أحدث الأخبار مع #فيديكس،


صحيفة مكة
٠١-٠٨-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة مكة
الخدمات اللوجستية تفتح آفاقًا عالمية جديدة للمصدرين والمنشآت الصغيرة والمتوسطة في المملكة
في ظل سعي المملكة العربية السعودية الحثيث لتنويع اقتصادها غير النفطي، تلعب الإصلاحات الأخيرة في قطاع الخدمات اللوجستية مثل "النقل الجوي والبري والبحري، وإدارة الموانئ والمطارات، والتخزين، والتخليص الجمركي، وإعادة التصدير، والتوزيع المحلي والدولي"، دورًا محوريًا في تمكين المنشآت الصغيرة والمتوسطة من توسيع حضورها العالمي. *تعزيز الناتج المحلي* وبحسب التقرير السنوي لعام 2024 الصادر عن برنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية (ندلب)، أسهم القطاع في تعزيز الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي ليبلغ 986 مليار ريال سعودي، محققًا نموًا بنسبة 39% على أساس سنوي. وسلط التقرير الضوء على عدد من التحولات النوعية، أبرزها إصدار أكثر من 1,000 رخصة لوجستية، وتقليص زمن الفسح الجمركي إلى ساعتين فقط، وارتفاع عدد مراكز إعادة التصدير من مركزين فقط في 2019 إلى 23 مركزًا بحلول 2024، وقد أسهمت هذه التحسينات في رفع كفاءة البنية التحتية للتجارة، وتعزيز الشفافية، وتسهيل الوصول إلى الأسواق الإقليمية والدولية. *تطوير المنظومة التجارية* وفي هذا السياق، قال عبدالرحمن المبارك، المدير العام لعمليات فيديكس، إن أحدث تقرير صادر عن برنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية يعكس تقدم المملكة العربية السعودية المُحرَز في تطوير منظومتها التجارية، مشيرًا إلى أن الإجراءات الجمركية المُحسّنة، وارتفاع أداء الموانئ، وشبكة مراكز إعادة التصدير المتنامية، "أمور تُسهم في تعزيز الكفاءة والترابط، ما يُمكّن الشركات في أنحاء المملكة من المنافسة بفاعلية أكبر في الأسواق العالمية". *عصب اقتصاد المملكة* وأكد عبدالرحمن أن هذه تطورات "بالغة الأهمية" للشركات الصغيرة والمتوسطة، باعتبارها "عصب اقتصاد المملكة"، وأضاف: "تغدو القدرة على الوصول إلى أسواق جديدة، واكتساب رؤية واضحة على امتداد سلاسل التوريد، وإدارة التجارة عبر الحدود بكفاءة، أمرًا بالغ الأهمية لنمو الشركات الصغيرة والمتوسطة وشركات التجارة الإلكترونية، لا سيما مع تزايد اعتماد الخدمات اللوجستية على البيانات والتقنيات الرقمية. لذلك نحرص في فيديكس على دعم الشركات بإتاحة خدمات شحن دولي موثوق بها، وأوقات عبور مُحسّنة، وحلول تجارية رقمية، ومعرفة عملية بالتجارة من خلال برنامج "كلستر" Cluster، الذي يُساعد الشركات الصغيرة والمتوسطة على التوسع خارج الأسواق المحلية". *تحقيق أهداف رؤية 2030* ومضى يقول: "مع مواصلة المملكة العربية السعودية سعيها نحو تحقيق أهداف رؤية 2030، يُعد تعزيز القدرات اللوجستية أمرًا بالغ الأهمية لبناء شبكات تجارية أكثر استدامة وقدرة على الصمود، وفي هذا السياق تظل فيديكس ملتزمة بالعمل مع مختلف الجهات الوطنية صاحبة المصلحة للمساعدة في إطلاق العنان لكامل إمكانات البنية التحتية التجارية في البلاد، وتعزيز التنافسية الاقتصادية على المدى الطويل. ويشمل ذلك تبني التقنيات الحديثة، وتنويع وسائل النقل، ودعم المصدِّرين بحلول أكثر ذكاءً وتكاملًا، تجعلهم قادرين على التكيف مع المتطلبات العالمية المتغيرة". *الوصول الفعّال* وتُشكّل المنشآت الصغيرة والمتوسطة الغالبية العظمى من قطاع الأعمال في المملكة، وهي المستفيد الأكبر من هذه التحولات، إذ يتيح الوصول الفعّال إلى الشبكات اللوجستية والأدوات الرقمية للتجارة فرصًا غير مسبوقة لدخول الأسواق العالمية، مع قابلية التوسع لمواكبة الطلب المتزايد محليًا وخارجيًا. ويؤكد التقرير أن الخدمات اللوجستية ستبقى أحد المحركات الحيوية في دعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة، وترسيخ مكانة المملكة كمركز إقليمي وعالمي للتجارة، ضمن مسيرة التحول الشامل التي تقودها رؤية السعودية 2030. *تواكب التحول FedEx* وتواكب FedEx هذا التحول عبر مجموعة من الخدمات المتكاملة والمبادرات المصممة خصيصًا للمنشآت الصغيرة، مثل برنامج FedEx Cluster، الذي يوفر استشارات متخصصة بناءً على كل قطاع، بالإضافة إلى تحسينات في مواعيد التسليم الدولية، ونظم التتبع الرقمي للطرود. كما تقدم الشركة خيارات مرنة للشحن بتكاليف مناسبة، ورؤية شاملة لكامل سلسلة الشحن، مما يدعم المصدرين والبائعين عبر الإنترنت خارج المملكة.

