أحدث الأخبار مع #عمرحبتورالدرعي،


الاتحاد
منذ 2 أيام
- أعمال
- الاتحاد
«الشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة» تتلقى 21 مليون درهم من بنك دبي الإسلامي
أبوظبي (الاتحاد) في إطار الشراكة المؤسسية والتكامل في خدمة المجتمع، وبصفتها هيئة اتحادية مختصة بالزكاة بدولة الإمارات العربية المتحدة، تلقت الهيئة العامة للشؤون اﻹسلامية واﻷوقاف والزكاة دعماً مالياً قدره 21 مليون درهم من بنك دبي الإسلامي لمصلحة مشاريع الزكاة التي تنفذها الهيئة. وقد ثمّن معالي الدكتور عمر حبتور الدرعي، رئيس الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، هذه المبادرة من بنك دبي الإسلامي، والتي تعكس روح التعاون والتكامل بين الجانبين في توزيع أموال الزكاة من خلال قنواتٍ موثوقة ومؤطرة شرعياً وإدارياً، مشيراً إلى أن الهيئة لديها قاعدة بيانات المستحقين على مستوى الدولة، وتخضع لتحديثٍ دوري، وتُدار ضمن منظومة رقمية متكاملة، تضمن وصول الزكاة إلى مستحقيها بدقة وفاعلية. وقال الدرعي: «إن هذا الدعم هو ترجمةٌ حقيقيةٌ لقيم المسؤولية المجتمعية، ويجسد أصالة النهج الإماراتي في مدّ يد العون للمحتاجين، مؤكداً أن الهيئة تسعد بهذه الشراكة الاستراتيجية التي تسهم في تعزيز الاستقرار الاجتماعي وتحقيق تطلعات الدولة في تحقيق التكافل والتنمية المستدامة». وتأتي هذه المساهمة في سياق دعم البنك لبرامج الهيئة الرامية إلى الارتقاء بجودة حياة المستفيدين من الزكاة، من خلال منظومة مؤسسية قائمة على الحوكمة والشفافية، وآليات عملٍ رقمية متقدمة تضمن عدالة التوزيع وسرعة الإنجاز وفق أولويات الإنفاق الشرعي، ويجسّد التزام بنك دبي الإسلامي بدوره الإنساني والمجتمعي، ومساهمته الفاعلة في دعم السياسات الوطنية في هذا الشأن.


الاتحاد
منذ 2 أيام
- أعمال
- الاتحاد
عمر الدرعي: تحقيق إنجازات نوعية في قطاع بناء وصيانة المساجد على مستوى الدولة
دبي (الاتحاد) اعتمد مركز المسرعات الحكومية في مكتب رئاسة مجلس الوزراء بوزارة شؤون مجلس الوزراء، آلية «المسار السريع» التي تقلص مدة إنجاز معاملات بناء المساجد من عشرة أيام إلى ثلاثة أيام عمل، وذلك في ختام دفعة مسرعات مبادرة تيسير بناء المساجد التي أطلقها في مايو الماضي بالتعاون مع الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، وذلك في إطار الجهود الحكومية لتعزيز الكفاءة والحد من الإجراءات البيروقراطية، وتسهيل رحلة المحسنين في بناء المساجد. وأعلن مركز المسرعات الحكومية، توقيع 10 شراكات جديدة مع عدد من الجهات الحكومية والخاصة، بهدف إطلاق «مسارات مسرّعة» تسهم في تسريع وتبسيط الإجراءات المرتبطة بعمليات بناء المساجد في مختلف إمارات الدولة. وشهدت الدفعة حصر عدد من الأراضي الجاهزة للبناء والمصرح بها بالكامل، بما يتيح للمحسنين البدء في التنفيذ دون تأخير أو إجراءات إضافية، إلى جانب إعداد دليل موحد لاشتراطات التصميم المعماري والإنشائي للمساجد على مستوى الدولة، يعزز من كفاءة التنفيذ ويوحّد التوجهات الفنية والتنظيمية. خطوة استراتيجية وأكد معالي الدكتور عمر