أحدث الأخبار مع #طلالالخرافي


الأنباء
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الأنباء
بالفيديو.. أحمد الناصر: شبابنا يمتلك قدرات إبداعية تؤهله لقيادة مسيرة التنمية
كرّم الفائزين بجوائز مسابقة الكويت للعلوم والهندسة في نسختها الـ 11 ممثلاً عن سمو الشيخ ناصر المحمد الشيخ د.أحمد الناصر وطلال الخرافي خلال تكريم عدد من الفائزين الشيخ د.أحمد الناصر وطلال الخرافي لحظة إعلان الطالبين الفائزين بالمركز الأول لجائزة سمو الشيخ ناصر المحمد للبحث العلمي 2025 الجائزة الكبرى للمسابقة الشيخ د.أحمد الناصر وسلفي مع فائزتين الشيخ د.أحمد الناصر ورئيس مجلس إدارة النادي العلمي طلال الخرافي خلال تكريم الطالبين الفائزين بالمركز الأول في مجال برمجيات النظم الشيخ د.أحمد الناصر وطلال الخرافي في مقدمة الحضور خلال الحفل فرحة الفائزة بالمركز الثالث للجائزة الكبرى الشيخ د.أحمد الناصر وطلال الخرافي خلال تكريم الطالبتين الفائزتين بالمركز الأول في مجال الطاقة الشيخ د.أحمد الناصر وسيلفي مع أحد الطلبة الفائزين الشيخ د.أحمد الناصر وطلال الخرافي وعلي الجمعة خلال تكريم طالبات فائزات طلاب فائزون بالميدالية الذهبية طلال الخرافي: المسابقة أصبحت منصة تجمع العقول المبدعة وتطلق العنان للأفكار الخلاقة علي الجمعة: النادي العلمي يقوم بدور مجتمعي في تطوير مهارات طلبة الكويت في مجالات البحث العلمي حنان عبد المعبود أكد وزير الخارجية ووزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء الأسبق الشيخ د.أحمد الناصر أن مسابقة الكويت للعلوم والهندسة في نسختها الحادية عشرة جسدت حدثا علميا وطنيا مميزا، يعكس حرص الكويت على دعم العلم والتحصيل العلمي، والاستثمار الأمثل في الشباب باعتبارهم قادة المستقبل وصناع نهضة الوطن. جاء ذلك ضمن تصريح له عقب حفل ختام المسابقة ممثلا لراعي المسابقة سمو الشيخ ناصر المحمد، التي تقام بدعم من مؤسسة الكويت للتقدم العلمي، والذي أقيم بقاعة بوليفارد بحضور حاشد للطلبة المشاركين وأسرهم والمختصين. وقال «إن الشباب الكويتي أثبت من خلال مشاركته المتميزة في هذا الحدث امتلاكه قدرات إبداعية عالية تؤهله لقيادة مسيرة التنمية والتقدم في المستقبل، مشيدا بمشاريعهم العلمية التي أبرزت روح الابتكار والتنافس العلمي الإيجابي»، مضيفا «اليوم جميع أبنائنا فائزون بالمشاركة في هذا الحدث العلمي الوطني، ونسأل الله لهم التوفيق والسداد ليواصلوا خدمة الكويت تحت القيادة الحكيمة لحضرة صاحب السمو أمير البلاد، وسمو ولي عهده الأمين، حفظهما الله ورعاهما». وتوجه الشيخ د.أحمد الناصر بالشكر والتقدير إلى رئيس مجلس إدارة النادي العلمي الكويتي طلال جاسم الخرافي وأعضاء مجلس الإدارة على جهودهم الكبيرة التي بذلوها لإنجاح هذه المسابقة، مثمنا الدور الحيوي للجنة التحكيم التي بذلت جهودا مهنية عالية لتقييم مشاريع الطلبة بشكل موضوعي واحترافي، كما قدم الشكر الى المتطوعين من إداريين وأكاديميين ومنظمين، لجهودهم التنظيميــــة والإدارية لما لها من أثر واضح في نجاح المسابقة، موجها تحية خاصة للطلبة المشاركين وأولياء أمورهم على دعمهم المتواصل وتشجيعهم المستمر. من جانبه، قال رئيس مجلس إدارة النادي العلمي طلال جاسم الخرافي «إن المسابقة أصبحت منصة تجمع العقول المبدعة وتطلق العنان للأفكار الخلاقة والقدرات العلمية والتكنولوجية لطلابنا