أحدث الأخبار مع #قاعدة_حميميم


LBCI
منذ 11 ساعات
- سياسة
- LBCI
هجوم وجيز من فصيل مسلح على قاعدة روسية في غرب سوريا
تعرّضت قاعدة حميميم الروسية في غرب سوريا صباح الثلاثاء لهجوم وجيز شنّه فصيل مسلح، قال المرصد السوري لحقوق الانسان إنه مرتبط بالسلطة الجديدة، بينما أفاد شاهد عيان وكالة فرانس برس بدوي اشتباكات استمرت قرابة ساعة. وتقع القاعدة الجوية المحصّنة في محافظة اللاذقية الساحلية. وشكلت في آذار وجهة لأكثر من ثمانية آلاف شخص فروا من الاشتباكات وأعمال العنف ذات الطابع الطائفي التي شهدتها منطقة الساحل وأسفرت عن مقتل أكثر من 1700 شخص غالبيتهم الساحقة علويون. وأورد المرصد السوري أن "مجموعة مسلحة رديفة (لقوات السلطة الانتقالية) شنّت هجوما على القاعدة، انطلاقا من قرية قريبة منها، وتمكن بعض عناصرها من الوصول الى المدرج داخل حرم القاعدة". وأفاد بوقوع "اشتباكات استُخدمت فيها الأسلحة الرشاشة المتوسطة والثقيلة، تزامنا مع إطلاق صافرات الإنذار داخل القاعدة". ولم يصدر أي بيان رسمي من السلطات الروسية بشأن الهجوم بعد. وبدأ الهجوم، وفق ما أفاد شاهد عيان يقيم في محيط القاعدة وكالة فرانس برس، من دون الكشف عن هويته خشية على سلامته، "الساعة السابعة صباحا واستمر لساعة، سمعنا خلالها دوي إطلاق رصاص وقذائف مع تحليق مسيرات في الأجواء". وقال إن سكان المنطقة كانوا قد "رصدوا انتشارا لعناصر الأمن العام في محيط القاعدة منذ أيام".


الميادين
منذ 14 ساعات
- سياسة
- الميادين
مجموعة مسلحة تهاجم قاعدة حميميم الروسية.. ولافروف يحذّر من تطهير عرقي
شنّت مجموعة مسلحة، صباح اليوم الثلاثاء، هجوماً على محيط قاعدة حميميم الجوية الروسية في ريف اللاذقية، ما أدّى إلى اندلاع اشتباكات عنيفة مع حامية القاعدة، استخدمت فيها الأسلحة الرشاشة، وفق ما أفادت به مصادر محلية. وأكدت المصادر سماع أصوات الاشتباكات في عدد من القرى المحيطة بالمطار، الأمر الذي دفع إدارات المدارس في المنطقة إلى تعليق الامتحانات المقررة لهذا اليوم حرصاً على سلامة الطلاب. كما أفاد أهالٍ من المنطقة، بأن القاعدة الروسية قامت بعمليات تشويش واسعة النطاق على شبكات الاتصالات، ما أدى إلى انقطاعها بشكل شبه كامل في محيط القاعدة لساعات متواصلة. اليوم 15:46 اليوم 14:24 وبحسب المعطيات الأولية، أسفرت المواجهات عن سقوط قتلى في صفوف الطرفين، بينهم عناصر من القوات الروسية، في حين لم يصدر حتى الآن أي تعليق رسمي من وزارة الدفاع الروسية أو من السلطات السورية. وفي سياق آخر، أكّد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، أنّ موسكو تشعر بقلق بالغ إزاء ما وصفه بعمليات تطهير عرقي حقيقية ترتكبها جماعات مسلحة متطرفة في سوريا، تستهدف المدنيين على أساس العرق والانتماء الديني. وأوضح لافروف، خلال مشاركته في حفل استقبال بمناسبة عيد الفصح الأرثوذكسي، أنّ "الوضع في الشرق الأوسط، وخاصةً في سوريا، حيث تقوم الجماعات المسلحة المتطرفة بتنفيذ عمليات تطهير عرقي وقتل جماعي للأشخاص على أساس جنسيتهم ودينهم، يثير القلق بشكلٍ خاص"، منتقداً في الوقت ذاته ما وصفه بـ "تجاهل الغرب المدهش للجرائم في أنحاء العالم". وتعيش المنطقة المحيطة بقاعدة حميميم حالة من الاستنفار الأمني المشدد، شملت إقامة حواجز وتفتيشات دقيقة، وسط حالة من الحذر والترقّب لأي تطورات ميدانية محتملة.


