logo
#

أحدث الأخبار مع #علمالزلازل

تحدث بهذه المناطق.. عالم هولندي يحذر من سلسلة زلازل خلال أسبوع
تحدث بهذه المناطق.. عالم هولندي يحذر من سلسلة زلازل خلال أسبوع

الاقباط اليوم

timeمنذ 7 أيام

  • علوم
  • الاقباط اليوم

تحدث بهذه المناطق.. عالم هولندي يحذر من سلسلة زلازل خلال أسبوع

لا يزال عالم الزلازل الهولندي الشهير فرانك هوجربيتس، يثير الجدل يوما بعد يوم، من خلال توقعاته التي تصدق في كثير من الأوقات بشكل كبير، مثلما توقع بالزلزال الذي ضرب اليونان منذ يومين وشعر به سكان مصر. تحذير.. زلزال جديد خلال اسبوع نشر عالم الزلازل الهولندي الشهير فرانك هوجربيتس، مقطع مصوَّر عبر قناته الرسمية على "يوتيوب"، عرض خلاله خرائط وتوقعات تشير إلى احتمالية حدوث نشاط زلزالي قوي خلال الأيام المقبلة، بناءً على تحليل ما وصفه بـ«الاقترانات الكوكبية المؤثرة». وقال هوجربيتس في الفيديو: «دعونا نلقي نظرة على الإطار الزمني الممتد من 13 إلى 22 مايو، حيث تظهر العديد من القمم الحمراء والأرجوانية على الخرائط، وهي مؤشر مقلق». وأشار إلى أن التحذير يبدأ فعليًا من مساء يوم 14 مايو، بسبب اقترانات فلكية تشمل كوكب الزهرة، عطارد، وأورانوس، وتتزامن مع اقتران قمري مع كوكب المشتري، إضافة إلى اقترانات بين عطارد، الشمس، والمريخ. زلزالين خلال 3 أيام رغم الشعبية الكبيرة، التي يحظى بها هوجربيتس على منصات التواصل الاجتماعي، إلا أن المجتمع العلمي لا يعتبر علم الزلازل المرتبط بالتحليل الفلكي منهجًا دقيقًا أو معتمدًا علميًا في التنبؤ بالنشاط الزلزالي، ومع ذلك، فإن تقاريره تثير الاهتمام والمتابعة بين الجمهور، خاصةً في فترات النشاط الزلزالي المرتفع حول العالم. وبحسب تحليله، تُعد أيام 15 و16 و17 مايو من أكثر الأيام عرضة لحدوث زلازل كبيرة، قائلاً: »يمكن أن نشهد هزات أرضية قوية تتراوح قوتها بين 7 إلى 8 درجات، وقد يصل العدد إلى زلزالين أو ثلاثة خلال هذا الإطار الزمني. واستشهد هوجربيتس بزلزال تركيا الكبير الذي وقع قبل أكثر من عامين، وبلغت قوته 7.8 درجة، مبيّنًا أنه جاء بعد ظروف فلكية مشابهة تضمّنت تقارب الزهرة وعطارد. رصد توقعات هوجربيتس وقت الكوارث يظل الجدل قائمًا بين جمهور هوجربيتس والمؤسسات العلمية الرسمية، ففي لحظات القلق من كوارث محتملة لا يتردد الكثيرون في رصد توقعاته ومراجعة الخرائط التي ينشرها. على الجانب الآخر، تدعو الأوساط العلمية إلى الاعتماد على الأدلة الجيولوجية والبحث المخبري المرصود علميًا في رصد الزلازل، هكذا يبقى الاهتمام الواسع بما ينشره هوجربيتس علامة على بحث الإنسان المستمر لفهم الظواهر الطبيعية، رغم اختلاف الرؤى حول منهجيته العلمية وأدواته في التحليل والتوقع.

