logo
#

أحدث الأخبار مع #كليةألبرتأينشتاين

نوع جديد من مرض السكري.. اكتشاف يُغير كل شيء
نوع جديد من مرض السكري.. اكتشاف يُغير كل شيء

المصريين في الكويت

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • المصريين في الكويت

نوع جديد من مرض السكري.. اكتشاف يُغير كل شيء

ويُعتقد أن هذا النوع من السكري يصيب نحو 25 مليون شخص حول العالم، خصوصًا في البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط، حيث يعاني الشباب النحيفون من انخفاض حاد في إنتاج الأنسولين نتيجة خلل في خلايا البنكرياس. وقالت ميريديث هوكينز، أستاذة الطب في كلية ألبرت أينشتاين للطب: 'داء السكري المرتبط بسوء التغذية كان تاريخيًا غير مشخّص بشكل كبير وسوء فهمه. الاعتراف به كنوع خامس من السكري هو خطوة حاسمة لرفع الوعي والبدء بأبحاث جدية'. وفق ماذكرت صحيفة ' ذي إندبندنت' البريطانية. وأضافت هوكينز: 'المريض يبدو عليه أنه مصاب بالنوع الأول لأنه نحيف وصغير في السن، لكن استخدام الأنسولين لا ينفع، بل قد يكون خطيرًا. كانت حالاته مربكة للغاية'. وتابعت: 'لقد بدأنا في 2010 من خلال معهد أينشتاين العالمي للسكري، واستطعنا في 2022 أن نثبت أن هذا المرض يختلف جذريًا عن النوعين الأول والثاني. ما اكتشفناه غيّر طريقة فهمنا للمرض كليًا'. وختمت هوكينز حديثها قائلة: 'لدينا الآن الإرادة العالمية والاعتراف الرسمي للانطلاق بأبحاث حقيقية تساعد في إنقاذ حياة هؤلاء المرضى'. من جانبه، أوضح البروفيسور نيهال توماس، أستاذ الغدد الصماء بكلية الطب المسيحية في الهند وعضو فريق عمل النوع الخامس من السكري: 'المرض يتسبب في خلل بوظيفة خلايا بيتا المسؤولة عن إنتاج الأنسولين، ومع الأسف كان يُشخّص غالبًا على أنه سكري من النوع الأول، ما يؤدي إلى استخدام خاطئ وخطير للعلاج بالأنسولين'. وجاء الاعتراف الرسمي عقب تصويت جرى في 8 أبريل 2025 خلال مؤتمر الاتحاد الدولي للسكري في بانكوك، تايلاند، بعد سنوات من النقاش الطبي بشأن تصنيفه كمرض مستقل. ويحذر الأطباء من أن إعطاء الأنسولين بجرعات معتادة لهؤلاء المرضى قد يسبب انخفاضًا حادًا ومميتًا في مستوى السكر بالدم، ما يعقّد من إمكانية العلاج. اضطراب جيني وانتقال وراثي يُعد النوع الخامس من السكري مرضًا وراثيًا، حيث أن الطفرة الجينية المسببة له يمكن أن تنتقل من أحد الوالدين بنسبة تصل إلى 50 بالمئة، ويظهر عادة في سن المراهقة أو أوائل العشرينات. وقد بدأ التعرف على المرض لأول مرة في جامايكا عام 1955، وتم تصنيفه مؤقتًا من قبل منظمة الصحة العالمية في الثمانينيات تحت اسم 'السكري المرتبط بسوء التغذية'، قبل أن يُسحب التصنيف في 1999 لعدم كفاية الأدلة آنذاك. الحاجة إلى بروتوكولات علاج جديدة ما زال الأطباء في أنحاء العالم يبحثون عن طرق فعالة لعلاج هذا النوع من السكري، خاصة وأن الكثير من المرضى لا يعيشون لأكثر من عام بعد التشخيص. وأوصت الدراسات المبدئية بضرورة اتباع نظام غذائي غني بالبروتين ومنخفض بالكربوهيدرات، مع تعويض العناصر الدقيقة المفقودة، إلا أن هذه التوصيات لا تزال بحاجة إلى أبحاث وتجارب سريرية. Leave a Comment المصدر

