أحدث الأخبار مع #كالبابونج


الجمهورية
منذ 2 أيام
- صحة
- الجمهورية
مشروبات يجب تجنبها خلال الامتحانات
خلال فترة الامتحانات ، يظن بعض الطلاب أن تناول مشروبات معينة يمكن أن يمنحهم دفعة سريعة من التركيز أو الطاقة، لكن الحقيقة أن بعض هذه المشروبات قد تأتي بنتائج عكسية تمامًا، وتؤثر سلبًا على الأداء الذهني، وتسبب القلق أو اضطراب النوم. مشروبات الطاقة: تحتوي على نسب عالية من الكافيين والسكر، تؤدي إلى زيادة مؤقتة في النشاط، يليها هبوط حاد في التركيز والطاقة، إضافة إلى اضطرابات النوم. غنية بالسكريات والمواد الحافظة، وتسبب تقلبات في مستوى السكر بالدم، ما يؤثر على المزاج والتركيز. الكميات الكبيرة من القهوة قد تؤدي إلى التوتر، وتسارع ضربات القلب، وصعوبة النوم، ما ينعكس سلبًا على الاستيعاب. مشروبات الأعشاب المنومة (كالبابونج بكميات كبيرة): قد تسبب الخمول والنعاس أثناء أوقات الدراسة أو الامتحان. لذا يُنصح بالاعتدال في تناول الكافيين ، والتركيز على الماء، والعصائر الطبيعية، والمشروبات الغنية بمضادات الأكسدة التي تدعم وظائف الدماغ دون آثار جانبية. تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي جوجل نيوز مشروبات يجب تجنبها خلال الامتحانات الاربعاء 21 مايو 2025 5:19:19 م المزيد خبير ينصح بـ 6 مكملات غذائية مهمة بعد سن الثلاثين الاربعاء 21 مايو 2025 5:11:04 م المزيد أمل عمار:دعم القيادة السياسية..كلمة السر وراء ما تحقق للمرأة الاربعاء 21 مايو 2025 4:55:08 م المزيد ديكورات زهرية تنبض بالصيف.. كيف تُنعش منزلك بلمسة من الطبيعة؟ الاربعاء 21 مايو 2025 4:49:05 م المزيد أطعمة تعزّز التركيز وتدعم الذاكرة أثناء الامتحانات الاربعاء 21 مايو 2025 4:19:42 م المزيد


خبرني
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- خبرني
10 أطعمة تساعدك على النوم بشكل هادئ
خبرني - يلعب النوم الكافي والتغذية السليمة دوراً ملحوظاً في الحفاظ على صحة الإنسان ورفاهيته، فالنوم ليس مجرد فترة راحة، بل هو عملية نشطة ضرورية لوظائف الجسم الحيوية والعقلية، وتناول الطعام ليس فقط وسيلة لإشباع الجوع، بل هو تزويد الجسم بالطاقة والمغذيات الأساسية التي تدعم النمو والإصلاح والأداء الأمثل، لذا، هناك ترابط وثيق بين النوم وتناول الطعام، وكل منهما يؤثر على الآخر بشكل كبير. الأطعمة التي نتناولها لها دور أساسي في تحسين جودة نومنا، فالعلاقة بين التغذية والنوم متشابكة وذات تأثير متبادل، فالطعام الذي تنناوله خاصةً قبل النوم، يمكن أن يعزز نوماً هادئاً ومريحاً أو على العكس، يسبب الأرق والاستيقاظ المتكرر خلال الليل، حيث تحتوي بعض الأطعمة على مواد طبيعية تساعد في تحفيز إنتاج هرمون الميلاتونين، المعروف بـ"هرمون النوم". من أبرز هذه الأطعمة الكرز الحامض، والموز، واللوز، والشوفان، ومنتجات الألبان، وهي غنية أيضاً بالتريبتوفان، وهو حمض أميني يساعد الجسم على إنتاج السيروتونين الذي يتحول لاحقاً إلى الميلاتونين، مما يساعد في تنظيم دورة النوم والاستيقاظ، كما أن هناك أطعمة ومشروبات يمكن أن تعيق النوم الهادئ، وفي مقدمتها الكافيين، حيث يعمل كمنبه للجهاز العصبي ويمكن أن يستمر تأثيره لساعات طويلة. كذلك الأطعمة الغنية