أحدث الأخبار مع #قنديلي

سرايا الإخبارية
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- مناخ
- سرايا الإخبارية
مئات الهزات الارتدادية تضرب إسطنبول وتحذيرات من استمرارها!
سرايا - ضربت مئات الهزات الارتدادية مدينة إسطنبول، وفق ما أعلن مرصد "قنديلي" للزلازل اليوم السبت، مشيراً إلى تسجيل 445 هزة حتى الآن، مع توقعات باستمرارها في الأيام المقبلة، وذلك عقب الزلزال القوي الذي هز المدينة الأربعاء الماضي بقوة 6.2 درجات على مقياس ريختر، وأسفر عن إصابة نحو 200 شخص. وأعلن وزير التخطيط العمراني التركي مراد كوروم، أمس الجمعة، أن أكثر من 6500 مبنى تعرضت لأضرار جراء الزلزال، فيما أجبرت هزة ارتدادية جديدة السكان على مغادرة منازلهم في بعض أحياء إسطنبول الأكثر تضرراً، واضطر العديد منهم إلى اللجوء إلى الأماكن المفتوحة تخوفاً من مزيد من الهزات. (ارم نيوز)


ليبانون 24
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- مناخ
- ليبانون 24
بعد الزلزال العنيف الأخير.. مئات الهزات الارتدادية تضرب إسطنبول وتحذيرات من استمرارها!
ضربت مئات الهزات الارتدادية مدينة إسطنبول، وفق ما أعلن مرصد "قنديلي" للزلازل اليوم السبت، مشيراً إلى تسجيل 445 هزة حتى الآن، مع توقعات باستمرارها في الأيام المقبلة، وذلك عقب الزلزال القوي الذي هز المدينة الأربعاء الماضي بقوة 6.2 درجات على مقياس ريختر، وأسفر عن إصابة نحو 200 شخص. وأعلن وزير التخطيط العمراني التركي مراد كوروم ، أمس الجمعة، أن أكثر من 6500 مبنى تعرضت لأضرار جراء الزلزال، فيما أجبرت هزة ارتدادية جديدة السكان على مغادرة منازلهم في بعض أحياء إسطنبول الأكثر تضرراً، واضطر العديد منهم إلى اللجوء إلى الأماكن المفتوحة تخوفاً من مزيد من الهزات. (ارم نيوز)


أخبار ليبيا 24
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- أخبار ليبيا 24
زلزال بقوة 6.2 يهز إسطنبول ويثير ذعر السكان
أخبار ليبيا 24 زلزال بقوة 6.2 درجة يهز إسطنبول.. وسلطات تركيا تطمئن بشأن الأضرار هزّ زلزال قوي بلغت قوته 6.2 درجة على مقياس العزم مدينة إسطنبول ومناطق غرب تركيا صباح الأربعاء، مما أثار حالة من الذعر بين السكان الذين هرعوا إلى الشوارع خوفاً من انهيار المباني. ورغم قوة الهزة، التي شعر بها سكان المحافظات المجاورة، أكدت السلطات التركية عدم تسجيل أي انهيارات أو أضرار جسيمة في البنية التحتية حتى الآن. وبحسب بيانات مركز الأبحاث الألماني لعلوم الأرض (GFZ)، كان مركز الزلزال يقع على عمق 10 كيلومترات قبالة سواحل منطقة 'سيلفري' في بحر مرمرة، فيما قدّرت إدارة الكوارث والطوارئ التركية (AFAD) العمق بنحو 6.9 كيلومترات. وتلته هزتان ارتداديتان بقوة 3.9 و4.4 درجة، مما زاد من مخاوف السكان الذين لا يزالون يتذكرون كارثة زلازل فبراير 2023 التي أودت بحياة عشرات الآلاف. إجراءات طارئة وتحذيرات الخبراء أعلنت فرق الطوارئ في إسطنبول حالة التأهب القصوى، وانتشرت فرق التفتيش لفحص المباني الحيوية والجسور. وقال وزير النقل التركي، عبد القادر أورالوغلو، إن الفحوصات الأولية أثبتت سلامة شبكات المواصلات والمرافق العامة. من جانبه، حذّر الجيولوجي التركي ناجي غورور من أن الزلازل الأخيرة تزيد الضغط على صدع 'كومبورغاز' القريب من إسطنبول، مما يرفع احتمالية حدوث زلزال أكبر في المستقبل. ذاكرة المآسي السابقة تُعد إسطنبول واحدة من أكثر المدن عرضة للزلازل بسبب موقعها على صدع 'شمال الأناضول'، حيث تشير تقديرات مرصد 'قنديلي' إلى وجود فرصة بنسبة 64% لزلزال مدمر بقوة 7 درجات قبل عام 2030. وقد خلّف زلزال عام 1999، الذي بلغت قوته 7.4 درجة، أكثر من 17 ألف قتيل، فيما كشفت تقارير حكومية حديثة أن 1.5 مليون مبنى في تركيا غير مُهيَّأ لمقاومة الهزات العنيفة. ردود الأفعال والمخاوف الاجتماعية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، عبّر سكان إسطنبول عن صدمتهم من تكرار الكوارث الطبيعية، بينما انتقد بعضهم تباطؤ الحكومة في تطبيق معايير البناء المقاوم للزلازل. وفي سياق متصل، ناشدت السلطات السكان بعدم العودة إلى المباني المتضررة واتباع تعليمات الدفاع المدني. خلاصة الوضع الراهن رغم تطمينات الحكومة، يبقى السؤال الأكبر: هل ستكون إسطنبول جاهزة لمواجهة 'الزلزال الكبير' المتوقع؟ بينما يعيش العالم على وقع تغيرات مناخية متسارعة، تتحول التركيز نحو ضرورة تعزيز البنى التحتية وتوعية السكان بإجراءات السلامة.


