أحدث الأخبار مع #كاتوكين،

مصرس
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
وزيرة التخطيط تستقبل الممثل الجديد لهيئة «جايكا» لمناقشة خطط الشراكة المستقبلية
عقدت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، اجتماعًا ثنائيًا مع إبيساوا يو، الممثل الرئيسي الجديد لمكتب هيئة التعاون الدولي اليابانية في مصر «جايكا». وذلك بحضور كاتو كين، الممثل السابق لمكتب هيئة التعاون الدولي اليابانية في مصر "جايكا" ، لبحث سبل تعزيز التعاون المستقبلي.وفي مستهل اللقاء، قدمت وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، الشكر إلي كاتو كين، على قيادته المتميزة وإسهاماته الكبيرة خلال فترة عمله في مكتب "جايكا" في مصر، والتي شهدت تحقيق إنجازات مهمة في العديد من القطاعات، مما عزز التعاون بين مصر واليابان، كما هنأت إبيساوا يو، على توليه منصب الجديد متمنيه له النجاح في مهامه، مؤكدة على الثقة في قدرته في تعزيز الشراكة بين البلدين ودفع التعاون المشترك إلى آفاق جديدة.وأكدت الدكتورة رانيا المشاط، العلاقة الوطيدة المشتركة بين مصر واليابان في مختلف مجالات التنمية سواء من خلال التعاون الثنائي أو التعاون متعدد الأطراف، مشيرة إلى حرص الحكومة على المضي قدمًا نحو تعزيز العلاقات والانتقال بها لآفاق أرحب لتلبية الأولويات التنموية.وأشارت إلى الإنجازات التي تحققت في عدة مجالات، والتقدم في المشروعات الرئيسية في القطاعات الحيوية مثل التعليم والنقل والصحة والتي تعكس التعاون القوي بين مصر واليابان.وأشادت «المشاط»، بدور كاتو كين في دعم المشروعات الكبرى خلال السنوات الثلاث الماضية، والتي أسفرت عن إنجازات مهمة مثل تمويل دعم التغطية الصحية الشاملة وتمويل جديد للمرحلة الرابعة من مترو القاهرة، ومنحة تطوير دار الأوبرا المصرية، وبرنامج لدعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية بوزارة الزراعة، بما يشمل تحسين المعدات، بالإضافة إلى دعم "جايكا" للقطاع الخاص في مصر.وأكدت أنه خلال التعاون الطويل الأمد بين الدولتين، أطلقت مصر واليابان ونفذتا مشاريع رائدة ذات تأثير دائم، بما في ذلك: المتحف المصري الكبير (GEM)، الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا (E-JUST)، مشروع التأمين الصحي الشامل، إنشاء ملحق مستشفى الأطفال التخصصي بجامعة القاهرة (أبو الريش)، والمرحلة الأولى من الخط الرابع لمترو القاهرة.وأوضحت وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، أن هناك أولوية أخرى في الشراكة المصرية اليابانية وهي تمكين القطاع الخاص من خلال توفير المزيد من آليات التمويل للشركات، بالإضافة إلى الاستثمار في توطين الصناعة، وتطوير رأس المال البشري، ودعم ريادة الأعمال الرقمية وتطبيقات البحث العلمي، علاوة على ذلك، تشارك المؤسسات اليابانية بنشاط في تمويل شركات القطاع الخاص، خاصةً في مجال الطاقة ضمن برنامج "نُوَفِّي"، مثل محطة الطاقة الشمسية بقدرة 500 ميجاوات في كوم أمبو بأسوان، ومشروع مزرعة الرياح البرية في رأس غارب.وأعربت عن تطلعها في تعزيز التعاون المستقبلي بين البلدين متمثل في الإعلان المشترك عن "استراتيجية التعاون بين مصر واليابان" ونشر تقرير شامل حول التعاون بين البلدين خلال مؤتمر طوكيو الدولي للتنمية في أفريقيا (تيكاد)، بالإضافة إلى تمويل الدفعة الرابعة من الخط الرابع لمترو القاهرة (المرحلة الأولى)، مؤكدة أهمية التعاون المستمر بين "جايكا" والوزارات المصرية في الاستفادة من الخبرات اليابانية في مجال الذكاء الاصطناعي لدعم تنمية المهارات، وتعزيز التكامل الاقتصادي، وتحديث البنية التحتية.وفي ختام اللقاء، أكدت الدكتورة رانيا المشاط، تقدير مصر العميق لدعم اليابان المستمر، والذي كان له دور رئيسي في تعزيز التنمية المستدامة وترسيخ شراكة قوية قائمة على الاحترام المتبادل والطموحات المشتركة، مؤكدةً التزام مصر بتوسيع التعاون مع اليابان، لضمان استمرار هذه الشراكة في النمو والتطور بما يتماشى مع أولويات البلدين.

