أحدث الأخبار مع #غانمبنمباركالعلي


العرب القطرية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- العرب القطرية
«الثقافة» تطلق مهرجان الدوحة المسرحي 21 مايو
الدوحة - العرب تنطلق فعاليات الدورة السابعة والثلاثين من مهرجان الدوحة المسرحي الذي تنظمه وزارة الثقافة ممثلة في مركز شؤون المسرح بالتعاون مع مركز قطر للفعاليات الثقافية والتراثية، خلال الفترة من 21 حتى 31 مايو الجاري، على مسرح «يوفينيو». ويجسّد المهرجان رؤية وزارة الثقافة في تفعيل الحركة الثقافية في قطر وتطويرها عبر دعم العروض المسرحية المتميزة باتجاهاتها الفنية المتعددة؛ ومن خلال تشجيع المسرحيين القطريين على مواصلة العمل في كافة مجالات الفنون المسرحية، بالإضافة إلى اكتشاف مواهب جديدة ترفد الحركة المسرحية القطرية بطاقات متجددة، وتنمّي الوعي المسرحي عند المسرحيين الشباب. وقال الدكتور غانم بن مبارك العلي وكيل الوزارة المساعد للشؤون الثقافية بوزارة الثقافة، إن مهرجان الدوحة المسرحي، يمثل فضاءً فنياً فريداً تتلاقى فيها رؤية وزارة الثقافة مع طموحات المبدعين والفنانين، ومساحة جمالية تحتفي بروح المسرح وما يحمله من قيم إنسانية وفكرية. وأضاف أن وزارة الثقافة، ومن خلال مركز شؤون المسرح، تواصل التزامها بدعم الحراك المسرحي الوطني، إدراكًا منها للدور الحيوي الذي يلعبه المسرح في تعزيز الإيداع وتأصيل الهوية الثقافية، ومن هذا المنطلق يمثل المهرجان جزءاً أصيلاً من رؤية شاملة تهدف إلى دعم الفن الهادف، وخلق بيئة حاضنة للإبداع، وتوفير الفرص أمام الفنانين القطريين لتقديم أعمالهم الرائدة، فضلاً عن تمكين الشباب. وأكد د. غانم العلي «أن مهرجان الدوحة المسرحي ليس مجرد حدث سنوي ندرجه ضمن أجندة الفعاليات الثقافية، بل هو نافذة نطل منها على تجارب مسرحية متنوعة، ونحتفل من خلالها بالإرث المسرحي القطري الذي يمتد لعقود، ويتطوّر عاماً بعد عام بمشاركة المبدعين والفنانين ومكونات المشهد المسرحي». ويشهد المهرجان إقامة عدد من الفعاليات المتميزة تتضمن عشرة عروض مسرحية من بينها ثلاثة لفرق المسرح الأهلية القطرية (فرقة قطر، وفرقة الدوحة، وفرقة الوطن)، وسبعة عروض لشركات الإنتاج الفنية الخاصة القطرية، بالإضافة إلى عرض ختامي استعراضي بعنوان «المسرح جمهور». وكما جرت العادة في كل سنة، سيقوم سعادة الشيخ عبد الرحمن بن حمد بن جاسم آل ثاني وزير الثقافة بتكريم عدد من المسرحيين في اليوم الأخير من المهرجان، بالإضافة إلى تكريم عدد من الفنانين الذي قامت بترشيحهم الفرق المسرحية وهم السادة: الفنان يوسف أحمد من فرقة الوطن، والفنان سعد البورشيد من فرقة قطر المسرحية، والفنان أحمد المفتاح من فرقة الدوحة المسرحية. يلي ذلك إعلان أسماء الفائزين بجوائز المهرجان الرسمية والتشجيعية والذين ستختارهم لجنة من المسرحيّين المرموقين برئاسة الدكتورة هدى النعيمي وعضوية كلّ من الدكتور عبد الكريم جواد والمخرج والفنان سالم ماجد المرزوقي والمخرج عصام السيّد والدكتور موسى آرتي. وسيتم خلال المهرجان تدشين كتابين أصدرهما مركز شؤون المسرحي يتناولان السيرة الذاتية لاثنين من رموز الحركة المسرحية في قطر وهما الكاتب والناقد المسرحي الدكتور حسن رشيد، والفنان والمخرج فالح فايز. أما الندوات التطبيقية فستأتي كما في كل عام بعد العروض المسرحية ويشارك فيها عدد من النقاد والمسرحيين المختصين من أجل مناقشة المسرحيات وتحليلها بحضور القائمين عليها. كما تقام ندوتان فكريتان خلال أيام المهرجان، ندرة الخشبات المسرحية الصالحة للعروض المسرحية في الخليج، وكذلك ندوة المسرح في ظل الذكاء الاصطناعي.


