أحدث الأخبار مع #عبد_الغني_الككلي


الشرق الأوسط
منذ 4 ساعات
- سياسة
- الشرق الأوسط
«مقبرة جماعية» بمقر للككلي تعيد التساؤل عن مدى مسؤولية الدبيبة
تكثّف الأجهزة الأمنية والعسكرية التابعة لحكومة «الوحدة الوطنية» الليبية المؤقتة، برئاسة عبد الحميد الدبيبة، التفتيش في «ملفات فساد» عبد الغني الككلي، رئيس «جهاز دعم الاستقرار» الذي اغتيل الأسبوع الماضي. ومنذ مقتل الككلي، المعروف بـ«غنيوة»، داخل معسكر التكبالي، مقر «اللواء 444 قتال»، في عملية وصفتها «حكومة الوحدة» بـ«الأمنية المعقدة»، والأجهزة التابعة لها تفتش في مقر الجهاز الذي يتخذ من أبو سليم معقلاً، ويضم أيضاً حديقة حيوان شهيرة. وبعد أن تحدثت سلطات طرابلس عن احتمال وجود «مقابر جماعية» في منتجع كان يمتلكه الككلي، أعلنت بالفعل مساء (الأحد) العثور على «مقبرة جماعية» داخل مقر «عصابة» تابعة لنجل الككلي في منطقة أبو سليم بطرابلس، استخرجت منها 10 جثث لرجال ونساء. ليبيتان تنتحبان بجوار حفرة يقول «اللواء 444 قتال» إنها تضم «مقبرة جماعية» في مقر مملوك للككلي (من مقطع فيديو بثه «اللواء») وأعلن «اللواء 444 قتال»، إحدى أذرع الدبيبة وساهم في الإطاحة برئيس «جهاز دعم الاستقرار»، تمكنه من القبض على «عدد من أفراد العصابة التابعة للمدعو بلقاسم، نجل الككلي؛ وذلك بعد تحقيقات ميدانية قادت إلى اعترافات بوجود مقبرة جماعية داخل مقر تابع لها في أبو سليم». ويرى حقوقيون ومدوّنون ليبيون أن الككلي الذي تسارع حكومة «الوحدة» لكشف مدى «تورطه في جرائم عديدة» كان قد «وجد الحماية المطلقة منها خلال السنوات التي ساند فيها الدبيبة، وبالتالي فإن الأخير لا بد أن يُسأل عن هذه الجرائم». ويلفتون إلى أن حديث «الوحدة» المتسارع عن جرائم الككلي يستهدف «تبرير القضاء عليه بداعي التخلص من الميليشيات المسلحة في طرابلس»، رافضين ما أسموه بـ«التوظيف السياسي للجرائم». وقال جهاز المباحث الجنائية التابع لوزارة الداخلية في غرب ليبيا، إنه بدأ بالتعاون مع جهات الاختصاص عملية تحليل وتوثيق للتعرف على هوية الجثث، عبر الإجراءات الفنية المعتمدة، وتحت إشراف النيابة العامة. آلية محترقة في طرابلس (أ.ب) وذهب «اللواء 444 قتال» إلى أن هذه الواقعة «تمثل دليلاً إضافياً على الجرائم البشعة» التي قال إن «العصابة ارتكبتها»، وإنه «سيواصل جهوده لملاحقة كل المتورطين وتقديمهم للعدالة دون استثناء». وكان «جهاز دعم مديريات الأمن بالمناطق» في غرب ليبيا، تحدث عن «مشاهد صادمة» من سجونٍ قال إنها «توثّق أساليب التعذيب والانتهاكات التي تعرّض لها بعض المواطنين الأبرياء الذين تم خطفهم، وبعضهم قد قضى داخل هذا السجن ظلماً وعدواناً»، ورأى أن «هذه الجرائم تكشف جانباً من بشاعة ما كان يُمارَس في الخفاء، وحجم المعاناة التي عاشها الضحايا خلف القضبان». وعرفت ليبيا ظاهرة «المقابر الجماعية» على مستويات مختلفة، تتعلق أحياناً بالمعارضين على خلفيات سياسية، أو المهاجرين غير النظاميين. وكان سكان ترهونة قد عثروا على «مقابر جماعية» عقب انتهاء الحرب على طرابلس مطلع يونيو (حزيران) 2020، ضمّت مئات الجثث من مختلف الأعمار. كما تم انتشال عشرات الجثث لأشخاصٍ بعضهم مكبّل اليدين من مواقع بصحراء ترهونة، وبحاوية حديدية، وبئر