أحدث الأخبار مع #فيرا،


اذاعة طهران العربية
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- اذاعة طهران العربية
إيران تستضيف مسابقة فري فيراكوب الدولية
ووفقاً لتقرير صادر عن مجموعة إيرنا العلمية، فإن فيرا، أو الاتحاد العالمي للروبوتات والذكاء الاصطناعي، هو مؤسسة تهدف إلى تحدي الجيل الشاب والباحثين في مجال الروبوتات المتنقلة المستقلة، وتعزيز إنشاء مجتمع صناعي ذكي. تُعقد مسابقة فيرا العالمية للروبوتات والذكاء الاصطناعي سنويًا في دولة من دول الأعضاء، وقد ساهمت منذ عام 1996 في زيادة الاهتمام بهذا المجال بين الشباب. ومنذ عام 2013، تم إنشاء مكتب اللجنة الوطنية الإيرانية للروبوتات (FIRA) لمتابعة مسابقات كأس FIRA الإيرانية المفتوحة بشكل أكثر جدية، مما أدى إلى نشاط عدد من الخبراء الإيرانيين في اللجان الفنية والتنفيذية للاتحاد. تُقام هذه النسخة من المسابقة في معرض الحجاب الدائم لمركز الإبداعات التابع لمركز التنمية الفكرية للأطفال والمراهقين، حيث تم تسجيل أكبر عدد من المشاركين في تاريخ كأس فيرا الإيرانية. تتضمن مسابقات كأس إيران المفتوحة فيرا لهذا العام ثلاثة أقسام رئيسية: "فيرا الطيور"، و"فيرا التحدي"، و"فيرا الطلاب"، مع تنظيم 22 دوريًا مختلفًا للطلاب تحت 14 عامًا، والطلاب الذين تتراوح أعمارهم بين 14 إلى 18 عامًا، بالإضافة إلى الطلاب والخريجين في مجالات الروبوتات والذكاء الاصطناعي. سيتم تكريم الفرق الفائزة بالمراكز الثلاثة الأولى في كل دوري بلوحات تقديرية وشهادات مشاركة، بالإضافة إلى تماثيل صغيرة وجوائز نقدية. كما سيتاح للفائزين فرصة المشاركة في مسابقة FIRA العالمية للروبوتات والذكاء الاصطناعي الثلاثين، المقررة في كوريا الجنوبية في أغسطس 2025.


أخبار مصر
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار مصر
الدهون الحيوانيَّة أو النباتيَّة.. أيهما أفضل لصحتك؟
الدهون الحيوانيَّة أو النباتيَّة.. أيهما أفضل لصحتك؟ على مدى فترةٍ طويلةٍ، حذَّرت كثيرٌ من الدراساتِ والمدارسِ الطبيَّة من تناول الدهونِ الحيوانيَّة باعتبارها دهوناً مشبَّعةً، ناصحةً باستبدالها بالدهونِ النباتيَّة حفاظاً على الصحَّة. حول هذا الموضوع، تؤكِّدُ الدكتورة فيرا متى، اختصاصيَّةُ التغذيةِ العياديَّة والعلاجيَّة، في حديثها لـ «سيدتي»، أن الضررَ من الدهونِ سواءً كانت حيوانيَّةً، أو نباتيَّةً، يأتي عندما تكون مصنَّعةً ومهدرجةً، فحينما يصبح الدهنُ مهدرجاً، يعني هذا أنه سيُسبِّب مشكلاتٍ صحيَّةً في شرايين القلب.الاعتدال إلى أقصى الحدود اكتُشِفَ أخيراً أن الدهونَ النباتيَّة مثل الكانولا، ودوَّار الشمس، هي زيوتٌ مهدرجةٌ لدرجةٍ عاليةٍ جداً، وأن استهلاكها قد يزيدُ نسبةَ الكولسترولِ والدهون في الدم.