توقعات مرعبة لعالم الزلازل الهولندي خلال 3 أيام متتالية
توقعات مرعبة لعالم الزلازل الهولندي خلال 3 أيام متتالية

الاقباط اليوم

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • الاقباط اليوم

توقعات مرعبة لعالم الزلازل الهولندي خلال 3 أيام متتالية

في مقطع مصوَّر نشره عبر قناته الرسمية على "يوتيوب"، عرض عالم الزلازل الهولندي الشهير فرانك هوجربيتس خرائط وتوقعات تشير إلى احتمالية حدوث نشاط زلزالي قوي خلال الأيام المقبلة، بناءً على تحليل ما وصفه بـ"الاقترانات الكوكبية المؤثرة". قال هوجربيتس في الفيديو "دعونا نلقي نظرة على الإطار الزمني الممتد من 13 إلى 22 مايو، حيث تظهر العديد من القمم الحمراء والأرجوانية على الخرائط، وهي مؤشر مقلق" وأشار إلى أن التحذير يبدأ فعليًا من مساء يوم 14 مايو، بسبب اقترانات فلكية تشمل كوكب الزهرة، عطارد، وأورانوس، وتتزامن مع اقتران قمري مع كوكب المشتري، إضافة إلى اقترانات بين عطارد، الشمس، والمريخ. واستشهد هوجربيتس بزلزال تركيا الكبير الذي وقع قبل أكثر من عامين، وبلغت قوته 7.8 درجة، مبيّنًا أنه جاء بعد ظروف فلكية مشابهة تضمّنت تقارب الزهرة وعطارد. وبحسب تحليله، تُعد أيام 15 و16 و17 مايو من أكثر الأيام عرضة لحدوث زلازل كبيرة، قائلاً 'يمكن أن نشهد هزات أرضية قوية تتراوح قوتها بين 7 إلى 8 درجات، وقد يصل العدد إلى زلزالين أو ثلاثة خلال هذا الإطار الزمني.' ورغم الشعبية التي يحظى بها هوجربيتس على منصات التواصل الاجتماعي، إلا أن المجتمع العلمي لا يعتبر علم الزلازل المرتبط بالتحليل الفلكي منهجًا دقيقًا أو معتمدًا علميًا في التنبؤ بالنشاط الزلزالي. ومع ذلك، فإن تقاريره تثير الاهتمام والمتابعة بين الجمهور، خاصةً في فترات النشاط الزلزالي المرتفع حول العالم.

أثر يفوق تسونامي .. ماذا سيحدث إذا ثار بركان جبل فوجي؟
أثر يفوق تسونامي .. ماذا سيحدث إذا ثار بركان جبل فوجي؟

