logo
#

أحدث الأخبار مع #فيراسي

أخبار التكنولوجيا : إطلاق أولى صور الفضاء من مرصد فيرا سي روبين فى 23 يونيو المقبل
أخبار التكنولوجيا : إطلاق أولى صور الفضاء من مرصد فيرا سي روبين فى 23 يونيو المقبل

نافذة على العالم

timeمنذ يوم واحد

  • علوم
  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : إطلاق أولى صور الفضاء من مرصد فيرا سي روبين فى 23 يونيو المقبل

الأحد 22 يونيو 2025 02:50 صباحاً نافذة على العالم - سيتمكن الجمهور والمجتمع العلمي من إلقاء نظرة أولى على صور مرصد فيرا سي. روبين قريبا فى يوم 23 يونيو، ويُعتبر هذا الحدث الأبرز في علم الفلك منذ الكشف عن أولى صور تلسكوب جيمس ويب الفضائي (JWST) في صيف عام 2022، حيث بُني تلسكوب روبين من قِبل المؤسسة الوطنية للعلوم ومكتب العلوم التابع لوزارة الطاقة الأمريكية على جبل سيرو باتشون، في أعالي الغلاف الجوي الجاف بشمال تشيلي. ووفقا لما ذكره موقع "space"، سينشىء المرصد عند بدء تشغيله، ما وصفه زيليكو إيفيزيتش، مدير بناء مرصد روبين، بأنه "أعظم فيلم على الإطلاق وأكثر خريطة غنية بالمعلومات للسماء الليلية جُمعت على الإطلاق". سيُجري التلسكوب، الذي يبلغ قطره 8.4 متر، والمُجهز بأكبر كاميرا رقمية على الإطلاق، مسحًا للمكان والزمان (LSST) يستمر لعقد من الزمن، مُلتقطًا سماء الجنوب بأكملها فوق الأرض كل ثلاث ليالٍ. قال أندريس أليخاندرو بلازاس مالاجون، الباحث في جامعة ستانفورد وعضو فريق العلوم المجتمعية في مرصد روبين "حتى تُنشر الصور الأسبوع المقبل، كل ما يمكنني قوله هو أن الناس سيندهشون مما سنراه بالفعل، أنا متحمس لاستخدام أكبر كاميرا رقمية في العالم لعلم الفلك LSSTCam، بدقة 3.2 جيجابكسل لمسح كامل السماء المرئية من موقعها في تشيلي على مدى عشر سنوات.. هذا أمر لم يُفعل من قبل." وأضاف "سنتمكن من جمع بيانات أكثر من أي مسح للمجرات حتى الآن، للمساعدة في الإجابة على أسئلة جوهرية مفتوحة في علم الفلك." وستستخدم ميريا مونتيس، زميلة رامون إي كاخال في معهد علوم الفضاء (ICE-CSIC)، روبين لتتبع النجوم المنجرفة بين المجرات عبر "الضوء الخافت داخل العنقود" الذي تُصدره. وبفضل الرؤية واسعة المجال لروبين، سيتمكن تلسكوب LSST من جمع بيانات قد تُحل أخيرًا ألغازًا عالقة حول الطاقة المظلمة، وهي القوة التي تُشكل حوالي 68% من محتوى كوننا من المادة والطاقة، وتُسبب تسارع تمدده.

دوامة غير عادية.. اكتشاف علمي جديد حول النظام الشمسي
دوامة غير عادية.. اكتشاف علمي جديد حول النظام الشمسي

