أحدث الأخبار مع #قوانيننيوتن


الدستور
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الدستور
توزيع درجات وعدد أسئلة مادتى الكيمياء والفيزياء للثانوية العامة
يبحث الطلبة والطالبات بالشعبة العلمية بالثانوية العامة عن توزيع درجات وعدد أسئلة امتحان مادتي الكيمياء والفيزياء للثانوية العامة، ويرصدها الدستور فى التقرير التالي وفقا لما أعلنته وزارة التربية والتعليم. يتم توزيع الدرجات والاختبارات بطريقة تهدف إلى قياس الفهم العميق للمفاهيم العلمية وقدرة الطلاب على تطبيق هذه المفاهيم في حل المشكلات. توزيع درجات وعدد أسئلة مادتي الكيمياء والفيزياء في مادة الكيمياء، يتم تخصيص حوالي 30% من الدرجات للأسئلة الموضوعية التي تتضمن اختيارات من متعدد، والتي تهدف إلى اختبار الفهم الأساسي للمفاهيم الكيميائية مثل التفاعلات الكيميائية، الجدول الدوري، وحسابات المولات. هذه الأسئلة تقيس قدرة الطلاب على تذكر وتطبيق المعلومات النظرية بشكل سريع، أما الأسئلة المقالية فتأخذ حصة أكبر من التقييم حيث تُخصص لها 50% من الدرجات. يتعين على الطلاب حل مسائل تتعلق بالتفاعلات الكيميائية وتحليل المعادلات الكيميائية، ويشمل ذلك حسابات الطاقة والتغيرات الكيميائية. كما تتضمن الأسئلة أيضًا مسائل تطبيقية تتطلب من الطلاب تطبيق المفاهيم في سيناريوهات معملية. يُضاف إلى ذلك الأسئلة التفسيرية التي تشكل 20% من الإجمالي، وتطلب من الطلاب تفسير الظواهر الكيميائية أو شرح آلية تفاعل كيميائي معين. في مادة الفيزياء، يتم تقسيم الامتحان بشكل مشابه، حيث يُخصص حوالي 30% من الدرجات للأسئلة الموضوعية التي تختبر فهم الطلاب للمفاهيم الأساسية في الفيزياء مثل الحركة والطاقة والقوى. تشمل الأسئلة أيضًا حسابات معادلات الحركة أو الطاقة التي يجب على الطلاب حلها باستخدام القوانين الفيزيائية. يتم تخصيص 50% من الدرجات للأسئلة المقالية التي تتطلب من الطلاب حل مسائل في مجالات متنوعة مثل قوانين نيوتن للحركة، الجاذبية، والطاقة. كما تشمل الأسئلة التفسيرية 20% من الدرجات، حيث يطلب من الطلاب تقديم تفسيرات لظواهر فيزيائية مختلفة بناءً على المبادئ الفيزيائية.

البيان
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- البيان
محرك بلا وقود يتحدى قوانين الجاذبية.. اكتشاف جديد يحول «المستحيل» إلى محتمل
في عام 2001، قدم المهندس الكهربائي البريطاني روجر شواير ما يُعرف بـ«المحرك المستحيل» أو EmDrive، ذلك المحرك حصل على لقب المستحيل لأنه وفقًا لمخترعه، يعمل دون الحاجة إلى قوة دفع، مما يعني أنه يتحدى القوانين الفيزيائية المعروفة، وتحديدًا قانون الجاذبية. وكما هو متوقع عندما يزعم أي شخص تحدي قوانين نيوتن وأينشتاين، أثارت الفكرة موجة من التشكيك بين العلماء، وبعد عقدين من التجارب والاختبارات، جاء الاستنتاج الحتمي في عام 2021: الـ EmDrive كان مجرد وهم علمي مستحيل تحققه. ومع ذلك، لم