مصرس
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
«المشاط»: الاستفادة من الخبرات اليابانية في مجال الذكاء الاصطناعي
عقدت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، اجتماعًا ثنائيًا مع إبيساوا يو، الممثل الرئيسي الجديد لمكتب هيئة التعاون الدولي اليابانية في مصر «جايكا». وبحضور كاتو كين، الممثل السابق لمكتب هيئة التعاون الدولي اليابانية في مصر "جايكا" ، لبحث سبل تعزيز التعاون المستقبلي.وفي مستهل اللقاء، قدمت وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، الشكر كاتو كين، على قيادته المتميزة وإسهاماته الكبيرة خلال فترة عمله في مكتب "جايكا" في مصر، والتي شهدت تحقيق إنجازات مهمة في العديد من القطاعات، مما عزز التعاون بين مصر واليابان، كما هنأت إبيساوا يو، على توليه منصب الجديد متمنيه له النجاح في مهامه، مؤكدة على الثقة في قدرته في تعزيز الشراكة بين البلدين ودفع التعاون المشترك إلى آفاق جديدة.وأكدت المشاط، العلاقة الوطيدة المشتركة بين مصر واليابان في مختلف مجالات التنمية سواء من خلال التعاون الثنائي أو التعاون متعدد الأطراف، مشيرة إلى حرص الحكومة على المضي قدمًا نحو تعزيز العلاقات والانتقال بها لآفاق أرحب لتلبية الأولويات التنموية.وأشارت إلى الإنجازات التي تحققت في عدة مجالات، والتقدم في المشروعات الرئيسية في القطاعات الحيوية مثل التعليم والنقل والصحة والتي تعكس التعاون القوي بين مصر واليابان.وأشادت «المشاط»، بدور كاتو كين في دعم المشروعات الكبرى خلال السنوات الثلاث الماضية، والتي أسفرت عن إنجازات مهمة مثل تمويل دعم التغطية الصحية الشاملة وتمويل جديد للمرحلة الرابعة من مترو القاهرة، ومنحة تطوير دار الأوبرا المصرية، وبرنامج لدعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية بوزارة الزراعة، بما يشمل تحسين المعدات، بالإضافة إلى دعم "جايكا" للقطاع الخاص في مصر.اقرأ أيضا «كامل الوزير»: حل مشاكل المصانع المتعثرة والمتوقفة عن الإنتاجوأكدت أنه خلال التعاون الطويل الأمد بين الدولتين، أطلقت مصر واليابان ونفذتا مشاريع رائدة ذات تأثير دائم، بما في ذلك: المتحف المصري الكبير (GEM)، الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا (E-JUST)، مشروع التأمين الصحي الشامل، إنشاء ملحق مستشفى الأطفال التخصصي بجامعة القاهرة (أبو الريش)، والمرحلة الأولى من الخط الرابع لمترو القاهرة.وأوضحت وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، أن هناك أولوية أخرى في الشراكة المصرية اليابانية وهي تمكين القطاع الخاص من خلال توفير المزيد من آليات التمويل للشركات، بالإضافة إلى الاستثمار في توطين الصناعة، وتطوير رأس المال البشري، ودعم ريادة الأعمال الرقمية وتطبيقات البحث العلمي، علاوة على ذلك، تشارك المؤسسات اليابانية بنشاط في تمويل شركات القطاع الخاص، خاصةً في مجال الطاقة ضمن برنامج "نُوَفِّي"، مثل محطة الطاقة الشمسية بقدرة 500 ميجاوات في كوم أمبو بأسوان، ومشروع مزرعة الرياح البرية في رأس غارب.