حبتور الدرعي، رئيس الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، أن مبادرة «تيسير بناء المساجد» التي تهدف لتوحيد تصميم بناء المساجد، وتسريع وتيرة إنشائها، ووضع دليل إجرائيّ محكم، تعدّ خطوة استراتيجية، ذات طابع تنظيميّ، تجسد مسؤولية وطنية، ورسالة ثقافية رفيعة، تنسجم مع تطلعات القيادة الرشيدة، وتترجم رؤية حكومة دولة الإمارات في التطوير والارتقاء المستدام. وقال معاليه: إن حجم العمل الميدانيّ في مجال بناء المساجد، يستوجب هذه الانطلاقة المدروسة بعناية فائقة، إذ لا يقتصر المشروع على إنشاء عدد محدود من المساجد، بل يشمل سنويّاً بناء عشرات المساجد، وصيانة المئات الأخرى القائمة، ضمن أرقام متنامية، تعكس طموح القيادة وحرصها على الارتقاء بهذا القطاع الحيويّ عاماً بعد عام، وهو بذلك يخلق منظومة مرنة مبنية على الاستباقية، تعزز فعالية الأداء الحكومي، من خلال تنسيق الجهود المؤسسية، والحدّ من البيروقراطية، وتقليص الإجراءات التنظيمية، بما يضمن اتخاذ قرارات تنفيذية سريعة وفعالة، وفق معايير واضحة، تكفل توحيد المسار، وتحقيق إنجازات نوعية في قطاع بناء وصيانة المساجد على مستوى الدولة. وأضاف الدرعي أن المساجد مناراتٌ حضاريةٌ عظيمة، ومحاضن التسامح والاعتدال والتنشئة الطيبة، ومصداتٌ أمام تيارات التشدد والتطرف، تقوم بدور التوعية الصادقة للمجتمع، وحراسة القيم الإيمانية والوطنية، ولذلك تبرز مسؤوليتنا المشتركة، كمؤسسات وطنية وشركاء حكوميين، في منح هذا الملف خصوصية استثنائية من حيث التعامل، وتسهيل الإجراءات، وتقليص التحديات، بما يعكس توجهات قيادتنا الرشيدة، وتطلعات حكومتنا التي لا تتهاون في أيّ شيء يخدم الإنسان والمجتمع، كما قال صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله ورعاه: «إنّ المساجد، وعلى امتداد دولة الإمارات، تجسد منابر الخير والعلم والدعوة للتسامح والوسطية والسلام». رحلة المحسنين وأكدت هدى الهاشمي، مساعد وزير شؤون مجلس الوزراء لشؤون الاستراتيجية، أن مخرجات دفعة مسرعات مبادرة «تيسير بناء المساجد»، تمثل خطوة ريادية، تترجم توجيهات القيادة الرشيدة في تطوير حلول مبتكرة للتحديات وتحويلها إلى فرص تسهم في الارتقاء بجودة الحياة. وقالت هدى الهاشمي: «خلال الفترة الماضية عملت فرق العمل من الجهات الاتحادية والمحلية والخاصة بروح الفريق الواحد، بهدف الحد من الإجراءات البيروقراطية، وصولاً إلى تصفيرها في العمل الحكومي، وتسهيل رحلة المحسنين في بناء المساجد، عبر تقليل عدد الخطوات المطلوبة وتقليص المدة الزمنية لإنجاز المشاريع من مرحلة التصميم وحتى اكتمال البناء». وأضافت، أن الشراكات التي أطلقت في ختام دفعة المسرعات، تجسد الرؤى المشتركة لمختلف الجهات الحكومية والخاصة لخدمة المجتمع، وتعكس روح التعاون والتكامل الذي تتميز به دولة الإمارات في مسيرتها التنموية والتطويرية المستمرة. ركزت أعمال الدفعة على أربعة محاور رئيسية تمثلت في التصاميم المعمارية والإنشائية، والبنية التحتية، والأراضي والتخطيط، بالإضافة إلى محور التراخيص والإجراءات التنظيمية. شراكات