أحدث الأخبار مع #قحطان


اليمن الآن
منذ 4 أيام
- أعمال
- اليمن الآن
أسعار صرف العملات الأجنبية أمام الريال اليمني اليوم الثلاثاء
اخبار وتقارير أسعار صرف العملات الأجنبية أمام الريال اليمني اليوم الثلاثاء الثلاثاء - 20 مايو 2025 - 10:39 ص بتوقيت عدن - نافذة اليمن _ عدن ينشر لكم " نافذة اليمن" اسعار صرف العملات الأجنبية والعربية أمام الريال اليمني، اليوم الثلاثاء، في العاصمة عدن وصنعاء. وفيما يلي بيان بأسعار الصرف. عدن: الريال السعودي: شراء: 665 بيع: 668 الدولار الأميركي: شراء: 2530 بيع: 2540 صنعاء: الريال السعودي: شراء: 140 بيع: 140.5 الدولار الأميركي: شراء: 535 بيع: 540 الاكثر زيارة اخبار وتقارير ضربة تُربك الحوثيين: مقتل قيادي بارز في غارات عنيفة والجماعة تعترف بخسارته. اخبار وتقارير ساعة الحسم تقترب من مأرب إلى صنعاء.. قادة الجيش يحشدون لمعركة التحرير الكبر. اخبار وتقارير وفاة السياسي قحطان والكشف عن مكان تواجد جثمانه في صنعاء. اخبار وتقارير بدء إجراءات فتح طريق عدن - الضالع- صنعاء بعد 10 سنوات من الإغلاق .

يمرس
منذ 4 أيام
- سياسة
- يمرس
منذ اليوم الأول للإستقلال واليمنيون يقودون الفوضى في الجنوب
ففي موضوع بعنوان "ضرب الجنوبي بالجنوبي" للكاتب "سالم فرتوت" تلقاه محرر " شبوة برس" ننشر نصه: دأب الطامعون اليمنيون منذ فترات سابقة على استغلال بعض الجنوبيين ضد الجنوب واهله، اما بشراء الذمم أو باصطناع احداث ومواقف ايديولوحية ،كما حدث عندنا خلال الفترة من 1967_1990م فقد تم استغلال بعض الجنوبيين لاطاحة نظام الرئيس قحطان الشعبي الذي رفض يمننة الجنوب ورفض تسليمه لهم أو التوقيع على مايسمى بالوحدة اليمنية. ومنذ اليوم الأول للاستقلال عن بريطانيا وهم يقودون تيار فوضوي ويحرضون جنوبيين آخرين ضد التوجهات العقلانية الرشيدة للرئيس قحطان ورفاقه ،حتى أنهم ضغطوا على سالم ربيع في مايو 1968م حتى لا يتصالح مع الرئيس قحطان الذي كان يحب سالمين.وكانوا معنيين بالاستيلاء على السلطة في الجنوب .وبالفعل كان عبدالقتاح اسماعيل بعد انقلاب 22يونيو عام 1969م هو الرجل الأول في البلاد بدليل أن اسمه كان يسبق اسم الرئيس في ألأخبار الرسمية،.مع ان سالمين كان هو الحاكم الفعلي للبلاد. لكن التيار اليمني الشمالي بعد ان نضج سالمين وأراد اصلاح بعض الاخطاء التي اوقعه فيها الشماليون ومن تبعهم من الجنوبيين سرعان ما استغلوا جنوبيين آخرين لاطاحته في26يونيو عام 1978م وحكم المكتب السياسي عليه بالاعدام. واستخدموا جنوبين أيضاً لاثارة خلاف مع علي ناصر الذي اوعز اليه عفاش بالتخلص منهم في قاعة المكتب السياسي ،واثارة عداوات مناطقية بين مناطق وقبائل الجنوب. سياسة قذرة اتبعها ويتبعها اليمانية في الجنوب الذي لم يستطيعوا اخضاعه بالقوة في الماضي ٫فوجدوا في بعض الجنوبيين الضالين ادوات سهلت لهم احتلاله باسم تحقيق الوحدة اليمنية التي فرضوها على الحنوبيين بالسيف بمساعدة اؤلئك الجنوبيين المغرر بهم من امثال البيض! واذ اكتشف البيض ان مايسمى بالوحدة لايعدو أن يكون أكذوبة ٫انتفض ضدها ٫سخروا ايضا جنوبيي ما يسمى بالزمرة ضد ما اسمته الزمرة الطغمة!.