الأعزاء»، مضيفا: «إنها لم تعد مجرد عرض لمشاريع وأبحاث علمية وهندسية بل باتت شهادة حية على أن الإبداع لا يعرف حدودا وأن المستقبل يبنى بأفكار وسواعد شبابنا الواعد». وأشار إلى أن «رؤية أبنائنا الطلبة وهم يحولون أفكارهم إلى مشاريع ملموسة تعد مصدر فخر واعتزاز لنا جميعا فهم ليسوا فقط بناة المستقبل، بل صانعو التغيير الذين سيرسمون ملامح التقدم في مجتمعاتنا من خلال أفكارهم المبدعة وإنجازاتهم الطموحة»، مشيدا في الوقت نفسه بالدور الحيوي الذي قامت به هيئة محكمي المسابقة المشكلة من نخبة من الأكاديميين الكويتيين الذين يؤدون عملهم بشكل تطوعي في تحكيم وتقييم المشاريع العلمية المشاركة منذ انطلاقها حتى الآن. وهنأ الخرافي الطلبة الفائزين بجوائز المسابقة، متمنيا لهم دوام والنجاح في حياتهم العلمية والعملية، كما وجه الشكر الى سمو الشيخ ناصر المحمد على استمرار رعايته الكريمة للمسابقة مما كان له بالغ الأثر في نجاحها، كما شكر الشيخ د.أحمد الناصر ممثل راعي المسابقة لحضوره حفلي الافتتاح والختام، وكذلك الجهات الراعية والداعمة لها والتي تؤمن بأهمية العلم وبقدرات أبنائنا الطلبة وتمكينهم من تحقيق أحلامهم. والشكر والتقدير للشركاء الاستراتيجيين، وجميع الجهات الداعمة والراعية للمسابقة وفي مقدمتها، مؤسسة الكويت للتقدم العلمي، وجامعة الكويت، ومعهد الكويت للأبحاث العلمية والهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب وشركة «إيكويت» للبتروكيمياويات. من جانبه، قال أمين عام النادي العلمي علي الجمعة إن مسابقة الكويت للعلوم والهندسة تأتي تجسيدا للاهتمام الكبير الذي يوليه النادي لرعاية رأس المال البشري وتنمية قدرات الشباب الكويتي في مجالات البحث العلمي والابتكار، واصفا يوم الختام بأنه يوم حصاد للجهود الكبيرة وللمشاريع العلمية المميزة. وأضاف «ان النادي العلمي يقوم بدور مجتمعي باعتباره إحدى جمعيات النفع العام متمثلا في تطوير مهارات طلبة الكويت في مجالات البحث العلمي والابتكارات استكمالا لدور وزارة التربية في تنشئة جيل واع متسلحا بالعلم والمعرفة». وأشار إلى أن النادي العلمي يحتفي بالإنجازات النوعية للطلبة المشاركين من كل مدارس الكويت الحكومية والخاصة، مشيرا إلى أن هذا اليوم ليس نهاية، بل بداية حقيقية لمسيرة تطوير مهارات البحث العلمي لدى الشباب، وباكورة نجاح تضاف إلى رصيد الإنجازات الوطنية في دعم الإبداع والابتكار. فيلم تسجيلي وخلال حفل ختام المسابقة تم عرض فيلم تسجيلي قصير تضمن مقتطفات وفقرات من حفل الافتتاح وجولة ممثل راعي المسابقة الشيخ د.أحمد الناصر في أجنحة المعرض، بالإضافة إلى لقاءات مع بعض الطلبة المتسابقين تحدثوا خلالها عن مشاريعهم المشاركة. أسماء الفائزين أسفرت نتائج المسابقة عن تتويج الطالبين خالد أحمد يوسف الجمعة ومحمد عمر إبراهيم الضبيان من مدرسة أحمد مشاري العدواني الثانوية للبنين بالمركز الأول لجائزة سمو الشيخ ناصر المحمد للبحث العلمي 2025 «الجائزة الكبرى» على مستوى الكويت، وذلك عن مشروع «وداعا لانفجار آبار النفط». وحصل على المركز الثاني للجائزة الطالبان عدنان منصور عدنان العتيقي ومحمد المنذر وائل الحساوي من أكاديمية الموهبة المشتركة للبنين عن مشروع «المزارع الذكي»، فيما فازت الطالبتان وحش سلام وليد الرجيب ونوال عبدالله أحمد مال الله من مدرسة مشرف الثانوية للبنات بالمركز الثالث عن مشروع «Neu».


