logo
#

أحدث الأخبار مع #كليةوارتون

محافظ المركزى الإسرائيلى: اقتصادنا فى خطر بسبب رسوم ترامب واستمرار الحرب
محافظ المركزى الإسرائيلى: اقتصادنا فى خطر بسبب رسوم ترامب واستمرار الحرب

الدستور

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الدستور

محافظ المركزى الإسرائيلى: اقتصادنا فى خطر بسبب رسوم ترامب واستمرار الحرب

تسببت الرسوم الجمركية التي فرضتها الولايات المتحدة في مضاعفة أزمات الاقتصاد الإسرائيلي، مع تعرض الأسواق والاستثمارات التكنولوجية للمخاطر، خاصة الاقتصادات القائمة على الخدمات، فضلا عن استئناف الحرب على غزة. وقال محافظ البنك المركزي الإسرائيلي أمير يارون - في تصريحات لتليفزيون "بلومبيرج" في واشنطن - إن اضطرابات السوق وتباطؤ التجارة العالمية هما أكبر مخاوف إسرائيل، نظرًا لأن صادرات البلاد تعتمد على الخدمات. يشار إلى أن العديد من صناديق التقاعد الإسرائيلية تستثمر في سوق الأسهم الأمريكية، بينما يُمول قطاع التكنولوجيا إلى حد كبير من أموال رأس المال الاستثماري الأمريكي. وقال يارون، الأستاذ السابق في كلية وارتون المصرفية والمالية بجامعة بنسلفانيا: "بقدر ما يُثقل عدم اليقين كاهل هذين القطاعين، فإن ذلك يؤثر أيضًا بشكل مباشر على اقتصادنا ما يعرضه للمخاطر ". وأضاف: "القضية الرئيسية هي التوصل إلى ترتيبات مستدامة والحد من عدم اليقين بأسرع ما يمكن؛ وهذا من شأنه أن يُعزز الاقتصاد هنا وفي الخارج". وكانت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد فرضت رسومًا جمركية بنسبة 17% على إسرائيل، مما جعلها من أكثر الدول تضررًا في الشرق الأوسط رغم تحالفها الوثيق مع واشنطن. وأظهرت بيانات صادرة عن مكتب الممثل التجاري الأمريكي أن إسرائيل سجلت فائضًا تجاريًا مع الولايات المتحدة بقيمة 7.4 مليار دولار في عام 2024، باستثناء قطاع الخدمات. وخفض البنك المركزي - هذا الشهر - توقعات نمو الناتج المحلي الإجمالي الإسرائيلي لعام 2025 إلى 3.5%، بانخفاض نصف نقطة مئوية عن التوقعات السابقة، ويعزى ذلك جزئيًا إلى الرسوم الجمركية. في المقابل، يعمل المسؤولون الإسرائيليون على حزمة من الخطوات لتقديمها إلى إدارة ترامب في محاولة لخفض الرسوم التي عُلّقت لمدة 90 يومًا على جميع الدول. مع ذلك، يبقى التحدي الأكبر الذي تواجهه اسرائيل هو حربها المستمرة على قطاع غزة، حيث استأنفت إسرائيل هجماتها الشهر الماضي على القطاع، بعد انتهاء وقف إطلاق النار الذي استمر شهرين. وتجاوز التضخم هدف البنك المركزي البالغ 3.1 % منذ الصيف الماضي، وبلغ 3.3% في مارس؛ مما دفع صانعي السياسات إلى الحفاظ على موقفهم التقييدي الذي استمر طوال فترة الصراع. وصرح يارون بأن الطلب كان "مفرطًا" بسبب نقص العمالة، ويتوقع البنك المركزي أن يتوازن هذا الوضع في النصف الثاني من العام؛ مما يسمح بخفضين لأسعار الفائدة خلال الاثني عشر شهرًا القادمة. وأشار محافظ المركزي الإسرائيلي إلى أنه في السيناريو الثاني الذي وضعه البنك المركزي، الذي يتضمن استمرار التصعيد في غزة لستة أشهر أخرى - بما في ذلك استدعاء أكبر لقوات الاحتياط - قد ينخفض نمو الناتج المحلي الإجمالي إلى 3% فقط هذا العام. ولكي يتحسن الاقتصاد الإٍسرائيلي من وجهة نظر يارون، يجب أن ينتهي الصراع والترتيبات الأمنية المستدامة؛ وهو ما سيؤدي إلى انخفاض في حالة عدم اليقين؛ مما لن يُعزز الاقتصاد الإسرائيلي فحسب، بل اقتصاد المنطقة ككل.

