أحدث الأخبار مع #كراسنودار


روسيا اليوم
منذ 15 ساعات
- رياضة
- روسيا اليوم
بمقصية رائعة.. زينيت يحقق رقما قياسيا في الدوري الروسي الممتاز (فيديو)
ففي الجولة 29 من موسم 2024-2025، فاز زينيت خارج ملعبه على روستوف بنتيجة 1-0، محققا بذلك فوزه التاسع بدون استقبال أي هدف خارج أرضه هذا الموسم، وهو رقم قياسي جديد في تاريخ الدوري. وكان الرقم السابق مسجلا باسم تسيسكا موسكو، الذي حقق 8 انتصارات نظيفة خارج ملعبه في موسمي 2002 و2017. وأقيمت مباراة زينيت ضد روستوف أمس الأحد، وسجل الهدف الوحيد في المباراة ألكسندر سوبوليف بطريقة "مقصية" رائعة خلال الشوط الأول. A post shared by FC Zenit (@zenit_spb) وقبل جولة واحدة فقط من نهاية الموسم، يحتل زينيت المركز الثاني بفارق نقطة واحدة خلف المتصدر كراسنودار. وسيواجه زينيت فريق أخمات على أرضه يوم 24 مايو الجاري، في حين يستضيف كراسنودار فريق دينامو في اليوم ذاته. المصدر: RT أعلنت الرابطة الدولية لعدائي سباقات المسافات الطويلة "جدا" (IAU) أنها لن تعترف بالرقم القياسي الذي حققه إيفان زابورسكي في سباق "6 أيام فرنسا" بسبب ظهوره وهو يحمل العلم الروسي.


ملاعب
منذ 2 أيام
- رياضة
- ملاعب
كراسنودار يتخطى أورينبورغ ويلامس لقب الدوري الروسي
اضافة اعلان اقترب فريق كراسنودار خطوة جديدة من حسم لقب الدوري الروسي الممتاز، بعدما عاد بفوز ثمين من ملعب مضيفه أورينبورغ بنتيجة 2-1 اليوم السبت، ضمن الجولة الـ29 قبل الأخيرة من المسابقة.وافتتح مهاجم الفريق المضيف برايان مانسيلا التسجيل في الدقيقة السابعة، قبل أن يدرك لاعب كراسنودار جون كوردوبا هدف التعادل في الدقيقة 29.وسجل المدافع لوكاس أولازا هدف فوز كراسنودار في الدقيقة 51.وبهذا الفوز، عزز كراسنودار صدارته لترتيب الدوري بعدما رفع رصيده إلى 64 نقطة، متقدما بفارق أربع نقاط عن أقرب ملاحقيه زينيت بطرسبورغ.وسيتوج كراسنودار بلقب الدوري الروسي رسميا قبل جولة من نهاية المسابقة، إذا خسر زينيت أمام روستوف غدا الأحد، ضمن الجولة 29.على الجانب الآخر، تجمد رصيد أورينبورغ عند 19 نقطة في المركز الـ15 (قبل الأخير)، ليتأكد رسميا هبوطه إلى دوري الدرجة الأولى.


روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- رياضة
- روسيا اليوم
كراسنودار يتخطى أورينبورغ ويلامس لقب الدوري الروسي
وافتتح مهاجم الفريق المضيف برايان مانسيلا التسجيل في الدقيقة السابعة، قبل أن يدرك لاعب كراسنودار جون كوردوبا هدف التعادل في الدقيقة 29. وسجل المدافع لوكاس أولازا هدف فوز كراسنودار في الدقيقة 51. وبهذا الفوز، عزز كراسنودار صدارته لترتيب الدوري بعدما رفع رصيده إلى 64 نقطة، متقدما بفارق أربع نقاط عن أقرب ملاحقيه زينيت بطرسبورغ. وسيتوج كراسنودار بلقب الدوري الروسي رسميا قبل جولة من نهاية المسابقة، إذا خسر زينيت أمام روستوف غدا الأحد، ضمن الجولة 29. على الجانب الآخر، تجمد رصيد أورينبورغ عند 19 نقطة في المركز الـ15 (قبل الأخير)، ليتأكد رسميا هبوطه إلى دوري الدرجة الأولى. المصدر: sport-express خرج نادي كراسنودار بفوز ثمين من ملعب مضيفه دينامو محج قلعة (3-2) في المباراة التي جمعتهما يوم الجمعة، وذلك في افتتاح منافسات الجولة الـ26 من الدوري الروسي الممتاز لكرة القدم.