الاقتصادية

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • الاقتصادية

أثر يفوق تسونامي .. ماذا سيحدث إذا ثار بركان جبل فوجي؟

لا توجد أي دلائل على نشاط بركاني وشيك في جبل فوجي الياباني، البالغ ارتفاعه 3776 مترا، لكن ثوران البركان الخامل – إن حدث - سيُشكّل "كارثة كبرى"، حتى في وجود خطة استجابة، وفقا لما يقوله علماء مختصون. وأصدرت اليابان تقريرا مفصلا حول التدابير التي ستُتبع إذا ثار الجبل وألقى كميات هائلة من الرماد البركاني على شرق البلاد، بما في ذلك العاصمة طوكيو. يُقدّر التقرير، المُستند إلى دراسة أجراها خبراء وأصدرتها الحكومة يوم الجمعة، أن ثورانا كبيرا لأشهر قمم اليابان قد يُطلق ما يصل إلى 490 مليون متر مكعب من الرماد في الغلاف الجوي. يُعادل هذا الرقم نحو 10 أمثال كمية الحطام الناتج عن زلزال وتسونامي عام 2011، اللذين دمّرا جزءا كبيرا من شمال شرق اليابان، وفقا لصحيفة "ساوث تشاينا مورنينج بوست". يركز التقرير أيضا على تدابير حماية المواطنين، حيث توصي السلطات بالاحتماء في حالة حدوث ثوران بركاني يترك رواسب عميقة على الأسطح المكشوفة، ويشير إلى أن كارثة من المستوى الرابع ستتطلب إخلاء كاملا للمنطقة المتضررة. وقد تُعطل كميات كبيرة من الرماد حركة المركبات، وتتداخل مع إمدادات الطاقة والمعدات الإلكترونية، بينما قد يتسبب تراكم الرماد على المباني في انهيار بعضها. ويمكن لطبقة صغيرة من الرماد لا تتجاوز 10 سنتيمترات، أن تُعطّل مركبة رباعية الدفع. مشكلات غير متوقعة بعيدا عن التوقعات وخطط الاستجابة، قد يُسبب الرماد البركاني مشكلات غير متوقعة، وفقا لتاكيشي ساجيا، الأستاذ في مركز أبحاث علم الزلازل وعلم البراكين والتخفيف من آثار الكوارث في جامعة ناجويا. يتكون هذا النوع من الرماد من شظايا صغيرة من الصخور المنصهرة، ما يُحوّله فعليا إلى مسحوق زجاجي دقيق. سيُدمّر هذا المسحوق أي جهاز إلكتروني يدخل إليه ويخدش أي سطح إذا حاول أحدهم مسحه، بحسب ساجيا. قد يُؤدي أيضا إلى انهيار المنازل وإغلاق الطرق ووقف القطارات. يكون هذا الرماد البركاني أكثر خطورة على الطائرات أثناء الطيران، حيث قد يتسرب إلى المحركات ويتسبب في توقفها. ويشير ساجيا إلى الفوضى التي واجهتها شركات الطيران العالمية لأشهر بعد ثوران بركان أيسلندا 2010. وقال أستاذ مركز أبحاث علم الزلازل إن التخلص من 30 سنتيمترا من الرماد البركاني من مساحة واسعة "يختلف تماما عن التخلص من الكمية نفسها من الثلج. لا يوجد مكان مناسب لوضع هذه الكمية من الرماد، وعلينا أن نتذكر أن حركة النقل ستتعطل بشدة". لا ثورة وشيكة بينما لا توجد مؤشرات على ثورة وشيكة لبركان جبل فوجي الخامل، فإن آخر مرة ثار فيها كانت في ديسمبر 1707، لذلك، فإن السلطات اليابانية تراقبه عن كثب وباستمرار. في ذلك الزمن، شهد الجبل نشاطا زلزاليا متكررا عند قاعدته لمدة عامين، يُعرف باسم ثوران هوي، وقد أحدث ذلك البركان فوهة على الواجهة الجنوبية الغربية للجبل لا تزال مرئية حتى اليوم. تسبب ثوران 1707 في إتلاف المحاصيل، وأحدث مجاعة واسعة النطاق خلال العام التالي، ودمر المباني الخشبية التقليدية. لا توجد إحصاءات موثوقة عن عدد الوفيات الناجمة عن الثوران أو عواقبه. في الأعوام الأخيرة، أعدت الحكومات المحلية في المناطق المحيطة بجبل فوجي خرائط للكوارث وخطط إخلاء للسكان لحمايتهم من تدفقات الحمم البركانية المحتملة. كما صدرت تعليمات للسكان بتخزين الضروريات مثل الطعام والماء ومستلزمات الإسعافات الأولية.

علماء يدرسون نشاط الشمس للتنبؤ بحدوث الزلازل قبل وقوعها!
علماء يدرسون نشاط الشمس للتنبؤ بحدوث الزلازل قبل وقوعها!

أخبارنا

time٠٧-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • أخبارنا

علماء يدرسون نشاط الشمس للتنبؤ بحدوث الزلازل قبل وقوعها!