في هذا الجانب، توضحُ الدكتورة فيرا، أن «هذا الأمرَ لا ينتجُ عن نوعيَّة الدهون، بل لأن هذه الدهون، هي دهونٌ مهدرجةٌ، ما يعني أن الضررَ من الدهونِ سواءً كانت حيوانيَّةً، أو نباتيَّةً، يقعُ حينما تكون مصنَّعةً ومهدرجةً، فالدهن عندما يصبح مهدرجاً يُسبِّب على الفور مشكلاتٍ صحيَّةً في شرايين القلب، بالتالي يتعرَّض الشخصُ لخطرٍ كبيرٍ للإصابة بأمراضٍ عدة في شرايين القلب، وبالجلطاتِ الدماغيَّة، والسكتاتِ القلبيَّة، إضافةً إلى المعاناةِ من الكولسترول، والتضخمِ في الكبد».تضيفُ: «أثبتت دراساتٌ جديدةٌ، أن السَّمنة الحيوانيَّة غير المصنَّعة، وغير المهدرجة سمنةٌ طبيعيَّةٌ وعضويَّةٌ، وليس لها أي ضررٍ على صحَّة الجسم، فالشخصُ الذي يكون كبده سليماً، لا يجد مشكلةً في تناول الدهونِ غير المصنَّعة وغير المهدرجة، إذ تتحلَّل بطريقةٍ صحيحةٍ، بالتالي لا تُسبِّب ارتفاعاً في معدَّلاتِ الكولسترول».وتتابعُ الدكتورة فيرا: «هناك ترنداتٌ صحيَّةٌ حول أهميَّةِ تناولِ السَّمنة النباتيَّة، لكنْ في النهاية سواءً كانت السَّمنة نباتيَّةً، أو حيوانيَّةً، أو حتى زيت الزيتون، فإنها تدخلُ في إطارِ الزيوت، ما يعني أن الإفراطَ في تناولها، يزيدُ الوزن، ويتسبَّب في مشكلاتٍ بالقلبِ والشرايين، والمطلوبُ هنا تناولها بطريقةٍ معتدلةٍ إلى أقصى الحدود».وحول الطريقةِ الصحيَّة لتناولها، تجيبُ: «مهما كانت الدهونُ صحيَّةً من الضروري تناولها باعتدالٍ، وانتظامٍ، أي ألَّا يزيد استهلاكنا لها عن ثلاثِ ملاعقَ مذابةٍ يومياً منعاً لزيادةِ الوزن. بوصفي طبيبةً أوجِّه الناسَ إلى استخدامِ زيتِ الزيتون في أطباقِ السَّلطة، فهو الأفضل صحياً، وفي حال توفَّرت السَّمنة الحيوانيَّة، لا مانع من تناولها بكميَّةٍ قليلةٍ جداً شرط أن تكون غير مصنَّعةٍ، وغير مهدرجةٍ، أي أن تكون عضويَّةً».الاختلاف في المصدر والتركيبةوتبيِّن الدكتورة فيرا، أن السَّمنة النباتية، والسَّمنة الحيوانيَّة، تختلفان عن بعضهما سواءً في مصدرهما، أو تركيبتهما الكيميائيَّة، أو خصائصهما الغذائيَّة، أو تأثيراتهما في الصحَّة، وتتمثَّل هذه الفروقاتُ بينهما في الآتي:السَّمنة النباتيَّة: تُصنع من زيوتٍ نباتيَّةٍ مثل زيتِ النخيل، وزيتِ جوز الهند حيث يتمُّ إضافةُ الهيدروجين للزيتِ النباتي من أجل «تصليبه». وتعتمد درجةُ صحَّةِ استخدامِ السَّمنة النباتيَّة على طريقةِ التصنيع، والمنتجاتِ التي تدخلُ في هذه العمليَّة، لكنْ السَّمنة النباتيَّة بشكلٍ عامٍّ صحيَّةٌ إلا في بعض الحالاتِ حينما تضافُ إليها دهونٌ متحوِّلةٌ غير صحيَّةٍ، وهي من أكثر أنواعِ الدهونِ المسبِّبة لأمراضِ القلب والشرايين.السَّمنة الحيوانيَّة: تُصنع من الحليبِ سواءً…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


الإمارات نيوز
١١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات نيوز
هل يوجد علاج دائم للأكزيما الدهنية؟!
