logo
#

أحدث الأخبار مع #ضياءحسين،

مختص يُحذِّر من "المشروبات السكرية المحلاة" مثل المشروبات الغازية ومشروبات الطاقة
مختص يُحذِّر من "المشروبات السكرية المحلاة" مثل المشروبات الغازية ومشروبات الطاقة

صحيفة سبق

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة سبق

مختص يُحذِّر من "المشروبات السكرية المحلاة" مثل المشروبات الغازية ومشروبات الطاقة

حذَّر طبيب الروماتيزم وهشاشة العظام، الدكتور ضياء حسين، من بعض المشروبات التي تُمهِّد للنقرس، وتشمل المشروبات السكرية المحلاة، مثل المشروبات الغازية ومشروبات الطاقة، وعصائر الفواكه المحلاة، مشيرًا إلى أن مشكلة الإصابة بالنقرس لا تتوقف على الإفراط في تناوُل اللحوم، وتحديدًا الحمراء، كما هو السائد عند معظم أفراد المجتمع. وقال إن علاقة المشروبات الغازية والنقرس أثبتتها العديد من الدراسات، منها دراسة طبية أفادت بأن المشروبات الغازية المحلاة بالسكر والفركتوز تزيد مخاطر إصابة الرجال بالنقرس مقارنة بقليلة السعرات الحرارية. وأوضح باحثون من جامعة كولومبيا البريطانية، ومن كلية طب هارفارد في بوسطن، أن المشروبات الغازية المحلاة تتضمن كميات كبيرة من الفركتوز، وهو سكر مستخرج من الفواكه، يزيد من مستويات حمض اليوريك. وأضاف بأنه تبيَّن للباحثين أنه عند تناوُل المشروبات الغازية فإنها تمنع قيام الجين SLC2A9 الذي يشترك بعملية طرح الحمض البولي من الدم عبر الكلى بواجبه الوظيفي؛ فيؤدي إلى تفاقم المرض لدى الإنسان. وأشار إلى أن هذه النتائج شكَّلت دليلاً على أن الفركتوز والأغذية الغنية به تُمثل عوامل مخاطر مهمة للإصابة بالنقرس. كما نصحت الدراسة مرضى النقرس، الذين لديهم مستويات عالية من حمض اليوريك، بالابتعاد عن المشروبات الغازية نهائيًّا. وفيما يخص مشروبات الطاقة بيَّن أنها قد تتسبب في ارتفاع مستويات حمض اليوريك؛ ومن ثم التأثير سلبا على نسبة النقرس بالجسم، وزيادة خطر الإصابة بالجفاف؛ لذلك يجب الابتعاد عن تناولها تمامًا. كما أن التحذير يشمل العصائر السكرية الجاهزة؛ لكونها تحتوي على نسبة عالية من السكريات التي ترفع مستويات نسبة سكر الدم؛ ما يؤدي إلى زيادة إنتاج حمض اليوريك. وأضاف بأن النقرس هو نوع من أنواع التهاب المفاصل، ويسبب نوبات مفاجئة من الألم الشديد، وأحمرارًا وتورمًا في المفاصل؛ إذ يؤدي تراكم بلورات حمض اليوريك في أجزاء مختلفة من الجسم إلى أعراض النقرس، مثل تكوين حصيات الكلى، ومشكلات أخرى بها. ويعد مرض النقرس مرضًا معقدًا؛ فهناك عوامل عدة، قد تؤدي دورًا في الإصابة به. والهدف من علاج نوبات النقرس هو تقليل الألم والالتهابات، وتقليل حدوث المضاعفات. وقال: هناك عوامل عدة، قد تؤدي دورًا في الإصابة به؛ فهو مرض شائع بين الرجال دون سن الستين أكثر من النساء، وكذلك السمنة المفرطة، وعوامل جينية، وبعض الحالات الصحية التي تكون فيها نسبة حمض اليوريك مرتفعة، مثل ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم، وارتفاع ضغط الدم، وداء السكري، وأمراض القلب، وبعض الأدوية التي تزيد من ارتفاع نسبة حمض اليوريك، مثل الأدوية المدرة للبول؛ لأنها تسبب كثرة التبول؛ ما تقلل من كمية السوائل في الجسم، فما تبقى من السوائل يكون أكثر تركيزًا، وقد يزيد من احتمال تشكُّل البلورات المسببة للنقرس. وأردف: من العوامل أيضًا الإفراط في تناول اللحوم الحمراء، والمعالجة مثل النقانق، والمأكولات البحرية مثل السردين والماكريل والرنجة والاسقلوب وبلح البحر والمحار، وبعض أنواع الأطعمة الغنية بالبروتين التي تزيد من ارتفاع نسبة حمض اليوريك وإصابات المفاصل والجفاف. وكذلك عدم شرب كمية كافية من السوائل. وأكد الدكتور ضياء أهمية التخلص من الوزن الزائد باتباع نظام غذائي، وممارسة الرياضة، وتناول بعض المشروبات الصحية؛ إذ يساهم ذلك في التقليل من حمض اليوريك، ويقلل من أعراض النقرس، وأهمها: الماء بمعدل لا يقل عن 8 أكواب يوميًّا، وفيتامين C الذي يساهم في تقليل إنتاج حمض اليوريك في الجسم، ويساعد الجسم على التخلص منه عن طريق إفرازه في البول، ومنتجات الألبان قليلة الدسم، التي تساهم في التخلص من حمض اليوريك عن طريق البول، كما يُنصح بالحد من تناول مشروبات الكافيين، خاصة القهوة والشاي، وألا تتجاوز كمية اللحوم والمأكولات البحرية اليومية 170 جرامًا يوميًّا إذا كان الفرد يستهلك يوميًّا 2000 سعرة حرارية تقريبًا.

