أحدث الأخبار مع #طلالالفصام،


نافذة على العالم
منذ يوم واحد
- سياسة
- نافذة على العالم
أخبار عربية : الكويت تجدد الموقف العربي المندد بجرائم الإبادة الجماعية الإسرائيلية في غزة
الثلاثاء 1 يوليو 2025 05:50 صباحاً نافذة على العالم - جددت المجموعة العربية في الأمم المتحدة عبر سفير دولة الكويت لدى النمسا ومندوبها الدائم لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى السفير طلال الفصام، إدانتها الشديدة للجرائم والانتهاكات الجسيمة التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني، لا سيّما في قطاع غزة، مؤكدة أنها تمثل جرائم إبادة جماعية مروعة. جاء ذلك خلال البيان الذي ألقاه السفير الفصام، بصفته المتحدث باسم المجموعة العربية، أمام الدورة 52 لمجلس التنمية الصناعية بمنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية (يونيدو). وانتقد السفير الفصام بشدة التدمير الممنهج الذي تمارسه قوات الاحتلال في غزة، مستهدفة البنية التحتية الحيوية، ما أدى إلى انهيار الخدمات الصحية والتعليمية وشبكات المياه والكهرباء والصرف الصحي، فضلًا عن استخدام التجويع كسلاح حرب، في مخالفة صارخة لأحكام القانون الدولي. وأكد الفصام أن الجرائم الإسرائيلية أدت إلى استشهاد نحو 55 ألف فلسطيني، ثلثاهم من النساء والأطفال، وإصابة أكثر من 130 ألفًا، ونزوح ما يقارب مليوني شخص، بحسب تقديرات الأمم المتحدة، محذرًا من أن استمرار هذه الانتهاكات يُعد انتكاسة خطيرة لمساعي التنمية والاستقرار في المنطقة. ودعا السفير الكويتي، باسم المجموعة العربية، منظمة "يونيدو" إلى حشد التمويل اللازم لدعم قطاع غزة، وزيادة الميزانية المخصصة له ضمن برامج التعاون التقني، بما يعزز جهود إعادة الإعمار والتنمية الصناعية المستدامة في الأراضي الفلسطينية المحتلة. وفي سياق متصل، أشاد الفصام بالتقرير السنوي لـ"يونيدو" لعام 2024، والمبادرات والإصلاحات التي تضمنها، مؤكدًا دعم المجموعة العربية لجهود المنظمة في تسريع وتيرة التنمية الصناعية، لا سيما في مجالات التصنيع المستدام، الاقتصاد الأخضر والدائري، التحول الرقمي، ودعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة. كما رحب بزيادة أنشطة التعاون التقني بنسبة 29% خلال عام 2024، وارتفاع الموارد المالية المخصصة إلى نحو 6.6 مليون دولار، لكنه عبّر في المقابل عن أسف المجموعة لعدم تحقيق توازن جغرافي في توزيع هذه الأنشطة داخل الدول العربية، داعيًا إلى تعزيز حضور "يونيدو" في المنطقة وتوسيع برامج الشراكة القطرية. وأكد البيان أهمية تنفيذ مشاريع مرتبطة بالأمن الغذائي وصناعات الأغذية الزراعية، مشددًا على دعم مجموعة أصدقاء الأمن الغذائي، برئاسة السودان وإيطاليا، وتوفير الموارد اللازمة لها. وفيما يخص استراتيجية "يونيدو" في حالات ما بعد النزاع، دعا السفير الفصام إلى تطوير خطة جديدة للدعم الفني وبناء القدرات في الدول العربية المتأثرة، بما يتماشى مع أولويات كل دولة. كما أعرب عن قلق المجموعة إزاء التفاوت الجغرافي في التوظيف داخل المنظمة، خاصة في المناصب العليا، مطالبًا بتصحيح هذا الخلل وتحقيق العدالة في التمثيل. واختتم البيان بالترحيب بالتعاون القائم بين المملكة العربية السعودية ومنظمة "يونيدو" استعدادًا لاستضافة الدورة الـ21 للمؤتمر العام، والمقرر انعقاده بالرياض في نوفمبر المقبل، مؤكدًا تطلع المجموعة العربية إلى لقاء الأسرة الدولية في أجواء من الشراكة والتفاهم.


