أحدث الأخبار مع #فيسبوكوماسنجر


العرب اليوم
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- العرب اليوم
ميتا توسّع قيود حسابات المراهقين في إنستجرام وفيسبوك وماسنجر
أعلنت تعزيز إجراءات الحماية الموجهة للمراهقين عبر منصاتها المختلفة، إذ بدأت اليوم تطبيق قيود جديدة على حسابات إنستجرام للمراهقين، مع توسيع نطاق هذه الحماية لتشمل منصتي فيسبوك وماسنجر. وكانت ميتا قد طرحت في سبتمبر الماضي فئة 'حسابات المراهقين' في إنستاجرام، وهي تُفعَّل تلقائيًا للمستخدمين الأصغر سنًا، وتجعل حساباتهم خاصة، وتمنعهم من الوصول إلى بعض الخصائص. وأكدت الشركة اليوم أن الحماية ذاتها أصبحت متاحة أيضًا في فيسبوك وماسنجر. وبدأ طرح هذه الحسابات الخاصة بالمراهقين في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وأستراليا وكندا، على أن تصل إلى مناطق أخرى 'قريبًا'، وفقًا لما أعلنته ميتا. ولم تحدد الشركة تفاصيل الحماية الجديدة، لكن تطبيقها سيشمل الحسابات الجديدة والحالية للمستخدمين الذين هم دون سن 18 عامًا، على غرار ما حدث في إنستاجرام. ويُمكن للمراهقين الذين تجاوزا سن 16 عامًا تعطيل بعض هذه القيود، في حين سيُطلب مِن مَن هم دون 16 عامًا الحصول على موافقة الوالدين عبر أدوات الإشراف لتعديلها. وتشمل الحماية الحالية في حسابات المراهقين قيودًا على الرسائل والتفاعل مع الغرباء، بالإضافة إلى رقابة مشددة على المحتوى الحساس، كما تُشجَّع الفئة العمرية المستهدفة على تقليل الوقت الذي يقضونه أمام الشاشات، من خلال تفعيل تذكيرات بحد أقصى يبلغ 60 دقيقة يوميًا، ووضعية نوم تكتم الإشعارات بين الساعة 10 مساءً و 7 صباحًا. وتندرج هذه الخطوة ضمن جهود ميتا للرد على الانتقادات المتزايدة بشأن سلامة الأطفال في منصاتها، إذ تخضع الشركة حاليًا لتحقيق من الاتحاد الأوروبي بشأن حماية القُصّر، في حين تواجه دعوى قضائية في الولايات المتحدة منذ عام 2023 تتهمها بـ'توفير سوق للمتحرّشين الباحثين عن الأطفال'. وفي خطوة إضافية، تخطط ميتا لإدخال مزيد من القيود على حسابات إنستاجرام الخاصة بالمراهقين خلال الأشهر المقبلة، ومنها منع القاصرين من بدء بث مباشر، أو إيقاف ميزة تمويه الصور في الرسائل المباشرة عند اكتشاف محتوى عارٍ. ويشترط أيضًا حصول المستخدمين ممن هم دون 16 عامًا على إذن من أولياء أمورهم لتعديل هذه القيود الجديدة، التي تهدف إلى الحد من التواصل غير المرغوب فيه بين الأطفال والأشخاص الغرباء في المنصة. قد يهمك ايضـــًا :


الدولة الاخبارية
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- الدولة الاخبارية
ميتا توسع قيود حسابات المراهقين في إنستجرام وفيسبوك وماسنجر
الخميس، 10 أبريل 2025 10:17 صـ بتوقيت القاهرة أعلنت شركة ميتا Meta، عن توسيع حسابات المراهقين عبر منصاتها المختلفة، حيث بدأت في تفعيل ضوابط الوالدين المحسنة على حسابات إنستجرام لتشمل الآن فيسبوك وماسنجر. تهدف هذه الخطوة من 'ميتا' إلى توفير إعدادات أكثر أمانا للمستخدمين الذين تقل أعمارهم عن 18 عاما، من خلال تمكين ضوابط خصوصية أكثر صرامة بشكل افتراضي. سيتم تفعيل إعدادات قياسية أكثر تعقيدا للمراهقين الأصغر سنا، مثل طلب إذن الوالدين للبث المباشر أو لإلغاء حماية الصور المزعجة في صندوق الرسائل. كما سيتم إضافة المزيد من التدابير لحماية الصور العارية في الرسائل المباشرة على إنستجرام و ماسنجر، مما يعزز جهود 'ميتا' لمكافحة المحتوى الضار. وعلى الرغم من هذه التغييرات، لا يزال هناك عموض حول فعاليتها، حيث أشار آندي بوروز، الرئيس التنفيذي لمؤسسة مولي روز، إلى عدم وجود ردود فعل ملموس من مارك زوكربيرج حول ما إذا كانت التغييرات قد حققت أي تغيير حقيقي على أرض الواقع. وأضاف أن الآباء لا يزالون غير متأكدين مما إذا كانت هذه الضوابط قد منعت الأطفال من التعرض لمحتوى ضار أو غير مناسب. فيما دعا ماثيو سويميمو، رئيس سياسة سلامة الطفل في NSPCC، إلى دمج تدابير استباقية