logo
#

أحدث الأخبار مع #عراقجي،

آلية الزناد تربك النظام الإيراني
آلية الزناد تربك النظام الإيراني

كواليس اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • كواليس اليوم

آلية الزناد تربك النظام الإيراني

إن نظام الملالي، الذي يصارع أزمات داخلية ودولية غير مسبوقة، يرتعب اليوم من خطر 'آلية الزناد' (Snapback Mechanism) والعودة التلقائية لجميع العقوبات الدولية. وقد عبر وزير خارجية النظام، عراقجي، عن هذا القلق بقوله إن تفعيل هذه الآلية من قبل الدول الأوروبية الثلاث 'سيكون أكبر خطأ تاريخي ترتكبه أوروبا'، وإن 'الملف النووي الإيراني سيصبح مع آلية الزناد أكثر تعقيداً وصعوبة بما لا يقاس'. وقد لخصت وكالة 'إيسنا' الحكومية هذا الوضع بعنوان 'دعوة إلى المفاوضات ولكن الإصبع على الزناد'. وعلى الجانب الآخر، تنظر أوروبا في الظروف الحالية إلى هذه الأداة باهتمام خاص. فوفقاً لوزير خارجية ألمانيا، تُعتبر آلية الزناد 'ورقة رابحة حقيقية' في المفاوضات مع نظام الملالي. كما أن وزير خارجية فرنسا، في ظل وضع النظام الحرج، قد حشره أكثر في الزاوية، حيث أشار بوضوح إلى آلية الزناد قائلاً: 'نحن، مع حلفائنا الأوروبيين، نعتزم لعب دور محوري في المفاوضات المستقبلية بشأن الملف النووي الإيراني. إذا رفضت إيران التفاوض بحسن نية، يمكننا ببساطة (بآلية الزناد) إعادة فرض العقوبات العالمية عليها'. إن أحد الأسباب الأساسية لقلق النظام هو أنه في عملية تفعيل آلية الزناد، لن يكون لسياسة 'التوجه شرقاً' أي فاعلية، ولن تتمكن الصين وروسيا من لعب دور 'المنقذ الغيبي' لخامنئي. وقد وصفت صحيفة 'شرق' الحكومية هذا الواقع بقلق، حيث كتبت أن آلية الزناد 'تتيح إمكانية إعادة فرض عقوبات الأمم المتحدة على النظام من جانب واحد دون حق النقض (الفيتو) من قبل الصين وروسيا'. وما يزيد الوضع تعقيداً بالنسبة للنظام هو القيد الزمني الذي تواجهه أوروبا في تفعيل آلية الزناد. فشهر أكتوبر يمثل نهاية الاتفاق النووي وانتهاء مهلة استخدام هذه الآلية. وبما أن عملية تفعيلها تستغرق حوالي ثلاثة أشهر من لحظة البدء، فإن الفرصة المتبقية عملياً، بحسب الخبراء الأوروبيين، تمتد فقط حتى أواخر شهر أغسطس. وقد أثار هذا الموضوع بالطبع قلقاً أكبر لدى نظام الملالي، حيث تصف وسائل الإعلام الحكومية النظام بأنه عالق 'تحت ظل الزناد'. إن هذا المأزق، وهذا 'الدوار' الذي يعيشه النظام، يعكس حالة من الارتباك الاستراتيجي. فهو من ناحية لا يستطيع التخلي عن برنامجه النووي الذي يعتبره ضمانة بقائه، ومن ناحية أخرى، لا يملك القدرة على مواجهة العواقب الكارثية لإعادة فرض العقوبات الشاملة. إنها نهاية طريق سياسة قامت على الخداع والابتزاز، وها هو النظام اليوم يواجه حقيقة أنه أصبح محاصراً بخياراته المدمرة.

