logo
#

أحدث الأخبار مع #صحيفةنيويوركبوست

نيويورك بوست: أميركا تدرس خفض الرسوم على الصين إلى 50% الأسبوع المقبل
نيويورك بوست: أميركا تدرس خفض الرسوم على الصين إلى 50% الأسبوع المقبل

صوت لبنان

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صوت لبنان

نيويورك بوست: أميركا تدرس خفض الرسوم على الصين إلى 50% الأسبوع المقبل

العربيةأفادت صحيفة "نيويورك بوست" يوم الخميس، نقلًا عن مصادر لم تسمّها، بأن إدارة ترامب تدرس خطة لخفض الرسوم الجمركية البالغة 145% على الواردات الصينية إلى أقل من النصف، وذلك اعتبارًا من الأسبوع المقبل. من جهته، وصف البيت الأبيض التقرير بأنه مجرد تكهنات. وقال متحدث باسم البيت الأبيض: "عندما تُتخذ قرارات بشأن الرسوم الجمركية، فستصدر مباشرة عن الرئيس. وأي شيء خلاف ذلك لا يعدو كونه محض تكهنات". ووفقًا لمصادر مطلعة على سير المفاوضات، يناقش المسؤولون الأميركيون مقترحًا لخفض الرسوم العقابية التي فرضها الرئيس ترامب على السلع الصينية إلى ما بين 50% و54%، تزامنًا مع انطلاق محادثات يُتوقع أن تكون طويلة للتوصل إلى اتفاق تجاري، بحسب تقرير نشرته صحيفة "نيويورك بوست" واطلعت عليه "العربية Business". التخفيض سيشمل دولًا آسيويةوفي السياق ذاته، من المتوقع أن تُخفض الرسوم الجمركية المفروضة على دول آسيوية مجاورة إلى 25%، بحسب ما أضافه أحد المصادر. وقال المصدر: "سيتم تقليص الرسوم إلى 50% خلال فترة المفاوضات الجارية مع الصين". ويأتي هذا التوجّه بالتزامن مع تصريح أدلى به ترامب يوم الخميس، أكد فيه أن الرسوم الجمركية على الصين "لا يمكن إلا أن تنخفض"، وذلك أثناء إعلانه عن اتفاق تجاري جديد مع المملكة المتحدة في المكتب البيضاوي. وأضاف: "هي الآن عند 145%، لذا نعلم أنها ستنخفض. أعتقد أننا سنتوصل إلى علاقة جيدة جدًا".وذكرت مصادر مطلعة أن نطاق التخفيض المتوقع إلى ما بين 50% و54%—بعد أن وصف وزير الخزانة سكوت بيسنت هذا الأسبوع النسبة الحالية بأنها "غير مستدامة"—يأتي انسجامًا مع النسب التي نوقشت خلال لقاء جمع الرئيس ترامب في أبريل الماضي مع رؤساء أكبر ثلاث شركات تجزئة في الولايات المتحدة. وقد وصفت تلك الشركات، وهي وولمارت، تارغت وهوم ديبوت، اجتماعها في 21 أبريل بالبيت الأبيض بأنه "بناء" و"مثمر"، من دون الخوض في التفاصيل. الرقم السحري الذي سيُعيد حركة الشحنوأفاد جاي فورمان، الرئيس التنفيذي لشركة Basic Fun، المصنعة لألعاب كلاسيكية في الصين مثل "تونكا تركس" و"كير بيرز" و"ماي ليتل بوني"، بأن الأحاديث غير الرسمية في الأوساط التجارية تشير إلى أن الرقم السحري الذي سيُعيد حركة الشحن من الصين هو 54%. وقال: "الإشارات التي نتلقاها توحي بأن الانفراج سيحصل بنهاية هذا الأسبوع أو بداية الأسبوع المقبل". وفي ظل هذه التوقعات، بدأت العديد من شركات التجزئة بالفعل بطلب عروض أسعار من الموردين بناءً على نطاقات جمركية مختلفة تتراوح بين 10% و54%، استعدادًا لتسعير السلع فور وصولها إلى السوق الأميركية، وفقًا لفورمان. وأفاد مصدر آخر بأن تصريحات بيسنت الأخيرة في مؤتمر معهد ميلكن في لوس أنجلوس عززت ثقة رؤساء الشركات، الذين باتوا يعتقدون بأن التوصل إلى اتفاقيات بات وشيكًا. وأضاف أن وزارة الخزانة تتلقى اتصالات مكثفة من دول جنوب شرق آسيا الراغبة في إبرام اتفاقات تجارية. وأكدت مصادر في قطاع التجزئة أن النقاشات باتت دقيقة للغاية، حيث قال لورانس روزن، رئيس مجلس إدارة شركة Cra-Z-Art لتوزيع المنتجات الفنية، إن "ما نسمعه هو أن الرسوم على الصين ستتراوح بين 50% و54%، وعلى باقي الدول الآسيوية نحو 25%".أما نيك موبراي، الرئيس التنفيذي لشركة Zuru المصنعة لألعاب Bunch O Balloons، فقال إن "التكهنات تدور حول نسبة 54%"، لكنه أشار إلى أن ذلك "لم يُبلَّغ رسميًا لشركات التجزئة بعد". وعلى الرغم من أن النسبة المقترحة أقل بكثير من المعدل الحالي، إلا أن تخفيض الرسوم إلى 50% قد يُشكّل تحديًا كبيرًا لتجار التجزئة مع اقتراب موسم العطلات، مما قد يؤدي إلى ارتفاع كبير في أسعار المنتجات في الأسواق، وفقًا لما صرّح به عدد من التنفيذيين في القطاع. ويُعد قطاع الألعاب أحد أبرز المتضررين من الحرب التجارية، إذ يتم تصنيع نحو 80% من الألعاب المبيعة في السوق الأميركية في الصين. وكشف فورمان أن شركته Basic Fun لديها حاليًا 35 حاوية شحن في طريقها إلى الولايات المتحدة، من المتوقع أن تصل هذا الأسبوع والأسبوع المقبل، من بينها سبع حاويات تم شحنها في 10 أبريل، أي بعد بدء سريان التعرفة البالغة 145%.