بعد الاعتراف به رسميا.. ماذا تعرف عن «السكري» من النوع الخامس؟
بعد الاعتراف به رسميا.. ماذا تعرف عن «السكري» من النوع الخامس؟

الوسط

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوسط

بعد الاعتراف به رسميا.. ماذا تعرف عن «السكري» من النوع الخامس؟

أقر الاتحاد الدولي للسكري، بعد عقود طويلة من الدراسة، نوعا جديدا من مرض السكري، أطلقوا عليه «السكري من النوع الخامس»، لا يرتبط بالسمنة، لكنه يرتبط بسوء التغذية، ويبدأ في مرحلة النضوج لدى الشباب. ويعتقد أن هذا النوع النادر من مرض السكري يصيب 25 مليون شخص حول العالم، وناتج عن انخفاض مستوى الإنسولين في الدم ناجم عن سوء التغذية بين المراهقين والشباب في الأسر ذات الدخل المتوسط أو المنخفض، كما نقلت جريدة «إندبندنت» البريطانية. وأقر العلماء في الاتحاد الدولي بالسكري من النوع الخامس خلال عملية تصويت، في الثامن من أبريل الجاري، بمؤتمر استضافته العاصمة التايلاندية «بانكوك». سنوات من الغموض قالت أستاذة الطب في كلية ألبرت أينشتاين للطب، ميريديث هوكينز: «مرض السكري المرتبط بسوء التغذية كان تاريخيا أقل تشخيصا وفهما إلى حد كبير». وأضافت: «إقرار الاتحاد الدولي للسكري النوع الخامس من المرض خطوة مهمة صوب زيادة الوعي بتلك المعضلة الصحية التي تؤثر سلبيا في حياة الملايين من المرضى سنويا». ما هو السكري من النوع الخامس؟ السكري من النوع الخامس شكل نادر ووراثي من المرض، ويتطور في سنوات المراهقة الأولى وفي بداية العشرينات من العمر ممن لديهم طفرة جينية تنتقل من أحد الوالدين إلى الأبناء. وإذا كان أحد الوالدين يحمل الجين المتأثر، فإن احتمال إصابة أطفالهم بالمرض يبلغ 50%. وهذا النوع من السكري ليس ناتجا عن السمنة أو أسلوب الحياة بل سوء التغذية في سنوات الطفولة الأولى، ويبدو أنه يصيب 25 مليون شخص حول العالم سنويا، غالبيتهم من الرجال في آسيا وأفريقيا من ذوي الأجساد النحيفة. ويسبب السكري من النوع الخامس خللا في وظائف خلايا «بيتا» البنكرياسية، مما يؤدي إلى نقص إنتاج الإنسولين، وهو من الحالات الشائعة التي جرى تشخيصها بشكل خاطئ خلال السنوات الماضية. وقد جرى رصد أول إصابة بالنوع الجديد من السكري في جامايكا بالعام 1955. وبعد ثلاثة عقود، صنفت منظمة الصحة العالمية رسميا مرض السكري المرتبط بسوء التغذية كنوع مميز من مرض السكري، قبل إسقاط هذه الفئة في العام 1999 بسبب نقص الأدلة.

الكشف عن نوع جديد من داء السكري!
الكشف عن نوع جديد من داء السكري!

برلمان

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • برلمان

الكشف عن نوع جديد من داء السكري!

الخط : A- A+ إستمع للمقال أعلن الاتحاد الدولي للسكري (IDF) عن الاعتراف رسميا بنوع جديد من داء السكري يُعرف باسم النوع الخامس من السكري أو سكري النضج المبكر لدى الشباب (MODY)، وهو مرض نادر يظهر لدى المراهقين والشباب بسبب سوء التغذية وليس بسبب السمنة أو نمط الحياة. وحسب ما أورده موقع 'سكاي نيوز عربية' يُعتقد أن هذا النوع من السكري يصيب نحو 25 مليون شخص حول العالم، خصوصا في البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط، حيث يعاني الشباب النحيفون من انخفاض حاد في إنتاج الأنسولين نتيجة خلل في خلايا البنكرياس. وحسب ذات المصدر، قالت ميريديث هوكينز، أستاذة الطب في كلية ألبرت أينشتاين للطب: 'داء السكري المرتبط بسوء التغذية كان تاريخيًا غير مشخّص بشكل كبير وسوء فهمه. الاعتراف به كنوع خامس من السكري هو خطوة حاسمة لرفع الوعي والبدء بأبحاث جدية'. وأضافت هوكينز: 'المريض يبدو عليه أنه مصاب بالنوع الأول لأنه نحيف وصغير في السن، لكن استخدام الأنسولين لا ينفع، بل قد يكون خطيرًا. كانت حالاته مربكة للغاية'. وتابعت: 'لقد بدأنا في 2010 من خلال معهد أينشتاين العالمي للسكري، واستطعنا في 2022 أن نثبت أن هذا المرض يختلف جذريًا عن النوعين الأول والثاني. ما اكتشفناه غيّر طريقة فهمنا للمرض كليًا'. وختمت هوكينز حديثها قائلة: 'لدينا الآن الإرادة العالمية والاعتراف الرسمي للانطلاق بأبحاث حقيقية تساعد في إنقاذ حياة هؤلاء المرضى'.

