أحدث الأخبار مع #كارلوسغصن


العين الإخبارية
منذ 6 أيام
- سيارات
- العين الإخبارية
«نيسان» تغرق في الديون.. تفاصيل إغلاق 7 مصانع وتسريح 20 ألف موظف
أعلنت "نيسان" اليابانية عن خسارة صافية بلغت 4.1 مليار يورو في السنة المالية الماضية، وهو تدهور مالي خطير يعكس الأوضاع الصعبة التي تواجهها الشركة. نيسان، التي تعاني من الديون الثقيلة، أعلنت عن خطة إعادة هيكلة قد تستغرق عامين تشمل إغلاق 7 مصانع وتسريح 20 ألف موظف، وهو ما يُعد تحولًا جذريًا في سياساتها الداخلية. وهذا التدهور في النتائج انعكس سلبًا على مجموعة رينو، إذ ساهم بخسارة 2.2 مليار يورو في صافي أرباحها خلال الربع الأول من العام المالي الجاري. خسارة تاريخية بقيمة 4.1 مليار يورو كشفت الشركة اليابانية عن خسائر هائلة وصلت إلى 670.9 مليار ين في سنتها المالية 2024-2025. وهي تعلن عن إغلاق 7 مصانع وتسريح 20 ألف موظف، من بينهم عمال في اليابان نفسها، في خطوة تكسر محرمًا طالما تجنّبته الشركة داخليًا، بحسب صحيفة "لوموند" الفرنسية. عندما استحوذت شركة رينو الفرنسية على حصة في نيسان عام 1999، شبّه مسؤول في شركة كرايسلر الأمريكية هذا الاستثمار في كتاب بـ"خمسة مليارات دولار أُغلقت داخل خزنة وأُرسلت إلى قاع المحيط". لكن التاريخ أثبت خطأ هذا التقييم. ففي ذلك الوقت، أرسل رئيس مجموعة رينو حينها، لويس شفايتزر، المهندس كارلوس غصن إلى اليابان برفقة فريق قوي لتنفيذ خطة "التحالف" التي أنقذت مجموعة يوكوهاما. وأُغلقت مصانع، وأُعيدت هيكلة العلاقة مع المورّدين، وتم تقليص نقطة التعادل التشغيلية. وقد ساعد التوسع الدولي، لا سيما في الصين، على زيادة المبيعات التي بلغت 5.8 مليون مركبة في عام 2017، وهو العام الكامل الأخير قبل اعتقال كارلوس غصن في طوكيو بتاريخ 19 نوفمبر/ تشرين الثاني 2018. وخلال تلك السنوات الذهبية، دفعت نيسان لشريكتها رينو توزيعات أرباح مجزية تجاوزت 8 مليارات يورو بين عامي 1999 و2024، ما دحض "نبوءة" كرايسلر الأمريكية. لكن اليوم، تعود تلك النبوءة إلى الواجهة أكثر تهديدًا من أي وقت مضى. نيسان، التي تملك رينو 36% من رأسمالها، تعلن عن خسارة تاريخية وتؤكد أنها لن توزع أرباحًا في عامي 2024 و2025. وقد تراجعت قيمة سهم الشركة إلى 357 ينًا (2.20 يورو)، مقارنة بـ400 ين عام 1999، عندما دخلت رينو كشريك رأسمالي في الشركة. الأولوية الآن هي إنقاذ نيسان قال الرئيس التنفيذي إيفان إسبينوزا بحزم: « الأولوية الآن هي إنقاذ نيسان. الجبل الذي أمامنا سيكون صعب التسلق، لكننا قادرون على تجاوزه ». في قاعة المؤتمرات مساء الثلاثاء، داخل مقر نيسان الرئيسي في يوكوهاما، بدا واضحًا أن الصحفيين اليابانيين – الذين يتابعون مسار الشركة منذ عقود – استرجعوا على الفور أوجه الشبه مع خطة الإنقاذ التي نفذها كارلوس غصن منذ 25 عامًا. فقد أعلنت الإدارة الجديدة عن خطة إعادة هيكلة مؤلمة لإنقاذ الشركة، ستنطلق خلال الأسابيع المقبلة. وكما في السابق، لن تُعفى اليابان من تبعات هذه الخطة. وقال أحد الصحفيين غاضبًا أمام الميكروفون: "هذا بالضبط ما حدث في نهاية التسعينيات". aXA6IDgyLjIzLjIxOS4xNTMg جزيرة ام اند امز PL


العرب القطرية
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العرب القطرية
بناء المصداقية والثقة «أمثلة من الواقع»