مع هذه الضوابط، مشيرا إلى أن 'ميتا' يجب أن تعمل على منع المحتوى الخطير من الظهور في المقام الأول، بدلا من معالجته بعد انتشارها. من ناحية أخرى، اعتبر درو بينفي، الرئيس التنفيذي لشركة التواصل الاجتماعي Battenhall، هذه الخطوة خطوة إيجابية، حيث أكد أنها تظهر أن الشركات الكبرى بدأت في تحديد أولويات سلامة المراهقين بدلا من التركيز على جذب أكبر عدد من المستخدمين. وسيتم طرح حسابات المراهقين الموسعة في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وأستراليا وكندا ابتداء من يوم الثلاثاء. وتأتي هذه الخطوة في وقت تواجه فيه الشركات الكبرى ضغوطا تشريعية لتنفيذ ضوابط لحماية الأطفال من المحتوى الضار، ففي المملكة المتحدة، يفرض قانون السلامة عبر الإنترنت على هذه الشركات منع الأطفال من مواجهة محتوى ضار وغير قانوني. وتعتمد حسابات المراهقين على العمر المعلن للمستخدم عند إعداد حساباته، حيث سيتمكن المستخدمون الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و 18 عاما من ضبط إعدادات الأمان، مثل جعل حسابهم خاصا، بينما سيتطلب الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 13 و 15 عاما موافقة الوالدين لإجراء تغييرات مثل إلغاء هذه الإعدادات. ووفقا لـ 'ميتا'، فإنها نقلت أكثر من 54 مليون مراهق على مستوى العالم إلى حسابات المراهقين منذ إطلاقها في سبتمبر الماضي، مع استمرار 97 ٪ من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 13 و 15 عاما في استخدام الإعدادات القياسية. ويشير تقرير OFCOM في المملكة المتحدة إلى أن 22 ٪ من المراهقين يتظاهرون بأنهم أكبر سنا على منصات التواصل الاجتماعي، فيما أخبر بعض المراهقين أنهم ما زالوا يجدون أنه من السهل للغاية أن يكذبوا عن عمرهم على المنصات. في عام 2025، ستبدأ 'ميتا' في استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي AI، لاكتشاف المراهقين الذين قد يكذبون حول سنهم ويوجهونهم إلى حسابات المراهقين.


صدى البلد
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- صدى البلد
ميتا توسع قيود حسابات المراهقين في إنستجرام وفيسبوك وماسنجر
أعلنت شركة ميتا Meta، عن توسيع حسابات المراهقين عبر منصاتها المختلفة، حيث بدأت في تفعيل ضوابط الوالدين المحسنة على حسابات إنستجرام لتشمل الآن فيسبوك وماسنجر. تهدف هذه الخطوة من 'ميتا' إلى توفير إعدادات أكثر أمانا للمستخدمين الذين تقل أعمارهم عن 18 عاما، من خلال تمكين ضوابط خصوصية أكثر صرامة بشكل افتراضي. تدابير سلامة جديدة للمراهقين سيتم تفعيل إعدادات قياسية أكثر تعقيدا للمراهقين الأصغر سنا، مثل طلب إذن الوالدين للبث المباشر أو لإلغاء حماية الصور المزعجة في صندوق الرسائل. كما سيتم إضافة المزيد من التدابير لحماية الصور العارية في الرسائل المباشرة على إنستجرام و ماسنجر، مما يعزز جهود 'ميتا' لمكافحة المحتوى الضار. وعلى الرغم من هذه التغييرات، لا يزال هناك عموض حول فعاليتها، حيث أشار آندي بوروز، الرئيس التنفيذي لمؤسسة مولي روز، إلى عدم وجود ردود فعل ملموس من مارك زوكربيرج حول ما إذا كانت التغييرات قد حققت أي تغيير حقيقي على أرض الواقع. تدابير سلامة جديدة للمراهقين وأضاف أن الآباء لا يزالون غير متأكدين مما إذا كانت هذه الضوابط قد منعت الأطفال من التعرض لمحتوى ضار أو غير مناسب. فيما دعا ماثيو سويميمو، رئيس سياسة سلامة الطفل في NSPCC، إلى دمج تدابير استباقية مع هذه الضوابط، مشيرا إلى أن 'ميتا' يجب أن تعمل على منع المحتوى الخطير من الظهور في المقام الأول، بدلا من معالجته بعد انتشارها. من ناحية أخرى، اعتبر درو بينفي، الرئيس التنفيذي لشركة التواصل الاجتماعي Battenhall، هذه الخطوة خطوة إيجابية، حيث أكد أنها تظهر أن الشركات الكبرى بدأت في تحديد أولويات سلامة المراهقين بدلا من التركيز على جذب أكبر عدد من المستخدمين. وسيتم طرح حسابات المراهقين الموسعة في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وأستراليا