أحدث الأخبار مع #عيدروس


اليمن الآن
منذ 14 ساعات
- سياسة
- اليمن الآن
عدن تحتضن اللقاء التنسيقي الأول بين إعلام المقاومة الوطنية والهيئة الوطنية للإعلام الجنوبي
الصوره من لقاء سابق لعضو مجلس القيادة الرئاسي العميد طارق واللواء عيدروس . عُقد اليوم في العاصمة المؤقتة عدن، اللقاء التنسيقي الأول بين إعلام المقاومة الوطنية والهيئة الوطنية للإعلام الجنوبي، بهدف تعزيز التعاون الإعلامي والتنسيق في مواجهة التحديات والتهديدات المشتركة، وعلى رأسها ميليشيا الحوثي الإرهابية والجماعات المتطرفة. ترأس اللقاء من جانب إعلام المقاومة الوطنية المستشار الإعلامي نبيل الصوفي، ومن جانب الهيئة الوطنية للإعلام الجنوبي الأستاذ مختار اليافعي، نائب رئيس الهيئة، وبمشاركة عدد من القيادات الإعلامية من الجانبين. ناقش اللقاء عددًا من المحاور المتعلقة بالتعاون الإعلامي، وأكد أهمية تنسيق الجهود وتوحيد الرؤى لمواجهة التحديات الإعلامية، والتصدي لحملات التضليل، وتعزيز حضور القضايا الوطنية في وسائل الإعلام. وفي ختام اللقاء، أُعلن عن تشكيل فريق تنسيقي مشترك يتولى مهام التواصل، وإعداد خطط إعلامية مرحلية، وتنسيق التغطيات من الجبهات، وبناء شراكة إعلامية قوية ومستدامة. يأتي هذا اللقاء بناءً على توجيهات نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي وقائد المقاومة الوطنية ورئيس مكتبها السياسي، العميد طارق محمد عبدالله صالح، ونائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي ورئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، اللواء عيدروس الزُبيدي. وانطلاقًا من اللقاءات السابقة التي أكدت أهمية تكثيف التنسيق الإعلامي في هذه المرحلة الحساسة التي تمر بها البلاد، بما يخدم معركة التحرير والدفاع عن الثوابت الوطنية للطرفين. تعليقات الفيس بوك


اليمن الآن
منذ يوم واحد
- اليمن الآن
عميد في الداخلية يناشد: "لا يعلم بحالي إلا الله!
في زاوية صغيرة داخل مزرعته في أطراف مدينة الحوطة ، يرقد جسد أنهكه الزمن، وأتعبه الإهمال، وتجاهلته الوعود العميد علي محمد أحمد الكيال، رجل السبعين عاماً، وأحد ضباط وزارة الداخلية، لا يزال يُصارع الألم بعد أن انقلبت حياته رأسًا على عقب إثر حادث مروري تعرض له قبل سنوات، حين اصطدمت به دراجة نارية وجعلته حبيس الفراش. رغم إجراءه عمليتين جراحيتين في محاولة لاستعادة قدرته على الحركة، إلا أن حالته الصحية تزداد سوءًا يوماً بعد يوم لا يستطيع المشي كما كان، ولا الجلوس كما يجب، ويكتفي الآن بذكريات الخدمة، وبالأمل الباهت الذي بدأ يخفت مع مرور الوقت. يقول العميد الكيال من أبناء قرية عبرلسلوم تبن ، بصوت يثقل عليه الحزن والخذلان "أناشد قيادتنا السياسية ممثلة بالرئيس عيدروس الزبيدي، وكل من بيده المساعدة، أن ينظروا في حالي.. فوضعي لا يعلمه إلا الله وحده!" لم يطلب الكيال منزلاً، ولا منصبًا، ولا تكريماً.. فقط يتمنى أن يُستكمل علاجه، وأن يُنقذ ما تبقى من عمره من براثن الألم والوحدة والإهمال. الذين يعرفونه، يعرفون عن عزة نفسه وصموده، ولكن حتى الجبال تُرهقها الجراح إذا طالت، وحتى الرجال يضعفون إذا غاب من يُسندهم. العميد الكيال لا يزال ينتظر.. فهل من مجيب؟


