logo
#

أحدث الأخبار مع #طلالتشودري

مقاطعون يهاجمون مطاعم 'كنتاكي' الأمريكية في باكستان والسلطات تعقل العشرات
مقاطعون يهاجمون مطاعم 'كنتاكي' الأمريكية في باكستان والسلطات تعقل العشرات

اليمن الآن

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

مقاطعون يهاجمون مطاعم 'كنتاكي' الأمريكية في باكستان والسلطات تعقل العشرات

يمن إيكو| أخبار: نفذ محتجون من مقاطعي الشركات الداعمة لإسرائيل في باكستان سلسلة هجمات منفصلة على سلسلة مطاعم تابعة لشركة 'كنتاكي' الأمريكية، في باكستان، رفضاً لاستمرار عمل الفروع التابعة للشركة التي تواجه مقاطعة واسعة عربية وإسلامية وعالمية، على خلفية دعمها لجيش الاحتلال الإسرائيلي. وحسب ما نشرته وكالة 'فرنس برس' ورصده موقع 'يمن إيكو'، فإن السلطات الباكستانية، اعتقلت نحو 160 شخصاً بعد تنفيذ 20 هجوماً منفصلاً على سلسلة 'كنتاكي فرايد تشيكن' (كاي إف سي) الأمريكية، في العاصمة الباكستانية إسلام اباد، مؤكدة مقتل موظف بالرصاص الحي أثناء المواجهة مع المحتجين. ونقلت الوكالة عن نائب وزير الداخلية طلال تشودري في مؤتمر صحافي السبت قوله: إن ' 20 حادثة بالمجموع وقعت في أنحاء باكستان وقد سقط قتيل. وكان الرجل موظفاً في 'كاي إف سي' التابع لشركة 'يام! براندز' (الوكيل الحصري لكنتاكي الأمريكية)، وأفاد تشودري بتوقيف 145 شخصاً في إقليم البنجاب و15 في العاصمة إسلام أباد على خلفية الهجمات التي تتعرض لها فروع الشركة بشكل متكرر. وتظاهرت حشود خارج مطاعم 'كاي إف سي' مرات عدة هذا الشهر حيث حطّمت نوافذ وأضرمت النيران ووجّهت تهديدات للموظفين، في فروع السلسلة في مختلف المدن الباكستانية، وبالأخص في العاصمة الباكستانية اسلام أباد. وكان محتجون أضرموا- في مارس 2024- النيران في مطعم 'كاي إف سي' التابع لشركة 'يام! براندز' في شطر كشمير الخاضع للإدارة الباكستانية بينما هتف متظاهرون 'الحرية لفلسطين'، ورفعوا شعارات تؤيد المقاطعة الشاملة للشركات الداعمة لجيش الاحتلال الإسرائيلي.

الاحتجاجات على حرب غزة تطال مطاعم «كنتاكي» في باكستان.. والشرطة توقف 160 شخصًا
الاحتجاجات على حرب غزة تطال مطاعم «كنتاكي» في باكستان.. والشرطة توقف 160 شخصًا

الوسط

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوسط

الاحتجاجات على حرب غزة تطال مطاعم «كنتاكي» في باكستان.. والشرطة توقف 160 شخصًا

أوقفت السلطات الباكستانية نحو 160 شخصا بعدما نفّذ أشخاص 20 هجوما منفصلا على سلسلة مطاعم «كنتاكي فرايد تشيكن» (كاي إف سي) قُتل فيها أحد الموظفين بالرصاص، بحسب ما أعلنت الحكومة، اليوم السبت. منذ بدء الاحتلال الإسرائيلي حرب الإبادة في غزة، باتت سلسلة مطاعم الوجبات السريعة التي تأسست في الولايات المتحدة هدفا لدعوات التظاهر والمقاطعة، حيث تربط هذه العلامة التجارية بالدعم الأميركي لإسرائيل، وفق «فرانس برس». وتظاهرت حشود خارج مطاعم «كاي إف سي» مرات عدة هذا الشهر حيث حطّمت نوافذ وأضرمت النيران ووجّهت تهديدات للموظفين. 20 حادثة في أنحاء باكستان وقال نائب وزير الداخلية طلال تشودري في مؤتمر صحفي السبت «وقعت 20 حادثة بالمجموع في أنحاء باكستان وقد سقط قتيل. وكان الرجل موظفا في كاي إف سي»، مشيرا إلى أن سلسلة المطاعم «تتعرّض إلى هجوم». قُتل موظف في «كاي إف سي» في فرع للمطعم على أطراف لاهور عاصمة إقليم البنجاب، الأحد الماضي. وأفاد مسؤول في الشرطة بأن الدافع خلف عملية إطلاق النار لم يتضح وما زال من غير المعروف إن كانت على صلة بالتظاهرات الأخيرة. توقيف 145 شخصا في إقليم البنجاب وأفاد تشودري بتوقيف 145 شخصا في إقليم البنجاب و15 في العاصمة إسلام أباد على خلفية سلسلة الهجمات. وقال إن «هذه المطاعم تعتمد على المنتجات المحلية وتوظف باكستانيين وتبقي إيراداتها داخل البلاد». أُضرمت النيران في مطعم «كاي إف سي» في شطر كشمير الخاضع للإدارة الباكستانية في مارس العام الماضي، بينما هتف متظاهرون: «الحرية لفلسطين».

