logo
#

أحدث الأخبار مع #طبالنوم

طبيب: النوم لأكثر من 10 ساعات يوميا قد يسبب الإصابة بأمراض خطيرة
طبيب: النوم لأكثر من 10 ساعات يوميا قد يسبب الإصابة بأمراض خطيرة

روسيا اليوم

timeمنذ 14 ساعات

  • صحة
  • روسيا اليوم

طبيب: النوم لأكثر من 10 ساعات يوميا قد يسبب الإصابة بأمراض خطيرة

وفي مقابلة مع وكالة "نوفوستي" الروسية قال الطبيب:"يعتقد بعض الناس أن زيادة ساعات النوم عن الحد الطبيعي أمر جيّد، لكن النوم لأكثر من عشر ساعات يوميا قد يكون علامة على أمراض خفية، مثل قصور الغدة الدرقية، والاكتئاب، ومتلازمة انقطاع النفس النومي... كما أن الإفراط في النوم بحد ذاته يزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية، وداء السكري، وحتى الوفاة المبكرة". وأضاف:" جسم الإنسان عادة ما (يخبر نفسه) بالوقت الذي يحتاجه للنوم، إذا كان الشخص ينام 10-12 ساعة يوميا ولا يشعر بالنشاط، فعليه مراجعة الطبيب". من جهة أخرى أشار الطبيب الروسي ورئيس مركز طب النوم في العيادة الجامعية لجامعة موسكو الحكومية، ألكسندر كلينين إلى أن تحديد عدد ساعات معينة للنوم يوميا أمر خاطئ، إذ يختلف معدل النوم من شخص لآخر، والمدة التي يحتاجها الجسم من النوم يوميا تتراوح ما بين 7 إلى 9 ساعات. الحد الأدنى المقبول للنوم هو 6 ساعات يوميا، والحد الأقصى 10 ساعات. وذكر الطبيب أن الأشخاص الذين ينامون ما بين 10 إلى 12 ساعة يوميا غالبا ما يعانون من بعض الأمراض، مثل انقطاع التنفس أثناء النوم، وبالتالي لا يحصل جسمهم على الأكسجين الكافي، ويظل الجسم في حالة تعب مستمر، ويحس الشخص أنه بحاجة للنوم باستمرار طوال اليوم. المصدر: درس فريق من الباحثين في جامعة تسوكوبا اليابانية تأثير مركب الثيامين (فيتامين B1) رباعي هيدروفورفوريل ثنائي الكبريتيد (TTFD)، أحد المشتقات الشائعة للثيامين، على نشاط الدماغ والجسم. تشير الدكتورة إيرينا فولغينا الأستاذة المشاركة في قسم العلاج بكلية الطب بجامعة التعليم، إلى أن السبب الأكثر انتشارا للوذمة هو أمراض القلب التي تؤدي إلى قصور القلب. يعاني العديد من الناس من الأرق وقلة النوم، وتسبب هذه الحالة مشكلات نفسية وجسدية خطيرة.

الضوضاء البيضاء والوردية والبنفسجية.. هل تساعد فعلا على النوم والتركيز؟
الضوضاء البيضاء والوردية والبنفسجية.. هل تساعد فعلا على النوم والتركيز؟