-A A A+ بناء المصداقية والثقة «أمثلة من الواقع» دروس عملية من تجربة شركة نورد ستريم (Nord Stream) تعتبر الثقة والمصداقية من العوامل الحاسمة التي تعزز روح التعاون بين أفراد الفريق، مما يسهم بشكل كبير في تحقيق الأهداف المشتركة بكفاءة وفعالية. إذ حالما يشعر أعضاء الفريق بأنهم يعملون تحت قيادة تتمتع بالثقة والمصداقية، فإنهم يصبحون أكثر استعدادًا للمشاركة بفعالية والعمل معًا نحو تحقيق الأهداف المشتركة. على سبيل المثال، تقدم شركة نورد ستريم (Nord Stream) ، ألا وهي مشغل أنابيب الغاز الطبيعي التي تنقل الغاز من روسيا إلى أوروبا، نموذجًا ملموسًا لكيفية تعزيز روح التعاون من خلال الثقة والمصداقية. في بداية مشروعها الكبير لنقل الغاز الطبيعي عبر خطوط أنابيب تحت البحر، واجهت الشركة تحديات كبيرة تتعلق بإدارة فرق دولية متعددة تعمل في بيئات ثقافية وتجارية متنوعة. ولتجاوز هذه التحديات، اتبعت الإدارة نهجًا يركز على بناء الثقة والمصداقية داخل الفرق. فمن خلال تعزيز الثقة، شجعت إدارة الشركة الفرق على تبادل المعلومات بحرية والتعاون في حل المشكلات المعقدة. إذ أن قادة الشركة كانوا ملتزمين بخلق بيئة عمل مفتوحة، حيث كان الأعضاء يشعرون بالراحة في التعبير عن آرائهم وتقديم أفكار جديدة دون خوف من الانتقادات أو العقوبات. نتيجة لذلك، عزز هذا النوع من البيئة من روح التعاون وشجع الأفراد على العمل بشكل جماعي لتحقيق الأهداف المشتركة. بالإضافة، لعبت المصداقية دورًا حاسمًا في تعزيز التعاون. وساهم قادة نورد ستريم في خلق ثقافة حيث يشعر الأفراد بالراحة في التعبير عن آرائهم، مما أدى إلى تعزيز روح التعاون والعمل الجماعي. وتشمل النتائج الإيجابية لهذا النهج تحسين التواصل وزيادة الالتزام بين أعضاء الفريق، مما أسهم في تحقيق الأهداف بكفاءة وفعالية. في النهاية، تُظهر هذه التجربة كيف أن الاستثمار في قيم الثقة والمصداقية لا يُعزز فقط الأداء الفردي، بل يسهم أيضًا في نجاح المؤسسة ككل واستدامتها في السوق. سر نجاح شركة نيسان: كيف أسهمت العلاقات الشخصية القوية في إنقاذ الشركة وتعزيز القيادة تقدم شركة نيسان تحت قيادة كارلوس غصن (Carlos Ghosn)، الذي كان يشغل منصب الرئيس التنفيذي، مثالاً رائعاً عن أهمية بناء القادة لعلاقات شخصية قوية. خلال فترة قيادة غصن، واجهت شركة نيسان تحديات كبيرة تتعلق بالأداء المالي والتشغيلي. وواحدة من الاستراتيجيات التي تبناها غصن كانت تعزيز العلاقات الشخصية مع أعضاء الفريق على جميع المستويات. نتيجة لهذه العلاقات الشخصية القوية، شهدت نيسان تحسناً ملحوظاً في الأداء والتعاون بين أعضاء الفريق. إذ شعر الموظفون بأنهم جزء من عملية التحسين وكانوا أكثر التزاماً بتحقيق أهداف الشركة.الخلاصة، يعكس مثال شركة نيسان كيف يمكن للعلاقات الشخصية القوية أن تسهم في بناء الثقة والمصداقية بين القائد وفريقه، مما يؤدي إلى تحسين الأداء وزيادة التعاون. خلاصة القول بناء الثقة وتعزيز المصداقية هما الركيزتان الأساسيتان لنجاح القيادة الفعّالة وتحقيق الأهداف المشتركة. الثقة، باعتبارها حجر الزاوية في أي علاقة، تعزز من جودة العلاقات داخل الفريق، مما يساهم في خلق بيئة عمل متكاملة ومتناغمة. والقادة الذين يتسمون بالنزاهة ويتواصلون بشكل صادق مع فرقهم يخلقون علاقات إيجابية تقود إلى تحسين التعاون وتبادل الأفكار.أما المصداقية، فهي تعزز من الالتزام والإنتاجية من خلال ضمان اتساق الأفعال مع الأقوال، مما يزيد من تحفيز الفريق وولائه. والقادة الذين يظهرون مصداقية قوية يعززّون من قدرة فرقهم على تحقيق نتائج أفضل ويحفزونهم للعمل بجدية أكبر. @hussainhalsayed


النهار
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
كارلوس غصن يتحدث لـ"النهار" على هامش افتتاح فعاليات OMT beirut sports Festival
أشاد الرئيس السابق لتحالف "رينو-نيسان" كارلوس غصن بالمهرجان الرياضي الذي فضل نسخته الثانية على الأولى. عرض هذا المنشور على Instagram تمت مشاركة منشور بواسطة Annahar (@annaharnews) وقال: "أتمنى أن يغدو هذا المهرجان الأكبر على صعيد المنطقة العربية". وأضاف: "من المتوقع أن يشارك هذا العام العديد من الرياضيين نظرا لتغير الظروف في البلد ، ولاسيما أن هذا النشاط يقدم اندفاعة كبيرة للاقتصاد اللبناني".


