أحدث الأخبار مع #غسل_الملابس


مجلة سيدتي
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- مجلة سيدتي
ملابس لا يصح غسلها مع بعضها البعض في الغسالة... تعرفي إليها
تبحثين دائماً عن طرق لتوفير الوقت عند غسل الملابس، وأحياناً قد يبدو غسل كل شيء معاً في غسلة واحدة هو الحل الأمثل؛ ومع ذلك، هناك بعض الأشياء التي يجب تجنب غسلها معاً في الغسالة، إذ قد يؤدي ذلك إلى تلف لا رجعة فيه ونظافة رديئة. في الدليل الآتي، توضيح شامل لأهم أنواع القطع التي لا يصح تنظيفها مع بعضها البعض، من أجل الحصول على تنظيف مثالي وخالٍ من المشكلات كالبهتان والتلف وغير ذلك. الملابس الكبيرة لا تغسل مع الصغيرة افصلي الملابس الكبيرة عن الصغيرة، في دورات غسيل منفصلة، فلا يصح وضع ملاءات السرير مع جواربك، في حلة غسيل واحدة. تمتصّ الملابس الثقيلة كمية أكبر من الماء و منظف الغسيل ، ما يترك الملابس الخفيفة في حالة غير صحيحة. قد تبتلع الملابس الكبيرة الصغيرة. قد ترغبين في غسل ملاءتك مع الغسيل الأسبوعي، ولكن ربما عليك التفكير ملياً، لحجمها الكبير؛ غالباً ما تتدحرج الملاءات على جدار الغسالة أو المجفف، مما قد يعلق بالملابس الصغيرة. عندما تلتصق، لا تتاح لها فرصة الاحتكاك ببعضها البعض، وهو جزء من عملية الغسيل. قد يعني هذا أيضاً أن الملابس العالقة بالداخل تخرج من المجفف مبللة، حتى لو بدت الملاءة الخارجية جافة. أمّا إذا اضطررت إلى غسيل الملابس الصغيرة والكبيرة معاً لضيق الوقت، فمن الضروري محاولة وضع الملابس الصغيرة معاً في كيس شبكي لحفظها في الغسالة. الملابس المصنوعة من الألياف الطبيعية لا تغسل مع الصناعية يتطلب غسل القطن والكتان والصوف عناية أكبر بكثير، مع استخدام منتجات متخصصة، بخلاف الملابس المصنوعة من ألياف صناعية مثل البوليستر، لذلك يوصَى بغسل كل منها، بشكل منفصل. بالمقابل، قد يقود الجمع بين الملابس المصنوعة من الألياف الطبيعية مع الصناعية إلى انتقال الوبر، أو تلف الألياف، أو عدم تساوي عملية التجفيف، مع أهمية مراجعة رموز الغسيل على بطاقة العناية لمزيد من التفاصيل. الملابس الحساسة تشمل الأخطاء الشائعة في الغسيل عدم مراعاة تفاصيل الملابس الحساسة؛ في هذا الإطار، من الجيد الاهتمام بنوع القماش، والتفاصيل، فإذا اجتمع سحاب متين، مع قطعة علوية مزينة بالدانتيل في الغسالة، فهذه مشكلة مزعجة للغاية. لذلك، احفظي القطع ذات السحابات والأزرار، بعيداً عن البياضات الرقيقة، مثل الملاءات الفاخرة و الملابس الداخلية وأي شيء ترغبين في عناية إضافية به، فقد تعلق هذه القطع المعدنية بالأقمشة الخفيفة، بل وقد تُمزق بعض الأقمشة حسب رقة القماش. أما إذا اضطررتِ لغسلها معاً، فأغلقي السحابات والأزرار واقلبيها على وجوهها الخلفية لمنعها من التآكل. المناشف لا تغسل مع أغطية السرير يُمكن غسل المناشف وأغطية السرير معاً، ولكن لا يُنصح بذلك لأن المناشف أكثر خشونة، وقد تتلف الأغطية الرقيقة بمرور الوقت بسبب التقشر والتكوير والتهوية. لذلك، يُنصح بغسلها في دورات منفصلة للحفاظ على مظهرها الرائع لفترة أطول. بهذه الطريقة، يمكنكِ أيضاً غسل المناشف بالخل للحفاظ على نعومتها، والتخلص بشكل طبيعي من أي تراكم لمنعم الأقمشة يُضعف امتصاصها ونعومتها. الملابس الجديدة لا تغسل مع القديمة