أحدث الأخبار مع #فرانكفالترشتاينماير،


الدستور
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
الرئيس الألمانى: يجب استئناف المساعدات الإنسانية فى غزة على الفور
صرح الرئيس الألماني، فرانك-فالتر شتاينماير، بأنه يجب استئناف المساعدات الإنسانية في غزة على الفور، بحسب نبأ عاجل لفضائية "إكسترا نيوز". وسبق وقال الوزير الألماني: "لقد أصبح الوضع الإنساني في قطاع غزة لا يطاق الآن"، مضيفًا: "لهذا السبب هناك حاجة ماسة إلى مفاوضات جادة بشأن وقف إطلاق النار، تهدف إلى إطلاق سراح جميع الأسرى وتقديم المساعدة للناس في غزة". وجدد فاديفول وزير الخارجية الألماني، أيضًا دعم ألمانيا لحل الدولتين، مؤكدًا أن"أفق حل الدولتين، الذي توجد فيه دولة فلسطينية تتعايش بسلام إلى جانب إسرائيل- قد يبدو بعيد المنال- إلا أنه يظل أفضل فرصة للسلام والأمن لإسرائيل وجيرانها".


صوت بيروت
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صوت بيروت
ألمانيا تعلن عزمها تعزيز دورها العسكري في حلف الأطلسي
قال الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير، اليوم الاثنين 'إن حلف شمال الأطلسي يمكنه الاعتماد على برلين لزيادة مساهمتها في الدفاع عن أوروبا'، في الوقت الذي يواجه فيه الحلف مستقبلا أكثر غموضا مما كان عليه قبل 70 عاما عندما انضمت ألمانيا إليه. وفي كلمته خلال حفل أقيم في مقر الحلف في بروكسل لإحياء هذه الذكرى، سعى شتاينماير إلى طمأنة الحلفاء الذين يشعرون بالقلق إزاء ما وصفه بالتحولات الجيوسياسية التاريخية. وقال مخاطبا الحلفاء 'اليوم، ومع استمرار حرب (الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين على أوكرانيا بكل قوتها، وفي ظل ممارسة الولايات المتحدة ضغوطا شديدة على حلفائها الأوروبيين، فإن ألمانيا في وضع حاسم'. وأضاف 'لقد فهمنا الرسالة، يمكنكم الاعتماد علينا… سنسعى جاهدين لجعل ألمانيا، بجيشها وبنيتها التحتية، العمود الفقري للدفاع التقليدي في أوروبا'. وفي تحول كبير لبلد دائما ما دعا إلى الانضباط المالي الصارم، وافق أكبر اقتصاد في أوروبا على خطط لزيادة هائلة في الإنفاق، بالتزامن مع استعداد فريدريش ميرتس لتولي منصب المستشار الجديد لألمانيا في مايو أيار. تتضمن الخطة المالية 500 مليار يورو (569 مليار دولار) لصندوق خاص للبنية التحتية وخططا لاستبعاد الاستثمار الدفاعي إلى حد بعيد من القواعد المحلية التي تحد من الاقتراض. نتجت الزيادة الكبيرة في إنفاق برلين الدفاعي عن تزايد المخاوف من أن أوروبا لم تعد قادرة على الاعتماد كليا على الولايات المتحدة في دفاعها، وذلك عقب موجة من الانتقادات من الرئيس دونالد ترامب وأعضاء إدارته. انضمت ألمانيا الغربية إلى حلف شمال الأطلسي عام 1955 خلال الحرب الباردة. وانضمت ألمانيا الشرقية إلى الحلف بعد إعادة توحيد ألمانيا عام 1990.


الاتحاد
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الاتحاد
ألمانيا تعزز دورها العسكري للدفاع عن أوروبا
قال الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير، الاثنين، إن حلف شمال الأطلسي (الناتو) يمكنه الاعتماد على برلين لزيادة مساهمتها في الدفاع عن أوروبا، في الوقت الذي يواجه فيه الحلف مستقبلا أكثر غموضا. في كلمته خلال حفل أقيم في مقر الناتو في العاصمة البلجيكية بروكسل لإحياء الذكرى 70 لانضمام ألمانيا إلى الحلف، سعى شتاينماير إلى طمأنة الحلفاء الذين يشعرون بالقلق إزاء ما وصفه بالتحولات الجيوسياسية التاريخية. وقال مخاطبا الحلفاء "اليوم، ألمانيا في وضع حاسم". وأضاف "لقد فهمنا الرسالة، يمكنكم الاعتماد علينا... سنسعى جاهدين لجعل ألمانيا، بجيشها وبنيتها التحتية، العمود الفقري للدفاع التقليدي في أوروبا". وفي تحول كبير لبلد دائما ما دعا إلى الانضباط المالي الصارم، وافق أكبر اقتصاد في أوروبا على خطط لزيادة هائلة في الإنفاق، بالتزامن مع استعداد فريدريش ميرتس لتولي منصب المستشار الجديد لألمانيا في مايو المقبل. تتضمن الخطة المالية 500 مليار يورو (569 مليار دولار أميركي) لصندوق خاص للبنية التحتية وخططا لاستبعاد الاستثمار الدفاعي إلى حد بعيد من القواعد المحلية التي تحد من الاقتراض. نتجت الزيادة الكبيرة في إنفاق برلين الدفاعي عن تزايد المخاوف من أن أوروبا لم تعد قادرة على الاعتماد كليا على الولايات المتحدة في دفاعها. انضمت ألمانيا الغربية إلى حلف شمال الأطلسي عام 1955 خلال الحرب الباردة. وانضمت ألمانيا الشرقية إلى الحلف بعد إعادة توحيد ألمانيا عام 1990.

