أحدث الأخبار مع #عدنبرانبرس


اليمن الآن
منذ 5 أيام
- أعمال
- اليمن الآن
تراجع الإقبال على المزادات يدفع البنك المركزي اليمني لتأجيل المزاد الـ14 لهذا العام
البنك المركزي اليمني ـ عدن بران برس: أعلن البنك المركزي اليمني في مدينة عدن المُعلَنة عاصمة مؤقتة للبلاد (جنوب اليمن)، الاثنين 19 مايو/أيار 2025م، تأجيل المزاد رقم (14-2025) نتيجةً للتراجع الكبير في الإقبال على المزادات التي أعلنها مؤخرًا. وقال البنك المركزي في بيان نُشر على موقعه الرسمي اطلع عليه "بران برس"، إنه "ونظرًا لتدني الطلبات المقدمة، وبناءً على طلب البنوك المشاركة، يعلن البنك المركزي اليمني عن تأجيل مزاد بيع العملة الأجنبية رقم 14 حتى موعدٍ آخر سيتم الإعلان عنه لاحقًا". وكان البنك المركزي في عدن قد أعلن، يوم الأربعاء 14 مايو/أيار 2025م، عن المزاد العلني رقم (14/2025) لبيع 30 مليون دولار أمريكي، كان مقررا عقده غداً الثلاثاء، على أن يبدأ المزاد في الساعة الثانية عشرة ظهرًا ويُغلق في الساعة الثانية بعد الظهر في اليوم نفسه. ولوحظ، من خلال نتائج المزادات الأخيرة، تراجع الإقبال على المزادات التي يعلنها البنك؛ إذ باع في المزاد رقم 13، الذي أُعلن الأسبوع الماضي، 6 ملايين دولار فقط من إجمالي 30 مليونًا كانت معروضة للبيع، في حين باع في مزاد الأسبوع الذي سبقه نحو 10 ملايين فقط من إجمالي 30 مليونًا. وعلى مدار السنوات الثلاث الماضية، واصل البنك المركزي في عدن الإعلان عن مزادات لبيع ملايين الدولارات في محاولة للسيطرة على سعر صرف العملة الوطنية، إلا أن التراجع في قيمة الريال اليمني مقابل الدولار لا يزال مستمرًا، ولم تُحقق تلك المزادات نتائج ملموسة حتى الآن. البنك المركزي عدن مزادات بيع العملات تأجيل المزاد رقم 14 تراجع الإقبال


اليمن الآن
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
البنك يعلن عن مزاد جديد رغم استمرار التراجع الكبير في الإقبال على المزادات
البنك المركزي اليمني ـ عدن بران برس: أعلن البنك المركزي اليمني في مدينة عدن، العاصمة المؤقتة للبلاد (جنوب اليمن)، يوم الأربعاء 14 مايو/أيار 2025م، عن المزاد العلني رقم (14/2025) لبيع 30 مليون دولار أمريكي، وذلك رغم التراجع الكبير في الإقبال على المزادات التي أعلنها مؤخرًا. ووفقاً لبيان نشره البنك المركزي عبر موقعه الرسمي، واطلع عليه "برّان برس"، فأن المزاد سيُعقد يوم الثلاثاء 20 مايو/أيار الجاري، لبيع 30 مليون دولار أمريكي، على أن يبدأ المزاد في الساعة الثانية عشر ظهراً ويغلق في الساعة الثانية بعد الظهر في نفس اليوم. ويُعد هذا المزاد الرابع عشر الذي يطرحه البنك المركزي لبيع العملات الأجنبية منذ مطلع العام الحالي، بعد توقف دام نحو ثلاثة أشهر، والمزاد الـ39 منذ إعلان السعودية عن تقديم دعم اقتصادي لليمن بقيمة مليار ومئتي مليون دولار، في الأول من أغسطس/آب الماضي، بهدف دعم استقرار صرف العملة الوطنية. واشترط البنك المركزي أن "يتم تقديم العطاءات عبر منصة Refinitiv الإلكترونية، وفيما