الرأي
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرأي
أحمد الناصر: قدرات إبداعية هائلة للشباب الكويتي
- طلال الخرافي: أبناؤنا الطلبة ليسوا فقط بناة المستقبل بل هم صانعو التغيير أكّد وزير الخارجية وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء الأسبق الشيخ الدكتور أحمد الناصر أن مسابقة الكويت للعلوم والهندسة في نسختها الـ11 تجسد حدثاً علمياً وطنياً مميزاً، يعكس حرص الكويت على دعم العلم والتحصيل العلمي والاستثمار الأمثل في الشباب، باعتبارهم قادة المستقبل وصناع نهضة الوطن. وقال الناصر، ممثل راعي المسابقة سمو الشيخ ناصر المحمد في تصريح صحافي خلال حفل ختام المسابقة التي نظمها النادي العلمي بدعم من مؤسسة الكويت للتقدم العلمي، مساء الإثنين الماضي، إن الشباب الكويتي أثبت من خلال مشاركته المميزة في هذا الحدث امتلاكه قدرات إبداعية عالية تؤهله لقيادة مسيرة التنمية والتقدم في المستقبل، مشيداً بمشاريعهم العلمية التي أبرزت روح الابتكار والتنافس العلمي الإيجابي. وأضاف «أن جميع أبنائنا فائزون بالمشاركة في هذا الحدث العلمي الوطني، ونسأل الله لهم التوفيق والسداد ليواصلوا خدمة الكويت تحت القيادة الحكيمة لحضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح وسمو ولي عهده الأمين الشيخ صباح خالد الحمد الصباح حفظهما الله ورعاهما». وتوجّه بالشكر والتقدير إلى رئيس مجلس إدارة النادي العلمي الكويتي طلال الخرافي وأعضاء مجلس الإدارة على جهودهم الكبيرة التي بذلوها لإنجاح هذه المسابقة مُثمّناً الدور الحيوي للجنة التحكيم التي بذلت جهوداً مهنية عالية لتقييم مشاريع الطلبة بشكل موضوعي واحترافي. طلال الخرافي من جهته، قال طلال الخرافي إن مسابقة الكويت للعلوم والهندسة باتت منصة تجمع العقول المبدعة، وتُطلق العنان للأفكار الخلاقة والقدرات العلمية والتكنولوجية لطلابنا الأعزاء. وأضاف أن هذه المسابقة لم تعد مجرد عرض لمشاريع وأبحاث علمية وهندسية بل باتت شهادة حية على أن الإبداع لا يعرف حدوداً، وأن المستقبل يُبنى بأفكار وسواعد شبابنا الواعد. وأشار إلى أن رؤية أبنائنا الطلبة وهم يحولون أفكارهم إلى مشاريع ملموسة تعد مصدر فخر واعتزاز لنا جميعاً، فهم ليسوا فقط بناة المستقبل بل هم صانعو التغيير الذين سيرسمون ملامح التقدم في مجتمعاتنا من خلال أفكارهم المبدعة وإنجازاتهم الطموحة. وأشاد بالدور الحيوي الذي قامت به هيئة محكمي المسابقة المشكلة من نخبة من الأكاديميين الكويتيين الذين يؤدون عملهم بشكل تطوعي في تحكيم وتقييم المشاريع العلمية المشاركة منذ انطلاقها وحتى الآن. وهنأ الخرافي الطلبة الفائزين بجوائز المسابقة مُتمنّياً لهم دوام النجاح في حياتهم العلمية والعملية. وتوجّه بالشكر الجزيل لسمو الشيخ ناصر المحمد على استمرار رعايته الكريمة للمسابقة مما كان له بالغ الأثر في نجاحها، كما شكر الشيخ الدكتور أحمد الناصر ممثل راعي المسابقة لحضوره حفلي