فرط حركة المفاصل: مؤشر خطر على متلازمة إهلرز-دانلوس
فرط حركة المفاصل: مؤشر خطر على متلازمة إهلرز-دانلوس

أخبارنا

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبارنا

فرط حركة المفاصل: مؤشر خطر على متلازمة إهلرز-دانلوس

حذر الخبراء من أن امتلاك مفاصل شديدة المرونة قد يكون إشارة على وجود حالة وراثية نادرة تُعرف باسم متلازمة إهلرز-دانلوس، والتي يمكن أن تجعل الشخص أكثر عرضة لأمراض الجهاز التنفسي وتزيد من تعقيدات عملية التعافي. ويعاني حوالي 20% من الأشخاص من فرط الحركة في مفاصلهم، حيث يمكنها أن تتجاوز نطاق الحركة الطبيعي دون ضرر، لكن في بعض الحالات، قد تكون علامة على هذه المتلازمة النادرة. وأفادت صحيفة "نيويورك بوست" أن حوالي واحد من كل 5000 شخص حول العالم يصاب بمتلازمة إهلرز-دانلوس، وهي حالة ناتجة عن طفرات جينية تؤدي إلى ضعف الأنسجة الضامة في الجسم، بما في ذلك تلك التي تدعم الرئتين والممرات الهوائية، مما يسبب مشاكل تنفسية مثل ضيق التنفس، وصعوبة الشهيق العميق، وانقطاع النفس النومي، والسعال المزمن. وأوضحت الدراسات أن هذا الاضطراب يمكن أن يؤدي أيضاً إلى تغييرات هيكلية في جدار الصدر، مما يحد من قدرة الرئتين على التمدد ويضعف وظيفة الجهاز التنفسي، فضلاً عن ضعف في العضلات التي تتحكم في عمليات الشهيق والزفير، مما يجعل التنفس أكثر صعوبة ويزيد من خطر الإصابة بأمراض مزمنة في الجهاز التنفسي. ولتقييم مرونة المفاصل، يلجأ الأطباء إلى مقياس بيتون، وهو نظام تقييم من 9 نقاط يقيس قدرة المفاصل على الحركة بشكل مفرط. يُعتبر الشخص مصاباً بفرط الحركة إذا حصل على 5 نقاط أو أكثر من أصل 9 لدى البالغين، و6 نقاط أو أكثر لدى الأطفال، و4 نقاط أو أكثر لدى البالغين فوق سن الخمسين. وينصح الأطباء الأشخاص الذين يلاحظون مرونة زائدة في مفاصلهم بإجراء اختبار بيتون في المنزل بشكل دوري للتأكد من سلامتهم، مع متابعة طبية في حالة ظهور أي أعراض مرتبطة بمتلازمة إهلرز-دانلوس، خصوصاً إذا كانت مترافقة مع مشاكل في التنفس أو آلام في المفاصل.