صحيفة الشرق
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الشرق
وزارة الثقافة تستعد لإطلاق مهرجان الدوحة المسرحي الـ 37
0 يحتضنه مسرح «يوفينيو» من 21 - 31 مايو الجاري.. وزارة الثقافة تستعد وزارة الثقافة لانطلاق فعاليات الدورة السابعة والثلاثين من مهرجان الدوحة المسرحي الذي ينظمه مركز شؤون المسرح بالتعاون مع مركز قطر للفعاليات، خلال الفترة من 21 حتى 31 مايو الجاري، في مسرح «يوفينيو» للعام الثاني على التوالي. ويجسّد مهرجان الدوحة المسرحي أهداف وزارة الثقافة التي تسعى إلى تفعيل الحركة الثقافية في قطر وتطويرها عبر دعم العروض المسرحية المتميزة باتجاهاتها الفنية المتعددة؛ ومن خلال تشجيع المسرحيين القطريين على مواصلة العمل في كافة مجالات الفنون المسرحية. وتسعى وزارة الثقافة من خلال المهرجان إلى اكتشاف مواهب جديدة ترفد الحركة المسرحية القطرية بطاقات متجددة، وتنمّي الوعي المسرحي عند المسرحيين الشباب، حيث يشكل المهرجان فرصة لجذب جمهور واسع ومتنوع بات ينتظر مهرجان المسرح في موعده السنوي. وبهذه المناسبة قال سعادة الدكتور غانم بن مبارك العلي وكيل الوزارة المساعد للشؤون الثقافية بوزارة الثقافة، إن مهرجان الدوحة المسرحي، يمثل فضاءً فنياً فريداً تتلاقى فيها رؤية وزارة الثقافة مع طموحات المبدعين والفنانين، ومساحة جمالية تحتفي بروح المسرح وما يحمله من قيم إنسانية وفكرية. وأضاف سعادته: إن وزارة الثقافة، ومن خلال مركز شؤون المسرح، تواصل التزامها بدعم الحراك المسرحي الوطني، إدراكًا منها للدور الحيوي الذي يلعبه المسرح في تعزيز الإيداع وتأصيل الهوية الثقافية، ومن هذا المنطلق يمثل المهرجان جزءاً أصيلاً من رؤية شاملة تهدف إلى دعم الفن الهادف، وخلق بيئة حاضنة للإبداع، وتوفير الفرص أمام الفنانين القطريين لتقديم أعمالهم الرائدة، فضلاً عن تمكين الطاقات الشابة، واكتشاف مواهب جديدة تّسهم في إثراء المشهد المسرحي. مؤكدا «أن مهرجان الدوحة المسرحي ليس مجرد حدث سنوي ندرجه ضمن أجندة الفعاليات الثقافية، بل نافذة نطل منها على تجارب مسرحية متنوعة، ونحتفل من خلالها بالإرث المسرحي القطري الذي يمتد لعقود، ويتطوّر عاماً بعد عام بمشاركة المبدعين والفنانين ومكونات المشهد المسرحي». - فعاليات يشهد المهرجان إقامة عدد من الفعاليات المتميزة تتضمن عشرة عروض مسرحية من بينها ثلاثة لفرق المسرح الأهلية القطرية (قطر، والدوحة، والوطن)، وسبعة عروض لشركات الإنتاج الفنية الخاصة، بالإضافة إلى عرض ختامي استعراضي بعنوان «المسرح جمهور». وسيقوم سعادة الشيخ عبد الرحمن بن حمد بن جاسم آل ثاني وزير الثقافة بتكريم عدد من الفنانين المسرحيين في اليوم الأخير من المهرجان، بالإضافة إلى تكريم عدد من الفنانين الذين قامت بترشيحهم الفرق المسرحية وهم: الفنان يوسف أحمد من فرقة الوطن، والفنان سعد البورشيد من فرقة قطر المسرحية، والفنان أحمد المفتاح من فرقة الدوحة المسرحية. يلي ذلك إعلان أسماء الفائزين بجوائز المهرجان الرسمية والتشجيعية والذين ستختارهم لجنة من المسرحيّين المرموقين برئاسة الدكتورة هدى النعيمي وعضوية كلّ من الدكتور عبد الكريم جواد، والأستاذ سالم ماجد المرزوقي، والأستاذ عصام السيّد، والدكتور موسى آرتي. وسيتم خلال المهرجان توزيع كتابين أصدرهما مركز شؤون المسرحي ويحتويان على السيرة الذاتية لفنانَين كبيرين ساهما في تطوير الحركة المسرحية هما الكاتب والناقد المسرحي الدكتور حسن رشيد، والفنان المتميّز فالح فايز. كما تواكب فعاليات المهرجان نشرة يومية ورقية والكترونية تضم حوارات وشهادات من العاملين فيه ومن ضيوفه الذين يناهز عددهم خمسين ضيفا من مختلف الدول العربية يشاركون في الندوات التطبيقية التي تعقب العروض المسرحية ويشارك فيها عدد من النقاد والمسرحيين المختصين. كما تقام ندوتان فكريتان حول ندرة الخشبات المسرحية في الخليج والمسرح في ظل الذكاء الاصطناعي. ومن المتوقع أن يحضر فعاليات مهرجان الدوحة المسرحي السابع والثلاثين جمهور غفير ومتنوع من المسرحيين والنقاد والمهتمين بالمسرح من داخل قطر وخارجها.