الجريدة
منذ 2 أيام
- سياسة
- الجريدة
مندوب الكويت بفيينا يجدد الموقف العربي المندد بجرائم إسرائيل في غزة
جدد سفير الكويت لدى النمسا ومندوبها الدائم لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى في فيينا، السفير طلال الفصام، إدانة المجموعة العربية الشديدة لجرائم الإبادة الجماعية التي لا يزال الاحتلال الإسرائيلي يرتكبها بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة. وفي بيان ألقاه بصفته المتحدث باسم المجموعة العربية في فيينا أمام الدورة الـ 52 لمجلس التنمية الصناعية بمنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية (يونيدو)، ندد مندوب بالكويت بالتدمير الممنهج الذي يمارسه الاحتلال الإسرائيلي في غزة تجاه البنى التحتية الحيوية، مما تسبب في انهيار القطاعات الصحية والتعليمية وشبكات المياه والكهرباء والصرف الصحي. ونبّه الفصام، في البيان، إلى أن الجرائم الإسرائيلية أدت إلى استشهاد نحو 55 ألف شخص، ثلثيهم من النساء والأطفال وإصابة 130 ألفا آخرين بجروح، ونزوح نحو مليوني شخص، وفق تقديرات الأمم المتحدة. ودعا الفصام، في البيان، المدير العام لمنظمة يونيدو إلى حشد التمويل اللازم وزيادة الميزانية المخصصة لقطاع غزة ضمن برامج التعاون التقني والمساهمة الفاعلة في جهود إعادة الإعمار وبناء البنية التحتية الصناعية، بما يضمن تحقيق تنمية صناعية مستدامة وشاملة في الأراضي الفلسطينية المحتلة. من جانب آخر، أعرب الفصام عن تقدير المجموعة العربية للتقرير السنوي لـ «يونيدو» 2024 والمبادرات والبرامج التنموية والإصلاحات التي تضمّنها، داعيا إلى الاستمرار في هذا النهج من أجل تسريع وتيرة التنمية الصناعية الشاملة والمستدامة، تماشيا مع أهداف أجندة 2030. وفيما يتعلق بالعدالة في التوظيف داخل «يونيدو»، أعرب البيان عن قلق المجموعة العربية البالغ إزاء عدم التوازن الجغرافي، خاصة في المناصب العليا، إذ تشير الإحصاءات إلى أن 40 في المئة من موظفي المنظمة ينتمون إلى مجموعة جغرافية واحدة، كما أن 35 في المئة من التعيينات الجديدة خلال عام 2024 جاءت من ذات المجموعة، إضافة إلى تعيينات من دول غير أعضاء في المنظمة، مناشدة المدير العام اتخاذ الإجراءات اللازمة لتصحيح هذا الخلل.


البوابة
منذ 2 أيام
- أعمال
- البوابة
أهم أخبار الكويت.. ضوابط جديدة لتنظيم عمل الجمعيات الخيرية في البلاد
يقدم موقع 'البوابة نيوز'، تقريرا عن أهم أخبار الكويت اليوم الثلاثاء، يرصد خلاله أبرز وأهم الأحداث التي تجري في الدولة العربية الشقيقة. ضوابط جديدة لتنظيم عمل الجمعيات الخيرية في الكويت.. تعزيز الشفافية ومنع التعاقد مع الوسطاء والمشاهير دون موافقة أعلنت وزارة الشؤون الاجتماعية في الكويت عن اعتماد ضوابط تنظيمية جديدة لعمل الجمعيات الخيرية، بهدف رفع مستوى الحوكمة والرقابة وضمان الشفافية في جمع التبرعات وتنفيذ المشاريع الخيرية داخل البلاد وخارجها. وتضمنت التعديلات حصر جمع التبرعات في المشاريع المرخصة من قبل الوزارة، ومنع إنشاء أو نشر روابط تبرع لصالح وسطاء، مثل شركات التسويق أو الدعاية والإعلان أو الفرق التطوعية، مع اقتصار نشر الروابط على المواقع الرسمية للجمعيات فقط. وشددت الوزارة على حظر التعاقد مع شركات الإعلان والتسويق لإدارة منصات التبرع الإلكترونية، كما منعت التعاقد مع مشاهير ومؤثري وسائل التواصل الاجتماعي إلا بعد الحصول على موافقة رسمية من الوزارة. وفي ما يخص جمع التبرعات لحالات محددة، اشترطت الوزارة الحصول على موافقة مسبقة، إضافة إلى ضرورة الإفصاح عن النسبة الإدارية المستقطعة في جميع الإعلانات ذات الصلة بالمشاريع داخل وخارج الكويت. تنظيم مالي وتدقيق إلزامي وأكدت الوزارة أهمية إدخال حصيلة التبرعات اليومية في برنامج "ميكنة إدارة الجمعيات الخيرية والمبرات" في يوم العمل التالي، مع إلزام الجمعيات بإرسال تقرير شهري مفصل عن التبرعات المستقطعة عبر البنوك، وأسماء المتبرعين، والتحويلات المالية ذات الصلة. كما شددت الضوابط الجديدة على ضرورة تصنيف الجمعيات حسب درجة الالتزام: "ملتزم"، "ملتزم جزئياً"، و"غير ملتزم"، موضحة أنه سيتم منع الجمعيات غير الملتزمة من جمع