تجنبها فورا.. 4 أطعمة شائعة تزيد فرص إصابتك بالخرف
تجنبها فورا.. 4 أطعمة شائعة تزيد فرص إصابتك بالخرف

مصراوي

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصراوي

تجنبها فورا.. 4 أطعمة شائعة تزيد فرص إصابتك بالخرف

حذر عالم أعصاب أمريكي من خطورة خمسة أنواع من الأطعمة الشائعة، مؤكداً أنها تُسرّع تدهور القدرات المعرفية وترفع خطر الإصابة بالخرف. والعالم، الذي يعمل مستشارا بحثيا في مؤسسة متخصصة بصحة الدماغ، شدد على أن تأثير الطعام لا يقتصر على الوزن أو الصحة الجسدية، بل يمتد ليشكل مستقبل الدماغ ووظائفه، بحسب صحيفة "نيويورك بوست". وأكد أيضاً أن الدماغ، رغم مرونته، إلا أنه عرضة للتلف بفعل العادات الغذائية الغربية، مشدداً على أن الضرر الناتج عن الطعام لا يظهر فوراً، بل يتراكم بصمت على مدى عقود، وبيّن أن الأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي من الخرف أو الزهايمر قد يُواجهون بداية مبكرة للأعراض إذا لم يغيّروا عاداتهم الغذائية. فيما يلي قائمة الأطعمة الخمسة التي وصفها بأنها الأخطر على صحة الدماغ، إلى جانب بدائل أكثر أماناً.. 1. الأطعمة المعالجة تلك الأطعمة التي تحتوي على كميات كبيرة من السكر، الأملاح، الإضافات الصناعية، والدهون غير الصحية، تُعرف هذه الأطعمة بإحداث التهابات في الجسم، بما في ذلك الدماغ، مما يؤثر على التواصل بين خلايا الدماغ. ودعا الخبراء إلى استبدال هذه المنتجات بالأطعمة الطازجة والمغذية مثل الفواكه، الخضروات، الحبوب الكاملة، والمكسرات، كما يمكن تناول الأطعمة المعلبة بشكل أقل، ولكن مع التأكد من أن المكونات بسيطة وطبيعية. الأطعمة المطهوة بحرارة عالية مثل الأطعمة المشوية أو المقلاة، التي تنتج مركبات تسمى "منتجات الجليكايشن المتقدمة" (AGEs)، والتي تؤدي إلى حدوث إجهاد أكسدي وتهيّج في الدماغ. ويُنصح باستخدام طرق الطهي الأكثر صحية مثل الطهي بالبخار، السلق، أو التحمير البطيء، هذه الأساليب تساهم في الحفاظ على العناصر الغذائية وتقلل من تكون المركبات الضارة. الأسماك ذات المحتوى العالي من الزئبق بعض الأنواع مثل سمك السيف، القرش، والماكريل الملكي تحتوي على مستويات عالية من الزئبق الذي يؤثر سلباً على وظائف الدماغ ويزيد من احتمالية التدهور المعرفي. استبدلها بالأسماك الصغيرة مثل السلمون، السردين، أو التونة ذات الزئبق المنخفض، هذه الأسماك غنية بالأوميغا-3 التي تعزز صحة الدماغ. المحليات الصناعية بدائل السكر مثل الأسبارتام يمكن أن تؤثر على ميكروبات الأمعاء، مما يعزز الالتهابات ويزيد من احتمالية الإصابة بالاضطرابات العصبية مع مرور الوقت. استبدل المحليات الصناعية بمكونات طبيعية مثل العسل الخام أو شراب القيقب الطبيعي، التي تحتوي على فوائد صحية وتقلل من التأثيرات السلبية على الجسم.