تمت فكرة المحرك الذي لا يعتمد على الوقود مع فشل EmDrive، بل ظهر منافس جديد هذه المرة، مدعومًا من عالم سابق في وكالة ناسا. تشارلز بوهلر، الذي ساعد أثناء عمله في ناسا في تأسيس مختبر الكهروستاتيكا وفيزياء السطوح في مركز كينيدي للفضاء بولاية فلوريدا—وهو مختبر أساسي في ضمان عدم انفجار الصواريخ—يعمل الآن كمؤسس مشارك لشركة Exodus Propulsion Technologies، وأعلن أن فريقه ابتكر محركًا يعتمد على "قوة جديدة" غير معروفة في الفيزياء الحالية، ما يمنح المحرك الذي لا يحتاج إلى دافع القدرة على التغلب على الجاذبية. وقال بوهلر لموقع The Debrief: «أهم رسالة يجب إيصالها للعامة هي أن اكتشافًا كبيرًا قد حدث، هذا الاكتشاف لـ«قوة جديدة» يعد جوهريًا، حيث يثبت أن الحقول الكهربائية وحدها يمكنها توليد قوة مستدامة على جسم ما، مما يسمح بتحريكه دون الحاجة إلى طرد الكتلة». وشدد بوهلر على أن عمله غير مرتبط بناسا، وأنه قدم نتائجه مؤخرًا في مؤتمر APEC للطاقة والدفع البديل، وهو تجمع للمهندسين والهواة الباحثين عن وسائل لتجاوز حدود الجاذبية والفيزياء، رغم أن بعض أفكارهم لا تستند دائمًا إلى أسس علمية قوية. في مقابلة مع المؤسس المشارك لـ APEC، تيم فينتورا، شرح بوهلر كيف قادته خبرته في الكهروستاتيكا إلى هذا الاكتشاف، موضحاً أن فريقه المكون من أفراد من ناسا وبلو أوريجن وسلاح الجو الأمريكي، قام لعقود بدراسة تقنيات الدفع غير المعتمدة على الوقود، إلى أن توصلوا إلى الكهروستاتيكا كحل محتمل. وعلى مدار سنوات، لم تنتج أجهزتهم سوى قوة دفع ضئيلة، لكنها زادت تدريجيًا مع كل تحسين.. وفي عام 2023، وصلوا إلى نقطة تحول عندما تمكن محركهم المدعوم بـ "القوة الجديدة" من توليد قوة دفع كافية للتغلب على جاذبية الأرض. وقال بوهلر: «ما اكتشفناه أساسًا هو أن الأنظمة التي تحتوي على عدم تماثل في الضغط الكهروستاتيكي أو في مجال كهروستاتيكي متباعد يمكنها توليد قوة صافية على مركز الكتلة». بالطبع، تبدو ادعاءات بوهلر مثيرة للدهشة، لكن تاريخ المحركات التي لا تحتاج إلى وقود مليء بادعاءات مماثلة أثبت العلم لاحقًا أنها غير صحيحة، ففي حالة EmDrive، ازداد الأمل بعد أن زعمت وحدة Eagleworks التابعة لناسا، والمتخصصة في استكشاف أشكال الدفع الجديدة، أنها قاست قوة دفع من هذا المحرك "المستحيل" في عام 2016، لكن الدراسات اللاحقة، بما في ذلك دراسة شاملة في جامعة دريسدن التقنية، لم تجد أي دليل على وجود قوة دفع فعلية. لذا، قبل أن يحتفل المتحمسون لفكرة الدفع البديل، لا بد من إجراء بحوث مستقلة ومتكررة للتحقق من هذه النتائج. ورغم أنه ليس من المستحيل أن يكون بوهلر وفريقه قد اكتشفوا خاصية فيزيائية غير معروفة، فإن ذلك يظل احتمالًا ضعيفًا للغاية. وفي حال تحققت نظريات بوهلر، وثبت تحدي محركه للجاذبية، ولو بكم ضئيل، يخرج «المحرك المستحيل» الذي لا يحتاج وقوداً من خانة الاستحالة إلى خانة «المحتمل».


