logo
#

أحدث الأخبار مع #عبد_اللطيف_دريان

النائب نبيل بدر: للالتفاف حول دار الفتوى
النائب نبيل بدر: للالتفاف حول دار الفتوى

LBCI

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • LBCI

النائب نبيل بدر: للالتفاف حول دار الفتوى

أكّد النائب نبيل بدر دعمه وتأييده لمواقف مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان الوطنية والإسلامية. ولفت، خلال زيارته دار الفتوى، إلى أهمية الالتفاف حول دار الفتوى. وأوضح أنّه اطلع من الشيخ على أجواء لقاءاته مع الرئيسين. وقال: "وضعت سماحته بأجواء التعيينات الإدارية والتشكيلات القضائية في لبنان، وتمنيت عليه المساعدة وبذل جهوده في سبيل تظهير تشكيلات قضائية تفيد كل لبنان وبخاصة العاصمة بيروت، لأن العاصمة ترى من خلال التعيينات الأخيرة بأن حصتها قد تلاشت مع باقي مكونات المجتمع اللبنانيّ، نحن في لبنان نسعى أن نكون جميعًا سواسية وأن نتقاسم الخسائر والأرباح، واليوم في ظل هذه التشكيلات نرى أن هناك غبنا قد يصيب أهل بيروت، وبالتالي من الضروري تصحيحه". واستقبل الشيخ دريان المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان جانين هينيس بلاسخارت، للبحث خلال اللقاء في أوضاع لبنان والمنطقة. كما استقبل سفير تونس في لبنان بوراوي الإمام في زيارة بروتوكولية للبحث في سبل تعزيز العلاقات بين البلدين. والتقى الهيئة الإدارية الجديدة لجمعية "إرادة" برئاسة لؤي ملص الذي اطلع المفتي على نشاطات وأعمال الجمعية، وبُحث في الشؤون الاجتماعية والأهلية والمعيشية.

عون: اللبناني تعب ولم يعد يتحمل حرباً أخرى
عون: اللبناني تعب ولم يعد يتحمل حرباً أخرى

