أحدث الأخبار مع #فتح


خبر صح
منذ 7 ساعات
- منوعات
- خبر صح
بدء تنفيذ مشروع تمهيد وفتح الطرق الداخلية في مرسى علم مع صور
بدء تنفيذ مشروع تمهيد وفتح الطرق الداخلية في مرسى علم مع صور مواضيع مشابهة: مركز شباب السلام بالسويس يحيي اليوم العالمي للبيئة من خلال ندوة توعوية قام اللواء حازم خليل، رئيس مدينة مرسى علم، صباح اليوم، بمتابعة انطلاق أعمال مشروع فتح وتمهيد الطرق الداخلية بالمدينة، وذلك في إطار توجيهات اللواء عمرو حنفي، محافظ البحر الأحمر، الذي يركز على ضرورة تحسين الخدمات المقدمة للمواطنين وتعزيز البنية التحتية في جميع مدن المحافظة. وأكد رئيس المدينة أن هذا المشروع يأتي ضمن الخطة الاستثمارية التي تهدف إلى تحسين المظهر الحضاري لمرسى علم وزيادة كفاءة البنية التحتية، مشيرًا إلى أن هناك متابعة مستمرة لجميع المشروعات الجارية في مختلف القطاعات الخدمية، مع الاستجابة الفورية لمطالب المواطنين. وشدد اللواء حازم خليل على أهمية تلافي أي ملاحظات، والالتزام التام بمعايير الجودة والمواصفات الفنية المعتمدة أثناء تنفيذ الأعمال، لضمان تقديم خدمات متميزة تليق بأهالي المدينة وزائريها. وتواصل الوحدة المحلية لمدينة مرسى علم جهودها المكثفة لتنفيذ خطة التطوير، بما يسهم في تحسين جودة الحياة للمواطنين وإظهار المدينة بالشكل اللائق. ممكن يعجبك: قواعد قبول طلاب الدبلومات الفنية في الجامعات والشروط والتفاصيل إنقاذ سلحفاة بحرية نادرة من نوع 'صقرية المنقار' في الغردقة من جانبها، أعلنت جمعية البيئة بمدينة الغردقة التابعة لمحافظة البحر الأحمر عن إنقاذ سلحفاة بحرية من النوع 'صقرية المنقار' المهددة بالانقراض، وذلك بعد تلقي بلاغ من أحد الفنادق السياحية بالغردقة بوجود سلحفاة على الشاطئ تعاني من تشابك خيط صيد في فمها بعد انتقال فريق من المختصين بالمحميات إلى موقع البلاغ، تبين أن السلحفاة غير قادرة على الحركة نتيجة ابتلاعها خيط صيد، مما أثر على قدرتها على التغذية بشكل طبيعي، وهذا كان يهدد حياتها بالنفوق. تم نقل السلحفاة إلى أحد المعامل البحرية التابعة للمعهد القومي لعلوم البحار والمصايد، حيث أجرت الدكتورة فاطمة فؤاد، الطبيبة البيطرية والباحثة بمحميات البحر الأحمر، تدخلاً جراحياً دقيقاً باستخدام ملقط طبي (forceps) لاستخراج الخيط من قاعدة لسان السلحفاة، مما أدى إلى استقرار حالتها وإعادة إطلاقها في البحر، حيث عادت إلى السباحة بشكل طبيعي. يُذكر أن البحر الأحمر يحتوي على خمسة أنواع من السلاحف البحرية، من بينها السلحفاة الخضراء وسلحفاة صقرية المنقار، واللتين يتم رصدهما بشكل متكرر على سواحل البحر الأحمر. تعتبر هذه الكائنات من الرموز البيئية الهامة، إذ تُدرج على قوائم الأنواع المهددة بالانقراض عالميًا، وتشكّل أحد أهم عناصر التنوع البيولوجي في المنطقة، وتسعى وزارة البيئة إلى حماية السلاحف البحرية من تهديدات مثل الصيد العرضي، والتلوث البحري، واصطدامات القوارب، من خلال جهود متواصلة لحماية بيئاتها الطبيعية التي تشمل الجزر والحشائش البحرية، والتي تمثل أيضًا نقطة جذب للسياحة البيئية في المحميات الطبيعية بالبحر الأحمر.


