logo
#

أحدث الأخبار مع #كلكليست

إسرائيل تشتعل… والحرائق تجبر 16 ألف شخص على النزوح المؤقت
إسرائيل تشتعل… والحرائق تجبر 16 ألف شخص على النزوح المؤقت

تحيا مصر

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • تحيا مصر

إسرائيل تشتعل… والحرائق تجبر 16 ألف شخص على النزوح المؤقت

اجتاحت حرائق هائلة جبال القدس خلال الأيام الماضية، مخلفة وراءها كارثة بيئية وإنسانية امتدت من وأعلنت هيئة الإطفاء والإنقاذ الإسرائيلية، مساء الخميس، السيطرة الكاملة على الحرائق بعد تعبئة غير مسبوقة استمرت لأكثر من 30 ساعة متواصلة، بمشاركة 120 طاقم إطفاء، وبدعم من دول أوروبية أرسلت طائرات ومروحيات لمساعدة إسرائيل في السيطرة على الكارثة. دعم جوي أوروبي واسع لإنقاذ الغابات بحسب صحيفة كلكليست الإسرائيلية، تلقت الحر الشديد، وانخفاض نسبة الرطوبة، والرياح القوية، شكلت بيئة مثالية لامتداد ألسنة اللهب، مما أدى إلى احتراق نحو 20 ألف دونم من المساحات المفتوحة، منها 13 ألف دونم من الغابات، وفق الصندوق القومي الإسرائيلي، مع أضرار كبيرة طالت منتزه كندا تحديدًا، الذي يُعد أحد أبرز المساحات الخضراء في الوسط الإسرائيلي. إجلاء 16 ألف شخص وتحذيرات أمنية من دخول الغابات خلال ذروة اشتعال الحرائق، قامت السلطات بإجلاء ما يقارب 16 ألف شخص من مناطق مثل نڤيه إيلان، نطاف، بيت مئير، مسيلات صهيون، كإجراء وقائي، قبل السماح لهم بالعودة تدريجيًا بعد استقرار الوضع. وأصدر جيش الاحتلال تحذيرات صارمة من دخول العديد من الغابات، بينها غابة اشتاؤول، غابة حولدا، منتزه بريتانيا، وغابة هاحميشا، لما يشكله ذلك من خطر على الحياة ولتعطيله جهود الإطفاء، داعيًا إلى "تجنب التجمهر والرحلات في المناطق القريبة من مراكز الاشتعال". إصابات وأضرار وخطة للسيطرة أصيب 21 رجل إطفاء بجروح خفيفة، عاد معظمهم إلى العمل لاحقًا، بالإضافة إلى إصابة 3 مدنيين نُقلوا إلى مستشفى "أساف هروفيه"، في حين تم تسريح 9 مصابين آخرين بعد تلقي العلاج. وبحسب مفوض الإطفاء، فقد تم تقليص عدد الفرق الميدانية تدريجيًا، مع الإبقاء على فرق مراقبة لرصد أي تجدد للاشتعال، خاصة في النقاط المعروفة بقابليتها للاشتعال. في موازاة جهود الإطفاء، اعتقلت الشرطة الإسرائيلية شابًا من القدس الشرقية على خلفية منشورات تحريضية على وسائل التواصل الاجتماعي، وصف فيها الحرائق بأنها "نار الجحيم على العدو"، في سلوك رآه المحققون مؤشراً على نية التحريض على إشعال الحرائق. كما أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو توقيف 18 مشتبهاً بتورطهم في إشعال الحرائق عمدًا، مؤكداً أن أحدهم "ضُبط متلبسًا". ومع ذلك، أشارت التحقيقات الأولية إلى أن الحريق الأساسي قد يكون ناجمًا عن الإهمال من قبل متنزهين، مع ترك الباب مفتوحًا لاحتمال وجود بؤر أخرى تم إشعالها عمدًا لاحقًا. فتح الطرق وعودة الحياة إلى طبيعتها عقب تقييم شامل، أعلنت الشرطة الإسرائيلية إعادة فتح جميع الطرق التي أغلقت بسبب الحرائق، مع السماح بعودة جميع السكان الذين تم إجلاؤهم إلى منازلهم، وسط تحذيرات من الاقتراب من الغابات المتضررة حتى إشعار آخر. وتستعد السلطات الآن لإعادة تشجير المناطق المحروقة وإصلاح البنية البيئية، بينما تتجه الأنظار إلى تقرير مفصل من جهاز الأمن الداخلي حول ملابسات الحرائق وتقييم احتمالية تورط أفراد أو جماعات بدوافع قومية أو جنائية.