الجزيرة

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجزيرة

الضوضاء البيضاء والوردية والبنفسجية.. هل تساعد فعلا على النوم والتركيز؟

في عالم مليء بالفوضى والمشتتات، يسعى الكثيرون لإيجاد طرق لتحسين التركيز وتعزيز جودة النوم، ومن بين أكثر الوسائل فعالية هي الضوضاء البيضاء. وهي صوت يأتي من الخلفية ليحجب المشتتات من حولك. فما الضوضاء البيضاء ولماذا يفضلها الدماغ؟ ما الضوضاء البيضاء؟ الضوضاء البيضاء هي مزيج متوازن من الترددات الصوتية التي يمكن للأذن البشرية سماعها، وتتراوح بين 20 إلى 20 ألف هرتز. ينتج عن ذلك صوت ثابت يساعد في حجب الأصوات الخارجية المزعجة. وقد جاء مصطلح "الضوضاء البيضاء" من تشبيهها بالضوء الأبيض، الذي يتكون من مزيج من ترددات ألوان الطيف. لماذا يفضل الدماغ الضوضاء البيضاء؟ يتمتع الدماغ البشري بالراحة مع الأنماط الثابتة ويميل لتجنب المفاجآت. لذلك، الأصوات المتنافرة أو المفاجئة تشتت تركيزنا وتستنزف طاقتنا الإدراكية. من ناحية أخرى، توفر الضوضاء البيضاء بيئة صوتية ثابتة ومتوقعة، مما يعزل دماغنا عن الأصوات المحيطة ويجعلها مثالية لتحسين النوم أو زيادة التركيز أثناء الدراسة والعمل. فوائد الضوضاء البيضاء تحسين جودة النوم: تساعد الضوضاء البيضاء في حجب الأصوات الخارجية، مما يعزز النوم العميق، خصوصًا لدى الأطفال والرضع. تهدئة الرُضع: نظرا لأن الرضع اعتادوا على سماع أصوات مشابهة في رحم الأم، تصبح الضوضاء البيضاء مألوفة ومريحة لهم. تخفيف طنين الأذن: رغم أن الضوضاء البيضاء لا تعالج طنين الأذن، فإنها تساعد في إخفائه، مما يوفر نوعا من الراحة لمرضى الطنين. رفع التركيز والإنتاجية: يمكن استخدامها أثناء المذاكرة أو تعلم كلمات جديدة. وقد أظهرت دراسة من جامعة كوينزلاند أن الضوضاء البيضاء ساعدت الطلاب في تذكر كلمات غريبة بسهولة أكبر. مفيدة للأشخاص الذين يعانون من اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه (ADHD): يحتاج هؤلاء الأشخاص إلى نوع من التحفيز وزيادة مستوى الدوبامين، وهو ما توفره الضوضاء البيضاء دون التسبب في تشتت إضافي. أضرار محتملة للضوضاء البيضاء رغم فوائد الضوضاء البيضاء، فإن الإفراط في استخدامها قد يسبب بعض الآثار الجانبية، بما في ذلك: إعلان ضرر محتمل في السمع: في دراسة حديثة نُشرت عام 2024 في مجلة طب النوم بعنوان "التعرض المستمر للضوضاء البيضاء أثناء النوم ونمو الطفولة: مراجعة النطاق"، نصح الباحثون بضرورة وضع ضوابط لاستخدام الضوضاء البيضاء. وأوصوا بألا تتجاوز الضوضاء البيضاء المستخدمة للأطفال والرضع 60 ديسيبل، وهو المستوى نفسه لصوت المحادثة العادية. يمكن أن يؤدي استخدام أصوات عالية لفترات طويلة إلى تضرر الأذن الداخلية والتأثير سلبًا على السمع، خاصة مع نوم الأطفال الذي قد يمتد حتى 12 ساعة، مما يعرضهم لفترات طويلة من الضوضاء البيضاء. الاعتماد غير الصحي: قد يؤدي الاستخدام المطول للضوضاء البيضاء إلى الاعتماد عليها بشكل غير صحي، فيصبح الشخص غير قادر على النوم دونها. كما أن الإفراط في استخدامها قد يؤدي إلى تعوّد جهاز السمع على مستوى ثابت من الصوت، مما يقلل من حساسيته للأصوات الأخرى ويؤثر على مرونة الجهاز العصبي. تغييرات في البنية الدماغية: وفقًا لدراسة نُشرت في "مجلة الجمعية الطبية الأميركية لطب الأنف والأذن والحنجرة"، قد يؤدي التعرض المستمر للضوضاء البيضاء إلى تغييرات غير مرغوب فيها في بنية ووظيفة الدماغ، مما قد يؤثر سلبًا على قدرات مثل سرعة المعالجة والانتباه والذاكرة. بدلاً من ذلك، يُنصح باستخدام أصوات منظمة مثل الموسيقى أو الكلام بديلا أكثر أمانا وفعالية. كيف تستخدم الضوضاء البيضاء بطريقة آمنة؟ لتجنب الأضرار المحتملة للضوضاء البيضاء والاستفادة من فوائدها احرص على اتباع النصائح التالية: اخفض مستوى الصوت: بحيث لا تتجاوز 60 ديسيبل، وهو ما يعادل صوت محادثة عادية. وضع المصدر بعيدًا عن الرأس: خاصة عند استخدامها للأطفال، يمكن وضع الجهاز في زاوية الغرفة البعيدة بدلاً من قربه من الرأس، وذلك وفقًا لتوصيات الأكاديمية الأميركية لطب الأطفال. استخدام مؤقت: لا تترك الضوضاء تعمل طوال الليل. يُفضل استخدام مؤقت لإيقافها بعد فترة قصيرة. استخدام تطبيقات لقياس الصوت: يمكن استخدام تطبيقات مثل "Decibel X" للتأكد من أن مستوى الصوت آمن. ألوان مختلفة من الضوضاء: رغم أن الضوضاء البيضاء هي الأكثر شهرة، هناك ترددات أخرى يمكن استخدامها لتعزيز جودة النوم والتركيز، ومن بينها: الضوضاء الوردية: تحتوي على أصوات داخل كل أوكتاف، ولكن قوة تردداتها تنخفض بمقدار 3 ديسيبل مع كل أوكتاف أعلى. تبدو أقل حدة من الضوضاء البيضاء، مثل صوت الشلال، وتُستخدم لتحسين نوم كبار السن وتعزيز الذاكرة. الضوضاء البنية: تحتوي على أصوات من كل أوكتاف، لكن القوة وراء الترددات تتناقص مع كل أوكتاف. هي أعمق وأكثر غنى بالترددات المنخفضة، مثل صوت الرعد أو الشلال، وتُستخدم للاسترخاء. الضوضاء الخضراء: تركز على الترددات المتوسطة، وتُشبه أصوات الطبيعة، مثل خليط بين المطر والرياح. الضوضاء البنفسجية: غنية بالترددات العالية، مثل صوت وشيش تلفاز صاخب للغاية. تُستخدم عادة في بعض حالات علاج مشاكل السمع. كيف تصل إلى الصوت المناسب؟ يمكنك تحسين تركيزك وجودة نومك من خلال استكشاف الأنواع المختلفة من الضوضاء. جرب أصواتا مختلفة في أوقات متنوعة حتى تجد الأنسب لك. المهم هو أن تستخدمها بوعي ودون إفراط. من يدري، قد تكون الضوضاء هي ما تحتاجه للحصول على بعض الهدوء

