أحدث الأخبار مع #فيفيبو،


بوابة ماسبيرو
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة ماسبيرو
علماء بريطانيون الصحة العقلية تتحسن خلال ساعات الصباح
قال علماء بريطانيون إن الناس يستيقظون وهم يشعرون بأفضل حالة ذهنية في الصباح والأسوأ عند منتصف الليل، وفقًا لدراسة كبيرة أجرتها جامعة كوليدج لندن. كما أن لأيام الأسبوع والمواسم تأثيرًا على مستويات السعادة في البلاد، حيث تعد أيام الثلاثاء والصيف من أكثر الأوقات تفاؤلاً لدينا. وقام الخبراء بتحليل بيانات من 49218 شخصًا في الدراسة الاجتماعية لـ UCL Covid-19، والتي تابعت الأشخاص لمدة عامين من مارس 2020 إلى مارس 2022. وأظهرت النتائج أن الناس يستيقظون بشكل عام وهم يشعرون بالتحسن، ولكن بحلول منتصف الليل، كانوا يشعرون بالسوء"بشكل عام، تبدو الحالة المزاجية أفضل في الصباح"، وفقا لـdaily mail. وأشار العلماء إلى أن الناس يميلون إلى التمتع بصحة عقلية أكثر تنوعًا خلال عطلات نهاية الأسبوع بينما تكون الأمور أكثر استقرارًا خلال ايام الأسبوع. نظر الباحثون إلى الاختلافات في الصحة العقلية مثل أعراض الاكتئاب والقلق، والسعادة، والرضا عن الحياة، والشعور بأن الحياة جديرة بالاهتمام، والشعور بالوحدة. أجاب المشاركون على استبيانات، بما في ذلك أسئلة مثل: "في الأسبوع الماضي، ما مدى شعورك بالسعادة؟"، "ما مدى رضاك عن حياتك؟"، و"إلى أي مدى شعرت أن الأشياء التي تقوم بها في حياتك تستحق العناء؟" تم أخذ عوامل مثل العمر والظروف الصحية وما إذا كان الأشخاص يعملون في الاعتبار. وتم تحليل ما يقرب من مليون إجابة على الاستطلاع من 49000 مشارك تم الحصول عليها على مدى عامين. وأظهرت النتائج أن السعادة والرضا عن الحياة كانت أعلى في أيام الاثنين والجمعة منها في أيام الأحد، وكانت السعادة أعلى في أيام الثلاثاء. ولكن لم يكن هناك أي دليل على أن الشعور بالوحدة يختلف عبر أيام الأسبوع، وفقا للنتائج المنشورة في مجلة BMJ Mental Health. وقالوا إن التغيرات في الصحة العقلية والرفاهية على مدار اليوم يمكن تفسيرها بالتغيرات الفسيولوجية المرتبطة بساعة الجسم. على سبيل المثال، يصل الكورتيزول - وهو الهرمون الذي ينظم المزاج والتحفيز والخوف - إلى ذروته بعد وقت قصير من الاستيقاظ ويصل إلى أدنى مستوياته عند وقت النوم. ومع ذلك، قالوا إن الاختلافات الملحوظة بين أيام الأسبوع وعطلات نهاية الأسبوع قد تكون مدفوعة بأشياء مثل تسلسل الأنشطة اليومية، والتي من المحتمل أن تكون مختلفة بين عطلات نهاية الأسبوع وأيام الأسبوع. وقال الدكتور فيفي بو، من قسم العلوم السلوكية والصحة في كلية لندن الجامعية: "تشير النتائج التي توصلنا إليها إلى أن الصحة العقلية ورفاهية الناس تكون أفضل في المتوسط في الصباح وتكون أسوأ في منتصف الليل".


