أحدث الأخبار مع #كليةطبوايلكورنيل،

24 القاهرة
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
خبراء يحذرون: زيت المطبخ قد يكون سببًا في الإصابة بسرطان الثدي
حذرت دراسة جديدة أجرتها كلية طب وايل كورنيل، من أن الإفراط في استخدام زيوت البذور والزيوت النباتية الغنية بحمض اللينوليك، قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي الثلاثي السلبي العدواني، وينشط حمض أوميغا 6 الدهني مسارات نمو الورم، مما يبرز المخاوف بشأن توازن الدهون الغذائية واستراتيجيات الوقاية من السرطان. وحذر خبراء الصحة الآن من المخاطر المُحتملة للإفراط في استخدام زيوت البذور والزيوت النباتية في نظامك الغذائي، حيث تبين أن حمض اللينوليك، وهو دهون شائعة في زيوت مثل فول الصويا ودوار الشمس والقرطم، وحتى في بعض المنتجات الحيوانية مثل لحم الخنزير والبيض، قد يكون مُرتبطًا بنمو نوع خطير من سرطان الثدي، وفقًا لما نشر في صحيفة تايمز ناو. وحدد الباحجثون نوع خطير من سرطان الثدي ينتج عن استخدام الزيوت النباتية، وهذا النوع يعرف باسم سرطان الثدي الثلاثي السلبي، ويعتبر من أكثر أشكال المرض عدوانيةً وصعوبة في العلاج، على عكس سرطانات الثدي الأخرى، ولا يستجيب سرطان الثدي الثلاثي السلبي للعلاج الهرموني أو العلاجات التي تستهدف بروتين HER2، وينتشر بسرعة ويعرف بانخفاض معدل البقاء على قيد الحياة لديه، وحوالي 77%، مقارنةً بحوالي 90% في أنواع سرطان الثدي الأكثر شيوعًا. ماذا وجد الباحثون؟ ووفقًا للعلماء، يمكن لحمض اللينوليك أن يرتبط ببروتين يُسمى FABP5 بروتين رابط الأحماض الدهنية 5، والذي يوجد بكميات كبيرة في خلايا سرطان الثدي الثلاثي السلبي، وبمجرد ارتباطه، ينشط مسار نمو في الخلايا السرطانية، مما يسرع نموها وانتشارها. وقال الدكتور جون بلينيس، المؤلف الرئيسي للدراسة وباحث في مجال السرطان بكلية طب وايل كورنيل: يساعدنا هذا الاكتشاف على فهم العلاقة بين النظام الغذائي والسرطان بشكل أفضل، كما يفتح آفاقًا لاستراتيجيات غذائية جديدة قد تقلل من خطر الإصابة بالسرطان، وخاصةً لدى الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة به. إجراء 70 عملية باستخدام تقنية HIPEC لعلاج السرطان بمركز أورام دمنهور مات بنفس مرض شيكا.. موعد جنازة سعد محمد لاعب الزمالك السابق بعد رحلة صراع مع السرطان


24 القاهرة
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
تحذير من زيوت الطهي الشائعة.. خطر محتمل على صحة النساء
حذّر عدد من الخبراء من الإفراط في استخدام بعض الزيوت النباتية وزيوت البذور الشائعة في الطهي، مؤكدين أنها قد تساهم في تعزيز عوامل خطر الإصابة بسرطان الثدي، لا سيما النوع الأكثر عدوانية المعروف بـ"سرطان الثدي الثلاثي السلبي، وذلك وفقًَا لما نشر في نيويورك بوست. تحذير من زيوت الطهي الشائعة ووفقًا لدراسة حديثة أجراها باحثون من كلية طب "وايل كورنيل"، فإن حمض اللينوليك – وهو أحد الأحماض الدهنية المتوفرة بكثرة في الزيوت النباتية والمكسرات – قد يلعب دورًا مباشرًا في تحفيز نمو خلايا سرطان الثدي. وأوضح الدكتور جون بلينيس، الباحث الرئيسي في الدراسة، أن حمض اللينوليك يغذي الخلايا السرطانية بطريقة دقيقة وفعالة، وهو ما قد يعرض النساء لخطر أكبر للإصابة بالأنواع الأكثر شراسة من سرطان الثدي، والتي تتطلب عادةً بروتوكولات علاجية أكثر تعقيدًا تشمل الجراحة والعلاج الكيماوي والإشعاعي. ورغم خطورة هذه النتائج، دعا بلينيس إلى التريث وعدم الذعر، موضحًا أن الدراسة لا تعني وجوب الامتناع التام عن استهلاك زيوت البذور، بل توصي بالاعتدال والحرص على اختيار البدائل الصحية، خاصة لمن لديهم عوامل خطر أو تاريخ عائلي مع المرض. دراسة: استهلاك الزيوت النباتية بدلًا من الزبدة يقلل خطر الوفاة بالسرطان بنسبة 15% من القمح لـ الزيوت.. مصر تصدر منتجات بـ 382.5 مليون دولار إلى فلسطين في 10 أشهر وتُدرج الزيوت التالية ضمن قائمة زيوت البذور، التي تحتوي على نسب مرتفعة من حمض اللينوليك: زيت الكانولا، وزيت الذرة، وزيت بذور القطن، وزيت الصويا، وزيت دوار الشمس، وزيت بذور العنب، وزيت الأرز، وزيت القرطم. وتحتوي هذه الزيوت على نسبة عالية من أحماض أوميغا-6 الدهنية مقارنة بأوميغا-3، وهو ما قد يسبب خللًا في توازن الدهون بالجسم، ويؤدي إلى التهابات مزمنة، وفقًا لما أشار إليه عدد من المتخصصين في التغذية. وفي هذا السياق، أوضحت أخصائية التغذية ستيفاني شيف من مستشفى "هنتنغتون" أن النظام الغذائي الغني بأوميغا-6 مقابل انخفاض أوميغا-3، قد يسهم في تعزيز الالتهابات داخل الجسم، وهو ما يرتبط بعدد من الأمراض، أبرزها السرطان. وشدد الأطباء وخبراء التغذية على أهمية اتباع نظام غذائي متوازن يعتمد على الأطعمة الكاملة، مثل الخضروات والفواكه والبروتينات الصحية، مؤكدين أن ذلك هو الركيزة الأساسية للوقاية من السرطان والعديد من المشكلات الصحية الأخرى.