معطلة بالقرب منها، بينهم أطفال. خلال العثور على «مقابر جماعية» في ترهونة العام الماضي (هيئة البحث عن المفقودين) وقال الدبيبة إن الككلي - الذي كان إحدى الأذرع المسلحة الداعمة لأركان سلطته في طرابلس - قد «ظل يُسيطر على 6 مصارف في الدولة، ومن يُخالفه يدخله السجن أو المقبرة»، متحدثاً عن «تغول الميليشيات على المشهد السياسي والمالي والاقتصادي الاجتماعي، على مدى نحو عشر سنوات، حتى أصبحت الكثير منها أقوى من الدولة». في السياق ذاته، وأمام «ضباط العمليات» بجيش غرب ليبيا، تحدث محمود حمزة، آمر «اللواء 444 قتال»، عن «النصر الفريد منقطع النظير الذي عليهم أن يفخَروا بتحقيقه»، في إشارة إلى القضاء على الككلي والسيطرة على عديد من مقار جهازه. وقال حمزة: «لقد اجتثّ الجيش الليبي براثن فسادٍ طال، من أكبر رقعة جغرافية في العاصمة طرابلس - أبو سليم - بعد أن عاث فيها فساداً لعقد ونصف العقد»، مضيفاً أن «قوات الجيش بعملياتها العسكرية الدقيقة أسقطت في ساعة واحدةٍ فقط إمبراطورية ظالمٍ بكافة أركان ظلمه». واستدرك حمزة: «اعلموا أن سقوط غنيوة لم يقتصر عليه؛ فقد سقطت من خلفه كل الدول التي استغلّته وحرّكته هي ومخابراتها، وانقطعت أوصالهم داخل أرضنا». ومضى يقول: «سنستمر في تأمين الناس، وستظهر لكم الحقائق الصادمة من آثار الطغيان والهيمنة على الأبرياء». لقاء سابق للدبيبة مع حمزة في طرابلس (حكومة «الوحدة» المؤقتة) وعلى مدار سنوات العقد الماضي، حذرت منظمات حقوقية محلية ودولية من تزايد عمليات الخطف والاختفاء القسري والقتل في ليبيا، مطالبة السلطات التنفيذية بسرعة كشف هذه الجرائم التي عادة ما كان يطويها النسيان.


البوابة
منذ 12 ساعات
- البوابة
ليبيا: العثور على 58 جثة على الأقل في أحد المستشفيات
البوابة - أفادت وزارة الداخلية الليبية بالعثور على ما لا يقل عن 58 جثة مجهولة الهوية داخل مشرحة مستشفى الحوادث في منطقة أبو سليم بالعاصمة طرابلس، وهي منشأة طبية كانت تحت سيطرة جماعة مسلحة قُتل قائدها الأسبوع الماضي. وقالت الوزارة إن البلاغ عن وجود الجثث ورد من المستشفى، مضيفة أن السلطات باشرت التحقيق في الواقعة، واتخذت الإجراءات القانونية لتوثيق هوية الضحايا. ونشرت الوزارة صورا للجثث، حيث ظهرت أرقام عليها، بينما حُجبت معالم الوجوه، وتبين أن بعض الجثث كانت في حالة تحلل متقدم، وأخرى محترقة. وكانت منطقة أبو سليم مقرا لجهاز دعم الاستقرار الذي قُتل قائده عبد الغني الككلي، المعروف باسم غنيوة، يوم الاثنين الماضي. وأدى مقتل الككلي إلى هزيمة مفاجئة لجهاز دعم الاستقرار على يد الفصائل المتحالفة مع رئيس حكومة الوحدة الوطنية المعترف بها دوليا عبد الحميد الدبيبة. الموقع: وكالات


الشرق الأوسط
منذ 4 أيام
- سياسة
- الشرق الأوسط
ليبيا تحقق في احتمال وجود «مقابر جماعية» بمنتجع للككلي