مختص يُحذِّر من النوم مباشرة بعد الإفطار.. ويؤكد: يُهدِّد القلب ويزيد الوزن
مختص يُحذِّر من النوم مباشرة بعد الإفطار.. ويؤكد: يُهدِّد القلب ويزيد الوزن

صحيفة سبق

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة سبق

مختص يُحذِّر من النوم مباشرة بعد الإفطار.. ويؤكد: يُهدِّد القلب ويزيد الوزن

حذَّر طبيب الروماتيزم وهشاشة العظام، الدكتور ضياء حسين، من النوم مباشرة بعد تناوُل الإفطار أو السحور؛ إذ يترتب على ذلك مشاكل عديدة على الجسم؛ لكونه لم يحصل على الوقت الكافي لعملية الهضم؛ ما يؤثر على جودة ساعات نوم الفرد.. واعتبرها من السلوكيات الخاطئة التي ينتهجها البعض. وقال د. ضياء: إن اتباع هذا السلوك غير الصحي قد يؤدي إلى مشكلات صحية عديدة، منها بطء الهضم، وارتجاع محتويات المعدة للمريء، وحرقة المعدة، بجانب اضطراب النوم؛ فعند النوم مباشرة بعد تناوُل الطعام لا يحصل جسم الفرد على الوقت الكافي والمحدد على الأقل بساعتين لهضم الطعام ومعالجة السعرات الحرارية؛ ما يؤدي إلى حرقة المعدة، وارتجاع الحمض، والانتفاخ وغازات البطن، والإمساك، ومشاكل أخرى متعلقة بالمعدة. وعندما لا يحصل الجهاز الهضمي على الوقت الكافي لهضم الطعام وحرق السعرات الحرارية يؤدي ذلك إلى تراكم الدهون؛ ما يؤدي إلى ارتفاع نسبة الكوليسترول السيئ في الدم. كما يمكن أن يؤدي ذلك على المدى البعيد إلى ارتفاع الكوليسترول؛ ما يزيد من فرص أمراض القلب، مثل ارتفاع ضغط الدم والسكتة الدماغية. وتابع: ومن المشاكل التي تترتب على النوم مباشرة بعد تناول الطعام، وخصوصًا الوجبات الثقيلة، هي زيادة الوزن؛ إذ يُبطِّئ عملية التمثيل الغذائي، ويجعل من الصعب على الجهاز الهضمي معالجته؛ فعندما لا يحرق الجسم السعرات الحرارية يؤدي ذلك إلى زيادة الوزن. وأشار إلى دراسة أجريت في اليونان، تفيد بأن النوم مباشرة بعد تناول الطعام يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بالسكتة الدماغية. وأجريت الدراسة في كلية الطب بجامعة يوانينا، وشملت نحو 500 مشارك، منهم 250 أصيبوا بالسكتات الدماغية السابقة، في حين تم تشخيص 250 شخصًا آخرين بحالة طبية تسمى متلازمة الشريان التاجي الحادة. وأظهرت النتائج أن الأشخاص الذين ينامون بعد 4 إلى 5 ساعات من تناول الطعام كانوا أقل عرضة للإصابة بسكتة دماغية. ومن هنا يتضح أن الطعام يحتاج لنحو ساعتين إلى ثلاث ساعات حتى يهضم الطعام تمامًا؛ لذا يُنصح الفرد بأن يظل مستيقظًا لمدة ساعتين على الأقل بعد الانتهاء من تناول الوجبة، ولاسيما الوجبة الأخيرة، ويمكن بعد ذلك النوم بشكل جيد بعد امتصاص الطعام تمامًا، ولن يقوم الجسم بتخزين الدهون؛ لأنه سبق أن حرقه. ونصح د. ضياء جميع أفراد المجتمع بتجنب تناول وجبات ثقيلة قبل التوجه إلى النوم، والأفضل تناول وجبة خفيفة غير مرهقة على المعدة؛ فذلك يساعد على إتمام بعض العمليات التي تحدث في الجسم أثناء النوم، مثل إعادة بناء الأنسجة والصحة الأيضية، والحرص على منح الجسم ساعتين على الأقل بعد تناول الطعام قبل الخلود إلى النوم، وتجنب مشروبات الكافيين والأطعمة الحارة أو الحمضية، التي قد تسبب للفرد الأرق وحموضة المعدة التي قد تُبقي الشخص مستيقظا في الليل. وهناك بعض الأطعمة التي تساعد على النوم الصحي، هي: الموز؛ إذ يحتوي على نسبة عالية من البوتاسيوم، وهو معدن ضروري للحصول على نوم عميق أثناء الليل. وأيضًا الفاصوليا؛ لاحتوائها على فيتامينات ب التي تساعد على مواجهة الأرق والمساعدة في تخفيف التوتر والقلق، وكذلك الألبان تعتبر مصدرًا طبيعيًّا للتربتوفان الذي يحفز على النوم، وبجانب ذلك يعتبر تناول القليل من المكسرات قبل النوم مفيدًا جدًّا؛ لأنها تساعد على تعزيز مستويات السيروتونين في الدماغ، وهي مصدر ممتاز للمغنيسيوم والتربتوفان. كما أن تناول الزبادي مفيد جدًّا؛ فالزبادي يحتوي على الكالسيوم، وهو ضروري لمعالجة هرمونات التريبتوفان والميلاتونين التي تحفز على النوم. وإضافة إلى كل ما سبق يعتبر الكرز مفيدًا جدًّا؛ فالعديد من الدراسات أظهرت تحسنًا كبيرًا في جودة النوم ومدته عند تناول الكرز؛ إذ يكون تركيز الميلاتونين عاليًا.