بالدهون والسكريات المكررة، والتي تسبب اضطرابات في مستويات السكر في الدم أثناء الليل، مما يؤدي إلى الاستيقاظ المفاجئ، والأطعمة الحارة والمشروبات الكحولية يمكن أن تسبب حرقة المعدة والارتجاع المريئي، مما يجعل من الصعب النوم بشكل مريح. يلعب توقيت تناول الطعام دوراً مهماً أيضاً، فتناول وجبة ثقيلة قبل النوم مباشرة يُرهق الجهاز الهضمي، مما يؤثر سلباً على جودة النوم، لذا يُنصح بتناول العشاء قبل النوم بثلاث ساعات على الأقل، مع إمكانية تناول وجبة خفيفة من الأطعمة المساعدة على النوم، كما أن نمط التغذية العام خلال اليوم له تأثير كبير على النوم، فالنظام الغذائي المتوازن الغني بالخضروات والفواكه والبروتينات الصحية والحبوب الكاملة يساعد في تنظيم مستويات الطاقة على مدار اليوم، وبالتالي يحسن دورة النوم والاستيقاظ. بالإضافة إلى أن الحفاظ على مستويات ترطيب مناسبة خلال النهار، مع تقليل السوائل قبل النوم، يساعد في تجنب الاستيقاظ ليلاً للتبول،ولتحسين جودة النوم من خلال الغذاء، يمكن تناول شاي الأعشاب المهدئ كالبابونج أو اللافندر قبل النوم، وإدراج الأطعمة الغنية بالمغنيسيوم مثل السبانخ والمكسرات في النظام الغذائي، حيث يساعد في استرخاء العضلات وتهدئة الجهاز العصبي. أهمية العناصر الغذائية للنوم يلعب الغذاء دوراً فعالاً في تنظيم وتحسين جودة النوم، حيث تؤثر العناصر الغذائية المختلفة على آليات النوم المعقدة في الجسم، إذ يمكن للخيارات الغذائية أن تعزز نوماً هادئاً ومريحاً أو على العكس تسبب اضطرابات النوم والأرق. بعض العناصر الغذائية ضرورية لإنتاج هرمونات النوم الطبيعية في الجسم، خاصة التريبتوفان، وهو حمض أميني أساسي يشكل اللبنة الأساسية لإنتاج السيروتونين، الذي يتحول لاحقاً إلى هرمون الميلاتونين المسؤول عن تنظيم دورة النوم والاستيقاظ، ويتوفر في أطعمة مثل الديك الرومي، الدجاج، البيض، الألبان، المكسرات، والبذور. المغنيسيوم عنصر غذائي هام للنوم الجيد، إذ يعمل كمهدئ طبيعي للجهاز العصبي ويساعد في استرخاء العضلات، ويمكن أن يؤدي نقصه إلى الأرق وصعوبة الاستمرار في النوم، وتشمل المصادر الغنية بالمغنيسيوم الخضروات الورقية الداكنة، المكسرات، البذور، الحبوب الكاملة، والبقوليات. يلعب الكالسيوم دوراً هاماً في مساعدة الدماغ على استخدام التريبتوفان لإنتاج الميلاتونين، مما يجعل الحليب الدافئ الغني بالكالسيوم علاج فعال للنوم، فهو يجمع بين الكالسيوم والتريبتوفان، وتشمل المصادر الغنية بالكالسيوم منتجات الألبان، السردين، الخضروات الورقية الخضراء، والتوفو. الفيتامينات وخاصة فيتامين ب6 ضروري لتحويل التريبتوفان إلى السيروتونين، وبالتالي فهو يلعب دوراً أساسياً في تنظيم النوم، ويمكن الحصول عليه من الموز، الأفوكادو، البطاطا، الدواجن، والأسماك. أحماض أوميغا3 الدهنية، الموجودة في الأسماك الدهنية مثل السلمون والماكريل، وفي بذور الكتان وبذور الشيا، لها تأثير إيجابي على جودة النوم، حيث تساعد في تنظيم إنتاج السيروتونين وتقليل الالتهابات في الجسم، مما يساهم في نوم هادئ. يوثر توقيت تناول الطعام على النوم أيضاً، فتناول وجبة ثقيلة قبل النوم مباشرة يمكن أن يسبب عسر الهضم والارتجاع المريئي، مما يعيق النوم