المشهد العربي
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المشهد العربي
الانتقالي.. ثمرة التفويض الشعبي للرئيس عيدروس الزُبيدي
الانتقالي.. ثمرة التفويض الشعبي للرئيس عيدروس الزُبيدي في المنعطفات التاريخية المصيرية تبحث الشعوب الحرة عن منقذ يخرجها من التيه وصولا إلى بر الأمان إلا أن هذه المهمة المقدسة لا تمنحها الشعوب إلا للمتفردين من رموزها بما يمتلكون من كاريزما قيادية ثائرة مشبعة بالقيم والأخلاقيات الإنسانية وهذا ما لحظه الجميع بإعلان عدن التاريخي في ال4/ من مايو 2017م حين فوض شعب الجنوب الثائر الأخ القائد عيدروس الزبيدي بتشكيل حامل سياسي لقضية شعب الجنوب العادلة وقيادة سياسية للحامل برئاسته وعبر أكبر مليونية شاهدها العالم كله بهدف قيادة المرحلة النضالية وصولا إلى استعادة وبناء دولة الجنوب الفدرالية بحلتها الجديدة . هذه المهمة الجسيمة والشاقة التي منحتها الأغلبية الساحة من شعب الجنوب الثائر للأخ الرئيس عيدروس قاسم الزبيدي لم تمنحها عبثا أو من فراغ بل كانت نتاج إدراك عميق منها لما يمتلكه الأخ الرئيس عيدروس من رصيد نضالي وإخلاقي وإنساني وقدرات قيادية متميزة تؤهله لتحقيق مثل هذه المهمة المقدسة. وفي لحظة مصيرية فارقة وجد الأخ الرئيس عيدروس الزبيدي نفسه أمام تحد تاريخي لا مفر منه مهما كانت المعوقات وبرغبة مطلقة وقناعة تامة وقرار مستقل قبل الأخ الرئيس هذا التكريم المقدس الممنوح له من قبل شعب الجنوب العظيم رغم صعوبة المشهد السياسي المعقد داخليا وخارجيا غير آبه لثرثرات المحبطين والمشككين والمتخاذلين الذين راهنوا على عدم نجاحه متذرعين بصعوبة المشهد السياسي الشائك والمعقد على مستوى الجنوب خاصة وعلى مستوى اليمن والمنطقة والإقليم بشكل عام بفعل حالة العبث والدمار الذي سببته وتسببه الخلايا الإرهابية المتخادمة الحوثية منها والإخوانية وحلفاؤها في المنطقة والاقليم ضد الجنوب وغيرهم ؛ وبإرادة صلبة لا تلين تجاوز كل هذه الإحباطات مستمدا عزيمته من الله ومن شعبه ومن قوى التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية الشقيقة ودولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة. وخلال أسبوع واحد فقط أشتغل بشكل مكثف ليل نهار مع مكونات الثورة الجنوبية والكثير من الكيانات الجنوبية السياسية منها والمدنية عبر لجان مختصة يعرفها شعبنا أنجز من خلالها ما لم ينجزه غيره في أسابيع كاملة حتى فاجأ العالم كله بمؤتمره الصحفي الشهير الذي حضرته وتناقلته الكثير من القنوات المحلية والعربية والدولية في يوم ١١/مايو ٢٠١٧ بتشكيل المجلس الانتقالي الجنوبي ككيان وحامل سياسي لقضية شعب الجنوب وتشكيل هيئة لرئاسة المجلس الانتقالي مكونة من ٢٥ عضوا رئاسيا برئاسته. وبهذا المنجز العظيم يكون الأخ الرئيس