أحدث الأخبار مع #عيسىالحمادي


البلاد البحرينية
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- البلاد البحرينية
الحمادي لـ 'البلاد سبورت': التكامل بين القطاعين يرسخ مكانة المملكة في الفورمولا 1
قال مستشار شؤون الإعلام بديوان ولي العهد، عيسى الحمادي 'سباق جائزة البحرين الكبرى للفورمولا 1 من أفضل السباقات حول العالم.. كيف يمكننا قياس نجاح التنظيم؟ من خلال الزوار الذين يأتون من خارج البحرين، فنحن البحرينيين من الممكن أن نتحدث من جانب عاطفي بدلا من أن نتحدث بجانب موضوعي، وما نسمعه من الزوار لسباق جائزة البحرين الكبرى للفورمولا 1 منذ استضافة البحرين للسباق في 2004 وحتى اليوم، أن الجميع يشيد بالتنظيم، وفي كل عام سباق البحرين يصبح أفضل من السباق الذي سبقه، على عكس بعض البلدان الأخرى التي نشهد فيها تراجعا من حيث التنظيم، ولله الحمد سباق البحرين للفورمولا 1 يعتبر حدثا سنويا يكون فيه تكاتف وتكامل في العمل، من حيث التخطيط والتنفيذ بين القطاع العام والقطاع الخاص، فالجميع حريص على أن تظهر البحرين في أبهى صورة، سواء من ناحية التنظيم أو من ناحية استقبال الضيوف أو نجاح السباق نفسه، وهذا الحرص نراه لدى الجميع سواء على مستوى الأفراد أو المؤسسات؛ لأن انعكاسه من الجانب الاقتصادي الإيجابي كبير جدا، فاليوم نشهد انتعاشا وتأثيرا اقتصاديا كبيرا في فترة استضافة مملكة البحرين للسباق'. وأضاف الحمادي 'سباق مملكة البحرين بمثابة وجهة للفرق المشاركة ببطولة الفورمولا 1، خصوصا أننا في مملكة البحرين من المؤسسين لهذه الرياضة بمنطقة الشرق الأوسط، وسبقنا كل دول المنطقة في التنظيم، والجميع يحب الحضور في مملكة البحرين؛ لأنهم يعلمون إمكانات مملكة البحرين سواء من تصميم الحلبة أو حتى المميزات التي تقدمها مملكة البحرين للفرق، وأكبر دليل على ذلك استضافة مملكة البحرين للتجارب الشتوية لأكثر من عام قبل بداية الموسم'. تنبه صحيفة البلاد مختلف المنصات الإخبارية الإلكترونية الربحية، لضرورة توخي الحيطة بما ينص عليه القانون المعني بحماية حق الملكية الفكرية، من عدم قانونية نقل أو اقتباس محتوى هذه المادة الصحفية، حتى لو تمت الإشارة للمصدر.


خبر صح
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- خبر صح
محاضرة رمضانية حول لغة القرآن بين المبنى والمعنى
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: محاضرة رمضانية حول لغة القرآن بين المبنى والمعنى - خبر صح, اليوم الأحد 16 مارس 2025 12:05 صباحاً عيسى الحمادي يشكر اهتمام ودعم حاكم الشارقة للغة العربية الشارقة: الخليج نظم المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج بالشارقة محاضرة علمية بعنوان «وقفات مع لغة القرآن بين المبنى والمعنى»، قدمها الأستاذ الدكتور عبد الكريم عثمان، عميد كلية القرآن الكريم بالجامعة القاسمية. افتتح المحاضرة التي أقيمت مساء أمس الأول الجمعة بمقر المركز في المدينة الجامعية في الشارقة الدكتور عيسى صالح الحمادي، مدير المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج بالشارقة، الذي رحّب