وكندا ابتداء من يوم الثلاثاء. وتأتي هذه الخطوة في وقت تواجه فيه الشركات الكبرى ضغوطا تشريعية لتنفيذ ضوابط لحماية الأطفال من المحتوى الضار، ففي المملكة المتحدة، يفرض قانون السلامة عبر الإنترنت على هذه الشركات منع الأطفال من مواجهة محتوى ضار وغير قانوني. وتعتمد حسابات المراهقين على العمر المعلن للمستخدم عند إعداد حساباته، حيث سيتمكن المستخدمون الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و 18 عاما من ضبط إعدادات الأمان، مثل جعل حسابهم خاصا، بينما سيتطلب الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 13 و 15 عاما موافقة الوالدين لإجراء تغييرات مثل إلغاء هذه الإعدادات. ووفقا لـ 'ميتا'، فإنها نقلت أكثر من 54 مليون مراهق على مستوى العالم إلى حسابات المراهقين منذ إطلاقها في سبتمبر الماضي، مع استمرار 97 ٪ من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 13 و 15 عاما في استخدام الإعدادات القياسية. ويشير تقرير OFCOM في المملكة المتحدة إلى أن 22 ٪ من المراهقين يتظاهرون بأنهم أكبر سنا على منصات التواصل الاجتماعي، فيما أخبر بعض المراهقين أنهم ما زالوا يجدون أنه من السهل للغاية أن يكذبوا عن عمرهم على المنصات. في عام 2025، ستبدأ 'ميتا' في استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي AI، لاكتشاف المراهقين الذين قد يكذبون حول سنهم ويوجهونهم إلى حسابات المراهقين.


البوابة العربية للأخبار التقنية
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البوابة العربية للأخبار التقنية
ميتا توسّع قيود حسابات المراهقين في إنستاجرام وفيسبوك وماسنجر
أعلنت شركة ميتا تعزيز إجراءات الحماية الموجهة للمراهقين عبر منصاتها المختلفة، إذ بدأت اليوم تطبيق قيود جديدة على حسابات إنستاجرام للمراهقين، مع توسيع نطاق هذه الحماية لتشمل منصتي فيسبوك وماسنجر. وكانت ميتا قد طرحت في سبتمبر الماضي فئة 'حسابات المراهقين' في إنستاجرام، وهي تُفعَّل تلقائيًا للمستخدمين الأصغر سنًا، وتجعل حساباتهم خاصة، وتمنعهم من الوصول إلى بعض الخصائص. وأكدت الشركة اليوم أن الحماية ذاتها أصبحت متاحة أيضًا في فيسبوك وماسنجر. وبدأ طرح هذه الحسابات الخاصة بالمراهقين في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وأستراليا وكندا، على أن تصل إلى مناطق أخرى 'قريبًا'، وفقًا لما أعلنته ميتا. ولم تحدد الشركة تفاصيل الحماية الجديدة، لكن تطبيقها سيشمل الحسابات الجديدة والحالية للمستخدمين دون سن 18 عامًا، على غرار ما حدث في إنستاجرام. ويُمكن للمراهقين فوق سن 16 عامًا تعطيل بعض هذه القيود، في حين سيُطلب مِن مَن هم دون 16 عامًا الحصول على موافقة الوالدين عبر أدوات الإشراف لتعديلها. وتشمل الحماية الحالية في حسابات المراهقين قيودًا على الرسائل والتفاعل مع الغرباء، بالإضافة إلى رقابة مشددة على المحتوى الحساس، كما تُشجَّع الفئة العمرية المستهدفة على تقليل الوقت الذي يقضونه أمام الشاشات، من خلال تفعيل تذكيرات بحد أقصى 60 دقيقة يوميًا، ووضعية نوم تكتم الإشعارات بين الساعة 10 مساءً و 7 صباحًا. وتندرج هذه الخطوة ضمن جهود ميتا للرد على الانتقادات المتزايدة بشأن سلامة الأطفال في منصاتها، إذ تخضع الشركة حاليًا لتحقيق من الاتحاد الأوروبي بشأن حماية القُصّر، في حين تواجه دعوى قضائية في الولايات المتحدة منذ عام 2023 تتهمها بـ'توفير سوق للمتحرّشين الباحثين عن الأطفال'. وفي خطوة إضافية، تخطط ميتا لإدخال مزيد من القيود على حسابات إنستاجرام الخاصة بالمراهقين خلال الأشهر المقبلة، ومنها منع القاصرين من بدء بث مباشر، أو إيقاف ميزة تمويه الصور في الرسائل المباشرة عند اكتشاف محتوى عارٍ. ويشترط أيضًا حصول المستخدمين دون 16 عامًا على إذن من أولياء أمورهم لتعديل هذه القيود الجديدة، التي تهدف إلى الحد من التواصل غير المرغوب فيه بين الأطفال والأشخاص الغرباء في المنصة.