لرفع الكفاءة شملت قائمة الشراكات الجديدة بين مركز المسرعات الحكومية كلاً من: الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، وبلدية الفجيرة، والاتحاد للماء والكهرباء، ودائرة البلدية والتخطيط في عجمان، وعجمان للصرف الصحي، ودائرة بلدية رأس الخيمة، وبلدية أم القيوين، ومؤسسة الإمارات للاتصالات، وشركة دو، ومؤسسة الصرف الصحي في رأس الخيمة، وشركة تنقية للصرف الصحي في الفجيرة. نهج تكاملي تهدف الشراكات الجديدة، الموقعة مع الجهات المعنية، إلى تمكين المتبرعين من تنفيذ مبادراتهم بسهولة وسلاسة عبر إزالة الحواجز التنظيمية والإدارية، وتوحيد الإجراءات وتقليل عدد الخطوات والمستندات المطلوبة، إلى جانب تسريع الموافقات من خلال الربط الرقمي بين الجهات، ورفع كفاءة عمليات البناء من خلال مراجعة وتحديث معايير البناء، بما يسهم في خفض التكاليف وتقليل الهدر الزمني. كما تسهم الشراكات في تعزيز التنسيق بين الجهات المختصة، مثل البلديات، وهيئات الكهرباء والماء، والدفاع المدني، وهيئات الاتصالات والبنية التحتية، بما يعكس نهجاً تكاملياً بين مختلف الأطراف ويعزز من فعالية الأداء الحكومي. ويتوقع أن تحدث هذه المبادرات أثراً ملموساً في تسريع وتيرة بناء المساجد على مستوى الدولة، ومواكبة النمو السكاني والعمراني المتسارع، إلى جانب تمكين المتبرعين من المساهمة عبر حلول مرنة وسريعة، ما يعكس التزام حكومة دولة الإمارات بتعزيز الشراكة بين القطاعين الحكومي والخاص، وتكريس القيم المجتمعية والدينية، ودفع عجلة التطوير الشامل في مختلف القطاعات الخدمية. شراكة لتيسير بناء المساجد أطلق مركز المسرعات الحكومية بالتعاون مع الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، في مارس الماضي، شراكة لتيسير بناء المساجد، بهدف دفع تسريع اتخاذ القرارات، ورفع مستوى التنسيق المشترك، ما يسهم في تقليل عدد خطوات اعتماد مشاريع بناء المساجد، وتحسين آليات إصدار الموافقات والتراخيص، وتوحيد معايير البناء، إلى جانب توفير نماذج بناء معتمدة تراعي مبادئ الاستدامة وتقلل التكاليف التشغيلية.


الاتحاد
٠٢-٠٧-٢٠٢٥
- منوعات
- الاتحاد
رئيس «الشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة» يتفقد مساجد الظفرة
أبوظبي (الاتحاد) قام معالي الدكتور عمر حبتور الدرعي، رئيس الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، بجولة ميدانية تفقدية على عدد من المساجد في منطقة الظفرة، يرافقه أحمد راشد النيادي مدير عام الهيئة، وعددٌ من المسؤولين فيها، واطمأنَّ على مستوى الخدمات المقدمة للمصلين، ومدى جاهزية المرافق وصيانتها، بما يحقق راحة وطمأنينة رواد بيوت الله. تحسين مستمر وتأتي هذه الجولة في إطار حرص الهيئة على متابعة شؤون المساجد على مستوى الدولة والاطلاع على احتياجاتها، وتعزيز جهود التحسين المستمر، بما يتماشى مع رؤية القيادة الرشيدة في الاهتمام بدور العبادة ودعمها، وتوفير كل متطلباتها لتؤدي رسالتها في المجتمع باعتبارها مصدر إشعاعٍ علمي وثقافي وحضاري يعكس روح التعاون والتسامح والمودة بين أفراد المجتمع.