البلاد البحرينية
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- البلاد البحرينية
كارلوس غصن: فكرة اندماج "نيسان" مع "هوندا" لا تقوم على أساس قوي بل سياسي
قال الرئيس التنفيذي السابق لشركتي "نيسان" و"رينو"، كارلوس غصن ، إن تفوق الصين في مجال السيارات الكهربائية يعود إلى استراتيجية مدروسة اعتمدتها منذ البداية، تقوم على تجاوز تقنيات الماضي والدخول مباشرة في قلب المنافسة المستقبلية. وأوضح غصن في مقابلة مع برنامج "سؤال مباشر" المذاعة على قناة "العربية"، أن الصين أدركت مبكرًا أن الدخول في قطاع محركات الاحتراق الداخلي سيجعلهم متأخرين قرنًا من الزمن عن نظرائهم الأوروبيين واليابانيين، فضلًا عن الأميركيين، فاختاروا التركيز على التكنولوجيا الحديثة. وأضاف أن شركات مثل "BYD" و"تسلا" تسيطر اليوم على السوق لأنها لا تنظر إلى الوراء، بل توجّه استثماراتها وابتكاراتها بالكامل نحو السيارات الكهربائية، في وقت لا تزال فيه بعض الشركات التقليدية مترددة، موزعة جهودها بين السيارات الكهربائية والديزل والهجينة، وهو مسار غير مجدٍ في ظل التحديات البيئية المتفاقمة. وشدد غصن على أن تخفيف معايير الانبعاثات اليوم لن يغيّر من مسار الأمور، إذ من المتوقع أن تتشدد هذه المعايير أكثر في المستقبل، ما يجعل من الضروري التوجه الكامل نحو السيارات الكهربائية. وأشار إلى أن شركة "BYD" تُعد نموذجًا واضحًا على هذا التحول، إذ بدأت كشركة لصناعة البطاريات، ولم تنتج أول سيارة لها إلا في عام 2005 أو 2006، ورغم حداثة عهدها، فإن قيمتها السوقية اليوم تفوق بخمسة أضعاف شركة "رينو"، التي تمتلك خبرة تتجاوز الـ100 عام في صناعة السيارات. وأوضح أن "BYD" مرشحة لأن تتصدر سوق السيارات الكهربائية عالميًا، متجاوزة حتى "تسلا"، بحلول عام 2025. الوضع الحالي لـ"نيسان" وحول الوضع الحالي لشركة نيسان، أكد غصن أن الشركة أصبحت على حافة الانهيار بعد سنوات من سوء الإدارة والانقسامات الداخلية. غصن، الذي قاد "نيسان" من عام 1999 وحتى 2018، أشار إلى أن خروج قيادات أساسية من الشركة بعد "الانقلاب" الذي أطاح به أدى إلى فرط هيكل الإدارة وفقدان التوازن الذي كان قد بناه خلال سنوات قيادته. وأوضح غصن أن فكرة اندماج "نيسان" مع "هوندا" لا تقوم على أساس قوي، واصفاً الشركتين بأن بينهما نقاط قوة وضعف متشابهة، خاصة في السوقين اليابانية والأميركية، مع تراجع واضح في الصين وضعف في أوروبا. ويرى غصن أن هذا النوع من الاندماجات لا يُبنى على تكامل حقيقي، بل على ضغط سياسي من وزارة الصناعة اليابانية التي شعرت بأن "نيسان" تتجه إلى الهاوية. أشار غصن إلى أن الحكومة اليابانية دفعت "هوندا" للدخول في مفاوضات مع "نيسان"، إلا أن المحادثات فشلت في البداية، ثم استؤنفت بضغط متزايد من الدولة، حيث وضعت "هوندا" شروطاً صارمة، أبرزها سيطرتها الكاملة على "نيسان"، مما يعني أن الأخيرة ستصبح مجرد