روسيا اليوم
منذ 8 ساعات
- سياسة
- روسيا اليوم
إجماع فلسطيني واسع على رد "حماس": تأييد للجهود واشتراطات بوقف الحرب وضمانات إنسانية
وأكدت الفصائل على ضرورة توفير ضمانات حقيقية لوقف العدوان الشامل، وإدخال المساعدات، وتحرير الأسرى. وأعلنت حركة "الجهاد الإسلامي" أن "حماس" تشاورت معها بشأن اتفاق وقف إطلاق النار، مؤكدة أن الرد "يتسم بالمسؤولية"، ومشددة على اهتمامها بالتوجه نحو اتفاق. من جانبها، رحبت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بموافقة حماس، وطالبت بضمانات لوقف "آلة القتل والتجويع". وأكدت المبادرة الوطنية الفلسطينية على ضرورة ضمان إدخال المساعدات الإنسانية وتحرير الأسرى ووقف العدوان، وفي السياق ذاته، دعا تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح إلى إنجاح التهدئة ووقف العدوان، مثمنًا الرد الإيجابي لحماس. ومن جانبع وصفت "الجبهة الشعبية – القيادة العامة خطوات حركة "حماس" تجاه صفقة التبادل بـ"الحكيمة" والتي "تحفظ كرامة الشعب الفلسطيني"، فيما شددت جبهة النضال الشعبي على أهمية وقف إطلاق النار الكامل. بدوره، أعلن حزب الشعب الفلسطيني دعمه لرد حماس، داعيا إلى استمرار التشاور الفلسطيني لتذليل العقبات، وأكدت جبهة التحرير الفلسطينية ضرورة التمسك بالضمانات لإنهاء العدوان نهائيا. كما اعتبرت حركة فتح أن المبادرة المصرية القطرية تشكّل مدخلا سياسيا وإنسانيا لوقف المجازر، أما لجان المقاومة، فقد باركت الموقف الوطني "الجاد والمسؤول" الذي قدمته حماس للتوصل إلى اتفاق. وأشادت كل من حركة الأحرار وحركة المجاهدين بالموقف الفلسطيني الموحد، مؤكدتين أن الرد جاء "منطلقا من وعي وطني" ويهدف إلى وقف "حرب الإبادة الإسرائيلية". ويأتي هذا الترحيب والإجماع الوطني في وقت تستمر فيه المساعي الإقليمية والدولية للتوصل إلى اتفاق يضع حدا للحرب المتواصلة على قطاع غزة من ما يقرب من عامين.المصدر: RT أكد قائد ما يسمى بـ"القوات الشعبية" في قطاع غزة ياسر أبو شباب أن قواته ستواصل القتال ضد "حماس" إلى أن يتم استئصالها حتى لو تم إحراز وقف إطلاق النار بين الحركة وإسرائيل. أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن التعديلات التي طلبت حركة "حماس" إدخالها على مقترح وقف إطلاق النار المطروح حاليا غير مقبولة بالنسبة لإسرائيل. قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إنّ وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، قد فتح الباب لخطوة مشابهة في قطاع غزة؛ وإن حركة حماس قد أظهرت مراراً حسن نيتها في هذا الشأن. رأى كبير المفاوضين الإسرائيليين في صفقة الرهائن مع "حماس" أن جميع النقاشات والخلافات يمكن تلخيصها وحلها خلال أربعة أيام، مشيرا إلى أن الحركة مستعدة للإجابة عن كل المسائل المطروحة. وقف إطلاق نار وشيك في الأفق.. كشف مصدر لشبكة "سي إن إن" تفاصيل الجدول الزمني لمقترح وقف إطلاق النار بين إسرائيل و"حماس"، ومنها تشديد إسرائيل على الإفراج عن الرهائن من دون مراسم أو ضجة. كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية أن إسرائيل تسلمت رسميا وثيقة رد حركة حماس على مقترح وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وذلك عبر الوسطاء الإقليميين.