صدى البلد

time١٥-٠٦-٢٠٢٥

  • علوم
  • صدى البلد

دوامة غير عادية.. اكتشاف علمي جديد حول النظام الشمسي

كشفت محاكاة عرضت داخل قبة هايدن السماوية في متحف التاريخ الطبيعي بمدينة نيويورك، عن تكوين حلزوني داخل سحابة أورت، وهي إحدى أكثر البنى غموضا في محيط الشمس. الاكتشاف حدث بالصدفة أثناء الإعداد لعرض علمي بعنوان "لقاءات في درب التبانة"، الذي بدأ تقديمه مؤخرًا داخل القبة السماوية، حيث لاحظ فريق العمل، أثناء مراجعتهم لمشهد بصري يظهر امتداد النظام الشمسي حتى أطرافه البعيدة، تشكل دوامة غير معتادة في البيانات، داخل ما يُفترض أنه حزام من الأجسام الجليدية يعرف باسم "سحابة أورت". مفاجأة في قلب العرض جاكي فاهيرتي، عالمة الفيزياء الفلكية في المتحف ومنسقة العرض، عبرت عن دهشتها قائلة: "عندما ضغطنا زر التشغيل للمشهد، ظهرت الدوامة أمامنا مباشرة. بدا الأمر غير متوقع تمامًا. لم أكن أعلم إذا كان هذا خللا بصريا أو شيئا حقيقيا". وللتحقق من هذه الظاهرة الغامضة، تواصلت فاهيرتي مع ديفيد نيسفورني، الباحث في معهد أبحاث الجنوب الغربي في كولورادو وأحد أبرز الخبراء في دراسة سحابة أورت، وهو نفسه من قدّم البيانات العلمية التي استُخدمت في العرض، وذلك وفقا لما ذكرته 'سي إن إن'. فاجأ نيسفورني الجميع عندما أكد لاحقا، وبعد مراجعة بياناته، أن التكوين الحلزوني ليس مجرد خلل في العرض أو تشويه بصري، بل هو نتيجة حقيقية لمحاكاة علمية معتمدة على قوانين الفيزياء، ونشر لاحقا ورقة بحثية علمية توثق هذه النتائج في مجلة الفيزياء الفلكية خلال أبريل الماضي. ما هي سحابة أورت؟ سحابة أورت هي منطقة كروية ضخمة تحيط بالنظام الشمسي وتضم عددًا هائلا من الأجسام الجليدية. وقد اقترح وجودها لأول مرة عالم الفلك الهولندي يان أورت عام 1950، باعتبارها منطقة تجمعت فيها بقايا تشكل النظام الشمسي، تقع على مسافة قد تصل إلى سنة ونصف ضوئية من الشمس. ويُعتقد أن هذه السحابة تضم تريليونات من الأجسام الصغيرة التي لا تتشارك نفس المستوى المداري للكواكب، ما يجعلها تتحرك في مدارات عشوائية ومائلة. وفي بعض الأحيان، يُدفع أحد هذه الأجسام نحو الشمس، فيبدأ بالاحتراق، مكوّنًا ما نعرفه بالمذنب. لكن وعلى الرغم من هذه النظرية، لم يتم رصد سحابة أورت مباشرة حتى اليوم، بسبب صغر حجم الأجسام الجليدية وبُعدها الشديد عن الأرض، ما يجعلها غير مرئية باستخدام التلسكوبات التقليدية. دوامة مدارية بفعل المجرة التحليل العميق للبيانات قاد نيسفورني إلى تفسير علمي غير مسبوق: الأجسام الجليدية الموجودة في الجزء الداخلي من سحابة أورت تتأثر بمجال جاذبي خارجي يُعرف بـ"المد المجري"، وهو التأثير الذي تمارسه مجرتنا - درب التبانة - على الأجسام السماوية. صعوبة الرصد والآمال المستقبلية على الرغم من أهمية هذا الاكتشاف، فإن تأكيده ميدانيا لا يزال يمثل تحديا كبيرا فحتى اليوم، لم يتم رصد أي جسم من سحابة أورت بشكل مباشر. لكن الآمال معلّقة على مرصد فيرا سي. روبين، التلسكوب الضخم الذي بدأ مؤخرًا عملياته في تشيلي، والذي قد يكون قادرا على التقاط صور لبعض الأجسام الجليدية المنتمية للسحابة.