استشاري يوضح العادات المهمة لضبط الساعة البيولوجية بعد إجازة العيد
استشاري يوضح العادات المهمة لضبط الساعة البيولوجية بعد إجازة العيد

صحيفة عاجل

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة عاجل

استشاري يوضح العادات المهمة لضبط الساعة البيولوجية بعد إجازة العيد

تم النشر في: قال استشاري طب النوم، الدكتور جبران شنيمر، إنه «لا بد من الالتزام ببعض العادات المهمة لضبط الساعة البيولوجية بعد إجازة العيد لضمان صحة النوم واستعادة النشاط». وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية»، أنه «من أهم هذه العادات لتقديم الساعة البيولوجية مثل بدء تقديم وقت النوم بالتدرج من نصف ساعة إلى ساعة، ووقت الاستيقاظ من ساعة إلى ساعتين». وأشار «شنيمر»، إلى ضرورة التعرض لضوء الشمس في فترة النهار لضبط الساعة البيولوجية وكذلك تجنب الغفوات في فترة النهار، مع ضرورة ممارسة النشاط البدني وتجنب المنبهات والأكل الثقيل قبل النوم، وتجنب الأجهزة اللوحية. استشاري طب النوم د. جبران شنيمر: لا بد من الالتزام ببعض العادات المهمة لضبط الساعة البيولوجية بعد إجازة العيد لضمان صحة النوم واستعادة النشاط #برنامج_اليوم — برامج الإخبارية (@alekhbariyaPROG) April 6, 2025

تحذير… قلة النوم العميق قد تزيد خطر الإصابة بالزهايمر
تحذير… قلة النوم العميق قد تزيد خطر الإصابة بالزهايمر