يمنات الأخباري
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- يمنات الأخباري
زلزال تركيا.. سلسلة زلازل تهز المباني في إسطنبول
ضربت ثلاثة زلازل أرضية مدينة إسطنبول في تركيا، الأربعاء 23 ابريل/نيسان 2025، أشدها كان بقوة 6.2 درجة في بحر مرمرة قرب الضواحي الغربية للمدينة. وشعر السكان في كل أنحاء المدينة الأكبر في تركيا بالزلزال، فيما هرع الناس إلى الشوارع، بحسب ما نقلت وكالة فرانس برس للأنباء. وقال وزير الداخلية التركي، علي يرلي كايا، عبر منصة إكس إنّ 'زلزالاً بقوة 6.2 درجة ضرب منطقة سيلفري على بحر مرمرة في إسطنبول'، مضيفاً أن السكان شعروا به في المحافظات المحيطة. وأفاد مركز الأبحاث الألماني لعلوم الأرض بأن مركز الزلزال الرئيسي يقع على عمق 10 كيلومترات تحت الأرض. في البداية، ضرب زلزال بقوة 3.9 درجة، بعد ظهيرة الأربعاء بالتوقيت المحلي، تبعه زلزال آخر بقوة 6.2 درجة بعد نحو نصف ساعة، ثم زلزال ثالث بعد نحو دقيقتين بقوة 4.4 درجة. وأفادت مراسلة بي بي سي في إسطنبول، بأن الناس في المدينة تجمعوا خارج المباني، وقد بدت عليهم علامات الصدمة، فيما لم ترد تقارير حتى الآن عن وقوع إصابات. وصرّح مسؤولون في إسطنبول بأنهم لم يتلقوا أي بلاغات عن أضرار ناجمة عن الزلزال حتى الآن. فيما طلبت السلطات من السكّان عدم الاقتراب من المباني التي قد تكون متضررة. وقال الجيولوجي التركي وخبير الزلازل، ناجي غورور، إن الزلازل التي وقعت اليوم حدثت على صدع كومبورغاز. ويُعد صدعا كومبورغاز وأدالار الأقرب إلى إسطنبول، وكلاهما قد يكون السبب في الزلزال الأكبر الذي كان متوقعاً منذ فترة طويلة في المدينة. وقال غورور في منشور على منصة إكس، إن زلازل اليوم 'ليست الزلازل الكبيرة التي نتوقعها'، والتي يعتقد أنها ستكون بقوة أعلى من سبع درجات. لكن هذه الزلازل تزيد من الضغط على صدع كومبورغاز وتجعله أكثر عرضة للكسر. ودعا غورور الحكومة وبلدية إسطنبول والسكّان إلى العمل معاً لإعداد المدينة للتعامل مع مثل هذه الزلازل. وتركزت الزلازل في منطقتي سليفيري وبويك شكمجة، في الضواحي الغربية لمدينة إسطنبول، وهما منطقتان بعيدتان نسبياً عن مركز المدينة. وتستقبل المنطقتان في العادة أعداداً من الزوّار خلال فصلي الربيع والصيف. وشهدت إسطنبول توسعاً جغرافياً على مدار السنوات القليلة الماضية، حيث اختار العديد من الأشخاص الانتقال إلى مناطق أقل من حيث الكثافة السكانية، خارج مركز المدينة. وتقع إسطنبول على خط صدع شمال الأناضول، ما يجعلها عُرضة للزلازل. وقد شهدت المدينة هزات أرضية مُميتة من قبل، ولطالما خشي سكانها من زلزال أقوى. وقدّر مرصد 'قنديلي' للزلازل احتمالية تعرض إسطنبول لزلزال بقوة 7 درجات، بحلول عام 2030، بنسبة 64 في المئة. وفي عام 1999، أودى زلزال بقوة 7.4 درجة بحياة 17 ألف شخص. وفي العام الماضي، حذَّر وزير البيئة التركي، مراد قوروم، من أن إسطنبول لا تملك القدرة على تحمّل زلزال آخر. وفي فبراير/شباط 2023، ضرب زلزالان مدمّران جنوب شرق تركيا وسوريا، بقوة 7.6 و7.7 درجة على التوالي، وأسفرا عن مقتل 55 ألف شخص.