صدى الالكترونية
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- صدى الالكترونية
أستاذ فيزياء يؤكد: قوانين نيوتن تكشف كيف يتنبأ العلم بالمستقبل .. فيديو
أكد أستاذ الفيزياء الكونية، الدكتور محمد باسل الطائي، أن كل شيء في الكون يمكن التنبؤ به وفقًا للقوانين الفيزيائية. وأوضح الطائي خلال استضافته عبر برنامج 'الليوان' المُذاع على قناة روتانا خليجية، أن قوانين نيوتن الثلاثة في الحركة، إلى جانب قانون الجاذبية، أرست فلسفة علمية تقوم على الحتمية . وأردف: 'الجسم الساكن يبقى ساكنًا، والمتحرك يستمر بحركته ما لم تؤثر عليه قوة خارجية، وأن القوة تؤدي إلى تسارع، مضيفًا : 'أن لكل فعل رد فعل مساوٍ له في المقدار ومعاكس في الاتجاه'. كما أشار إلى أن هذه القوانين تشكل رؤية فلسفية للطبيعة، حيث تؤكد أن أي جسم يتعرض لقوة خارجية سيتسارع حتمًا، مما يدعم مبدأ الحتمية في قوانين الكون، مشددًا على أن الطبيعة لا تحتاج إلى مشغل، لأنها تعمل وفق قوانين ثابتة، مستشهدًا بأن الجسم إذا دُفع يتحرك، وإذا تُرك ليسقط فإنه يسقط بفعل الجاذبية' .

صحيفة عاجل
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة عاجل
النظريات الرقمية -2
16. قاعدة 20-20-20 (لحماية العينين) - تُستخدم لتقليل إجهاد العين: كل 20 دقيقة، انظر إلى شيء على بعد 20 قدمًا لمدة 20 ثانية. .17. نظرية 4 أنماط للتعلم (فيرم) - تُقسّم أنماط التعلم إلى أربعة أنواع: 1. التعلم البصري. 2. التعلم السمعي. 3. التعلم الحركي. 4. التعلم القرائي/الكتابي. 18. نظرية 3 قوانين للنجاح (أرسطو) تُلخّص النجاح في ثلاثة مبادئ: 1. التركيز. 2. التكرار. 3. التغذية الراجعة. 19. نظرية 8 ذكاءات ( نظرية جاردنر) تقترح هذه النظرية أن الذكاء واحداً بل هو مجموعة من القدرات المستقلة والمتعددة وهي 8 ذكاءات : 1. الذكاء اللغوي (Linguistic Intelligence): 2. الذكاء المنطقي الرياضي (Logical-Mathematical Intelligence): 3. الذكاء المكاني (Spatial Intelligence): 4. الذكاء الجسدي الحركي (Bodily-Kinesthetic Intelligence): 5. الذكاء الموسيقي (Musical Intelligence): 6. الذكاء الاجتماعي (Interpersonal Intelligence): 7. الذكاء الذاتي (Intrapersonal Intelligence): 8. الذكاء الطبيعي (Naturalist Intelligence): 20. قاعدة 2% (للتغيير التدريجي) - تُشير إلى أن تحسين الأداء بنسبة 2% يوميًا يؤدي إلى نتائج كبيرة على المدى الطويل 21. نظرية 12 أسبوعًا للسنة (براين موران) تُركّز على تقسيم السنة إلى 12 أسبوعًا بدلًا من 12 شهرًا لزيادة الإنتاجية وتحقيق الأهداف بشكل أسرع. 22. نظرية 3 قوانين للنجاح (أرسطو) - تُلخّص النجاح في ثلاثة مبادئ: 1. التركيز. 2. التكرار. 3. التغذية الراجعة. 23. قاعدة 5 لماذا - تُستخدم لحل المشكلات عن طريق السؤال "لماذا؟" خمس مرات للوصول إلى جذر المشكلة. 24. قاعدة 2% (للتغيير التدريجي) - تُشير إلى أن تحسين الأداء بنسبة 2% يوميًا يؤدي إلى نتائج كبيرة على المدى الطويل. 25. نظرية 12 أسبوعًا للسنة (براين موران) - تُركّز على تقسيم السنة إلى 12 أسبوعًا بدلًا من 12 شهرًا لزيادة الإنتاجية وتحقيق الأهداف بشكل أسرع. 26. نظرية 5 مراحل الحزن (إليزابيث كوبلر روس) - تُستخدم لفهم كيفية تعامل الأشخاص مع الخسارة أو الصدمة: 1. الإنكار. 2. الغضب. 3. المساومة. 4. الاكتئاب. 5. القبول. 