logo
عادل حمودة يكشف أسرار الجناحين الغربي والشرقي في البيت الأبيض

عادل حمودة يكشف أسرار الجناحين الغربي والشرقي في البيت الأبيض

البوابة١٥-٠٢-٢٠٢٥

أوضح الإعلامي عادل حمودة أن المكتب البيضاوي، حيث تُتخذ أهم قرارات الولايات المتحدة، يقع في الجناح الغربي من البيت الأبيض، إلى جانب قاعات الاجتماعات، ومكتب رئيس الأركان، والمكتب الشخصي للرئيس، بالإضافة إلى قاعة الإحاطة الصحفية التي تشهد المؤتمرات الإعلامية اليومية.
وأضاف خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الجناح الشرقي، فيضم مكتب السيدة الأولى، ومساحات مخصصة للمناسبات الرسمية، إلى جانب حديقة الورود، التي كانت المكان المفضل للعديد من الرؤساء، مثل ليندون جونسون وريتشارد نيكسون، وتُستخدم الحديقة لإقامة المؤتمرات الصحفية والمناسبات الاحتفالية.
وأشار إلى أنه في المنطقة الرئيسية من البيت الأبيض، يقع مسكن عائلة الرئيس، حيث يعيش مع أسرته، كما تضم هذه المنطقة غرف الطعام الرسمية ومساحات لاستضافة حفلات الاستقبال والعشاء التي تحمل طابعًا رسميًا.
ولفت إلى أن المكتب العسكري يُعد من أهم مكاتب البيت الأبيض، إذ يتولى مسؤولية الأمن الرئاسي، وإدارة الطائرات الرئاسية، وتأمين الاتصالات خلال الأزمات، ويشرف المكتب العسكري أيضًا على وكالة الاتصالات، التي تضمن للرئيس خطوط اتصال آمنة، وهواتف يصعب اختراقها، ومؤتمرات فيديو محمية من التجسس، مما يعزز أمن المعلومات الرئاسية في جميع الأوقات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب ونتنياهو..علاقة «مضطربة» تختبرها «رصاصات» واشنطن
ترامب ونتنياهو..علاقة «مضطربة» تختبرها «رصاصات» واشنطن