وأعربت عن تطلعها في تعزيز التعاون المستقبلي بين البلدين متمثل في الإعلان المشترك عن "استراتيجية التعاون بين مصر واليابان" ونشر تقرير شامل حول التعاون بين البلدين خلال مؤتمر طوكيو الدولي للتنمية في أفريقيا (تيكاد)، بالإضافة إلى تمويل الدفعة الرابعة من الخط الرابع لمترو القاهرة (المرحلة الأولى)، مؤكدة أهمية التعاون المستمر بين "جايكا" والوزارات المصرية في الاستفادة من الخبرات اليابانية في مجال الذكاء الاصطناعي لدعم تنمية المهارات، وتعزيز التكامل الاقتصادي، وتحديث البنية التحتية.وفي ختام اللقاء، أكدت الدكتورة رانيا المشاط، تقدير مصر العميق لدعم اليابان المستمر، والذي كان له دور رئيسي في تعزيز التنمية المستدامة وترسيخ شراكة قوية قائمة على الاحترام المتبادل والطموحات المشتركة، مؤكدةً التزام مصر بتوسيع التعاون مع اليابان، لضمان استمرار هذه الشراكة في النمو والتطور بما يتماشى مع أولويات البلدين.

مصرس
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
رانيا المشاط تناقش مع الممثل الجديد لهيئة التعاون الدولي اليابانية «جايكا» خطط الشراكة المستقبلية
عقدت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، اجتماعًا ثنائيًا مع إبيساوا يو، الممثل الرئيسي الجديد لمكتب هيئة التعاون الدولي اليابانية في مصر «جايكا»، بحضور كاتو كين، الممثل السابق لمكتب هيئة التعاون الدولي اليابانية في مصر "جايكا" ، لبحث سبل تعزيز التعاون المستقبلي. وفي مستهل اللقاء، قدمت وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، كاتو كين، على قيادته المتميزة وإسهاماته الكبيرة خلال فترة عمله في مكتب "جايكا" في مصر، والتي شهدت تحقيق إنجازات مهمة في العديد من القطاعات، مما عزز التعاون بين مصر واليابان، كما هنأت إبيساوا يو، على توليه منصب الجديد متمنيه له النجاح في مهامه، مؤكدة على الثقة في قدرته في تعزيز الشراكة بين البلدين ودفع التعاون المشترك إلى آفاق جديدة.وأكدت المشاط، العلاقة الوطيدة المشتركة بين مصر واليابان في مختلف مجالات التنمية سواء من خلال التعاون الثنائي أو التعاون متعدد الأطراف، مشيرة إلى حرص الحكومة على المضي قدمًا نحو تعزيز العلاقات والانتقال بها لآفاق أرحب لتلبية الأولويات التنموية.وأشارت إلى الإنجازات التي تحققت في عدة مجالات، والتقدم في المشروعات الرئيسية في القطاعات الحيوية مثل التعليم والنقل والصحة والتي تعكس التعاون القوي بين مصر واليابان.وأشادت «المشاط»، بدور كاتو كين في دعم المشروعات الكبرى خلال السنوات الثلاث الماضية، والتي أسفرت عن إنجازات مهمة مثل تمويل دعم التغطية الصحية الشاملة وتمويل جديد للمرحلة الرابعة من مترو القاهرة، ومنحة تطوير دار الأوبرا المصرية، وبرنامج لدعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية بوزارة الزراعة، بما يشمل تحسين المعدات، بالإضافة إلى دعم "جايكا" للقطاع الخاص في مصر.وأكدت أنه خلال التعاون الطويل الأمد بين الدولتين، أطلقت مصر واليابان ونفذتا مشاريع رائدة ذات تأثير دائم، بما في ذلك: المتحف المصري الكبير (GEM)، الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا (E-JUST)، مشروع التأمين الصحي الشامل، إنشاء ملحق مستشفى الأطفال التخصصي بجامعة القاهرة (أبو الريش)، والمرحلة الأولى من الخط الرابع لمترو القاهرة.