يصيب 25 مليون شاب حول العالم الاعتراف بـ«نوع خامس» من مرض السكرى
يصيب 25 مليون شاب حول العالم الاعتراف بـ«نوع خامس» من مرض السكرى

بوابة الأهرام

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • بوابة الأهرام

يصيب 25 مليون شاب حول العالم الاعتراف بـ«نوع خامس» من مرض السكرى

فى خطوة «تاريخية»، أعلن الاتحاد الدولى للسكرى «آى دى إف»، الاعتراف رسميًا بنوع جديد من داء السكري، يُعرف باسم «النوع الخامس من السكرى»، أو «سكرى النضج المبكر لدى الشباب»، وهو مرض نادر يظهر لدى المراهقين والشباب بسبب سوء التغذية، وليس بسبب السمنة أو نمط الحياة. ويُعتقد أن هذا النوع من السكرى يصيب نحو 25 مليون شخص حول العالم، خصوصًا فى البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط، حيث يعانى الشباب النحيفون من انخفاض حاد فى إنتاج الأنسولين، نتيجة خلل فى خلايا البنكرياس. وقالت ميريديث هوكينز أستاذة الطب فى كلية ألبرت أينشتاين للطب: «داء السكرى المرتبط بسوء التغذية كان تاريخيًا غير مشخّص بشكل كبير وسوء فهمه. الاعتراف به كنوع خامس من السكرى هو خطوة حاسمة لرفع الوعى والبدء بأبحاث جدية»، وفقا لما ذكرته صحيفة «الإندبندنت» البريطانية. وأضافت هوكينز: «المريض يبدو عليه أنه مصاب بالنوع الأول لأنه نحيف وصغير فى السن، لكن استخدام الأنسولين لا ينفع، بل قد يكون خطيرًا». وجاء الاعتراف الرسمى عقب تصويت جرى فى 8 أبريل الحالي، خلال مؤتمر الاتحاد الدولى للسكرى فى بانكوك، بعد سنوات من النقاش الطبى بشأن تصنيفه كمرض مستقل. يُعد النوع الخامس من السكرى مرضًا وراثيًا، حيث أن الطفرة الجينية المسببة له يمكن أن تنتقل من أحد الوالدين بنسبة تصل إلى 50 %، ويظهر عادة فى سن المراهقة أو أوائل العشرينات. وقد بدأ التعرف على المرض لأول مرة فى جامايكا عام 1955، وتم تصنيفه مؤقتًا من قبل منظمة الصحة العالمية فى الثمانينيات، تحت اسم «السكرى المرتبط بسوء التغذية»، قبل أن يُسحب التصنيف فى 1999 لعدم كفاية الأدلة آنذاك. وما زال الأطباء فى أنحاء العالم يبحثون عن طرق فعالة لعلاج هذا النوع من السكري، خاصة وأن الكثير من المرضى لا يعيشون لأكثر من عام بعد التشخيص. وأوصت الدراسات المبدئية بضرورة اتباع نظام غذائى غنى بالبروتين ومنخفض بالكربوهيدرات، مع تعويض العناصر الدقيقة المفقودة، إلا أن هذه التوصيات ما زالت بحاجة إلى أبحاث وتجارب.