الافتتاح والختام، كما شكر الجهات الراعية والداعمة لها التي تؤمن بأهمية العلم وبقدرات أبنائنا الطلبة وتمكينهم من تحقيق أحلامهم. بدوره، قال أمين عام النادي العلمي علي الجمعة إن المسابقة تُجسّد الاهتمام الكبير الذي يوليه النادي لرعاية رأس المال البشري وتنمية قدرات الشباب الكويتي في مجالات البحث العلمي والابتكار، واصفاً يوم الختام بأنه يوم حصاد للجهود الكبيرة وللمشاريع العلمية المميزة. أصحاب المشاريع الفائزة أسفرت نتائج المسابقة عن تتويج الطالبين خالد الجمعة ومحمد الضبيان من مدرسة أحمد مشاري العدواني الثانوية للبنين بالمركز الأول لجائزة سمو الشيخ ناصر المحمد للبحث العلمي 2025 «الجائزة الكبرى» على مستوى الكويت عن مشروع (وداعاً لانفجار آبار النفط). ونال المركز الثاني للجائزة الطالبان عدنان العتيقي ومحمد الحساوي من أكاديمية الموهبة المشتركة للبنين عن مشروع (المزارع الذكي)، فيما فازت الطالبتان وحش الرجيب ونوال مال الله من مدرسة مشرف الثانوية للبنات بالمركز الثالث عن مشروع (Neu). فيلم تسجيلي عُرض خلال حفل ختام المسابقة فيلم تسجيلي قصير تضمن مقتطفات وفقرات من حفل الافتتاح، وجولة ممثل راعي المسابقة الشيخ الدكتور أحمد الناصر في أجنحة المعرض بالإضافة إلى لقاءات مع بعض الطلبة المتسابقين تحدثوا خلالها عن مشاريعهم المشاركة. مشاركة حرص على حضور حفل الختام نائب مدير عام مؤسسة الكويت للتقدم العلمي الدكتور صالح العقيلي مُمَثّلاً عن المؤسسة الداعم الرئيسي للمُسابقة.


الرأي
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرأي
الطبطبائي: «معرض الاختراعات»... واجهة مُشرّفة للكويت
- البديوي: تخصيص 3 جوائز للمبتكرين الخليجيين يعكس التزام دول «التعاون» بدعم المبدعين - طلال الخرافي: المعرض أصبح بمثابة نافذة عالمية للإبداع والابتكار أكد وزير التربية جلال الطبطبائي أن المعرض الدولي الـ 15 للاختراعات في الشرق الأوسط يُمثل واجهة مشرّفة لدولة الكويت، مشيدًا بالمستوى المتميز للتنظيم والمشاركات التي تعكس ريادة الكويت في دعم الابتكار والبحث العلمي. ومثّل الوزير الطبطبائي سمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد راعي المعرض، في تكريم الفائزين بجوائز المعرض في ختام فعالياته، وذلك بحضور أمين عام مجلس التعاون الخليجي جاسم البديوي، ورئيس مجلس إدارة النادي العلمي ورئيس اللجنة العليا للمعرض طلال الخرافي وعدد كبير من السفراء والدبلوماسيين العرب والأجانب وممثلي المنظمات العربية والدولية المعنية بمجال البحث العلمي والاختراعات. وأضاف الطبطبائي أن ما شاهده من جهود مبذولة من قبل النادي العلمي المنظم للمعرض يعكس صورة مشرّفة تليق باسم الكويت. وأشار إلى أن الجوائز التي منحت للفائزين في ختام المعرض جاءت مستحقة بناءً على قيمة الاختراعات وأهميتها العلمية والتطبيقية، مؤكدًا أن وزارة التربية تدعم المخترعين من أبناء الكويت وتعمل على تعزيز التعاون مع