logo
#

أحدث الأخبار مع #كاشباتيل،

مدير FBI: نتائج أحداث الكابيتول "ستصدم الأميركيين"
مدير FBI: نتائج أحداث الكابيتول "ستصدم الأميركيين"

البلاد البحرينية

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • البلاد البحرينية

مدير FBI: نتائج أحداث الكابيتول "ستصدم الأميركيين"

تعهد كاش باتيل، مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI)، بكشف الحقيقة الكاملة حول أحد أكثر الأسئلة إثارة للجدل المتعلقة بأحداث اقتحام مبنى الكونغرس (الكابيتول) في 6 يناير 2021، مؤكدا أن "الإجابة القاطعة" ستُعلن قريبا. وفي مقابلة حصرية مع برنامج "Special Report" على قناة "فوكس نيوز"، قال باتيل: "الناس تساءلوا عما إذا كان هناك مصادر – وليس عملاء – تابعون لـFBI على الأرض يوم 6 يناير. قلت إنني سأوفر الإجابة القاطعة لذلك، وقد حصلنا عليها، ونعمل الآن على الكشف عنها، وهي قادمة." وأضاف أن هذه المعلومات قد "تفاجئ وتصدم الأميركيين بسبب ما قاله قادة سابقون في المكتب عن الموضوع"، في إشارة إلى التردد والتهرب الذي ظهر من قبل بعض المسؤولين السابقين. وكان تقرير المفتش العام لوزارة العدل قد كشف في ديسمبر 2024 أن هناك 26 مصدرا بشريا سريا تواجدوا بين الحشود خارج مبنى الكابيتول، 3 منهم فقط كانوا تابعين لـFBI. كما أوضح التقرير أن المكتب لم يوجه أي مصدر لارتكاب أعمال غير قانونية. وقال باتيل في مقابلة أخرى: "إذا سأل الكونغرس المدير تحت القسم عما إذا كانت هناك مصادر حول 6 يناير، يجب أن يكون المدير مستعدا للإجابة دون تهرب أو أعذار دبلوماسية." وأكد باتيل أن الشفافية واستعادة ثقة الجمهور هي أولوياته، مشيرا إلى أن هناك أجوبة أخرى منتظرة حول قضايا مثل القنابل التي وضعت خارج مقار الحزبين ليلة الاقتحام، والكوكايين الذي وُجد في البيت الأبيض، بالإضافة إلى تحقيقات "كروسفاير هوريكان" المتعلقة بروسيا.

نتائج أحداث الكابيتول ستصدم الأميركيين
نتائج أحداث الكابيتول ستصدم الأميركيين

بيروت نيوز

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • بيروت نيوز

نتائج أحداث الكابيتول ستصدم الأميركيين

تعهد كاش باتيل، مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI)، بكشف الحقيقة الكاملة حول أحد أكثر الأسئلة إثارة للجدل المتعلقة بأحداث اقتحام مبنى الكونغرس (الكابيتول) في 6 كانون الثاني 2021، مؤكدا أن 'الإجابة القاطعة' ستُعلن قريبا. وفي مقابلة حصرية مع برنامج 'Special Report' على قناة 'فوكس نيوز'، قال باتيل: 'الناس تساءلوا عما إذا كان هناك مصادر – وليس عملاء – تابعون لـFBI على الأرض يوم 6 كانون الثاني. قلت إنني سأوفر الإجابة القاطعة لذلك، وقد حصلنا عليها، ونعمل الآن على الكشف عنها، وهي قادمة.' وأضاف أن هذه المعلومات قد 'تفاجئ وتصدم الأميركيين بسبب ما قاله قادة سابقون في المكتب عن الموضوع'، في إشارة إلى التردد والتهرب الذي ظهر من قبل بعض المسؤولين السابقين. وكان تقرير المفتش العام لوزارة العدل قد كشف في كانون الأول 2024 أن هناك 26 مصدرا بشريا سريا تواجدوا بين الحشود خارج مبنى الكابيتول، 3 منهم فقط كانوا تابعين لـFBI. كما أوضح التقرير أن المكتب لم يوجه أي مصدر لارتكاب أعمال غير قانونية. وقال باتيل في مقابلة أخرى: 'إذا سأل الكونغرس المدير تحت القسم عما إذا كانت هناك مصادر حول 6 كانون الثاني، يجب أن يكون المدير مستعدا للإجابة دون تهرب أو أعذار دبلوماسية.' وأكد باتيل أن الشفافية واستعادة ثقة الجمهور هي أولوياته، مشيرا إلى أن هناك أجوبة أخرى منتظرة حول قضايا مثل القنابل التي وضعت خارج مقار الحزبين ليلة الاقتحام، والكوكايين الذي وُجد في البيت الأبيض، بالإضافة إلى تحقيقات 'كروسفاير هوريكان' المتعلقة بروسيا. تأتي هذه التصريحات وسط توقعات بمرحلة جديدة من الكشف عن تفاصيل قد تغير الصورة الراهنة عن أحداث 6 كانون الثاني، وتضع المكتب تحت مجهر الشفافية والمساءلة.