العربي الجديد
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- العربي الجديد
"معرض الدوحة الدولي للكتاب".. أكثر من خمسمائة ناشر وفلسطين ضيف شرف
أعلنت وزارة الثقافة القطرية انطلاق فعاليات الدورة الرابعة والثلاثين من "معرض الدوحة الدولي للكتاب"، والتي ستُقام في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات خلال الفترة الممتدة من 8 إلى 17 مايو/ أيار الجاري، تحت شعار "من النقش إلى الكتابة"، على أن تحلّ دولة فلسطين ضيف شرف هذه الدورة. ويستقطب المعرض هذا العام أكثر من 522 دار نشر تمثل 43 دولة، من بينها 11 ناشراً فلسطينياً يشاركون للمرة الأولى، إضافة إلى مكتبات شارع الحلبوني السورية، ودور نشر أميركية، إلى جانب دور نشر بريطانية تشارك لأول مرة في تاريخ المعرض. كما يُدرج دليل المعرض ما يقارب 166 ألف عنوان. ويواكب المعرض برنامج ثقافي وفنّي حافل، يتضمن ندوات ومحاضرات وورش عمل تغطي مجالات ثقافية وأدبية متنوعة. كما تستعد وزارة الثقافة لإطلاق جائزة معرض الدوحة الدولي للكتاب في فئتي الناشر والمؤلف، بهدف دعم صناعة النشر وتحفيز المبدعين والكتّاب، حيث تشمل الجائزة عدداً من الفئات: الناشر المتميز (محلي ودولي)، والناشر المتميز في كتب الأطفال (محلي ودولي)، إضافة إلى فئة الإبداع للكاتب، وفئة الكاتب الشاب القطري. ويُولي المعرض اهتماماً خاصاً بالأطفال واليافعين، من خلال تخصيص مساحة كبيرة لكتب الأطفال، إلى جانب تنظيم سلسلة من الأنشطة التفاعلية والفعاليات الإبداعية التي تهدف إلى اكتشاف المواهب وتحفيز عادة القراءة لدى الصغار. وفي هذا السياق، أكّد الوكيل المساعد للشؤون الثقافية بوزارة الثقافة، غانم بن مبارك العلي المعاضيد، أن المعرض أصبح "مناسبة سنوية تحتفي بشتى ألوان الإبداع، ومنصةً جامعة لعناصر صناعة النشر والتأليف، وفضاءً ملائماً لتبادل الخبرات والأفكار، وبناء شراكات ثقافية تعزز من المشهد الثقافي في قطر والمنطقة. آداب التحديثات الحية اختتام معرض الرباط للنشر والكتاب.. جدلٌ ما زال مفتوحاً ويقدّم المعرض في هذه الدورة تصميماً جديداً يتوسطه فضاء "المنطقة المركزية"، في حين يستعرض جناح وزارة الثقافة مجموعة من أبرز إصداراتها وكتب المؤلّفين المحليّين. كما تتضمّن الفعاليات برنامجاً واسعاً مخصّصاً للأطفال، يتوزّع بين ورش وعروض تفاعلية ومسرحيات، إلى جانب مسرح رئيسي يستضيف ندوات ومحاضرات وأُمسيات شعرية، فضلاً عن عروض مسرحية وورش ثقافية واجتماعية ومهنية مصاحبة. ويُعتبَر "معرض الدوحة الدولي للكتاب" من أقدم وأهمّ معارض الكتب في العالم العربي، إذ تعود انطلاقته الأولى إلى عام 1972 بإشراف "دار الكتب القطرية"، وكان يُنظّم كلّ عامين حتى 2002، حيث تحوّل إلى فعالية سنوية منذ ذلك الحين.