يخص البنوك التي لا تمتلك وصولًا إلى المنصة، فسيقوم البنك بتقديم العطاءات نيابة عنها، بناءً على طلب رسمي يُقدَّم إلى البنك المركزي عبر البريد الإلكتروني المخصص لذلك خلال فترة المزاد". كما اشترط البنك أن "يكون مبلغ العطاء بمضاعفات الألف دولار، وألّا يتجاوز إجمالي العطاءات المقدمة من كل مشارك نسبة 30% من القيمة الإجمالية للمزاد"، مشيرًا إلى أنه "لا يحق للمشارك إلغاء العطاءات أو تعديلها بعد تقديمها". ووفقًا للإعلان، "يقوم البنك المركزي بتغطية حسابات البنوك لدى مراسليها في الخارج، بحسب طلبها، خلال يومي عمل من تاريخ إجراء المزاد"، موضحًا أنه "سيتم نشر نتائج ترسية المزاد في نفس اليوم على الموقع الرسمي للبنك المركزي اليمني". ويُلاحظ من خلال نتائج المزادات الأخيرة تراجع الإقبال على المزادات التي يعلنها البنك، إذ باع في المزاد رقم 13، الذي أُعلن عنه الثلاثاء، 6 ملايين دولار فقط من إجمالي 30 مليونًا كانت معروضة للبيع، في حين باع في مزاد الأسبوع الماضي نحو 10 ملايين فقط من إجمالي 30 مليونًا كانت معروضة للبيع. ويأتي إعلان المزاد الـ14 في وقت تشهد فيه أسعار صرف الريال اليمني تراجعًا متواصلًا، حيث بلغ سعر الدولار الأمريكي في تداولات اليوم 2545 ريالًا، بينما بلغ سعر الريال السعودي 669 ريالًا، وفقًا لمصادر مصرفية تحدّثت إلى "برّان برس" من مدينة عدن. وعلى مدار السنوات الثلاث الماضية، واصل البنك المركزي في عدن الإعلان عن مزادات لبيع ملايين الدولارات في محاولة للسيطرة على سعر صرف العملة الوطنية، إلا أن التراجع في قيمة الريال اليمني مقابل الدولار لا يزال مستمرًا، ولم تُحقق تلك المزادات نتائج ملموسة حتى الآن. البنك المركزي مزاد بيع العملات العملة اليمنية


اليمن الآن
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
البنك المركزي يعلن بيع 8 ملايين دولار من أصل 30 مليون عرضها في مزاده الـ 11 لهذا العام
البنك المركزي اليمني ـ عدن بران برس: أعلن البنك المركزي اليمني في مدينة عدن، المعلنة عاصمة مؤقتة للبلاد (جنوبي اليمن)، الثلاثاء 29 أبريل/نيسان 2025، عن بيع 8.9 مليون دولار من إجمالي 30 مليون عرضها في المزاد العلني الحادي عشر لهذا العام 2025. وذكر البنك المركزي، في بيان نشره عبر موقعه الرسمي واطلع عليه "برّان برس"، أنه باع في المزاد مبلغ 8 ملايين و996 ألف دولار من أصل 30 مليون دولار، إجمالي المبلغ المعروض في المزاد، بسعر صرف بلغ 2484 ريالًا للدولار الواحد. ووفقًا للبيان، تقدم للمزاد أربعة مشاركين بـ 11 عطاءً، تم قبولها من قِبل لجنة المزاد، مبينًا أن نسبة التغطية بلغت 30 في المئة. ويُعد هذا المزاد هو الحادي عشر الذي يطرحه البنك المركزي لبيع العملات الأجنبية منذ مطلع العام الجاري، وذلك بعد توقف دام نحو ثلاثة أشهر، كما يُعد المزاد الـ36 منذ إعلان السعودية عن تقديم دعم اقتصادي لليمن بقيمة مليار ومئتي مليون دولار، في الأول من أغسطس/آب الماضي، بهدف دعم استقرار صرف العملة الوطنية. ويأتي إعلان نتائج