5 أطعمة شائعة تزيد فرص إصابتك بالخرف.. وهذه بدائلها الآمنة
5 أطعمة شائعة تزيد فرص إصابتك بالخرف.. وهذه بدائلها الآمنة

ليبانون 24

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • ليبانون 24

5 أطعمة شائعة تزيد فرص إصابتك بالخرف.. وهذه بدائلها الآمنة

حذر عالم أعصاب أمريكي من خطورة خمسة أنواع من الأطعمة الشائعة، مؤكداً أنها تُسرّع تدهور القدرات المعرفية وترفع خطر الإصابة بالخرف. العالم، الذي يعمل مستشاراً بحثياً في مؤسسة متخصصة بصحة الدماغ، شدد على أن تأثير الطعام لا يقتصر على الوزن أو الصحة الجسدية، بل يمتد ليشكل مستقبل الدماغ ووظائفه، بحسب صحيفة "نيويورك بوست". وأكد أيضاً أن الدماغ، رغم مرونته، إلا أنه عرضة للتلف بفعل العادات الغذائية الغربية، مشدداً على أن الضرر الناتج عن الطعام لا يظهر فوراً، بل يتراكم بصمت على مدى عقود، وبيّن أن الأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي من الخرف أو الزهايمر قد يُواجهون بداية مبكرة للأعراض إذا لم يغيّروا عاداتهم الغذائية. فيما يلي قائمة الأطعمة الخمسة التي وصفها بأنها الأخطر على صحة الدماغ، إلى جانب بدائل أكثر أماناً.. 1. الأطعمة المعالجة تلك الأطعمة التي تحتوي على كميات كبيرة من السكر، الأملاح، الإضافات الصناعية، والدهون غير الصحية، تُعرف هذه الأطعمة بإحداث التهابات في الجسم، بما في ذلك الدماغ، مما يؤثر على التواصل بين خلايا الدماغ. ودعا الخبراء إلى استبدال هذه المنتجات بالأطعمة الطازجة والمغذية مثل الفواكه، الخضروات، الحبوب الكاملة، والمكسرات، كما يمكن تناول الأطعمة المعلبة بشكل أقل، ولكن مع التأكد من أن المكونات بسيطة وطبيعية. الأطعمة المطهوة بحرارة عالية مثل الأطعمة المشوية أو المقلاة، التي تنتج مركبات تسمى "منتجات الجليكايشن المتقدمة" (AGEs)، والتي تؤدي إلى حدوث إجهاد أكسدي وتهيّج في الدماغ. ويُنصح باستخدام طرق الطهي الأكثر صحية مثل الطهي بالبخار، السلق، أو التحمير البطيء، هذه الأساليب تساهم في الحفاظ على العناصر الغذائية وتقلل من تكون المركبات الضارة. الأسماك ذات المحتوى العالي من الزئبق بعض الأنواع مثل سمك السيف، القرش، والماكريل الملكي تحتوي على مستويات عالية من الزئبق الذي يؤثر سلباً على وظائف الدماغ ويزيد من احتمالية التدهور المعرفي. استبدلها بالأسماك الصغيرة مثل السلمون، السردين، أو التونة ذات الزئبق المنخفض، هذه الأسماك غنية بالأوميغا-3 التي تعزز صحة الدماغ. الكحول استهلاك الكحول بشكل مفرط يسبب انكماشاً في الدماغ، ويؤثر بشكل خاص على القشرة الأمامية، المسؤولة عن اتخاذ القرارات والتفكير العقلاني، مما يزيد من خطر الإصابة بالأمراض العصبية. يمكن استبدال الكحوليات بمشروبات صحية مثل العصائر الطبيعية، المياه المعدنية المنكهة، أو مشروبات الشاي الأعشاب، كما يمكن أيضاً تناول مشروبات خالية من الكحول تحتوي على نكهات منعشة. المحليات الصناعية بدائل السكر مثل الأسبارتام يمكن أن تؤثر على ميكروبات الأمعاء، مما يعزز الالتهابات ويزيد من احتمالية الإصابة بالاضطرابات العصبية مع مرور الوقت. استبدل المحليات الصناعية بمكونات طبيعية مثل العسل الخام أو شراب القيقب الطبيعي، التي تحتوي على فوائد صحية وتقلل من التأثيرات السلبية على الجسم.

