logo
#

أحدث الأخبار مع #فيروسسارسكوف2

منظمة الصحة العالمية: كل الفرضيات حول منشأ كوفيد-19 ما زالت مطروحة
منظمة الصحة العالمية: كل الفرضيات حول منشأ كوفيد-19 ما زالت مطروحة

العربي الجديد

time٢٨-٠٦-٢٠٢٥

  • صحة
  • العربي الجديد

منظمة الصحة العالمية: كل الفرضيات حول منشأ كوفيد-19 ما زالت مطروحة

قالت منظمة الصحة العالمية ، اليوم الجمعة، إنّ كل الفرضيات بشأن منشأ وباء كوفيد-19 "ما زالت مطروحة على الطاولة"، مشيرةً إلى أن الصين ، حيث رُصد الفيروس للمرة الأولى، لم توفّر كل المعلومات اللازمة للمنظمة، وتشير تقديرات المنظمة إلى أن الوباء قتل حوالى 20 مليون شخص، كما أثر كثيراً على الاقتصاد العالمي والأنظمة الصحية. ويُعد فهم مصدر فيروس "سارس-كوف-2" المسبب لكوفيد-19 أمراً بالغ الأهمية لتفادي تفشي الأوبئة في المستقبل، واكتُشفت الإصابات الأولى بالمرض في مدينة ووهان الصينية أواخر العام 2019، وقد صنّفت منظمة الصحة العالمية المرض بأنه جائحة في مارس/آذار 2020. وأنشأت المنظمة الفريق الاستشاري العلمي المعني بمنشأ المُمرِضات المستجدة (ساغو) للتحقيق في أصول الوباء، وقد نشر تقريره الجمعة. وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبرييسوس، إنّ للمنظمة فهماً متقدماً لأصول كوفيد-19 لكن ما زال ينقصنا الكثير من المعلومات اللازمة لتقييم كل الفرضيات. وأوضح في مؤتمر صحافي: "رغم طلباتنا المتكرّرة، لم توفّر الصين مئات التسلسلات الفيروسية من أفراد أصيبوا بكوفيد-19 في بداية الجائحة، ولا معلومات أكثر تفصيلاً عن الحيوانات المباعة في أسواق ووهان، ولا معلومات عن العمل المنجز وظروف السلامة البيولوجية في مختبرات ووهان". كوفيد-19 التحديثات الحية منظمة الصحة العالمية: متحور كورونا الجديد غير منتشر في ألمانيا وأضاف: "كذلك، فإنّ منظمة الصحة العالمية على علم بتقارير استخباراتية أصدرتها حكومات أخرى بشأن منشأ كوفيد-19. وقد طلبنا أيضاً الاطلاع على تلك التقارير"، وأشار إلى أنه "في الظروف الراهنة، يجب أن تبقى كل الفرضيات على الطاولة، بما فيها انتقال الفيروس من حيوانات وتسربه من مختبرات"، ويميل جزء كبير من المجتمع العلمي إلى فرضية انتقال العدوى إلى البشر عن طريق حيوان وسيط أصيب بالعدوى من خفاش. من جهة أخرى، تدعم بعض الوكالات الأميركية مثل مكتب التحقيقات الفيدرالي، فرضية تسرب الفيروس من مختبر، في حين تميل وكالات استخباراتية أخرى إلى فرضية المنشأ الطبيعي، وقال تيدروس إنّ المنظمة تواصل مناشدة بكين ودول أخرى لديها معلومات حول أصول كوفيد-19 لمشاركتها من أجل حماية العالم من الأوبئة في المستقبل، في الموازاة "لا يمكننا التحدث عن كوفيد-19 بصيغة الماضي. فرغم انتهاء الأزمة، ما زال الفيروس موجوداً، وهو يستمر في التطور ويواصل القتل، في حين ما زال ملايين الأشخاص يعانون من أعراض كوفيد-19 طويلة الأمد". (فرانس برس)

"الصحة العالمية": كل الفرضيات بشأن منشأ كورونا "مطروحة"
"الصحة العالمية": كل الفرضيات بشأن منشأ كورونا "مطروحة"