بالمحاضر والحضور، وأكد أهمية هذه الجلسة العلمية التي تسلط الضوء على عمق اللغة العربية وجمالياتها، خصوصاً في النص القرآني، حيث تتجلى البلاغة والدقة في اختيار الألفاظ والمعاني. وخلال كلمته الافتتاحية، وجّه الدكتور عيسى الحمادي خالص الشكر والتقدير إلى صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، على اهتمامه البالغ ودعمه المستمر للغة العربية، مؤكداً أن هذا الاهتمام يعكس حرص سموه على تعزيز مكانة اللغة العربية في مختلف المجالات العلمية والثقافية. تناولت المحاضرة مجموعة من المحاور التي توضح التوازن بين المبنى والمعنى في القرآن الكريم، حيث أوضح الدكتور عبد الكريم عثمان أن هذا التوازن يعدّ أحد أسرار جمال النص القرآني وتأثيره العميق، إذ إن كل كلمة وحرف في القرآن الكريم يشكل جزءاً من منظومة بلاغية دقيقة تحقق المعنى بأسمى صورة ممكنة. واستعرض المحاضر عناصر البلاغة في المبنى، موضحاً كيف يختار القرآن الكريم ألفاظه بعناية فائقة، سواء من حيث الصوت، الإيقاع، والجرس الموسيقي، مما يمنح النص تأثيراً خاصاً في وجدان المتلقي. كما تطرّق إلى الأسلوب اللفظي المتميز للقرآن، حيث تبدأ العديد من الآيات بأساليب مثل الاستفهام أو النداء أو الأمر، مما يعزز التفاعل والانتباه، مستشهداً بقوله تعالى: «اقْرَأْ» في سورة العلق، حيث تحمل هذه الكلمة القصيرة أعظم دعوة إلى المعرفة والتعلم. كما أشار إلى الدقة في اختيار المعاني، حيث يحقق القرآن الكريم معاني عميقة ومدروسة تؤثر في النفس البشرية، مشيراً إلى القصص القرآني ودوره في تقديم الدروس والعبر، مثل قصة موسى وفرعون التي تجسد صراع القوة والحق، وقصة يوسف التي تعكس التوازن بين الحكمة والابتلاء. كما أوضح دور التكرار في تعزيز المعنى القرآني، مستشهداً بقوله تعالى: «فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ» في سورة الرحمن، حيث يؤدي التكرار إلى تثبيت المعنى في النفس وزيادة التأثير. وتناول المحاضر الأسلوب القصصي في القرآن الكريم، الذي لا يعتمد على السرد فقط، بل يُوظّف البلاغة والأداء اللفظي لإيصال العبر والمفاهيم بعمق، مشيراً إلى قصة يوسف، عليه السلام، التي تمثل نموذجاً متكاملاً للسرد القصصي، الذي يجمع بين الأحداث المتتابعة والرسائل العميقة. كما تطرّق إلى الاستفهام القرآني وأسلوب التحدي، موضحاً أن القرآن يستخدم الاستفهام ليس فقط للاستفسار، بل لفتح آفاق التفكير والتأمل، مثل قوله تعالى: «أَمْ خُلِقُوا۟ مِنْ غَيْرِ شَيۡءٍ أَمْ هُمُ ٱلۡخَٰلِقُونَ» بسورة الطور، حيث تحمل هذه الآية بُعداً فكرياً يدعو إلى التأمل العميق في أصل الخلق. وفي ختام المحاضرة، توجّه الدكتور عيسى الحمادي بالشكر والتقدير للحضور الذين شاركوا في المجلس الرمضاني، وأثنى على الأستاذ الدكتور عبد الكريم عثمان، لمشاركته القيّمة وإثرائه للحوار حول لغة القرآن الكريم، مقدماً له درعاً تذكارية تكريماً لجهوده العلمية، ومؤكداً استمرار المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج في تقديم مثل هذه الفعاليات التي تعزز الوعي بجماليات اللغة العربية وثرائها البلاغي.