سعورس
٠١-٠٨-٢٠٢٥
- أعمال
- سعورس
الخدمات اللوجستية تعزز رؤية 2030 وتؤكد تسارع خطوات المملكة لتنويع اقتصادها
التحول إلى مركز إقليمي وتجسد استراتيجية المملكة للتحول إلى مركز إقليمي للخدمات اللوجستية مثل النقل الجوي والبري والبحري، وإدارة الموانئ والمطارات، والتخزين، والتخليص الجمركي، وإعادة التصدير، والتوزيع المحلي والدولي، نقلة نوعية نحو تعزيز مرونة الاقتصاد، ورفع كفاءة الاتصال العالمي، وتحقيق سرعة الحركة التجارية. ومع توسع أنظمة النقل متعددة الوسائط – جوًا وبحرًا وبرًا – أصبحت الشركات العاملة في المملكة قادرة على النفاذ بفعالية إلى الأسواق الإقليمية والعالمية، مستفيدة من تكامل البنية التحتية اللوجستية. إصدار أكثر من ألف ترخيص لوجستي بدوره قال عبدالرحمن المبارك، المدير العام لعمليات فيديكس، إن استثمار المملكة العربية السعودية المُستدام في البنية التحتية اللوجستية يُمهّد لفتح آفاق جديدة أمام التوسع التجاري والصناعي، مشيرًا إلى أن برنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية، الذي يُعد إحدى ركائز التمكين الأساسية لرؤية 2030، من شأنه تسريع نمو الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي من خلال مبادرات عدة، تتضمن إصدار أكثر من 1,000 ترخيص لوجستي، وتقليص مدة إجراءات التخليص الجمركي إلى ساعتين، وزيادة مراكز إعادة التصدير من مركزين في عام 2019 إلى 23 مركزًا في الوقت الحالي. وأضاف: "تُعزز هذه التطورات القدرة التنافسية العالمية للمملكة، وتُتيح فرصًا جديدة أمام الشركات الصغيرة والمتوسطة للتوسع والدخول إلى الأسواق العالمية". تعزيز المرونة الاقتصادية والنمو المستدام وأوضح عبدالرحمن أن التقدم الذي تحرزه المملكة في مختلف القطاعات يُظهر كيف تُسهم منظومات الخدمات اللوجستية المتقدمة، المدعومة بالبنية التحتية الذكية والابتكار الرقمي والنقل متعدد الوسائط، في تعزيز المرونة الاقتصادية والنمو المستدام، لافتًا إلى أن بناء سلاسل توريد مرنة وشفافة "أمر أساسي للحفاظ على القدرة التنافسية على المدى الطويل، في ضوء تزايد التعقيدات في مشهد التجارة العالمية". التماشي مع الأولويات الوطنية وأكد المدير العام لعمليات فيديكس أن الشركة، في ظل التغيرات التي يشهدها قطاع التجارة والخدمات اللوجستية، تواصل التماشي مع الأولويات الوطنية من خلال تمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة، بالإضافة إلى شركات التجارة الإلكترونية، من الانخراط بنجاح في مشهد التجارة العالمية. برنامج "صنع في السعودية" ومضى يقول: "يهدف تعاوننا مع هيئة تنمية الصادرات السعودية وبرنامج "صنع في السعودية" إلى تعزيز التعريف بالمنتجات المحلية السعودية والترويج لها في الأسواق العالمية، ومن خلال برنامج "كلستر" Cluster، نُشرك الشركات الصغيرة والمتوسطة في القطاعات الرئيسة وفق معطيات وتوجيهات خاصة بكل قطاع، كذلك فإن التحسينات المُقدمة لخدماتنا العالمية، والتي تشمل تحسين أوقات النقل والخدمات المؤجلة معقولة التكلفة، تساعد الشركات على الوصول إلى الأسواق العالمية بكفاءة أكبر. وتتيح خدمات، مثل خدمة "خدمة Connect Plus الدولية من فيديكس" FedEx®️ International Connect Plus لشركات التجارة الإلكترونية خدمة شحن دولي تتسم بالالتزام بالتوصيل في أيام محددة وبالتكلفة المعقولة للشحنات التي يصل وزنها إلى 20 كيلوغرامًا، مع أوقات نقل موثوق بها وخدمة تتبع شاملة". حقبة تجارية جديدة في السعودية ويعكس تقرير برنامج تطوير الصناعة الوطنية والخدمات اللوجستية استعداد المملكة العربية السعودية لحقبة تجارية جديدة، تمثل فيها عوامل الاتصال والقدرة على التكيف والابتكار ركائز مهمة للنجاح في الاقتصاد العالمي، بحسب عبدالرحمن، الذي أكد أن الخدمات اللوجستية "سوف تظل محورية في تعزيز التنوع الاقتصادي وتوسيع دور المملكة في سلاسل