أخبار العالم : مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي يعارض خفض الميزانية المقترحة من إدارة ترامب
أخبار العالم : مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي يعارض خفض الميزانية المقترحة من إدارة ترامب

نافذة على العالم

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي يعارض خفض الميزانية المقترحة من إدارة ترامب

الخميس 8 مايو 2025 04:30 مساءً نافذة على العالم - عربي ودولي 76 08 مايو 2025 , 09:23ص واشنطن - قنا أعلن مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي كاش باتيل، معارضته لاقتراح ميزانية إدارة الرئيس دونالد ترامب للعام 2026، والتي تتضمن خفضا بأكثر من 500 مليون دولار في تمويل المكتب، محذرا من أن هذا الخفض سيؤثر سلبًا على قدرة المكتب في مكافحة الجرائم العنيفة. وقال باتيل، خلال إفادته أمام لجنة فرعية للاعتمادات في مجلس النواب الأمريكي إن "مكتب التحقيقات بحاجة إلى تمويل يفوق ما هو مقترح"، مشددا على أن التخفيضات ستحدّ من قدرة المكتب على تنفيذ مهامه بفعالية. وأضاف أن "المكتب لم ينظر بعد في إلغاء وظائف محددة، لكننا نركز الآن على تجنب تلك التخفيضات عبر توضيح أننا لا نستطيع العمل بميزانية تعود إلى مستوى عام 2011". ويأتي اقتراح الخفض في إطار خطة إدارة ترامب لـ "إصلاح وتبسيط" المكتب، وتقليص ما وصفته بمهام "غير مرتبطة بإنفاذ القانون"، لكن باتيل أوضح أن الميزانية التي قدّمها المكتب تطالب بمبلغ 11.1 مليار دولار، وهو ما سيمكنه من الحفاظ على جميع الوظائف الحالية ومواصلة التركيز على الجرائم الخطيرة. وخلال الجلسة، دعت النائبة الديمقراطية روزا ديلورو مدير الـFBI إلى تقديم تفاصيل إضافية حول تأثير الميزانية الجديدة على أولويات المكتب، مشيرة إلى ضرورة أن يكون لدى القيادة "رؤية واضحة حول ما يجب تمويله أو الاستغناء عنه". وكانت المقترحات المتعلقة بالميزانية قد أثارت نقاشات داخل الكونغرس، خصوصًا في ظل استمرار التهديدات الأمنية والتحديات المتعلقة بالجريمة المنظمة داخل الولايات المتحدة. أخبار ذات صلة

مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي يعارض خفض الميزانية المقترحة من إدارة ترامب
مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي يعارض خفض الميزانية المقترحة من إدارة ترامب

صحيفة الشرق

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة الشرق

مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي يعارض خفض الميزانية المقترحة من إدارة ترامب