الشرق الأوسط

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

عون: اللبناني تعب ولم يعد يتحمل حرباً أخرى

أكد الرئيس اللبناني جوزيف عون «أننا أمام مفترق طرق مفصلي، وقد يكون مصيرياً، ووحدتنا وتعاوننا وتضامننا هي الأساس، لكن للأسف بعضهم لا يملك حس المسؤولية ويسعى إلى تسويق جو عاطل جداً، ويصر على تسريب شائعات لا أساس لها». وعدّ أنه «لكل جماعة لبنانية قيمة مضافة تقدمها للبنان، خصوصاً جماعة السنة التي تعطيه قيمتين كبيرتين: الاعتدال في الداخل، وتأكيد انتماء لبنان إلى محيطه العربي». الرئيس عون أمام مفتي الجمهورية اللبنانية ومفتي المناطق:- نحن على مفترق طرق مفصلي وقد يكون مصيريا، وحدتنا وتعاوننا وتضامننا أساسيون كي نواجه كافة التحديات.- ⁠الخطأ المميت الذي ارتكبه اللبنانيون في السابق هو الاستقواء بالخارج ضد الآخر في الداخل وشهدنا تبعات هذا الأمر، أنا اريد... — Lebanese Presidency (@LBpresidency) July 24, 2025 وشدد رئيس الجمهورية على أن «اللبناني تعب، ولم يعد قادراً على تحمل أي حرب إضافية، ونحن لا نريد أن نأخذ البلد إلى المزيد من الدماء. لدينا فرص كبيرة جداً، وأنتم تشاهدون كيف أن إخواننا العرب يفتحون أياديهم ويأتون إلينا. علينا أن نربح هذه الفرص وننقل بلدنا من وضع إلى آخر». حديث عون جاء خلال استقباله مفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان، يرافقه وفد من مفتي المناطق، والتقوا أيضاً رئيس البرلمان نبيه بري. وتوجه دريان إلى عون خلال اللقاء قائلاً: «نحن نشعر أن هناك خوفاً وقلقاً لدى اللبنانيين، وما من أحد يطمئنهم إلا فخامتكم. فأنتم رمز وحدة لبنان ووحدة اللبنانيين. وأنتم مؤتمنون على (اتفاق الطائف) والدستور». وأضاف: «نحن أمام مرحلة صعبة، ونواجه الاعتداءات الإسرائيلية المستمرة على وطننا. إن القرار (1701)؛ منذ وضع على الطاولة، لم ينفذ إلا من الجانب اللبناني. والجانب الإسرائيلي لم يلتزم به أبداً. وبعده أتى وقف إطلاق النار من جانب واحد هو الجانب اللبناني. واليوم يتم طرح اتفاقيات جديدة. فليتم تنفيذ القرار (1701) الذي يتضمن كافة الأمور، بكامل مندرجاته، فيتم الاستغناء عن اتفاقيات جديدة...». وأكد المفتي دعمه عون وتنفيذ خطاب القسم «الذي نعتبره مدخلاً لإنقاذ لبنان واللبنانيين». وأثنى على «التنسيق والتعاون بين الرئاسات الأساسية الثلاث، لكي يكون الموقف اللبناني موحداً. وهذا ما تم من خلال الورقة اللبنانية التي وضعتموها معاً وتم تقديمها إلى المبعوث الأميركي». وأكد دريان «أننا في لبنان لا يحمينا إلا الالتفاف حول المؤسسات الدستورية، ووحدتنا الوطنية، وعيشنا المشترك الذي نحن متمسكون به إلى أبعد الحدود. كما أننا متمسكون بالدستور و(اتفاق الطائف) الذي أنهى الحرب الدامية التي مر بها لبنان. ونعول عليكم الكثير لكي نجتاز هذه المرحلة الحساسة والدقيقة؛ لأن المواطنين متخوفون من تجدد الحرب الإسرائيلية على لبنان، كما نعول عليكم لكي تطمئنوا اللبنانيين». وشدد على أن «وحدتنا اللبنانية والوطنية هي التي تحمينا، ونحن متكاتفون إزاء الاعتداءات الإسرائيلية، فالعدو الإسرائيلي لديه مطامع بأرضنا وجونا ومياهنا»، وقال: «نحن جزء من الأمة العربية الكبرى، وما أريد قوله بكل وضوح وصراحة: إننا مع الإجماع العربي، وما يتفق عليه العرب جميعاً فنحن معهم فيه». وبعد اللقاء، قال دريان أمام الصحافيين: «لمسنا من فخامة الرئيس حرصه الكبير على مضامين خطاب القسم وإصراره على المضي به قدماً، وهذا من الأمور المهمة التي تحفظ استقرار وأمن لبنان واللبنانيين». وأكد «أننا في لبنان نعيش كأسرة واحدة لا يفرقنا أحد، وهذه فرصة لنؤكد وحدتنا الوطنية التي هي أقوى سلاح في وجه أطماع العدو الصهيوني بأرضنا». ونقل دريان عن رئيس البرلمان، نبيه بري، تفاؤله بأن «الأوضاع سوف تتجه إلى الأفضل والأحسن، مع أن الأجواء لدى الناس هي حالة من التخوف... لكن ما دامت هناك وحدة موقف لبناني بين فخامة رئيس الجمهورية ودولة رئيس مجلس النواب ودولة رئيس مجلس الوزراء، وفي تقديم الجواب الواضح للمبعوث الأميركي، فنحن مطمئنون إلى أن الأمر اللبناني ممسوك من قبل الرؤساء الثلاثة». رئيس البرلمان نبيه بري متوسطاً وفد المفتين برئاسة المفتي عبد اللطيف دريان (رئاسة البرلمان) وأثنى دريان على دور بري، الذي وصفه بـ«الضمانة الوطنية الصادقة»، وقال «إنه يعمل بجد من أجل إخراج لبنان من أزماته، وتجنيب لبنان الحرب الإسرائيلية، وهو يتابع هذا الملف بعناية كبيرة وحذر شديد على لبنان واللبنانيين». رئيس البرلمان نبيه بري والمفتي عبد اللطيف دريان (رئاسة البرلمان) وأضاف: «نحن في حالة تفاؤل كبير، وإن شاء الله الأمور ممسوكة في لبنان، والأزمات التي قد تحصل من وقت إلى آخر لا يمكن أن تُحل إلا بوحدة اللبنانيين. نحن في دار الفتوى موقفنا واضح وصريح... لا نتكلم أبداً بلغة مذهبية أو طائفية، بل بلغة جامعة لكل اللبنانيين. نتمنى على كل السياسيين أن يتحلوا بهذه الروح الجامعة؛ حتى يكونوا بالفعل في خدمة لبنان وفي خدمة اللبنانيين».