استنشاق قاتل.. مختص يحذر: هذه مخاطر البخور على صحة الجهاز التنفسي
استنشاق قاتل.. مختص يحذر: هذه مخاطر البخور على صحة الجهاز التنفسي

صحيفة سبق

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة سبق

استنشاق قاتل.. مختص يحذر: هذه مخاطر البخور على صحة الجهاز التنفسي

حذر طبيب الروماتيزم وهشاشة العظام الدكتور ضياء حسين، أفراد المجتمع وخصوصًا من لديهم مرض ويعانون من المشاكل التنفسية بعدم المبالغة في استخدام البخور يوميًا داخل البيوت وفي غرف مغلقة أو ضعيفة التهوية، مشيراً أنه يجب التعامل مع البخور بشكل معتدل لا يضر بصحة الإنسان. وقال الدكتور ضياء حسين إن جميع الدراسات أثبتت المخاطر المترتبة على الانبعاثات الناتجة عن حرق البخور والتي قد تصل على المدى الطويل إلى إمكانية الإصابة بسرطان الرئة لا قدر الله بسبب الغازات المنبعثة، وقد تتوقف هذه العلاقة على عدة عوامل منها مدى التعرض للبخور أي الفترة الزمنية وعدد السنوات وخصوصًا إذا كان يوميًا، وحجم تعرض الفرد لاستنشاق الانبعاثات الناتجة عن احتراق البخور عبر الفحم، ونوعية البخور فربما قد يكون هناك من يستخدم أنواعًا سيئة تحتوي على مواد سامة، مثل الرصاص الذي قد يتم استخدامه في عملية الغش لزيادة وزنه، فالتعرض للبخور المغشوش يوميًا قد يزيد من فرص التعرض لأمراض مميتة. وتابع: يعتقد البعض أن البخور يقتل الفيروسات والبكتيريا والميكروبات داخل البيوت والغرف، وهذا غير صحيح نهائيًا، فهو مجرد معطر للجو، ولكن الدخان الناتج عن حرق البخور بمختلف أنواعه يحتوي على جسيمات ومواد كيميائية مختلفة واستنشاقه قد يؤثر سلباً على صحة الجهاز التنفسي ويؤدي إلى مشكلات صحية كثيرة على المدى القريب والبعيد، خاصة إذا كان استخدامه في الأماكن المغلقة وسيئة التهوية، حيث يمكن أن يتسبب الاستنشاق المفرط في مشاكل الجهاز التنفسي وحساسية الصدر والتهاب الشعب الهوائية. واستشهد ببعض الدراسات التي تناولت موضوع البخور، ومنها الدراسة التي أجرتها جامعة "نيويورك أبوظبي" وبينت أن حرق البخور مرتبط بالتغييرات التي تطرأ على تكون الميكروبات الفموية، وهو ما يزيد من احتمالات الإصابة بالالتهابات والأمراض بسبب حدوث خلل في الميكروبيوم الفموي، الذي يؤدي دورًا أساسيًا في الحفاظ على التوازن الصحي، وتوصلت الدراسة بالمقارنة بين من يستخدم البخور ومن لا يستخدمه، إلى أن حرق البخور مرتبط بالتغيرات التي تطرأ على تنوع الميكروبات الفموية وبنيتها وتركيبتها، حتى عند تعرض المستخدم لنسب ضئيلة من البخور. وواصل: كما هو الحال بالنسبة لمن يستخدمه بين الحين والآخر، في إشارة إلى أن التعرض القليل للبخور من شأنه أن يترك آثاراً ضارة