خبر صح
منذ 8 ساعات
- سياسة
- خبر صح
علاء مبارك: حركة فتح أداة فلسطينية تحت الاحتلال ويجب قتالها
طرح علاء مبارك، نجل الرئيس الراحل محمد حسني مبارك، سؤالًا حول الدور الذي تلعبه حركة فتح الفلسطينية في مواجهة العدو الصهيوني في القضية الفلسطينية . علاء مبارك: حركة فتح أداة فلسطينية تحت الاحتلال ويجب قتالها ممكن يعجبك: نائب وزير الإسكان الأسبق يحذر من انهيار العقارات ويطالب بوقفة حاسمة وكتب علاء مبارك عبر حسابه الشخصي على منصة 'إكس': 'ما الدور الذي تلعبه حركة فتح بالتحديد؟ هل تفاوض العدو على هدنة! لا، هل تشجع على المقاومة! لا، هل تحمي المقاومين! لا، دورها باختصار شديد أداة فلسطينية بيد المحتل وتعمل تحت عينه، لذا لا فرق بين حركة فتح وأي كتيبة صهيونية أخرى تقتل وتنكل بأهلنا في فلسطين المحتلة، ووجب قتالها'. ما الدور الذي تلعبه حركة فتح بالتحديد؟ هل تفاوض العدو على هدنة! لا، هل تشجع على المقاومة! لا، هل تحمي المقاومين! لا، دورها باختصار شديد أداة فلسطينية بيد المحتل وتعمل تحت عينه، لذا لا فرق بين حركة فتح وأي كتيبة صهيونية أخرى تقتل وتنكل بأهلنا في فلسطين المحتلة، ووجب قتالها. — عـلاء مبارك-Alaa Mubarrak (praody) (@Alaapraody). قال إياد أبو زنيط، المتحدث باسم حركة فتح، إن محاولات التوصل إلى تهدئة في قطاع غزة لا تزال تواجه تعنتًا، حيث يواصل الاحتلال فرض شروطه على أي مقترح يُطرح للتهدئة. وأضاف، أن ما يتم تداوله مؤخرًا من صيغ تفاوضية ليس إلا نسخة معدلة من مقترح 'ويتكوف' القديم، الذي يهدف إلى تجريد الفلسطينيين من حقوقهم الأساسية، مشيرًا إلى أن الاحتلال لا يسعى إلى تهدئة فعلية، بل يهدف فقط إلى وقف إطلاق النار بما يخدم مصالحه الميدانية والسياسية. التطورات العسكرية الميدانية وفي مداخلة مع قناة 'القاهرة الإخبارية'، أوضح أبو زنيط، أن التطورات العسكرية الميدانية، خاصة بعد مقتل ثلاثة جنود إسرائيليين اليوم في غزة، تعكس حجم التحدي الذي تواجهه إسرائيل أمام صمود المقاومة. من نفس التصنيف: 'البيئة' تقود اجتماع مشروع الابتكار المناخي بدعم من اليونيدو و'GCF' وقال: 'رغم هذه الجرائم، ما زال الشعب الفلسطيني يقاوم، وهو حق مشروع في ظل الهجمة الشرسة التي تستهدفه'، مؤكدًا أن حجم الدمار الهائل الذي ألحقه الاحتلال بقطاع غزة يتطلب تهدئة حقيقية تتيح للفلسطينيين فرصة لالتقاط أنفاسهم. ضغوط أمريكية على إسرائيل وأكد المتحدث باسم حركة فتح، أن الضغوط الأمريكية تُمارس حاليًا على إسرائيل لدفعها نحو قبول تهدئة، ولكن موقف واشنطن المنحاز تاريخيًا للاحتلال يفقد أي جهد دولي مصداقيته. وقال أبو زنيط: 'الولايات المتحدة لا تزال تتعامل مع إسرائيل كجزء أصيل من منظومة الاحتلال، لا كوسيط نزيه'، مشيرًا إلى أن ما يجري من إبادة ممنهجة بحق المدنيين وتدمير للبنية التحتية الفلسطينية يحدث في ظل غياب تام لأي قدرة دولية على ردع إسرائيل أو إلزامها بالقانون الدولي.