توقيف 160 شخصا في باكستان على خلفية هجمات ضد مطاعم "كاي إف سي"
توقيف 160 شخصا في باكستان على خلفية هجمات ضد مطاعم "كاي إف سي"

LBCI

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • LBCI

توقيف 160 شخصا في باكستان على خلفية هجمات ضد مطاعم "كاي إف سي"

أوقفت السلطات الباكستانية نحو 160 شخصا بعدما نفّذت عصابات 20 هجوما منفصلا على سلسلة مطاعم "كنتاكي فرايد تشيكن" (كاي إف سي) قُتل فيها أحد الموظفين بالرصاص، بحسب ما أعلنت الحكومة السبت. وتظاهرت حشود خارج مطاعم "كاي إف سي" مرات عدة هذا الشهر حيث حطّمت نوافذ وأضرمت النيران ووجّهت تهديدات للموظفين. وقال نائب وزير الداخلية طلال تشودري في مؤتمر صحفي: "وقعت 20 حادثة بالمجموع في أنحاء باكستان وقد سقط قتيل. وكان الرجل موظفا في كاي إف سي"، مشيرا إلى أن سلسلة المطاعم "تتعرّض إلى هجوم". وأفاد مسؤول في الشرطة فرانس برس بأن الدافع خلف عملية إطلاق النار لم يتضح ولا يزال من غير المعروف إن كانت على صلة بالتظاهرات الأخيرة. وأفاد تشودري بتوقيف 145 شخصًا في إقليم البنجاب و15 في العاصمة إسلام أباد على خلفية سلسلة الهجمات. وقال إن "هذه المطاعم تعتمد على المنتجات المحلية وتوظف باكستانيين وتبقي إيراداتها داخل البلاد".

باكستان تطرد أكثر من 80 ألف أفغاني
باكستان تطرد أكثر من 80 ألف أفغاني

Independent عربية

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • Independent عربية

باكستان تطرد أكثر من 80 ألف أفغاني

قال مسؤول باكستاني كبير اليوم الجمعة إن باكستان طردت أكثر من 80 ألف مواطن أفغاني منذ نهاية مارس (آذار) الماضي، وذلك في إطار حملة ترحيل قبل حلول نهاية مهلة محددة خلال الـ30 من أبريل (نيسان) الجاري. وأصدرت إسلام آباد تحذيراً لجميع المواطنين الأفغان الذين لا يملكون وثائق إقامة قانونية ولا يحملون بطاقات المواطنة الأفغانية، مطالبة إياهم بضرورة العودة إلى وطنهم وإلا سيواجهون الترحيل بحلول الـ31 من مارس الماضي، وهو موعد نهائي مُدد لاحقاً إلى الـ30 من أبريل الجاري. وقال مستشار وزارة الداخلية طلال تشودري في مؤتمر صحافي بإسلام آباد إن الموعد النهائي المحدد خلال الـ30 من أبريل الجاري نهائي، مؤكداً أنه لن يسمح بالبقاء إلا للأفغان الذين يحملون تأشيرات سارية للوجود في باكستان. وكانت باكستان أنحت باللائمة في هجمات متشددين وجرائم مسلحة على مواطنين أفغان، الذين يشكلون النسبة الأكبر من المهاجرين داخل البلاد. وترفض أفغانستان هذه الاتهامات، وتصف إعادة مواطنيها بأنه ترحيل قسري. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وتقول إسلام آباد إن الحملة جزء من حملة تسمى خطة إعادة الأجانب الموجودين بصورة غير شرعية، أطلقت أواخر عام 2023. وجاءت تصريحات تشودري قبل يوم واحد فقط من موعد مقرر لمحادثات في كابول، يجريها وفد رفيع المستوى برئاسة وزير الخارجية الباكستاني إسحاق دار. ونص بيان صادر عن وزارة الخارجية على أن المحادثات "ستغطي جميع جوانب العلاقات الباكستانية-الأفغانية، مع التركيز على سبل ووسائل تعميق التعاون في جميع المجالات ذات الاهتمام المشترك، ومنها الأمن والتجارة والتواصل والعلاقات بين الشعبين". وقالت السلطات إنها أنشأت مراكز موقتة داخل مدن مختلفة لإيواء المواطنين الأفغان، قبل نقلهم إلى معبر طورخم الحدودي شمال غربي باكستان.