والزمرة والطغمة جنوبيون ضحايا مؤامرات اليمنيين في الجنوب على الجنوب. ومازالت سياسة ضرب الجنوبي بالجنوبي قائمة ستجدها لدى حفنة تثير النعرات المناطقية وتهاجم مناطق جنوبية يخشاهاالاحتلال اليمني .ويستخدم ضعاف النفوس لمهاجمتها مستغلا الظروف التي تمر بها البلاد جراء سياسة التأمر اليمني التي من المفروض مقاومة اصحابها لا القيادة السياسية الجنوبية ومناطق جنوبية بعينها ٫لأن هجوم الجنوبي على الجنوبي في هذه الظروف هو اما عبط أو عمالة. سالم فرتوت


اليمن الآن
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
عشر سنوات من الغياب القسري.. الصحفي 'عبدالخالق عمران' يروي تفاصيل آخر لقاء مع السياسي محمد قحطان
في ذكرى مرور عشر سنوات على اختطاف السياسي اليمني البارز محمد قحطان، كشف الصحفي المحرر من سجون مليشيا الحوثي، عبد الخالق عمران، عن آخر لقاء جمعه بالقيادي والسياسي اليمني في منزله المحاصر آنذاك. جاء ذلك في منشور عبر حائط صفحته الرسمية على منصة إكس (تويتر سابقاً)، حيث أعاد إلى الأذهان تفاصيل تلك اللحظات التي أصبحت آخر فرصة لرؤية قحطان قبل أن يُختطف ويغيب عن الأنظار. آخر زيارة.. رسالة وطنية تعكس معاناة صنعاء قال عبد الخالق عمران: "غادرتُ قبل عشر سنوات منزل الأستاذ محمد قحطان المحاصر آنذاك بعد زيارة قصيرة رفقة الزملاء الأعزاء: فهد المنيفي ويحيى الثلايا وتوفيق المنصوري". وأضاف: "كتبتُ يومها أن صنعاء عاصمة مغتصبة وأن الحوثيين جماعة غازية ومحتلة وأن مقاومتهم واجب". وأشار إلى أنهم لم يكونوا يعلمون حينها أن تلك الزيارة ستكون الأخيرة، وأن المليشيات الحوثية ستعود بعد نحو شهر ونصف لتختطف قحطان من منزله وتغيّب أثره حتى اليوم. وتابع قائلاً: "وبعد تلك الزيارة بأيام امتدت أيدي الإرهاب إلينا نحن أيضاً؛ أنا ورفيق الدرب توفيق المنصوري وزملاؤنا الصحفيين، حيث اختطفونا لنقضي ثماني سنوات من القهر والظلم خلف القضبان بين التعذيب والحرمان وفتاوى القتل والإعدام والنفي القسري عن الحياة". شتات الزملاء... وجع لا ينسى اختتم عبد الخالق منشوره بالقول: "أما العزيزان فهد المنيفي ويحيى الثلايا فقد شردتهما الملاحقة، الأول استقر أخيراً في إسطنبول، والثاني في عدن. وكلٌّ منا لا يزال يحمل الذاكرة والوجع ولا ينسى أن لنا أباً وأستاذاً في النضال مختطفاً ومخفياً اسمه محمد قحطان. حريتك مسؤوليتنا… ونضالك أمانة في أعناقنا". دعوة لإطلاق سراح قحطان من جانبها، طالبت الهيئة الوطنية للأسرى والمختطفين جماعة الحوثي بسرعة إطلاق سراح السياسي المختطف محمد قحطان، الذي يقبع في سجون الحوثيين منذ عشر سنوات. وفي بيان لها بمناسبة مرور عقد كامل على اختطاف عضو الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح في 5 أبريل 2015، حملت الهيئة جماعة الحوثي