logo
#

أحدث الأخبار مع #طبش

الروبوت مولود التكنولوجيا الجديد ... هل يتفوق على المخترع؟
الروبوت مولود التكنولوجيا الجديد ... هل يتفوق على المخترع؟

القناة الثالثة والعشرون

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • القناة الثالثة والعشرون

الروبوت مولود التكنولوجيا الجديد ... هل يتفوق على المخترع؟

"عصر التكنولوجيا "، بهذه العبارة يمكننا توصيف أهمية وجود "الاختراعات الذكية" هذه الايام، فاصبحت جزءا اساسيا يدخل في الكثير من تفاصيل الحياة. لذلك في كل وظيفة أو عمل نجد آلة تسهل المهام وتجعلها أسرع. ففي الآونة الأخيرة، أضحى موضوع الرجل الآلي أو "الروبوت" محط أنظار الأغلبية. خصوصا وانه اختراع يتفوق على سائره نظرًا الى ميزات عدة. في السابق كانت الافلام السينمائية عن الرجل الآلي مثل 'a space odyssey' و"archive" ضربا من الخيال، " وبعيد من ثقافتنا"، لكن هذه "الرجل الآلي" اصبح واقعا يتم التحدث عنه بشكل دائم لا بل دخل حيز التنفيذ في بعض الدول. فما هي حسنات وجود هذا الاختراع بيننا وهل سيتفوق على مخترعه؟ "الروبوت يقدم لنا السرعة والأمان والوضوح" هذا ما اكده المستشار في شؤون تكنولوجيا المعلومات والاتصالات عامر طبش الذي اشار في حديث الى وكالة "أخبار اليوم"، الى أهمية وجود الرجل الآلي في الادارات العامة والمؤسسات والمصارف، لافتا الى ان بعض المقاطعات الأميركية بدأت على سبيل المثال الاعتماد على " الروبوتات" لتقديم خدمة التوصيل أو تسهيل أمور العملاء في مراكز خدمة الزبائن. فهذا الاختراع المعزز بالذكاء الاصطناعي بامكانه اصدار تذاكر وارشاد الزبائن وتحديد الأوراق المطلوبة ومدة الانتظار... وتابع: في موضوع التوصيل، الصين كانت أول دولة تلجأ الى هذه الخدمة بعد سلسلة اجراءات وبرمجات ادت الى ايصال البضاعة بطريقة ذكية وسريعة وآمنة بدون أي خطأ الى الزبائن. ورأى طبش ان هذا الاختراع ينتشر بسرعة كبيرة نظرًا الى خصائص عدة منها طريقة التوصيل الآمن واختصار الوقت والتوفير على مستوى الرواتب... هذا الى جانب تنظيم العمل داخل المؤسسات. اما على صعيد لبنان، فلفت طبش الى اهمية اعتماد التكنولوجيا والروبوتات في ادارات الدولة، لا سيما بالنظر الى الازمة الحاصلة على سبيل المثال في دائرة الشؤون العقارية ووزارة المال حيث يجهل صاحب المعاملة الطابق الذي يتم فيها انجاز معاملته ، قائلا: وجود الرجل الآلي هنا يسهل ارشاد المواطن وتزويده بالاجراءات المطلوبة مما يؤدي انتاجية اكبر في العمل وسرعة في تنفيذ المعاملة، مضيفا: باختصار "الروبوت" يقدم أقل نسبة من الخطأ وطريقة أسرع بالتنفيذ الى جانب الكلفة أقل. عن امكانية تفوق الآلة على مخترعها نظرًأ الى كل ما تتمتع به من ميزات، طمأن طبش: هذا الشيء لن يحصل لأن مخترع الروبوت بالأساس هو الذي يضع ضوابط البرمجة، شارحا ان الذكاء الاصطناعي لا يكتسِب الوعي بالتالي لن يصل لمرحلة استبدال نفسه بالانسان، موضحا ان الروبوت حتى ولو تمتع بـمستوى "ذكاء معين" لتحليل البيانات بسرعة فلا يمكنه تخطي الضوابط الموضوعة، كما تحكمه عوامل البرمجة الأساسية الكافية للجم "الخروج عن السيطرة" اي عن المبادئ والنصوص الموضوعة لها. وختم: الروبوت محدود الامكانيات بالبرمجية الموضوعة للمهام المخصصة له فقط، فلا يملك القدرة على استبدال مهامه بمهام آخر. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

أسامة طبش.. اغتيال رئيس جهاز الاستخبارات العسكرية لحركة حماس
أسامة طبش.. اغتيال رئيس جهاز الاستخبارات العسكرية لحركة حماس