المزاد في وقت تشهد فيه أسعار صرف الريال اليمني تراجعًا متواصلاً، حيث بلغ سعر الدولار الأمريكي في تداولات اليوم 2540 ريالًا للبيع، و2515 ريال للشراء، وفقًا لمصادر مصرفية في مدينة عدن، تحدثت لـ"برّان برس". وعلى مدار السنوات الثلاث الماضية، واصل البنك المركزي في عدن الإعلان عن مزادات لبيع ملايين الدولارات في محاولة للسيطرة على سعر صرف العملة الوطنية، إلا أن حالة التراجع في قيمة الريال اليمني مقابل الدولار لا تزال مستمرة، ولم تحقق تلك المزادات نتائج ملموسة حتى الآن. البنك المركزي بيع العملات الأجنبية


اليمن الآن
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
أحمد بن مبارك: لا تهاون مع الفساد أيا كان ومكافحته ليست خياراً بل أمر حتمي وواجب وطني
من ورشة عمل حول تعزيز جهود إنفاذ القانون في مكافحة الفساد - عدن بران برس: قال رئيس الحكومة اليمنية المعترف بها، "أحمد بن مبارك"، الإثنين 28 أبريل/ نيسان 2025، إن "مكافحة الفساد ليست خياراً بل أمر حتمي وواجب وطني"، وأن المعركة ضد الفساد مستمرة لحماية مؤسسات الدولة واستعادة ثقة المواطن، مجددا العهد على "أن لا تهاون مع الفساد أيا كان شكله". جاء ذلك في كلمة له، خلال افتتاحه فعاليات ورشة العمل حول "تعزيز جهود إنفاذ القانون في مكافحة الفساد"، التي شهدتها مدينة عدن المعلنة عاصمة مؤقتة للبلاد (جنوبي اليمن)، في إطار إيجاد رؤية وطنية شاملة لتعزيز الشفافية وتفعيل المساءلة، وفقا للموقع الرسمي للحكومة. وفي كلمته، أشار "بن مبارك" إلى أن إقامة الورشة، يأتي في سياق جهود الحكومة "لاعتماد سياسة واضحة وإجراءات عملية لمكافحة الفساد"، معبرا عن تطلعه "للخروج برؤية وطنية شاملة تتكامل فيها الجهود الحكومية والرقابية والقضائية لتعزيز الشفافية وسيادة القانون". وقال، وفق موقع مجلس الوزراء، إن "الحكومة تدرك تمامًا أن مكافحة الفساد وتعزيز الشفافية وتفعيل المساءلة ليست فقط مطالب أخلاقية، بل شروطاً أساسية لتحقيق الاستقرار السياسي والتعافي الاقتصادي، واستعادة ثقة المواطن في مؤسسات الدولة". وأوضح أن هذه الأولويات "تشكّل محورًا أساسيًا في المسارات الخمسة التي أطلقها منذ تحمله المسؤولية وتشمل "استعادة الدولة وتعزيز مركزها القانوني، وتعزيز الشفافية ومكافحة الفساد، والإصلاحات المالية والإدارية، إضافة إلى تنمية الموارد الاقتصادية، والاستخدام الأمثل للمساعدات والمنح الخارجية". وكان رئيس الحكومة اليمنية قد أعلن عقب توليه رئاسة الحكومة عن خمس مسارات كأولويات رئيسية لسياسة قصيرة الأجل الممكنة وتهدف إلى إجراء إصلاحات ضرورية لتعزيز المؤسسات الحكومية وتحسين أداء وفاعلية الجهاز الحكومي، لتطبيق السياسات وتحقيق المستهدفات، على المستويين المركزي والمحلي". والمسار الأول، هو تحقيق السلام والأمن والاستقرار والحفاظ على المركز القانوني للدولة، والثاني، هو مكافحة الفساد وتعزيز المساءلة والشفافية. والثالث، الإصلاح المالي والإداري، فيما يتضمن المسار الرابع، تنمية الموارد الاقتصادية. والخامس، الاستخدام