جفرا نيوز

time٢٨-٠٦-٢٠٢٥

  • صحة
  • جفرا نيوز

"الصحة العالمية": كل الفرضيات بشأن منشأ كورونا "مطروحة"

جفرا نيوز - قالت منظمة الصحة العالمية، الجمعة، إن كل الفرضيات بشأن منشأ وباء فيروس كورونا "ما زالت مطروحة على الطاولة" مشيرة إلى أن الصين، حيث رصد الفيروس للمرة الأولى، لم توفّر كل المعلومات اللازمة للمنظمة. وتشير تقديرات منظمة الصحة العالمية إلى أن الوباء قتل قرابة 20 مليون شخص، كما أثر بشكل كبير على الاقتصاد العالمي والأنظمة الصحية. ويعد فهم مصدر فيروس "سارس-كوف-2" المسبب لفيروس كورونا أمرا بالغ الأهمية لتفادي تفشي الأوبئة في المستقبل. واكتُشفت الإصابات الأولى بكورونا في مدينة ووهان الصينية أواخر عام 2019، وقد صنّفت منظمة الصحة العالمية المرض بأنه جائحة في آذار 2020. وأنشأت المنظمة الفريق الاستشاري العلمي المعني بمنشأ المُمرِضات المستجدة (ساغو) للتحقيق في أصول الوباء، وقد نشر تقريره الجمعة. وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبرييسوس إن للمنظمة فهما متقدما لأصول كورونا لكن ما زال ينقصنا الكثير من المعلومات اللازمة لتقييم كل الفرضيات. وأوضح في مؤتمر صحفي "رغم طلباتنا المتكررة، لم توفّر الصين مئات التسلسلات الفيروسية من أفراد أصيبوا بكورونا في بداية الجائحة، ولا معلومات أكثر تفصيلا عن الحيوانات المبيعة في أسواق ووهان، ولا معلومات عن العمل المنجز وظروف السلامة البيولوجية في مختبرات ووهان". وأضاف "كذلك، فإن منظمة الصحة العالمية على علم بتقارير استخباراتية أصدرتها حكومات أخرى بشأن منشأ كورونا. وقد طلبنا أيضا الاطلاع على تلك التقارير". وأشار إلى أنه "في الظروف الراهنة، يجب أن تبقى كل الفرضيات على الطاولة، بما فيها انتقال الفيروس من حيوانات وتسربه من مختبرات". ويميل جزء كبير من المجتمع العلمي إلى فرضية انتقال العدوى إلى البشر عن طريق حيوان وسيط أصيب بالعدوى من خفاش. من جهة أخرى، تدعم بعض الوكالات الأميركية مثل مكتب التحقيقات الفدرالي، فرضية تسرب الفيروس من مختبر، في حين تميل وكالات استخباراتية أخرى إلى فرضية المنشأ الطبيعي. وقال تيدروس إن المنظمة تواصل مناشدة بكين ودول أخرى لديها معلومات حول أصول كورونا لمشاركتها من أجل حماية العالم من الأوبئة في المستقبل. وفي الموازاة "لا يمكننا التحدث عن كورونا بصيغة الماضي. فرغم انتهاء الأزمة، ما زال الفيروس موجودا وهو يستمر في التطور ويواصل القتل، في حين ما زال ملايين الأشخاص يعانون من أعراض كورونا طويلة الأمد".

"الصحة العالمية": كل الفرضيات حول منشأ كوفيد-19 "ما زالت مطروحة"
"الصحة العالمية": كل الفرضيات حول منشأ كوفيد-19 "ما زالت مطروحة"

Independent عربية

time٢٧-٠٦-٢٠٢٥

  • صحة
  • Independent عربية

"الصحة العالمية": كل الفرضيات حول منشأ كوفيد-19 "ما زالت مطروحة"

