أحدث الأخبار مع #عادلحمودة


الدولة الاخبارية
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدولة الاخبارية
عادل حمودة يشيد بمسلسلات المتحدة قلبي ومفتاحه وتقابل حبيب والنص.. اعرف باقي القائمة
الأحد، 23 مارس 2025 03:51 مـ بتوقيت القاهرة أشاد الكاتب الصحفى عادل حمودة بعدد من أعمال دراما الموسم الرمضانى، وعلق قائلاً عبر حسابه على فيس بوك: لا يجوز الحكم على الأشياء بأسلوب التعميم، كأن نقول إن كل الشعب الفلاني كذا وكل الجيل الجديد كذا، هذا خطر في التقييم قوبلت به دراما شهر رمضان دون تفنيد مسلسل بعد الآخر. وأضاف: "أنا شخصيًا سألت أصدقائي من النقاد والمتابعين عن المسلسلات التي يقترحون أن أشاهدها وكانت القائمة طويلة ومنها قلبي ومفتاحه وتقابل حبيب والنص وقهوة المحطة وولاد الشمس لام شمسية، وأشهد أن اختياراتهم كانت جيدة، وشاهدت هذه المسلسلات وسط أسرتي الصغيرة والكبيرة". يذكر أن مسلسل قلبي ومفتاحه بطولة آسر ياسين، ومي عز الدين، أشرف عبد الباقي، أحمد خالد صالح، سما إبراهيم،، عايدة رياض، تقى حسام، حازم سمير، أسامة أبو العطا، سارة عبد الرحمن، محمود عزب، محمد علي ميزو، جنا صلاح، وغيرهم من الفنانين، تأليف تامر محسن ومها الوزير، مخرج وحدة ثانية وائل فرج، إخراج تامر محسن، وإنتاج شركة media hub سعدي- جوهر. ويناقش مسلسل قلبي ومفتاحه فكرة "المحلل" القانوني بعد تطليق الزوجة 3 مرات، من خلال شخصية محمد عزت سائق الأوبر الذي يبلغ من العمر 40 عاما، ولم يتزوج بسبب والدته التي ترفض جميع المرشحات، وحينما يلتقي ميار يشعر بانجذاب شديد نحوها، أما ميار فهي مطلقة ثلاث مرات من أسعد، تاجر الأدوات المنزلية، وترغب في عدم العودة إليه، لكنها تخشى حرمانها من ابنها، وتبحث عن محلل" بشرط أن تختاره بنفسها، وتتطور الأحداث عندما تعرض ميار على عزت الزواج مما يغير مسار حياته بشكل غير متوقع.


