أحدث الأخبار مع #عبدالحميدمنجة،


الصحفيين بصفاقس
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الصحفيين بصفاقس
ر م ع الصوناد: ‘لن يتمّ اعتماد نظام الحصص خلال هذه الصائفة'
ر م ع الصوناد: 'لن يتمّ اعتماد نظام الحصص خلال هذه الصائفة' 9 ماي، 13:00 أكّد الرئيس المدير العام للشركة الوطنية لإستغلال وتوزيع المياه، عبد الحميد منجة، أنّه 'لن يتم اعتماد نظام الحصص خلال هذه الصائفة لأنّ المياه متوفّرة والوضعية المائيّة تحسّنت مقارنة بالسنة الفارطة'. وأوضح منجة، خلال مداخلة هاتفية في برنامج 'صباح الورد'، على الجوهرة أف أم، أنّ 'أغلب السدود المحورية التي تُزوّد المنظومة تونس الكبرى وسوسة وصفاقس من أقصى الشمال والشمال الغربي، تحسّنت وضعيّتها، إضافة إلى دخول محطّة التحلية بصفاقس حيّز التنفيذ'. وأضاف منجة أنّ 'الأمر يشمل منظومة الجنوب الشرقي، قابس ومدنين وتطاوين مع وجود محطة التحلية بالزارات'، مشدّدًا على أن 'الوضع تحت السيطرة ولا وجود لإشكاليات كبرى في هذا الخصوص'. أما في بقية الولايات التي تتزوّد من الآبار العميقة، على غرار الكاف، سليانة وزغوان، أفاد منجة بأنّ 'الصوناد وضعت برنامجًا خاصة في ولاية الكاف كلفته حوالي 40 مليون دينار، ويتمثّل في تحويل مياه المائدة المائية بئر النخلة إلى الكاف المدينة'، مشيرًا إلى أنّ 'عملية مدّ القنوات وربط الآبار ستنتهي موفى شهر ماي وسيصل الماء بـ80 ل في الثانية إلى الكاف المدينة'. وبخصوص ولاية وغوان، قال منجة إنه 'تم حفر 3 آبار وربطها، وهناك برنامجًا هامًّا يهم الولاية كلفته حوالي 56 مليون دينار'، لافتًا إلى أنّ 'انطلاقا من سنة 2026 ستكون الوضعية أحسن بكثير، خاصّة مع تجديد القنوات التي تحوّل المياه من المائدة المائيّة بجوقار إلى ولاية زغوان'.


تونسكوب
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- تونسكوب
عيد السنة... ما ثماش قصّان: الماء حاضر في ''ديار التوانسة!''
زفّ الرئيس المدير العام للشركة الوطنية لاستغلال وتوزيع المياه (الصوناد)، عبد الحميد منجة، بشرى سارة للتونسيين مع اقتراب فصل الصيف وعيد الأضحى، مؤكّدًا أنه لن يتم اعتماد نظام الحصص في توزيع المياه هذه الصائفة، وذلك بفضل تحسّن الوضعية المائية مقارنة بالسنة الفارطة. وأوضح منجة، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "صباح الورد" على إذاعة الجوهرة أف أم، أنّ أغلب السدود المحورية التي تُزوّد مناطق تونس الكبرى وسوسة وصفاقس من أقصى الشمال والشمال الغربي قد تحسّنت بشكل ملحوظ، مما ساهم في تأمين حاجيات المواطنين من الماء الصالح للشراب. كما أشار إلى دخول محطة تحلية المياه بصفاقس حيز الاستغلال، ما يُعزز منظومة التزود بالماء في الجنوب الشرقي، وخاصة ولايات قابس ومدنين وتطاوين، بفضل محطة التحلية بالزارات. وفيما يخص المناطق التي تعتمد على الآبار العميقة مثل الكاف، سليانة وزغوان، أكد المسؤول الأول عن الصوناد أنّ هناك برامج استثمارية ضخمة لتحسين الوضعية. ففي الكاف، تم تخصيص مشروع بقيمة 40 مليون دينار لتحويل مياه مائدة بئر النخلة إلى الكاف المدينة، حيث ستُستكمل الأشغال قبل موفى ماي، ما سيوفّر تدفقًا يقدّر بـ80 لترًا في الثانية. أما في ولاية زغوان، فقد تم حفر ثلاث آبار وربطها بالشبكة، إلى جانب برنامج كبير بكلفة تناهز 56 مليون دينار لتجديد القنوات التي تنقل المياه من مائدة جوقار، على أن تشهد الجهة تحسنًا ملموسًا بداية من سنة 2026. وشدّد منجة على أن "الوضع تحت السيطرة" ولا وجود لإشكاليات كبرى في الوقت الراهن، مطمئنًا المواطنين بأنّ صيف 2025، بما في ذلك أيام عيد الأضحى، لن يشهد انقطاعات في الماء كما في السنوات السابقة.