أدلة علمية جديدة على اكتشاف الكوكب التاسع
أدلة علمية جديدة على اكتشاف الكوكب التاسع

النبأ

time٣١-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • النبأ

أدلة علمية جديدة على اكتشاف الكوكب التاسع

يزعم باحثون من جامعة رايس بالولايات المتحدة أن لديهم أدلة جديدة على وجود الكوكب التاسع ضمن المجموعة الشمسية الخاصة بنا، بالإضافة إلى طريقة للعثور عليه. وبناءً على عمليات محاكاة معقدة، يقول الفريق إن هناك احتمالًا بنسبة 40% تقريبًا لوجود جسم شبيه بالكوكب التاسع يختبئ في نظامنا الشمسي. كيف تم اكتشاف الكوكب التاسع؟ وإذا كان موجودًا بالفعل، فيمكن اكتشافه باستخدام مرصد فيرا سي. روبين، على حد قولهم، ويقع هذا المرصد على قمة جبل في تشيلي، ويضم أكبر كاميرا بُنيت على الإطلاق، ومن المقرر أن يُرسل صوره الأولى في غضون أسابيع. وبفضل قدرته الفريدة على مسح السماء بعمق وتفصيل، من المتوقع أن يُسهم المرصد بشكل كبير في تطوير البحث عن أجرام النظام الشمسي البعيدة، مما يزيد من احتمالية اكتشاف الكوكب التاسع أو تقديم الأدلة اللازمة لاستبعاد وجوده، وفقًا لما ذكره الباحثون في بيان. ما هو الكوكب التاسع؟ الكوكب التاسع هو كوكب افتراضي، طرحه لأول مرة علماء فلك من معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا (كالتك) عام ٢٠١٦. ويُقال إن كتلة هذا الكوكب الافتراضي، الذي يُقارب حجمه حجم نبتون، تعادل خمسة إلى عشرة أضعاف كتلة الأرض، وسيدور حول شمسنا في مسار طويل للغاية، أبعد بكثير من بلوتو. وإذا وُجد الكوكب التاسع، فقد يُساعد في تفسير المدارات الفريدة لبعض الأجرام الأصغر في حزام كوبير - وهي منطقة من الحطام الجليدي تمتد إلى ما هو أبعد بكثير من مدار نبتون. في دراستهم الجديدة، شرع الفريق في فهم ما إذا كان الكوكب التاسع موجودًا بالفعل أم لا، وباستخدام عمليات محاكاة معقدة، أظهر الفريق أن الكواكب ذات المدارات الواسعة، مثل الكوكب التاسع، ليست شذوذًا. بل هي نواتج ثانوية طبيعية لمرحلة مبكرة فوضوية في تطور النظام الكوكبي، وفقًا للفريق. وقال أندريه إيزيدورو، المؤلف الرئيسي للدراسة: في جوهرها، نحن نشاهد كرات البينبول في ممر كوني، وعندما تتناثر الكواكب العملاقة عبر تفاعلات الجاذبية، يُقذف بعضها بعيدًا عن نجمها، وإذا كان التوقيت والبيئة المحيطة مناسبين تمامًا، فلن تُطرد هذه الكواكب، بل تُحاصر في مدارات واسعة للغاية. وأظهرت عمليات المحاكاة أن الكواكب تُدفع إلى هذه المدارات الواسعة بسبب عدم الاستقرار الداخلي، قبل أن تستقر بفعل تأثير جاذبية النجوم القريبة. أوضح ناثان كايب، المؤلف المشارك في الدراسة: "عندما تحدث هذه الركلات التجاذبية في اللحظة المناسبة تمامًا، ينفصل مدار الكوكب عن النظام الكوكبي الداخلي، وهذا يُنشئ كوكبًا واسع المدار - كوكبًا متجمدًا في مكانه بعد تشتت العنقود". أما بالنسبة لما يعنيه هذا بالنسبة للكوكب التاسع، فيقول الباحثون إن هناك الآن تغييرًا بنسبة 40% في وجود العالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store