إيران تستعد لتلغيم مضيق هرمز
إيران تستعد لتلغيم مضيق هرمز

سعورس

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • سعورس

إيران تستعد لتلغيم مضيق هرمز

ويمر نحو خمس شحنات النفط والغاز العالمية عبر مضيق هرمز، وقد يؤدي إغلاقه إلى ارتفاع حاد في أسعار الطاقة العالمية. وفي 22 يونيو، وبعد فترة وجيزة من قصف الولايات المتحدة لثلاثة من المواقع النووية الإيرانية الرئيسية في محاولة لشل برنامج طهران النووي، أفادت تقارير بأن البرلمان الإيراني أيد إجراء لإغلاق المضيق. لكن القرار لم يكن ملزما، وكان الأمر متروكا للمجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني لاتخاذ قرار نهائي بشأن الإغلاق، وفقا لما ذكرته قناة (برس تي في) الإيرانية في ذلك الوقت. وكانت إيران قد هددت في السابق بإغلاق المضيق لكنها لم تنفذ التهديد. ولم تتمكن رويترز من تحديد متى شحنت طهران الألغام على السفن خلال الحرب الجوية بين إسرائيل وإيران على وجه الدقة، والتي كانت، في حال نشرها، ستمنع السفن من المرور من هرمز. كما أنه من غير الواضح ما إذا كان قد تم تفريغ الألغام منذ ذلك الحين. ولم تكشف المصادر عن الكيفية التي حددت بها الولايات المتحدة أنه جرى شحن ألغام على سفن إيرانية ، لكن مثل هذه المعلومات الاستخباراتية عادة ما يتم جمعها من خلال صور الأقمار الصناعية أو مصادر بشرية سرية أو مزيج من الطريقتين. وقال مسؤول في البيت الأبيض عندما طُلب منه التعليق على استعدادات إيران «بفضل تنفيذ الرئيس ببراعة لعملية مطرقة منتصف الليل والحملة الناجحة ضد الحوثيين وحملة أقصى الضغوط، لا يزال مضيق هرمز مفتوحا، وتمت استعادة حرية الملاحة، وتم إضعاف إيران بشكل كبير». ولم ترد وزارة الدفاع الأميركية «البنتاغون» حتى الآن على طلب التعليق. كما لم ترد البعثة الإيرانية في الأمم المتحدة على طلبات التعليق. وقال المسؤولان إن الحكومة الأميركية لم تستبعد احتمال أن يكون تحميل الألغام خدعة. وأضافا أن الإيرانيين ربما جهزوا الألغام لإقناع واشنطن بجدية طهران في إغلاق المضيق ، ولكن دون نية لذلك. وربما كان الجيش الإيراني ببساطة يقوم بالاستعدادات اللازمة في حال أصدر قادة إيران الأمر. وقال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في مقابلة مع شبكة «سي.بي.إس» نيوز إن القصف الأميركي لموقع فوردو النووي الإيراني «ألحق أضرارا جسيمة وفادحة» بالمنشأة. وأضاف في المقابلة التي أذيعت الثلاثاء «لا أحد يعرف بالضبط ما الذي حدث في فوردو. إلا أن ما نعرفه حتى الآن هو أن المرافق تعرضت لأضرار جسيمة وفادحة». وقال «تعمل منظمة الطاقة الذرية في الجمهورية الإسلامية الإيرانية... حاليا على إجراء تقييم وتقدير، وسيتم رفع تقرير بهذا الشأن للحكومة». ونقلت صحيفة واشنطن بوست يوم الأحد عن أربعة مصادر مطلعة على معلومات مخابراتية سرية متداولة داخل دوائر الحكومة الأميركية أن اتصالات إيرانية جرى رصدها قللت من حجم الضرر الذي سببته الضربات الأميركية للبرنامج النووي الإيراني. وأجرى عراقجي، محادثة هاتفية مع منسقة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس، بشأن آخر التطورات الإقليمية وشدد عراقجي في المحادثة التي جرت الثلاثاء، على «مسؤولية جميع الحكومات في إدانة العدوان العسكري لإسرائيل وأميركا على إيران» ، وقال: «إن أي تصريحات تبرر، ضمنيا أو صراحة، الانتهاكات الجسيمة للقانون الدولي والجرائم التي يرتكبها الكيان الصهيوني تعتبر مشاركة وتواطؤا في الجرائم المرتكبة»، بحسب ما نقلته «إرنا». وأضاف: «بوقف عدوان الكيان الصهيوني، أوقفنا عملياتنا الدفاعية وأظهرنا حسن نيتنا. هذا الإجراء يظهر بوضوح أن الجمهورية الإسلامية الإيرانية ، على عكس وجود الكيان الصهيوني المُحرِّض للحرب، لم تكن البادئة بالحرب ولا ترغب في استمرارها». كما أكد وزير الخارجية الإيراني على عدم ثقة إيران بالولايات المتحدة ، حيث قال: «لقد شُنَّت الاعتداءات العسكرية من قِبَل الكيان الصهيوني واميركا على بلدنا بينما كانت إيران في خضم المفاوضات والدبلوماسية، وكانت اميركا هي التي خانت المفاوضات والدبلوماسية».

وزير الخارجية الإيراني: نحتاج سنوات طويلة لإعادة البرنامج النووي للعمل
وزير الخارجية الإيراني: نحتاج سنوات طويلة لإعادة البرنامج النووي للعمل

صدى البلد

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • صدى البلد

وزير الخارجية الإيراني: نحتاج سنوات طويلة لإعادة البرنامج النووي للعمل

قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، اليوم الأربعاء، إن المنشآت النووية الإيرانية تضررت بشدة خلال الهجمات الأمريكية عليها. وأضاف عراقجي، أن طهران ستحتاج إلى سنوات طويلة لإعادة البرنامج النووي للعمل مرة أخرى، بحسب 'سي بي إس' الأمريكية. وانتقد عراقجي تعرض بلاده لهجوم عسكري مخالف للقوانين الدولية، ومعاهدة الانتشار النووي التي تسمح للدول بتوليد الطاقة سلميا عبر تخصيب اليورانيوم، وهو ما كانت تسعى له طهران. وتعرضت إيران خلال مفاوضاتها النووية مع أمريكا إلى هجوم إسرائيلي مفاجئ على منشأة نطنز النووية،واغتيال 17 عالما نوويا. واستمرت الحرب لمدة 12 يوما، انتهت بهجوم أمريكي على المنشآت النووية الإيرانية الكبرى. وقال وزير الدفاع الأمريكي 'بيت هيجسيث': إن البرنامج النووي الإيراني تراجع لمئات السنين؛ بسبب القنابل الثقيلة التي ألقتها الولايات المتحدة، والتي بلغ وزنها 185 طنا. وأعقب ذلك، رد إيراني على الهجوم الأمريكي؛ حتى تحقق وقف إطلاق النار.