عيدروس بن قاسم الزبيدي رئيس المجلس الانتقالي والقائد الأعلى للقوات المسلحة الجنوبية ونائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي قد أحدث نقلة نوعية غيرت مجرى التاريخ النضالي الحديث والمعاصر لشعبنا الجنوبي الثائر ؛ فرغم الحرب الشاملة التي تمارسها قوى الإرهاب الحوثية والإخوانية ضد شعبنا وقضيتنا الجنوبية العادلة مستخدمة أبشع أنواع الحروب أبرزها : حرب الخدمات وصناعة الأزمات وسياسة الإفقار وتدمير العملة ورفع الأسعار وحرب النزوح وإثارة النعرات وأذكى الجروح وحرب الإبادة وطمس الهوية وتمزيق النسيج الاجتماعي للجنوب . ورغم كل ذلك وبفضل قيام الأخ الرئيس بتشكيل المجلس الانتقالي الجنوبي تمكن شعبنا وقيادته السياسية والعسكرية بقيادة الرئيس عيدروس خلال ثمان سنوات من تحقيق الكثير من الإنجازات التي تم من خلالها إفشال كل أنواع الحروب التي مورست ضدنا ومن أبرز تلك الإنجازات : ١- على صعيد المجلس استكمال مؤسسات المجلس الانتقالي نحو تشكيل فروعه في المحافظات والمديريات والمراكز والأحياء وتشكيل الأمانة العامة والجمعية الوطنية ومركز صناعة القرار والهيئات المساعدة والمجلس الاستشاري ومجلس العموم ٢-على الصعيد الأمني والعسكري تم تشكل قوات جنوبية متعددة كالأحزمة والنخب وقوات الدفاع والصاعقة والعاصفة وقوى محاربة الإرهاب وغيرها ٣-على الصعيد المجتمعي تم تشكيل اتحادات جنوبية نحو اتحاد كتاب الجنوب واتحاد نساء الجنوب واتحاد نقابات الجنوب والكثير من الاتحادات والمنظمات المدنية الجنوبية وتشكيل اللجان المجتمعية والتحضير لتشكيل مجلس الشيوخ الجنوبي ٤-وعلى الصعيد السياسي تم إنجاز الميثاق الوطني كأهم وثيقه سياسية اشتركت في إنجازها عشرات المكونات وأجمعوا ولأول مرة على ميثاق الشرف الوطني الموحد أضف إلى تبني عملية الهيكلة مدنيا وعسكريا والشراكة في الرئاسة والحكومة بما يخدم مشروعنا السيادي أضف إلى فتح فروع للانتقالي في أغلب الدول الشقيقة والصديقة وآخرها فتح بعثة المجلس الانتقالي الجنوبي في الولايات المتحدة الأمريكية وفتح القنوات الإعلامية المسموعة والمقروءة والمرئية والمواقع الإلكترونية وغيرها كل هذه المنجزات تحققت بفضل تشكيل الأخ الرئيس للمجلس الانتقالي الجنوبي وبجميع هذه المنجزات أصبح الجنوب اليوم رقما صعبا لا يمكن تجاوزه في كل المعادلات المحلية والإقليمية والدولية فألف تحية لشعب الجنوب العظيم على تفويضه التاريخي للرئيس عيدروس الزبيدي والف تحية للرئيس عيدروس على تشكيله للمجلس الانتقالي الجنوبي وألف تحية لكل قيادات وأعضاء ومناصري المجلس الانتقالي وللحاضن الشعبي الجنوبي الملتف حول حامله السياسي الذي بفضلهم جميعا تم تحقيق الكثير من المنجزات أبرزها ما تم الإشارة إليها وغيرها من المنجزات . التي بفضلها يتم التصدي اليومي لقوى الاحتلال الإرهابية الحوثية منها والإخوانية في كل الجبهات العسكرية والأمنية والمدنية والسياسية والإعلامية والأقتصادية والمجتمعية وغيرها . *باحث سياسي وناقد أكاديمي.