من المهم فصل الملابس الجديدة عن القديمة، في الغسلة الأولى، وذلك لأن الصبغة قد تتسرب من الملابس الملونة الجديدة، مما يُلطخ الملابس القديمة. بشكل عام، من الأفضل فصل حمولات الغسيل حسب الفئة واللون والقماش قدر الإمكان لزيادة عمر كل قطعة. ومع ذلك، يجب التأكد من مراجعة الملصقات ومتابعة تعليمات العناية بكل منتج. بعد ذلك، تعرفي إلى درجة حرارة غسل الملابس الداكنة، وما إذا كان يجب غسل الملابس البيضاء بالماء الساخن أم البارد. الملابس الداخلية الغسيل. لذا ينصح بغسلها يدوياً واتركيها لتجف بشكل مسطح لمنع تمددها. الجينز يوصَى بغسل الجينز مرة واحدة شهرياً تقريباً ومعالجة البقع المختلفة بشكل فردي بدلاً من غسل القطعة بأكملها، فالدنيم قماش متين لا يحتاج إلى الغسل كثيراً. قد تظنين أن غسله في الغسالة هو كل ما عليكِ فعله للحفاظ على بنطلونك الجينز في أفضل حالاته، ولكن سر الحفاظ على لون الجينز المفضل هو غسله مقلوباً.


الغد
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الغد
خبراء يحذرون من غسل ملابس العمل في المنزل
حذّرت دراسة علمية حديثة من أن غسل الملابس في المنزل، خاصة تلك الخاصة بالعاملين في القطاع الصحي، قد يؤدي إلى نشر بكتيريا مقاومة للمضادات الحيوية دون علم المستخدمين، ما يشكّل خطراً صحياً كبيراً داخل البيوت. اضافة اعلان وفي التفاصيل التي أوردتها شبكة "فوكس نيوز" الأميركية، كشفت البروفيسورة كاتي ليرد، أستاذة علم الأحياء الدقيقة في جامعة دي مونتفورت ليستر ورئيسة مجموعة أبحاث الأمراض المعدية، أن الغسالات المنزلية قد لا تكون فعالة في إزالة البكتيريا الضارة، حتى عند استخدام درجات حرارة مرتفعة تصل إلى 140 درجة فهرنهايت (60 درجة مئوية). وقالت ليرد في تصريحها: "يُبرز بحثنا أن غسل زيّ الرعاية الصحية في المنزل قد لا يقضي على البكتيريا الخطيرة بشكل كامل، بما في ذلك السلالات المقاومة للمضادات الحيوية". نتائج مقلقة اختبر فريق البحث ستة أنواع مختلفة من الغسالات لمعرفة مدى فعاليتها في تنظيف الأقمشة الملوثة. وبيّنت النتائج أن نصف الغسالات فشلت في تطهير الملابس عند استخدام الدورة السريعة، في حين لم تتمكن ثلث الغسالات من التنظيف بفعالية خلال الدورة القياسية. وحذّرت ليرد من أن هذه النتائج "تُسلّط الضوء على خطر انتشار مقاومة مضادات الميكروبات (AMR) داخل البيوت والمرافق الصحية، نتيجة غسل ملابس الرعاية الصحية في الغسالات المنزلية". بيئة مثالية للبكتيريا أشارت ليرد إلى أن الغسالات المنزلية قد تصبح بيئة مثالية لتكاثر البكتيريا المقاومة، مشددة على أن بعض المنظفات المنزلية قد تسهم في تكوين سلالات أكثر مقاومة للمضادات الحيوية. ولفتت إلى أن "حتى لو التزم العاملون في مجال الرعاية الصحية بجميع التعليمات الخاصة بالغسيل المنزلي، فإن نصف الغسالات لم تتمكن من الوصول إلى درجة الحرارة المطلوبة للتطهير، ما يعني أن البكتيريا قد تبقى على الملابس". توصيات لتقليل المخاطر وأوصى فريق الدراسة باستخدام مطهر خاص للغسالات مرة واحدة شهرياً، وتشغيل الغسالة وهي فارغة على حرارة 194 درجة فهرنهايت (90 درجة مئوية) لضمان تطهيرها. وأضافت ليرد: "من المهم الالتزام الصارم بالإرشادات المنزلية عند غسل الملابس، خاصة ما يتعلق بدرجة الحرارة ونوع المنظف، لتقليل خطر نقل البكتيريا". وأكدت أن ممارسات الغسل وحدها لا تكفي، بل يجب أن تكون جزءاً من خطة متكاملة تشمل الاستخدام الرشيد للمضادات الحيوية، وتعزيز إجراءات مكافحة العدوى، والتوعية المجتمعية بمخاطر مقاومة البكتيريا للعلاجات المتوفرة. وكالات