الأمثل للمساعدات والمنح الخارجية. وفي ورشة اليوم، قال "بن مبارك" إن الفساد لا يتسبب فقط في هدر الموارد العامة، بل يؤدي أيضًا إلى تعطيل التنمية، وتفكيك النسيج المؤسسي، وانهيار الخدمات وخلق فجوة بين المواطن والدولة. واعترف رئيس الحكومة، أن ما تعانيه البلاد من تردٍّ للخدمات في شتى المجالات إلا إحدى النتائج المباشر للفساد وضعف الشفافية، مشدداً بأن أي جهود للتعافي وإعادة البناء لا يمكن أن تُكتب لها الاستدامة ما لم تكن مدعومة بمؤسسات قادرة، ونزيهة، وشفافة، وقائمة على المساءلة. وبيّن "أن نظرية تأجيل مكافحة الفساد نظرا للظروف الراهنة، لا يمكن القبول بها وتجارب الشعوب أثبتت ذلك"، مؤكداً "أن مكافحة الفساد في الظروف غير العادية أشد أهمية". وقال: "تخيلوا أننا نصرف سنويا 600 مليون دولار على شراء الكهرباء وليست منتظمة، وتم التعاقد بأكثر من 180 مليون دولار لتشغيل مصافي عدن ولم تشتغل وهذا كله مخالف للقانون". وأضاف: "يجب أن نواجه أنفسنا ونكون صادقين، ونعترف بأن هناك إشكالية حقيقية، هذه مسؤولية مجتمعية، أمانة دينية وأخلاقية، ومن المعيب علينا أن نبقى في مواقعنا، ونحن نرى هذا الأمر والفساد غير المقبول، وعلينا أن نكون صادقين لتغيير الواقع ونتحمل هذه الأمانة، وعدم الانشغال بالقضايا الصغيرة". وتابع: "مكافحة الفساد لم تعد خياراً بل أمراً حتمياً، وما نعيشه من معاناة في العاصمة عدن وفي غيرها من المدن وفي القرى، بينما هناك ملايين الدولارات ومليارات الريالات تصرف في غير محلها ونحن في أشد الحاجة لها في قضايا رئيسية". وأردف: "يجب أن نكون مؤمنين بهذا الأمر، ونعمل على أساسه، ومن موقعي كرئيس وزراء ومسؤول تنفيذي في هذه المسألة، سأكون معكم إلى آخر المدى في قضية مكافحة الفساد، مهما كانت التضحية في هذا الأمر، وهي مهمتنا جميعا وليست قضية روتينية". وشدد على ضرورة التعاطي مع مكافحة الفساد بمسؤولية عالية، ومغادرة أي تصنيفات وأي شيء"، موضحاً أن الجميع شركاء في هذه المسؤولية، وإذا تعاملنا بجدية فشركاؤنا الدوليين وفي المقدمة الأشقاء في السعودية ودولة الإمارات سيكونون عونا لنا، لكن علينا أن نؤمن بهذه القضية وأنها مسؤوليتنا ولن يقوم بها أحد غيرنا. ولفت إلى أن مكافحة الفساد ليست مجرد عملية لكشف الجرائم أو تقييد المخالفين، بل هي استراتيجية لحراسة القيم وردع التجاوز، وترسيخ فضيلة النزاهة، مشيراً إلى "أن نقل قضايا الفساد إلى حياة الناس عبر الإعلام والمجالس العامة، والمنصات، يشكل ضغطًا شعبيًا ضروريًا لمحاصرة الفاسدين، وتعزيز الرقابة". وبخصوص الكهرباء ذكر رئيس الحكومة، "تفعيل لجنة مناقصات شراء ونقل وتوزيع الوقود للكهرباء، مما أسهم في ترشيد الإنفاق بمئات الملايين من الدولارات في عام واحد، والتوجيه بإلغاء عقود الطاقة المشتراة في محافظة عدن، التي كانت تمثل عبئًا ماليًا على الدولة وتُهدر خلالها ملايين الدولارات سنويًا. وأعرب بن مبارك، "عن تطلعه إلى أن تسفر الورشة عن نتائج ملموسة" مؤكداً مواصلة الحكومة تقديم كل الدعم الممكن للسلطات القضائية والرقابية، وللنيابة العامة، كما تلتزم بتعزيز استقلاليتها وقدراتها، وتوسيع نطاق التنسيق بينها". اليمن الحكومة اليمنية مكافحة الفساد