وأوضحت وزيرة التخطيط والتعاون الدولي، أن هناك أولوية أخرى في الشراكة المصرية اليابانية وهي تمكين القطاع الخاص من خلال توفير المزيد من آليات التمويل للشركات، بالإضافة إلى الاستثمار في توطين الصناعة، وتطوير رأس المال البشري، ودعم ريادة الأعمال الرقمية وتطبيقات البحث العلمي، علاوة على ذلك، تشارك المؤسسات اليابانية بنشاط في تمويل شركات القطاع الخاص، خاصةً في مجال الطاقة ضمن برنامج "نُوَفِّي"، مثل محطة الطاقة الشمسية بقدرة 500 ميجاوات في كوم أمبو بأسوان، ومشروع مزرعة الرياح البرية في رأس غارب.وأعربت عن تطلعها في تعزيز التعاون المستقبلي بين البلدين متمثل في الإعلان المشترك عن "استراتيجية التعاون بين مصر واليابان" ونشر تقرير شامل حول التعاون بين البلدين خلال مؤتمر طوكيو الدولي للتنمية في أفريقيا (تيكاد)، بالإضافة إلى تمويل الدفعة الرابعة من الخط الرابع لمترو القاهرة (المرحلة الأولى)، مؤكدة أهمية التعاون المستمر بين "جايكا" والوزارات المصرية في الاستفادة من الخبرات اليابانية في مجال الذكاء الاصطناعي لدعم تنمية المهارات، وتعزيز التكامل الاقتصادي، وتحديث البنية التحتية.وأكدت المشاط، تقدير مصر العميق لدعم اليابان المستمر، والذي كان له دور رئيسي في تعزيز التنمية المستدامة وترسيخ شراكة قوية قائمة على الاحترام المتبادل والطموحات المشتركة، مؤكدةً التزام مصر بتوسيع التعاون مع اليابان، لضمان استمرار هذه الشراكة في النمو والتطور بما يتماشى مع أولويات البلدين.


اليوم السابع
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- اليوم السابع
سفير اليابان بالقاهرة وجايكا يحتفلان بمرور 70 عاما على التعاون بين البلدين
نظمت هيئة التعاون الدولى اليابانية جايكا وسفارة اليابان بالقاهرة احتفالية بمرور سبعين عاما على التعاون الإنمائى بين مصر واليابان بدار الأوبرا المصرية. وفى كلمته الافتتاحية، أعرب السفير اليابانى عن امتنانه للاحتفال بالذكرى السبعين بين اليابان ومصر، والتى تمثل علامة فارقة تسلط الضوء على الصداقة والتعاون طويل الأمد بين البلدين. من جانبه أكد وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى على أن التعاون بين مصر واليابان فى مجال التعليم يمثل قصة نجاح تم تطويرها على مر السنين، مشيرًا إلى أنه عاد للتو من اليابان بعد سبعة أيام من الاجتماعات المكثفة مع مختلف المسؤولين اليابانيين بهدف تعزيز الشراكة وتطوير نظام التعليم المصرى من خلال الاستفادة من الخبرة اليابانية. وقال كاتو كين، الممثل الرئيسى لـ جايكا مصر، فى كلمته الافتتاحية "إن أفضل طريقة للتنبؤ بالمستقبل هى خلقه"، مسلطًا الضوء على الشراكة المثمرة بين اليابان ومصر على مدى 70 عامًا، والتى تركز على تلبية تطلعات البلدين من خلال مواءمة رؤية جايكا بشأن النمو الجيد والأمن البشرى مع رؤية مصر فى معالجة القضايا المهمة مثل تطوير البنية التحتية والأمن الغذائى وتغير المناخ وتنمية الموارد البشرية وتعزيز القطاع الخاص