مقدمة عن الأكزيما الدهنية الأكزيما الدهنية، والمعروفة أيضًا بالتهاب الجلد الدهني، هي حالة جلدية مزمنة تصيب العديد من الأشخاص حول العالم. تتسم بظهور بقع حمراء ومتقشرة على الجلد يمكن أن تكون مزعجة وتسبب الحكة. على الرغم من أن هذه الحالة ليست خطيرة، إلا أنها قد تكون محرجة وتؤثر على جودة حياتك اليومية. العوامل المسببة للأكزيما الدهنية الأسباب الدقيقة للأكزيما الدهنية لا تزال غير واضحة بشكل كامل، إلا أن هناك عدة عوامل يمكن أن تسهم في ظهور الأعراض، منها: التغيرات في مستوى الهرمونات الوراثة والجينات الضغط العصبي والتوتر الطقس البارد أو الجاف وجود كميات زائدة من الفطريات على الجلد هل يوجد علاج دائم للأكزيما الدهنية؟ الأكزيما الدهنية يمكن أن تكون مزمنة وتظهر وتختفي على فترات. لهذا السبب، العلاج يركز غالبًا على السيطرة على الأعراض بدلاً من القضاء عليها نهائيًا. لا يوجد علاج معروف يضمن القضاء على الأكزيما الدهنية بشكل دائم، لكن هناك العديد من الطرق التي يمكن أن تساعد في التخفيف من حدتها وتقليل الأعراض. العلاجات المتاحة للتحكم في الأكزيما الدهنية يمكن استخدام العديد من العلاجات للسيطرة على الأعراض والحد من ظهورها، ومنها: المستحضرات الطبية والكريمات: استخدام الكريمات والمراهم المضادة للفطريات والمضادات الحيوية الموضعية يمكن أن يساعد في تخفيف الأعراض. استخدام الكريمات والمراهم المضادة للفطريات والمضادات الحيوية الموضعية يمكن أن يساعد في تخفيف الأعراض. العلاجات الطبيعية: زيت جوز الهند، والألوة فيرا، وزيت شجرة الشاي قد توفر راحة مؤقتة لبعض الأشخاص. زيت جوز الهند، والألوة فيرا، وزيت شجرة الشاي قد توفر راحة مؤقتة لبعض الأشخاص. الشامبوهات الطبية: تعتبر شامبوهات المضادة للقشرة فعالة أيضا لفروة الرأس المتأثرة. تعتبر شامبوهات المضادة للقشرة فعالة أيضا لفروة الرأس المتأثرة. تغييرات في نمط الحياة: تجنب الضغط النفسي والابتعاد عن المحفزات يمكن أن يساعد في تقليل النوبات. نصائح للمحافظة على بشرة صحية إلى جانب العلاج، هنا بعض النصائح للمساعدة في الحفاظ على بشرة صحية وتقليل الأعراض: الحفاظ على ترطيب البشرة بانتظام اختيار منتجات العناية بالبشرة المناسبة والخالية من المهيجات اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن الابتعاد عن الكحول والتدخين ختامًا، في حال كنت تعاني من الأكزيما الدهنية، من المهم البحث عن المشورة الطبية لمناقشة الخيارات العلاجية المناسبة لحالتك والتأكد من عدم وجود حالات صحية أخرى تؤثر على ظهور الأعراض.


مصراوي
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
احذر.. 5 أطعمة قد تزيد خطر الإصابة بالسرطان
الزبادي وبدائل اللحوم النباتية وألواح البروتين، من أكثر المنتجات شعبية في المتاجر الكبرى التي يعتبرها الكثيرون صحية بشكل عام، لكن الخبراء حذروا من أنها تهدد الصحة. وقال الدكتور ناهد علي، الطبيب المقيم في تركيا والمساهم البارز في عيادة فيرا، إن بعض الأطعمة التي يُعتقد أنها صحية قد تؤدي في الواقع إلى التهاب مزمن ومشاكل في الأمعاء، ما يزيد من خطر الإصابة بأمراض مثل أمراض القلب وأنواع معينة من السرطان، وفقا لصحيفة "ديلي ميل". لطالما أظهرت الأبحاث أن النظام الغذائي يعد عامل خطر رئيسي للإصابة بالسرطان، حيث يُعتقد أن 40% من الحالات ناتجة عن عوامل مرتبطة بنمط الحياة، مثل سوء التغذية وقلة النشاط البدني. وحثّ الدكتور علي المستهلكين على التفكير في تأثير الأطعمة التي يختارونها على صحتهم على المدى الطويل، مشيراً إلى خمسة منتجات شائعة تُسوَّق على أنها صحية، لكنها في الواقع عكس ذلك تمامًا، وينصح بتجنبها عند التسوق. وعلى رأس القائمة يأتي الزبادي المنكّه وألواح البروتين المصنعة، والتي غالبًا ما تكون محمّلة بـالسكريات المضافة والمواد الاصطناعية التي تضر بكتيريا الأمعاء. كما تحتوي ألواح البروتين