صحيفة الشرق
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الشرق
مسؤولون : النسخة الـ34 من معرض الدوحة الدولي للكتاب هي الأكبر في تاريخه بمشاركة 522 دار نشر
ثقافة وفنون 68 A+ A- الدوحة - قنا أكد مسؤولون أن النسخة الرابعة والثلاثين من معرض الدوحة الدولي للكتاب، التي انطلقت اليوم تحت شعار "من النقش إلى الكتابة"، تُعد الأكبر في تاريخ المعرض من حيث عدد المشاركين، والتي تصل إلى 522 دار نشر من 43 دولة، علاوة على الفعاليات المصاحبة الثقافية والفنية المتنوعة. ونوه المسؤولون، في تصريحات صحفية على هامش افتتاح المعرض الذي يستمر حتى 17 مايو الجاري، بمشاركة دولة فلسطين كضيف شرف لهذا العام، مؤكدين أن ذلك يعكس التزام قطر الثابت بدعم القضية الفلسطينية، خاصة في المجال الثقافي. من جانبه، وصف سعادة الدكتور حمد بن عبدالعزيز الكواري، وزير الدولة ورئيس مكتبة قطر الوطنية، معرض الدوحة الدولي للكتاب بأنه ملتقى للمؤلفين والناشرين ومحبي القراءة، مؤكدا أن الكتاب الورقي سيظل صامدا رغم التحديات الرقمية التي يفرضها التحول الرقمي. وقال سعادته: إن الناشرين والقراء ينتظرون موعد معرض الدوحة الدولي للكتاب كل عام، حيث يشهد مشاركة واسعة من دور النشر العربية والأجنبية، فيما يتميز برنامجه بعمق ثقافي، لما يطرحه من موضوعات جيدة تستحق النقاش، الأمر الذي يثري بدوره المعرض. وأشاد بفكرة اختيار دولة فلسطين ضيف شرف الدورة الحالية من معرض الدوحة الدولي للكتاب، وذلك اتساقا مع الدعم المستمر من دولة قطر للقضية الفلسطينية وللشعب الفلسطيني الشقيق. وقال سعادة وزير الدولة ورئيس مكتبة قطر الوطنية: إن هذا الاختيار له دلالة كبيرة، ونحن أحوج ما نكون إليه في ظل ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من تشويه لتراثه وثقافته. ومن جهته، أكد الدكتور غانم بن مبارك العلي المعاضيد، الوكيل المساعد للشؤون الثقافية بوزارة الثقافة، أن معرض الدوحة الدولي للكتاب يمثل محوراً رئيسياً في استراتيجية وزارة الثقافة الهادفة إلى ترسيخ مكانة دولة قطر الثقافية، وتعزيز ريادتها على الصعيدين الإقليمي والدولي، لافتا إلى أن كثافة المشاركات المحلية والعربية والدولية لدور النشر والمكتبات والمؤسسات والبعثات الدبلوماسية تنبئ بحراك ثقافي وفكري غير مسبوق. وأشار إلى المشاركات الدولية المميزة في المعرض من جامعات ومؤسسات ثقافية عريقة، ما يعكس المكانة المتنامية لمعرض الدوحة الدولي للكتاب، على خارطة الثقافة الدولية. وأوضح أن البرنامج الثقافي لهذا العام يتسم بتنوعه وثرائه، حيث يضم مؤلفين وكتبًا وندوات فكرية، إلى جانب فعاليات مميزة في المسرح الرئيسي والصالون الثقافي، وبرنامج خاص بالأطفال ودور نشر جديدة متخصصة في أدب الطفل. ونوه الوكيل المساعد للشؤون الثقافية بوزارة الثقافة إلى أن الذكاء الاصطناعي يضطلع بدور بارز في دورة هذا العام، بدءًا من تصميم شعار المعرض "من النقش إلى الكتابة"، وصولًا إلى مجموعة من الأنشطة والفعاليات التفاعلية، في خطوة تعكس حرص الوزارة على مواكبة التطورات التقنية وتوظيفها في خدمة الثقافة. وعبر عن اعتزازه بعودة مجلة "الدوحة" في حُلة جديدة بعد توقف دام ثلاث سنوات، مشيراً إلى أنها ستصدر بنسختيها المطبوعة والإلكترونية، وستتضمن برامج ثقافية متنوعة، من بينها /البودكاست/، بما يعكس الرؤية الثقافية الشاملة لوزارة الثقافة. وفيما يتعلق باختيار دولة فلسطين ضيف شرف الدورة الرابعة والثلاثين لمعرض الدوحة الدولي للكتاب، أشار الدكتور غانم بن مبارك العلي المعاضيد إلى أن هذه المشاركة تنسجم مع دعم قطر الدائم للثقافة والتراث الفلسطيني، كما أن مشاركة 11 ناشراً فلسطينياً يشكل فرصة لتعزيز التبادل الثقافي