التبرعات. وستُفعّل فرق تفتيش ميدانية لمراقبة التزام الجمعيات بالأنظمة واللوائح. تنظيم الحملات الإغاثية والتسويقية وفي ما يخص الحملات الإغاثية خارج الكويت، ألزمت الوزارة الجمعيات بتحديد المدة الزمنية لكل حملة، والنسبة الإدارية المقتطعة، والجهات الأجنبية المتعاقدة معها، مع ضرورة الحصول على التراخيص المطلوبة. وأكدت أن تنفيذ المساعدات يجب أن يتم من خلال المشاريع المرخصة في الدولة المستفيدة دون الحاجة إلى إطلاق حملات مستقلة. وأشارت إلى أن الحملات التسويقية داخل وخارج الكويت تخضع لنفس شروط الحملات الإغاثية، لافتة إلى أن الوزارة ستزوّد الجمعيات بكافة التعليمات والضوابط المتعلقة بالتحويلات المالية الدولية. توحيد قنوات الدعم واختتمت الوزارة بالتأكيد على ضرورة تقديم جميع أنواع المساعدات عبر "برنامج المساعدات المركزية"، مع تسريع الإجراءات وتعيين مدقق داخلي ومسؤول التزام رقابي، والتعاقد فقط مع مراقبي حسابات معتمدين لدى هيئة أسواق المال. المجموعة العربية في الأمم المتحدة تجدد إدانتها للانتهاكات الإسرائيلية عبر مندوب الكويت في فيينا جددت المجموعة العربية في الأمم المتحدة، عبر سفير دولة الكويت لدى النمسا والمندوب الدائم لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى في فيينا، السفير طلال الفصام، إدانتها الشديدة للانتهاكات الجسيمة والجرائم المستمرة التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني. وأكد السفير الفصام، في بيان باسم المجموعة العربية، رفض الدول العربية القاطع للممارسات الإسرائيلية التي تتنافى مع القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية، مشدداً على ضرورة تحرك المجتمع الدولي العاجل لوضع حد لتلك الانتهاكات، ومحاسبة مرتكبيها، وضمان حماية حقوق الشعب الفلسطيني. وجاءت هذه المواقف خلال اجتماع رسمي في مقر الأمم المتحدة في فيينا، في إطار استمرار الجهود العربية للتصدي للسياسات الإسرائيلية العدوانية والدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة، وعلى رأسها إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.


الدولة الاخبارية
١٦-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- الدولة الاخبارية
المجموعة العربية تدين استهداف إسرائيل للمنشآت النووية الإيرانية
الإثنين، 16 يونيو 2025 04:03 مـ بتوقيت القاهرة في كلمة موحدة عبّرت عن موقف حازم ومسئول، أدانت المجموعة العربية في الوكالة الدولية للطاقة الذرية، خلال الجلسة الطارئة لمجلس المحافظين المنعقدة اليوم في مقر الوكالة بالعاصمة النمساوية فيينا، الهجوم الإسرائيلي على المنشآت النووية الإيرانية، واصفةً إياه بأنه انتهاك خطير وغير مقبول لنظام الوكالة، وللقانون الدولي، ولمبادئ ميثاق الأمم المتحدة . وجاء البيان باسم المجموعة على لسان رئيسها السفير طلال الفصام، المندوب الدائم لدولة الكويت لدى الوكالة، الذي عبّر عن "بالغ القلق إزاء التصعيد المستمر وتداعياته على أمن واستقرار المنطقة، مشيرًا إلى أهمية الدور الذي تلعبه الوكالة في مثل هذه الظروف الحساسة، ومذكّرًا بقرارات المؤتمر العام للوكالة التي تُجرّم الهجمات على المنشآت النووية، لا سيّما القرارين رقم GC(29)/RES/444 لعام 1985، ورقم GC(34)/RES/533 لعام 1990. ولفت السفير الفصام إلى أن هذه القرارات تنص بوضوح على أن "أي هجوم أو التهديد بالهجوم على المنشآت النووية يشكل انتهاكًا صريحًا لميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي والنظام الأساسي للوكالة الدولية للطاقة الذرية، محذرًا من أن مثل هذه الأعمال قد تسفر عن انبعاثات مشعة لها تداعيات خطيرة تمتد إلى ما وراء حدود الدولة المستهدفة. وأكدت المجموعة العربية، في بيانها، أهمية التمسك التام بمعاهدة عدم الانتشار النووي، واعتبارها 'حجر الزاوية في منظومة عدم الانتشار العالمية'، داعيةً الوكالة والمجتمع الدولي إلى العمل الجاد لتنفيذ قرار مؤتمر مراجعة المعاهدة لعام 1995 بشأن إنشاء منطقة خالية من الأسلحة النووية وأسلحة الدمار الشامل في الشرق الأوسط، باعتباره مدخلًا أساسيًا لمعالجة القضايا النووية الإقليمية بصورة متوازنة وشاملة.