إستطلاع إسرائيلي: نصف الشعب لا يثقون بالاستخبارات أو نتنياهو
إستطلاع إسرائيلي: نصف الشعب لا يثقون بالاستخبارات أو نتنياهو

النبأ

time١٤-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النبأ

إستطلاع إسرائيلي: نصف الشعب لا يثقون بالاستخبارات أو نتنياهو

أظهر استطلاع حديث أن مستوى ثقة الإسرائيليين في مؤسسات الدولة هذا الشهر يعد من بين الأدنى على مدار العام الماضي، وفقًا لصحيفة "كلكليست" الاقتصادية الإسرائيلية. الثقة في القيادة العسكرية وفقًا لمؤشر المجتمع الإسرائيلي لشهر مارس 2025، الذي أعده معهد سياسة الشعب اليهودي، أفاد 3% فقط من المشاركين بأن مستوى ثقتهم في القيادة العليا للجيش الإسرائيلي "مرتفع جدًا"، بينما أقرّ 21% بأن الثقة "منخفضة جدًا". بينما أبدت غالبية المجموعات المنتمية للتيارات اليسارية والوسط مستوى عالٍ من الثقة في القيادة العسكرية، سجلت فئة اليمين انخفاضًا ملحوظًا؛ إذ تراجعت نسبة الذين يرون مستوى الثقة مرتفعًا من 41% في نوفمبر 2024 إلى 27% في يناير 2025، واستمر هذا الانخفاض ليصل إلى 20% في الشهر الحالي. الثقة في مكتب الادعاء العام أفاد 61% من الإسرائيليين بأن مستوى الثقة في قيادة مكتب الادعاء العام منخفض، في حين اعتبر 35% أنه مرتفع. وعند التدقيق في التفاصيل، تُظهر النتائج أن 48% من اليهود يعتقدون أن الثقة في مكتب الادعاء "منخفضة جدًا" مقابل 9% يرون أنها "مرتفعة جدًا". الثقة في الشاباك أبدى 53% من المشاركين انخفاض مستوى الثقة في قيادة الشاباك، بينما رأى 44% أنها مرتفعة، حيث يتفوق مستوى الثقة لدى اليهود في قيادة الشاباك قليلًا على مستوى الثقة لدى العرب. أفاد 12% من اليهود بأن مستوى الثقة "مرتفع جدًا" مقابل 16% من العرب، بينما اعتبر 33% من اليهود أنها "مرتفعة إلى حد ما" مقارنة بـ 22% من العرب. الثقة في الحكومة ورئيس الوزراء فيما يتعلق بالحكومة، أفاد 52% من المستطلعين بأن مستوى الثقة فيها "منخفض جدًا"، بينما اعتبر 10% أنه "مرتفع جدًا"، وأفاد 18% بأن الثقة "منخفضة إلى حد ما"، ونسبة مماثلة (18%) بأنها "مرتفعة إلى حد ما". أما بشأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أشار 52% من المشاركين إلى أن مستوى الثقة فيه "منخفض جدًا"، في حين اعتبر 19% أنه "مرتفع جدًا". وقد شهدت جميع المجموعات الأيديولوجية انخفاضًا في مستوى الثقة بالرئيس، باستثناء فئة اليمين؛ حيث أفاد 32% من أفراد هذه الفئة بأن مستوى الثقة في نتنياهو منخفض. بالرغم من ذلك، أظهر 65% من المشاركين من فئة اليمين أنهم يشعرون بمستوى ثقة مرتفع في نتنياهو، لكن ربع الناخبين من حزب الليكود و52% من مصوتي الصهيونية الدينية أفادوا بأن ثقتهم في رئيس الوزراء منخفضة. منهجية الاستطلاع تم جمع بيانات استطلاع مارس بواسطة معهد سياسة الشعب اليهودي عبر منصة "هاد" بالتعاون مع شركة "أفكار"، حيث تم تحليل البيانات وتوزينها وفقًا للتصويت والدين لتمثيل آراء البالغين في إسرائيل. تظهر هذه النتائج استمرار تآكل ثقة المواطنين بمؤسسات الدولة، مما يثير تساؤلات حول آفاق استقرار النظام الإداري والأمني في البلاد.