الهادئ، وينصح الخبراء بتناول العشاء قبل النوم بثلاث ساعات على الأقل، مع إمكانية تناول وجبة خفيفة مساعدة على النوم. النظام الغذائي المتوازن يؤثر على مستويات الطاقة طوال اليوم، وبالتالي على دورة النوم والاستيقاظ، إذ يساعد النظام الغذائي الغني بالخضروات والفواكه والبروتينات النباتية والحيوانية الصحية والحبوب الكاملة والدهون الصحية في تنظيم مستويات السكر في الدم، مما يمنع الاضطرابات التي يمكن أن تسبب الاستيقاظ ليلاً. من المهم أيضاً الانتباه للأطعمة والمشروبات التي يمكن أن تعيق النوم، فالكافيين، الموجود في القهوة والشاي والشوكولاته وبعض المشروبات الغازية، يعمل كمنبه للجهاز العصبي ويمكن أن يستمر تأثيره لساعات، كما يسبب الكحول اضطرابات في أنماط النوم العميق ويمكن أن يؤدي إلى الاستيقاظ المتكرر خلال الليل. للترطيب تأثير كبير على جودة النوم أيضاً، حيث يمكن أن يسبب الجفاف تشنجات العضلات والصداع، مما يعيق النوم. ومع ذلك، فإن الإفراط في شرب السوائل قبل النوم قد يؤدي إلى كثرة التبول ليلاً والاستيقاظ المتكرر. 10 أطعمة تساعدك على النوم بشكل هادئ هناك العديد من الأطعمة التي تساهم في الحصول على نوم أكثر راحة واسترخاء، وتشمل: المكسرات وخاصة اللوز المكسرات، وخاصة اللوز، غنية بالمغنيسيوم والبروتين، حيث يلعب المغنيسيوم دوراً فعالاً في تهدئة الجهاز العصبي واسترخاء العضلات، مما يساعد على النوم بشكل جيد، كما تحتوي المكسرات على التريبتوفان، وهو حمض أميني يساعد في إنتاج هرمونات النوم، لذا فإن حفنة صغيرة من اللوز أو الجوز قبل النوم بمثابة وجبة خفيفة مثالية للمساعدة على النوم الهادئ دون أن تسبب امتلاء المعدة. الموز الموز هو أحد أفضل الأطعمة المثالية للنوم لأنه يحتوي على مجموعة من العناصر الغذائية التي تعزز النوم، مثل البوتاسيوم والمغنيسيوم اللذان يساعدان في استرخاء العضلات، والكربوهيدرات التي تحفز إنتاج السيروتونين، كما يحتوي على فيتامين ب6 الذي يساعد في تحويل التربتوفان إلى سيروتونين، مما يحسن المزاج ويعزز النوم. الكرز الحامض يُعتبر الكرز الحامض من أفضل المصادر الطبيعية للميلاتونين، وهو الهرمون المسؤول عن تنظيم دورة النوم والاستيقاظ في الجسم، وقد أظهرت الدراسات أن تناول عصير الكرز الحامض أو الكرز نفسه قبل النوم بساعتين يمكن أن يزيد من مستويات الميلاتونين في الدم، مما يساعد على النوم بشكل أسرع وأعمق، كما يحتوي على مضادات الأكسدة التي تساعد في تقليل الالتهابات والتوتر في الجسم، مما يعزز من جودة النوم. الشاي العشبي بعض أنواع الشاي العشبي، مثل البابونج واللافندر، تمتلك خصائص مهدئة طبيعية، إذ يحتوي البابونج على مادة الأبيجينين التي ترتبط بمستقبلات معينة في الدماغ تقلل من القلق وتحفز النعاس، لذلك فإن شرب كوب من الشاي العشبي المهدئ قبل النوم بساعة واحدة يمكن أن يساعد الجسم والعقل على الاسترخاء والاستعداد للنوم. الكيوي تناول الكيوي قبل النوم يمكن أن يحسن من جودة النوم بشكل ملحوظ، لاحتوائه على نسبة عالية من مضادات الأكسدة والفيتامينات والمعادن، بما في ذلك فيتامين سي وفيتامين ك والفولات، بالإضافة إلى السيروتونين، وهو الناقل العصبي الذي يساعد في تنظيم دورة النوم، مما يمكن أن يساعد