صوت بيروت

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • صوت بيروت

تحذير… قلة النوم العميق قد تزيد خطر الإصابة بالزهايمر

كشفت دراسة حديثة، نُشرت في مجلة طب النوم السريري، أن انخفاض الوقت الذي يقضيه الفرد في مراحل النوم العميق، خاصة النوم ذا الموجات البطيئة ونوم حركة العين السريعة، قد يؤدي إلى ضمور مناطق معينة في الدماغ، وهي من العلامات المميزة لمرض الزهايمر. وأوضحت الدراسة أن النوم يؤدي دورًا أساسيًا في حماية صحة الدماغ وتقليل خطر الإصابة بالزهايمر، إذ استكشفت العلاقة بين مراحل النوم المختلفة والتغيرات التي تصيب مناطق الدماغ المرتبطة بالمرض، مثل الحُصين والمناطق القشرية الأخرى. كما بحثت في تأثير النزيف الدموي الدماغي الصغير على تطور المرض. ويشمل النوم أربع مراحل رئيسية، تبدأ بالنوم الخفيف، ثم مرحلة نوم أعمق، يليها النوم ذو الموجات البطيئة، الذي يؤدي دورًا مهمًا في تجديد الخلايا. أما المرحلة الأخيرة، نوم حركة العين السريعة (REM)، فترتبط بالأحلام وتنشيط الدماغ. وتتبعت الدراسة 270 مشاركًا على مدى 13 إلى 17 عامًا باستخدام تخطيط النوم والتصوير بالرنين المغناطيسي. وأظهرت النتائج أن قلة النوم ذو الموجات البطيئة ارتبطت بانكماش مناطق الدماغ المسؤولة عن الذاكرة والإدراك، بينما كان تقليل نوم حركة العين السريعة مرتبطًا بتدهور في نفس المناطق. وأشارت الدكتورة شيلي روهرشيب، خبيرة علم الأعصاب، إلى أن النوم العميق ضروري لإزالة السموم من الدماغ، حيث يساعد النظام الغليمفاتيكي في تصفية بروتينات بيتا-أميلويد والتاو، المرتبطة بتطور الزهايمر. من جانبها، أوضحت الدكتورة ليا كايلور أن السائل الدماغي يساعد خلال النوم في التخلص من الفضلات وتعزيز الوظائف الإدراكية. ورغم أهمية النتائج، أشارت الدراسة إلى بعض القيود، مثل محدودية حجم العينة وعدم تنوع المشاركين، ما قد يؤثر في تعميم النتائج. وينصح الخبراء بالحفاظ على جودة النوم عبر اتباع جدول نوم منتظم، وتجنب الكافيين قبل النوم، وتهيئة بيئة نوم مريحة، ما قد يساعد في تقليل خطر الإصابة بالأمراض العصبية التنكسية مثل الزهايمر.

تحذير... قلة النوم العميق قد تزيد خطر الإصابة بالزهايمر
تحذير... قلة النوم العميق قد تزيد خطر الإصابة بالزهايمر

ليبانون 24

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • ليبانون 24

تحذير... قلة النوم العميق قد تزيد خطر الإصابة بالزهايمر

كشفت دراسة حديثة، نُشرت في مجلة طب النوم السريري، أن انخفاض الوقت الذي يقضيه الفرد في مراحل النوم العميق، خاصة النوم ذا الموجات البطيئة ونوم حركة العين السريعة، قد يؤدي إلى ضمور مناطق معينة في الدماغ، وهي من العلامات المميزة لمرض الزهايمر. وأوضحت الدراسة أن النوم يؤدي دورًا أساسيًا في حماية صحة الدماغ وتقليل خطر الإصابة بالزهايمر، إذ استكشفت العلاقة بين مراحل النوم المختلفة والتغيرات التي تصيب مناطق الدماغ المرتبطة بالمرض، مثل الحُصين والمناطق القشرية الأخرى. كما بحثت في تأثير النزيف الدموي الدماغي الصغير على تطور المرض. ويشمل النوم أربع مراحل رئيسية، تبدأ بالنوم الخفيف، ثم مرحلة نوم أعمق، يليها النوم ذو الموجات البطيئة، الذي يؤدي دورًا مهمًا في تجديد الخلايا. أما المرحلة الأخيرة، نوم حركة العين السريعة (REM)، فترتبط بالأحلام وتنشيط الدماغ. وتتبعت الدراسة 270 مشاركًا على مدى 13 إلى 17 عامًا باستخدام تخطيط النوم والتصوير بالرنين المغناطيسي. وأظهرت النتائج أن قلة النوم ذو الموجات البطيئة ارتبطت بانكماش مناطق الدماغ المسؤولة عن الذاكرة والإدراك، بينما كان تقليل نوم حركة العين السريعة مرتبطًا بتدهور في نفس المناطق. وأشارت الدكتورة شيلي روهرشيب، خبيرة علم الأعصاب، إلى أن النوم العميق ضروري لإزالة السموم من الدماغ، حيث يساعد النظام الغليمفاتيكي في تصفية بروتينات بيتا-أميلويد والتاو، المرتبطة بتطور الزهايمر. من جانبها، أوضحت الدكتورة ليا كايلور أن السائل الدماغي يساعد خلال النوم في التخلص من الفضلات وتعزيز الوظائف الإدراكية. ورغم أهمية النتائج، أشارت الدراسة إلى بعض القيود، مثل محدودية حجم العينة وعدم تنوع المشاركين، ما قد يؤثر في تعميم النتائج. وينصح الخبراء بالحفاظ على جودة النوم عبر اتباع جدول نوم منتظم، وتجنب الكافيين قبل النوم، وتهيئة بيئة نوم مريحة، ما قد يساعد في تقليل خطر الإصابة بالأمراض العصبية التنكسية مثل الزهايمر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store