قالت منظمة الصحة العالمية اليوم الجمعة إن كل الفرضيات في شأن منشأ وباء كوفيد-19 "ما زالت مطروحة على الطاولة"، مشيرة إلى أن الصين، حيث رصد الفيروس للمرة الأولى، لم توفر كل المعلومات اللازمة للمنظمة. وتشير تقديرات منظمة الصحة العالمية إلى أن الوباء قتل نحو 20 مليون شخص، وأثر بصورة كبيرة على الاقتصاد العالمي والأنظمة الصحية. ويعد فهم مصدر فيروس "سارس-كوف-2" المسبب لكوفيد أمراً بالغ الأهمية لتفادي تفشي الأوبئة في المستقبل. اكتشفت الإصابات الأولى بكوفيد في مدينة ووهان الصينية أواخر عام 2019، وصنفت منظمة الصحة العالمية المرض بأنه جائحة خلال مارس (آذار) 2020. وأنشأت المنظمة الفريق الاستشاري العلمي المعني بمنشأ الممرضات المستجدة (ساغو) للتحقيق في أصول الوباء، ونشر تقريره اليوم. وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبرييسوس إن للمنظمة فهماً متقدماً لأصول كوفيد-19، لكن ما زال ينقصنا كثير من المعلومات اللازمة لتقييم كل الفرضيات. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأوضح في مؤتمر صحافي "على رغم طلباتنا المتكررة، لم توفر الصين مئات التسلسلات الفيروسية من أفراد أصيبوا بكوفيد-19 في بداية الجائحة، ولا معلومات أكثر تفصيلاً عن الحيوانات المبيعة في أسواق ووهان، ولا معلومات عن العمل المنجز وظروف السلامة البيولوجية في مختبرات ووهان". وأضاف "كذلك، فإن منظمة الصحة العالمية على علم بتقارير استخباراتية أصدرتها حكومات أخرى في شأن منشأ كوفيد-19. وطلبنا أيضاً الاطلاع على تلك التقارير". وأشار إلى أنه "في الظروف الراهنة، يجب أن تبقى كل الفرضيات على الطاولة، بما فيها انتقال الفيروس من حيوانات وتسربه من مختبرات". ويميل جزء كبير من المجتمع العلمي إلى فرضية انتقال العدوى إلى البشر من طريق حيوان وسيط أصيب بالعدوى من خفاش. من جهة أخرى، تدعم بعض الوكالات الأميركية مثل مكتب التحقيقات الفيدرالي، فرضية تسرب الفيروس من مختبر، في حين تميل وكالات استخباراتية أخرى إلى فرضية المنشأ الطبيعي. وقال تيدروس إن المنظمة تواصل مناشدة الصين ودول أخرى لديها معلومات حول أصول كوفيد-19 لمشاركتها من أجل حماية العالم من الأوبئة في المستقبل. في الموازاة "لا يمكننا التحدث عن كوفيد-19 بصيغة الماضي. فعلى رغم انتهاء الأزمة، ما زال الفيروس موجوداً وهو يستمر في التطور ويواصل القتل، في حين ما زال ملايين الأشخاص يعانون أعراض كوفيد طويلة الأمد".

الصحة العالمية: كل الفرضيات بشأن منشأ كوفيد-19 "ما زالت مطروحة"
الصحة العالمية: كل الفرضيات بشأن منشأ كوفيد-19 "ما زالت مطروحة"

تيار اورغ

time٢٧-٠٦-٢٠٢٥

  • صحة
  • تيار اورغ

الصحة العالمية: كل الفرضيات بشأن منشأ كوفيد-19 "ما زالت مطروحة"