على الصحة أيضًا من الكائنات الحية المجهرية المتعايشة والتكافلية التي توجد في جوف الفم، وهناك أيضًا بحث نشرته مجلة السرطان شملت مقابلة مع مجموعة سكانية مكونة من 61320 صينيًا من سنغافورة، كانوا خاليين من السرطان وتتراوح أعمارهم بين 45 و74 لوحظت 325 حالة سرطان في الجهاز التنفسي العلوي، و821 حالة سرطان في الرئة أثناء المتابعة، حيث أشارت الدراسة إلى أن استخدام البخور على المدى الطويل ارتبط بزيادة خطر الإصابة بسرطان الخلايا الحرشفية في الجهاز التنفسي. وقال ضياء إن دراسة أخرى نشرها موقع «cancel cancer» كشفت عن أن الحرق المفرط للبخور في الأماكن المغلقة يزيد من مستويات المواد الكيميائية التي تسمى الهيدروكربونات العطرية متعددة الحلقات وقد تسبب سرطان الرئة، ووفقًا للدراسة فإن وجود هذا النوع من الهيدروكربونات العطرية بداخل "البخور" يتعلق بالكميات التي تتعرض للحرق بالشكل الذي ينتج هذه المواد الكيميائية بشكل كبير، وحينها يكون التأثير فعليًا ويؤدي إلى خطر الإصابة بسرطان الرئة. وقال إن جميع التقارير الصحية حول تأثير التعرض المستمر للبخور بينت وجود العديد من المشاكل الصحية ومنها: أولاً: التأثير على الجهاز التنفسي ويشمل التهاب الرئة، والحساسية، فاستنشاق البخور بشكل دائم يمكن أن يسبب تهيجًا للجهاز التنفسي، خاصة لدى الأفراد الذين يعانون من الربو، أو الحساسية، وزيادة خطر الإصابة بالأمراض التنفسية، فالتعرض المستمر قد يزيد من خطر الإصابة بالتهابات الشعب الهوائية وسرطان الرئة. وواصل: ثانيًا التأثير على الأطفال وكبار السن، فالفئات الحساسة مثل الأطفال، وكبار السن أكثر عرضة للتأثر بالتلوث الناجم عن البخور، حيث تكون أنظمتهم المناعية، والتنفسية أضعف. ثالثًا: التأثير على الهواء الداخلي، فاحتراق البخور يساهم في تلوث الهواء الداخلي. ونصح د.ضياء مستخدمي البخور باستبدال المبخرة التقليدية (بالفحم) بـ"المبخرة الكهربائية" لتقليل المخاطر الصحية، حيث تعمل على تسخين البخور بدلاً من حرقه، مما يقلل من انبعاث الدخان والمواد الضارة. كما ينصح بتجنب استخدامه بشكل متكرر ويومي ويفضّل استخدامه أيام المناسبات ويوم واحد في الأسبوع، تهوية الأماكن المغلقة عند حرق البخور والفحم للحد من تراكم الأبخرة من خلال فتح النوافذ والأبواب واستخدام فلاتر الهواء، الحرص على تجنب تعريض الفئات الحساسة مثل الأطفال، وكبار السن للبخور فهم أكثر عرضة للتأثر بدخان البخور، في حالة تبخير الملابس فينصح أن يكون قبل لبسها بفترة، للحد من التعرض المباشر لدخان البخور، عدم المبالغة في وضع كمية كبيرة من البخور على الفحم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store