النادي العلمي والمؤسسات المعنية لتوفير البيئة المناسبة لتطوير قدراتهم وتحفيزهم على الابتكار. من جهته، أكد البديوي أن دول المجلس تولي اهتمامًا بالغًا بدعم الشباب الخليجي في مختلف المجالات، بما في ذلك الابتكار والاختراع، باعتبارهم الركيزة الأساسية لمستقبل المنطقة. وأوضح البديوي أن مشاركة الأمانة العامة لمجلس التعاون الخليجي في هذا الحدث العلمي، وتخصيص ثلاث جوائز للمبتكرين الخليجيين، تعكس التزام دول المجلس بدعم المبدعين وتحفيزهم على تقديم اختراعات تسهم في التنمية المستدامة. بدوره، أكد طلال الخرافي أن المعرض أصبح بمثابة نافذة عالمية للإبداع والابتكار وميدانًا تجتمع فيه العقول الخلّاقة من مختلف أرجاء العالم لتجسّد أحلامها وتشارك رؤاها في خدمة الإنسانية. وأشار إلى انه على مدار أيام المعرض كنا شهودًا على قصص ملهمة حملتها أفكار المبدعين والمخترعين ورأينا كيف يمكن للعقل البشري عند دعمه وتوجيهه، أن يتجاوز التحديات ويبتكر حلولًا تغير وجه أي مجتمع. وأكد أن تكريم العلماء ليس مجرد احتفاء بهم، بل هو رسالة بأن العلم هو النور الذي نهتدي به والسلاح الذي نواجه به تحديات المستقبل لأن أي مجتمع لا ينهض إلّا بعلمائه ولا يتقدم إلّا بتقديرهم فهم الشعلة التي تضيء دروب الأجيال القادمة. وشدّد الخرافي على أن النادي العلمي الكويتي سيظل داعماً للإبداع ومؤمناً بأن الاختراع هو الطريق إلى التنمية والتقدم مؤكداً أن الاستثمار في العقول هو الاستثمار الأجدى والأبقى. الجائزة الكبرى لمكسيكي مخترع الـ «ATM» الشخصي أسفرت جوائز المعرض عن فوز المخترع المكسيكي أليخاندرو ميراندا غويرا بالجائزة الكبرى للمعرض التي تبلغ قيمتها 15 ألف دولار. اختراع المتسابق المكسيكي أليخاندرو غويرا الفائز بالجائزة الكبرى في المعرض عبارة عن جهاز لتحويل الأصول الرقمية إلى نقود مادية ويتمثل في صرّاف آلي متنقل شخصي (ATM) لطباعة أوراق نقدية مادية تتيح الوصول إلى الأصول الرقمية. وأوضح غويرا أن الاختراع يمثل قفزة نوعية في تطور المعاملات المالية، حيث يجمع بين سهولة التعامل بالنقد المادي وميزات الأصول الرقمية القائمة على تقنية دفاتر الحسابات الموزعة (DLT) مثل العملات الرقمية للبنوك المركزية (CBDC) والعملات المشفرة. وأضاف أن الجهاز يسمح للمستخدم بتحويل أي نوع من الأصول الرقمية إلى أوراق نقدية مادية محمية ومرتبطة بالشبكة، والتي يمكن إعادتها إلى الصيغة الرقمية في أي وقت عبر كشف ومسح المفتاح الخاص المخفي. 7 مخترعين كويتيين يحصدون جائزة المنظمة العربية للتنمية الزراعية ذهبت جائزة المنظمة العربية للتنمية الزراعية وقيمتها 3 آلاف دولار إلى 7 مخترعين كويتيين، وهم حنان سليمان الخليفة وحمد المنصور وتهاني السريع وأنوار المطيري وثنيان عبدالله العنيزي ومحمد وحيد كشك وهيا جمال السليم من معهد الكويت للأبحاث العلمية. ميدالية ذهبية لمخترع فلسطيني لم يستطع الحضور منحت لجنة تحكيم المعرض الدولي للاختراعات في