5 أطعمة شائعة تزيد فرص إصابتك بالخرف .. وهذه بدائلها الآمنة
5 أطعمة شائعة تزيد فرص إصابتك بالخرف .. وهذه بدائلها الآمنة

سرايا الإخبارية

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • سرايا الإخبارية

5 أطعمة شائعة تزيد فرص إصابتك بالخرف .. وهذه بدائلها الآمنة

سرايا - حذر عالم أعصاب أمريكي من خطورة خمسة أنواع من الأطعمة الشائعة، مؤكداً أنها تُسرّع تدهور القدرات المعرفية وترفع خطر الإصابة بالخرف. العالم، الذي يعمل مستشاراً بحثياً في مؤسسة متخصصة بصحة الدماغ، شدد على أن تأثير الطعام لا يقتصر على الوزن أو الصحة الجسدية، بل يمتد ليشكل مستقبل الدماغ ووظائفه، بحسب صحيفة "نيويورك بوست". وأكد أيضاً أن الدماغ، رغم مرونته، إلا أنه عرضة للتلف بفعل العادات الغذائية الغربية، مشدداً على أن الضرر الناتج عن الطعام لا يظهر فوراً، بل يتراكم بصمت على مدى عقود، وبيّن أن الأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي من الخرف أو الزهايمر قد يُواجهون بداية مبكرة للأعراض إذا لم يغيّروا عاداتهم الغذائية. فيما يلي قائمة الأطعمة الخمسة التي وصفها بأنها الأخطر على صحة الدماغ، إلى جانب بدائل أكثر أماناً.. 1. الأطعمة المعالجة تلك الأطعمة التي تحتوي على كميات كبيرة من السكر، الأملاح، الإضافات الصناعية، والدهون غير الصحية، تُعرف هذه الأطعمة بإحداث التهابات في الجسم، بما في ذلك الدماغ، مما يؤثر على التواصل بين خلايا الدماغ. ودعا الخبراء إلى استبدال هذه المنتجات بالأطعمة الطازجة والمغذية مثل الفواكه، الخضروات، الحبوب الكاملة، والمكسرات، كما يمكن تناول الأطعمة المعلبة بشكل أقل، ولكن مع التأكد من أن المكونات بسيطة وطبيعية. الأطعمة المطهوة بحرارة عالية مثل الأطعمة المشوية أو المقلاة، التي تنتج مركبات تسمى "منتجات الجليكايشن المتقدمة" (AGEs)، والتي تؤدي إلى حدوث إجهاد أكسدي وتهيّج في الدماغ. ويُنصح باستخدام طرق الطهي الأكثر صحية مثل الطهي بالبخار، السلق، أو التحمير البطيء، هذه الأساليب تساهم في الحفاظ على العناصر الغذائية وتقلل من تكون المركبات الضارة. الأسماك ذات المحتوى العالي من الزئبق بعض الأنواع مثل سمك السيف، القرش، والماكريل الملكي تحتوي على مستويات عالية من الزئبق الذي يؤثر سلباً على وظائف الدماغ ويزيد من احتمالية التدهور المعرفي. استبدلها بالأسماك الصغيرة مثل السلمون، السردين، أو التونة ذات الزئبق المنخفض، هذه الأسماك غنية بالأوميغا-3 التي تعزز صحة الدماغ. الكحول استهلاك الكحول بشكل مفرط يسبب انكماشاً في الدماغ، ويؤثر بشكل خاص على القشرة الأمامية، المسؤولة عن اتخاذ القرارات والتفكير العقلاني، مما يزيد من خطر الإصابة بالأمراض العصبية. يمكن استبدال الكحوليات بمشروبات صحية مثل العصائر الطبيعية، المياه المعدنية المنكهة، أو مشروبات الشاي الأعشاب، كما يمكن أيضاً تناول مشروبات خالية من الكحول تحتوي على نكهات منعشة. المحليات الصناعية بدائل السكر مثل الأسبارتام يمكن أن تؤثر على ميكروبات الأمعاء، مما يعزز الالتهابات ويزيد من احتمالية الإصابة بالاضطرابات العصبية مع مرور الوقت. استبدل المحليات الصناعية بمكونات طبيعية مثل العسل الخام أو شراب القيقب الطبيعي، التي تحتوي على فوائد صحية وتقلل من التأثيرات السلبية على الجسم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store