أعلنت منظمة الصحة العالمية أن كل الفرضيات بشأن منشأ وباء كوفيد-19 "ما زالت مطروحة على الطاولة"، مشيرة إلى أن الصين، حيث رُصد الفيروس للمرة الأولى، لم توفّر كل المعلومات اللازمة للمنظمة. وتشير تقديرات منظمة الصحة العالمية إلى أن الوباء قتل حوالى 20 مليون شخص، كما أثر بشكل كبير على الاقتصاد العالمي والأنظمة الصحية. ويُعد فهم مصدر فيروس "سارس-كوف-2" المسبب لكوفيد أمرا بالغ الأهمية لتفادي تفشي الأوبئة في المستقبل. واكتُشفت الإصابات الأولى بكوفيد في مدينة ووهان الصينية أواخر العام 2019، وقد صنّفت منظمة الصحة العالمية المرض بأنه جائحة في آذار 2020. وأنشأت المنظمة الفريق الاستشاري العلمي المعني بمنشأ المُمرِضات المستجدة (ساغو) للتحقيق في أصول الوباء، وقد نشر تقريره الجمعة. وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبرييسوس إن للمنظمة فهما متقدما لأصول كوفيد-19 لكن ما زال ينقصنا الكثير من المعلومات اللازمة لتقييم كل الفرضيات. وأضاف في مؤتمر صحافي: "رغم طلباتنا المتكررة، لم توفّر الصين مئات التسلسلات الفيروسية من أفراد أصيبوا بكوفيد-19 في بداية الجائحة، ولا معلومات أكثر تفصيلا عن الحيوانات المباعة في أسواق ووهان، ولا معلومات عن العمل المنجز وظروف السلامة البيولوجية في مختبرات ووهان". وتابع: "كذلك، فإن منظمة الصحة العالمية على علم بتقارير استخباراتية أصدرتها حكومات أخرى بشأن منشأ كوفيد-19. وقد طلبنا أيضا الاطلاع على تلك التقارير". وأشار إلى أنه "في الظروف الراهنة، يجب أن تبقى كل الفرضيات على الطاولة، بما فيها انتقال الفيروس من حيوانات وتسربه من مختبرات". ويميل جزء كبير من المجتمع العلمي إلى فرضية انتقال العدوى إلى البشر عن طريق حيوان وسيط أصيب بالعدوى من خفاش. من جهة أخرى، تدعم بعض الوكالات الأميركية مثل مكتب التحقيقات الفدرالي، فرضية تسرب الفيروس من مختبر، في حين تميل وكالات استخباراتية أخرى إلى فرضية المنشأ الطبيعي. وأعلن تيدروس أن المنظمة تواصل مناشدة بكين ودول أخرى لديها معلومات حول أصول كوفيد-19 لمشاركتها من أجل حماية العالم من الأوبئة في المستقبل. وقال: "لا يمكننا التحدث عن كوفيد-19 بصيغة الماضي. فرغم انتهاء الأزمة، ما زال الفيروس موجودا وهو يستمر في التطور ويواصل القتل، في حين ما زال ملايين الأشخاص يعانون من أعراض كوفيد طويلة الأمد".

الذكاء الاصطناعي يتنبأ بقدرة متحورات كوفيد على الانتشار
الذكاء الاصطناعي يتنبأ بقدرة متحورات كوفيد على الانتشار