وكذلك توطين الصناعة وغيرها. وحضر الاحتفالية السفير إيواى فوميو سفير اليابان لدى جمهورية مصر العربية، ووزير التربية والتعليم والتعليم الفنى محمد عبد اللطيف، والمهندسة مارجريت صاروفيم نائب وزيرة التضامن الاجتماعى، والسفير أحمد شاهين مساعد وزير الخارجية للشئون الأسيوية، والدكتور أحمد السبكى رئيس هيئة الرعاية الصحية والمشرف على مشروعات التأمين الصحى الشامل، بالإضافة إلى عدد من كبار المسئولين من الجانبين المصرى والياباني. وتم عرض فيديو عن التعاون المشترك بين هيئة التعاون الدولى اليابانية والحكومة المصرية يبرز أهم المشروعات ومحطات التعاون الرئيسية بين الجانبين. وخلال الاحتفالية، تم عرض فيديو للدكتورة رانيا المشاط وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولى، سلطت فيه الضوء على القوة الدائمة للشراكات المصرية اليابانية، والتى ازدهرت على مدى عقود من الزمان وعكست أهمية الجهود التعاونية لمواجهة تحديات التنمية، مؤكدة على أن هذه الرؤى المشتركة والتوافق الاستراتيجى أدت إلى تعزيز التقدم عبر القطاعات الرئيسية. وأشارت الدكتورة الوزيرة إلى أن اليابان تلعب دورًا محوريًا فى دعم مصر من خلال المساعدات المالية والفنية والمنح لمشاريع مختلفة فى مجالات رئيسية، مثل المتحف المصرى الكبير، والجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا، ومشروع التأمين الصحى الشامل والخط الرابع لمترو أنفاق القاهرة. وفى كلمتها، أعربت المهندسة مارجريت صاروفيم عن امتنانها للصداقة والتعاون الطويل الأمد بين اليابان ومصر، مؤكدة على أهمية مشروع تنمية الطفولة المبكرة، الذى يتم تنفيذه فى إطار "شراكة التعليم المصرية اليابانية" كأحد الركائز الأساسية لهذا التعاون الناجح بين جايكا والحكومة المصرية. ومن ضمن فقرات الاحتفالية، أقيمت حلقة نقاشية بعنوان "تمكين رأس المال البشرى من أجل النمو الصناعى المستدام" أدارتها السيدة ميادة مجدى، ممثل أول إقليمى لمكتب جايكا مصر. وشارك فى الحلقة النقاشية كل من الدكتور هانى هلال الأمين العام للشراكة التعليمية المصرية اليابانية (EJEP)، والأستاذ الدكتور عمرو عدلى رئيس الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا، والأستاذة الدكتورة رشا شرف المدير التنفيذى لصندوق تطوير التعليم (EDF) ومشروع EJ KOSEN، و موراكامى سويتشى خبير جايكا لترويج الاستثمار فى الهيئة العامة للاستثمار، والدكتور نبيل الموجى موؤسس ساريا الشرق الأوسط للاستثمار الصناعى، والدكتور تسونودا مانابو، كبير مستشارى مشروع الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا المصرية EJUST وكان من المقرر أيضًا أن يشارك الأستاذ الدكتور أحمد الجوهرى، مستشار وزير الصحة والسكان للعلوم التطبيقية الصحية والرئيس السابق للجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا، كعضو فى اللجنة، لكنه لم يتمكن من الحضور لسبب طارئ. وناقش المشاركون فى الحلقة النقاشية مدى أهمية الاستثمار فى رأس المال البشرى لدفع التنمية الصناعية المستدامة، وتطرقوا إلى بعض المشاريع الناجحة ومبادرات التعليم، وعرضوا رؤاهم لكيفية مواصلة