بدأت أجهزة أمنية في غرب ليبيا التحقيق من احتمال وجود «مقابر جماعية» في منتجع كان يمتلكه عبد الغني الككلي، رئيس جهاز «دعم الاستقرار» في منطقة أبو سليم بالعاصمة طرابلس. مشاهد صادمة من السجن السري المعروف بسجن المضغوط في #أبوسليم نشرها جهاز دعم مديريات الأمن بالمناطق.يظهر الفيديو مدى سوء السجن الذي يتضمن غرفة البلانكو المستخدمة في عمليات التعذيب. — Mohammed Ali (@M_abdusa) May 13, 2025 ومنذ مقتل الككلي، المعروف بـ«غنيوة»، الأسبوع الماضي، داخل معسكر التكبالي، مقر اللواء «444 قتال»، في عملية وصفتها حكومة «الوحدة» المؤقتة، بـ«الأمنية المعقدة»، والأجهزة الأمنية التابعة لها تفتش في مقار الجهاز، الذي يتخذ من أبو سليم معقلاً، ويضم أيضاً حديقة حيوان شهيرة. وقالت الهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين في طرابلس، إنها «تلقت خلال الأيام الماضية عدداً من البلاغات من أسر مفقودين، تفيد باحتمال وجود مقابر جماعية داخل موقع سابق تابع لأحد التشكيلات الأمنية، يقع ضمن نطاق حديقة الحيوان ببلدية أبو سليم. في إشارة إلى جهاز «دعم الاستقرار». ودعت الهيئة، اليوم لجمعة، أهالي المفقودين إلى تقديم بلاغاتهم إلى النيابات المختصة، وإحالتها إلى الهيئة، «قصد تمكينها من مباشرة أعمالها بعد تكليفها، بدءاً من الأسبوع المقبل، للقيام بأعمال البحث والكشف الميداني في الموقع، باستخدام الفرق المتخصصة وأجهزة المسح اللازمة». وأوضحت أن «البلاغات الأولية من أسر الضحايا تشير إلى وجود مؤشرات جدية على احتمال وجود مقابر جماعية، مما يستدعي التعامل مع الأمر بأقصى درجات الحذر والمسؤولية القانونية والإنسانية». دوريات أمنية بمجمع ريكسوس في طرابلس (جهاز دعم المديريات) كما دعت الهيئة «أهالي المفقودين كافة، الذين لم يتواصلوا معها بعد، إلى تقديم بياناتهم وبلاغاتهم بهذا الشأن عبر القنوات الرسمية، دعماً لجهود البحث والتحقيق، وتمكيناً للهيئة من توسيع دائرة العمل، والوصول إلى أكبر عدد ممكن من الحالات». وأكدت الهيئة «التزامها الكامل بحق الضحايا وذويهم في معرفة مصير أبنائهم»، وقالت إنها ستوافي الرأي العام بنتائج الأعمال، فور استكمال الإجراءات القانونية والفنية». من جهته، تحدث «جهاز دعم مديريات الأمن بالمناطق» بغرب ليبيا، خلال اليومين الماضيين، عن «مشاهد صادمة» من سجونٍ قال إنها «توثّق أساليب التعذيب والانتهاكات، التي تعرّض لها بعض المواطنين الأبرياء، الذين تم خطفهم، وبعضهم قد قضى داخل هذا السجن ظلماً وعدواناً»، ورأى أن «هذه الجرائم تكشف جانباً من بشاعة ما كان يُمارس في الخفاء، وحجم المعاناة التي عاشها الضحايا خلف القضبان». وعرفت ليبيا ظاهرة «المقابر الجماعية» على مستويات مختلفة، تتعلق أحياناً بالمعارضين على خلفيات سياسية وثأرية، أو المهاجرين غير النظاميين. وكان سكان ترهونة قد عثروا على «مقابر جماعية»، عقب انتهاء الحرب على طرابلس مطلع يونيو (حزيران) 2020، ضمّت مئات الجثث من مختلف الأعمار. كما تم انتشال عشرات الجثث لأشخاص، بعضهم مكبل اليدين من مواقع بصحراء ترهونة، وبحاوية حديدية، وبئر معطلة بالقرب منها، بينهم أطفال. وقالت «الهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين»، نهاية الأسبوع الماضي، إنها تلقت بلاغاً من نيابة مصراتة بشأن العثور على 30 جثماناً مجهول الهوية على شاطئ البحر، مشيرة إلى أن الفرق المختصة شرعت في اتخاذ التدابير اللازمة، وأخذ عينات من الجثامين لمطابقتها بقاعدة البيانات المسجلة لديها، بعدما تم دفن 17 جثماناً بمقبرة أبو قرين بالمدينة، وأوضحت أنه سيتم إحالة تقرير المطابقة النهائية إلى مكتب النائب العام.