صحيفة الخليج
منذ 16 ساعات
- سياسة
- صحيفة الخليج
لافروف: جماعات متشددة تقوم «بتطهير عرقي» في سوريا
موسكو - رويترز نقلت وكالة تاس الروسية الثلاثاء، عن وزير الخارجية سيرجي لافروف، أن موسكو تشعر بقلق عميق إزاء ما وصفه بتطهير عرقي تقوم به «جماعات متشددة» في سوريا. وقال لافروف «الجماعات المتشددة تقوم بتطهير عرقي حقيقي في سوريا، وعمليات قتل جماعي للناس على أساس جنسيتهم ودينهم» ولم تذكر «تاس» أي تفاصيل عن الجماعات التي كان يشير إليها لافروف. وتحتفظ روسيا بقاعدتين عسكريتين في سوريا. وكانت موسكو داعماً رئيسياً لحكومة الرئيس السابق بشار الأسد الموجود الآن في روسيا، حيث حصل على حق اللجوء. وأدى اندلاع أعمال عنف طائفي في مارس/ آذار الماضي، في الساحل السوري بشمال غرب البلاد، إلى مقتل المئات من أفراد الطائفة العلوية التي ينتمي إليها الرئيس السابق. وتحاول روسيا الحفاظ على علاقاتها مع السلطات السورية الجديدة، التي قالت إنها قد تسمح لموسكو بالاحتفاظ باستخدام قاعدة حميميم الجوية، وقاعدة طرطوس البحرية. وأمر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هذا الشهر بإلغاء العقوبات التي فرضت على سوريا خلال حكم الأسد، في تحول كبير في سياسة واشنطن.

مصرس
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
الخارجية الروسية: 9 آلاف شخص يحتمون من العنف في قاعدتنا بسوريا
قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، اليوم الخميس، إن قاعدة حميميم الجوية الروسية في سوريا تؤوي نحو 9000 شخص لجأوا إليها هربًا من موجة العنف الطائفي. وحميميم هي إحدى قاعدتين عسكريتين في سوريا تأمل روسيا في الاحتفاظ بهما رغم الإطاحة بحليفها، الرئيس السابق بشار الأسد، في ديسمبر الماضي.وقالت زاخاروفا للصحفيين: "كانوا يسعون إلى اللجوء، مدركين ببساطة أنها مسألة حياة أو موت"، مضيفةً أن معظم المدنيين الذين لجأوا إليها كانوا من النساء والأطفال، بحسب ما أوردته وكالة رويترز للأنباء.وقد وضع العنف الطائفي في سوريا قوات الأمن التابعة للحكومة الجديدة في مواجهة مقاتلين من الأقلية العلوية التي ينتمي إليها الأسد. وقُتل مئات المدنيين العلويين فيما وصفه المرصد السوري لحقوق الإنسان بأنه أعمال انتقامية بعد هجمات على قوات الأمن.ووجه سقوط الأسد، الذي دعمته موسكو لسنوات في الحرب الأهلية السورية، ضربة قوية لمصالحها في الشرق الأوسط. تسعى روسيا إلى بناء علاقات مع القيادة السورية الجديدة برئاسة الرئيس المؤقت أحمد الشرع، ولا يزال مستقبل قاعدة حميميم ومنشأة طرطوس البحرية غامضًا. وأكدت زاخاروفا أن روسيا تبذل قصارى جهدها لضمان سلامة مواطنيها ومنشآتها في سوريا، وأنها على تواصل مستمر مع الدول العربية وتركيا وإيران سعيًا لضمان استقرار البلاد على المدى الطويل. وأضافت أن روسيا صُدمت من أعمال العنف، وتأمل في معاقبة مرتكبيها.