باكستان: حركة بلوشستان الانفصالية... ما تحتاج إلى معرفته؟!
باكستان: حركة بلوشستان الانفصالية... ما تحتاج إلى معرفته؟!

الشرق الأوسط

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

باكستان: حركة بلوشستان الانفصالية... ما تحتاج إلى معرفته؟!

اختطف مقاتلون انفصاليون قطاراً في جنوب غرب باكستان، الثلاثاء، واحتجزوا الركاب رهائن لمدة 36 ساعة تقريباً. وأعلنت القوات الباكستانية، الأربعاء، إنهاء الأزمة بعد عملية إنقاذ أسفرت عن تحرير الركاب ومقتل أكثر من 30 مسلحاً. كان القطار المحتجز متجهاً من كويتا، عاصمة إقليم بلوشستان، إلى بيشاور في إقليم خيبر بختون خوا، وشاركت قوات يقدر عددها بالمئات وفرق على متن طائرات هليكوبتر في جهود إنقاذ الرهائن الجارية في منطقة جبلية نائية. وقال مسؤولون إن سائق القطار وعديد الأشخاص غيره قُتلوا بالفعل. وقال وكيل وزارة الداخلية طلال تشودري لمحطة «جيو» التلفزيونية إن «جيش تحرير بلوشستان» وضع مسلحين يرتدون سترات ناسفة بجوار الركاب. رجل أصيب في تفجير انتحاري في محطة السكة الحديد يتلقى العلاج في مستشفى في كويتا، عاصمة إقليم بلوشستان، في نوفمبر (إ.ب.أ) فيما يلي أبرز المعلومات عن الجماعة المنفذة للهجوم، وهي «جيش تحرير بلوشستان». * ما هي «جيش تحرير بلوشستان»؟ «جيش تحرير بلوشستان» جماعة مسلحة انفصالية تعمل في إقليم بلوشستان الباكستاني، وتسعى إلى إقامة دولة بلوشية مستقلة. وقد تصاعدت هجمات الجماعة في السنوات الأخيرة، مستهدفة قوات الأمن والبنية التحتية والاستثمارات الأجنبية، خصوصاً الصينية. وتندرج هذه العمليات ضمن تمرد أوسع نطاقاً مستمر منذ عقود في واحدة من أكثر المناطق اضطراباً في باكستان، وفق تقرير لـ«نيويورك تايمز» الخميس. *من هم البلوش؟ البلوش مجموعة عرقية تعيش في إقليم بلوشستان الباكستاني وجنوب شرق إيران وجنوب أفغانستان. يتمتع البلوش بهوية لغوية وثقافية وقبلية مميزة، ويتحدثون اللغة البلوشية، التي تنتمي إلى العائلة اللغوية الإيرانية. تاريخياً، اعتمد البلوش على نمط حياة شبه بدوي وقبلي مع تقاليد قوية في الحكم الذاتي. خارج القنصلية الصينية في كراتشي، باكستان، بعد انفجار قنبلة وإطلاق نار عام 2018 أعلنت جماعة «جيش تحرير بلوشستان» مسؤوليتها عن الحادث (نيويورك تايمز) ويعتقد العديد من القوميين البلوش أن منطقتهم تعرضت للتهميش من قبل الحكومات المركزية، مما أدى إلى شكاوى مزمنة حول التهميش الاقتصادي والإقصاء السياسي والقمع العسكري. كويتا (عاصمة بلوشستان) تعد مركزاً للنزاع بسبب موقعها الاستراتيجي القريب من الحدود الأفغانية، مما يجعلها نقطة رئيسية للتجارة والحكم والعمليات الأمنية. بلوشستان هي أكبر أقاليم باكستان من حيث المساحة، حيث تغطي حوالي 44 بالمائة من إجمالي مساحة البلاد، لكنها الأقل كثافة سكانية، إذ تضم ما بين 6 بالمائة إلى 7 بالمائة فقط من إجمالي سكان باكستان. * أبرز الهجمات الأخيرة لـ«جيش تحرير بلوشستان» اختطاف قطار الركاب، يوم الثلاثاء، حيث كان على متنه أكثر من 400 راكب. أوقف المسلحون القطار في منطقة نائية، واحتجزوا الرهائن، وأضرموا النار في عدة عربات قبل تدخل قوات الأمن. تفجير محطة قطارات كويتا في نوفمبر (تشرين الثاني) 2024، الذي أدى إلى مقتل العشرات وإصابة الكثيرين، وهو إحدى أكثر الهجمات دموية في باكستان خلال السنوات الأخيرة. تبنى «جيش تحرير بلوشستان» الهجوم، زاعماً أنه رد على العمليات العسكرية في بلوشستان. استهداف قافلة تقل مواطنين صينيين بالقرب من مطار كراتشي العام الماضي، مما أسفر عن وقوع قتلى وجرحى. تفجير