أحدث الأخبار مع #عباسجولرو،
صدى البلد
منذ 21 دقائق
- سياسة
- صدى البلد
عريضة شعبية داخل إيران تُطالب حكومة طهران بالانسحاب من «معاهدة النووي»
في خضم موجة التصعيد الحاد بين إسرائيل وإيران، وردا على الضربة الأمريكية للمفاعلات الإيرانية، ظهر مستجد جديد يتمثل في عريضة شعبية داخل إيران تُطالب حكومة طهران بالانسحاب من «معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية» (NPT)، تمهيدًا للتوجه نحو تسريع السعي نحو البرنامج النووي، ومنحه حرية أكبر بعيدًا عن قيود الرقابة الدولية. نشرت صفحات إيرانية على وسائل التواصل الاجتماعي (على مواقع X وفيسبوك)، مقاطع تؤكد بدء توقيع عدد كبير من الإيرانيين على هذه العريضة مطالبة الحكومة الرسمية بالتحرك بجرأة وسرعة نحو الانفكاك من المعاهدة، بغرض منح برنامجها النووي الحق في التحرر من أي قيود خارجية، وفقا لصحيفة ذا جارديان البريطانية. وفي المقابل، لا تزال هذه المطالب الشعبية في مرحلة «اقتراح»، وتنضوي ضمن تحركات برلمانية أقرتها لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية داخل البرلمان الإيراني. إذ يعمل النواب على صياغة مشروع قانون انسحاب، مستندين إلى المادة العاشرة من المعاهدة التي تمنح أي دولة الحق في الانسحاب بعد إشعارٍ مدته 90 يومًا في حالة ما إذا رأت أن «مصالحها العليا في خطر» كما أكد عباس جولرو، رئيس اللجنة البرلمانية المعنية، أن الانسحاب سيكون ردًا ذا أساس قانوني على الضربات الأخيرة التي استهدفت منشآت نووية إيرانية (فوردو، نطنز، أصفهان)، حيث رأى أن ذلك "قد أعطى إيران حقًا مشروعًا للانسحاب" وفي الوقت ذاته، نُشرت تصريحات على لسان مسؤولين رسميين مثل سفير وزارة الخارجية الإيرانية والمتحدث باسمها، أكّدوا أنها ليست أكثر من خطوة أولية وأن الحكومة والبرلمان سيتباحثان في الموضوع لاحقًا، مضيفين أن إيران لا تزال متمسكة بمواقفها السابقة التي تعلن أن برنامجها «مدني بالكامل»، وأن فتيتها الدينية الصادرة عن علي خامنئي ترفض الأسلحة النووية بشدة . وتكررت هذه التهديدات بالفعل في مناسبات سابقة عند تصعيد العلاقات، ويعود سورها إلى أواخر 2020 حين هدّدت إيران بسحب عضويتها إذا وُجه بالبرنامج النووي تهديدات متجددة . ويُعد انسحاب إيران من المعاهدة خطوة جذرية ذات تداعيات إقليمية ودولية خطيرة، فقدان الضمانات والرقابة الدولية، يغرق البرنامج النووي الإيراني بعيدًا عن إشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية، ما قد يثير مخاوف جدية من تحوله نحو إنتاج مواد لصواريخ نووية ويرى محللون أن خروج إيران سينذِر بعودة سباق التسلّح النووي، مما قد يضعف من شرعية المعاهدة كأداة دولية لمحاصرة التسلّح النووي . وتعبر العريضة الشعبية عن غضب وقلق شعبي متزايد، فإن التحوّل إلى أي اتجاه رسمي يتطلب موافقة السلطة التنفيذية والرئاسة. تبقى المبادرة الشديدة الخطورة معلّقة بحدود الموازنة بين رغبة ردع الهجوم وحسابات مصير المعاهدة والبرنامج النووي، وسط مسعى دبلوماسي لإغلاق الأزمة قبل أن تتحول إلى كارثة إقليمية أشد تعقيدًا.
