logo
#

أحدث الأخبار مع #فيصلمطاوي،

الجزائر تطرد شخصين اتهمتهما ب"الانتماء للاستخبارات الفرنسية"
الجزائر تطرد شخصين اتهمتهما ب"الانتماء للاستخبارات الفرنسية"

تورس

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • تورس

الجزائر تطرد شخصين اتهمتهما ب"الانتماء للاستخبارات الفرنسية"

وكشف فيصل مطاوي، المستشار بالرئاسة الجزائرية ، لقناة " الجزائر الدولية 24"، عن ما سمّاه " المؤامرة الجديدة" لوزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو، الذي قام، بحسب المسؤول الجزائري ، ب"بإرسال شخصين يحملان جوازي سفر مزورين تحت غطاء جوازي سفر دبلوماسي لكن في الحقيقة هما تابعان لمديرية تابعة لمصالحه وهي المديرية العامة للأمن الداخلي الفرنسية". وأضاف مطاوي:" الجزائر اعتبرت أن الطرف الفرنسي لم يحترم الإجراءات الدبلوماسية المتعارف عليها، وسارعت إلى اعتبار هذين الشخصين غير مرغوب فيهما وتم طردهما". وتابع: "إنها مناورة جديدة لوزير الداخلية الفرنسي الذي يقود منذ عدة أشهر حملة ضد الجزائر ويستخدم كل الوسائل للضغط عليها". ويسود التوتر الشديد على العلاقات الجزائرية -الفرنسية منذ عدة أشهر، حيث قامت الجزائر في أبريل (نيسان) الماضي بطرد 12 دبلوماسياً فرنسياً، وردت باريس على هذا القرار بالمثل. الأولى

تقرير: الجزائر تطرد عنصرين من الاستخبارات الداخلية الفرنسية
تقرير: الجزائر تطرد عنصرين من الاستخبارات الداخلية الفرنسية

مصرس

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

تقرير: الجزائر تطرد عنصرين من الاستخبارات الداخلية الفرنسية

طالبت الجزائر بالترحيل الفوري لجميع الموظفين في السفارة الفرنسية الذين عينوا في "ظروف مخالفة للإجراءات المعمول بها"، بعد ساعات من الكشف عن طرد عنصرين ينتميان لجهاز المخابرات الداخلية. وذكر التلفزيون الجزائري الرسمي، أن القائم بالأعمال بالسفارة الفرنسية لدى الجزائر استقبل اليوم الأحد بمقر وزارة الشئون الخارجية.وكشف التلفزيون الجزائري أن هذا الاستدعاء يأتي في "أعقاب تسجيل تجاوزات جسيمة ومتكررة من قبل الجانب الفرنسي تمثلت في الإخلال الصريح بالإجراءات المعمول بها والمتعارف عليها في مجال تعيين الموظفين ضمن التمثيليات الدبلوماسية والقنصلية الفرنسية المعتمدة لدى الجزائر".ونوه بأن المصالح المختصة الجزائرية رصدت خلال الفترة الأخيرة تعيين ما لا يقل عن 15 موظفا فرنسيا لمباشرة مهام دبلوماسية أو قنصلية فوق التراب الجزائري دون أن تستوفي بشأنهم الإجراءات الواجبة المتمثلة في الإبلاغ الرسمي المسبق أو طلب الاعتماد كما تقتضيه الأعراف والاتفاقيات الدولية.كان فيصل مطاوي، مستشارا بالرئاسة الجزائرية صرح لقناة "الجزائر الدولية 24" الحكومية، أماط اللثام عن ما سماه " المؤامرة الجديدة"، لوزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو، الذي قام حسبه ب"بإرسال شخصين يحملان جوازي سفر مزورين تحت غطاء جوازي سفر دبلوماسي لكن في الحقيقة هما تابعان للمديرية العامة للأمن الداخلي الفرنسية".وأضاف مطاوي: "الجزائر اعتبرت أن الطرف الفرنسي لم يحترم الإجراءات الدبلوماسية المتعارف عليها، وسارعت إلى اعتبار هذين الشخصين غير مرغوب فيهما وتم طردهما. إنها مناورة جديدة لوزير الداخلية الفرنسي الذي يقود منذ عدة أشهر حملة ضد الجزائر ويستخدم كل الوسائل للضغط عليها".ويسيطر التوتر الشديد على العلاقات الجزائرية-الفرنسية منذ عدة أشهر، حيث قامت الجزائر في أبريل الماضي بطرد 12 دبلوماسيا فرنسيا، وردت باريس على هذا القرار بالمثل.

في تصعيد جديد.. الجزائر تطرد ديبلوماسيين فرنسيين بعد اتهامهما بالانتماء إلى جهاز المخابرات
في تصعيد جديد.. الجزائر تطرد ديبلوماسيين فرنسيين بعد اتهامهما بالانتماء إلى جهاز المخابرات

أخبارنا

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبارنا

في تصعيد جديد.. الجزائر تطرد ديبلوماسيين فرنسيين بعد اتهامهما بالانتماء إلى جهاز المخابرات

في تطور خطير يعكس استمرار التوتر الدبلوماسي بين الجزائر وفرنسا، أقدمت السلطات الجزائرية على طرد ديبلوملسيين اثنين ادعت أنهما تابعان لجهاز الاستخبارات الداخلية الفرنسي (DGSI)، رغم حملهما لجوازي سفر ديبلوماسيين. الخبر نقلته قناة الجزائر الدولية AL24 News، وأكده الصحفي فيصل مطاوي، المقرب من دوائر الرئاسة الجزائرية، والذي وصف ما جرى بـ"فضيحة استخباراتية" حاولت فرنسا تمريرها تحت أنظار السلطات الجزائرية، لكنها سرعان ما كشفتها وأحبطتها. وادعى مطاوي أن العنصرين لم يحترما القواعد الدبلوماسية المعمول بها، ولم يبلغا السلطات الجزائرية بطبيعة مهمتهما، وهو ما اعتبرته الجزائر خرقا واضحا لاتفاقيات فيينا التي تنظم العلاقات الدبلوماسية، إضافة إلى الاتفاقيات الثنائية المبرمة بين البلدين. وعلى ضوء ذلك، قررت الجزائر إعلان العنصرين "شخصين غير مرغوب فيهما" (persona non grata)، ليعودا أدراجهما إلى باريس. واتهم مطاوي، في تصريحاته، الوزير الفرنسي برونو روتايو بـ"الوقوف وراء هذه المناورة غير المقبولة"، مؤكداً أن أجهزة الأمن الجزائرية كانت يقظة واستطاعت التصدي لمحاولة "التسلل" هذه، والتي قد تزيد من حدة الأزمة الصامتة بين البلدين. وتأتي هذه الحادثة في وقت تشهد فيه العلاقات الجزائرية الفرنسية توتراً متصاعداً، بسبب عدد من الملفات الحساسة، من بينها ملف التأشيرات، والذاكرة الاستعمارية، والتعاون الأمني، ما يجعل من هذا الحادث الجديد وقوداً إضافياً لأزمة دبلوماسية مرشحة لمزيد من التصعيد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store