العين الإخبارية

timeمنذ 4 ساعات

  • العين الإخبارية

ترامب ونتنياهو..علاقة «مضطربة» تختبرها «رصاصات» واشنطن

يصف الرئيس دونالد ترامب نفسه بأنه الرئيس الأكثر تأييدا لإسرائيل في تاريخ بلاده، لكن خلف الكواليس، ثمة خلاف متزايد مع نتنياهو. وسارع الرئيس دونالد ترامب إلى إدانة مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في هجوم وقع أمس الخميس، في العاصمة واشنطن. هل سيغير هجوم واشنطن شيئا في العلاقة؟ يقول خمسة مسؤولين أمريكيين حاليين وسابقين لصحيفة "بوليتيكو"، إن علاقة ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "شهدت توترا في الأسابيع الأخيرة، نتيجة اختلافهما حول كيفية التعامل مع أزمات الشرق الأوسط المتعددة، ومن غير المرجح أن يُغير الهجوم المروع في واشنطن هذا الوضع". ورغم أن وصف العلاقة الحالية بـ"القطيعة" قد يبدو مبالغا فيه، بحسب مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين، إلا أن أوساطا داخل إدارة ترامب تبدي استياء من النهج الإسرائيلي، سواء في واشنطن أو في المنطقة. وقال مسؤول سابق في إدارة ترامب: "هناك كادر في الإدارة لا يهتم بإسرائيل بشكل خاص، وليس لديهم أي ارتباط خاص بها. إنهم ينظرون إليها كشريك، ولكن ليس كشريك ينبغي علينا بذل قصارى جهدنا لتقديم خدمات له". ويفاقم هذا الموقف، "النهج المتحفظ لنتنياهو في تعاطيه مع إدارة ترامب، وغياب مظاهر الاحترام والتقدير التي تلقاها ترامب من شركاء آخرين في المنطقة"، وفق المصدر. وبحسب شخص مقرب من البيت الأبيض، فإن "كثيرين في الإدارة الأمريكية يشعرون بأن بيبي (نتنياهو) هو الشخص الأصعب في التعامل معه بشأن كل هذه الملفات". ضغط "قد يُغضب" ترامب وعليه، فإن الهجوم الذي وقع أمام متحف يهودي بواشنطن وأدى لمقتل موظفين اثنين بالسفارة الإسرائيلية، "لن يغير هذا الواقع. إذ يرى ترامب أنه يندرج ضمن موجة متصاعدة من معاداة السامية، تستوجب تشديد الإجراءات الأمنية داخليا، بعيدا عن السياسة الخارجية". ويتخذ المسؤولون الإسرائيليون نهجا معاكسا، إذ يعتبرون أن هجوم واشنطن "فتح جبهة جديدة في حرب الشرق الأوسط الأوسع، بما في ذلك من حماس في غزة وإيران ووكلائها في أماكن أخرى على حدودها". وصرح السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة، يحيئيل ليتر، يوم الخميس: "يُنفذ هذا الهجوم باسم أجندة سياسية للقضاء على دولة إسرائيل". مضيفا "هذه هي الجبهة الثامنة في حرب شيطنة إسرائيل ونزع شرعيتها ومحو حقها في الوجود". من جهته، أعلن مكتب نتنياهو أنه تحدث مع ترامب يوم الخميس، وأن الرئيس الأمريكي "أعرب عن حزنه العميق إزاء جريمة القتل المروعة التي راح ضحيتها موظفان في السفارة الإسرائيلية في واشنطن". كما ناقشا إيران والحرب في غزة، وفقا لرواية إسرائيلية عن المكالمة. لكن الشعور السائد داخل البيت الأبيض هو أن الإسرائيليين يطالبون الولايات المتحدة باستمرار بالمزيد، حتى مع عدم تحقيق العلاقة بين الطرفين المكاسب الدبلوماسية السريعة التي يسعى إليها ترامب وفريقه. وقال المسؤول السابق في الإدارة: "نتنياهو من أولئك الذين يضغطون باستمرار، وهذا قد يُغضب ترامب". هكذا تجاوز ترامب نتنياهو وضغطت إدارة ترامب على نتنياهو وحكومته للسماح بدخول المزيد من المساعدات إلى قطاع غزة الممزق. كما نأى ترامب بنفسه عن الحكومة الإسرائيلية، متوصلا إلى وقف إطلاق نار مع الحوثيين في اليمن استثنى إسرائيل، ومتحديا معارضة نتنياهو في مساعيه للتوصل إلى اتفاق مع إيران بشأن برنامجها النووي. كما اعتبر الكثيرون قرار ترامب بعدم زيارة إسرائيل في رحلته الأخيرة إلى الشرق الأوسط بمثابة ازدراء علني. "معاداة السامية" وفي حال دفع الهجوم خارج المتحف اليهودي في العاصمة واشنطن إلى اتخاذ إجراء من قِبل إدارة ترامب، فمن المرجح أن يكون ذلك على الصعيد المحلي. بحسب الصحيفة. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، في تصريحات يوم الخميس حول جرائم القتل: "يجب استئصال شر معاداة السامية من مجتمعنا". وأعطى ترامب الأولوية للحد من معاداة السامية في الجامعات، وهي إجراءات تحظى بشعبية في أوساط المؤيدين لإسرائيل واليهود. وتتفق فرقة عمل من جامعة هارفارد وتقييمات مستقلة أخرى على وجود قضايا تحتاج إلى معالجة، لكن العديد من النقاد يعتبرون نهج الإدارة "مفرطا في القسوة". تقول الإدارة الأمريكية ومؤيدوها إن اتخاذ إجراءات - حتى وإن كانت متطرفة، مثل إجراءات الترحيل - ضروري لاجتثاث المشاعر المعادية للسامية التي ترسخت في المدارس والجامعات. وقد تفاقمت هذه المشاعر منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، في السابع من أكتوبر/تشرين الأول عام 2023، والتي جاءت بعد هجوم مباغت شنته حماس على بلدات إسرائيلية في اليوم نفسه. aXA6IDExMy4yMC4xNTguMTcwIA== جزيرة ام اند امز GB