تونس تليغراف
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- تونس تليغراف
Tunisie Telegraph هل سيتم اللجوء الى تقسيط المياه هذه الصائفة: ر م ع الصوناد يحسم الجدل
أكّد الرئيس المدير العام للشركة الوطنية لإستغلال وتوزيع المياه، عبد الحميد منجة، اليوم الخميس، أنّه 'لن يتم اعتماد نظام الحصص خلال هذه الصائفة لأنّ المياه متوفّرة والوضعية المائيّة تحسّنت مقارنة بالسنة الفارطة'. وأوضح منجة، خلال مداخلة هاتفية في برنامج 'صباح الورد'، على الجوهرة أف أم، أنّ 'أغلب السدود المحورية التي تُزوّد المنظومة تونس الكبرى وسوسة وصفاقس من أقصى الشمال والشمال الغربي، تحسّنت وضعيّتها، إضافة إلى دخول محطّة التحلية بصفاقس حيّز التنفيذ'. وأضاف منجة أنّ 'الأمر يشمل منظومة الجنوب الشرقي، قابس ومدنين وتطاوين مع وجود محطة التحلية بالزارات'، مشدّدًا على أن 'الوضع تحت السيطرة ولا وجود لإشكاليات كبرى في هذا الخصوص'. أما في بقية الولايات التي تتزوّد من الآبار العميقة، على غرار الكاف، سليانة وزغوان، أفاد منجة بأنّ 'الصوناد وضعت برنامجًا خاصة في ولاية الكاف كلفته حوالي 40 مليون دينار، ويتمثّل في تحويل مياه المائدة المائية بئر النخلة إلى الكاف المدينة'، مشيرًا إلى أنّ 'عملية مدّ القنوات وربط الآبار ستنتهي موفى شهر ماي وسيصل الماء بـ80 ل في الثانية إلى الكاف المدينة'. وبخصوص ولاية وغوان، قال منجة إنه 'تم حفر 3 آبار وربطها، وهناك برنامجًا هامًّا يهم الولاية كلفته حوالي 56 مليون دينار'، لافتًا إلى أنّ 'انطلاقا من سنة 2026 ستكون الوضعية أحسن بكثير، خاصّة مع تجديد القنوات التي تحوّل المياه من المائدة المائيّة بجوقار إلى ولاية زغوان'.


تونسكوب
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- تونسكوب
وزارة الفلاحة: سيتم التسريع في إنجاز المشاريع لتكون صائفة 2025 دون انقطاع للماء
وأضاف كاتب الدولة في تصريح إعلامي خلال زيارة أداها الى ولاية قفصة، أن زيارته للجهة تأتي في إطار متابعة تقدم إنجاز عدد من المشاريع الخاصة بالتزود بالماء الصالح للشرب بكل من معتمديات قفصة المدينة والرديف وأم العرايس والمتمثلة في حفر آبار وربطها وكهربتها. وأفاد الرئيس المدير العام للشركة الوطنية لاستغلال وتوزيع المياه، عبد الحميد منجة، من جانب آخر، بأنّ عددا من مشاريع تعزيز الموارد وتحسين نوعية المياه الموزعة بقفصة الشرقية، والتي تضم قفصة الجنوبية والقصر والمظيلة والقطار، تشمل حفر 5 آبار عميقة بمنطقة "فم المعزة" لتوفير 150 لتر في الثانية منها بئر عميقة "فم المعزة 10"، التي ستؤمن تزويد قفصة المدينة بمعدل 50 لتر في الثانية وستكون جاهزة مع موفى شهر مارس القادم على أن تستكمل عملية ربطه. وأضاف منجة في تصريح إعلامي، نقلا عن "وات" أنه تم الاتفاق لانطلاق حفر بئر "اللوزة 4" بأم العرايس في إطار برنامج تدعيم الموارد المائية مع تسوية وضعية تزويد الأحياء الشعبية العشوائية التي تفتقر إلى شبكة التزود بالماء الصالح للشرب منها "حي الأمل1" و"حي الامل 2" بمعتمدية ام العرايس حيث سيمول مشروع تزويد "حي الأمل 1" من طرف المجلس الجهوي لولاية قفصة والاستشارة جاهزة على أن يتم إمضاء الاتفاقية الخاصة به مع المقاولة المكلفة بإنجاز المشروع، في حين أن عملية تزويد حي" الأمل 2 " مازال بصدد إبرام اتفاقية إنجازه مع المقاولة للقيام بعملية الربط الخاصة به. وأشار المسؤول إلى أنّه تم الانتهاء من مشروع حفر بئر "تبديت" بمعتمدية الرديف وهو حاليا في مرحلة التنسيق مع الشركة التونسية للكهرباء والغاز لكهربته، مضيفا أن الشركة الوطنية لاستغلال وتوزيع المياه ستعمل على حل إشكال التزود بالماء الصالح للشرب بحيّ المغرب العربي بمعتمدية الرديف. وبخصوص تزويد منطقة "السقدود" بالماء الصالح للشرب، أكد منجة أن مصالح الشركة الوطنية لاستغلال وتوزيع المياه مستعدة لإعادة إصلاح الشبكة التي تزود المتلوي والرديف بالماء، شرط حمايتها من قبل المتساكنين من تكرار الاعتداءات عليها. ولفت إلى أنه سيتم، بهدف تخفيف الضغط على إقليم الشركة الوطنية لاستغلال وتوزيع المياه بقفصة، إحداث فرع جديد خاص بمناطق الحوض المنجمي لتسهيل الخدمات المسداة للمشتركين.