رؤيا نيوز
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- رؤيا نيوز
لماذا قد يسبب لك غسل الملابس في المنزل أمراضاً؟
قد يبدو غسل الملابس في المنزل أمراً عادياً وغير ضار. ولكن قد ينشر العاملون في مجال الرعاية الصحية الذين يغسلون ملابس عملهم في المنزل بكتيريا مقاومة للمضادات الحيوية من دون علمهم، وفقاً لدراسة جديدة، نشرتها شبكة «فوكس نيوز». في الدراسة، اختبرت البروفسورة كاتي ليرد، أستاذ علم الأحياء الدقيقة في كلية الصيدلة ورئيس مجموعة أبحاث الأمراض المعدية في جامعة دي مونتفورت ليستر، غسالات منزلية، ووجدت أن الغسالات فشلت في إزالة المواد الضارة المحتملة، حتى بعد تشغيل الماء الساخن على درجة حرارة تعادل 140 درجة فهرنهايت. وصرحت ليرد لـ«فوكس نيوز»: «يُبرز بحثنا أن غسل منسوجات الرعاية الصحية منزلياً قد لا يقضي على البكتيريا الضارة باستمرار، بما في ذلك البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية». واختبر الفريق ستة نماذج مختلفة من الغسالات لمعرفة مدى كفاءة تنظيفها للأقمشة الملوثة بالبكتيريا التي يمكن أن تسبب مجموعة متنوعة من الحالات الصحية. ولم يُطهّر نصف الغسالات الملابس خلال دورة سريعة – بينما فشل ثلثها في التنظيف بشكل كافٍ خلال الدورة القياسية. وقالت ليرد إن هذه النتيجة «تُسلّط الضوء على المخاطر المحتملة المرتبطة بغسل زيّ الرعاية الصحية في المنزل، وبخاصةً فيما يتعلق بانتشار مقاومة مضادات الميكروبات (AMR) في المرافق المجتمعية والمستشفيات». إضافةً إلى ذلك، قد يعني هذا أن غسالات الملابس المنزلية تُعدّ بيئةً مثاليةً للبكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية. وحذَّرت ليرد من أن المنظفات المنزلية قد تُنتج سلالاتٍ من البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية. وحتى لو التزم العاملون في مجال الرعاية الصحية بجميع إرشادات الغسيل، فإن نصف الغسالات في الدراسة لم تصل إلى درجة الحرارة المطلوبة. وقالت ليرد: «هذا يعني أنه حتى لو التزم العاملون في مجال الرعاية الصحية بجميع إرشادات غسل زيّهم في المنزل، فلن يصلوا إلى مستوى التطهير المطلوب لإزالة جميع البكتيريا المُمرضة». ونظراً لعدم عمل الغسالات المنزلية كما ينبغي، وفقاً للدراسة؛ أوصى فريق البحث باستخدام مطهر لتلك الغسالات مرة واحدة على الأقل شهرياً. كما أوصوا بغسل الغسالة فارغة لتطهيرها عند درجة حرارة تقارب 194 درجة فهرنهايت. وقالت ليرد لـ«فوكس نيوز»: «بالنسبة للأفراد الذين يغسلون ملابسهم في المنزل، من الضروري الالتزام الصارم بالإرشادات، مثل استخدام درجات الحرارة والمنظفات المناسبة، لتقليل المخاطر». وأكد الفريق أيضاً أن ممارسات الغسل الفعالة عنصر أساسي، ولكن يجب أن تكون جزءاً من نهج متعدد الجوانب. وأضافت ليرد أن هذه التدابير «يجب أن تشمل الاستخدام الحكيم للمضادات الحيوية، وتدابير قوية لمكافحة العدوى، والتثقيف العام بشأن ممارسات النظافة ومقاومة مضادات الميكروبات».