أخبار ليبيا
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- أخبار ليبيا
زلزال بقوة 6.2 يهز إسطنبول ويثير ذعر السكان
زلزال بقوة 6.2 درجة يهز إسطنبول.. وسلطات تركيا تطمئن بشأن الأضرار هزّ زلزال قوي بلغت قوته 6.2 درجة على مقياس العزم مدينة إسطنبول ومناطق غرب تركيا صباح الأربعاء، مما أثار حالة من الذعر بين السكان الذين هرعوا إلى الشوارع خوفاً من انهيار المباني. ورغم قوة الهزة، التي شعر بها سكان المحافظات المجاورة، أكدت السلطات التركية عدم تسجيل أي انهيارات أو أضرار جسيمة في البنية التحتية حتى الآن. وبحسب بيانات مركز الأبحاث الألماني لعلوم الأرض (GFZ)، كان مركز الزلزال يقع على عمق 10 كيلومترات قبالة سواحل منطقة 'سيلفري' في بحر مرمرة، فيما قدّرت إدارة الكوارث والطوارئ التركية (AFAD) العمق بنحو 6.9 كيلومترات. وتلته هزتان ارتداديتان بقوة 3.9 و4.4 درجة، مما زاد من مخاوف السكان الذين لا يزالون يتذكرون كارثة زلازل فبراير 2023 التي أودت بحياة عشرات الآلاف. إجراءات طارئة وتحذيرات الخبراء أعلنت فرق الطوارئ في إسطنبول حالة التأهب القصوى، وانتشرت فرق التفتيش لفحص المباني الحيوية والجسور. وقال وزير النقل التركي، عبد القادر أورالوغلو، إن الفحوصات الأولية أثبتت سلامة شبكات المواصلات والمرافق العامة. من جانبه، حذّر الجيولوجي التركي ناجي غورور من أن الزلازل الأخيرة تزيد الضغط على صدع 'كومبورغاز' القريب من إسطنبول، مما يرفع احتمالية حدوث زلزال أكبر في المستقبل. ذاكرة المآسي السابقة تُعد إسطنبول واحدة من أكثر المدن عرضة للزلازل بسبب موقعها على صدع 'شمال الأناضول'، حيث تشير تقديرات مرصد 'قنديلي' إلى وجود فرصة بنسبة 64% لزلزال مدمر بقوة 7 درجات قبل عام 2030. وقد خلّف زلزال عام 1999، الذي بلغت قوته 7.4 درجة، أكثر من 17 ألف قتيل، فيما كشفت تقارير حكومية حديثة أن 1.5 مليون مبنى في تركيا غير مُهيَّأ لمقاومة الهزات العنيفة. ردود الأفعال والمخاوف الاجتماعية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، عبّر سكان إسطنبول عن صدمتهم من تكرار الكوارث الطبيعية، بينما انتقد بعضهم تباطؤ الحكومة في تطبيق معايير البناء المقاوم للزلازل. وفي سياق متصل، ناشدت السلطات السكان بعدم العودة إلى المباني المتضررة واتباع تعليمات الدفاع المدني. خلاصة الوضع الراهن رغم تطمينات الحكومة، يبقى السؤال الأكبر: هل ستكون إسطنبول جاهزة لمواجهة 'الزلزال الكبير' المتوقع؟ بينما يعيش العالم على وقع تغيرات مناخية متسارعة، تتحول التركيز نحو ضرورة تعزيز البنى التحتية وتوعية السكان بإجراءات السلامة. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من اخبار ليبيا 24