18 A+ A- أعلن مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي كاش باتيل، معارضته لاقتراح ميزانية إدارة الرئيس دونالد ترامب للعام 2026، والتي تتضمن خفضا بأكثر من 500 مليون دولار في تمويل المكتب، محذرا من أن هذا الخفض سيؤثر سلبًا على قدرة المكتب في مكافحة الجرائم العنيفة. وقال باتيل، خلال إفادته أمام لجنة فرعية للاعتمادات في مجلس النواب الأمريكي إن "مكتب التحقيقات بحاجة إلى تمويل يفوق ما هو مقترح"، مشددا على أن التخفيضات ستحدّ من قدرة المكتب على تنفيذ مهامه بفعالية. وأضاف أن "المكتب لم ينظر بعد في إلغاء وظائف محددة، لكننا نركز الآن على تجنب تلك التخفيضات عبر توضيح أننا لا نستطيع العمل بميزانية تعود إلى مستوى عام 2011". ويأتي اقتراح الخفض في إطار خطة إدارة ترامب لـ "إصلاح وتبسيط" المكتب، وتقليص ما وصفته بمهام "غير مرتبطة بإنفاذ القانون"، لكن باتيل أوضح أن الميزانية التي قدّمها المكتب تطالب بمبلغ 11.1 مليار دولار، وهو ما سيمكنه من الحفاظ على جميع الوظائف الحالية ومواصلة التركيز على الجرائم الخطيرة. وخلال الجلسة، دعت النائبة الديمقراطية روزا ديلورو مدير الـFBI إلى تقديم تفاصيل إضافية حول تأثير الميزانية الجديدة على أولويات المكتب، مشيرة إلى ضرورة أن يكون لدى القيادة "رؤية واضحة حول ما يجب تمويله أو الاستغناء عنه". وكانت المقترحات المتعلقة بالميزانية قد أثارت نقاشات داخل الكونغرس، خصوصًا في ظل استمرار التهديدات الأمنية والتحديات المتعلقة بالجريمة المنظمة داخل الولايات المتحدة. مساحة إعلانية

مسؤولون أميركيون يعززون حضورهم على منصات التواصل الاجتماعي
مسؤولون أميركيون يعززون حضورهم على منصات التواصل الاجتماعي