ليبانون 24
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- ليبانون 24
العلم يحدد أفضل أوقات الشعور بالسعادة
كشفت دراسة بريطانية حديثة أن المقولة الشهيرة بأن "كل شيء سيكون أفضل في الصباح" قد تكون أكثر من مجرد كلمات مواساة، بل تحمل في طياتها حقيقة علمية. ووفقا للعلماء في جامعة كوليدج لندن (UCL)، فإن الناس يميلون إلى الشعور بأفضل حالاتهم النفسية في الصباح، بينما يصلون إلى أسوأ حالاتهم بحلول منتصف الليل. كما تبين أن الناس يشعرون "بالأسوأ" في الليل، وبالأخص في أشهر الشتاء. وتستند هذه النتائج إلى تحليل بيانات من 49218 بالغا شاركوا في دراسة "دراسات كوفيد-19 الاجتماعية" التي أجراها باحثون من جامعة لندن. وقد تابعت الدراسة المشاركين لمدة عامين ابتداء من مارس 2020. وتم أخذ عدة عوامل في الاعتبار، مثل العمر والحالات الصحية والعمل. وأظهرت الدراسة أن السعادة، والرضا عن الحياة، والشعور بالاستفادة من الحياة كانت أعلى في أيام الاثنين والجمعة مقارنة بيوم الأحد. كما ارتفعت مستويات السعادة يوم الثلاثاء. لكن لم تظهر الدراسة أي دليل على أن الشعور بالوحدة يختلف باختلاف أيام الأسبوع. واقترح الباحثون أن التغيرات في الصحة النفسية والرفاهية قد تفسر بالتغيرات الفسيولوجية المرتبطة بساعات الجسم البيولوجية. حيث أوضح فريق جامعة لندن أن هرمون الكورتيزول، الذي ينظم المزاج، والتحفيز، والخوف، يصل إلى أعلى مستوياته بعد الاستيقاظ، ويبلغ أدنى مستوى له في وقت النوم، ليلا. ومن جهة أخرى، قالت الدكتورة فيفي بو، من قسم العلوم السلوكية بجامعة لندن، إن النتائج قد تكون متأثرة بحقيقة أن الأشخاص الذين يشعرون بتحسن في الصباح قد يكونون أكثر استعدادا للمشاركة في الاستطلاع في ذلك الوقت. ولكن إذا تم تأكيد النتائج، فإنه يمكن لخدمات الدعم النفسي أن تأخذ ذلك في الاعتبار وتعدل الموارد لتتناسب مع احتياجات الأشخاص المتفاوتة طوال اليوم، وفقا ل للدكتورة بو، على سبيل المثال، من خلال تخصيص المزيد من الخدمات في الساعات المتأخرة من الليل. (اليوم السابع)


جهينة نيوز
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- جهينة نيوز
العلم يحدد أفضل أوقات الشعور بالسعادة
تاريخ النشر : 2025-02-06 - 11:26 pm كشفت دراسة بريطانية حديثة أن المقولة الشهيرة بأن "كل شيء سيكون أفضل في الصباح" قد تكون أكثر من مجرد كلمات مواساة، بل تحمل في طياتها حقيقة علمية. ووفقا للعلماء في جامعة كوليدج لندن (UCL)، فإن الناس يميلون إلى الشعور بأفضل حالاتهم النفسية في الصباح، بينما يصلون إلى أسوأ حالاتهم بحلول منتصف الليل. كما تبين أن الناس يشعرون "بالأسوأ" في الليل، وبالأخص في أشهر الشتاء. وتستند هذه النتائج إلى تحليل بيانات من 49218 بالغا شاركوا في دراسة "دراسات كوفيد-19 الاجتماعية" التي أجراها باحثون من جامعة لندن. وقد تابعت الدراسة المشاركين لمدة عامين ابتداء من مارس 2020. وتم أخذ عدة عوامل في الاعتبار، مثل العمر والحالات الصحية والعمل. وأظهرت الدراسة أن السعادة، والرضا عن الحياة، والشعور بالاستفادة من الحياة كانت أعلى في أيام الاثنين والجمعة مقارنة بيوم الأحد. كما ارتفعت مستويات السعادة يوم الثلاثاء. لكن لم تظهر الدراسة أي دليل على أن الشعور بالوحدة يختلف باختلاف أيام الأسبوع. واقترح الباحثون أن التغيرات في الصحة النفسية والرفاهية قد تفسر بالتغيرات الفسيولوجية المرتبطة بساعات الجسم البيولوجية. حيث أوضح فريق جامعة لندن أن هرمون الكورتيزول، الذي ينظم المزاج، والتحفيز، والخوف، يصل إلى أعلى مستوياته بعد الاستيقاظ، ويبلغ أدنى مستوى له في وقت النوم، ليلا. ومن جهة أخرى، قالت الدكتورة فيفي بو، من قسم العلوم السلوكية بجامعة لندن، إن النتائج قد تكون متأثرة بحقيقة أن الأشخاص الذين يشعرون بتحسن في الصباح قد يكونون أكثر استعدادا للمشاركة في الاستطلاع في ذلك الوقت. ولكن إذا تم تأكيد النتائج، فإنه يمكن لخدمات الدعم النفسي أن تأخذ ذلك في الاعتبار وتعدل الموارد لتتناسب مع احتياجات الأشخاص المتفاوتة طوال اليوم، وفقا ل للدكتورة بو، على سبيل المثال، من خلال تخصيص المزيد من الخدمات في الساعات المتأخرة من الليل. تابعو جهينة نيوز على