الشرق الأوسط المخترع الفلسطيني الوحيد المشارك في معرض هذا العام باسل سمير الحرباوي ميدالية ذهبية بالرغم من عدم حضوره الى الكويت للمشاركة في المعرض جراء صعوبة الأوضاع الحالية في غزة. واضطرت اللجنة إلى تحكيم اختراعه «أون لاين» عبر تطبيق «زووم» في سابقة تُعد الأولى من نوعها منذ انطلاق المعرض. جائزة «يونسكو» أحرز جائزة منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة «يونسكو» المخترعون الصينيون نيغ سيو شين وشان كا لينغ فرانسيس وونغ وينغ هو أوسكار وتيون هين مين وتانغ وينغ يان. جائزة النادي العلمي حصل المخترعان الروسيان ألكسندر أليكسيفيتش كوليسشوف ومارشيل ستيبانوفيتش فيتريل على جائزة النادي العلمي الكويتي، وقيمتها 10 آلاف دولار. جائزة المنظمة العالمية لحماية الملكية الفكرية لكويتيين فاز بجائزة المنظمة العالمية لحماية الملكية الفكرية «وايبو – الكويت» المخترع الكويتي محمد عبدالرحمن الأنصاري، بينما حاز جائزة «وايبو – الدولية» المخترعون الصينيون ماوكاي وهوانغ شينغ جينج وزاومينغ ولي شاوي ولين يي وليو غوجيان. ونال جائزة الاتحاد الدولي لجمعيات المخترعين «إيفيا –الكويت» المخترعان الكويتيان محمد أحمد العنزي ومحمد إبراهيم العبيدي من مركز صباح الأحمد للموهبة والإبداع وحاز جائزة «ايفيا – الدولية» المخترع الصيني شان واي شينغ. كويتي ينال جائزة الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا نال المخترع الكويتي بدر شفاقة العنزي جائزة الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري وقيمتها 3 آلاف دولار، فيما فاز المخترعون العراقيون منير البيضاوي وأمجد الجنابي وعادل الخزعلي وخالد البياتي بجائزة اتحاد مجالس البحث العلمي العربية وقيمتها 5 آلاف دولار. جائزة معرض جنيف اقتنص المخترع الإيراني شهريار محمد نازاري جائزة معرض جنيف الدولي للاختراعات، وقيمتها 5 آلاف دولار. جائزة مكتب براءات الاختراع الخليجي انتزع المخترعون السعوديون خلود المقرن ودلال المطرودي والجازي القاضي وإسلام محمد من جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن المركز الأول لجائزة مكتب براءات الاختراع الخليجي التابع للأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية وقيمتها 25 ألف ريال سعودي، فيما نال المخترع القطري يوسف محمد الحُر المركز الثاني للجائزة وقيمتها 15 ألف ريال، وحصل المخترع السعودي حاصل محمد الأسمري على المركز الثالث للجائزة وقيمتها 10 آلاف ريال سعودي. جائزة جامعة الدول العربية نال جائزة الأمانة العامة لجامعة الدول العربية التي تقدمها للمرة الأولى هذا العام المخترعون السعوديون هجو إدريس وخالد حسن وأسامة الداغري من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، وقيمتها 5 آلاف دولار. جائزة منظمة العمل العربية فاز بجائزة منظمة العمل العربية المخترعون المغاربة يوسف زعرور وحافظ كريكر ورفيق العلمي وقيمتها 3 آلاف دولار.