والمعرفي، كما يعكس وقوف دولة قطر إلى جانب الشعب الفلسطيني في مختلف المحافل. ومن جانبه، أكد السيد جاسم أحمد البوعينين، مدير معرض الدوحة الدولي للكتاب، في تصريح لوكالة الأنباء القطرية /قنا/ أن النسخة الرابعة والثلاثين من المعرض تُعد الأضخم في تاريخه، من حيث عدد المشاركات، والتي تصل إلى 522 دار نشر، من 43 دولة، علاوة على العدد الكبير من الفعاليات المصاحبة لها، وما تتسم به من ثراء نوعي ومحتوى ثقافي مميز، يلامس مختلف الفئات العمرية، ويواكب مستجدات حركة النشر والتأليف. وقال: إن البرنامج الثقافي لهذا العام يشمل إقامة أكثر من 15 فعالية يومية، تتوزع بين ورش تفاعلية في الكتابة والخط والتكنولوجيا، ومسرحيات وعروض مخصصة للأطفال داخل المسرح الرئيسي، مشيراً إلى أن هذه الفعاليات تم تصميمها لتنسجم مع شعار المعرض "من النقش إلى الكتابة"، الأمر الذي يرسخ بدوره مفهوم تطور المعرفة وأدوات التعبير. وتابع: إن المعرض يشهد هذا العام، مشاركة قرابة 15 مكتبة من مكتبات شارع الحلبوني في سوريا، لأول مرة، حيث تعد هذه المكتبات من أعرق المكتبات في العالم العربي، وذلك في تقليد سنوي يحرص عليه المعرض بتسليط الضوء على تجربة ثقافية مميزة من إحدى الدول العربية، حيث تم في النسختين الماضيتين، استضافة شارع المتنبي في العراق، وسور الأزبكية في مصر. وكشف مدير معرض الدوحة الدولي للكتاب عن إطلاق مبادرة جديدة تُعنى بالترجمة، ضمن الفعاليات المصاحبة للمعرض، بهدف تعزيز حضور الكتاب القطري في الأسواق العالمية، حيث تشارك عدة وكالات أجنبية متخصصة في الترجمة، للتعاقد مع دور نشر قطرية، فيما يتعلق بحقوق الترجمة والملكية الفكرية، وهو ما يوسع من دائرة انتشار الكتاب القطري. وفيما يتعلق بموعد الإعلان عن أسماء الفائزين بجائزة معرض الدوحة الدولي للكتاب في نسختها الأولى، قال البوعينين إنه سيتم الإعلان عنهم خلال أيام المعرض، لافتا إلى أن هذه الجائزة ستواصل استمرارها في نسخة ثانية العام القادم، في ظل ما تحققه من نجاح. وأشاد مدير معرض الدوحة الدولي للكتاب بالمشاركة الواسعة من دور النشر العربية والأجنبية في المعرض، فضلاً عن المشاركات المحلية، بجانب دور النشر الفلسطينية، على خلفية مشاركة دولة فلسطين كضيف شرف هذه النسخة، بما يتيح لزوار المعرض، فرصة التعرف على الثقافة الفلسطينية، بكل ما تتسم به من عراقة. بدوره، أكد السيد عبدالرحمن عبدالله الدليمي، مدير إدارة الثقافة والفنون بوزارة الثقافة، أن النسخة الحالية من معرض الدوحة الدولي للكتاب تشهد مشاركة نوعية وزيادة ملحوظة في أعداد دور النشر والدول المشاركة، مشيرًا إلى أن المعرض انطلق هذا العام في أجواء ثقافية متميزة. وأشار الدليمي، إلى أن برنامج المعرض يشتمل على العديد من الندوات الثقافية والمحاضرات والورش الفنية وتدشين الكتب الجديدة وجناح خاص ومتكامل للأطفال، إلى جانب الفعاليات الثقافية المتنوعة، ما يعكس ثراء المشهد الثقافي القطري. وشدد على حرص وزارة الثقافة على تقديم نسخة استثنائية من معرض الدوحة الدولي للكتاب هذا العام، تهدف إلى تلبية تطلعات الجمهور وتعزيز تجربتهم الثقافية بما يجسد التزامها المستمر بتعزيز الحراك الثقافي في دولة قطر. ولفت الدليمي إلى أن شعار المعرض هذا العام "من النقش إلى الكتابة"، يعكس حياة الإنسان، وتلخيص تجربته مع الكتابة والعلم عبر العصور، ويؤكد أن المعرفة ستبقى نقشًا راسخًا في العقول مهما تطورت الوسائل، إذ يبرز الشعار مسيرة تطور المعرفة البشرية، حيث يرمز إلى رحلة الإنسان الطويلة في البحث عن الوعي والمعرفة. وعن دلالة استضافة دولة فلسطين ضيف شرف هذه النسخة من المعرض، أكد السيد عبدالرحمن الدليمي، في تصريح مماثل لوكالة الأنباء القطرية /قنا/ أن هذه المشاركة تجسد حرص دولة قطر الدائم على دعم القضية الفلسطينية في مختلف المحافل، خاصة الثقافية منها، لما لدولة فلسطين من رمزية وقيمة ثقافية وحضارية عميقة، مبرزا أن المشاركة الفلسطينية تشكل إضافة مهمة للمعرض من خلال ما تزخر به فلسطين من إنتاج ثقافي زاخر وتراثي. يشار إلى أن دليل النسخة الحالية للمعرض يضم 166 ألف عنوان، وتتضمن العديد من الفعاليات الثقافية والفنية الثرية، يقدمها أبرز المثقفين في الوطن العربي، وتتناول موضوعات متعددة تهم المجتمع والزوار، علاوة على مجموعة من ورش العمل في مجالات اجتماعية ومهنية. ويوفر المعرض لزائريه العديد من الخدمات العامة، فيما يفتح أبوابه للزوار من الساعة التاسعة صباحاً وحتى الساعة العاشرة مساء، ويوم الجمعة من الساعة الثالثة عصراً إلى الساعة العاشرة مساءً. يُعد معرض الدوحة الدولي للكتاب من أقدم وأكبر معارض الكتب في المنطقة، ويشهد إقبالًا كبيرًا من الدول الخليجية والعربية، بالإضافة إلى دول أخرى من مختلف أنحاء العالم. وانطلقت أولى دورات المعرض في عام 1972 تحت إشراف دار الكتب القطرية، وظلت دوراته تقام كل عامين حتى العام 2002، ليتم بعد ذلك تنظيم المعرض كل عام. واكتسب المعرض الصبغة الدولية بعد نجاحه في استقطاب أكبر وأهم دور النشر العالمية، حيث بلغ عددها في أولى دوراته 20 دار نشر، فيما شهد خلال دورته الثالثة والثلاثين مشاركة دولية قياسية، حيث استقطبت أكثر من 515 دار نشر من 42 دولة، بالإضافة إلى مشاركة من سفارات الدول الشقيقة والصديقة، وأقيم على مساحة 29 ألف متر مربع. ومنذ العام 2010، يقوم معرض الدوحة الدولي للكتاب في كل دورة باختيار إحدى دول العالم لتكون ضيف شرف، حيث كانت البداية بالولايات المتحدة الأمريكية ثم تركيا، وإيران، واليابان، وبريطانيا، وألمانيا، وروسيا، وفرنسا، والسعودية، وسلطنة عمان. مساحة إعلانية


العرب القطرية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- العرب القطرية
مسؤولون : النسخة الـ34 من معرض الدوحة الدولي للكتاب هي الأكبر في تاريخه بمشاركة 522 دار نشر
قنا أكد مسؤولون أن النسخة الرابعة والثلاثين من معرض الدوحة الدولي للكتاب، التي انطلقت اليوم تحت شعار "من النقش إلى الكتابة"، تُعد الأكبر في تاريخ المعرض من حيث عدد المشاركين، والتي تصل إلى 522 دار نشر من 43 دولة، علاوة على الفعاليات المصاحبة الثقافية والفنية المتنوعة. ونوه المسؤولون، في تصريحات صحفية على هامش افتتاح المعرض الذي يستمر حتى 17 مايو الجاري، بمشاركة دولة فلسطين كضيف شرف لهذا العام، مؤكدين أن ذلك يعكس التزام قطر الثابت بدعم القضية الفلسطينية، خاصة في المجال الثقافي. من جانبه، وصف سعادة الدكتور حمد بن عبدالعزيز الكواري، وزير الدولة ورئيس مكتبة قطر الوطنية، معرض الدوحة الدولي للكتاب بأنه ملتقى للمؤلفين والناشرين ومحبي القراءة، مؤكدا أن الكتاب الورقي سيظل صامدا رغم التحديات الرقمية التي يفرضها التحول الرقمي. وقال سعادته: إن الناشرين والقراء ينتظرون موعد معرض الدوحة الدولي للكتاب كل عام، حيث يشهد مشاركة واسعة من دور النشر العربية والأجنبية، فيما يتميز برنامجه بعمق ثقافي، لما يطرحه من موضوعات جيدة تستحق النقاش، الأمر الذي يثري بدوره المعرض. وأشاد بفكرة اختيار دولة فلسطين ضيف شرف الدورة الحالية من معرض الدوحة الدولي للكتاب، وذلك اتساقا مع الدعم المستمر من دولة قطر للقضية الفلسطينية وللشعب الفلسطيني الشقيق. وقال سعادة وزير الدولة ورئيس مكتبة قطر الوطنية: إن هذا الاختيار له دلالة كبيرة، ونحن أحوج ما نكون إليه في ظل ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من تشويه لتراثه وثقافته. ومن جهته، أكد الدكتور غانم بن