الشرق الأوسط
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الشرق الأوسط
لماذا قد يسبب لك غسل الملابس في المنزل أمراضاً؟
قد يبدو غسل الملابس في المنزل أمراً عادياً وغير ضار. ولكن قد ينشر العاملون في مجال الرعاية الصحية الذين يغسلون ملابس عملهم في المنزل بكتيريا مقاومة للمضادات الحيوية من دون علمهم، وفقاً لدراسة جديدة، نشرتها شبكة «فوكس نيوز». في الدراسة، اختبرت البروفسورة كاتي ليرد، أستاذ علم الأحياء الدقيقة في كلية الصيدلة ورئيس مجموعة أبحاث الأمراض المعدية في جامعة دي مونتفورت ليستر، غسالات منزلية، ووجدت أن الغسالات فشلت في إزالة المواد الضارة المحتملة، حتى بعد تشغيل الماء الساخن على درجة حرارة تعادل 140 درجة فهرنهايت. وصرحت ليرد لـ«فوكس نيوز»: «يُبرز بحثنا أن غسل منسوجات الرعاية الصحية منزلياً قد لا يقضي على البكتيريا الضارة باستمرار، بما في ذلك البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية». واختبر الفريق ستة نماذج مختلفة من الغسالات لمعرفة مدى كفاءة تنظيفها للأقمشة الملوثة بالبكتيريا التي يمكن أن تسبب مجموعة متنوعة من الحالات الصحية. ولم يُطهّر نصف الغسالات الملابس خلال دورة سريعة - بينما فشل ثلثها في التنظيف بشكل كافٍ خلال الدورة القياسية. وقالت ليرد إن هذه النتيجة «تُسلّط الضوء على المخاطر المحتملة المرتبطة بغسل زيّ الرعاية الصحية في المنزل، وبخاصةً فيما يتعلق بانتشار مقاومة مضادات الميكروبات (AMR) في المرافق المجتمعية والمستشفيات». إضافةً إلى ذلك، قد يعني هذا أن غسالات الملابس المنزلية تُعدّ بيئةً مثاليةً للبكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية. وحذَّرت ليرد من أن المنظفات المنزلية قد تُنتج سلالاتٍ من البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية. وحتى لو التزم العاملون في مجال الرعاية الصحية بجميع إرشادات الغسيل، فإن نصف الغسالات في الدراسة لم تصل إلى درجة الحرارة المطلوبة. وقالت ليرد: «هذا يعني أنه حتى لو التزم العاملون في مجال الرعاية الصحية بجميع إرشادات غسل زيّهم في المنزل، فلن يصلوا إلى مستوى التطهير المطلوب لإزالة جميع البكتيريا المُمرضة». ونظراً لعدم عمل الغسالات المنزلية كما ينبغي، وفقاً للدراسة؛ أوصى فريق البحث باستخدام مطهر لتلك الغسالات مرة واحدة على الأقل شهرياً. كما أوصوا بغسل الغسالة فارغة لتطهيرها عند درجة حرارة تقارب 194 درجة فهرنهايت. وقالت ليرد لـ«فوكس نيوز»: «بالنسبة للأفراد الذين يغسلون ملابسهم في المنزل، من الضروري الالتزام الصارم بالإرشادات، مثل استخدام درجات الحرارة والمنظفات المناسبة، لتقليل المخاطر». وأكد الفريق أيضاً أن ممارسات الغسل الفعالة عنصر أساسي، ولكن يجب أن تكون جزءاً من نهج متعدد الجوانب. وأضافت ليرد أن هذه التدابير «يجب أن تشمل الاستخدام الحكيم للمضادات الحيوية، وتدابير قوية لمكافحة العدوى، والتثقيف العام بشأن ممارسات النظافة ومقاومة مضادات الميكروبات».