الأنباء
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الأنباء
42 دولة تشارك بـ 230 اختراعاً في المعرض الدولي للاختراعات
أعلن رئيس مجلس إدارة النادي العلمي ورئيس اللجنة العليا للمعرض الدولي للاختراعات في الشرق الأوسط طلال الخرافي عن انطلاق النسخة الخامسة عشرة للمعرض، مبينا أنه سيقام برعاية سمو ولي العهد الشيح صباح الخالد، ودعم مؤسسة الكويت للتقدم العلمي في الفترة من 16 إلى 19 الجاري تحت شعار «لقاء المستثمرين بالمخترعين». جاء ذلك خلال المؤتمر الصحافي الذي عقد للإعلان عن أنشطة المعرض بحضور أمين عام النادي العلمي علي كاظم الجمعة، وأمين الصندوق عبدالرحمن الفضالة، وعضو مجلس الإدارة عبدالله الفرج، ورئيس قطاع التنمية والبرامج التنافسية بالنادي د.محمد الصفار، ومديرة إدارة الثقافة العلمية بمؤسسة الكويت للتقدم العلمي ممثلة عن المؤسسة د.ليلى الموسوي، ورئيس لجنة التحكيم بالمعرض ديفيد فاروقي، والمدير التنفيذي للعلاقات المؤسسية والمسؤولية الاجتماعية «بيتك» فيصل السريع، وعبدالعزيز الناجم من «بيتك»، ومسؤول العلاقات والشؤون المؤسسية في شركة «زين» للاتصالات أحمد أبل. وقال الخرافي في كلمة له: «إن نسخة هذا العام تشهد زيادة ملحوظة في أعداد المشاركين سواء من الدول والمنظمات والجهات العلمية أو الأفراد من مختلف أنحاء العالم، حيث يصل عدد الدول المشاركة 42 دولة عربية وأجنبية يمثلها نحو 180 مخترعا تقدموا بـ 230 اختراعا في جميع المجالات العلمية، لافتا إلى أن من بين الدول المشاركة للمرة الأولى هذا العام الإكوادور ونيجيريا. وأوضح أن جامعة الدول العربية تشارك للمرة الأولى هذا العام وتقدم 5 جوائز نقدية الأولى من الأمانة العامة للجامعة والثانية من اتحاد مجالس البحث العلمي العربية والثالثة مقدمة من الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري والرابعة من المنظمة العربية للتنمية الزراعية والخامسة من منظمة العمل العربية وهو دعم غير مسبوق انسجاما مع توجه قادة الدول الأعضاء في دعم الابتكارات والاختراعات والبحث العلمي، مشيرا إلى ان المعرض يمنح المخترعين الفائزين جوائز مادية قيمة تزيد على 60 ألف دولار. وأضاف ان هناك منظمات عالمية معنية بالاختراعات تحرص سنويا على المشاركة في المعرض منذ انطلاقه عام 2007 وفي مقدمتها معرض جنيف الدولي للاختراعات والاتحاد الدولي لجمعيات المخترعين «إيفيا» والمنظمة العالمية للملكية الفكرية التابعة للأمم المتحدة «وايبو» ومنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة «يونسكو»، وهو ما منح المعرض ثقلا ومكانة دولية مرموقة. وأشار إلى أن اللجنة العليا للمعرض ارتأت أنه في حال عدم تمكن المتسابق الفلسطيني الوحيد من الحضور إلى الكويت للمشاركة في المعرض جراء صعوبة الأوضاع الحالية في فلسطين سيتم تحكيم اختراعه المشارك «أونلاين» مراعاة لهذه الظروف. وذكر أن عدد المخترعين الكويتيين المشاركين هذا العام يبلغ 28 مخترعا تقدموا بـ 17 اختراعا في مختلف المجالات العلمية ويمثلون جامعة الكويت ومعهد الكويت للأبحاث العلمية ومركز صباح الأحمد للموهبة والإبداع والهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب. ولفت إلى أنه على المستوى الخليجي هناك عدة جامعات ومؤسسات وهيئات خليجية مختصة بالاختراعات والابتكارات تسابقت للمشاركة في هذا الحدث العلمي الدولي المهم وفي مقدمتها الأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية ويمثلها