24 القاهرة
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
دراسة تحذر: أطعمة الصحية تزيد من خطر الإصابة بالسرطان
تحتوي مجموعة متنوعة من الأطعمة التي تشكل نظامًا غذائيًا صحيًا، على مركبات يعتقد الباحثون الآن أنها قد تزيد من نمو الأورام، وهناك العديد من الأطعمة الصحية التي قد تسبب ارتفاع غير مبرر في حالات الإصابة بالسرطان، وفقًا لما نشر في صحيفة ديلي ميل البريطانية. بعض الأطعمة الصحية تزيد خطر الإصابة بالأورام السرطانية وبحسب خبراء الصحة، يحتوي البيض والتوفو وزيوت البذور والمكسرات على أحماض أوميغا 6 الدهنية الأساسية التي لا يستطيع الجسم إنتاجها بنفسه، ويعد الحفاظ على توازن أحماض أوميغا 6 الدهنية وأوميغا 3 أمرًا بالغ الأهمية لنمو الدماغ وصحة العظام وتنظيم عملية الأيض، وغيرها من العمليات الحيوية في الجسم، ويحتاج الجسم إلى هذه الأحماض الدهنية المفيدة للقلب بكميات قليلة فقط، ويوصي الأطباء بتناول المزيد من أوميغا 3 من سمك السلمون وغيره من الأسماك الزيتية والمكسرات. والنظام الغذائي الغربي غني بحمض أوميغا 6، المعروف باسم حمض اللينوليك، والذي يرتبط بارتفاع مستويات الالتهاب ونمو السرطان، والآن يعتقد باحثون في كلية طب وايل كورنيل أنه قد يساعد خلايا السرطان على النمو والتكاثر، وتعمد الباحثون إلى إعطاء خلايا سرطان الثدي للفئران، وأطعموا مجموعة منها زيت القرطم الغني بحمض اللينوليك، وأظهرت الفئران التي تناولت الزيت نموًا أسرع للأورام مقارنةً بالمجموعة التي تناولت الدواء الوهمي ولم تتناول حمض اللينوليك. وكشفت النتائج أن حمض اللينوليك قادر على تنشيط بروتين mTORC1، وهو مركز التحكم في الخلايا الذي يحدد نموها أو انقسامها أو إنتاج البروتينات، وفي سرطان الثدي العدواني يحفز حمض اللينوليك الزائد بروتين mTORC1 بشكل مفرط، مما يعزز نمو الورم. وقال الدكتور جون بلينيس، المؤلف الرئيسي للدراسة وباحث في مجال السرطان في كلية طب وايل كورنيل، نعلم الآن أن حمض اللينوليك يغذي نمو الخلايا السرطانية بطريقة محددة للغاية، ويساعد هذا الاكتشاف في توضيح العلاقة بين الدهون الغذائية والسرطان، ويلقي الضوء على كيفية تحديد المرضى الذين قد يستفيدون أكثر من التوصيات الغذائية المحددة بطريقة شخصية. أبرزها مستوى الكوليسترول.. دراسة تكشف عن عوامل أساسية تتحكم في عمر الفرد كيف تؤثر الوجبات السريعة على عقولنا؟.. دراسة تكشف العلاقة بين الدماغ والسمنة