العين الإخبارية
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
نفحة الأمطار تُنعش إيرادات السدود.. تونس تودع «حصص» مياه الشرب
تم تحديثه الثلاثاء 2025/2/25 11:04 م بتوقيت أبوظبي تحسنت إيرادات السدود في تونس بعد الأمطار الأخيرة ما دفع السلطات التونسية للتخلي عن «نظام الحصص» في توزيع مياه الشرب المعتمد منذ سنة 2023. وفي مارس/آذار 2023، أعلنت وزارة الزراعة التونسية، انطلاقها في نظام الحصص للتزود بالمياه الصالحة للشرب ومنع استعماله في الزراعة. ويتمثل هذا النظام في قطع مياه الشرب 7 ساعات يومياً في كل أنحاء البلد لمواجهة أزمة شح المياه والجفاف. وأعلنت الوزارة حينها منع استعمال المياه الصالحة للشرب في غسيل السيارات وري المناطق الخضراء وتنظيف الشوارع والأماكن العامة وهددت بمعاقبة المخالفين. وارتفعت نسبة امتلاء السدود التونسية بالمياه من 19.6% (459.4 مليون متر مكعب) مطلع ديسمبر/كانون الأول الماضي إلى 35.7% في فبراير/شباط الجاري. وقال عبد الحميد منجة، الرئيس المدير العام للشركة الوطنية لاستغلال وتوزيع المياه (حكومية)، إن نظام الحصص في توزيع الماء الصالح للشرب، الذي تم اعتماده في السنوات الماضية، غير مطروح حاليًا للصيف المقبل، باستثناء بعض المناطق التي تعتمد على الآبار العميقة، والتي قد تواجه إشكاليات في التزوّد. وأكد "منجة" أن الوضع المائي تحسّن مقارنة بالسنوات الماضية، بفضل التساقطات المطرية الأخيرة، وتحسّن مخزون السدود المحورية التي تزوّد المناطق بالمياه الصالحة للشرب، إلى جانب مشاريع توسعة محطات تحلية المياه، والتوقعات بهطول كميات إضافية من الأمطار. من جهته، كشف الخبير في الموارد المائية، بلحسن الغربي، أن إجراءات التقشف التي اعتمدت منذ مارس/آذار 2023، اتخذت عندما كانت نسبة امتلاء السدود في حدود 20%، ومع تحسن وضع السدود يجب التخلي على نظام الحصص . وأكد لـ"العين الإخبارية" أن الحياة عادت إلى السدود بفعل الأمطار الأخيرة، معتبراً أن هذه السنة ممطرة "خاصة مع التوقعات بتساقط الأمطار خلال نهاية شهر فبراير/شباط وبداية شهر مارس/آذار. وأضاف أن "سد سيدي البراق بالشمال الغربي في تونس هو سد استراتيجي لمياه الشرب بلغت نسبة امتلاؤه 70%" موضحا أن هناك أمل في تحسن الإيرادات خلال الأشهر القادمة. وأكد أن استهلاك الموارد المائية يحتاج إلى إدارة حذرة لمواجهة أي نقص محتمل خلال فترة أشهر موسم الصيف. وتعد تونس من بين الدول المهددة بندرة المياه في منطقة دول حوض البحر المتوسط، بسبب آثار التغير المناخي وطول فترات الجفاف. وشهدت في فترة الصيف درجات حرارة قياسية ناهزت في أقصاها 50 درجة مئوية، في وقت يبلغ متوسط استهلاك الفرد من المياه أقل من 120 لتراً يومياً، بحسب بيانات رسمية. aXA6IDE1NC4xMy45MS44NSA= جزيرة ام اند امز FR