القيمة العالمية". تحقيق مستهدفات رؤية 2030 ويُعد البرنامج الوطني لتطوير الصناعة والخدمات اللوجستية (ندلب)، عنصرًا محوريًا في تحقيق مستهدفات رؤية 2030، من خلال مبادرات شملت إصدار أكثر من 1,000 رخصة لوجستية، وتقليص زمن التخليص الجمركي إلى ساعتين فقط، والتوسع في مراكز إعادة التصدير من مركزين في 2019 إلى 23 مركزًا حاليًا." ومع استمرار "ندلب" في تحقيق إنجازات ملموسة، يرى الخبراء أن الخدمات اللوجستية ستلعب دورًا متصاعدًا في المرحلة القادمة، من خلال تمكين المصدّرين، وتعزيز التجمعات الصناعية، ودعم مرونة المملكة في مواجهة التغيرات الاقتصادية العالمية.


غرب الإخبارية
٢٨-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- غرب الإخبارية
"فيديكس" و"إنجاز الإمارات" تُزوّدان أكثر من 1,100 طالب في الإمارات بمهارات المستقبل
المصدر - تواصل "فيديكس"، أكبر شركة للنقل السريع في العالم، ومؤسسة "إنجاز الإمارات"، المؤسسة غير الربحية الرائدة في تعليم مهارات ريادة الأعمال وتمكين الشباب، والعضو في مؤسسة "جونيور أتشيڤمنت" Junior Achievement العالمية، التعاون في مجال تزويد الشباب في دولة الإمارات بالمهارات اللازمة للنجاح في المشهد المهني المتطور. واستطاعت الجهتان، في العام الخامس من هذا التعاون، تزويد 1,122 طالبًا وطالبة خلال العام الدراسي 2024-2025 بالمهارات الأساسية والمهنية من خلال سلسلة من الورش التفاعلية التي تُركز على مواضيع الإعداد المهني، وريادة الأعمال، والوعي المالي. وكانت دراسة حديثة أجرتها شركة "كيه بي إم جي" KPMG في أوساط طلبة المرحلة الثانوية، قد أظهرت أن حوالي 90% ممن شملتهم الدراسة الاستطلاعية في دولة الإمارات يفكرون في أهدافهم المهنية، وأن 72% من المشاركين يعملون خلال المرحلة الثانوية على رسم رؤية واضحة لمستقبلهم. وذكر نحو 40% من الطلبة المستطلعة آراؤهم في الدراسة، والذين تتراوح أعمارهم بين 15 و18 عامًا، أنهم يسعون إلى دراسة إدارة الأعمال، ما يجعل برامج "إنجاز" التي تقدمها فيديكس متوافقة تمامًا مع تطلعاتهم، إذ تقدم لهم تعليمًا وتوجيهًا عمليين بطريقة تعكس واقع التحديات والفرص في عالم الأعمال. وأدار متطوعون من فيديكس، خلال العام الدراسي الماضي، مجموعة من الورش الحضورية، تناولت المواضيع التالية: • "أكثر من مجرد مال"، ورشة تُعلّم الطلبة من الصف الثالث إلى السادس أساسيات الإدارة المالية. • "مقدمة في ريادة الأعمال"، ورشة تُعرّف الطلبة الأكبر سنًا بالابتكار في مجال الأعمال والتفكير الإبداعي. • "النجاح المهني"، ورشة تُزوّد طلبة المدارس الثانوية والجامعات بالمهارات الأساسية مثل كتابة السيرة المهنية، والتحضير للمقابلات، وبناء حضور رقمي مهني. كذلك عرض المتطوعون من فيديكس أفكارًا وتجاربَ مستمدة من مسيرتهم المهنية الشخصية، ما أثرى الجلسات وألهم الطلبة بسياق متصل بالواقع. وبهذه المناسبة، قال طارق هنيدي، نائب رئيس عمليات فيديكس لمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، إن فيديكس ترى في تمكين الشباب "مفتاحًا مهمًا لبناء مجتمعات أقوى واقتصاد أكثر ازدهارًا"، مؤكدًا أن التعاون مع مؤسسة "إنجاز الإمارات"، من شأنه مساعدة الطلبة على "بناء مهارات قيّمة تمكنهم من المضي قُدمًا في عالم يتسم بالتقلبات السريعة". وأضاف: تتيح لنا هذه البرامج إلهام المبتكرين المتطلعين للمستقبل ودعم جيل مستعد للقيادة بثقة وإبداع، ليصبح قادرًا على تحويل الأفكار المبتكرة إلى إنجازات واقعية". هذا، وتضم منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ما يقرب من 140 مليون شخص دون سن الثلاثين . وتلعب مبادرات مثل الجلسات الإرشادية دورًا حاسمًا في مساعدة الشباب على ربط التعليم في الفصول الدراسية بالمسارات المهنية الهادفة، لا سيما مع تزايد أعداد الشباب الذين يبدأون في رسم مستقبلهم مبكرًا.


