أحدث الأخبار مع #كلاودياشينباوم،


بوابة ماسبيرو
منذ 3 أيام
- أعمال
- بوابة ماسبيرو
رئيسة المكسيك واثقة في التوصل إلى اتفاق مع ترامب حول الرسوم الجمركية
أبدت رئيسة المكسيك كلاوديا شينباوم، يوم السبت، ثقتها في التوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة حول الرسوم الجمركية، بعدما أعلن نظيرها الأمريكي دونالد ترامب فرض رسوم نسبتها 30% على الصادرات المكسيكية. وقالت شينباوم: "سنتوصل إلى اتفاق مع حكومة الولايات المتحدة"، مضيفة أن إجراء مفاوضات سيتيح الحصول على "شروط أفضل" في الأول من أغسطس، موعد تطبيق الرسوم الجديدة. وفي وقت سابق، أعلن ترامب، أنه يعتزم فرض رسوم بنسبة 30% على المكسيك والاتحاد الأوروبي، في ضغط إضافي للدفع نحو إبرام اتفاقات مع اثنين من أكبر الشركاء التجاريين للولايات المتحدة، في إطار حربه التجارية. وقال ترامب، في رسالتين منفصلتين نشرهما على منصته "تروث سوشال"، إن الرسوم ستدخل حيز التنفيذ في الأول من أغسطس، مشيرا إلى دور المكسيك في تدفق مخدرات إلى الولايات المتحدة، واختلال الميزان التجاري مع الاتحاد الأوروبي.


خبر صح
٠٩-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- خبر صح
رئيسة المكسيك تؤكد لواشنطن: مهاجرونا ليسوا مجرمين بل يساهمون في بناء اقتصاد أمريكا
في تصريح قوي ومؤثر، دعت رئيسة المكسيك، كلاوديا شينباوم، السلطات الأمريكية إلى التوقف عن معاملة مواطنيها وكأنهم 'مجرمون'، وذلك بعد تنفيذ عمليات دهم أثارت موجة احتجاجات واسعة في مدينة لوس أنجلوس. رئيسة المكسيك تؤكد لواشنطن: مهاجرونا ليسوا مجرمين بل يساهمون في بناء اقتصاد أمريكا اقرأ كمان: بريطانيا تستثمر 1.5 مليار جنيه إسترليني لإنشاء مصانع جديدة للأسلحة جاء ذلك بعد توقيف 35 مواطنًا مكسيكيًا ضمن حملات مداهمة شنتها السلطات الأمريكية لتنفيذ قوانين الهجرة، مما أدى إلى حالة من الغضب والتوتر في أوساط الجالية اللاتينية والحقوقيين. وقالت شينباوم بوضوح: 'المكسيكيون الذين يعيشون في الولايات المتحدة هم رجال ونساء نزيهون يسعون للحصول على حياة أفضل وتأمين احتياجات عائلاتهم، هم ليسوا مجرمين'، في رسالة موجهة إلى صناع القرار الأمريكيين، داعية إلى مراجعة الطريقة التي تُعالج بها قضية الهجرة في البلاد مواضيع مشابهة: فرنسا تتخذ قراراً حاسماً بشأن بيع الأسلحة لإسرائيل بعد حادثة ميناء مرسيليا [[system-coautoads]]. ركيزة من ركائز الاقتصاد الأمريكي وفي لهجة تذكّر بأهمية المهاجرين في المنظومة الاقتصادية الأمريكية، أكدت رئيسة المكسيك أن المهاجرين 'يدعمون أيضا اقتصاد الولايات المتحدة'، معتبرة أن مساهماتهم الفعلية في سوق العمل والأنشطة الاقتصادية لا يمكن إنكارها أو تجاهلها. كما شددت على أن معالجة الهجرة لا يمكن أن تتم عبر 'عمليات دهم أو العنف'، بل عبر مقاربات إنسانية تحفظ الحقوق وتراعي الكرامة. الدبلوماسية المكسيكية تتحرك لحماية مواطنيها شينباوم أوضحت أن البعثة الدبلوماسية المكسيكية في الولايات المتحدة تتواصل بشكل مباشر مع المواطنين الـ35 المحتجزين، في خطوة تؤكد حرص الحكومة المكسيكية على متابعة أوضاع رعاياها وتقديم الدعم القانوني والإنساني لهم. وتأتي هذه التحركات في ظل تصاعد الانتقادات للسياسات الأمريكية تجاه المهاجرين، لا سيما بعد تصعيد الإجراءات الأمنية التي ترافقت مع إرسال قوات من الحرس الوطني الأمريكي إلى لوس أنجلوس. احتجاجات شعبية وتنديد حقوقي وتشهد لوس أنجلوس منذ أيام موجة متواصلة من التظاهرات، حيث خرج آلاف المتظاهرين للتنديد بما وصفوه بـ'الترحيل القسري' و'المعاملة غير الإنسانية' للمهاجرين. ورافقت الاحتجاجات انتقادات شديدة من منظمات حقوق الإنسان، التي اعتبرت أن الممارسات الأمريكية 'لا تحترم الكرامة الإنسانية'، وتخالف المواثيق الدولية التي تضمن حق الإنسان في التنقل والعيش الآمن. تصعيد سياسي وأزمة مستمرة يأتي هذا التصعيد في سياق توتر مستمر بين المكسيك والولايات المتحدة بشأن ملف الهجرة، حيث تزداد حدة الضغوط الداخلية على الإدارات السياسية الأمريكية مع اقتراب الاستحقاقات الانتخابية، فيما تؤكد القيادة المكسيكية أنها لن تقف مكتوفة الأيدي إزاء ما يحدث لمواطنيها في الجارة الشمالية. وفي الختام، وجهت شينباوم رسالة واضحة مفادها أن 'كرامة الإنسان لا تُرهن بجواز سفره'، مشددة على ضرورة تبني نهج أكثر عدالة وإنسانية في التعامل مع المهاجرين، ووقف الحملات التي تزرع الخوف وتقوّض أسس العدالة.


