لتحفيز دورة إزالة السموم في الكبد، وهو الوقت الذي يكون فيه الجسم أكثر نشاطاً في التخلص من الفضلات. 2- تنظيف القولون تحتوي البابايا على نوعين من الألياف: الألياف القابلة للذوبان، التي تغذي البكتيريا النافعة، وغير القابلة للذوبان، التي تساعد على طرد الفضلات. عند تناولها على معدة فارغة، تعمل البابايا كـ"مكنسة ناعمة" تنظف القولون بلطف وتمنع الانتفاخ والكسل الهضمي. 3- رفع مستوى السكر دون التسبب بارتفاع الأنسولين تتمتع البابايا بمؤشر جلايسيمي منخفض (حوالي 60)، ما يعني أنها تطلق السكر ببطء. والفركتوز الطبيعي فيها لا يسبب طفرات سكر الدم عند تناوله بدون أطعمة أخرى، مما يساعد على استقرار الطاقة وتحسين حساسية الأنسولين. 4- إعادة توازن حموضة المعدة رغم مذاقها الحامض الخفيف، تُعتبر البابايا فاكهة قلوية بعد الهضم، ما يساعد على معادلة الحموضة الزائدة. لذا، فهي مثالية لمن يستيقظون بمشكلات حرقة أو ارتجاع، إذ تساهم في تهدئة بطانة المعدة وتحسين بيئة الجهاز الهضمي. 5- تحفيز إنتاج الكولاجين البابايا غنية بفيتامين C والليكوبين، وكلاهما يعززان إنتاج الكولاجين بشكل طبيعي. وعند تناولها قبل أي طعام آخر، تُمتص هذه العناصر بشكل أفضل، ما يدعم إصلاح الخلايا منذ الصباح ويعزز مرونة البشرة وتماسكها مع الوقت. 6- دعم التوازن الهرموني في بداية اليوم تحتوي البابايا على حمض الفوليك، فيتامين E، ومعادن دقيقة مثل الزنك، والتي تلعب دوراً مهماً في إنتاج الهرمونات. وهذا مفيد خصوصاً في ساعات الصباح، حيث يبدأ الجسم بتنظيم هرمونات مثل الكورتيزول، الإستروجين والتستوستيرون. 7- تهدئة الالتهابات المبكرة وتحسين مرونة المفاصل لا تقتصر فوائد البابايا على تقوية المناعة فقط، بل بفضل مركبات الفلافونويد وإنزيم "كيموباباين"، فإنها تقلل من مؤشرات الالتهاب مثل CRP، والتي غالباً ما تكون مرتفعة لدى من يعانون من آلام مزمنة أو تصلب في المفاصل. 8- تحسين امتصاص الحديد عند رغم أن البابايا لا تحتوي على الحديد، فهي من أغنى الفواكه بفيتامين C، الذي يُعزز امتصاص الحديد النباتي. وعند تناولها قبل وجبة تحتوي على مصادر مثل العدس أو التمر، تهيئ الأمعاء لامتصاص الحديد بكفاءة، ما يساهم في تحسين مستويات الهيموغلوبين والطاقة. 9- تنشيط الدورة اللمفاوية البطيئة تحتوي البابايا على إنزيمات تُحفّز الجهاز اللمفاوي، خاصة في الصباح حين يكون الجسم لا يزال في وضعية "الاستيقاظ الداخلي". وهذا يُساعد على تقليل احتباس السوائل والتعب والصداع الناتج عن تباطؤ تدفق اللمف. تناول طعام نظيف، غني بالألياف ومغذٍ في بداية اليوم، يُعيد ضبط نظام المكافآت في الدماغ. وقد أظهرت دراسات سلوكية أن بدء اليوم بخيار صحي مثل البابايا يُشجع على اتخاذ خيارات غذائية أفضل على مدار اليوم.