في تقليل وقت الاستغراق في النوم وزيادة مدة النوم بشكل عام. الأسماك الدهنية الأسماك الدهنية مثل السلمون والتونة والماكريل غنية بفيتامين د وأحماض أوميغا3 الدهنية، وهي عناصر غذائية مهمة للنوم الصحي، حيث يرتبط نقص فيتامين د في الجسم باضطرابات النوم، بينما تساعد أحماض أوميغا في تنظيم هرمون السيروتونين، مما يساهم في نوم أفضل وهادئ ليلاً. الشوفان يُعد الشوفان مصدراً غنياً بالميلاتونين والمغنيسيوم، مما يجعله خياراً ممتازاً للنوم، فالكربوهيدرات المعقدة الموجودة في الشوفان تطلق الطاقة ببطء، مما يساعد في الحفاظ على استقرار مستويات السكر في الدم طوال الليل، ويساهم في الحصول على النوم العميق الهادئ. الحليب الدافئ الحليب الدافئ بمثابة علاج تقليدي للنوم، لاحتوائه على التريبتوفان والكالسيوم، وكلاهما يساعد في تعزيز جودة النوم، فالكالسيوم يساعد الدماغ على استخدام التريبتوفان لإنتاج الميلاتونين، مما يهيئ العقل للنوم ويحسن من جودته. الأرز تناول الأرز قبل النوم بأربع ساعات على الأقل يمكن أن يساعد في النوم بشكل أسرع وأفضل، لقدرته على تحفيز البنكرياس على إفراز المزيد من الأنسولين، مما يزيد من كمية التريبتوفان والسيروتونين في الدماغ، وبالتالي يحفز النعاس ويسهم في الحصول على نوم هادئ. البيض


الإمارات نيوز
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات نيوز
كيف تحوّل روتينك المسائي إلى طقس استرخاء مثالي
أهمية الروتين المسائي للصحة النفسية والجسدية يمثل الروتين المسائي فرصة ثمينة للاسترخاء وتجهيز النفس ليوم جديد بنشاط وحيوية. فبعد يوم طويل مليء بالتحديات، يحتاج الجسم والعقل إلى وقت مخصص للهدوء والتخلص من التوترات التي تراكمت طوال النهار. هذا الوقت هو المفتاح لتحسين جودة النوم وتعزيز الصحة النفسية والجسدية بشكل عام. خطوات بسيطة لتحويل روتينك المسائي إلى طقس استرخاء لتحويل لحظات المساء إلى طقس يومي للاسترخاء، يمكنك تبني بعض العادات البسيطة التي تُحدث فرقاً كبيراً، ومنها: خفض الإضاءة: تخفيف الإضاءة في الغرفة يساعد على تحفيز إنتاج هرمون الميلاتونين الذي يسهل النوم. تخفيف الإضاءة في الغرفة يساعد على تحفيز إنتاج هرمون الميلاتونين الذي يسهل النوم. تحديد وقت ثابت للنوم: الالتزام بوقت محدد للنوم والاستيقاظ يعزز من تنظيم الساعة البيولوجية للجسم. الالتزام بوقت محدد للنوم والاستيقاظ يعزز من تنظيم الساعة البيولوجية للجسم. ممارسة التنفس العميق أو التأمل: قضاء دقائق في التنفس بعمق أو التأمل يساعد على تهدئة الذهن وتقليل القلق. قضاء دقائق في التنفس بعمق أو التأمل يساعد على تهدئة الذهن وتقليل القلق. الابتعاد عن الأجهزة الإلكترونية: تجنب شاشات الهواتف والتلفاز قبل النوم يقلل من اضطرابات النوم. تجنب شاشات الهواتف والتلفاز قبل النوم يقلل من اضطرابات النوم. تناول كوب من مشروب دافئ مهدئ: كالشاي العشبي كالبابونج أو النعناع، لتعزيز الشعور بالراحة. كالشاي العشبي كالبابونج أو النعناع، لتعزيز الشعور بالراحة. قراءة كتاب هادئ: خيار ممتاز لترويح النفس بعيداً عن ضغوط اليوم. أفكار إضافية لتعزيز طقس الاسترخاء المسائي الاستحمام بالماء الدافئ يعتبر الاستحمام بالماء الدافئ قبل النوم من العادات