شركة إسرائيلية ترفض توظيف مدير المخابرات المسئول عن 7 أكتوبر
شركة إسرائيلية ترفض توظيف مدير المخابرات المسئول عن 7 أكتوبر

النبأ

time١٤-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النبأ

شركة إسرائيلية ترفض توظيف مدير المخابرات المسئول عن 7 أكتوبر

تتوالى فضائح الثقة في رجال الاستخبارات الإسرائيلية الذين كشفت المقاومة فشلهم في 7 أكتوبر، حيث فاجأت شركة إسرائيل لصناعات الأسلحة)، فسخ تعاقدها مع اللواء أهارون حليوة، الرئيس السابق لجهاز الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية (أمان)، الذي استقال من منصبه قبل نحو عام. تفاصيل القرار وفقًا لتقرير صحيفة "كلكليست" الاقتصادية الإسرائيلية، جاء قرار الإلغاء من الشركة المملوكة لرجل الأعمال سامي كاتساف، بعد ساعات قليلة من الإعلان عن الترتيبات لتعيين حليوة كمستشار في الشركة. وأكدت مصادر أن هذا القرار يعود لأسباب تنظيمية، بالإضافة إلى الضغوط التي تعرضت لها الشركة من عائلات الجنود القتلى، التي هددت بتنظيم احتجاجات أمام مكاتب الشركة حال تم تعيينه. بيان الشركة على الرغم من مشاركة حليوة في عدة اجتماعات مع مسؤولي الشركة خلال الأسابيع القليلة الماضية، لم يتضح ما إذا كان قد تم توقيع عقد رسمي بينه وبين كاتساف. ومع ذلك، أصدرت الشركة بيانًا رسميًا أكدت فيه: "تعلن شركة IWI (مصانع الأسلحة الإسرائيلية) أنها لن توظف أهارون حليوة الآن أو مستقبلًا". لمحة عن شركة IWI تُعد IWI شركة متخصصة في تصنيع الأسلحة النارية، وهي واحدة من أبرز شركات السلاح العالمية. تأسست عام 1933 كجزء من الصناعات العسكرية الإسرائيلية (IMI - Israel Military Industries)، إلا أنها انفصلت كشركة مستقلة في عام 2005. من بين أبرز منتجات IWI، نجد بندقية "تافور" (Tavor TAR-21 & X95) التي تُستخدم على نطاق واسع من قبل الجيش الإسرائيلي وقوات أخرى حول العالم، حيث تتميز بتصميم "بولبب" (Bullpup) الذي يزيد كفاءتها في القتال القريب، وكذلك، تصنع الشركة المسدس "جيريتشيك" (Jericho 941) المعروف بدقته، والبندقية الرشاشة "نيجيف" (Negev LMG)، القادرة على إطلاق النار بسرعة ولها وزن خفيف. تُصدر IWI أسلحتها لأكثر من 50 دولة، وتُستخدم من قبل جيوش وقوات شرطة متعددة، مما يجعلها موردًا رئيسيًا للجيش الإسرائيلي، فضلًا عن قيامها بتصدير أسلحتها إلى دول في أوروبا وأمريكا اللاتينية وآسيا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store