اليمن الآن
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
البنك المركزي اليمني يعلن بيع 15 مليون دولار في مزاد علني ويعرض 30 مليونًا للبيع
البنك المركزي اليمني ـ عدن بران برس: أعلن البنك المركزي اليمني في مدينة عدن، المُعلنة عاصمةً مؤقتةً للبلاد (جنوب اليمن)، الثلاثاء 22 أبريل/نيسان 2025، نتائج المزاد العلني العاشر، وفتح المزاد الحادي عشر للعام 2025م. وذكر البنك المركزي، في بيانين منفصلين تابعهما "برّان برس"، أنه باع في المزاد العاشر مبلغ 15 مليونًا و859 ألف دولار من أصل 30 مليون دولار، وهو إجمالي المبلغ المعروض في المزاد، بسعر صرف بلغ 2409 ريالات للدولار الواحد، فيما أعلن عن المزاد الحادي عشر لبيع 30 مليون دولار. وبحسب البنك المركزي، تقدم للمزاد العاشر خمسة مشاركين بـ12 عطاءً، تم قبولها من قِبَل لجنة المزاد، مبينًا أن نسبة التغطية بلغت 58%، مشيرًا إلى أن المزاد لبيع 30 مليون دولار سيُعقد يوم الثلاثاء 29 أبريل/نيسان الجاري. واشترط البنك المركزي أن "تُقدَّم العطاءات عبر منصة Refinitiv الإلكترونية، وفيما يخص البنوك التي لا تمتلك وصولًا إلى المنصة، فسيقوم البنك بتقديم العطاءات نيابةً عنها بناءً على طلب رسمي يُقدَّم إلى البنك المركزي عبر البريد الإلكتروني المخصص لذلك خلال فترة المزاد". كما اشترط البنك أن "يكون مبلغ العطاء بمضاعفات الألف دولار، وألّا يتجاوز إجمالي العطاءات المقدَّمة من كل مشارك نسبة 30% من القيمة الإجمالية للمزاد"، مشيرًا إلى أنه "لا يحق للمشارك إلغاء أو تعديل العطاءات بعد تقديمها". ووفقًا للإعلان، "يقوم البنك المركزي بتغطية حسابات البنوك لدى مراسليها في الخارج، بحسب طلبها، خلال يومَي عمل من تاريخ إجراء المزاد"، موضحًا أنه "سيتم نشر نتائج ترسية المزاد في نفس اليوم على الموقع الرسمي للبنك المركزي اليمني". ويُعدّ هذا المزاد الحادي عشر الذي يطرحه البنك المركزي لبيع العملات الأجنبية منذ مطلع العام الحالي، بعد توقف دام نحو ثلاثة أشهر، والمزاد السادس والثلاثين منذ إعلان السعودية عن تقديم دعم اقتصادي لليمن بمليار ومئتي مليون دولار، في الأول من أغسطس/آب الماضي، بهدف دعم استقرار صرف العملة الوطنية. ويأتي إعلان المزاد في وقتٍ تشهد فيه أسعار صرف الريال اليمني تراجعًا متواصلًا، إذ بلغ سعر الدولار الأمريكي في تداولات اليوم 2506 ريالات للبيع، و2480 ريالًا للشراء، وفقًا لمصادر مصرفية في مدينة عدن، تحدّثت لـ"برّان برس". وعلى مدار السنوات الثلاث الماضية، واصل البنك المركزي في عدن الإعلان عن مزادات لبيع ملايين الدولارات في محاولة للسيطرة على سعر صرف العملة الوطنية، إلا أن حالة التراجع في قيمة الريال اليمني مقابل الدولار لا تزال مستمرة، ولم تحقق تلك المزادات نتائج ملموسة حتى الآن. البنك المركزي عدن نتائج المزاد بيع العملات الأجنبية