مبارك العلي المعاضيد، الوكيل المساعد للشؤون الثقافية بوزارة الثقافة، أن معرض الدوحة الدولي للكتاب يمثل محوراً رئيسياً في استراتيجية وزارة الثقافة الهادفة إلى ترسيخ مكانة دولة قطر الثقافية، وتعزيز ريادتها على الصعيدين الإقليمي والدولي، لافتا إلى أن كثافة المشاركات المحلية والعربية والدولية لدور النشر والمكتبات والمؤسسات والبعثات الدبلوماسية تنبئ بحراك ثقافي وفكري غير مسبوق. وأشار إلى المشاركات الدولية المميزة في المعرض من جامعات ومؤسسات ثقافية عريقة، ما يعكس المكانة المتنامية لمعرض الدوحة الدولي للكتاب، على خارطة الثقافة الدولية. وأوضح أن البرنامج الثقافي لهذا العام يتسم بتنوعه وثرائه، حيث يضم مؤلفين وكتبًا وندوات فكرية، إلى جانب فعاليات مميزة في المسرح الرئيسي والصالون الثقافي، وبرنامج خاص بالأطفال ودور نشر جديدة متخصصة في أدب الطفل. ونوه الوكيل المساعد للشؤون الثقافية بوزارة الثقافة إلى أن الذكاء الاصطناعي يضطلع بدور بارز في دورة هذا العام، بدءًا من تصميم شعار المعرض "من النقش إلى الكتابة"، وصولًا إلى مجموعة من الأنشطة والفعاليات التفاعلية، في خطوة تعكس حرص الوزارة على مواكبة التطورات التقنية وتوظيفها في خدمة الثقافة. وعبر عن اعتزازه بعودة مجلة "الدوحة" في حُلة جديدة بعد توقف دام ثلاث سنوات، مشيراً إلى أنها ستصدر بنسختيها المطبوعة والإلكترونية، وستتضمن برامج ثقافية متنوعة، من بينها البودكاست، بما يعكس الرؤية الثقافية الشاملة لوزارة الثقافة. وفيما يتعلق باختيار دولة فلسطين ضيف شرف الدورة الرابعة والثلاثين لمعرض الدوحة الدولي للكتاب، أشار الدكتور غانم بن مبارك العلي المعاضيد إلى أن هذه المشاركة تنسجم مع دعم قطر الدائم للثقافة والتراث الفلسطيني، كما أن مشاركة 11 ناشراً فلسطينياً يشكل فرصة لتعزيز التبادل الثقافي والمعرفي، كما يعكس وقوف دولة قطر إلى جانب الشعب الفلسطيني في مختلف المحافل. ومن جانبه، أكد السيد جاسم أحمد البوعينين، مدير معرض الدوحة الدولي للكتاب، في تصريح لوكالة الأنباء القطرية "قنا" أن النسخة الرابعة والثلاثين من المعرض تُعد الأضخم في تاريخه، من حيث عدد المشاركات، والتي تصل إلى 522 دار نشر، من 43 دولة، علاوة على العدد الكبير من الفعاليات المصاحبة لها، وما تتسم به من ثراء نوعي ومحتوى ثقافي مميز، يلامس مختلف الفئات العمرية، ويواكب مستجدات حركة النشر والتأليف. وقال: إن البرنامج الثقافي لهذا العام يشمل إقامة أكثر من 15 فعالية يومية، تتوزع بين ورش تفاعلية في الكتابة والخط والتكنولوجيا، ومسرحيات وعروض مخصصة للأطفال داخل المسرح الرئيسي، مشيراً إلى أن هذه الفعاليات تم تصميمها لتنسجم مع شعار المعرض "من النقش إلى الكتابة"، الأمر الذي يرسخ بدوره مفهوم تطور المعرفة وأدوات التعبير. وتابع: إن المعرض يشهد هذا العام، مشاركة قرابة 15 مكتبة من مكتبات شارع الحلبوني في سوريا، لأول مرة، حيث تعد هذه المكتبات من أعرق المكتبات في العالم العربي، وذلك في تقليد سنوي يحرص عليه المعرض بتسليط الضوء على تجربة ثقافية مميزة من إحدى الدول العربية، حيث تم في النسختين الماضيتين، استضافة شارع المتنبي في العراق، وسور الأزبكية في مصر. وكشف مدير معرض الدوحة الدولي للكتاب عن إطلاق مبادرة جديدة تُعنى بالترجمة، ضمن الفعاليات المصاحبة للمعرض، بهدف تعزيز حضور الكتاب القطري في الأسواق العالمية، حيث تشارك عدة وكالات أجنبية متخصصة في الترجمة، للتعاقد مع دور نشر قطرية، فيما يتعلق بحقوق الترجمة والملكية الفكرية، وهو ما يوسع من دائرة انتشار الكتاب القطري. وفيما يتعلق بموعد الإعلان عن أسماء الفائزين بجائزة معرض الدوحة الدولي للكتاب في نسختها الأولى، قال البوعينين إنه