خبير أمريكي: ترامب لديه طريقتان فقط لحل أزمة أوكرانيا
خبير أمريكي: ترامب لديه طريقتان فقط لحل أزمة أوكرانيا

سبوتنيك بالعربية

timeمنذ 5 ساعات

  • سبوتنيك بالعربية

خبير أمريكي: ترامب لديه طريقتان فقط لحل أزمة أوكرانيا

خبير أمريكي: ترامب لديه طريقتان فقط لحل أزمة أوكرانيا خبير أمريكي: ترامب لديه طريقتان فقط لحل أزمة أوكرانيا سبوتنيك عربي أكد الأستاذ بجامعة شيكاغو جون ميرشايمر، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ليس لديه سوى خيارين لحل الصراع الأوكراني بعد محادثة مع الزعيم الروسي فلاديمير بوتين. 23.05.2025, سبوتنيك عربي 2025-05-23T05:04+0000 2025-05-23T05:04+0000 2025-05-23T05:12+0000 الولايات المتحدة الأمريكية العالم روسيا وقال على قناة " Judging Freedom": "أمامه (ترامب) طريقان. عليه إما قبول مطالب روسيا أو الانسحاب (من الحوار مع موسكو - المحرر)".وبحسب قوله، فإن ترامب سيتخلى عن محاولات دعم الأوكرانيين من أجل تجنب أن يصبح "جو بايدن رقم اثنين"، ومن المرجح أن ينسحب من عملية التفاوض، تاركا للأوروبيين التعامل مع الصراع بمفردهم.وفي وقت سابق، قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، إن روسيا لن تنخدع بمن يقترحون أولا الاتفاق على وقف إطلاق النار في أوكرانيا ثم الانتقال إلى التسوية. وكما ذكر الوزير، فإن الغرب خدع موسكو بالفعل في عام 2014، عندما نفذ انقلابا في الجمهورية ما بعد السوفييتية، بعد اتفاق تسوية بين سلطات كييف والمعارضة. وبعد ذلك تم انتهاك اتفاقيات مينسك، واعترف الساسة الأوروبيون في وقت لاحق بأن هذه الاتفاقيات كانت مطلوبة فقط من أجل كسب الوقت لكييف.في عام 2022، وقعت روسيا وأوكرانيا بالأحرف الأولى على مبادئ التسوية التي اقترحتها كييف في المفاوضات في إسطنبول، لكن الغرب منع رئيس نظام كييف، زيلينسكي، من التوقيع على اتفاقية بناءً عليها.أجرى بوتين وترامب محادثة هاتفية، يوم الاثنين، شملت مناقشات بشأن حل الصراع في أوكرانيا. وبحسب الزعيم الروسي، فإن المحادثة استمرت أكثر من ساعتين. وأكد الرئيس أيضا أن موسكو مستعدة للعمل مع الجانب الأوكراني بشأن مذكرة بشأن معاهدة سلام مستقبلية محتملة. بدوره، أكد رئيس البيت الأبيض، بعد المحادثة، أنه لن يفرض عقوبات جديدة على روسيا، لأن هناك فرصة لحل الصراع في أوكرانيا.ترامب يصف استبعاد روسيا من مجموعة الثماني بـ"الخطأ" الولايات المتحدة الأمريكية سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي الولايات المتحدة الأمريكية, العالم, روسيا

فيديو من الكونغو ضمن أدلة ترامب على «الإبادة بجنوب أفريقيا»
فيديو من الكونغو ضمن أدلة ترامب على «الإبادة بجنوب أفريقيا»