الحركات الإسلامية

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الحركات الإسلامية

أسامة طبش.. اغتيال رئيس جهاز الاستخبارات العسكرية لحركة حماس

أعلن الجيش الإسرائيلي، عن مقتل أسامة طبش، رئيس جهاز الاستخبارات العسكرية لحركة حماس في جنوب قطاع غزة، في عملية استخباراتية معقدة نفذها بالتعاون مع جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك). العملية التي جرت، استهدفت أبرز القيادات الأمنية لحركة حماس، وأسفرت عن تصفية طبش الذي كان يُعد من أبرز الشخصيات العسكرية في التنظيم، والمسؤول المباشر عن العديد من الهجمات والعمليات العسكرية في المنطقة. وفقًا للبيان الرسمي الصادر عن الجيش الإسرائيلي، فقد تم تنفيذ العملية الاستخباراتية بناءً على معلومات دقيقة، حيث عمل الجيش والشاباك على تحديد موقع طبش بدقة. وذكر البيان أن طبش كان يشغل منصب رئيس جهاز الاستخبارات العسكرية لحركة حماس في جنوب غزة، بالإضافة إلى كونه قائد وحدة الرصد والاستهداف التابعة للجناح العسكري للحركة. وقد تجسد دوره في قيادة الأنشطة الاستخباراتية والعسكرية التي كانت تتم في المنطقة، سواء في مجال جمع المعلومات أو تنفيذ الخطط العملياتية ضد القوات الإسرائيلية. أسامة طبش لم يكن مجرد اسم في جهاز الاستخبارات العسكرية لحركة حماس، بل كان أحد أبرز القادة العسكريين الذين يشرفون على تخطيط وتنفيذ العمليات ضد إسرائيل. بدأ طبش مسيرته العسكرية في صفوف حماس في فترة مبكرة، حيث شغل عدة مناصب هامة قبل أن يتولى منصب رئيس جهاز الاستخبارات العسكرية. من بين المناصب التي تولاها، كان قائدًا لكتيبة في لواء خان يونس، المنطقة التي شهدت العديد من العمليات العسكرية الكبرى بين حماس والقوات الإسرائيلية. من أهم المحطات في حياة طبش العسكرية كانت مشاركته في التفجير الانتحاري الذي وقع في عام 2005 عند مفترق غوش قطيف في قطاع غزة، والذي أسفر عن مقتل منسق جهاز الشاباك الإسرائيلي عوديد شارون. هذا الهجوم كان علامة فارقة في مسيرة طبش، إذ شكل نقطة انطلاق له نحو أدوار قيادية أكبر داخل صفوف حماس، ليصبح أحد الأسماء التي تثير القلق داخل الأجهزة الأمنية الإسرائيلية. طبش، باعتباره رئيسًا لجهاز الاستخبارات العسكرية، كان مسؤولًا عن صياغة الاستراتيجيات القتالية لحركة حماس في جنوب غزة. لم تقتصر مهمته على جمع المعلومات الاستخباراتية، بل شملت أيضًا تنسيق تلك المعلومات بين مختلف الوحدات العسكرية التابعة للحركة. وكان له دور محوري في توجيه العمليات الميدانية والتكتيكية التي كان يتم تنفيذها ضد القوات الإسرائيلية في مناطق مثل خان يونس ورفح، وهي مناطق شهدت العديد من العمليات العسكرية الكبرى. كما كان طبش أحد القادة الرئيسيين الذين شاركوا في إعادة بناء القدرات العسكرية لحركة حماس، لا سيما بعد الحرب الإسرائيلية الأخيرة التي ألحق فيها الجيش الإسرائيلي خسائر كبيرة بالجناح العسكري للحركة. وقد أسهم بشكل مباشر في تطوير أنظمة الرصد والاستهداف، مما عزز قدرة حماس على تنفيذ العمليات الهجومية ضد إسرائيل على الرغم من الضغوط العسكرية والاقتصادية التي كانت تتعرض لها الحركة. واحدة من أبرز المهام التي كان يتولاها أسامة طبش هي قيادة وحدة الرصد والاستهداف، وهي وحدة مختصة في جمع البيانات الاستخباراتية حول تحركات القوات الإسرائيلية، بالإضافة إلى تحديد الأهداف العسكرية الحساسة التي يمكن استهدافها. وكان طبش يساهم في تنسيق العمليات الهجومية المعقدة التي تعتمد على استخدام التكنولوجيا الحديثة مثل الطائرات المسيرة والصواريخ الموجهة بدقة. كان طبش أيضًا عضوًا بارزًا في القيادة العليا لحركة حماس، ويمثل أحد الأذرع التنفيذية المهمة في التنظيم، وقد تجلى تأثيره الكبير على أرض الواقع في قدرته على تنظيم وتوجيه العمليات العسكرية بشكل يحقق توازنًا بين استخدام القوة العسكرية التقليدية، والتكتيك الاستخباراتي الدقيق الذي يعتمد على معرفة متعمقة بالأهداف الإسرائيلية. مقتل أسامة طبش يُعد ضربة موجعة لحركة حماس، خاصة في وقت حساس تواجه فيه الحركة تحديات كبيرة على مختلف الأصعدة. ويعتبر فقدان شخصية بارزة مثل طبش خسارة لا تقتصر على الجانب العسكري فقط، بل تمتد لتشمل البُعد الاستخباراتي أيضًا، إذ كان يعتبر مصدرًا رئيسيًا للمعلومات الدقيقة حول التحركات العسكرية الإسرائيلية. ومع ذلك، فمن المتوقع أن تسعى حماس لتعويض هذا الفراغ القيادي من خلال تصعيد الأدوار القتالية لأشخاص آخرين داخل صفوف الحركة. حتى لحظة نشر الخبر، لم تصدر حركة حماس أي تعليق رسمي حول مقتل أسامة طبش، وهو ما يعكس عادة سياسة الحركة في التعامل مع مثل هذه الأنباء. ومن المتوقع أن تصدر بيانات تعزية أو تهديدات في وقت لاحق ردًا على مقتل أحد قادتها البارزين، لكن المؤكد أن فقدان طبش سيؤثر بشكل كبير على هيكل القيادة العسكرية للحركة في جنوب غزة. مقتل أسامة طبش، الذي يعتبر من أبرز القادة العسكريين لحركة حماس في جنوب غزة، يأتي في إطار سلسلة العمليات الاستخباراتية والعسكرية التي تنفذها إسرائيل ضد الحركة. وبفقدانه، تفقد حماس أحد أبرز القادة العسكريين الذين ساهموا في إعادة بناء قدراتها العسكرية وتطوير استراتيجياتها القتالية ضد إسرائيل. في الوقت نفسه، فإن تأثير هذا الحدث على الساحة الفلسطينية يبقى مفتوحًا، إذ أن الحركة ستسعى بلا شك إلى ملء الفراغ القيادي الذي خلفه طبش.