ليبانون 24
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- ليبانون 24
دراسة تكشف.. الحمل يوفر بعض الحماية ضد كوفيد طويل الأمد
وجدت دراسة جديدة أن الحمل قد يوفر بعض الحماية من الإصابة بكوفيد طويل الأمد. وتسد هذه النتائج فجوة حرجة حول فيروس كورونا المستجد وتأثيره أثناء الحمل. وحلل الباحثون بيانات ما يقرب من 72 ألف امرأة أُصبن بفيروس كورونا المستجد أثناء الحمل بين عامي 2020 و2023، وحوالي 208 آلاف امرأة من مجموعة ضابطة متطابقة عمرياً وديموغرافياً، لم يكنّ حوامل، لكنهن أصبن بالعدوى خلال هذه الفترة. وتحقق الباحثون من علامات الإصابة بكوفيد طويل الأمد بعد 180 يوماً من تعافي النساء من العدوى. ووجد الفريق أن معدلات المضاعفات طويلة الأمد المرتبطة بكوفيد-19 أقل بين النساء الحوامل مقارنة بالنساء المتطابقات في قواعد البيانات الكبيرة ، واللاتي لم يكنّ حوامل أثناء إصابتهن. وبحسب "مديكال إكسبريس"، أجريت الدراسة بقيادة كلية طب وايل كورنيل، ومشاركة المركز الطبي بجامعة روتشستر، وجامعة يوتا للصحة، ومعهد لويزيانا للصحة العامة. وقال الباحثون: "على الرغم من أننا لاحظنا أن الحوامل معرضات لخطر كبير للإصابة بكوفيد طويل الأمد، إلا أن هذا الخطر كان أقل بشكل مفاجئ من غير الحوامل عند إصابتهن بعدوى كوفيد". "ومع ذلك، بدت بعض الفئات الفرعية أكثر عرضة للخطر". ولاحظ الباحثون أن الحوامل اللاتي كنّ في سن أمومة متقدمة (35 عاماً أو أكثر عند الولادة)، أو يعانين من السمنة أو غيرها من الحالات الأيضية، أكثر عرضة للإصابة بكوفيد طويل الأمد مقارنةً بالحوامل من غير هذه الفئات. ومع ذلك، ظل هذا الخطر أقل من غير الحوامل. (امارات 24)


جو 24
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- جو 24
الحمل يوفر بعض الحماية ضد كوفيد طويل الأمد
جو 24 : وجدت دراسة جديدة أن الحمل قد يوفر بعض الحماية من الإصابة بكوفيد طويل الأمد. وتسد هذه النتائج فجوة حرجة حول فيروس كورونا المستجد وتأثيره أثناء الحمل. وحلل الباحثون بيانات ما يقرب من 72 ألف امرأة أُصبن بفيروس كورونا المستجد أثناء الحمل بين عامي 2020 و2023، وحوالي 208 ألف امرأة من مجموعة ضابطة متطابقة عمرياً وديموغرافياً، لم يكنّ حوامل، لكنهن أصبن بالعدوى خلال هذه الفترة. وتحقق الباحثون عن علامات الإصابة بكوفيد طويل الأمد بعد 180 يوماً من تعافي النساء من العدوى. المضاعفات طويلة الأمد وجد الفريق أن معدلات المضاعفات طويلة الأمد المرتبطة بكوفيد-19 أقل بين النساء الحوامل مقارنةً بالنساء المتطابقات في قواعد البيانات الكبيرة، واللاتي لم يكنّ حوامل أثناء إصابتهن. وبحسب "مديكال إكسبريس"، أجريت الدراسة بقيادة كلية طب وايل كورنيل، ومشاركة المركز الطبي بجامعة روتشستر، وجامعة يوتا للصحة، ومعهد لويزيانا للصحة العامة. وقال الباحثون: "على الرغم من أننا لاحظنا أن الحوامل معرضات لخطر كبير للإصابة بكوفيد طويل الأمد، إلا أن هذا الخطر كان أقل بشكل مفاجئ من غير الحوامل عند إصابتهن بعدوى كوفيد". "ومع ذلك، بدت بعض الفئات الفرعية أكثر عرضة للخطر". الفئات الأكثر عرضة للخطر ولاحظ الباحثون أن الحوامل اللاتي كنّ في سنّ أمومة متقدمة (35 عاماً أو أكثر عند الولادة)، أو يعانين من السمنة أو غيرها من الحالات الأيضية، أكثر عرضة للإصابة بكوفيد طويل الأمد مقارنةً بالحوامل من غير هذه الفئات. ومع ذلك، ظل هذا الخطر أقل من غير الحوامل. وقال الدكتور تشنغشي زانغ الباحث المشارك: "نفترض أن البيئة المناعية والالتهابية المتغيرة التي تستمر حوالي 6 أسابيع بعد الولادة قد تساهم في تقليل خطر الإصابة بكوفيد طويل الأمد". ووجد الدكتور زانغ وزملاؤه أن حوالي 16 من كل 100 امرأة حامل أُصبن بكوفيد طويل الأمد، مقارنةً بحوالي 19 من كل 100 امرأة غير حامل. تابعو الأردن 24 على