يورو نيوز
٠٨-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- يورو نيوز
رئيسة المكسيك تطالب الولايات المتحدة بعدم معاملة المهاجرين مثل "المجرمين"
وجّهت رئيسة المكسيك، كلاوديا شينباوم، انتقادات حادّة للولايات المتحدة على خلفية ممارساتها تجاه المهاجرين، داعية إلى الكفّ عن معاملتهم كـ"مجرمين"، وذلك في أعقاب توقيف 35 مواطناً مكسيكياً خلال مداهمات شنّتها سلطات الهجرة في مدينة لوس أنجلِس الأميركية، أثارت موجة احتجاجات عارمة. وفي تصريح الأحد، شددت شينباوم على أن "المكسيكيين المقيمين في الولايات المتحدة رجال ونساء شرفاء سعوا لتحسين أوضاعهم المعيشية وتلبية احتياجات عائلاتهم... إنهم ليسوا مجرمين". وجاء كلامها في ظلّ تصاعد التوترات بعد إرسال الرئيس الأميركي دونالد ترامب قوات من الحرس الوطني إلى لوس أنجلِس دون موافقة حاكم كاليفورنيا، في سابقة لم تشهدها الولاية منذ عقود. ونشرت القيادة العسكرية الأميركية 300 عنصر من الفرقة القتالية التابعة للواء المشاة 79 في ثلاثة مواقع من منطقة لوس أنجلِس الكبرى لحماية المنشآت والطواقم الفدرالية، بعد مواجهات شهدت استخدام قنابل الغاز والصوت ضد متظاهرين احتجّوا على عمليات الدهم التي استهدفت مهاجرين، غالبيتهم من الجالية اللاتينية. الرئيس ترامب أعلن "السيطرة الفدرالية" على جيش كاليفورنيا، متجاوزاً حاكمها الديمقراطي غافين نيوسوم الذي وصف الخطوة بـ"التحريضية". واعتبر الجمهوريون أن نشر الحرس جاء رداً على "تقصير" حاكم الولاية في ضبط الوضع، إذ صرّح رئيس مجلس النواب مايك جونسون بأن "نيوسوم أظهر عجزاً أو رفضاً لتحمّل مسؤولياته، ولذلك كان لا بد من تدخل الرئيس". وأثار تصريح وزير الدفاع بيت هيغسيث حول احتمال الاستعانة بمشاة البحرية دعماً للحرس الوطني جدلاً، إذ رآه البعض تصعيداً مفرطاً، فيما دافع جونسون قائلاً: "يجب أن نكون مستعدين لكل الاحتمالات". في المقابل، شددت النائبة عن كاليفورنيا، نانيت باراغان، على أن الاحتجاجات "سلمية في معظمها"، متهمة إدارة ترامب بـ"استهداف متعمّد للمحتجين"، بينما قالت رئيسة بلدية لوس أنجلِس، كارن باس، إن سكان المدينة "يشعرون بالخوف"، مؤكدة في الوقت ذاته أن العنف والتخريب "غير مقبولين وسيُحاسب مرتكبوها". من جهتها، قالت الناطقة باسم البيت الأبيض، كارولاين ليفيت، إن ترامب وقّع على مذكرة لنشر ألفي عنصر من الحرس الوطني بهدف "إعادة النظام"، متهمة الديمقراطيين في الولاية بـ"الفشل" في التعامل مع الموقف، ومشددة على سياسة "صفر تسامح" تجاه أي سلوك يهدد ضباط إنفاذ القانون. ومنذ بداية ولايته في يناير، شرع ترامب في تطبيق تعهّداته المتشددة بخصوص المهاجرين غير النظاميين، واصفاً إياهم مراراً بـ"الوحوش" و"الحيوانات". وقد شهدت لوس أنجلِس يوم الجمعة مداهمات نفذها عناصر ملثمون ومسلحون من سلطات الهجرة، ما أسفر عن مواجهات استمرت لساعات وأججت مشاعر الغضب في المدينة التي تضم إحدى أكبر الجاليات اللاتينية في البلاد.