نوع جديد من مرض السكري.. اكتشاف يُغير كل شيء
نوع جديد من مرض السكري.. اكتشاف يُغير كل شيء

جو 24

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • جو 24

نوع جديد من مرض السكري.. اكتشاف يُغير كل شيء

جو 24 : في خطوة وُصفت بالتاريخية، أعلن الاتحاد الدولي للسكري (IDF) عن الاعتراف رسميًا بنوع جديد من داء السكري يُعرف باسم النوع الخامس من السكري أو سكري النضج المبكر لدى الشباب (MODY)، وهو مرض نادر يظهر لدى المراهقين والشباب بسبب سوء التغذية وليس بسبب السمنة أو نمط الحياة. ويُعتقد أن هذا النوع من السكري يصيب نحو 25 مليون شخص حول العالم، خصوصًا في البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط، حيث يعاني الشباب النحيفون من انخفاض حاد في إنتاج الأنسولين نتيجة خلل في خلايا البنكرياس. وقالت ميريديث هوكينز، أستاذة الطب في كلية ألبرت أينشتاين للطب: "داء السكري المرتبط بسوء التغذية كان تاريخيًا غير مشخّص بشكل كبير وسوء فهمه. الاعتراف به كنوع خامس من السكري هو خطوة حاسمة لرفع الوعي والبدء بأبحاث جدية". وفق ماذكرت صحيفة "ذي إندبندنت" البريطانية. وأضافت هوكينز: "المريض يبدو عليه أنه مصاب بالنوع الأول لأنه نحيف وصغير في السن، لكن استخدام الأنسولين لا ينفع، بل قد يكون خطيرًا. كانت حالاته مربكة للغاية". وتابعت: "لقد بدأنا في 2010 من خلال معهد أينشتاين العالمي للسكري، واستطعنا في 2022 أن نثبت أن هذا المرض يختلف جذريًا عن النوعين الأول والثاني. ما اكتشفناه غيّر طريقة فهمنا للمرض كليًا". وختمت هوكينز حديثها قائلة: "لدينا الآن الإرادة العالمية والاعتراف الرسمي للانطلاق بأبحاث حقيقية تساعد في إنقاذ حياة هؤلاء المرضى". من جانبه، أوضح البروفيسور نيهال توماس، أستاذ الغدد الصماء بكلية الطب المسيحية في الهند وعضو فريق عمل النوع الخامس من السكري: "المرض يتسبب في خلل بوظيفة خلايا بيتا المسؤولة عن إنتاج الأنسولين، ومع الأسف كان يُشخّص غالبًا على أنه سكري من النوع الأول، ما يؤدي إلى استخدام خاطئ وخطير للعلاج بالأنسولين". وجاء الاعتراف الرسمي عقب تصويت جرى في 8 أبريل 2025 خلال مؤتمر الاتحاد الدولي للسكري في بانكوك، تايلاند، بعد سنوات من النقاش الطبي بشأن تصنيفه كمرض مستقل. ويحذر الأطباء من أن إعطاء الأنسولين بجرعات معتادة لهؤلاء المرضى قد يسبب انخفاضًا حادًا ومميتًا في مستوى السكر بالدم، يُعد النوع الخامس من السكري مرضًا وراثيًا، حيث أن الطفرة الجينية المسببة له يمكن أن تنتقل من أحد الوالدين بنسبة تصل إلى 50 بالمئة، ويظهر عادة في سن المراهقة أو أوائل العشرينات. وقد بدأ التعرف على المرض لأول مرة في جامايكا عام 1955، وتم تصنيفه مؤقتًا من قبل منظمة الصحة العالمية في الثمانينيات تحت اسم "السكري المرتبط بسوء التغذية"، قبل أن يُسحب التصنيف في 1999 لعدم كفاية الأدلة آنذاك. الحاجة إلى بروتوكولات علاج جديدة ما زال الأطباء في أنحاء العالم يبحثون عن طرق فعالة لعلاج هذا النوع من السكري، خاصة وأن الكثير من المرضى لا يعيشون لأكثر من عام بعد التشخيص. وأوصت الدراسات المبدئية بضرورة اتباع نظام غذائي غني بالبروتين ومنخفض بالكربوهيدرات، مع تعويض العناصر الدقيقة المفقودة، إلا أن هذه التوصيات لا تزال بحاجة إلى أبحاث وتجارب سريرية. تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store