نجح علم الزلازل seismology في تفسيرها وكيفية حدوثها كنتيجة لحركة الصفائح التكتونية المكونة لطبقات الأرض. أما بالنسبة للقدرة على التنبؤ بها، فلازال هناك الكثير الذي على العلماء التوصل له للتمكن من إطلاق تحذير أو تنبيه قبل وقوع هزات أرضية قوية. وفي السنوات الأخيرة، ركزت الأبحاث على وجود علاقة محتملة بين الشمس أو القمر والنشاط الزلزالي على الأرض حيث أشارت بعض الدراسات إلى تفاعل التأثير الكهرومغناطيسي للشمس أو قوى المد والجزر المرتبطة بالقمر مع قشرة الكوكب ونواته وغطائه. واستكشف باحثون من جامعة تسوكوبا والمعهد الوطني لعلوم الصناعة والتقنية المتقدمة في اليابان احتمالية أن يلعب مناخ الأرض وتأثره بحرارة الشمس دوراً في القدرة على التنبأ بالهزات الأرضية، وفقًا لموقع ساينس ديلي العلمي. وقام الباحثون بتحليل بيانات الزلازل إلى جانب السجلات الخاصة بالنشاط الشمسي ودرجات حرارة سطح الأرض. وتعتبر الدراسة امتدادًا لدراسة سابقة ربطت النشاط الشمسي بنماذج الزلازل على الأرض لتحديد التأثير السببي بينهما، بحسب موقع المعهد الأمريكي للفيزياء AIP. ويشرح الباحث الرئيسي للدراسة، ماثيوس هنريك جونغويرا سالدانها: "إن الحرارة الشمسية تسبب تغييرات في درجات حرارة الغلاف الجوي، وهو ما قد يؤثر بدوره على أمور اخرى كخصائص الصخور وحركة المياه الجوفية". ويضيف جونغويرا سالدانها: "إن مثل هذه التقلبات قد تجعل الصخور أكثر هشاشة وعرضة للتشقق، كما أن التغيرات في هطول الأمطار وذوبان الثلوج قد تغير معدلات الضغط على الصفائح التكتونية للأرض. ورغم أن هذه العوامل قد لا تكون المحرك الرئيسي للزلازل، فإنها قد تلعب دوراً يمكن أن يساعد في التنبؤ بالنشاط الزلزالي". وتوصل الباحثون كذلك إلى أن إدراج درجات حرارة سطح الأرض في نموذج الدراسة الخاص بالزلازل، يجعل توقعات حدوث هزات أرضية أكثر دقة، وخاصة محدودة القوة. ويرى الباحثون أن الأمر 'منطقي" لأن الحرارة والمياه تؤثران في الغالب على الطبقات العليا من قشرة الأرض. ويتطلع الباحثون إلى دمج التوقعات الخاصة بنشاط الشمس في نماذج مفصلة لدرجة حرارة الأرض، بما قد يساعد في إصدار توقعات لنشاط الزلازل وتحقيق فهمًا أكبر لأسباب حدوثها.

لغز القارتين العملاقتين في باطن الأرض.. اكتشاف يغير فهمنا للوشاح العميق
لغز القارتين العملاقتين في باطن الأرض.. اكتشاف يغير فهمنا للوشاح العميق