اليمن الآن
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
الانتقالي.. ثمرة التفويض الشعبي للرئيس عيدروس الزُبيدي
الانتقالي.. ثمرة التفويض الشعبي للرئيس عيدروس الزُبيدي في المنعطفات التاريخية المصيرية تبحث الشعوب الحرة عن منقذ يخرجها من التيه وصولا إلى بر الأمان إلا أن هذه المهمة المقدسة لا تمنحها الشعوب إلا للمتفردين من رموزها بما يمتلكون من كاريزما قيادية ثائرة مشبعة بالقيم والأخلاقيات الإنسانية وهذا ما لحظه الجميع بإعلان عدن التاريخي في ال4/ من مايو 2017م حين فوض شعب الجنوب الثائر الأخ القائد عيدروس الزبيدي بتشكيل حامل سياسي لقضية شعب الجنوب العادلة وقيادة سياسية للحامل برئاسته وعبر أكبر مليونية شاهدها العالم كله بهدف قيادة المرحلة النضالية وصولا إلى استعادة وبناء دولة الجنوب الفدرالية بحلتها الجديدة . هذه المهمة الجسيمة والشاقة التي منحتها الأغلبية الساحة من شعب الجنوب الثائر للأخ الرئيس عيدروس قاسم الزبيدي لم تمنحها عبثا أو من فراغ بل كانت نتاج إدراك عميق منها لما يمتلكه الأخ الرئيس عيدروس من رصيد نضالي وإخلاقي وإنساني وقدرات قيادية متميزة تؤهله لتحقيق مثل هذه المهمة المقدسة. وفي لحظة مصيرية فارقة وجد الأخ الرئيس عيدروس الزبيدي نفسه أمام تحد تاريخي لا مفر منه مهما كانت المعوقات وبرغبة مطلقة وقناعة تامة وقرار مستقل قبل الأخ الرئيس هذا التكريم المقدس الممنوح له من قبل شعب الجنوب العظيم رغم صعوبة المشهد السياسي المعقد داخليا وخارجيا غير آبه لثرثرات المحبطين والمشككين والمتخاذلين الذين راهنوا على عدم نجاحه متذرعين بصعوبة المشهد السياسي الشائك والمعقد على مستوى الجنوب خاصة وعلى مستوى اليمن والمنطقة والإقليم بشكل عام بفعل حالة العبث والدمار الذي سببته وتسببه الخلايا الإرهابية المتخادمة الحوثية منها والإخوانية وحلفاؤها في المنطقة والاقليم ضد الجنوب وغيرهم ؛ وبإرادة صلبة لا تلين تجاوز كل هذه الإحباطات مستمدا عزيمته من الله ومن شعبه ومن قوى التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية الشقيقة ودولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة. وخلال أسبوع واحد فقط أشتغل بشكل مكثف ليل نهار مع مكونات الثورة الجنوبية والكثير من الكيانات الجنوبية السياسية منها والمدنية عبر لجان مختصة يعرفها شعبنا أنجز من خلالها ما لم ينجزه غيره في أسابيع كاملة حتى فاجأ العالم كله بمؤتمره الصحفي الشهير الذي حضرته وتناقلته الكثير من القنوات المحلية والعربية والدولية في يوم ١١/مايو ٢٠١٧ بتشكيل المجلس الانتقالي الجنوبي ككيان وحامل سياسي لقضية شعب الجنوب وتشكيل هيئة لرئاسة المجلس الانتقالي مكونة من ٢٥ عضوا رئاسيا برئاسته. وبهذا المنجز العظيم يكون الأخ الرئيس عيدروس بن قاسم الزبيدي رئيس المجلس الانتقالي والقائد الأعلى للقوات المسلحة الجنوبية ونائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي قد أحدث نقلة نوعية غيرت مجرى التاريخ النضالي الحديث والمعاصر لشعبنا الجنوبي الثائر ؛ فرغم الحرب الشاملة التي تمارسها قوى الإرهاب الحوثية والإخوانية ضد شعبنا وقضيتنا الجنوبية العادلة مستخدمة أبشع أنواع الحروب أبرزها : حرب الخدمات وصناعة الأزمات وسياسة الإفقار وتدمير العملة ورفع الأسعار وحرب النزوح وإثارة النعرات وأذكى الجروح وحرب الإبادة وطمس الهوية وتمزيق النسيج الاجتماعي للجنوب . ورغم كل ذلك وبفضل قيام الأخ الرئيس بتشكيل المجلس الانتقالي الجنوبي تمكن شعبنا وقيادته السياسية والعسكرية بقيادة الرئيس عيدروس خلال ثمان سنوات من تحقيق الكثير من