نافذة على العالم
٠١-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : رئيس «الشؤون الإسلامية» يتفقد الخدمات بمساجد الظفرة
الثلاثاء 1 يوليو 2025 11:21 مساءً نافذة على العالم - أبوظبي: «الخليج» قام الدكتور عمر حبتور الدرعي، رئيس الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، بجولةٍ ميدانيةٍ تفقديةٍ على عددٍ من المساجد في منطقة الظفرة، يرافقه أحمد راشد النيادي مدير عام الهيئة وعددٌ من المسؤولين فيها واطمأنَّ على مستوى الخدمات المقدمة للمصلين ومدى جاهزية المرافق وصيانتها، بما يحقق راحة وطمأنينة رواد بيوت الله. وتأتي هذه الجولة في إطار حرص الهيئة على متابعة شؤون المساجد على مستوى الدولة والاطلاع على احتياجاتها وتعزيز جهود التحسين المستمر بما يتماشى مع رؤية القيادة الرشيدة في الاهتمام بدور العبادة ودعمها وتوفير كل متطلباتها لتؤدي رسالتها في المجتمع باعتبارها مصدر إشعاعٍ علمي وثقافي وحضاري يعكس روح التعاون والتسامح والمودة بين أفراد المجتمع.


الاتحاد
٠١-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- الاتحاد
رئيس الدولة يستقبل وفد مكتب شؤون حجاج الإمارات ويشيد بجهودهم
استقبل صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، اليوم، في قصر البحر بأبوظبي، وفد مكتب شؤون حجاج دولة الإمارات واللجان التابعة المعنية بشؤون حجاج الدولة، خلال أدائهم مناسك الحج هذا العام. وأشاد سموه، خلال اللقاء، بالجهود التي بذلها مكتب شؤون الحجاج في تقديم الخدمات، وجميع التسهيلات إلى حجاج الدولة منذ وصولهم إلى الأراضي المقدسة وحتى عودتهم إلى أرض الوطن. واطلع سموه، خلال اللقاء، على المبادرات والبرامج التي نفذها المكتب لخدمة الحجاج ومتابعة شؤونهم في الأراضي المقدسة، مما وفر لهم أقصى درجات الرعاية والاهتمام، بجانب الخطط المستقبلية التي يعتزم المكتب تنفيذها لتطوير خدماته ومبادراته الخاصة بتنظيم شؤون حجاج الدولة خلال السنوات المقبلة. من جانبه، أشاد معالي الدكتور عمر حبتور الدرعي، رئيس الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، رئيس مكتب شؤون حجاج دولة الإمارات، بالدعم والاهتمام اللذين حظي بهما حجاج الإمارات من قبل صاحب السمو رئيس الدولة، ومتابعته المستمرة لشؤونهم خلال أدائهم مناسك الحج، مثمناً توجيهات سموه بشأن توفير جميع الإمكانات من أجل تيسير مهام المكتب ودعم جهوده في خدمة حجاج الدولة، كما أشاد الدرعي بتضافر جهود مختلف مؤسسات الدولة ومستوى التعاون والتنسيق بينها، من أجل الارتقاء بخدمات حجاج الإمارات. حضر مجلس قصر البحر.. سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، وسمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، وسمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في منطقة الظفرة، وسمو الشيخ سيف بن محمد آل نهيان، وسمو الشيخ نهيان بن زايد آل نهيان، رئيس مجلس أمناء مؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية، والفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الداخلية، وسمو الشيخ حامد بن زايد آل نهيان، وسمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الخارجية، وسمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، وسمو الشيخ حمدان بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون الخاصة، وسمو الشيخ زايد بن محمد بن زايد آل نهيان، ومعالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، وعدد من الشيوخ والمسؤولين والضيوف والمواطنين.