المسؤولية الكاملة عن حياة قحطان، متهمة إياها باستخدام قضيته كورقة ابتزاز سياسي والاستمرار في جريمة الإخفاء القسري. انتهاكات مستمرة رغم القرارات الدولية أكدت الهيئة أن اسم قحطان مدرج في كافة قوائم التفاوض الخاصة بالأسرى والمختطفين، بما في ذلك القرار الأممي رقم 2216 واتفاق ستوكهولم، الذي نص بوضوح على الإفراج عنه. غير أن جماعة الحوثي لا تزال ترفض إطلاق سراحه أو الكشف عن مصيره أو السماح لعائلته بالتواصل معه. وشددت الهيئة على أن استمرار احتجاز قحطان يشكل "جريمة إخفاء قسري"، وفقاً لما نص عليه إعلان الأمم المتحدة لعام 1992. وأشارت إلى أن صمت المجتمع الدولي وعجزه عن التحرك خلال السنوات الماضية قد شجع الحوثيين على التمادي في انتهاكاتهم المتواصلة. نداء أممي ودولي للتحرك الفوري اعتبرت الهيئة أن استمرار الإخفاء القسري يعد انتهاكاً جسيماً للعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، وخصوصاً المادتين (9) و(10)، اللتين تنصان على الحماية من الاعتقال التعسفي وحق المحتجز في المعاملة الإنسانية. ودعت الهيئة الأمم المتحدة ومبعوثها إلى اليمن إلى ممارسة ضغط فعّال على جماعة الحوثي من أجل وقف سياسة المساومة والابتزاز في قضية السياسي محمد قحطان، والمطالبة بالإفراج الفوري عنه وعن بقية المختطفين دون قيد أو شرط. رسالة للمجتمع الدولي في ظل استمرار هذه الجريمة، تبقى قضية محمد قحطان محط أنظار المدافعين عن حقوق الإنسان والمجتمع الدولي، الذين يُطالبون بإنهاء هذا المسلسل المؤلم من الإخفاء القسري والانتهاكات الجسيمة التي تمارسها جماعة الحوثي ضد المعارضين السياسيين والصحفيين. حرية قحطان ليست مجرد مطلب شخصي، بل هي قضية وطنية وإنسانية تستوجب تحركاً دولياً عاجلاً لإنقاذ ما يمكن إنقاذه.


اليمن الآن
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
تظاهرة إلكترونية واسعة تطالب بالإفراج عن السياسي قحطان
شهدت مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية تظاهرة إلكترونية واسعة دعت لها الدائرة الإعلامية لحزب التجمع اليمني للإصلاح للمطالبة بإطلاق سراح السياسي محمد قحطان والذي تغيبه مليشيا الحوثي في سجونها منذ عشرة أعوام. الحملة الإلكترونية التي كانت تحت هشتاغ"قحطان ١٠سنوات من التغييب" سلطت الضوء على جريمة الإخفاء القسري التي تعرض لها منذ عقد من الزمن،وطالبت بالإفراج الفوري عنه. سيعود كيوسف وعبرت عائلة قحطان عن حزنها الشديد جراء استمرار المليشيا في تغييبه ورفضها السماح بزيارته او التواصل به، وقالت نجلة قحطان "فاطمة" " عشر سنوات مدة غياب أبي ،اجد صعوبة بأن أرتب كلماتي أمام مشاعري، فقد جفت دموعي من هول المدة". وأضافت على منصة اكس " يقيني بعودته كايقين يعقوب بعودة يوسف رغم حزنه و اقول ما قاله إنما اشكوا بثي ،و حزني إلى الله ، فصبر جميل ،و الله المستعان، حسبنا الله ونعم الوكيل". قحطان رمز الوطنية رئيس مجلس الشورى الدكتور أحمد بن دغر قال "الحرية لمحمد