27. قاعدة 4 ساعات عمل (تيم فيريس) - تُشير إلى أن التركيز على العمل المكثف لمدة 4 ساعات يوميًا يمكن أن يُحقق نتائج أفضل من العمل لساعات طويلة. 28. نظرية 3 قوانين للحركة (نيوتن) - تطبيقها في الحياة - يمكن تطبيق قوانين نيوتن في تطوير الذات: 1. قانون القصور الذاتي: تحتاج إلى قوة لتحريك حياتك. 2. قانون التسارع: كلما زادت قوة العمل، زادت النتائج. 3. قانون الفعل ورد الفعل: لكل فعل رد فعل معاكس. 29. قاعدة 10,000 خطوة (للصحة) - تُستخدم لتعزيز النشاط البدني، حيث يُعتقد أن المشي 10,000 خطوة يوميًا يُحسن الصحة العامة. 30. نظرية 7 خطوات لحل المشكلات (إدارة الجودة) 1. تحديد المشكلة. 2. جمع البيانات. 3. تحليل الأسباب الجذرية. 4. تطوير الحلول. 5. تنفيذ الحل. 6. تقييم النتائج. 7. تحسين العملية. فرحان حسن الشمري للتواصل مع الكاتب: X:


صدى البلد
١١-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- صدى البلد
أوربان لوفيرييه.. الرجل الذي اكتشف كوكبًا دون أن يراه
في عالم الفلك، عادة ما تعتمد الاكتشافات على سنوات من الرصد بالتلسكوبات المتطورة، لكن في القرن التاسع عشر، تمكن العالم الفرنسي أوربان لوفيرييه من تحقيق إنجاز استثنائي: اكتشاف كوكب نبتون دون الحاجة إلى رؤيته مباشرة، وإنما عبر الحسابات الرياضية فقط، كان هذا الاكتشاف بمثابة ثورة في علم الفلك، حيث أثبت أن الرياضيات يمكن أن تكون أداة قوية في استكشاف الفضاء. بدأت القصة عندما لاحظ الفلكيون أن كوكب أورانوس لا يتحرك وفق المسار المتوقع له، بل كانت هناك اضطرابات غامضة في مداره لا يمكن تفسيرها بسهولة. أمام هذه الظاهرة، كانت هناك فرضيتان: إما أن قوانين الجاذبية تحتاج إلى تعديل، أو أن هناك كوكبًا غير معروف يؤثر على حركة أورانوس، بدأ لوفيرييه في دراسة المشكلة بعمق، مستخدمًا قوانين نيوتن للجاذبية وحساباته الرياضية لاستنتاج وجود كوكب آخر يقع وراء أورانوس. بعد شهور من الحسابات الدقيقة، أرسل لوفيرييه نتائجه إلى الفلكي الألماني يوهان غالي في مرصد برلين، طالبًا منه التحقق من موقع الكوكب الجديد. اكتشاف كوكب نبتون في ليلة 23 سبتمبر 1846، قام غالي بتوجيه تلسكوبه إلى الإحداثيات التي حددها لوفيرييه، ليجد كوكب نبتون تقريبًا في الموقع الذي تنبأ به. كانت هذه لحظة تاريخية في علم الفلك، حيث تم إثبات أن المعادلات الرياضية وحدها يمكنها التنبؤ بوجود أجرام سماوية غير مرئية. لم يكن لوفيرييه الوحيد الذي عمل على هذه المشكلة، فقد قام الفلكي البريطاني جون كوش آدامز بحسابات مشابهة في الفترة نفسها، لكنه لم ينشر نتائجه في الوقت المناسب. أدى هذا إلى تنافس علمي بين فرنسا وبريطانيا حول من يستحق الفضل في اكتشاف نبتون، لكن في النهاية، اعترف بأن لوفيرييه هو صاحب الفضل الأكبر في التنبؤ بموقع الكوكب الجديد. أثبت اكتشاف نبتون بالدليل القاطع صحة قوانين نيوتن وعزز دور الحسابات النظرية في علم الفلك، كما فتح الباب أمام اكتشافات جديدة، مثل البحث عن كواكب خارج المجموعة الشمسية باستخدام الاضطرابات في حركة النجوم، وهو النهج الذي لا يزال يُستخدم حتى اليوم. رغم أن أوربان لوفيرييه لم يكن رائدًا في الفلك البصري، فإن طريقته الفريدة في البحث جعلته واحدًا من أعظم العلماء في مجاله، لا يزال اسمه مرتبطًا بنبتون، وتستخدم منهجيته حتى اليوم لدراسة اضطرابات المدارات وتحديد مواقع الأجرام السماوية غير المرئية.