وضوح
منذ 6 ساعات
- سياسة
- وضوح
البرلمان الإيراني وافق على إغلاق مضيق هرمز ويدرس الانسحاب من معاهدة حظر الانتشار النووي
كتب – محمد السيد راشد في تطور بالغ الخطورة على الساحة الدولية، أعلن البرلمان الإيراني اليوم الأحد أنه وافق مبدئيًا على إغلاق مضيق هرمز، كما كشف عن دراسة جادة للانسحاب من معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية (NPT)، وذلك ردًا على الضربات الجوية الأميركية التي استهدفت 3 مواقع نووية إيرانية فجر اليوم. وأكد عباس جولرو، رئيس لجنة السياسة الخارجية في البرلمان الإيراني، عبر حسابه على منصة «إكس» أن إيران تحتفظ بحقها القانوني في الانسحاب من المعاهدة، وفقًا للمادة العاشرة التي تتيح لأي دولة عضو الانسحاب إذا ما شعرت أن مصالحها العليا أصبحت مهددة نتيجة ظروف استثنائية. رد إيراني مرتقب بعد قصف المنشآت النووية وفي تصريحات متلفزة نقلتها قناة 'العالم' الإيرانية، قال النائب إسماعيل كوثري، عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية، إن الجهات الإيرانية المعنية تدرس بجدية الانسحاب من المعاهدة الدولية، مشيرًا إلى عقد جلسة طارئة لمجلس الشورى الإسلامي بمشاركة ممثلين عن الأجهزة السيادية والأمنية لبحث سبل الرد على القصف الأميركي. وأضاف كوثري أن القوات المسلحة الإيرانية ستواصل الهجمات ضد 'الكيان الصهيوني'، في سياق الرد على التصعيد الأميركي والإسرائيلي الأخير. من جهتها، قالت النائبة سارة فلاحي، عضو لجنة الأمن القومي، إن الجلسة الطارئة المرتقبة ستناقش كافة الخيارات الاستراتيجية المفتوحة أمام طهران، بما في ذلك الرد العسكري المباشر، والانسحاب من معاهدة (NPT)، وحتى إغلاق مضيق هرمز، وهو الممر البحري الاستراتيجي الذي يمر عبره نحو ثلث تجارة النفط العالمية. الهجوم الأميركي.. وواشنطن تعلن 'نجاح المهمة' وكان الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب قد أعلن صباح اليوم عبر منصته 'تروث سوشيال'، أن القوات الجوية الأميركية نفذت هجومًا 'ناجحًا جدًا' استهدف منشآت فوردو ونطنز وأصفهان النووية. وقال ترامب: 'أسقطنا حمولة كاملة من القنابل على منشأة فوردو تحت الأرض، وتم تنفيذ العملية بدقة، وغادرت طائراتنا المجال الجوي الإيراني دون خسائر'. رد فعل طهران.. تحذير من تداعيات خطيرة من جهته، وصف وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي الهجوم الأميركي بـ'الشنيع'، محذرًا من أن 'له تداعيات استراتيجية دائمة'، وأن 'إيران تحتفظ بكافة الخيارات للرد'، بحسب ما نقلته وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية. انسحاب محتمل من (NPT): المادة 10 تفتح الباب وتنص المادة العاشرة من معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية على أن 'لكل طرف الحق في الانسحاب إذا رأى أن أحداثًا استثنائية قد عرضت مصالحه العليا للخطر'، وهو ما تعتبره طهران مبررًا قانونيًا لمراجعة التزامها بالاتفاق. تصعيد غير مسبوق في مضيق هرمز والمنطقة على صفيح ساخن يمثل التهديد الإيراني بإغلاق مضيق هرمز، الذي يمر عبره أكثر من 20% من إمدادات النفط العالمية، تصعيدًا خطيرًا قد يجر المنطقة نحو مواجهة واسعة، خصوصًا في ظل استمرار التوتر بين إيران والولايات المتحدة من جهة، وتل أبيب من جهة أخرى.
المنار
منذ 7 ساعات
- سياسة
- المنار
طهران تلوّح بالانسحاب من معاهدة حظر الانتشار النووي ردًا على العدوان الأميركي
أكد رئيس لجنة العلاقات الخارجية في البرلمان الإيراني، عباس جولرو، أن للجمهورية الإسلامية الإيرانية الحق القانوني في الانسحاب من معاهدة حظر الانتشار النووي، وذلك في ضوء الهجوم الأميركي الذي استهدف منشآت نووية إيرانية. وكتب جولرو، رئيس لجنة العلاقات الخارجية في لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الإسلامي، في منشور له عبر منصة 'إكس'، أنّ 'الهجوم الإرهابي الذي شنّته الولايات المتحدة على المنشآت النووية في فوردو ونطنز وأصفهان، يمنح إيران، استنادًا إلى المادة العاشرة من معاهدة حظر الانتشار النووي، الحق القانوني في الانسحاب من هذه المعاهدة'. ويأتي هذا التصريح في أعقاب تصاعد التوترات بين طهران وواشنطن، بعد تنفيذ الجيش الأميركي عدواناً جوياً استهدف مواقع نووية إيرانية، أكدت طهران أنها اعتداء على سيادة البلاد وانتهاك صارخ للقانون الدولي. المصدر: وكالة مهر
المنار
منذ 8 ساعات
- سياسة
- المنار