صدى البلد
منذ يوم واحد
- سياسة
- صدى البلد
تقديم عرفات للعالم.. مصر تفتح لحركة فتح أبواب الشرعية الدولية
قال الكاتب الصحفي عادل حمودة إن الرئيس الراحل جمال عبد الناصر لم يكتفِ بدعم حركة "فتح"، بل لعب دورًا محوريًا في تقديمها إلى المجتمع الدولي، وعلى رأسه الاتحاد السوفيتي، كحركة تحرر وطني تمثل الشعب الفلسطيني. وأوضح حمودة، خلال تقديمه برنامج واجه الحقيقة الذي يعرض على شاشة القاهرة الإخبارية ، أن عبد الناصر اصطحب الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات إلى موسكو في صيف عام 1968، لكن باسم مستعار وجواز سفر مصري يحمل اسم "عبد الفتاح إبراهيم"، وذلك تجنبًا لإثارة انتباه إسرائيل لتلك الزيارة السرية. وأضاف حمودة، أن القيادة السوفيتية لم تتقبل ياسر عرفات بسهولة، واعتبرته في البداية شخصية مغامرة يصعب التعامل معها. إلا أن إصرار عبد الناصر دفعهم إلى ترتيب لقاء مطول بين عرفات ومسؤول حركات التحرر "مارازوف"، دام أكثر من ساعتين، وأسفر عن تغيير الموقف السوفيتي بالكامل. وقال مارازوف بوضوح: "لولا عبد الناصر، لما تعاملنا مع هذا الرجل"، في إشارة إلى الثقة التي حازها عرفات بسبب دعم الزعيم المصري. وأكد حمودة أن اللقاء التاريخي أسفر عن تحول كبير، تمثل في تسليم السفير السوفيتي بالقاهرة، سيرجي فينوجرادوف، ورقة صغيرة للكاتب محمد حسنين هيكل بعد أسابيع قليلة، تضمنت قائمة أسلحة مرسلة للمنظمة بقيمة نصف مليون روبل، شملت مدافع وطائرات. إلا أن هذا الدعم لم يمنع اندلاع الخلافات لاحقًا بين "فتح" وبقية الفصائل الفلسطينية، وصولًا إلى الصدامات مع الجيش الأردني، التي تحولت إلى مواجهات دامية عُرفت باسم "أحداث أيلول الأسود".


الشرق الأوسط
منذ 2 أيام
- سياسة
- الشرق الأوسط
«حماس» تُقاتل مسلحين متهمين بالفوضى والتخابر
قتلت حركة «حماس»، فجر الجمعة، أفراداً في عشيرة كبيرة وسط قطاع غزة، في ظل مزاعم بتورطهم في فوضى ونهب شاحنات مساعدات، من بين تهم أخرى. وجاءت هذه الحادثة في وقت تُحاول فيه إسرائيل استغلال الخلافات بين حركة «حماس» وبعض الناشطين المحسوبين على حركة «فتح» أو على بعض العائلات الفلسطينية، وتوظيفها بما يخدم مصالحها، بإظهار أن هؤلاء باتوا يُشكلون ميليشيات مسلحة تعمل بالتنسيق مع جيشها لتقويض حكم «حماس» في قطاع غزة. وسعت إسرائيل منذ بداية حربها المستمرة منذ 20 شهراً ضد قطاع غزة، إلى تشكيل مجموعات مسلحة ضد «حماس»، مستغلةً العداء ضد هذه الحركة من قِبَل نشطاء في «فتح» أو من أفراد في عائلات وعشائر في القطاع. إلا أن «حماس» التي لا تزال تحكم قطاع غزة رغم النكسات التي مُنيت بها في الحرب المستمرة منذ أكتوبر (تشرين الأول) 2023، ذهبت هي الأخرى لمحاربة هذا النهج بقتل عدد من الأشخاص المشتبه بعلاقتهم مع إسرائيل. وفي أحدث عملية لها، قتل عناصر من «حماس»، فجر الجمعة، نحو 12 فلسطينياً من عشيرة كبيرة في دير البلح وسط قطاع غزة، وكان عناصر من هذه العشيرة يتمركزون في مناطق تقع شرق الدير وتنتشر فيها، أو في محيطها، قوات إسرائيلية أيضاً. وقالت مصادر ميدانية لـ«الشرق الأوسط» إن عدداً من القتلى يُشتبه في أنهم كانوا يقفون خلف الفوضى مؤخراً ومحاولات نهب شاحنات المساعدات، كما أن بعضهم كان يزعم بأنه يقوم بمهام أمنية لصالح إسرائيل، وهو الأمر الذي أكدته مصادر من «حماس». وواضح أن هناك العديد من