المفيدة جداً لإبطاء نبضات القلب واسترخاء العضلات، مما يسهل الدخول في حالة نوم عميق ومريح. إنشاء ركن مخصص للاسترخاء خصص زاوية في منزلك لتكون ملاذاً هادئاً، يمكن أن تحتوي على أضواء خافتة، روائح عطرية مثل زيت اللافندر، وأدوات تساعد على الاسترخاء مثل وسائد مريحة أو بطانية ناعمة. الخلاصة دمج بعض هذه العادات في روتينك مساءً سيساعدك على تحويل نهاية يومك إلى لحظات هدوء وتجديد للطاقات. لا تنسَ أن الاستمرارية هي العامل الأهم لجعل هذا الطقس عادة يومية تُحسن من جودة حياتك بشكل عام.


نافذة على العالم
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : أفضل الأطعمة المضادة للالتهابات داخل الجسم
الثلاثاء 8 أبريل 2025 12:45 مساءً نافذة على العالم - يساعد اتباع نظام غذائي مضاد للالتهابات على تقليل إصابة الجسم بالالتهابات المختلفة، وكذلك خفض احتمالية الإصابة بالأمراض المزمنة مثل أمراض القلب والسكر وارتفاع ضغط الدم، بجانب تحسين صحة الأمعاء. كما يساهم إضافة أطعمة غنية بأحماض أوميجا 3 الدهنية والألياف والبروبيوتيك ومضادات الأكسدة، إلى الوجبات اليومية يحسن الهضم بشكل ملحوظ، ويدعم جهاز المناعة. ما هو النظام الغذائى المضاد للإلتهابات؟ وفقا لموقع "Times of India" يعد النظام الغذائى المضاد للإلتهابات، هو النظام الغذائى الذى يحتوى على الأطعمة والمشروبات الغنية بمضادات الأكسدة والفيتامينات، والألياف والبروتين، وقليلة الدهون. ويلعب النظام الغذائي المضاد للالتهابات دورًا حاسمًا في تقليل الالتهاب في الجسم، مما قد يقلل من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة مثل أمراض القلب والسكر والتهاب المفاصل، ويحسن الصحة العامة، بالإضافة إلى أنه يساعد أيضًا في تحسين مستويات الطاقة عن طريق تقليل الالتهاب، وتحسين المزاج وجودة النوم، وخفض معدلات القلق، وتعزيز الوظائف الإدراكية. كما يعد النظام الغذائي المضاد للالتهابات أهم عنصر في إدارة مجموعة متنوعة من أمراض الجهاز الهضمي، مثل متلازمة القولون العصبي ومرض كرون، والتهاب القولون التقرحي. كما أنه ضروري لتعزيز صحة الأمعاء بشكل عام. نماذج للأطعمة والمشروبات المضادة للإلتهاب يوجد العديد من الاطعمة والمشروبات التى يمكن إضافتها للنظام الغذائى المضاد للالتهابات، مثل: دقيق الشوفان بذور الكتان التوت الأزرق الفراولة الزبادى الشاي الأخضر شاي الأعشاب كالبابونج أو الزنجبيل، الأسماك الدهنية العدس والحبوب غير المصنعة السبانخ والبروكلي الجزر الكركم الشيكولاتة الداكنة أطعمة يفضل تجنبها لتقليل الالتهابات ينصح بتجنب عدد من الاطعمة التى يمكن ان تزيد الإلتهابات داخل الجسم، أو تناولها بكميات قليلة، على رأسها: اللحوم المصنعة الأطعمة المخبوزة الأطعمة المقلية الأطعمة عالية السكر المشروبات المحلاة الأطعمة الغنية بالدهون وينصح بشكل عام بتناول وجبات صغيرة ومتكررة على مدار اليوم، كذلك شرب كميات كافية من المياه للحفاظ على ترطيب الجسم. كما أن تناول الأطعمة المضادة للإلتهاب بانتظام في نظامك الغذائي لا يدعم صحة الجهاز الهضمي فحسب، بل يساهم أيضًا في تقليل الالتهابات الجهازية وتحسين الصحة العامة، كما يمكن أن يساعد في منع نوبات الربو وتحسين الهضم بشكل عام.