النمو والتعاون. كجزء من الاحتفال بالذكرى السبعين، تم تقديم عرض راقص من قبل طلاب المدرسة المصرية اليابانية فى السويس EJS Suez، وعرض يابانى يحمل اسم "يوساكوي" من قبل الطلاب اليابانيين والمصريين. فى كلمته الختامية، أشاد الممثل الرئيسى الجديد لمكتب جايكا مصر، إبيساوا يو، بالشراكة القوية والدائمة بين مصر واليابان والتى استمرت 70 عامًا، مشيرا إلى أن تجربة اليابان الخاصة أظهرت أن الاستثمار فى الإنسان هو مفتاح التقدم مؤكدا أن مصر مليئة بالمواهب والفرص ومشددا على أن التزام جايكا تجاه مصر لايزال قويا كما كان دائما. واختتم الممثل الرئيس الجديد لمكتب جايكا مصر كلمته بتوجيه الشكر والتقدير لسلفه كاتو كين على جهوده العظيمة خلال السنوات الثلاث الماضية، معربا عن خالص تمنياته له بالنجاح والتوفيق فى خطواته المستقبلية.

مصرس
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
سفير اليابان بالقاهرة وجايكا يحتفلان بمرور 70 عاما على التعاون بين البلدين
نظمت هيئة التعاون الدولى اليابانية جايكا وسفارة اليابان بالقاهرة احتفالية بمرور سبعين عاما على التعاون الإنمائى بين مصر واليابان بدار الأوبرا المصرية. وفى كلمته الافتتاحية، أعرب السفير اليابانى عن امتنانه للاحتفال بالذكرى السبعين بين اليابان ومصر، والتى تمثل علامة فارقة تسلط الضوء على الصداقة والتعاون طويل الأمد بين البلدين.من جانبه أكد وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى على أن التعاون بين مصر واليابان فى مجال التعليم يمثل قصة نجاح تم تطويرها على مر السنين، مشيرًا إلى أنه عاد للتو من اليابان بعد سبعة أيام من الاجتماعات المكثفة مع مختلف المسؤولين اليابانيين بهدف تعزيز الشراكة وتطوير نظام التعليم المصرى من خلال الاستفادة من الخبرة اليابانية. وقال كاتو كين، الممثل الرئيسى ل جايكا مصر، فى كلمته الافتتاحية "إن أفضل طريقة للتنبؤ بالمستقبل هى خلقه"، مسلطًا الضوء على الشراكة المثمرة بين اليابان ومصر على مدى 70 عامًا، والتى تركز على تلبية تطلعات البلدين من خلال مواءمة رؤية جايكا بشأن النمو الجيد والأمن البشرى مع رؤية مصر فى معالجة القضايا المهمة مثل تطوير البنية التحتية والأمن الغذائى وتغير المناخ وتنمية الموارد البشرية وتعزيز القطاع الخاص وكذلك توطين الصناعة وغيرها.وحضر الاحتفالية السفير إيواى فوميو سفير اليابان لدى جمهورية مصر العربية، ووزير التربية والتعليم والتعليم الفنى محمد عبد اللطيف، والمهندسة مارجريت صاروفيم نائب وزيرة التضامن الاجتماعى، والسفير أحمد شاهين مساعد وزير الخارجية للشئون الأسيوية، والدكتور أحمد السبكى رئيس هيئة الرعاية الصحية والمشرف على مشروعات التأمين الصحى الشامل، بالإضافة إلى عدد من كبار المسئولين من الجانبين المصرى والياباني. وتم عرض فيديو عن التعاون المشترك بين هيئة التعاون الدولى اليابانية والحكومة المصرية يبرز أهم المشروعات ومحطات التعاون الرئيسية بين الجانبين.