الحالات المماثلة التي تحاول إسرائيل دعمها من أجل محاربة «حماس»، على غرار المجموعة المسلحة لـ«ياسر أبو شباب» الموجودة في بعض مناطق رفح جنوب قطاع غزة، وهي مناطق تحتلها إسرائيل بالكامل، وهجّرت سكانها منها. ومعلوم أن السلطة الفلسطينية نفت علاقة أبو شباب بها، رغم أن الأخير أكد في أكثر من مرة أنه يعمل تحت بند «الشرعية الفلسطينية»، في إشارة إلى السلطة، كما يبدو. ووفقاً لتقرير نشر في صحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية، فإن الجيش الإسرائيلي شرع في التنسيق مع مجموعتين مسلحتين تنشطان بغزة وخان يونس، وعناصرها من حركة «فتح» أو من عناصر الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية. ويتلقّى هؤلاء دعماً مالياً بهدف تقويض حكم «حماس» في قطاع غزة. أطفال فلسطينيون يتزاحمون للحصول على طعام في النصيرات وسط قطاع غزة يوم 30 يونيو الماضي (أ.ف.ب) وأشار التقرير إلى مجموعة مسلحة يقودها شخص يُدعى رامي حلس تنشط في حي الشجاعية بمدينة غزة، ونفّذت عمليات ضد عناصر ونشطاء من «حماس» داخل الحي، في حين يقود المجموعة الثانية ياسر حنيدق، وتعمل في خان يونس، جنوب القطاع. وادعى التقرير أن هاتين المجموعتين تتلقيان دعماً إسرائيلياً بالسلاح، وكذلك مساعدات إنسانية، في حين أن أفرادهما يتلقّون رواتب من السلطة الفلسطينية. ودفع هذا التقرير بياسر حنيدق إلى الخروج بمقطع فيديو ينفي فيه المزاعم الإسرائيلية، مؤكداً أنه يرفض الاتهامات الموجهة إليه، مشيراً إلى أنه لا يزال داخل خان يونس، ويعمل بشكل طبيعي ويرفض الفوضى، ويقف إلى جانب المقاومة، ولن يكون خنجراً في ظهرها، وفق ما قال. لكنه أشار إلى أن خلافات عائلية تسببت في مقتل شقيقيه دفعته لحمل السلاح، موضحاً أنه ليست له علاقة بإسرائيل أو بـ«فتح» أو أي من أجهزة السلطة الفلسطينية. الشاب ياسر حنيدق ينفي عبر مقطع فيديو الاتهامات العبرية التي تزعم تشكيله مليشيات مسلحة تتعاون مع الاحتلال في غزة. — فلسطين بوست (@PalpostN) July 3, 2025 في المقابل، أصدرت عائلة «حلس» المعروفة بياناً تتبرأ فيه من أي عمل غير وطني، مؤكدةً أنها ترفض أي سلوكيات خارجة عن الموقف الفلسطيني العام. وينتمي غالبية من أبناء هذه العائلة إلى حركة «فتح»، لكن من أبنائها أيضاً عناصر في «حماس» و«الجهاد الإسلامي». وكانت وزارة الداخلية والأمن الوطني التابعة لـ«حماس» قد أمهلت أبو شباب 10 أيام لتسليم نفسه، موجهة له تهماً من بينها «الخيانة»، و«التجسس»، و«تشكيل خلية مسلحة»، و«التمرد المسلح»، مهددة بمحاكمته غيابياً في حال لم يستجب. واعترف رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، قبل أكثر من شهر، بأن إسرائيل تدعم مجموعات مسلحة معارضة لـ«حماس». وكثيراً ما تتهم «حماس» إسرائيل علناً بأنها تقف خلف إشاعة الفوضى في قطاع غزة، مؤكدةً أنها «ستضرب بيد من حديد كل مَن تسول له نفسه العبث بأمن المواطنين»، وفق بيانات سابقة لها. وتتحيّن «حماس» فرصة التوصل إلى وقف إطلاق النار لاستعادة زمام الأمور الأمنية، في ظل الفوضى الكبيرة التي يشهدها قطاع غزة، وهو أمر كانت قد فعلته في فترة وقف إطلاق النار السابقة التي استمرت لأكثر من شهرين. وبدأت الحركة حديثاً تنفيذ عمليات أمنية بشكل أوسع من السابق ضد مسلحين وتجار وعصابات ولصوص ومتخابرين مع إسرائيل، وغيرهم، وتعمد إلى قتلهم أو إصابتهم عمداً.