الشيخ عبد اللطيف دريان: وحدة اللبنانيين هي السلاح الأقوى في وجه إسرائيل
الشيخ عبد اللطيف دريان: وحدة اللبنانيين هي السلاح الأقوى في وجه إسرائيل

LBCI

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • LBCI

الشيخ عبد اللطيف دريان: وحدة اللبنانيين هي السلاح الأقوى في وجه إسرائيل

أكّد الشيخ عبد اللطيف دريان أنّ قرار الـ1701 نفّذه لبنان، لكن سرائيل هي من خرقته، لافتًا إلى الخروقات التي تسجلها يوميًا في المناطق البنانية. وشدد بعد لقائه رئيس الجمهورية جوزاف عون على أنّ وحدة اللبنانيين هي السلاح الأقوى في وجه إسرائيل. وقال دريان: "أكدنا أنّ التنسيق بين الرئاسات الدستورية الثلاث مسألة مهمة وعليه أن يبقى مستمرًا على نحو مصلحة لبنان". وأضاف: "تبادلنا وجهات النظر في شأن كيفية حماية لبنان مما يمكن أن يتعرض له من أزمات".

بخاري ودريان للمحافظة على «اتفاق الطائف» والإيجابية مع «الورقة الأميركية» للبنان
بخاري ودريان للمحافظة على «اتفاق الطائف» والإيجابية مع «الورقة الأميركية» للبنان

الشرق الأوسط

time٢١-٠٧-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

بخاري ودريان للمحافظة على «اتفاق الطائف» والإيجابية مع «الورقة الأميركية» للبنان

أكد سفير المملكة العربية السعودية وليد بخاري ومفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان على «ضرورة المحافظة على اتفاق الطائف الضامن لكل مكونات الشعب اللبناني»، كما «التعاطي بإيجابية مع الورقة الأميركية المتفق عليها عربياً لحفظ سيادة لبنان»، معوّلين على «المسار الذي تنتهجه اللجنة الخماسية لمساعدة الدولة اللبنانية ومؤسساتها». وجاءت هذه المواقف خلال مأدبة عشاء دعا إليها بخاري ضمت إضافة إلى المفتي دريان، مفتي المناطق ورئيس المحاكم الشرعية السنية وأمينيْ فتوى بيروت وطرابلس، وتم التشاور في الشؤون الدينية وأوضاع لبنان والمنطقة. وأشار المكتب الإعلامي في دار الفتوى إلى انه «تم تأكيد الثوابت الإسلامية والوطنية والمحافظة على اتفاق الطائف الضامن لكل مكونات الشعب اللبناني المنضوي تحت سقف الدولة المطلوب منها تنفيذ الإصلاحات، وحصر السلاح، وفرض سيطرتها على كامل الأراضي اللبنانية، والتعاطي بإيجابية مع الورقة الأميركية المتفق عليها عربياً لحفظ سيادة لبنان، وانسحاب العدو الإسرائيلي من الجنوب، وترسيم الحدود والتعاون مع الدول العربية الشقيقة والدول الصديقة في تحقيق السلام والأمان والاطمئنان والاستقرار في ربوع لبنان». وشدد المجتمعون على «التكاتف والتلاحم لتحصين الساحة الداخلية التي هي الأساس في الحفاظ على دور لبنان الذي يتنفس من الرئة العربية الحاضنة لقضاياه في شتى المجالات». وعول المجتمعون بحسب البيان على «المسار الذي تنتهجه اللجنة الخماسية لمساعدة الدولة اللبنانية ومؤسساتها في التعاطي بحكمة عالية، وبدبلوماسية بناءة للتوصل إلى قواسم مشتركة بين القوى السياسية مقاربة للرؤية؛ لتكون منطلقاً إلى تحقيق الانفراج، وإيجاد مخارج يُجمع عليها اللبنانيون الذي ينتظرون الإعمار والازدهار من جديد من خلال بناء الدولة القوية القادرة والعادلة وطي صفحة الماضي المؤلمة». وأعرب المجتمعون عن «دعمهم وتأييدهم المساعي العربية وفي طليعتها المملكة العربية السعودية، بدعم الدولة السورية ومؤسساتها للخروج من الأزمة التي تعترضها، وإعادة الأمن إلى ساحتها، ورفض التدخل الإسرائيلي فيها الذي يعمل على زرع الفتن بين مكونات الشعب السوري الشقيق». وأبدى المجتمعون «تضامنهم الكامل مع الشعب الفلسطيني الذي يعاني حرب الإبادة والقتل والتهجير والتدمير في غزة وفي فلسطين المحتلة التي يرفض شعبها العربي الأبيّ الإذلال والخضوع لشروط العدو الصهيوني الظالم والمستبد».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store