روسيا اليوم
منذ 7 أيام
- ترفيه
- روسيا اليوم
صحفي مصري يجري لقاء استثنائيا مع رئيسة تحرير "شبكة RT" مارغريتا سيمونيان (فيديو)
وفي مقابلة شاملة مع قناة "TEN TV" المصرية، على هامش احتفالات روسيا بيوم النصر على النازية، تحدثت مارغريتا سيمونيان عن حياتها الشخصية وكيف استطاعت إدارة قناة "RT" لمدة عشرين عاما. كما استعرضت التحديات التي تواجه القناة منذ بداية فرض العقوبات وكيف تصدت القناة للهجمات التي تتعرض لها من مختلف المنصات الغربية وحول معوقات حرية التعبير والصحافة، والجهات التي تشكل تهديدا لهذه الحرية. من الشعر إلى ساحات الحرب لفتت سيمونيان إلى أن مسيرتها بدأتها كشاعرة يافعة في كراسنودار عام 1998، حيث نشرت ديوان شعر في الثامنة عشرة لفت انتباه الإعلام الروسي ومن ثم التحقت بالصحافة في ظل الأزمات الاقتصادية لروسيا التسعينيات، قبل أن تتحول إلى مراسلة حربية خلال الصراع الشيشاني (1999)، حيث اكتسبت شهرة واسعة. قائلة: " لقد بدأت مسيرتي في سن الثامنة عشر، وكنت أكتب الشعر مثل العديد من الفتيات اليافعات في روسيا. وقررت أن أنشر هذا المؤلف للشعر، وهو ديوان.. وقد أصبح مشهوراً في مدينتي وجاءت التلفزة الوطنية لتقوم بتصوير تقرير عني، وكان ذلك في عام 1998. كانت الأوضاع في روسيا صعبة للغاية، .كنت أحلم بأن أعمل في أي مكان لكي أتمكن من الحصول على بعض الأموال عند بلوغي الثامنة عشرة من عمري.. ومن ثم بدأت العمل في التلفزيون، وبعد عام، وعندما بلغت التاسعة عشرة، اندلعت الحرب الثانية في الشيشان، وبدأت أعمل مراسلا حربيا في تلك الحرب. منذ ذلك الحين، بدأت أشتهر في موسكو والتلفزيون في موسكو والقنوات". أصغر مديرة لقناة دولية في الـ22 من عمرها، انضمت إلى السلك الرئاسي الإعلامي وأسست "روسيا اليوم" (2005) بعمر الـ25، لتصبح أصغر مديرة لقناة إخبارية دولية، وقالت: "عندما كان عمري 22 عاما، دعيت من قِبَل إحدى القنوات للعمل في السلك الرئاسي صحفية. كانت مهمتي هي السفر ومرافقة المسؤولين للحديث عما يقومون به. وبعد ذلك، غطيت الأوضاع المأساوية والكارثية في بيسلان "مجزرة مدرسة بيسلان" باحتجاز أطفال كان هناك احتجاز للأطفال في إحدى المدارس في عام 2004.. وفي عام 2005، عندما بلغت من العمر25 عاما، أقيمت قناة وأصبحت بإدارتها. لقد مرّ الآن عشرون عاماً على إدارتي لهذه القناة، وأنا أفتخر بوجود قناة RT، هذه القناة المشهورة عالميا، وخاصة في مصر. يعود الفضل في ذلك إلى نجاحات الموظفين لدينا، ومن بينهم مايا مناع (مديرة RT Arabic مايا مناع) التي حققت نجاحاً وما زالت تعمل على تعزيز نجاح القناة العربية لـRT". مواجهة العقوبات في خضم الحملات الممنهجة ضد روسيا في ظل الأزمة الأوكرانية وشائعات التدخل بالانتخابات الأمريكية: "حذفوا حساباتنا لكن جمهورنا تضاعف" وأكدت سيمونيان أن العقوبات الغربية التي طالت شبكة RT لم تستطيع إسكات الحقيقة بل على العكس تضاعف جمهور "RT" قائلة: "نعم، نحن لا نتعامل مع الاعتداءات والشائعات. كلما زادت اعتداءاتهم علينا، أصبحنا أقوى. أما فيما يتعلق بالتقييدات في كل الأماكن في أوروبا والولايات