البلاد البحرينية
٢٧-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- البلاد البحرينية
وفد أعمال أميركي رفيع يزور الصين لإحياء المحادثات التجارية
يعتزم وفد رفيع من مجلس الأعمال الأميركي الصيني زيارة بكين هذا الأسبوع، للقاء كبار المسؤولين الصينيين، في مسعى لإحياء المحادثات التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم، بحسب ما أفادت صحيفة "ساوث تشاينا مورنينغ بوست" الصينية اليوم الأحد، نقلًا عن مصادر مطلعة. ويرأس الوفد راجيش سوبرامانيام، الرئيس التنفيذي لشركة "فيديكس"، ويضم أيضًا تنفيذيين من شركة "بوينغ"، بالإضافة إلى رئيس مجلس الأعمال الأميركي الصيني شون ستاين. ونقلت الصحيفة عن أحد المصادر قوله: "من المتوقع أن يلتقي الوفد بمسؤولين صينيين رفيعي المستوى، في محاولة لإحياء النقاشات التجارية المتعثرة"، بحسب "رويترز". وتتزامن هذه الزيارة مع جولة جديدة من المحادثات الاقتصادية والتجارية تُعقد في السويد بين نائب رئيس مجلس الدولة الصيني هي ليفنغ ومسؤولين أميركيين، خلال الفترة من 27 إلى 30 يوليو. ويأتي الحراك الدبلوماسي والتجاري في وقت حساس، إذ تواجه الصين مهلة تنتهي في 12 أغسطس المقبل للتوصل إلى اتفاق تجاري دائم مع البيت الأبيض، أو مواجهة خطر فرض رسوم جمركية أميركية أعلى. كما أشار تقرير "ساوث تشاينا مورنينغ بوست" إلى أن الطرفين يعملان على تمهيد الطريق لزيارة محتملة للرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى الصين في وقت لاحق من هذا العام، ضمن جهود تعزيز الاستقرار في العلاقات الثنائية. ولم يصدر بعد تعليق رسمي من مجلس الأعمال الأميركي الصيني بشأن تفاصيل الزيارة أو جدولها الزمني.


البورصة
٢٥-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
تراجع سهم فيديكس بأكثر من 5.5% قبل افتتاح وول ستريت
تراجع سهم 'فيديكس' خلال تعاملات ما قبل افتتاح وول ستريت اليوم الأربعاء، بعدما حذّرت الشركة من ضبابية في توقعات الأرباح للعام المالي الجاري، رغم الإعلان عن أرباح فصلية فاقت تقديرات السوق. وقال الرئيس التنفيذي للشركة، 'راج سبرامانيام' خلال حدث للإعلان عن الأرباح عقب إغلاق جلسة الثلاثاء: بيئة الطلب العالمي لا تزال غير مستقرة، وامتنعت الشركة عن تقديم توقعات واضحة للعائدات والأرباح السنوية بسبب حالة عدم اليقين المتعلقة بالسياسات التجارية. وقالت 'بري كارير'، رئيسة شؤون العملاء في 'فيديكس'، إن أكبر ضربة تعرضت لها الشركة جاءت من قرار الإدارة الأمريكية إنهاء الإعفاءات الجمركية عن الشحنات الموجهة مباشرة للمستهلكين من منصات التسوق الصينية مثل 'تيمو' و'شي إن'، والتي تقل قيمتها عن 800 دولار. وأعلنت 'فيديكس' عن ارتفاع حجم طرودها اليومية في الولايات المتحدة بنسبة 6% على أساس سنوي في الربع الرابع من عامها المالي 2025، وتحديدًا، ارتفع حجم التوصيل المنزلي بنسبة 10%. وانخفض السهم المتداول في نيويورك بنسبة 5.8% إلى 216.24 دولار، بعدما أنهى تعاملات أمس على ارتفاع طفيف بنسبة 0.1%.