قحطان، رمز الوطنية الصادقة، ورجل التوافق والشراكة والتسامح، هو السجين الذي لا سبب لسجنه سوى الفجور والغلو في الكراهية للأصوات الحرة ولكل ماهو يمني، لقد لحق ويلحق بمحمد قحطان ظلم فادح، هو سلوك اعتادت عليه هذه العصابة الاجرامية، عندما سطت وتسلطت". وأضاف في منصة"اكس" "والحرية لكل أسرانا في سجون العدو، الكل مقابل الكل مبدأ عادل لا يرفضه إلا مجرم لا تربطه باليمن واليمنيين صلة، وهروب الحوثيين من التعاطي بإيجابية مع هذا المبدأ هو دليل على انعدام المسؤولية تجاه الإنسان اليمني الذي زجوا به في حرب مع العالم كله". حاضر في وجدان اليمنيين وزير الإعلام والثقافة والسياحة معمر الإرياني قال إن "اختطاف واخفاء مليشيا الحوثي الارهابية الايرانية منذ 10 سنوات لعميد المختطفين اليمنيين الأستاذ المناضل محمد قحطان، عضو الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح، يكشف الوجه الإرهابي المظلم لهذه المليشيا تجاه كل اليمنيين وفي مقدمتهم قحطان أحد أهم رموز العمل السياسي السلمي". واضاف على منصة "اكس" " رغم التغييب القسري لقحطان ومعاناة أسرته، فإنه حاضر في وجدان اليمنيين كأحد رواد النضال ضد المشروع الإمامي الكهنوتي العنصري، ورمز الصمود في وجه الإرهاب القادم من إيران". وقال أن تكريم رئيس مجلس القيادة الرئاسي، في مايو الماضي للمناضل قحطان بوسام 26 سبتمبر من الدرجة الأولى، "يأتي عرفانا واعتزازا بدوره في معركة الشعب اليمني ضد المشروع الامامي الغاشم، ودفاعه المخلص عن النظام الجمهوري، ومكتسباته، وتقديراً لعطائه، واسهاماته الجليلة في تعزيز دور الحركة الوطنية، وقواها السياسية". في صف الناس الصحفي "وسام محمد" قال " كان قحطان بين قلة من السياسين اليمنيين الذين تشعر انهم في صف الناس، كان هذا واضحا من تشككه بالمسارات القديمة ومحاولته اسناد التحول ودفع عجلة التغيير للامام، ثم من زهده ومواقفة غير المتسامحة مع أصحاب المشاريع الشخصية، وليس اخيرا من موقفه الشجاع من الحوثي في لحظة ساد فيها التردد". دعوة للإفراج عنه دعت رابطة أمهات المختطفين مليشيا الحوثي للكشف عن مصير السياسي " قحطان" وقالت الرابطة على منصة (اكس) "في الذكرى الـ 10 لاخفاء السياسي "محمد قحطان".. رابطة أمهات المختطفين تدعو للكشف عن مصيره ومصير العشرات من المخفيين قسرا"،وطالبت الرابطة بمحاسبة بمحاسبة المتورطين في ارتكاب جرائم الاختطاف والاخفاء القسري لمنع تكرارها. كما جدّدت منظمة سام للحقوق والحريات مطالبتها بالإفراج الفوري وغير المشروط عن المعتقل قحطان، ومحاسبة جميع المتسببين في إخفائه، والالتزام بأحكام الاتفاقيات الدولية، وعلى رأسها الاتفاقية الدولية لحماية جميع الأشخاص من الاختفاء القسري. واعتبرت سام أن الاخفاء القسري جريمة لا تسقط بالتقادم، محمّلة مليشيا الحوثي المسؤولية القانونية والأخلاقية الكاملة عن استمرار هذا الانتهاك، ورافضة تحويل قضية محمد قحطان إلى ورقة تفاوضية أو أداة للمساومة السياسية.