الشارقة 24
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- الشارقة 24
"التربوي للغة العربية" ينظم محاضرة بعنوان "وقفات مع لغة القرآن"
الشارقة 24: نظم المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج بالشارقة محاضرة علمية بعنوان "وقفات مع لغة القرآن بين المبنى والمعنى"، قدمها سعادة الأستاذ الدكتور عبد الكريم عثمان، عميد كلية القرآن الكريم بالجامعة القاسمية. افتتح المحاضرة التي أقيمت مساء أمس الجمعة بمقر المركز في المدينة الجامعية في الشارقة سعادة الدكتور عيسى صالح الحمادي، مدير المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج بالشارقة، الذي رحّب بالمحاضر والحضور وأكد أهمية هذه الجلسة العلمية التي تسلط الضوء على عمق اللغة العربية وجمالياتها، خصوصًا في النص القرآني، حيث تتجلى البلاغة والدقة في اختيار الألفاظ والمعاني. وخلال كلمته الافتتاحية، وجه سعادة الدكتور عيسى الحمادي خالص الشكر والتقدير إلى صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، على اهتمامه البالغ ودعمه المستمر للغة العربية، مؤكداً أن هذا الاهتمام يعكس حرص سموه على تعزيز مكانة اللغة العربية في مختلف المجالات العلمية والثقافية. تناولت المحاضرة مجموعة من المحاور التي توضح التوازن بين المبنى والمعنى في القرآن الكريم، حيث أوضح الدكتور عبد الكريم عثمان أن هذا التوازن يعد أحد أسرار جمال النص القرآني وتأثيره العميق، إذ أن كل كلمة وحرف في القرآن الكريم يشكل جزءاً من منظومة بلاغية دقيقة تحقق المعنى بأسمى صورة ممكنة. واستعرض المحاضر عناصر البلاغة في المبنى، موضحاً كيف يختار القرآن الكريم ألفاظه بعناية فائقة، سواء من حيث الصوت، الإيقاع، والجرس الموسيقي، مما يمنح النص تأثيراً خاصاً في وجدان المتلقي. كما تطرّق إلى الأسلوب اللفظي المتميز للقرآن، حيث تبدأ العديد من الآيات بأساليب مثل الاستفهام أو النداء أو الأمر، مما يعزز التفاعل والانتباه، مستشهداً بقوله تعالى: "اقْرَأْ" "العلق: 1"، حيث تحمل هذه الكلمة القصيرة أعظم دعوة إلى المعرفة والتعلم. كما أشار إلى الدقة في اختيار المعاني، حيث يحقق القرآن الكريم معاني عميقة ومدروسة تؤثر في النفس البشرية، مشيراً إلى القصص القرآني ودوره في تقديم الدروس والعبر، مثل قصة موسى وفرعون التي تجسد صراع القوة والحق، وقصة يوسف التي تعكس التوازن بين الحكمة والابتلاء. كما أوضح دور التكرار في تعزيز المعنى القرآني، مستشهداً بقوله تعالى: "فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ" "الرحمن: 13"، حيث يؤدي التكرار إلى تثبيت المعنى في النفس وزيادة التأثير. وتناول المحاضر الأسلوب القصصي في القرآن الكريم، الذي لا يعتمد على السرد فقط، بل يُوظّف البلاغة والأداء اللفظي لإيصال العبر والمفاهيم بعمق، مشيراً إلى قصة يوسف عليه السلام، التي تمثل نموذجاً متكاملاً للسرد القصصي الذي يجمع بين الأحداث المتتابعة والرسائل العميقة. كما تطرّق إلى الاستفهام القرآني وأسلوب التحدي، موضحًا أن القرآن يستخدم الاستفهام ليس فقط للاستفسار، بل لفتح آفاق التفكير والتأمل، مثل قوله تعالى: "أَمْ خُلِقُوا۟ مِنْ غَيْرِ شَيۡءٍ أَمْ هُمُ ٱلۡخَـٰلِقُونَ" "الطور: 35"، حيث تحمل هذه الآية بُعداً فكرياً يدعو إلى التأمل العميق في أصل الخلق. وفي ختام المحاضرة، توجه سعادة الدكتور عيسى الحمادي بالشكر والتقدير للحضور الذين شاركوا في المجلس الرمضاني، وأثنى على سعادة الأستاذ الدكتور عبد الكريم عثمان لمشاركته القيّمة وإثرائه للحوار حول لغة القرآن الكريم، مقدماً له درعاً تذكارياً تكريماً لجهوده العلمية، وأكد استمرار المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج في تقديم مثل هذه الفعاليات التي تعزز الوعي بجماليات اللغة العربية وثرائها البلاغي