رؤيا
٠٨-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- رؤيا
بعد توقيف 35 مكسيكيًا.. رئيسة المكسيك تطالب أمريكا بعدم معاملة المهاجرين كالمجرمين
رئيسة المكسيك: المكسيكيون الذين يعيشون في الولايات المتحدة هم نزيهون ذهبوا بحثًا عن حياة أفضل وتأمين حاجات عائلاتهم طالبت رئيسة المكسيك، كلاوديا شينباوم، الولايات المتحدة بالتوقف عن معاملة المهاجرين وكأنهم "مجرمون"، وذلك في أعقاب توقيف 35 مكسيكيًا خلال حملات دهم أثارت موجة احتجاجات في مدينة لوس أنجلوس. وأكدت شينباوم، في تصريح الأحد، أن المكسيكيين المقيمين في الولايات المتحدة هم رجال ونساء شرفاء، غادروا بلادهم بحثًا عن حياة كريمة ولتوفير احتياجات أسرهم، مشددة على أنهم ليسوا مجرمين. وجاءت تصريحات رئيسة المكسيك وسط تصاعد التوتر في عدد من المدن الأمريكية، حيث تُقابل عمليات الهجرة الفيدرالية بردود فعل غاضبة من الجاليات والمجتمع المدني. ويأتي هذا التطور ضمن تصعيد واضح من الإدارة الأمريكية في مواجهة الحراك الشعبي، في وقت تواصل فيه الجمعيات المدنية والنشطاء دعواتهم لحماية حقوق المهاجرين ووقف الترحيل القسري. وفي تعليق له على منصة "تروث سوشال"، قال ترمب: "إذا لم يتمكن حاكم كاليفورنيا غافين نيوسوم ورئيسة بلدية لوس أنجلوس كارين باس من أداء واجبيهما، وهو أمر يعلم الجميع عجزهما عنه، فإن الحكومة الفيدرالية سوف تتدخل لحل مشكلة أعمال الشغب والنهب بالطريقة التي يجب أن تُحل بها". من جانبه، وصف نائب كبير موظفي البيت الأبيض، ستيفن ميلر، الاحتجاجات بأنها "تمرد" ضد الولايات المتحدة، في إشارة إلى موقف متشدد من البيت الأبيض تجاه المظاهرات الجارية.


Independent عربية
٢١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- Independent عربية
اغتيال السكرتيرة الشخصية لرئيسة بلدية مكسيكو في الشارع
قتلت السكرتيرة الشخصية لرئيسة بلدية مكسيكو المقربة من رئيسة البلاد اليسارية كلاوديا شينباوم، بالرصاص الثلاثاء على يد مسلحين في العاصمة المكسيكية إلى جانب مستشار في الحكومة المحلية، حسبما أفادت بلدية المدينة. وقال مكتب رئيسة بلدية مكسيكو كلارا بروغادا في بيان "للأسف قضت السكرتيرة الشخصية لرئيسة البلدية خيمينا غوسمان والمستشار خوسيه مونيوس في هجوم". ووقع الهجوم في جادة كالسادا دي تلالبان الرئيسية التي تربط وسط المدينة بجنوب العاصمة. وكلاهما عضوان في حزب مورينا الذي تتزعمه الرئيسة كلوديا شينباوم. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وتجري السلطات تحقيقات لتحديد "الدافع وراء الهجوم" بحسب رئاسة البلدية. وأضافت بروغادا أنه يتم فحص كاميرات المراقبة في المنطقة لكشف المنفذين الذين كانوا على دراجة نارية. وأضاف المصدر "لن يكون هناك إفلات من العقاب سيتم توقيف المسؤولين وسيحالون على القضاء". وقدمت الرئيسة كلاوديا شينباوم تعازيها خلال مؤتمرها الصحافي الصباحي. وغالباً ما تقع حوادث إطلاق نار وهجمات في الكثير من الولايات المكسيكية بسبب وجود عصابات المخدرات، لكن مدينة مكسيكو تسجل مستويات أقل من العنف مقارنة بمناطق أخرى في البلاد.