الموقع بوست
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الموقع بوست
تضامن واسع مع حملة السياسي "محمد قحطان" تتصدر الترند باليمن وتتحول إلى منصة لمحاكمة الحوثيين
انطلقت في الساعة الثامنة مساء اليوم الجمعة، حملة إلكترونية واسعة للمطالبة بإطلاق سراح السياسي محمد قحطان، المخفي قسرًا في سجون الحوثيين منذ عشر سنوات. ودعت الدائرة الإعلامية للإصلاح إلى التفاعل مع الحملة، التي تهدف إلى المطالبة بإطلاق سراح السياسي قحطان، وتسليط الضوء على جريمة الإخفاء القسري التي يتعرض لها منذ عقد من الزمن. وقال بيان لإعلامية الإصلاح، إن هذه الحملة تأتي تزامناً مع مرور عشرة أعوام على اختطاف وإخفاء قحطان من قبل جماعة الحوثي التي انقلبت على الدولة وإرادة اليمنيين. وأشار البيان، إلى أن جماعة الحوثي وخلال هذه السنوات، أصرت على إخفاء أي معلومات عن مصيره، ومنعت أسرته من زيارته أو التواصل معه، في جريمة إضافية ترتكبها المليشيا الإرهابية وحرب نفسية تمارسها ضد أسرته ورفاقه، انتقامًا منه كرمز وطني ومناضل جسور انحاز للدولة والتوافق الوطني، ما جعله هدفًا لأحقادها وكراهيتها لليمنيين. ويعد المخفي قسرا قحطان عضو الهيئة العليا للإصلاح، الذي اختطفته جماعة الحوثي من منزله في 4 أبريل 2015 من ضمن المشمولين بالقرار الأممي 2216 الذي نص على ضرورة إطلاق سراحه. الحملة التي انطلقت تحت الوسم #قحطان_10_سنوات_من_التغييب، تصدرت الترند على منصات التواصل الاجتماعي في اليمن، مذ الدقائق الأولى على انطلاقها. وفي السياق قال وزير الإعلام والثقافة والسياحة معمر الإرياني، إن اختطاف واخفاء الحوثيين منذ 10 سنوات لعميد المختطفين اليمنيين الأستاذ المناضل محمد قحطان، يكشف الوجه الإرهابي المظلم لهذه المليشيا تجاه كل اليمنيين وفي مقدمتهم قحطان أحد أهم رموز العمل السياسي السلمي وقال "رغم التغييب القسري لقحطان ومعاناة أسرته، فإنه حاضر في وجدان اليمنيين كأحد رواد النضال ضد المشروع الإمامي الكهنوتي العنصري، ورمز الصمود في وجه الإرهاب القادم من إيران". وأكد أن قحطان سيظل رمزاً للنضال والحرية والكرامة التي ينشدها جميع اليمنيين، وأيقونة العمل السياسي الوطني ضد الإمامة بنسختها الحوثية، وقد كان موقفه الصلب تجاه الانقلاب واختطاف البلاد معبراً عن الإرادة الشعبية وابدى الوزير اليمني استغرابه من تجاهل قضية قحطان من قبل الأمم المتحدة التي ترعى المفاوضات، إلى جانب المنظمات والأطراف الأخرى الفاعلة في الملف اليمني، لا سيما أنه أحد الأربعة المشمولين بقرار مجلس الأمن 2216، والذي نأمل أن يكون أكثر جدية في العمل والضغط على اطلاق قحطان وكل المختطفين في سجون المليشيا الحوثي وبشكل فوري. من جانبه الكاتب الصحفي سعيد ثابت، يقول "إلى أستاذ الجيل المخفي، القائد السياسي المغيّب، محمد بن محمد قحطان، فك الله بالعز أسره، وكسر قيده ورفع منزلته: أخي ستبيد جيوش الظلام ويشرق في الكون فجر جديد. فأطلق لروحك إشراقها ترى الفجر يرمقنا من بعيد. من جهته علق الصحفي عامر الدميني بالقول "الأستاذ محمد قحطان السياسي العنيد والصلب الذي شخص الحوثيين وانقلابهم منذ اللحظة الأولى بكلمة واحدة "انتفاشة"، وكان صادقا ودقيقا بهذا التوصيف، واليوم نعيش هذه الانتفاشة التي حتما تقدم مسببات زوالها بما تسلكه من سلوك". وأضاف "خلال عشر سنوات كاملة يأتي اسم محمد قحطان