الاتحاد

time٢٤-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الاتحاد

الذكاء الاصطناعي يتنبأ بقدرة متحورات كوفيد على الانتشار

تُشكّل الأمراض الفيروسية المُعدية تحدياتٍ كبيرةً نظرًا للتطور السريع للفيروسات عبر الطفرات. وقد تجلى هذا، بشكل خاص، خلال جائحة كوفيد-19، عندما أثارت متحوراتٌ ناشئةٌ من فيروس سارس-كوف-2 المسبب لمرض كورونا، موجاتٍ جديدةً من العدوى. غالبًا ما تحمل هذه المتحورات طفراتٍ تجعلها أكثر قابليةً للانتقال، مما يسمح لها بالانتشار بسرعةٍ بين السكان. أصبح فهم "لياقة" الفيروس، أي قدرته على الانتشار، أمرًا أساسيًا لإدارة التهديدات الفيروسية وتوقعها. ولمواجهة هذا التحدي، قدّم فريقٌ من الباحثين في جامعة طوكيو في اليابان بقيادة الأستاذ المشارك جمبي إيتو، نموذج CoVFit، وهو إطار عملٍ جديدٌ، يستخدم الذكاء الاصطناعي، مُصمّمٌ للتنبؤ بلياقة متحورات فيروس سارس-كوف-2. نُشرت نتائج دراسة الفريق في مجلة Nature Communications. يدمج CoVFit، البيانات الجزيئية مع البيانات الوبائية واسعة النطاق لتوفير نموذج تنبؤي يساعد على فهم سبب نجاح بعض المتحورات وفشل أخرى. لا يقتصر هذا الإطار على تتبع انتشار الفيروس فحسب، بل يكشف عن الأسباب الكامنة وراء نجاحه، مما يجعله أداة فعّالة للمراقبة والاستجابة الفورية في مواجهة تفشي الفيروسات الحالية والمستقبلية. طُور نموذج CoVFit من خلال نهج مبتكر يجمع بين البيانات الجزيئية والوبائية. ركز الفريق على الطفرات في بروتين "سبايك"، التي تؤثر على قدرة الفيروس على تجنب الحماية المناعية من الإصابات السابقة أو التطعيمات، بالإضافة إلى الاتجاهات السكانية مثل انتشار المتحور مع مرور الوقت وفي مناطق مختلفة. من خلال دمج هذه المعلومات، تم تدريب النموذج CoVFit واختباره للتنبؤ بدرجة لياقة المتحور. اقرأ أيضا... الذكاء الاصطناعي يسمح برؤية جلطات الدم قبل حدوثها يشرح الدكتور إيتو قائلاً "طورنا نموذج ذكاء اصطناعي يُسمى CoVFit، يتنبأ بمدى لياقة متحورات فيروس SARS-CoV-2 بناءً على تسلسل بروتين سبايك. باستخدام CoVFit، حددنا الطفرات التي اكتسبها فيروس SARS-CoV-2 لتعزيز لياقته وتوسيع انتشاره بشكل متكرر". أظهر النموذج قدرةً مذهلةً على التنبؤ بالتأثير التطوري لاستبدالات الأحماض الأمينية المفردة في الفيروس بدقة عالية، مما يوفر رؤىً ثاقبة حول كيفية تطور الفيروس وانتشاره. كما يشير الدكتور إيتو إلى أنه "من المتوقع أن يُمكّن CoVFit من الكشف المبكر عن المتحورات عالية الخطورة ذات القدرة العالية على الانتشار على نطاق واسع". كما طور الفريق نهجًا مستقبليًا للتنبؤ بتطور الفيروس باستخدام CoVFit. حيث قاموا، بشكل منهجي، بتوليد متحورات طافرة حاسوبيًا عن طريق إدخال جميع بدائل الأحماض الأمينية المفردة الممكنة في سلالة مرجعية، وتوقعوا قدرة كل منها على العدى. وقد مكّن هذا من تحديد الطفرات التي يُرجح أن تظهر في المتغيرات المستقبلية. عند تطبيقه على سلالة أوميكرون BA.2.86 من فيروس كوفيد، توقعت أداة CoVFit أن الاستبدالات في مواقع بروتين S 346 و455 و456 ستعزز اللياقة الفيروسية. ومن اللافت للنظر أن هذه الطفرات الدقيقة لُوحظت لاحقًا في السلالات الفرعية: JN.1 وKP.2 وKP.3، التي انتشرت عالميًا لاحقًا، وكانت منحدرة من السلالة BA.2.86. ويخلص الدكتور إيتو إلى أن "هذه النتائج تؤكد قدرة CoVFit على توقع التغيرات التطورية الناتجة عن استبدالات الأحماض الأمينية المفردة". يمثل النموذج CoVFit إنجازًا كبيرًا في القدرة على التنبؤ بالتطور الفيروسي وتفسيره والاستجابة له. فعبر دمج البيولوجيا الجزيئية مع بيانات السكان من خلال الذكاء الاصطناعي، توفر الأداة نهجًا مرنًا وشفافًا وفي الوقت المناسب للتأهب للأوبئة. ومع استمرار تطور الفيروسات، ستلعب أدوات مثل CoVFit دورًا حاسمًا في توجيه استجابات الصحة العامة الاستباقية والمستنيرة في جميع أنحاء العالم. مصطفى أوفى (أبوظبي)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store