إسرائيل تعلن عن إغتيال أسامة طبش رئيس الإستخبارات العسكرية التابعة لحركة حماس
إسرائيل تعلن عن إغتيال أسامة طبش رئيس الإستخبارات العسكرية التابعة لحركة حماس

الموجز

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الموجز

إسرائيل تعلن عن إغتيال أسامة طبش رئيس الإستخبارات العسكرية التابعة لحركة حماس

أعلن الجيش الإسرائيلي عن نجاح عملية إغتيال رئيس جهاز المخابرات العسكرية لحركة حماس في جنوب غزة أمس المزيد من التفاصيل تسردها إغتيال إثنين من قادة حماس بعد إستئناف الحرب وأوضح الجيش في بيان أن "هذا القيادي هو أسامة طبش، وأنه كان أيضا رئيس وحدة الرصد والاستهداف التابعة للحركة". ولم يصدر أي تعليق فوري من حماس، على ما قاله كما أعلن الجيش الإسرائيلي، الخميس، عن مقتل قائد جهاز الأمن العام في غزة رشيد جحجوح، ضمن سلسلة استهدافات لقياديين في حماس خلال الأيام الماضية، مع استئناف إسرائيل ضرباتها الجوية وعملياتها البرية في القطاع. وأورد المتحدث باسم الجيش أفيخاي أدرعي عبر منصة إكس أن الجيش وجهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي (الشاباك) هاجما "خلال الأيام الأخيرة وقضيا على الإرهابي المدعو رشيد جحجوح قائد جهاز الأمن العام الحمساوي والذي تولى منصبه بعد القضاء على سلفه المدعو سامي عودة في يوليو 2024". وأضاف أدرعي أن قوات الاحتلال اغتالت في غارة منفصلة إسماعيل عبد العال الذي "كان يعتبر عضوا بارزا في شبكة تهريب الأسلحة التابعة للجهاد الإسلامي". هذا وكانت إسرائيل قد أعلنت ، الجمعة، إنه لاتوجد خيارات أمام حركة حماس سوى الرجوع للتفاوض أو مشاهدة قاداتها يتساقطون واحد تلو الأخر جاء ذلك خلال تصريحات أدلى بها مندوب إسرائيل الدائم في الأمم المتحدة داني دانون وقال دانون أن: "بوسع حماس الرجوع والتفاوض أو الانتظار ورؤية قيادتها تسقط واحدا تلو الآخر". لا يفوتك من هو أسامة طبش تولى طبش وشهرته " أبو علي" منصب رئيس الاستخبارات العسكرية وكان مسؤولا عن تنفيذ عمليات عدة «من بينها العملية الانتحارية عام 2005 عند مفترق غوش قطيف، والتي أسفرت عن مقتل مسؤول في الشاباك» بحسب تقارير إسرائيلية. فيما أكدت القناة 12 الإسرائيلية أن طبش لعب دورًا محوريًا في تحديد أهداف القصف واقتحام المواقع العسكرية في محيط غزة. وأضافت أن جهاز الاستخبارات الذي يترأسه هو من تولى إعداد قائمة الأهداف التي نفذتها وحدات النخبة في القسام فجر السابع من أكتوبر. وبحسب تقرير لصحيفة "يديعوت أحرونوت"، و أُغتيل أسامة طبش في ضربة جوية دقيقة نُفذت بواسطة طائرة مسيّرة إسرائيلية استهدفت موقعًا استخباراتيًا في وسط قطاع غزة. وأكد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أن الضربة جاءت نتيجة "جهد استخباراتي متواصل" ضمن خطة تصفية قادة الصف الأول والثاني في القسام. كما أوردت صحيفة "ذا تايمز أوف إسرائيل" أن العملية نُفذت بعد رصد تحركاته لعدة أيام، معتبرة أن اغتياله هو جزء من استراتيجية استنزاف العقول المدبرة لهجمات القسام. إقرأ أيضاً