ليذكر بهذه الجماعة وممارساتها وأفعالها، وينسف ما يحاولون فعله من بطولات وهمية واستعراض زائف". وتابع "نسأل الله له الفرج القريب، فقد قدم درسا نضاليا سيظل خالدا في الوفاء للمبادئ، والرجولة، وخنجرا في خاصرة سجانيه ومن اختطفوه وأخفوه كل هذه الفترة". رضوان مسعود، رئيس اتحاد طلاب اليمن في جامعة صنعاء سابقا كتب "يمثل السياسي محمد قحطان صوت الحوار والشراكة في الساحة اليمنية وينبذ التعصب والعنف والإرهاب وهي السمات التي تخشاها مليشيا الحوثي في القيادات السياسية الوطنية". بدروه يقول الكاتب الصحفي رشاد الشرعبي "عشر سنوات انتظر أن يصلني اتصال القائد السياسي والأستاذ القدير محمد قحطان، لأصحح له المعلومات المغلوطة التي قدمتها له في آخر اتصال له بي ليلة اختطافه من منزله في ظهر 5 ابريل 2015". وأضاف "عشر سنوات مرت طويلة مملة، كان فيها المشهد السياسي جامد وممل في ظل تغييب رجل السياسة والحوار والمفاوضات، الاستاذ محمد قحطان، التغييب متعمد لقامة كهذا الرجل الذي كان يغطي المشهد السياسي ويترقب السياسيون قبل الإعلاميون ما سينطق به". وتابع "عشر سنوات تصر مليشيا الحوثي الإرهابية على تغييب قحطان وارتكاب سلسلة من الجرائم في حقه وأسرته واليمن والحريات، وتضرب حصارا خانقا عليه وتمنع معرفة مصيره وحالته الصحية وتحرم أسرته من التواصل به". وأردف الشرعبي "يا االله كم هي العشر سنوات مليئة بالقهر والوجع لغياب هذا النجم اليماني الساطع وكيف مرت كئيبة مملة مظلمة في ظل غيابه عنا ونحن تلاميذه واحبابه، فكيف هي بالنسبة لأسرته التي تعاني من غيابه وفي ظل وفاة الكثير من احبائه طوال تلك السنوات، والدته واعمامه وعماته وآخرين". الناشطة عبير الحميدي، غردت بالقول "قحطان ليس مجرد شخص وإنما قضية وطنية وحقوقية لن تمر مرور الكرام ولن تسقط بالتقادم". في حين قال الإعلامي محمد الجماعي "ليس السجن أو التعذيب وطول فترة الاحتجاز، ما يثير غضب الناس، فتلك أساليب لطالما تسلح بها الضعفاء المنحرفون نفسيا وعقليا وإنسانيا، لفظاعة جرمها في ميزان الحق الإنساني". وأضاف "مشاعر الغضب المتأججة إزاء هذه القضية، سببها الجدران المصمتة والسياجات والإصرار على جريمة الإخفاء! سوف تغدو هذه الجريمة عقابا وثأرا أخلاقيا لا تمحى معالمه". الصحفي فؤاد مسعد هو أيضا قال "عشر سنوات والمليشيات لا تزال ترفض الإفراج عن قحطان أو الكشف عن مصيره، أو حتى السماح لأسرته بالتواصل معه، وسط تقاعس فاضح من الأمم المتحدة والمنظمات الدولية المعنية بحقوق الإنسان". وقال "في عام 2021، رحلت والدته بعد سنوات من الألم والانتظار، دون أن تتمكن من رؤيته أو حتى سماع صوته"، مؤكدا أن قحطان الذي يمثل روح التسامح والنضال السلمي والحوار سيظل رمزاً للصمود في وجه القمع والاجرام الحوثي. خديجة عبدالله، غردت بالقول "محمد قحطان" وهو يدفع منذ 10 سنوات فاتورة التزامه الجذري بمبادئه الوطنية ودفاعه عن الثوابت الجمهورية وقيم التعاون والحوار، يستدعي وقفة جادة لأن تراجع قيادة الدولة وكل الأطراف السياسية مواقفها لتعمل على خلاصه والإفراج عنه، انتصاراً له ولمبادئه". وأكدت أن استمرار مليشيا الحوثي في إخفاء السياسي قحطان دليل إضافي على خوفها الشديد من السياسة ولغة الحوار ورعبها من خبرته الممتدّة في بناء التوافقات السياسية على المستوى الوطني. اليمن محمد قحطان مليشيا الحوثي حقوق اخفاء قسري