صحيفة الخليج
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة الخليج
الصحة النفسية تتأثر بالتوقيتات
توصل باحثون بريطانيون في كلية لندن الجامعية، إلى أن الصحة النفسية، تتغير بشكل ملحوظ على مدار اليوم، وتكون بأفضل حالاتها في الصباح وتزداد سوءاً في منتصف الليل، وأن السعادة والرضا عن الحياة تتأثر بتوقيت اليوم، وأيام وعطلات نهاية الأسبوع، والمواسم. حلل الباحثون بيانات من «دراسة كوفيد-19 الاجتماعية» للفترة ما بين مارس/ آذار 2020 و2022، تضمنت جمع ما يقرب من مليون استجابة من 50 ألف شخص. وكشفت النتائج أن السعادة كانت أعلى في أيام الاثنين والجمعة مقارنة بأيام الأحد، في حين كانت مستويات السعادة والرضا عن الحياة أفضل في فصلي الربيع والصيف، مقارنةً بفصل الشتاء. وقالت د. فيفي بو، الأستاذة في الجامعة، والباحثة الرئيسية في الدراسة: «تشير النتائج إلى أن الصحة النفسية والرفاهية العامة للأشخاص تكون في المتوسط أفضل في الصباح وأسوأ في منتصف الليل». وأضافت د. فيفي بو: «إن التغيرات في الصحة النفسية، ترتبط بالتغيرات الفسيولوجية اليومية، مثل مستويات هرمون الكورتيزول «وهو هرمون ينظم المزاج والتحفيز والخوف» يصل إلى ذروته بعد الاستيقاظ بفترة وجيزة ويبلغ أدنى مستوياته في وقت قريب من وقت النوم». وأشارت د. فيفي بو: «إلى أن هناك تأثيراً موسمياً واضحاً على الصحة النفسية والحالة المزاجية، بالمقارنة مع فصل الشتاء، كان الناس يميلون إلى انخفاض مستويات أعراض الاكتئاب والقلق والشعور بالوحدة، ومستويات أعلى من السعادة والرضا عن الحياة والشعور بأن الحياة جديرة بالاهتمام في الفصول الثلاثة الأخرى». وأوضحت د. فيفي بو: «يعكس هذا النمط التغيرات الفسيولوجية الطبيعية التي تحدث في الجسم على مدار اليوم، ولكن قد يكون هناك دور للتسلسل اليومي للأنشطة المختلفة بين أيام الأسبوع وعطلات نهاية الأسبوع، ما يؤثر في تجربة الصحة النفسية».


الجمهورية
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الجمهورية
دراسة بريطانية .. تحدد أفضل أوقات الشعور بالسعادة
ووفقا للعلماء في جامعة كوليدج لندن (UCL)، فإن الناس يميلون إلى الشعور بأفضل حالاتهم النفسية في الصباح ، بينما يصلون إلى أسوأ حالاتهم بحلول منتصف الليل. كما تبين أن الناس يشعرون " بالأسوأ" في الليل ، وبالأخص في أشهر الشتاء. وتستند هذه النتائج إلى تحليل بيانات من 49218 بالغا شاركوا في دراسة " دراسات كوفيد-19 الاجتماعية" التي أجراها باحثون من جامعة لندن. وقد تابعت الدراسة المشاركين لمدة عامين ابتداء من مارس 2020. وتم أخذ عدة عوامل في الاعتبار، مثل العمر والحالات الصحية والعمل. وأظهرت الدراسة أن السعادة، والرضا عن الحياة، والشعور بالاستفادة من الحياة كانت أعلى في أيام الاثنين والجمعة مقارنة بيوم الأحد. كما ارتفعت مستويات السعادة يوم الثلاثاء. لكن لم تظهر الدراسة أي دليل على أن الشعور بالوحدة يختلف باختلاف أيام الأسبوع. واقترح الباحثون أن التغيرات في الصحة النفسية والرفاهية قد تفسر بالتغيرات الفسيولوجية المرتبطة بساعات الجسم البيولوجية. حيث أوضح فريق جامعة لندن أن هرمون الكورتيزول ، الذي ينظم المزاج، والتحفيز، والخوف، يصل إلى أعلى مستوياته بعد الاستيقاظ، ويبلغ أدنى مستوى له في وقت النوم، ليلا. ومن جهة أخرى، قالت الدكتورة فيفي بو، من قسم العلوم السلوكية بجامعة لندن، إن النتائج قد تكون متأثرة بحقيقة أن الأشخاص الذين يشعرون بتحسن في الصباح قد يكونون أكثر استعدادا للمشاركة في الاستطلاع في ذلك الوقت. ولكن إذا تم تأكيد النتائج، فإنه يمكن لخدمات الدعم النفسي أن تأخذ ذلك في الاعتبار وتعدل الموارد لتتناسب مع احتياجات الأشخاص المتفاوتة طوال اليوم، وفقا للدكتورة بو، على سبيل المثال، من خلال تخصيص المزيد من الخدمات في الساعات المتأخرة من الليل.