المتحدة.. وشبكات التواصل الاجتماعي كانوا يحذفون وما زالوا يحذفون فيديوهاتنا على اليوتيوب والفيسبوك والانستغرام. وحتى حساباتي الشخصية وقد قرروا أنني أهدد ديمقراطيتهم، مع أن الديمقراطية ومعناها تكمن في حرية الكلمة وحرية التعبير والوصول إلى المعلومات. ومن خلال تجربتنا، أثبتوا أنهم ليسوا ديمقراطيين على الإطلاق وليس لديهم حرية كلمة. تلك الشعارات التي كان يرفعها الغرب بأنهم يحاربون من أجل الحريات، كانت موجودة فقط عندما يتعلق الأمر بحرية كلمتهم.. فهم لا يحترمون أي حرية، بل هم عبارة عن ديكتاتوريين صغار.. يفرضون على العالم قواعدهم الخاصة، ويحاولون فرض العقوبات على من لا يستجيب لإملاءاتهم.. ولكنهم لا يستطيعون القيام بذلك مع بلادنا، لأن لدينا الأسلحة النووية. أما فيما يتعلق بقناتنا، فمنذ أن بدأوا بفرض القيود فقد زاد حجم جمهورنا مرات عديدة، فقد كانت هذه دعاية لنا.. هم يعملون بشكل ملتوي، ولكن نحن كنا نعمل بشكل مباشر، أما الآن فنحن نعمل بشكل ملتوي من خلال إيجاد المتطوعين والداعمين لنا، والجمهور ينظر ويشاهد كل ما نقوم به". محاولات اغتيالها كأحد الأصوات المهمة في الإعلام الروسي: "الموت ليس أصعب أو أخطر شيء في العالم هناك أمور أخطر من الموت بينها العار" وقالت سيمونيان "بالنسبة لي، هذا الأمر ليس مهمًا. أنا تحت عقوبات الغرب، ولا يمكنني زيارة اليابان وأوروبا والولايات المتحدة. حتى أنهم أعلنوا أنني مطلوبة دوليًا.. لم أشارك أبداً في الأعمال الإرهابية، ولكنهم اعتبروني إرهابية لأنني كنت، بشكل علني، أحمل ميكروفوناً وأطالب دائماً بوقف تلك الأعمال. قتل المدنيين والأطفال وحماية المدنيين في دونباس، لذلك يتهمونني بالإرهاب..أنا لا أهتم لذلك أبداً فيما يتعلق بمحاولات اغتيالي أو ما يثير قلقي. إن إحدى محاولات الاغتيال كانت مخططة، ولو أنها نجحت، كانت ستؤدي إلى مقتل عائلتي كاملة. لدي ثلاثة أطفال وزوجي وأطفال وأقربائي .. إذا نجحت هذه المحاولة، فلن يتبقى أحد ممن يعيشون في هذا البيت، وهذا يعد من أشد الوحشيات..أما بالنسبة للمحاولات الثانية التي تواجهني شخصياً، فأنا أتعامل معها بشكل فلسفي، وأثق بأن الموت ليس أصعب أو أخطر شيء في العالم. هناك أمور أخطر من الموت، والأخطر من ذلك هو...العار بالنسبة لي أخطر من الموت، وهذا الأمر ينطبق على كثير من الناس في العالم أيضاً.. أن تموت بشرف وفخر من أجل وطنك، فهذا أمر جيد". الحرب الروسية الأوكرانية كانت كاشفة وفاضحة للدعايات والازدواجية الغربية في الملفات الدولية، خاصة في الإعلام وقالت سيمونيان "هذا صحيح، للأسف الشديد، نحن في سائر أنحاء العالم، وقد خسرنا في روسيا ذلك الوقت عندما بدأت وسائل الإعلام، وخاصة اليوتيوب وغيرها، في تربية أطفالنا وبدأوا يستبدلون.. التلفاز والصحف والكتب بالنسبة للأجيال الجديدة، وكذلك التعليم، وهذا أمر سيء جداً. إنه أمر سيء لأنه في هذه الحالة، أصحاب تلك الوسائل الإعلامية، وهم ليسوا أصدقائنا، بدأوا يتحكمون بأبناء وطننا. نحن نسعى لوقف هذا الاتجاه، لكننا لم نقطع هذا المسار بعد. أما بالنسبة لنا، فإن التجاهل لا يزال مستمراً. إن بدأتم تلفتون النظر إلى ذلك، فعليكم أن تنتبهوا بشكل جيد لهذا الأمر، لأنه عندما يتم التحكم بعقول أبناء وطنكم، سيقومون بالتحكم بهم من لا يرغب لكم في شيء جيد".