على محليات صناعية وكحوليات سكرية، بالإضافة إلى بروتينات معالجة قد تسبب الانتفاخ ومشاكل الهضم. وحذّر خبراء التغذية سابقا من العلاقة المقلقة بين المستحلبات – وهي مواد مضافة تُستخدم لإطالة عمر المنتجات – وبين سرطانات الأمعاء. في الوقت نفسه، رغم أن بعض الزيوت النباتية تُسوَّق على أنها تعزز صحة القلب والدماغ، إلا أن الدكتور علي ينصح البريطانيين بتوخي الحذر عند استخدام زيوت مثل بذور اللفت وفول الصويا، حيث تحتوي هذه الزيوت على مستويات مرتفعة من أحماض أوميغا 6 الدهنية، والتي قد تؤثر سلباً على التوازن الصحي للجسم. على الرغم من أن دهون أوميجا 6 ضرورية لصحة الإنسان، إلا أن بعض الخبراء حذروا منذ فترة طويلة من أن اختلال توازنها مع أوميجا 3 في النظام الغذائي الحديث، إذ أنه قد يساهم في الالتهابات، والتي ارتبطت بتطور السرطان. وأوضح الدكتور ناهد علي أن المشكلة لا تكمن في أوميجا 6 ذاتها، بل في النسبة غير المتوازنة بين أوميجا 6 وأوميجا 3 في النظام الغذائي المعاصر. وشهد العالم في السنوات الأخيرة ازدهارا كبيرا في اللحوم البديلة، حيث تمتلئ أرفف المتاجر بمنتجات مثل النقانق النباتية، اللحم المقدد، والبرجر النباتي، لتلبية طلبات الأشخاص الذين يتجهون نحو نظام غذائي نباتي، ومع ذلك، حذر الدكتور علي من أن هذه البدائل غالبا ما تكون معالجة بشكل كبير، وتحتوي على مستحلبات قد تم ربطها بالسرطان، بالإضافة إلى مثبتات، معززات نكهة، وألوان اصطناعية، كما أن بعض هذه المنتجات تحتوي على كميات مرتفعة من الملح، السكر، والدهون، وهي جميعها عناصر ينصح الخبراء بتقليلها للحفاظ على الصحة. وفي العام الماضي، كشف باحثون بريطانيون أن اللحوم النباتية لا توفر فوائد واضحة لصحة القلب، بل إن الأشخاص الذين استهلكوا النقانق، البرغر، واللحم المفروم النباتي كان لديهم ضغط دم أعلى مقارنة بمن يتناولون اللحوم الحقيقية. أما العنصر الخامس في قائمة الدكتور علي فهو العصائر المعلبة والمشروبات الغازية، حيث أشار إلى أنها غالباً ما تكون محمّلة بـكميات عالية من السكر، المواد الحافظة، والنكهات الاصطناعية لتعزيز المذاق. وأضاف: "حتى لو كُتب على العبوة (طبيعي بالكامل) أو (بدون سكر مضاف)، فإن هذه المشروبات تفتقر عادةً إلى الألياف وتحتوي على كميات من السكر تفوق المشروبات الغازية العادية، مما يؤدي إلى ارتفاع مفاجئ في نسبة السكر في الدم يليه انخفاض سريع، بالإضافة إلى سعرات حرارية غير ضرورية".


بوابة ماسبيرو
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة ماسبيرو
طبيب يكشف عن 5 أطعمة "صحية" تسبب السرطان
الزبادي وبدائل اللحوم النباتية وألواح البروتين كلها منتجات موجودة على أرفف المتاجر ويعتبرها الكثيرون صحية . وحذر الخبراء من أن المتسوقين يتعرضون للخداع، وأن العديد من هذه المنتجات المتواجدة بالمتاجر مرتبطة بمخاطر صحية كبيرة.، وفقا لـdaily mail. وقال الدكتور ناهد علي، وهو طبيب مقيم في تركيا ومساهم كبير في عيادة فيرا، إن مثل هذه الأطعمة يمكن أن تسبب التهابات مزمنة ومشاكل في الأمعاء، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض بما في ذلك أمراض القلب أو بعض أنواع السرطان. ويعتقد أن 4 من كل 10 حالات من المرض ناتجة عن عوامل نظام الحياة مثل سوء التغذية وعدم ممارسة الرياضة. ونصح دكتور ناهد علي علي المتسوقين في كيفية تأثير الطعام الذي يختارونه على أجسامهم "على المدى الطويل". حيث هناك منتجات "صحية" محددة ليست مفيدة، ويجب تجنبها عند التسوق في السوبر ماركت. يأتي في المقام الأول في القائمة الزبادي المنكه وألواح البروتين المعالجة، والتي تكون مليئة بالسكريات المضافة والمواد المضافة الاصطناعية التي تعطل بكتيريا الأمعاء. وقال: "لقد تم ربط الميكروبيوم المعوي غير الصحي بارتفاع الالتهابات وخطر الإصابة بسرطان الأمعاء، على الرغم من أن هناك حاجة إلى مزيد من البحث".