الإمارات اليوم

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الإمارات اليوم

مسؤولون أميركيون يعززون حضورهم على منصات التواصل الاجتماعي

في أي يوم يتوقع الأميركيون أن يشاهدوا وزير الدفاع، بيت هيجسيث، على وسائل التواصل الاجتماعي، وهو يمارس تمارين الضغط مع الجنود، وقد يشاهدون مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي، كاش باتيل، إلى جانب عملاء وهم ينزلون من طائرات الهليكوبتر ويقتحمون مبنى، أو قد يجدون وزيرة الزراعة، بروك رولينز، وأبقارها الحلوب ترعى خلفها، وهي تتعهد بإلغاء حظر حكومي على الحليب كامل الدسم في المدارس. ووسّعت إدارة ترامب نطاق وصولها إلى منصات الإعلام الجديدة، حتى مع جعلها الحفاظ على حضور قوي على المنافذ الإعلامية التقليدية أولوية قصوى، وهذا الأسبوع أنشأت وزارة الخارجية حساباً على منصة «سابستاك»، ونشرت خطتها لتقليص عدد المكاتب والعمليات تحت قيادة وزير الخارجية، ماركو روبيو. بتوجيه من هيجسيث، أضاف «البنتاغون»، قبل أسابيع، مرآة وكراسي وتحديثات أخرى، بالقرب من غرفة الإحاطات الإعلامية، ليتمكن المسؤولون من الاستعداد بشكل أفضل للظهور التلفزيوني، وفي تدوينة على منصة «إكس»، وصف وزير الدفاع التقارير الإخبارية عن الغرفة بأنها «قصة كاذبة». وساعدت هذه الاستراتيجية الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، على الوصول إلى الأميركيين، حيث يحصل الكثيرون على أخبارهم، عبر الإنترنت، في الوقت الذي تواجه الصحف والمنافذ التلفزيونية التقليدية تحديات انخفاض عدد المشتركين، والدعاوى القضائية من الرئيس، والبيت الأبيض الذي يجبرهم على مشاركة الوصول مع وسائل الإعلام الجديدة، والعديد منها مؤيد لترامب بشكل علني. لكن نظراً إلى أن وسائل الإعلام أصبحت مجزأة للغاية، فإن ظهور الإدارة على منصة «إكس» المملوكة لحليف ترامب، الملياردير إيلون ماسك، أو على منصات أخرى صديقة للإدارة، من المرجح أن تخاطب جمهوراً يدعم الرئيس بالفعل، وهذا له ثمن، ففي الوقت الذي تتراجع أرقام الموافقة على أداء ترامب، تخاطر الإدارة بفقدان فرص التواصل مع الجمهور الأوسع. ومع ذلك، يمكن أن يكون تفاعل الجمهور عبر الإنترنت مرتفعاً، فقد حصد مقطع فيديو لوزيرة الأمن الداخلي، كريستي نويم، وهي تستعد لمداهمة مسكن للمهاجرين، 35 مليون مشاهدة على «إكس»، فيما شاهد ثمانية ملايين متابع فيديو لهيجسيث وهو يتدرب مع القوات. بالمقابل، بلغ متوسط عدد مشاهدي قناة «فوكس نيوز» الإخبارية الرائدة نحو ثلاثة ملايين مشاهد في أوقات الذروة في الربع الأول من هذا العام. وكثيراً ما يحظى الظهور التلفزيوني بدفعة إضافية، حيث تقوم الوكالات الفيدرالية والشخصيات الإعلامية باختيار مقاطع من المقابلات ونشرها على الإنترنت. في بداية ولاية ترامب الثانية، اتصل مسؤول كبير في وزارة العدل بالعديد من مشرفي مكتب التحقيقات الفيدرالي في جميع أنحاء الولايات المتحدة، للتأكد من أنهم يعطون الأولوية لمساعي الرئيس الجديد لاحتجاز وترحيل الأشخاص الموجودين في البلاد بشكل غير قانوني. وكان لدى المسؤول مطلب آخر، حسبما قال أشخاص مطلعون على المكالمات، وهو نشر إجراءات مكتب التحقيقات الفيدرالي على وسائل التواصل الاجتماعي. ما حدث بعد ذلك كان غير معتاد في مجال إنفاذ القانون، فقد بدأت مكاتب مكتب التحقيقات الفيدرالي في نشر صور اعتقالاتهم واحتجازاتهم على موقع «إكس»، وأظهر منشور من مكتب أتلانتا عدداً من الرجال مكبلين بالأصفاد بعد احتجازهم. وكان حضور مكتب التحقيقات الفيدرالي على وسائل التواصل الاجتماعي محدوداً في الماضي، حيث كان يقتصر في الغالب على مشاركة روابط للبيانات الإخبارية. وقال العميل المتقاعد في مكتب التحقيقات، والذي شغل منصب المتحدث الرسمي باسم المكتب، جيسون باك: «كانت الرسائل متحكماً فيها، وغالباً ما كانت مركزية، وحذرة للغاية، وقد عكس هذا الموقف ثقافة صاغها انضباط الادعاء العام ونفور من المخاطرة». وأضاف: «في ظل القيادة الحالية، شهدنا انخراط مكتب التحقيقات الفيدرالي بشكل أكثر ديناميكية، وأحياناً أكثر عدوانية، على المنصات الرقمية». في سياق متصل، عقد وزير الصحة والخدمات الإنسانية، روبرت كينيدي، مؤتمراً صحافياً تقليدياً أخيراً، لتسليط الضوء على مساعيه لدفع شركات الأغذية إلى التوقف عن استخدام بعض الإضافات الاصطناعية. أما ما لم يكن تقليدياً، فهو حضور حشد من مؤثري حملة «لنجعل أميركا صحية مرة أخرى»، الذين عززوا بعد ذلك تعهد كينيدي على منصات التواصل الاجتماعي الخاصة بهم، ومن بينهم بطل «الجوجيتسو»، جوردون رايان، والناشطة فاني هاري، المعروفة بـ«فتاة الطعام». عن «وول ستريت جورنال» جلسات تصوير ماركو روبيو )يسار( يشرف على عملية ترحيل مهاجرين غير شرعيين. أرشيفية في رحلاته خارج الولايات المتحدة، نظّم وزير الخارجية الأميركي، ماركو روبيو، جلسات تصوير تنشر بعد ذلك عبر الإنترنت من خلال حسابات وزارة الخارجية. وأثناء زيارته لمدينة بنما، في فبراير الماضي، وقف روبيو على مدرج، ويداه مضمومتان خلف ظهره، بينما كان المهاجرون الكولومبيون الذين يرتدون الأحذية المطاطية يتم حشدهم على متن رحلة ترحيل. . 35 مليون مشاهدة حصدها مقطع فيديو لوزيرة الأمن الداخلي وهي تستعد لمداهمة مسكن للمهاجرين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store