شركة تابعة لها. وتابع غصن: "هذا الأمر أثار استياء واسع داخل نيسان، خاصةً أن الشركة لديها مصانع وتكنولوجيا تنافس هوندا، وقد تواجه هذه الأصول مصيراً مجهولاً تحت إدارة هوندا". فرص الإنقاذ ورداً على سؤال حول فرص إنقاذ نيسان، شدد غصن على أن الحل لا يكمن في عدد كبير من المدراء، بل في فريق صغير يتكون من خمسة أو ستة أشخاص يتمتعون برؤية واضحة وخبرة عميقة. وقال غصن: "هذا الفريق يمكنه إعادة بناء نيسان بدعم مالي، سواء من الحكومة اليابانية أو من مستثمرين خارجيين". ولفت إلى أن قيمة "نيسان" السوقية تراجعت من 45 مليار دولار عام 2013 إلى أقل من 10 مليارات حالياً، وهو ما يعكس حجم الخسارة في القيمة والأداء. الاستثمار المحتمل وأبدى غصن رأيه بالاستثمار المحتمل في نيسان، مشيراً إلى أن اليابان قد ترفض دخول مستثمرين صينيين لأسباب سياسية، لكنها قد تقبل بمستثمرين من أميركا أو دول الخليج، خاصةً أن هناك علاقات قوية بين اليابان ودول الخليج، وقد جرت محاولات سابقة لإقامة شراكات في هذا السياق. ويرى أن دخول مستثمر استراتيجي يمكن أن يعيد بناء "نيسان" ويحولها من جديد إلى لاعب قوي في صناعة السيارات، إذا توافرت الإرادة السياسية والإدارية لذلك. وأكد غصن بأنه كان الحل الأخير لإنقاذ "نيسان" بعد مرورها بثلاث أزمات خلال الفترة بين عامي 1990 و1999، مضيفا أن الوضع حاليا ليس أسوأ من العام 1999 بالنسبة لـ"نيسان" وتحتاج فقط إدارة عليا قوية. وأوضح غصن أنه مستمر في مقاضاة "نيسان" بسبب التشهير الذي حدث له.


العربية
١١-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- العربية
كارلوس غصن.. مستمر في مقاضاة "نيسان" بسبب الشتهير الذي حدث لي
يستضيف برنامج "سؤال مباشر" رجل صناعة السيارات كارلوس غصن الذي قال إنه ترك شركة نيسان في العام 2018 وفيها سيولة بقيمة 20 مليار دولار وأن الشركة حاليا منهارة وتحتاج إلى مساعدة. غصن أوضح أن شركتي "هوندا" و"نيسان" تتشاركان نقاط الضعف والقوة ذاتها وأن المنافسة التاريخية بينهما تحول من دون اندماجهما مع بعض، كما أكد أن اليابانيين لن يتركوا شركة نيسان تنهار وأن الشركة في حاجة إلى إدارة قوية متخصصة تعرف نقاط ضعف الشركة، وأن القيمة السوقية لـ"نيسان" كانت في العام 2018 وصلت إلى 35 مليار دولار والآن أصبحت 10 مليارات فقط، كارلوس غصن تحدث بأنه تعرض لمؤامرة من قدماء الموظفين اليابانيون خوفا من تغلغل الفرنسيين داخل الشركة وأن الحكومة الفرنسية كانت ترى أنه حجر الزاوية في التحالف بين نيسان ورينو وأنه كان كبش فداء لكي يتمكن اليابانيون من إنهاء التحالف بين نيسان ورينو، كما أكد غصن بأنه كان الحل الأخير لإنقاذ نيسان بعد مرورها بثلاث أزمات خلال الفترة بين عامي 90 و99 وأن الوضع حاليا ليس أسوأ من العام 99 بالنسبة لنيسان وتحتاج فقط إدارة عليا قوية، كما تحدث غصن بأنه مستمر في مقاضاة "نيسان" بسبب التشهير الذي حدث له.