أحدث الأخبار مع #طنطاوى


صوت الأمة
منذ 11 ساعات
- منوعات
- صوت الأمة
بعد تسليم (2883) كارت بالغربية.. خطوات التحقق من بطاقة تكافل وكرامة
2883 فيزا معاش تكافل وكرامة، سلمتها حسناء إبراهيم وكيل وزارة التضامن الاجتماعى بالغربية، وذلك بحضور شيخ العرب طنطاوى وكيل المديرية، و الدكتور خالد أبوالمجد مدير إدارة المعلومات والتحول الرقمى ورئيس فريق التدخل السريع، ويأتى ذلك تمهيدا لتوزيعها على المستحقين والمستفيدين الجدد لمعاش تكافل وكرامة، من الأسر والحالات الأولى بالرعاية بمراكز ومدن المحافظة، من خلال إدارات التضامن الاجتماعى فى المراكز، وذلك تنفيذًاً لتعليمات الدكتورة مايا مرسى وزيرة التضامن ، وتحت رعاية اللواء أشرف الجندى، محافظ الغربية، وذلك في إطار تقديم الخدمات لرفع المعاناة عن كاهل الأسر الأشد احتياجآ بكافة القرى. ووجهت وكيل الوزارة، محمد زمزم مدير إدارة الضمان الاجتماعى بالمديرية بسرعة فرز الفيز، وتوزيعها على إدارات التضامن الاجتماعى بمراكز المحافظة، لسرعة تسليمها للأسر التى وردت لها بأسرع ما يمكن عن طريق الوحدات الاجتماعية ، ومتابعة أعمال التوزيع والتسليم للحالات المستحقة التى تم إدراجها، وتقديم بيان بذلك. وكانت الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، قد أعلنت عن زيادة القيمة المالية لمعاش "تكافل وكرامة" إلى 900 جنيه للفرد، وذلك اعتبارًا من الأول من يوليو المقبل بعد تطبيق الزيادة بنسبة 25% التي أقرها السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية. وكانت وزارة التضامن الاجتماعي، اتاحت للمستفيدين من برامج الدعم الاجتماعي أو الراغبين في معرفة حالة بطاقتهم من برنامج تكافل وكرامة، إمكانية استخدام منصة إلكترونية للاستعلام عن معاش تكافل وكرامة، توفر المعلومة الدقيقة بخطوات بسيطة ودون الحاجة للذهاب إلى الجهات الحكومية، لتيسير الخدمات على المواطنين. وتتوفر خدمة الاستعلام عن بطاقة معاش تكافل وكرامة عبر الموقع الرسمي للوزارة، ويتعين على المستخدم الدخول إلى الصفحة الرئيسية للموقع، ثم اختيار "خدمة الاستعلام عن نتيجتك" الموجودة في أعلى يسار الصفحة. بعد ذلك، يُطلب إدخال الرقم القومي المكون من 14 رقمًا، ثم الضغط على زر "استعلام" لتظهر الحالة التفصيلية للبطاقة سواء كانت "سارية" أو "موقوفة" أو "مجمدة". ما هو الإجراء الضروري لمواكبة التحديثات الحكومية؟ للحصول على معاشات تكافل وكرامة يتطلب من المواطنين تحديث بياناتهم بشكل منتظم، فالتحديث الدوري لا يضمن فقط استمرار الاستحقاق، بل يفتح المجال للاستفادة من أي زيادات مستقبلية تقرها الحكومة، خاصةً أن وزارة التضامن الاجتماعي بدأت في صرف معاش تكافل وكرامة بالزيادة الجديدة التي أقرتها الحكومة بتوجيه الرئيس عبد الفتاح السيسي، حيث قررت رفع قيمة معاش تكافل وكرامة بنسبة 25% اعتبارًا من أبريل 2025 الماضي. ووفّرت وزارة التضامن وسائل متعددة لصرف معاش تكافل وكرامة، ومن أبرزها ماكينات الصراف الآلي الخاصة ببنك ناصر الاجتماعي والبريد المصري، المنتشرة في كافة أنحاء الجمهورية، كذلك يستطيع المستفيدون استخدام بطاقات "ميزة" أو "تكافل وكرامة" في إجراء عمليات الدفع الإلكتروني أو إنهاء الإجراءات الحكومية دون التوجه للمصالح الحكومية. .