الدولة الاخبارية
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدولة الاخبارية
العمر واحد.. تعرف على أول وفيلم مصرى منعته الرقابة
الخميس، 6 مارس 2025 09:34 مـ بتوقيت القاهرة تحفل مذكرات المخرج الراحل صلاح أبو سيف، والتى صاغها الكاتب الصحفى عادل حمودة بالعديد من اللقطات والمواقف التى يمكن أن نتوقف عندها، ومن ذلك قصة أول فيلم مصري تمنعه الرقابة. يقول صلاح أبو سيف: وسنحت الفرصة لإخراج فيلم روائى ولكن قصير، كان "استوديو مصر" قد تعوّد أن يعرض قبل الفيلم الروائى بعد الجريدة السينمائية فيلمًا قصيرًا، وعند تجهيز فيلم "قضية اليوم" للعرض فوجئوا بعدم وجود الفيلم القصير، نادانى فينيو، قال: - ألا تريد فرصة في الإخراج؟ - نعم - خذ فرصتك ولكن أمامك فقط 15 يومًا. - لكنّ الوقت ضيق! - هكذا تأتي الفرص في البداية. - وأنا موافق. ولكن عند عرض الأمر على مجلس الإدارة لم يوافق لأن المدة لا تكفي، فقلت: أنا أتحمل المسئولية، وأقبل التحدي… كانت في رأسي فكرة جاهزة عبارة عن اسكتش خفيف اسمه "العمر واحد" فكتبت السيناريو وأخرجته، وقمت بعمل المونتاج طبعًا… وكان الفيلم أول بطولة لإسماعيل ياسين وأحمد الحداد، ولم تكن فيه أدوار نسائية… وقد انتهيت من الفيلم في الموعد المحدد… ولكن لم يُعرض، فقد منعته الرقابة بحجة أنه يسيء إلى الأطباء وجريت على الرقابة فقال لي مديرها: "نحن لم نمنع الفيلم، (استوديو مصر) هو الذي منعه"… وفي "استوديو مصر" قالوا العكس… وأغلب الظن أن المنع كان من الرقابة ولكن بإيعاز من بعض العاملين في "استوديو مصر" الذين كانوا ضد أن أخرج الفيلم أصلًا وكانت المرة الأولى في تاريخ السينما التي تمنع فيها الرقابة فيلمًا. والفيلم مدته 27 دقيقة، وتبدأ أحداثه في قهوة، حيث نرى اثنين من الزبائن يتحدثان، أحدهما يشكو أنه مريض ولا يجد مصاريف العلاج، فيقول الآخر: لا بد أن تدخل مستشفى قصر العيني، فقال الأول: حاولت ولم أوفّق، ثم أضاف: يبدو أنني يجب أن أعود إلى بلدنا كي أموت هناك… وقبل أن يكمل جملته بدأ يتلوى من شدة الألم ثم سقط على الأرض يبكي الرجل صاحبه ثم يتجمع زبائن القهوة، يتقدم دكتور من بين الناس يكشف على الرجل الراقد على الأرض، وبعد أن ينتهي يعلن أنه فعلًا قد مات يصرخ صديق الميت: يا نهار أسود… الرجل فقير ولا بد من دفنه في بلده في الفيوم… فيتبرع الطبيب بمبلغ من المال ويفعل زبائن القهوة مثله ويوقف صديق الميت سيارة أجرة ويحملون جثة الميت فيها، ويركب الطبيب مع الجثة والصديق في التاكسي يبكي الصديق بحرقه حزنًا على المرحوم ولكن الطبيب يقول له: كفاية بكاء، لمّيت كام؟ فيرد: 4 جنيهات، ولكن الميت يرفع الغطاء من فوق وجهه وهو يقول: لا… أكثر من أربعة جنيهات، وتكتشف أنهم مجموعة من النصابين بمن فيهم السائق… فقد راحوا يقتسمون الغنيمة! ويتكرر المشهد في قهوة أخرى ولكن تحدث هذه المرة مفاجأة. إذ يقترب أحد الزبائن من الميت وهو يصرخ: ابني ابني، ويكتشف أن ابنه مات في الغربة ولذلك قرر أن يدفن هذا الميت بدلًا منه فأعاد التبرعات إلى زبائن القهوة وأخذ الجثة إلى بيته ووضعها في فراش حتى الصباح، وهناك تبدأ المفارقات: الميت النصاب يريد أن يدخل الحمام ولا يستقر على وضع واحد، ويطمع الخادم في الخاتم الذي في يده، وعندما يفشل في نزعه يحضر سكينًا يقطع بها إصبع الميت، وهنا يدخل أحد أبناء الرجل الثري، الطالب في كلية الطب مع زملائه ليدرسوا الجثة ويقوموا بتشريحها ويتنازعوا على اقتسام أعضائها، هذا يريد الكبد وهذا يريد المخ والثالث يريد المعدة، ولكن يدخل الحانوتي وتبدأ إجراءات الغُسل ووضع الميت في الكفن… ولكن الميت يقوم بالكفن ويجري وينتهي الفيلم! وقد غيّرت اسم الفيلم إلى «نمرة 6» حتى تعيد الرقابة النظر في قرار منعه من العرض، ولكن لم يتغير القرار. وهكذا أصبحت أول مخرج مصري تُصادَر أفلامه.