إسرائيل تزعم اغتيال رئيس جهاز الاستخبارات العسكرية في حماس
إسرائيل تزعم اغتيال رئيس جهاز الاستخبارات العسكرية في حماس

فيتو

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • فيتو

إسرائيل تزعم اغتيال رئيس جهاز الاستخبارات العسكرية في حماس

أعلن جيش الاحتلال، اليوم الجمعة، عن اغتيال أسامة طبش الذي تصفه إسرائيل بأنه رئيس جهاز الاستخبارات العسكرية لحماس في جنوبي قطاع غزة. وزعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، في بيان له، إن طبش هو رئيس وحدة الرصد والاستهداف التابعة لحركة حماس وشغل أيضًا مناصب قيادية مختلفة، منها قائد كتيبة في لواء. وكان طبش، وفق بيان جيش الاحتلال الإسرائيلي، مسؤولًا عن صياغة استراتيجية حماس القتالية على الأرض، بما في ذلك تنسيق استخبارات الجناح العسكري لحماس في جنوبي غزة وقيادة أنشطته في المنطقة. وادعي الاحتلال إن طبش متورط في "العملية الإنتحارية في العام 2005 في مفرق غوش قطيف التي أسفرت عن سقوط مسؤول في الشاباك". وقال الاحتلال أن طبش "خلال منصبه الأخير كان مسؤولًا عن بلورة استراتيجية القتال الميدانية لحماس، وقام بتركيز صورة الاستخبارات الميدانية لدى حماس في جنوبي القطاع وأدار عمليتها في المنطقة، كما كان يتورط في عمليات بناء قوة حماس وعمل لإعمار قوتها العسكرية في أعقاب الضربات التي منيت بها خلال الحرب". يأتي ذلك بعد يوم من إعلان جيش الاحتلال الإسرائيلي اغتيال عدد من قادة جهاز الأمن العام في حماس، أبرزهم قائد الجهاز رشيد جحجوح الذي تولى منصبه بعد القضاء على سلفه المدعو سامي عودة في يوليو 2024. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

إسرائيل تعلن قتل قيادي عسكري بارز في حركة حماس
إسرائيل تعلن قتل قيادي عسكري بارز في حركة حماس

صحيفة الخليج

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

إسرائيل تعلن قتل قيادي عسكري بارز في حركة حماس

غزة (أ ف ب) قال الجيش الإسرائيلي، الجمعة: إنه قتل ما وصفه ب«رئيس المخابرات العسكرية لحماس» في جنوب قطاع غزة. وأعلن الجيش الإسرائيلي في منشور عبر منصة إكس أنه قتل أسامة طبش، ووصفه بأنه «رئيس جهاز الاستخبارات العسكرية لحماس في جنوب قطاع غزة ورئيس وحدة الرصد والاستهداف للحركة». وذكر الجيش الإسرائيلي أن طبش شغل مناصب رفيعة مختلفة في حركة حماس، بما في ذلك قائد كتيبة في لواء خان يونس كما أشار إلى أن طبش كان أيضاً مسؤولاً عن صياغة استراتيجية حماس القتالية على الأرض، بما في ذلك تنسيق الاستخبارات للجناح العسكري لحماس في جنوب غزة وقيادة أنشطته في المنطقة. في السياق، أعلن الدفاع المدني في قطاع غزة الجمعة أن الغارات الإسرائيلية على القطاع أسفرت عن مقتل 11 شخصاً. وأوضح الناطق باسم الدفاع المدني محمود بصل أن ثلاثة أشخاص قتلوا في غارات قبل فجر الجمعة، وثمانية خلال اليوم، مشيراً إلى أن من بينهم ستة منهم في مدينة غزة واثنان في عبسان جنوباً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store