موجز 24
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- موجز 24
الرئيس الألماني يدعو أوروبا لزيادة الإنفاق الدفاعي
دعا الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير، اليوم الجمعة، أوروبا إلى بذل مزيد من الجهود من أجل أمنها ودفاعها، مطالبًا بزيادة الإنفاق في مجال الدفاع. وقال الرئيس الألماني، في كلمة بمستهل النسخة الثانية من مؤتمر 'فيستفاليا للسلام'، إنه 'يتعين على الأوروبيين أن يفكروا فيما هو مهم بالنسبة لهم، وأن يهتموا بشكل متزايد بحماية أنفسهم'، مشيرًا في هذا السياق إلى ما وصفه بـ'التحول الجذري المزدوج' في سياسات موسكو وواشنطن. وأضاف أن دول الاتحاد الأوروبي تستثمر حاليًا 326 مليار يورو سنويًا في مجال الدفاع، لكنه رأى أن هذا لا يكفي في ظل وضع التهديد الذي تغير بشكل جذري، وتابع: 'نعلم أنه يجب علينا أن نبذل معًا المزيد من الجهد من أجل الردع والدفاع'. وأكد أن بلاده تمضي قدمًا في هذا الطريق من خلال قراراتها الأخيرة، والتي سمحت بتخفيف قيود الديون في الدستور، ما يتيح استدانة بمليارات اليوروهات لصالح نفقات الدفاع. وشدد الرئيس الألماني على أن أوروبا بحاجة إلى قوات مسلحة ألمانية قادرة من خلال تجهيزها، بأحدث التقنيات وزيادة قوامها، على تقديم إسهام في الردع على نحو موثوق. والشهر الماضي، كشفت أورسولا فون دير لاين، رئيسة المفوضية الأوروبية، عن خطة لـ'إعادة تسليح أوروبا' تقضي برصد نحو 800 مليار يورو، كما أكد المجلس الأوروبي الذي يضم رؤساء دول وحكومات الدول السبع والعشرين 'الحاجة إلى زيادة الإنفاق الدفاعي بشكل كبير'.


موقع 24
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- موقع 24
الرئيس الألماني: أوكرانيا ليست وحدها
في الذكرى الثالثة لبدء الحرب الروسية في أوكرانيا، تحدث الرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير، عن معاناة الشعب الأوكراني وكذلك قدرتهم على الصمود. وقال شتاينماير في رسالة فيديو، صباح اليوم الإثنين: "لقد مرت 3 سنوات منذ نقطة التحول التاريخية في 24 فبراير (شباط) 2022، 3 سنوات من المعاناة والعنف والخسارة للشعب الأوكراني. ولكن أيضاً 3 سنوات من الدفاع الحازم عن الحرية والسيادة". "Deutschland steht fest an der Seite der Ukraine." Zum dritten Jahrestag des Beginns des russischen Angriffskriegs gegen die Ukraine sendet Bundespräsident #Steinmeier eine klare Botschaft der Solidarität in die #Ukraine. 🇩🇪🇺🇦 @UKRinDEU @Makeiev — Cerstin Gammelin (@BPrSprecherin) February 24, 2025 وذكر شتاينماير أن الأوكرانيين لا يقاتلون من أجل أراضيهم فحسب، وأضاف "إنهم يقاتلون من أجل الديمقراطية، ومن أجل تقرير المصير، ومن أجل أوروبا حرة - من أجل كل القيم التي تشكل أيضاً أهمية أساسية بالنسبة لنا"، مؤكداً مواصلة ألمانيا دعمها للبلاد بمساعدات إنسانية وعسكرية وحماية اللاجئين، وكذلك دعم أوكرانيا في عملية إعادة الإعمار، قائلاً: "أوكرانيا ليست وحدها". وتشهد العديد من المدن في ألمانيا، فعاليات لإحياء ذكرى ضحايا الحرب والتأكيد على ضرورة التوصل إلى سلام. وستشمل الفعاليات تنظيم مظاهرات حداد وقداسيات في كنائس ومراسم رسمية لإحياء ذكرى. وفي فجر 24 فبراير (شباط) 2022، أعطى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الأمر لقواته بغزو الدولة المجاورة. ومنذ ذلك الحين أصبحت أوكرانيا مهددة وجودياً. وتشير التقديرات إلى أن عدد القتلى في الحرب يبلغ عشرات الآلاف وربما حتى مئات الآلاف، لكن لا توجد أرقام دقيقة. ومنذ تولي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منصبه، اكتسب النقاش حول إمكانية إنهاء الصراع زخماً، ولكن دون نتائج مؤكدة.