مكتب براءات الاختراع الخليجي ويشارك بـ 12 اختراعا بواقع اختراعين لكل دولة من دول المجلس الست. وبين أن السعودية تتصدر قائمة الدول العربية والأجنبية الأكبر تمثيلا في معرض هذا العام حيث يمثلها 6 جهات علمية مرموقة منها 5 جامعات وهي جامعة المجمعة وجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية وجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن وجامعة الملك فيصل وجامعة عنيزة، بالإضافة إلى مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع ومكتب براءات دول مجلس التعاون الخليجي، كما يشارك من قطر النادي العلمي القطري، ومن الإمارات جامعة الإمارات والنادي العلمي الإماراتي. وأشار رئيس اللجنة العليا للمعرض إلى أن هناك عدة جهات دولية معنية بالاختراعات حرصت على التواجد في هذا الحدث العلمي إيمانا منها برسالته وأهدافه السامية، وفي مقدمتها الجمعية الصينية للاختراعات وجامعة هونغ كونغ وجمعية تكنو الروسية المعنية ببراءات الاختراع والعلامات التجارية والجمعية التايوانية للاختراعات، بالإضافة إلى المعهد الأول للباحثين والمخترعين في إيران والجامعة الكاثوليكية في الإكوادور والمعهد الوطني للبحث والتطوير في مجال سلامة المناجم والحماية من الانفجار برومانيا وجامعة كيسي في كينيا. ولفت إلى أن هيئة محكمي المعرض يترأسها ديفيد فاروقي رئيس لجنة تحكيم معرض جنيف الدولي للاختراعات وتضم 60 محكما كويتيا على مستوى عال من الخبرة جميعهم من الأكاديميين في الجامعات والمؤسسات العلمية الكويتية يتحلون بالحيدة والنزاهة. وأكد أن إقامة هذه الفعالية الدولية الكبيرة على أرض الكويت أصبحت مدعاة للفخر والاعتزاز خصوصا ان القائمين على تنظيمه مجموعة من المتطوعين الكويتيين الذين يعملون بتفان ويجمعهم حب الوطن، مؤكدا انه بفضل الاحترافية في التنظيم صنف المعرض في المرتبة الأولى على مستوى الشرق الأوسط. وتقدم الخرافي بجزيل الشكر إلى صاحب السمو الأمير، وسمو ولي العهد على دعم العلم ومساندة العلماء والاهتمام برعاية اختراعات وإبداعات الشباب، موجها الشكر إلى وزارت الداخلية والخارجية والشؤون الاجتماعية على تيسير إجراءات مشاركة الضيوف وممثلي المؤسسات البحثية والعلمية في المعرض. كما تقدم بالشكر الى شركاء النجاح الاستراتيجيين والجهات الراعية، وفي مقدمتها مؤسسة الكويت للتقدم العلمي ومكتب براءات الاختراع الخليجي وشركة إيكويت للبتروكيماويات ومجموعة الخرافي وبيت التمويل الكويتي «بيتك» وشركة زين للاتصالات، معربا عن شكره أيضا لممثلي الصحف ووسائل الإعلام المحلية والدولية المعتمدة لدى الكويت لدورهم المهم في متابعة وتغطية هذا الحدث المهم. من جانبه، قال رئيس لجنة التحكيم بالمعرض الدولي للاختراعات في الشرق الأوسط ديفيد فاروقي «إن المعرض اكتسب سمعة دولية مرموقة خلال 15 عاما، حيث باتت العديد من المؤسسات والمنظمات المعنية بالاختراعات والابتكارات ترغب في الانضمام إلى هذا الحدث، مما عزز من مكانة الكويت كمحور رئيسي للابتكار والاختراعات عالميا. ولفت إلى أنه خلال زيارته إلى هونغ كونغ في ديسمبر الماضي، أبدت العديد من المؤسسات البحثية والعلمية اهتمامها بمعرفة كيفية الانضمام إلى المعرض. واختتم بالإشارة إلى أن هذا العام يشهد إطلاق نظام المشاركة عبر الإنترنت، مما يتيح للراغبين في التسجيل والمشاركة في المعرض بالكويت إمكانية تقديم اختراعاتهم عبر المنصة الإلكترونية الرسمية للحدث، دون الحاجة إلى الحضور شخصيا.