انتحاري نفذته شاري بلوش، معلمة وأم لطفلين، في كراتشي عام 2022، مما أسفر عن مقتلها وأربعة آخرين، بينهم ثلاثة مدرسين صينيين. الهجوم على مبنى البورصة في كراتشي عام 2020، الذي تمتلك الصين جزءاً منه، وكذلك الهجوم على القنصلية الصينية في كراتشي عام 2018. استهداف متكرر للعمال والمهندسين الصينيين المشاركين في مشاريع الممر الاقتصادي الصيني - الباكستاني (CPEC)، عبر إطلاق النار والتفجيرات الانتحارية ونصب الكمائن للقوافل التي تنقل العاملين الصينيين. * لماذا يعارض «جيش تحرير بلوشستان» الاستثمارات الصينية؟ يعدُّ «جيش تحرير بلوشستان» أن الاستثمارات الصينية ذات طبيعة استغلالية، وتشكل تهديداً لاستقلال بلوشستان. وتستهدف الجماعة المواطنين والمشاريع الصينية، خصوصاً تلك المرتبطة بالممر الاقتصادي الصيني - الباكستاني (CPEC). يضم الإقليم مشروعات حيوية مثل ميناء غوادر، ما يجعله محوراً رئيسياً للنفوذ الاقتصادي الصيني في المنطقة. وتهدف الهجمات إلى تعطيل هذه المشاريع، وإرسال رسالة إلى بكين بأن تكلفة التدخل في بلوشستان ستكون مرتفعة. وقد وصفت الجماعة حملتها بأنها مقاومة ضد «الاستخراج الاستعماري» للموارد. *هل «جيش تحرير بلوشستان» جماعة إسلامية؟ لا، على عكس العديد من الجماعات المسلحة في باكستان، فإن «جيش تحرير بلوشستان» حركة انفصالية علمانية تسعى إلى استقلال بلوشستان، وليس إلى إقامة دولة إسلامية. تستند آيديولوجيتها إلى القومية البلوشية، حيث تركز مطالبها على الحكم الذاتي والسيطرة الاقتصادية على الموارد المحلية، بالإضافة إلى رفض ما تعتبره استغلالاً من قبل الدولة الباكستانية. *متى بدأ النزاع؟ يعود النزاع في بلوشستان إلى عام 1947، عندما استقلت باكستان وضمّت بلوشستان، وهو ما رفضه العديد من القوميين البلوش. ومنذ ذلك الحين، شهدت المنطقة عدة موجات من التمرد، كان أبرزها في الخمسينات والسبعينات وأوائل الألفية الجديدة. في عام 2020، تراجعت حدة التمرد بشكل كبير بسبب العمليات العسكرية، والانقسامات بين الجماعات الانفصالية، والإرهاق، ومحاولات الحكومة تقديم حوافز للمتمردين لتسليم أسلحتهم. ولكن منذ 2021، شهدت الهجمات تصعيداً كبيراً، حيث تضاعف عدد الهجمات الإرهابية في بلوشستان مقارنة بعام 2020، وفقاً لإحصاءات باكستانية. *كيف ردت باكستان على التمرد؟ يعد التمرد البلوشي أحد التهديدات العديدة التي تواجه استقرار باكستان، إلى جانب الجماعات المتشددة مثل تنظيم «داعش - خراسان»، وعودة نشاط «طالبان باكستان». واجهت الحكومة الباكستانية «جيش تحرير بلوشستان» عبر عمليات عسكرية مكثفة وحملات استخباراتية لتفكيك شبكاته. كما شنت الأجهزة الأمنية حملة اعتقالات واختفاءات قسرية بحق شباب بلوش متعلمين يُشتبه في صلاتهم بالجماعة، وفقاً لتقارير إخبارية ومنظمات حقوقية. واتهمت باكستان مراراً الهند بتقديم دعم سري للمتمردين البلوش، بينما يصر «جيش تحرير بلوشستان» على أنه حركة قومية مستقلة تعتمد على مقاتليها ومؤيديها داخل بلوشستان. *ما هي التداعيات الإقليمية لأنشطة «جيش تحرير بلوشستان»؟ يمتد تأثير التمرد البلوشي إلى ما وراء حدود باكستان، حيث يشترك إقليم بلوشستان في الحدود مع إيران وأفغانستان. وقد أثارت التحركات العابرة للحدود للمسلحين قلقاً دولياً بشأن زعزعة الاستقرار في المنطقة. إيران، على وجه الخصوص، أعربت عن مخاوفها من النشاط الانفصالي البلوشي قرب حدودها، بينما أضافت التطورات السياسية في أفغانستان تعقيدات جديدة للجهود الباكستانية في مكافحة التمرد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store