عراقجي: لن نعود للمفاوضات إلى بضمانات من واشنطن بعدم العدوان علينا مجددا
عراقجي: لن نعود للمفاوضات إلى بضمانات من واشنطن بعدم العدوان علينا مجددا

الوسط

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • الوسط

عراقجي: لن نعود للمفاوضات إلى بضمانات من واشنطن بعدم العدوان علينا مجددا

قال وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، إن العودة للمفاوضات مع الولايات المتحدة الأميركية مشروطة بضمان عدم استغلال واشنطن للمحادثات مجدداً لأغراض العدوان العسكري على إيران، لكنه شدد على أن أبواب الدبلوماسية لن تغلق أبدا. وتابع عراقجي، في مقابلة مع شبكة «سي بي إس» الأميركية، أن تخصيب اليورانيوم صناعة متطورة قائمة على العلم، و«إذا تضررت هذه الصناعة أو دُمرت، يمكننا إصلاح الضرر بسرعة وتجاوز العقبات لتحقيق التقدم فيها من جديد»، مضيفا «لا يمكن تدمير تكنولوجيا التخصيب وعلمها بالقصف»، وفق ما نقلت وكالة تسنيم. مصدر فخر وكرامة وطنية وشدد على أن «البرنامج النووي السلمي لبلادنا» أصبح مصدر فخر وكرامة وطنية، مضيفا «صمدنا في وجه حربٍ فُرضت علينا لمدة اثني عشر يومًا، لذا لن يتراجع الشعب عن التخصيب». وأكد عراقجي، أن إيران أظهرت خلال الحرب «قوتها وإرادتها للدفاع عن نفسها»، و«سنستمر في القيام بذلك في حالة تعرضنا لأي عدوان». وشنت «إسرائيل» في 13 يونيو الجاري ضربات عسكرية واسعة على إيران، مستهدفة مواقعها العسكرية والنووية، بالإضافة إلى منشآت مدنية وقادة عسكريين وعلماء نوويين. فيما ردّت إيران بهجمات واسعة في إطار عملية بعنوان «الوعد الصادق 3»، شملت صواريخ باليستية وطائرات مسيَّرة استهدفت مواقع عسكرية واستخبارية وحيوية داخل الأراضي المحتلة. وفي ذروة التصعيد، نفذت الولايات المتحدة ضربات عسكرية ضد منشآت نووية إيرانية، بينما ردت إيران بهجوم استهدف قاعدة «العديد» الأميركية في قطر، وذلك قبل إعلان وقف إطلاق النار بين الجانبين يوم 24 يونيو الجاري.

تقرير: إسرائيل أعدت خطة لتدمير النووي الإيراني منذ 2010
تقرير: إسرائيل أعدت خطة لتدمير النووي الإيراني منذ 2010

معا الاخبارية

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • معا الاخبارية

تقرير: إسرائيل أعدت خطة لتدمير النووي الإيراني منذ 2010

تل ابيب- معا- أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم السبت، بأن إسرائيل كانت تستعد لضربات واسعة ضد البرنامج النووي الإيراني منذ أكثر من عقد. وذكرت هيئة البث الإسرائيلية، مساء اليوم السبت، أن الخطة السرية بدأت عام 2010 باختراق عملاء جهاز "الموساد" في عمق الأراضي الإيرانية لجمع معلومات دقيقة عن البرنامج النووي لطهران. وأوضحت أن عمليات المراقبة لم تقتصر على المواقع المعروفة مثل نطنز وفوردو، بل امتدت لتشمل منشآت سرية في طهران وأصفهان، حيث رصد عملاء الموساد إنتاج أجهزة الطرد المركزي داخل معامل غير مُعلنة، وكشفوا مواقع حساسة لتصنيع مكونات قنابل نووية، من بينها أنفاق لتجهيز المتفجرات البلاستيكية. وفي السياق نفسه، نفى وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، الأسبوع الماضي، التوصل إلى أي اتفاق مع واشنطن لاستئناف المفاوضات حول البرنامج النووي، التي توقفت بعد بدء الهجوم الإسرائيلي على إيران في منتصف الشهر الجاري. وقال عراقجي، في تصريح نقلته وكالة "تسنيم" الرسمية، إن "بعض التكهنات حول استئناف المفاوضات لا ينبغي أخذها على محمل الجد،أُعلن بصراحة أنه لم يتم التوصل إلى أي اتفاق أو تحديد موعد أو إجراء أي محادثات لبدء مفاوضات جديدة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store