سيتم الإعلان عنهم خلال أيام المعرض، لافتا إلى أن هذه الجائزة ستواصل استمرارها في نسخة ثانية العام القادم، في ظل ما تحققه من نجاح. وأشاد مدير معرض الدوحة الدولي للكتاب بالمشاركة الواسعة من دور النشر العربية والأجنبية في المعرض، فضلاً عن المشاركات المحلية، بجانب دور النشر الفلسطينية، على خلفية مشاركة دولة فلسطين كضيف شرف هذه النسخة، بما يتيح لزوار المعرض، فرصة التعرف على الثقافة الفلسطينية، بكل ما تتسم به من عراقة. بدوره، أكد السيد عبدالرحمن عبدالله الدليمي، مدير إدارة الثقافة والفنون بوزارة الثقافة، أن النسخة الحالية من معرض الدوحة الدولي للكتاب تشهد مشاركة نوعية وزيادة ملحوظة في أعداد دور النشر والدول المشاركة، مشيرًا إلى أن المعرض انطلق هذا العام في أجواء ثقافية متميزة. وأشار الدليمي، إلى أن برنامج المعرض يشتمل على العديد من الندوات الثقافية والمحاضرات والورش الفنية وتدشين الكتب الجديدة وجناح خاص ومتكامل للأطفال، إلى جانب الفعاليات الثقافية المتنوعة، ما يعكس ثراء المشهد الثقافي القطري. وشدد على حرص وزارة الثقافة على تقديم نسخة استثنائية من معرض الدوحة الدولي للكتاب هذا العام، تهدف إلى تلبية تطلعات الجمهور وتعزيز تجربتهم الثقافية بما يجسد التزامها المستمر بتعزيز الحراك الثقافي في دولة قطر. ولفت الدليمي إلى أن شعار المعرض هذا العام "من النقش إلى الكتابة"، يعكس حياة الإنسان، وتلخيص تجربته مع الكتابة والعلم عبر العصور، ويؤكد أن المعرفة ستبقى نقشًا راسخًا في العقول مهما تطورت الوسائل، إذ يبرز الشعار مسيرة تطور المعرفة البشرية، حيث يرمز إلى رحلة الإنسان الطويلة في البحث عن الوعي والمعرفة. وعن دلالة استضافة دولة فلسطين ضيف شرف هذه النسخة من المعرض، أكد السيد عبدالرحمن الدليمي، في تصريح مماثل لوكالة الأنباء القطرية "قنا" أن هذه المشاركة تجسد حرص دولة قطر الدائم على دعم القضية الفلسطينية في مختلف المحافل، خاصة الثقافية منها، لما لدولة فلسطين من رمزية وقيمة ثقافية وحضارية عميقة، مبرزا أن المشاركة الفلسطينية تشكل إضافة مهمة للمعرض من خلال ما تزخر به فلسطين من إنتاج ثقافي زاخر وتراثي. يشار إلى أن دليل النسخة الحالية للمعرض يضم 166 ألف عنوان، وتتضمن العديد من الفعاليات الثقافية والفنية الثرية، يقدمها أبرز المثقفين في الوطن العربي، وتتناول موضوعات متعددة تهم المجتمع والزوار، علاوة على مجموعة من ورش العمل في مجالات اجتماعية ومهنية. ويوفر المعرض لزائريه العديد من الخدمات العامة، فيما يفتح أبوابه للزوار من الساعة التاسعة صباحاً وحتى الساعة العاشرة مساء، ويوم الجمعة من الساعة الثالثة عصراً إلى الساعة العاشرة مساءً. يُعد معرض الدوحة الدولي للكتاب من أقدم وأكبر معارض الكتب في المنطقة، ويشهد إقبالًا كبيرًا من الدول الخليجية والعربية، بالإضافة إلى دول أخرى من مختلف أنحاء العالم. وانطلقت أولى دورات المعرض في عام 1972 تحت إشراف دار الكتب القطرية، وظلت دوراته تقام كل عامين حتى العام 2002، ليتم بعد ذلك تنظيم المعرض كل عام. واكتسب المعرض الصبغة الدولية بعد نجاحه في استقطاب أكبر وأهم دور النشر العالمية، حيث بلغ عددها في أولى دوراته 20 دار نشر، فيما شهد خلال دورته الثالثة والثلاثين مشاركة دولية قياسية، حيث استقطبت أكثر من 515 دار نشر من 42 دولة، بالإضافة إلى مشاركة من سفارات الدول الشقيقة والصديقة، وأقيم على مساحة 29 ألف متر مربع. ومنذ العام 2010، يقوم معرض الدوحة الدولي للكتاب في كل دورة باختيار إحدى دول العالم لتكون ضيف شرف، حيث كانت البداية بالولايات المتحدة الأمريكية ثم تركيا، وإيران، واليابان، وبريطانيا، وألمانيا، وروسيا، وفرنسا، والسعودية، وسلطنة عمان.