البشاير
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- البشاير
قصة لا يعرفها الكثيرون: البيت الأبيض بُني مرتين
كشف الإعلامي عادل حمودة أن البيت الأبيض الذي نعرفه اليوم ليس البناء الأصلي، حيث تعرض المبنى الأول للحرق على يد البريطانيين عام 1814 خلال حرب 1812 بين بريطانيا والولايات المتحدة. وفي سياق الغزو البريطاني للعاصمة واشنطن، أُضرمت النيران في البيت الأبيض، مما أدى إلى تدميره بشكل شبه كامل. وأضاف خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه برزت في تلك الفترة السيدة الأولى دوللي ماديسون، زوجة الرئيس الرابع جيمس ماديسون، حيث لعبت دورًا بارزًا في إنقاذ بعض المقتنيات الثمينة، مثل صورة الرئيس جورج واشنطن والوثائق الأساسية، قبل إخلاء المبنى. وأشار إلى أنه عقب انتهاء الحرب، خضع البيت الأبيض لعملية إعادة بناء وترميم استمرت ثلاث سنوات، لكن ملامحه تغيرت تدريجيًا عبر الزمن، حيث أضاف كل رئيس بصمته الخاصة على المبنى. فعلى سبيل المثال، أشرف الرئيس هاري ترومان في أواخر الأربعينيات على عملية تجديد واسعة، بعد مخاوف من انهيار المبنى بسبب مشكلات في سلامته الهيكلية، مما استدعى هدم الجزء الداخلي بالكامل مع الإبقاء على الواجهة الخارجية. ولفت إلى أنه في الستينيات، تركت السيدة الأولى جاكلين كيندي بصمتها على البيت الأبيض، حيث قامت بإعادة تصميم الديكور الداخلي ليعكس الطابع التاريخي لكل فترة رئاسية، مما منح المبنى طابعه العصري المميز الذي نشاهده اليوم.


البوابة
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
عادل حمودة: البيت الأبيض شاهد على أسرار كل رئيس أمريكي
أكد الإعلامي عادل حمودة أن البيت الأبيض ليس مجرد مقر للحكومة الأمريكية، بل هو أيضًا منزل لكل رئيس أمريكي وأسرته خلال فترة حكمه، فكل رئيس يدخل البيت الأبيض حاملًا معه قصصًا سياسية وأسرارًا خاصة تعكس شخصيته. أضاف خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه على سبيل المثال، لا تُذكر جاكلين كيندي دون الحديث عن حكايات زوجها، الرئيس جون كيندي، العاطفية، لكنها في الوقت نفسه جعلت البيت الأبيض مركزًا للفنون الراقية، أما الرئيس رونالد ريجان وعائلته، فحوّلوا البيت الأبيض إلى مكان اجتماعي، حيث استضافوا عائلات أمريكية عادية في مناسبات رسمية رفيعة المستوى. ولفت إلى أن باراك وميشيل أوباما، فقد تركا بصمتهما من خلال إنشاء حديقة البيت الأبيض، التي شهدت أحد مؤتمرات أوباما الصحفية أثناء استضافة رموز القضية الفلسطينية. وفي سياق حديثه، أشار حمودة إلى تجربته الشخصية، إذ دخل البيت الأبيض أكثر من مرة لتغطية زيارات رسمية مصرية، كما دخل المكتب البيضاوي، حيث تُتخذ أهم القرارات التي تؤثر على العالم بأسره.


البوابة
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
عادل حمودة يكشف أسرار الجناحين الغربي والشرقي في البيت الأبيض
أوضح الإعلامي عادل حمودة أن المكتب البيضاوي، حيث تُتخذ أهم قرارات الولايات المتحدة، يقع في الجناح الغربي من البيت الأبيض، إلى جانب قاعات الاجتماعات، ومكتب رئيس الأركان، والمكتب الشخصي للرئيس، بالإضافة إلى قاعة الإحاطة الصحفية التي تشهد المؤتمرات الإعلامية اليومية. وأضاف خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الجناح الشرقي، فيضم مكتب السيدة الأولى، ومساحات مخصصة للمناسبات الرسمية، إلى جانب حديقة الورود، التي كانت المكان المفضل للعديد من الرؤساء، مثل ليندون جونسون وريتشارد نيكسون، وتُستخدم الحديقة لإقامة المؤتمرات الصحفية والمناسبات الاحتفالية. وأشار إلى أنه في المنطقة الرئيسية من البيت الأبيض، يقع مسكن عائلة الرئيس، حيث يعيش مع أسرته، كما تضم هذه المنطقة غرف الطعام الرسمية ومساحات لاستضافة حفلات الاستقبال والعشاء التي تحمل طابعًا رسميًا. ولفت إلى أن المكتب العسكري يُعد من أهم مكاتب البيت الأبيض، إذ يتولى مسؤولية الأمن الرئاسي، وإدارة الطائرات الرئاسية، وتأمين الاتصالات خلال الأزمات، ويشرف المكتب العسكري أيضًا على وكالة الاتصالات، التي تضمن للرئيس خطوط اتصال آمنة، وهواتف يصعب اختراقها، ومؤتمرات فيديو محمية من التجسس، مما يعزز أمن المعلومات الرئاسية في جميع الأوقات.