مصرس
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
باقون
فى تقليد سنوى، أدى الرئيس عبدالفتاح السيسي، شعائر صلاة عيد الفطر المبارك، بمشاركة كبار رجال الدولة، وذلك فى مسجد المشير طنطاوى بمنطقة التجمع الخامس. الرئيس والنقيب حسام الدين محمود أحد المصابين من هيئة الشرطة وحضر الرئيس عقب ذلك احتفالية عيد الفطر المبارك التى نُظمت بمركز المنارة للمؤتمرات الدولية، بحضور أبناء شهداء القوات المسلحة والشرطة وعدد من مصابى القوات المسلحة والشرطة، حيث استُهلت الاحتفالية بعرض فيلم تسجيلى بعنوان «ذكريات العيد»، تلاه تقديم كورال أطفال دار الأوبرا المصرية أغانى العيد، كما شهدت الاحتفالية فقرات فنية متنوعة من عدد من الفنانين. الرئيس وأسرة الشهيد مقدم حسام عبدالله وشهدت الفعاليات عرض أغنية «باقون» عن فلسطين والقضية الفلسطينية.وكرَّم الرئيس خلال الاحتفالية عددًا من أسر شهداء ومصابى القوات المسلحة والشرطة، كما حرص سيادته على التقاط الصور التذكارية مع الأطفال وأبناء الشهداء فى منطقة الألعاب المفتوحة ومشاركتهم الفرحة بقدوم عيد الفطر، حيث شارك الرئيس فى توزيع الألعاب على الأطفال المتواجدين. تكريم أسرة الشهيد رقيب أول شريف بهيرالرئيس مع الأطفال وأبناء الشهداء فى احتفالية عيد الفطر


أخبار اليوم المصرية
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار اليوم المصرية
شنودة فيكتور يكتب ..الانبا باخوميوس والمشيرطنطاوى
فى حياة الامم رجالاً يصنعون امجادها وسط الازمات ووقت التحديات ربما تختلف اماكنهم وتتعدد وتتعقد حجم المسئوليات الملقاه على عاتقهم لكن يظل دوما الحق نُصب اعينهم والضمير والحس الوطني وخشية ومخافة الله اولاً واخيرا ً هما المحرك الاساسى لكل افعالهم فقدت مصر بالامس القريب احد هولاء الرجال العظام وهو نيافة الحبر الجليل الانبا باخوميوس شيخ مطارنة الكنيسه المصريه الارثوذكسيه وقائممقام البطريرك فى فتره من اصعب الفترات التى مرت بوطننا الغالى حساسية ٍ وتعقيدا ً من مارس 2012 وحتى نوفمبر من نفس العام حيث عبر بقيادته دفة الامور فى الكنيسه المصريه احد اعرق مؤسسات الدوله المصريه بحكمة ٍفائقه وانكار للذات وقوه تغلفها الحكمه باتكال على الله تلك الصفات تحديدا نادرا ً ما تجتمع فى شخصيه واحده الا من كان يدرك انه خادم لله فى الكنيسه قبل ان يكون مطرانا ً ومؤتمنا ً على الرعيه والشعب ومن هنا ومن تلك الزاويه كان نيافته على نفس الدرب والوعى والحكمه مع سيادة المشير طنطاوى وزير الدفاع الاسبق فما اشبه مواقف هذان العظيمان فى ذاكرة وتاريخ وطننا الحبيب وما اروع تلك المواقف من النبل والاخلاص وانكار الذات وحفظ سلام الوطن والكنيسه بهدوء وثبات العظماء وهى صفات لايتحلى بها الا من نبت ونشاء على ارض هذا الوطن فكما لم يكن المشير طنطاوى ساعيا ً لحكم مصر لكنه عد نفسه امينا ً على حفظ سلام وامن البلاد وعبر بها فى ايام واحداث صعاب سجلها التاريخ باحرف من نور هكذا كان نيافة الانبا باخوميوس حافظا ً للوديعه وسلام الكنيسه ولم يسعى ان يحسب نفسه الا مؤتمنا ً على الاشراف على مراحل انتخاب الاب البطريرك رغم محبة الجميع له وتقديرهم لشخصه الحكيم والمدبر وكما اشار قداسة البابا تواضروس فى رثائه يوم الصلاه على جثمانه الطاهر فى الكاتدرائيه ان قداسه البابا شنوده تحدث عن نيافته قبل اكثر من نصف قرنا من الزمان وقال لولا انه لم يكن محققا ً لشرط قضاء سنوات الرهبنه فى الدير وقت اختيار البابا شنوده بطريرك لكان هو المستحق لهذه الكرامه وهذه الخدمه فى عام 1971 وهى شهاده فى حق نيافته من شخصيه بحجم وقيمة وقامة البابا شنوده الثالث (ولم نكن نعرف تلك الشهاده) الا عندما رواها قداسة البابا تواضروس رحم الله سيادة المشير و الانبا باخوميوس فقد كانا نموذجا ً مصريا خالصا ً فى حب الوطن والكنيسه