الرئيس بوتين: زعيم قوي حافظ على الدولة من الانهيار وقالت " كنت الشخص المعتمد من قبل الرئيس بوتين في الانتخابات السابقة، وأنا أفتخر بأن الرئيس فلاديمير بوتين قد منحني تلك الثقة، ودون شك، أنا أفتخر وأعتز بذلك.. إنه زعيم قوي وعظيم قد جاء، وقد عرفه الجميع.. كان عمري تسعة عشر عامًا عندما جاء، ولم يكن أحد قد سمع به آنذاك.. لقد قدم في تلك الفترة العصيبة التي مرت بها بلادنا، حيث كانت الحروب والفقر والبلطجة والموت تلاحق المواطنين. وبالتالي، بوجوده، قد حافظ على تلك الدولة كي لا تنهار". "نحن نحارب ليس مع أوكرانيا، بل مع الغرب بأسره". وفي هذا الصدد قالت رئيسة شبكة RT "نحن نحارب ليس مع أوكرانيا، بل مع الغرب بأسره. حتى ترامب قد صرح بأنه لو كنا نحارب مع أوكرانيا، لانتهت الحرب بعد ثلاثة أيام.. فنحن نحارب الغرب بأكمله، وكيف يمكن تخيل ذلك بدون وجود بوتين؟ فهذا الشخص الذي يحمل التاريخ والثقافة الروسية، بالنسبة لمن يعيش في روسيا، هو فخر واعتزاز لنا". الغرب أغلق جميع قنواتنا لديهم لأنهم لا يرغبون في سماع وجهات نظر الآخرين قائلة: "لقد تحدثت أمريكا وبريطانيا عن ضرورة أن تكون الصحافة مستقلة، وأن تأخذ بعين الاعتبار آراء جميع الأطراف، وألا تكون تابعة لأي حكومة..ومع ذلك، قاموا بإغلاق جميع قنواتنا لديهم، لأنهم لا يرغبون في سماع وجهات نظر الآخرين". "احتفالات عيد النصر صورة لعالم بعيدا عن الأحادية القطبية". "بالطبع، عن أي أحادية قطب نتحدث عندما يجلس زعماء أكبر دولتين، الصين وروسيا، كتفاً إلى كتف في ساحة الحمراء؟ ويحتفلان بالعيد الروسي، وإلى جانبهما زعماء مثل زعيم مصر وغيرهم من الزعماء. يشعرون بالفرح لهذا العيد، بينما يظهر الغرب أنه لا وجود لأي أحادية قطبية، وقد انتهت الهيمنة. ومن الذي أنهى هذه الهيمنة؟ إنه فلاديمير بوتين، ونحن فخورون بذلك، ونعتبر أنفسنا من المؤيدين أو التابعين له". المصدر: RT


روسيا اليوم
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
البحرية الروسية تنفي نبأ اعتراض غواصة تابعة لها عند بحر المانش
وأشار المصدر في حديث لوكالة تاس إلى أن الغواصات الروسية تنفذ مهامها التدريبية والقتالية في محيطات العالم وفقا للخطة المحددة لها. وفي وقت سابق، ذكرت وسائل إعلام أن الأسطول البريطاني اعترض الغواصة الروسية "كراسنودار"، التي تعمل بالديزل والكهرباء، عند عبورها بحر المانش. وأضاف المصدر: "تمر الغواصات عبر بحر المانش وهي عائمة فوق الماء وفقا لقواعد القانون البحري الدولي. ولذلك، تبدو عبارة اعتراض غير صحيحة ومثيرة للسخرية فعلا". وأوضح أن "الغواصة، بعد أن أنهت مهمتها في البحر الأبيض المتوسط، عادت إلى قاعدتها كما هو مخطط لها". وبحر المانش (القناة الإنجليزية)، هو جزء من المحيط الأطلسي يفصل بريطانيا عن فرنسا ويربط بحر الشمال بالمحيط الأطلسي. ويبلغ طوله حوالي 563 كلم، أما أقصى عرض له فيبلغ 240 كلم. المصدر: تاس