البيان

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • البيان

لغز القارتين العملاقتين في باطن الأرض.. اكتشاف يغير فهمنا للوشاح العميق

توصل فريق بحثي دولي من المملكة المتحدة والولايات المتحدة إلى أن هناك كتلتين هائلتين بحجم القارات، مدفونتين في عمق وشاح الأرض، ولكنهما تختلفان بشكل أساسي عن بعضهما البعض، على عكس الاعتقاد السابق. وقد يكون لهذه الاختلافات تأثيرات كبيرة، بما في ذلك عدم استقرار المجال المغناطيسي للأرض. اكتشاف المقاطعتين الكبيرتين منخفضتي السرعة (LLVPs) تم اكتشاف هاتين الكتلتين، المعروفتين باسم "المقاطعتين الكبيرتين منخفضتي السرعة" (LLVPs)، لأول مرة في الثمانينيات من القرن العشرين عندما لاحظ الجيولوجيون أن الموجات الزلزالية تنتقل عبر منطقتين في الوشاح السفلي بسرعة أبطأ بكثير مما كان متوقعًا. يبلغ ارتفاع كل منهما نحو 900 كيلومتر (559 ميلًا) وعرضها يمتد لآلاف الأميال، مما يجعلها تغطي معًا حوالي 25% من سطح نواة الأرض، وفقا لمجلة "نيوزويك" الأمريكية. لطالما اعتقد العلماء أن هذه الكتل تتكون من قشرة محيطية قديمة اندست في الوشاح، واعتُبر أن لهما خصائص فيزيائية متشابهة نظرًا لتشابه طريقة مرور الموجات الزلزالية خلالهما. لكن الدراسة الجديدة كشفت أن تكوينيهما وعمرهما يختلفان بشكل جوهري، رغم تشابه درجات حرارتهما، وهو ما يفسر سبب ظهور الموجات الزلزالية بشكل متطابق خلالهما رغم اختلاف بنيتهما. وفقًا للدراسة التي أجرتها باولا كوليميجر، خبيرة علم الزلازل من جامعة أكسفورد، فإن هذا الاختلاف في التركيب دون اختلاف كبير في درجة الحرارة هو عامل أساسي في فهم طبيعة هاتين الكتلتين. التطور الجيولوجي لـ LLVPs استخدم الباحثون نموذجًا يجمع بين الحمل الحراري في الوشاح وإعادة بناء حركات الصفائح التكتونية خلال آخر مليار سنة، ما ساعدهم على فهم تطور هذه الكتل بمرور الزمن. كشفت المحاكاة عن اختلافات واضحة بين الكتلتين: الكتلة الأفريقية تتكون من مواد أقدم وتمتزج بشكل أفضل مع الوشاح المحيط بها. الكتلة تحت المحيط الهادئ تحتوي على 50% من قشرة المحيط التي اندست خلال آخر 1.2 مليار سنة، مما يجعلها أكثر تجددًا. وتشير النماذج إلى أن كتلة المحيط الهادئ قد تلقت باستمرار قشرة محيطية جديدة خلال الـ 300 مليون سنة الماضية، بسبب قربها من حزام النار، وهو حزام زلزالي وبركاني ضخم يحيط بالمحيط الهادئ. في المقابل، لم تتعرض الكتلة الأفريقية لنفس المعدل من التجديد، ما أدى إلى امتزاجها بشكل أكبر مع الوشاح المحيط بها وانخفاض كثافتها. ويُعتقد أن هذا الاختلاف في الكثافة هو السبب في كون الكتلة الأفريقية أكثر انتشارًا وارتفاعًا مقارنة بنظيرتها في المحيط الهادئ. التأثيرات على المجال المغناطيسي للأرض نظرًا لموقع LLVPs في عمق الوشاح وارتفاع درجات حرارتهما، فإنهما تؤثران بشكل مباشر على كيفية تبديد الحرارة من نواة الأرض. ووفقًا للدراسة، فإن فقدان الحرارة من النواة يحدث بشكل أكبر في المناطق التي يكون فيها الوشاح العلوي أكثر برودة، مما يعني أن LLVPs تعيق هذه العملية. وقالت كوليميجر في تصريح لمجلة نيوزويك: "إن استخلاص الحرارة من النواة يتم أساسًا في الأماكن التي يكون فيها الوشاح العلوي أكثر برودة، وبالتالي، فإن LLVPs هي المناطق التي يتم فيها استخراج كمية أقل من الحرارة من النواة." ويؤثر هذا على الحمل الحراري في النواة الخارجية، وهي العملية المسؤولة عن توليد المجال المغناطيسي للأرض. إذا أصبح توزيع الحرارة غير متوازن، فقد يؤدي ذلك إلى انعكاس المجال المغناطيسي، مما قد يتسبب في إضعافه مؤقتًا، مما قد يؤثر على أنظمة الاتصالات، شبكات الطاقة، والقدرات الملاحية لدى بعض الحيوانات. أكد الباحثون أن هذه الاختلافات في الكثافة يجب أخذها في الاعتبار عند دراسة ديناميكيات الأرض العميقة وتطور المجال المغناطيسي. وأشاروا إلى ضرورة البحث عن بيانات إضافية، مثل ملاحظات الجاذبية الأرضية، لتأكيد الفرضيات المتعلقة بعدم تماثل الكتلتين. واختتمت كوليميجر حديثها قائلة: "نحن بحاجة إلى مزيد من البيانات لتحديد مدى صحة الاختلاف في الكثافة، ومن الممكن تحقيق ذلك من خلال دراسة المجال الجاذبي للأرض." يكشف هذا البحث عن مدى تعقيد أعماق كوكبنا، حيث أن الكتلتين العملاقتين المدفونتين في الوشاح السفلي ليستا مجرد بقايا قشرة محيطية قديمة، بل تشكلان جزءًا أساسيًا من ديناميكيات الأرض العميقة. قد تؤثر اختلافاتهما في التكوين والكثافة على استقرار المجال المغناطيسي، مما يجعل فهمهما ضروريًا لفهم مستقبل الأرض.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store