اليوم السابع
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم السابع
6 أطعمة غنية بالمغنيسيوم للوقاية من الكبد الدهنى
يلعب الكبد دورًا محوريًا في جسم الإنسان، فهو يعمل كمُزيل طبيعي للسموم، حيث يُصفي الدم من السموم، ويُفكك المواد الضارة، ويُساعد على استقلاب الأدوية، كما يلعب الكبد دورًا محوريًا في عملية الهضم من خلال إنتاج العصارة الصفراوية، التي تُساعد على تكسير الدهون وامتصاص العناصر الغذائية، ولكن إتباع عادات نمط الحياة غير صحية أثرت بدورها على صحة الكبد وعرضته للخطر. ووفقًا للخبراء، فإن الاهتمام بالعادات الغذائية الصحية يُمكن أن تُحدث بعض التغيير وتُساعد في الوقاية من الكبد الدهني ، خاصة الأطعمة الغنية بالمغنيسيوم، حيث إن إضافتها إلى النظام الغذائي اليومي يُمكن أن يُحدث تغييرًا كبيرًا، وهو ما يوضحه تقرير موقع تايمز أوف انديا". وتُشير الدراسات إلى أن الأشخاص الذين يتناولون المزيد من الأطعمة الغنية بالمغنيسيوم يكونون أقل عرضة للإصابة بالكبد الدهني. فيما يلى.. أفضل 6 أطعمة غنية بالمغنيسيوم والتي يُوصى بها الخبراء للحفاظ على صحة الكبد والوقاية من الكبد الدهنى: بذور اليقطين مع الأفوكادو عند مزج بذور اليقطين مع الأفوكادو، يُشكلان معًا خيارًا غذائيًا ذكيًا ومفيدًا للكبد، خاصةً عند محاولة الوقاية من مرض الكبد الدهني غير الكحولي أو NAFLD)) أو إدارته، فالأفوكادو غني بالدهون الأحادية غير المشبعة الصحية التي تُساعد على خفض الكوليسترول الضار ودعم وظائف الكبد، كما يحتوي على الجلوتاثيون، وهو مضاد أكسدة قوي يُساعد على إزالة سموم الكبد، ومن ناحية أخرى، تُعد بذور اليقطين غنية بالمغنيسيوم وأحماض أوميجا 3 الدهنية، وكلاهما يُساعد على تقليل التهاب الكبد، كما تحتوي على مضادات أكسدة مثل فيتامين E، الذي يحمي خلايا الكبد من الإجهاد التأكسدي. السبانخ مع زيت الزيتون يُساعد هذان العنصران معًا على تعزيز صحة الكبد، فالسبانخ غنيى بالكلوروفيل، الذي قد يُساعد على طرد السموم وتقليل تراكم دهون الكبد، كما يحتوي على النترات ومضادات الأكسدة التي تُحسن مستويات إنزيمات الكبد، أما زيت الزيتون ، وخاصةً البكر الممتاز، فهو غني بالدهون الأحادية غير المشبعة التي تُحسّن أيض الدهون وحساسية الأنسولين، كما يحتوي على مركبات مضادة للالتهابات مثل الأوليوكانثال، التي تُقلل من التهاب الكبد. الفاصوليا السوداء يمكن أن تساعد الفاصوليا السوداء في الوقاية من مرض الكبد الدهني (NAFLD) أو إدارته بفضل غناها بالعناصر الغذائية وتأثيرها الإيجابي على عملية الأيض، فهي تحتوي على ألياف قابلة للذوبان تساعد على تنظيم سكر الدم وخفض الكوليسترول، وكلاهما أساسي لمنع تراكم الدهون في الكبد، كما تدعم الألياف صحة ميكروبيوم الأمعاء، مما يؤثر على التهاب الكبد واستقلاب الدهون، والفاصوليا السوداء غنية بالبوليفينولات والفلافونويدات، التي تحارب الإجهاد التأكسدي والالتهابات، وهما عاملان رئيسيان يساهمان في تلف الكبد. الشوكولاتة الداكنة تحتوى الشوكولاتة الداكنة على مضادات أكسدة قوية مثل الإبيكاتشين والكاتشين، والتي تُقلل الإجهاد التأكسدي والالتهاب في أنسجة الكبد، وقد يُساعد تناول كميات صغيرة من الشوكولاتة الداكنة بانتظام على تحسين حساسية الأنسولين، وهو أمر بالغ الأهمية لأن مقاومة الأنسولين تُعد مُساهمًا رئيسيًا في الكبد الدهني، كما تُشير بعض الدراسات إلى أن الشوكولاتة الداكنة قد تُقلل مستويات إنزيمي ALT وAST، وهما مؤشران على إجهاد الكبد، وتُثبط تراكم الدهون في خلايا الكبد. فول الصويا يُوفر فول الصويا بروتينًا عالي الجودة خاليًا من الدهون المشبعة الموجودة في اللحوم الحمراء، مما يُساعد على تقليل تراكم دهون الكبد، وقد ثبت أن مركبات مثل الجينيستين والديزين الموجودة في فول الصويا تُقلل دهون الكبد وتُخفف الالتهابات، كما قد تُحسن هذه الإيزوفلافونات عملية أيض الدهون وحساسية الأنسولين، وهما عاملان رئيسيان في الوقاية من الكبد الدهني. اللوز والكاجو يُمكن للوز والكاجو أن يُساعدا في الوقاية من الكبد الدهني عند تناولهما باعتدال ضمن نظام غذائي متوازن، وكلاهما يحتوي على دهون أحادية غير مشبعة ودهون متعددة غير مشبعة، مما يُساعد على خفض الكوليسترول السيئ (LDL) وتحسين حساسية الأنسولين، وهو عامل أساسي في إدارة الكبد الدهني، كما أن اللوز غني بفيتامين E الذي يُساعد على تقليل الإجهاد التأكسدي في الكبد، ويحتوى كلًا من اللوز والكاجو على المغنيسيوم، الذي يُعزز أيض الجلوكوز وتنظيم إنزيمات الكبد.