الإنجازات التي تم من خلالها إفشال كل أنواع الحروب التي مورست ضدنا ومن أبرز تلك الإنجازات : ١- على صعيد المجلس استكمال مؤسسات المجلس الانتقالي نحو تشكيل فروعه في المحافظات والمديريات والمراكز والأحياء وتشكيل الأمانة العامة والجمعية الوطنية ومركز صناعة القرار والهيئات المساعدة والمجلس الاستشاري ومجلس العموم ٢-على الصعيد الأمني والعسكري تم تشكل قوات جنوبية متعددة كالأحزمة والنخب وقوات الدفاع والصاعقة والعاصفة وقوى محاربة الإرهاب وغيرها ٣-على الصعيد المجتمعي تم تشكيل اتحادات جنوبية نحو اتحاد كتاب الجنوب واتحاد نساء الجنوب واتحاد نقابات الجنوب والكثير من الاتحادات والمنظمات المدنية الجنوبية وتشكيل اللجان المجتمعية والتحضير لتشكيل مجلس الشيوخ الجنوبي ٤-وعلى الصعيد السياسي تم إنجاز الميثاق الوطني كأهم وثيقه سياسية اشتركت في إنجازها عشرات المكونات وأجمعوا ولأول مرة على ميثاق الشرف الوطني الموحد أضف إلى تبني عملية الهيكلة مدنيا وعسكريا والشراكة في الرئاسة والحكومة بما يخدم مشروعنا السيادي أضف إلى فتح فروع للانتقالي في أغلب الدول الشقيقة والصديقة وآخرها فتح بعثة المجلس الانتقالي الجنوبي في الولايات المتحدة الأمريكية وفتح القنوات الإعلامية المسموعة والمقروءة والمرئية والمواقع الإلكترونية وغيرها كل هذه المنجزات تحققت بفضل تشكيل الأخ الرئيس للمجلس الانتقالي الجنوبي وبجميع هذه المنجزات أصبح الجنوب اليوم رقما صعبا لا يمكن تجاوزه في كل المعادلات المحلية والإقليمية والدولية فألف تحية لشعب الجنوب العظيم على تفويضه التاريخي للرئيس عيدروس الزبيدي والف تحية للرئيس عيدروس على تشكيله للمجلس الانتقالي الجنوبي وألف تحية لكل قيادات وأعضاء ومناصري المجلس الانتقالي وللحاضن الشعبي الجنوبي الملتف حول حامله السياسي الذي بفضلهم جميعا تم تحقيق الكثير من المنجزات أبرزها ما تم الإشارة إليها وغيرها من المنجزات . التي بفضلها يتم التصدي اليومي لقوى الاحتلال الإرهابية الحوثية منها والإخوانية في كل الجبهات العسكرية والأمنية والمدنية والسياسية والإعلامية والاقتصادية والمجتمعية وغيرها . - باحث سياسي وناقد أكاديمي.


اليمن الآن
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
زيارات الرئيس الزبيدي لمحافظات الجنوب وفاءاً وتجديدا لعهد النضال.
زيارات الرئيس الزبيدي لمحافظات الجنوب وفاءاً وتجديدا لعهد النضال. سيادة الرئيس عيدروس مع الشعب الجنوبي في كل ظروفه ومحنه وجروحه وافراحه واحزانه لن يتخلى عنا وقد أتى ليضمد جراحاتنا التي تئن وجعا من الوضع المأساوي الذي وصل به حال المواطن المعيشي أتى ليتفقد احوال الناس ما وصلوا اليه ويثبت دعمه اللامحدود لهذا الوطن الغالي الذي دفع دماء ابنائه ثمن لحريته ويشيد بادوار المقاتلين بالجبهات ويشد على الصابرين اتى ليقول انه ان يتخلى عنا وانه معنا وفينا وسيبذل كل مابوسعه حتى استعادة دولة الجنوب ، ولقد هب الناس فرحا وشوقا للترحيب فيه واحتشدوا في كل ساحة جنوبية ليرسموا لوحات نضال مبادلة لعهد الوفاء بالوفاء . ثقتنا في رئيسنا لن تنكسر ولن تهتز دام همه وطن واستعادة الدولة وليس قائد مصالح والمواقف هي من اثبتت ذلك للجميع ونحن معه برا وبحرا وجوا ولن تنهزم عزيمتنا او تضعف مهما عمل المرجفين والأعداء .. سيادة القائد استمد قوته من شعبه الذي فوضه ، وشعبه يستمد قوته من قيادته الصلبه الثائرة القوية التي لاتعرف انكسار ولا ضعف لن يكون لنا عنوانا إلا النصر أو النصر ولا ثالث لهما . حفظ الله رئيسنا وقائدنا وربان سفينتنا وقائد مسيرته عيدروس بن قاسم الزبيدي واطال قي عمره