وخلال الاحتفالية، تم عرض فيديو للدكتورة رانيا المشاط وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولى، سلطت فيه الضوء على القوة الدائمة للشراكات المصرية اليابانية، والتى ازدهرت على مدى عقود من الزمان وعكست أهمية الجهود التعاونية لمواجهة تحديات التنمية، مؤكدة على أن هذه الرؤى المشتركة والتوافق الاستراتيجى أدت إلى تعزيز التقدم عبر القطاعات الرئيسية.وأشارت الدكتورة الوزيرة إلى أن اليابان تلعب دورًا محوريًا فى دعم مصر من خلال المساعدات المالية والفنية والمنح لمشاريع مختلفة فى مجالات رئيسية، مثل المتحف المصرى الكبير، والجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا، ومشروع التأمين الصحى الشامل والخط الرابع لمترو أنفاق القاهرة.وفى كلمتها، أعربت المهندسة مارجريت صاروفيم عن امتنانها للصداقة والتعاون الطويل الأمد بين اليابان ومصر، مؤكدة على أهمية مشروع تنمية الطفولة المبكرة، الذى يتم تنفيذه فى إطار "شراكة التعليم المصرية اليابانية" كأحد الركائز الأساسية لهذا التعاون الناجح بين جايكا والحكومة المصرية.ومن ضمن فقرات الاحتفالية، أقيمت حلقة نقاشية بعنوان "تمكين رأس المال البشرى من أجل النمو الصناعى المستدام" أدارتها السيدة ميادة مجدى، ممثل أول إقليمى لمكتب جايكا مصر.وشارك فى الحلقة النقاشية كل من الدكتور هانى هلال الأمين العام للشراكة التعليمية المصرية اليابانية (EJEP)، والأستاذ الدكتور عمرو عدلى رئيس الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا، والأستاذة الدكتورة رشا شرف المدير التنفيذى لصندوق تطوير التعليم (EDF) ومشروع EJ KOSEN، و موراكامى سويتشى خبير جايكا لترويج الاستثمار فى الهيئة العامة للاستثمار، والدكتور نبيل الموجى موؤسس ساريا الشرق الأوسط للاستثمار الصناعى، والدكتور تسونودا مانابو، كبير مستشارى مشروع الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا المصرية EJUSTوكان من المقرر أيضًا أن يشارك الأستاذ الدكتور أحمد الجوهرى، مستشار وزير الصحة والسكان للعلوم التطبيقية الصحية والرئيس السابق للجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا، كعضو فى اللجنة، لكنه لم يتمكن من الحضور لسبب طارئ.وناقش المشاركون فى الحلقة النقاشية مدى أهمية الاستثمار فى رأس المال البشرى لدفع التنمية الصناعية المستدامة، وتطرقوا إلى بعض المشاريع الناجحة ومبادرات التعليم، وعرضوا رؤاهم لكيفية مواصلة النمو والتعاون.كجزء من الاحتفال بالذكرى السبعين، تم تقديم عرض راقص من قبل طلاب المدرسة المصرية اليابانية فى السويس EJS Suez، وعرض يابانى يحمل اسم "يوساكوي" من قبل الطلاب اليابانيين والمصريين.فى كلمته الختامية، أشاد الممثل الرئيسى الجديد لمكتب جايكا مصر، إبيساوا يو، بالشراكة القوية والدائمة بين مصر واليابان والتى استمرت 70 عامًا، مشيرا إلى أن تجربة اليابان الخاصة أظهرت أن الاستثمار فى الإنسان هو مفتاح التقدم مؤكدا أن مصر مليئة بالمواهب والفرص ومشددا على أن التزام جايكا تجاه مصر لايزال قويا كما كان دائما.واختتم الممثل الرئيس الجديد لمكتب جايكا مصر كلمته بتوجيه الشكر والتقدير لسلفه كاتو كين على جهوده العظيمة خلال السنوات الثلاث الماضية، معربا عن خالص تمنياته له بالنجاح والتوفيق فى خطواته المستقبلية.