الجزيرة
منذ 4 أيام
- سياسة
- الجزيرة
عودة الهدوء إلى طرابلس واستئناف الرحلات بمطار معيتيقة
قال مصدر بوزارة الداخلية الليبية إن الهدوء عاد إلى العاصمة الليبية طرابلس عقب اشتباكات عنيفة بين مجموعات مسلحة استمرت أياما، كما أعيد فتح مطار معيتيقة الدولي المنفذ الجوي الوحيد في العاصمة. وقال مصدر مسؤول بالوزارة لوكالة الصحافة الفرنسية إنه "خلال الساعات الـ24 الماضية لم يتم رصد أي اشتباكات، وكانت الليلة الأولى منذ الاثنين التي تمكن خلالها سكان العاصمة من النوم دون سماع دوي انفجارات أو إطلاق رصاص". وأضاف "نعتقد أن الأمور تتجه نحو التزام جميع المجموعات بوقف إطلاق النار، الحركة عادت بشكل تدريجي إلى معظم أحياء طرابلس، وأعيد فتح الطرق التي أغلقت بالسواتر الترابية وتنظيفها وإزالة المخلفات". وأعادت معظم المحلات التجارية فتح أبوابها، ونشرت الشركة العامة للخدمات العامة المكلفة بأعمال النظافة فرقها لإزالة مخلفات الاقتتال وتنظيف الشوارع والأحياء ونقل الركام؛ جراء أضرار لحقت ببعض المنازل أثناء تبادل القصف، وفق وكالة الصحافة الفرنسية. كما أعيد فتح محطات التزود بالوقود والمخابز وأسواق الخضار، مع تسجيل حركة مرور خفيفة، نظرا لأن يوم الجمعة هو إجازة. وأقلعت اليوم أول طائرة تابعة للخطوط الجوية التركية على متنها أتراك. وقالت وكالة الأناضول إن الرحلات الدولية المنتظمة من مطار معيتيقة الدولي بطرابلس استؤنفت الجمعة، بعد توقف مؤقت. وعلى الصعيد السياسي، دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش جميع الأطراف في ليبيا للالتزام بوقف إطلاق النار واتخاذ "خطوات عاجلة" للحفاظ عليه عبر الحوار. واندلعت الاشتباكات ليل الاثنين/الثلاثاء مع إطلاق "اللواء 444" التابع لوزارة الدفاع عملية عسكرية استهدفت ما يسمى " جهاز دعم الاستقرار"، وأدت الى مقتل رئيسه عبد الغني الككلي ، القيادي الأبرز للمجموعات المسلحة التي تتمتع بنفوذ كبير في طرابلس منذ 2011.


اليوم السابع
منذ 4 أيام
- سياسة
- اليوم السابع
للمصريين في ليبيا.. أرقام وعناوين مهمة للتواصل حال وقوع أزمات
أعلنت وزارة الخارجية أن اللجنة الوطنية المصرية المعنية بليبيا تتابع باهتمام بالغ التطورات المتسارعة في ليبيا الشقيقة، والتوترات المتصاعدة خلال الأيام الاخيرة، وتستمر اللجنة في انعقاد دائم لمتابعة التطورات الراهنة. وشكلت وزارة الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج غرفة عمليات لمتابعة المستجدات على الأرض والتنسيق مع السفارة المصرية في طرابلس على مدار 24 ساعة لتلقي استفسارات وطلبات المواطنين المصريين في ليبيا،وذلك عبر أرقام الهواتف التالية: أرقام السفارة المصرية في طرابلس 00201220463333 - 00218914897985 - 00201226858000 - 00201220473333 - 00201283176894 وأكدت وزارة الخارجية أن اللجنة الوطنية تتعامل مع الموقف، بالتنسيق مع كل أجهزة الدولة المعنية، وتهيب بالمواطنين المصريين المتواجدين والمقيمين في ليبيا، بضرورة توخي أقصى درجات الحيطة والحذر والتزام منازلهم، والابتعاد عن المناطق التي تشهد توترا لحين استقرار الأوضاع. وشهدت العاصمة الليبية طرابلس اشتباكات عنيفة بين المليشيات بعد مقتل عبد الغني الككلي رئيس جهاز دعم الاستقرار التابع للمجلس الرئاسي الليبي، ما تسبب في حالة من التوتر والاحتقان بين المسلحين المنتشرين في العاصمة الليبية. وتستعد عددا من القوى السياسية والشبابية الليبية للخروج في تظاهرات بميدان الشهداء عصر اليوم احتجاجاً على سلوك الميليشيات المسلحة ورفضا لحكومة الوحدة الوطنية بعد الاشتباكات المسلحة العنيفة في طرابلس خلال الساعات الماضية. من جانبها، أشادت مديرية أمن طرابلس بالجهود التي بذلتها اللجنة المكلفة بمتابعة وقف إطلاق النار، والتي كان لها دور أساسي في تهدئة الأوضاع وبدء عودة الحياة إلى طبيعتها في العاصمة الليبية. وفي هذا السياق، أفادت المديرية بأنها تلقت معلومات من اللجنة تُحذّر من احتمال تسلل عناصر مندسة إلى مناطق التماس، تسعى لإثارة الفتنة وخلق توترات قد تتسبب في عودة الاحتراب، لا قدر الله، وتقويض حالة التهدئة القائمة. ودعت مديرية أمن طرابلس المواطنين الليبيين إلى أخذ الحيطة والحذر، ورفع درجات الانتباه عند التواجد أو المرور بتلك المناطق، والانتباه لأي تحركات أو سلوكيات غير مألوفة قد تنم عن نوايا مشبوهة، مؤكدة حق التظاهر مكفول قانونًا، ويمكن ممارسته في المناطق البعيدة عن نقاط التماس، بما يضمن سلامة الجميع ويُجنّب العاصمة أي توتر غير محسوب في هذه المرحلة الدقيقة.