اليمن الآن
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
أفضل الأطعمة المضادة للالتهابات داخل الجسم
يساعد اتباع نظام غذائي مضاد للالتهابات على تقليل إصابة الجسم بالالتهابات المختلفة، وكذلك خفض احتمالية الإصابة بالأمراض المزمنة مثل أمراض القلب والسكر وارتفاع ضغط الدم، بجانب تحسين صحة الأمعاء. كما يساهم إضافة أطعمة غنية بأحماض أوميجا 3 الدهنية والألياف والبروبيوتيك ومضادات الأكسدة، إلى الوجبات اليومية يحسن الهضم بشكل ملحوظ، ويدعم جهاز المناعة. ما هو النظام الغذائى المضاد للإلتهابات؟ اقرأ المزيد... أسعار الأسماك اليوم الثلاثاء 8 أبريل في العاصمة عدن. 8 أبريل، 2025 ( 11:05 صباحًا ) نقابة الصحفيين الجنوبيين تدين التحريض الحوثي ضد الصحفي صالح العبيدي 8 أبريل، 2025 ( 10:54 صباحًا ) ويلعب النظام الغذائي المضاد للالتهابات دورًا حاسمًا في تقليل الالتهاب في الجسم، مما قد يقلل من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة مثل أمراض القلب والسكر والتهاب المفاصل، ويحسن الصحة العامة، بالإضافة إلى أنه يساعد أيضًا في تحسين مستويات الطاقة عن طريق تقليل الالتهاب، وتحسين المزاج وجودة النوم، وخفض معدلات القلق، وتعزيز الوظائف الإدراكية. كما يعد النظام الغذائي المضاد للالتهابات أهم عنصر في إدارة مجموعة متنوعة من أمراض الجهاز الهضمي، مثل متلازمة القولون العصبي ومرض كرون، والتهاب القولون التقرحي. كما أنه ضروري لتعزيز صحة الأمعاء بشكل عام. نماذج للأطعمة والمشروبات المضادة للإلتهاب يوجد العديد من الاطعمة والمشروبات التى يمكن إضافتها للنظام الغذائى المضاد للالتهابات، مثل: دقيق الشوفان بذور الكتان التوت الأزرق الفراولة الزبادى الشاي الأخضر شاي الأعشاب كالبابونج أو الزنجبيل، الأسماك الدهنية العدس والحبوب غير المصنعة السبانخ والبروكلي الجزر الكركم الشيكولاتة الداكنة أطعمة يفضل تجنبها لتقليل الالتهابات ينصح بتجنب عدد من الاطعمة التى يمكن ان تزيد الإلتهابات داخل الجسم، أو تناولها بكميات قليلة، على رأسها: اللحوم المصنعة الأطعمة المخبوزة الأطعمة المقلية الأطعمة عالية السكر المشروبات المحلاة الأطعمة الغنية بالدهون وينصح بشكل عام بتناول وجبات صغيرة ومتكررة على مدار اليوم، كذلك شرب كميات كافية من المياه للحفاظ على ترطيب الجسم. كما أن تناول الأطعمة المضادة للإلتهاب بانتظام في نظامك الغذائي لا يدعم صحة الجهاز الهضمي فحسب، بل يساهم أيضًا في تقليل الالتهابات الجهازية وتحسين الصحة العامة، كما يمكن أن يساعد في منع نوبات الربو وتحسين الهضم بشكل عام.