العين الإخبارية

timeمنذ 12 ساعات

  • العين الإخبارية

فيديو من الكونغو ضمن أدلة ترامب على «الإبادة بجنوب أفريقيا»

كان مفاجئا طلب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عرض مقاطع فيديو لما قال إنه "أدلة على الإبادة في جنوب أفريقيا"، وذلك خلال استقباله في المكتب البيضاوي الأربعاء الرئيس سيريل رامابوسا. ترامب الذي سبق أن اشتبك لفظيا مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في فبراير/شباط الماضي، في القاعة ذاتها، غير مجرى اللقاء مع رئيس جنوب أفريقيا الذي كان يتحدث عن تطوير العلاقات مع أمريكا، بأن طلب من موظفيه إطفاء الأنوار وعرض مقاطع فيديو، قال إنها تتضمن مشاهد لـ"مدافن المزارعين البيض" في جنوب أفريقيا. لكن وكالة "رويترز" قالت إن الرئيس الأمريكي عرض مشهد من تم التقاطه في جمهورية الكونغو الديمقراطية كجزء من "الأدلة على عمليات قتل جماعي لمواطنين بيض في جنوب أفريقيا". كما قال ترامب وهو يرفع نسخة مطبوعة من مقال مصحوبا بالصورة خلال الاجتماع "هؤلاء جميعا مزارعون بيض يتم دفنهم". وأكدت "رويترز" أن الفيديو الذي نشرته في 3 فبراير/شباط الماضي، وتحقق منه فريق تقصي الحقيقة التابع للوكالة، يظهر عمال إغاثة وهم يرفعون أكياس جثث في مدينة جوما بالكونغو. ولم يرد البيت الأبيض على طلب للتعليق. رد رامابوسا وسعى رئيس جنوب أفريقيا لتدارك الموقف مع ترامب، وقال إن "ما سمعتموه لا يعبر عن سياسة الحكومة. نحن حكومة متعددة الأحزاب وبعض الأحزاب تنتهج سياسات مختلفة عن الحكومة". لكن ترامب رد بأن "بعض ما شاهدتموه قام به مسؤولون في الحكومة". ليعود رئيس جنوب أفريقيا ساعيا إلى تدارك الموقف بدبلوماسية، وقال إن وزير الزراعة يرافقه في زيارته إلى واشنطن وهو أبيض، لافتا إلى أن مواجهة هذه الجرائم يحتاج إلى دعم تقني ويمكن للولايات المتحدة أن تساعد في هذا الشأن. وأضاف: "لهذا أنا هنا لبحث ما يمكن أن نتشارك فيه. أفضل الحديث والتفاوض في تلك الأمور بعيدا عن وسائل الإعلام". جذور الخلاف وسبق أن انتقد ترامب جنوب أفريقيا، مشيرا إلى عدم رضاه عن سياسة الإصلاح التي تنتهجها بشأن الأراضي ودعوى الإبادة الجماعية التي رفعتها ضد إسرائيل، حليفة الولايات المتحدة، أمام محكمة العدل الدولية. وخفضت إدارة ترامب التمويل لجنوب أفريقيا في فبراير/شباط، ومنحت وضع اللجوء لمجموعة من الأقلية البيضاء هناك، قائلة "إنهم يواجهون تمييزا عنصريا"، وهو اتهام تنفيه حكومة جنوب أفريقيا. وكان وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، قرر طرد سفير جنوب أفريقيا في واشنطن إبراهيم رسول في مارس/آذار الماضي. وقال إنه "يؤجج التوترات العرقية ويكره البلاد ورئيسها دونالد ترامب". وأغضب "قانون مصادرة الأراضي" في جنوب أفريقيا، ترامب الذي اعتبر أنه ينطوي على تمييز ضد المزارعين البيض. aXA6IDE1NC4yMS4yNC41MiA= جزيرة ام اند امز ES

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store