خبر صح
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- خبر صح
عودة اللون الأزرق: ميتا تغيّر أيقونة ماسنجر بعد 5 سنوات من التحديث الأخير
شهد تطبيق فيسبوك ماسنجر في الآونة الأخيرة تغييرًا واضحًا في أيقونته، حيث تحول الرمز متعدد الألوان إلى أيقونة جديدة بتصميم أكثر بساطة بلون أزرق قديم يشبه شكل السحابة. هذا التحديث جاء بشكل مفاجئ وغياب أي إعلان رسمي من شركة 'ميتا'، مما أثار فضول المستخدمين حول الأسباب المحتملة وراء اتخاذ هذا القرار وما يعكسه لهم. تغيير لون فيسبوك ماسنجر وتأثيره مقال مقترح يعتبر تغيير لون فيسبوك ماسنجر خطوة تُظهر رغبة ميتا في تحسين الهوية البصرية لتطبيقاتها وربط فيسبوك وماسنجر بشكل أوضح. تُذكّر الأيقونة الجديدة المستخدمين بالشكل التقليدي للتطبيق قبل تعديلات الألوان التي أجريت في عام 2020. هذه الاستراتيجية تهدف لتعزيز العلاقة والتكامل بين التطبيقين، خاصة أن مستخدمي ماسنجر يواصلون الاستفادة من التطبيق بشكل مكثف دون الدخول اليومي على فيسبوك. وربما يُفسر هذا التغيير كرغبة من ميتا في إعادة هوية كلا التطبيقين إلى الجذور وتسليط الضوء على التكامل بينهما. ومع ذلك، لم يحظَ هذا التصميم الجديد برضا الجميع؛ فالكثيرون اعتبروه خطوة غير موفقة لجعل التطبيق أقل جاذبية من ذي قبل. ردود فعل المستخدمين حول تغيير فيسبوك ماسنجر مقال مقترح أثار هذا التغيير ردود فعل متباينة لدى مستخدمي منصات التواصل الاجتماعي. أبدى البعض انزعاجهم من الأيقونة الجديدة، معتبرين أن اللون الأزرق يجعل التطبيق بسيطًا أكثر من اللازم، بينما رأى آخرون أنه يفتقر إلى الجاذبية المرئية. وظهرت حملات على منصات مثل 'X' ضد التغيير، مستخدمين علامات تجارية مثل #أنا_أكره_الأزرق و #تغيير_الرمز للتعبير عن إحباطهم من القرار. الاتصال بين فيسبوك وماسنجر تابع أيضاً يشير تغيير لون ماسنجر جزئيًا إلى محاولات ميتا لتعزيز التكامل بين منصات التواصل الخاصة بها مثل فيسبوك وإنستغرام. فمنذ عام 2020، قامت ميتا بدمج وظائف الرسائل بين ماسنجر وإنستغرام لتسهيل التفاعل، حيث يمكن للمستخدمين إرسال رسائل بين التطبيقين دون الحاجة إلى تحميل منصة إضافية. ورغم ذلك، تظهر الانتقادات صراحةً أن الشركة تحتاج إلى حوار واضح مع جمهورها قبل تنفيذ تغييرات تؤثر على تجربة المستخدم.