النبأ
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- النبأ
بحضور قيادات الدولة.. السيسي يؤدي صلاة عيد الفطر بمسجد المشير طنطاوي
بحضور عدد من قيادات الدولة وبمشاركة أبناء الشهداء، أدى السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي صلاة عيد الفطر المبارك بمسجد المشير طنطاوى. وقد أدى صلاة عيد الفطر الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء والفريق أول عبد المجيد صقر القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي واللواء محمود توفيق وزير الداخلية وأسامة السيد الأزهري وزير الأوقاف، وعدد من الوزراء وكبار رجال الدولة. وخلال خطبة العيد، أفصح الشيخ الشحات العزازي خطيب مسجد المشير طنطاوي، عن تكريم الله لهذا الوطن العزيز وأكرمه بخير أجناد الأرض ونيلة أصله من الجنة وكلنا. كما دعى لمصر أن يديم له العز والنصر والتمكين ويصرف عنه كل عدو باغي ويحفظ قائده وجنده ويجعل كل أيامنا أعياد ويرفع شأننا ويكفينا شر أهل الحقد. خطيب صلاة العيد يوجه التحية لجنود مصر البواسل كما وجه خطيب صلاة العيد، التحية لجنود مصر البواسل، قائلا: "تهنئة لكل جند مرابط لحماية هذا الوطن وتحية من أرض الكنانة إلى المرابطين حول المسجد الأقصى من قبل كل مصري وإلى أهلنا في كل مكان ونسأل الله أن يعزهم ويحفظهم ونقول لهم جميعا أعاد الله عليكم العيد بالخير".


المصري اليوم
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- المصري اليوم
«زي النهارده».. الدكتور محمد سيد طنطاوى شيخًا للأزهر 27 مارس 1996
كثيرا ما وجد الدكتور محمد سيد طنطاوي نفسه في مهب المشاكل وخصما في معركة مرة مع الصحافة ومرة مع الشارع المصرى بسبب آرائه ومنها رأيه في قضية الحجاب التي جاءت متزامنة مع مشكلة الحجاب في فرنسا وأصبحت القضية مثار جدل بين الفضائيات والصحافة الإلكترونية والورقية، إلا أن مجمع البحوث الإسلامية ساند شيخ الأزهر في موقفه وأيده رسميًا في قرار حظر النقاب داخل فصول المعاهد الأزهرية وقاعات الامتحانات التابعة لها . ومن المعارك الشديدة أيضا التي أغضبت الشارع المصرى بل أعضاء مجلس الشعب المعركة التي كانت في يوليو من العام الماضى عندما صافح شيخ الأزهر شيمون بيريز في مؤتمر حوار الأديان في كازاخستان حيث انقلب مجلس الشعب على شيخ الأزهر، وبخاصة نواب الإخوان الذين طالبوا بالإجماع بإقالة شيخ الأزهر، وكان رده أن بيريز هو الذي جرى عليه لكى يسلم. وفى أكتوبر 2007 أصدر طنطاوى فتوى تدعو إلى جلد صحفيين نشروا أخبارًا تفيد بمرض الرئيس مبارك وأثارت هذه الفتوى غضبا شديدا لدى الصحفيين وطالب عدد من نواب مجلس الشعب بعزله. ورغم ذلك يتعين الاعتراف بالمكانة العلمية الرفيعةللدكتورطنطاوى ومؤلفاته المهمةفي المكتبة الإسلاميةومن أهمهاالتفسير الوسيط للقرآن الكريم والذى يقع في 15 مجلدا والذى صدر في عدة طبعات آخرها عام 1993 وله أيضا بنى إسرائيل في القرآن الكريم ومعاملات البنوك وأحكامهاالشرعية والحوار في الإسلام وتنظيم الأسرة ورأى الدين والرأى الشرعى في النقاب والحجاب والتصوف في الإسلام والجهاد من الرؤية الشرعية وغيرها. وكان الشيخ طنطاوى قد رحل عن عالمنا في العاشرمن مارس الجارى هذا العام 2010 إثرإصابته بأزمةقلبية بالرياض بعد حضوره حفل تسليم جائزة الملك فيصل العالمية وتقول سيرة الدكتور طنطاوى إنه مولود في قرية سليم الشرقية في محافظة سوهاج يوم 28 أكتوبر 1928. وتلقى تعليمه بالأزهر الشريف وحصل على الإجازة العالية من كلية أصول الدين جامعة الأزهر في عام 1958 والدكتوراه في التفسير والحديث من نفس الكلية في 1966 وبدأ حياته العملية كإمام وخطيب، وفى عام 1967 نصب عميدا لكلية أصول الدين بأسيوط ثم أستاذًا بقسم أصول الدين بكلية الدراسات الإسلامية والعربية بنين بالقاهرة ثم عين عميدا للكلية في 1985. وتولى منصب مفتى جمهورية مصر العربية في 1986 ثم صدر قرار جمهورى بتعيينه شيخًا للأزهر الشريف «زي النهارده» في 27 مارس 1996.