طهران تلوّح بالانسحاب من معاهدة حظر الانتشار النووي ردًا على العدوان الأميركي
أكد رئيس لجنة العلاقات الخارجية في البرلمان الإيراني، عباس جولرو، أن للجمهورية الإسلامية الإيرانية الحق القانوني في الانسحاب من معاهدة حظر الانتشار النووي، وذلك في ضوء الهجوم الأميركي الذي استهدف منشآت نووية إيرانية. وكتب جولرو، رئيس لجنة العلاقات الخارجية في لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الإسلامي، في منشور له عبر منصة 'إكس'، أنّ 'الهجوم الإرهابي الذي شنّته الولايات المتحدة على المنشآت النووية في فوردو ونطنز وأصفهان، يمنح إيران، استنادًا إلى المادة العاشرة من معاهدة حظر الانتشار النووي، الحق القانوني في الانسحاب من هذه المعاهدة'. ويأتي هذا التصريح في أعقاب تصاعد التوترات بين طهران وواشنطن، بعد تنفيذ الجيش الأميركي عدواناً جوياً استهدف مواقع نووية إيرانية، أكدت طهران أنها اعتداء على سيادة البلاد وانتهاك صارخ للقانون الدولي. المصدر: وكالة مهر
الوفد
منذ 8 ساعات
- سياسة
- الوفد
البرلمان الإيراني يوافق على إغلاق مضيق هرمز
وافق البرلمان الإيراني على إغلاق مضيق هرمز، أحد أهم الممرات الملاحية لتصدير النفط عالميًا، بحسب ما نقلته وكالة رويترز. ويأتي هذا القرار في سياق تصعيد التوترات الإقليمية، مما يثير مخاوف دولية بشأن أمن إمدادات الطاقة وحرية الملاحة في الخليج. مضيق هرمز إيران تلوّح بالانسحاب من معاهدة منع الانتشار النووي وإغلاق مضيق هرمز: صرح عباس جولرو، رئيس لجنة السياسة الخارجية في البرلمان الإيراني، اليوم الأحد، أن لطهران "الحق القانوني في الانسحاب من معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية"، مستندًا إلى المادة العاشرة من المعاهدة، التي تتيح لأي دولة عضو الانسحاب إذا رأت أن مصالحها العليا مهددة نتيجة أحداث استثنائية. وجاء تصريح جولرو عبر حسابه على منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، بعد أيام من استهداف الولايات المتحدة ثلاث منشآت نووية داخل إيران، بعد تصريحات من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أنه سيقرر ما إذا كانت واشنطن ستتدخل أم لا في الحرب خلال أسبوعين. في المقابل، أعلن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافاييل جروسي، أنه سيعقد اجتماعًا طارئًا لمجلس محافظي الوكالة يوم الاثنين لمناقشة التطورات المتسارعة في الملف الإيراني. واضاف كما أن الخيارات المطروحة ليست مقتصرة على الرد المباشر فحسب، بل تشمل ردوداً متعددة ومكمّلة، مشيرة إلى أن إيران ستنظر أيضاً في إمكانية الانسحاب من معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية (NPT)، بالإضافة إلى احتمال إغلاق مضيق هرمز. من جهتها، عبّرت طهران عن استيائها من مواقف الوكالة الدولية، حيث انتقد رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، محمد إسلامي، ما وصفه بـ"صمت وتواطؤ" جروسي، وطالبه في رسالة رسمية بإدانة الغارات الأميركية والمطالبة بتحقيق دولي بشأنها. وهددت المنظمة بملاحقة مدير الوكالة عبر القنوات القانونية الدولية، مؤكدة أن إيران ستتخذ "الإجراءات المناسبة" لحماية سيادتها ومواقعها النووية. يُذكر أن المادة العاشرة من معاهدة عدم الانتشار النووي تنص على حق أي دولة عضو في الانسحاب منها، في حال شعرت بأن ظروفًا استثنائية تهدد مصالحها العليا، شرط إبلاغ جميع الأطراف الموقعة على المعاهدة ومجلس الأمن قبل الانسحاب بـ90 يومًا. مسئول إيراني: ندرس الانسحاب من معاهدة حظر الانتشار النووي قال عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الإسلامي في إيران إسماعيل كوثري "إن الجهات المعنية تدرس الانسحاب من معاهدة حظر الانتشار النووي، في سياق الرد على العدوان الذي استهدف المنشآت النووية فجرا". وأضاف كوثري - وفقًا لقناة "العالم" الإيرانية - أن لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الإسلامي ستعقد جلسة طارئة لبحث العدوان الأمريكي على المنشآت النووية، مشددا على أن قواتنا المسلحة ستواصل الهجمات على الكيان الإسرائيلي. ونفى الادعاءات حول تدمير برنامج إيران النووي، كما شدد على أن لدى إيران معلومات دقيقة تؤكد بطلان هذه المزاعم، لافتا إلى أن إغلاق مضيق هرمز مطروح على جدول الأعمال. وكانت الطائرات الأمريكية شنت فجر اليوم عدوانًا على المنشآت النووية في "نطنز" و"فوردو" و"أصفهان"، وذلك بتوجيه من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