محافظ المركزي الإسرائيلي: اقتصادنا في خطر بسبب رسوم ترامب واستمرار حرب غزة
محافظ المركزي الإسرائيلي: اقتصادنا في خطر بسبب رسوم ترامب واستمرار حرب غزة

الجمهورية

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الجمهورية

محافظ المركزي الإسرائيلي: اقتصادنا في خطر بسبب رسوم ترامب واستمرار حرب غزة

وقال محافظ البنك المركزي الإسرائيلي أمير يارون - في تصريحات لتلفزيون "بلومبيرج" في واشنطن - إن اضطرابات السوق وتباطؤ التجارة العالمية هما أكبر مخاوف إسرائيل، نظرًا لأن صادرات البلاد تعتمد على الخدمات. يشار إلى أن العديد من صناديق التقاعد الإسرائيلية تستثمر في سوق الأسهم الأمريكية، بينما يُمول قطاع التكنولوجيا إلى حد كبير من أموال رأس المال الاستثماري الأمريكي. وقال يارون، الأستاذ السابق في كلية وارتون المصرفية والمالية بجامعة بنسلفانيا: "بقدر ما يُثقل عدم اليقين كاهل هذين القطاعين، فإن ذلك يؤثر أيضًا بشكل مباشر على اقتصادنا ما يعرضه للمخاطر ". وأضاف: "القضية الرئيسية هي التوصل إلى ترتيبات مستدامة والحد من عدم اليقين بأسرع ما يمكن؛ وهذا من شأنه أن يُعزز الاقتصاد هنا وفي الخارج". وكانت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب قد فرضت رسوماً جمركية بنسبة 17% على إسرائيل، مما جعلها من أكثر الدول تضرراً في الشرق الأوسط رغم تحالفها الوثيق مع واشنطن. وأظهرت بيانات صادرة عن مكتب الممثل التجاري الأمريكي أن إسرائيل سجلت فائضاً تجارياً مع الولايات المتحدة بقيمة 7.4 مليار دولار في عام 2024، باستثناء قطاع الخدمات. وخفض البنك المركزي - هذا الشهر - توقعات نمو الناتج المحلي الإجمالي الإسرائيلي لعام 2025 إلى 3.5%، بانخفاض نصف نقطة مئوية عن التوقعات السابقة، ويعزى ذلك جزئيًا إلى الرسوم الجمركية. في المقابل، يعمل المسئولون الإسرائيليون على حزمة من الخطوات لتقديمها إلى إدارة ترامب في محاولة لخفض الرسوم التي عُلّقت لمدة 90 يومًا على جميع الدول. مع ذلك، يبقى التحدي الأكبر الذي تواجهه اسرائيل هو حربها المستمرة على قطاع غزة، حيث استأنفت إسرائيل هجماتها الشهر الماضي على القطاع، بعد انتهاء وقف إطلاق النار الذي استمر شهرين. وتجاوز التضخم هدف البنك المركزي البالغ 3.1 % منذ الصيف الماضي، وبلغ 3.3% في مارس؛ مما دفع صانعي السياسات إلى الحفاظ على موقفهم التقييدي الذي استمر طوال فترة الصراع. وصرح يارون بأن الطلب كان "مفرطًا" بسبب نقص العمالة، ويتوقع البنك المركزي أن يتوازن هذا الوضع في النصف الثاني من العام؛ مما يسمح بخفضين لأسعار الفائدة خلال الاثني عشر شهرًا القادمة. وأشار محافظ المركزي الإسرائيلي إلى أنه في السيناريو الثاني الذي وضعه البنك المركزي، الذي يتضمن استمرار التصعيد في غزة لستة أشهر أخرى - بما في ذلك استدعاء أكبر لقوات الاحتياط - قد ينخفض نمو الناتج المحلي الإجمالي إلى 3% فقط هذا العام. ولكي يتحسن الاقتصاد الإٍسرائيلي من وجهة نظر يارون، يجب أن ينتهي الصراع والترتيبات الأمنية المستدامة؛ وهو ما سيؤدي إلى انخفاض في حالة عدم اليقين؛ مما لن يُعزز الاقتصاد الإسرائيلي فحسب، بل اقتصاد المنطقة ككل.

البنك المركزي الإسرائيلي: الرسوم الأمريكية تهدد الأسواق والاستثمارات التكنولوجية وتخفض توقعات النمو
البنك المركزي الإسرائيلي: الرسوم الأمريكية تهدد الأسواق والاستثمارات التكنولوجية وتخفض توقعات النمو

روسيا اليوم

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • روسيا اليوم

البنك المركزي الإسرائيلي: الرسوم الأمريكية تهدد الأسواق والاستثمارات التكنولوجية وتخفض توقعات النمو

وأوضح محافظ البنك المركزي أمير يارون، في مقابلة مع تلفزيون "بلومبرغ" في واشنطن الجمعة الماضية، ونشرت اليوم الأحد، أن الاضطرابات في الأسواق وتباطؤ التجارة العالمية يمثلان أكبر مصدر قلق لإسرائيل، نظرا لأن صادرات البلاد قائمة بشكل أساسي على الخدمات، وهي مستثناة إلى حد كبير من الرسوم الجديدة المفروضة. وأضاف يارون، أستاذ البنوك والمالية السابق في كلية "وارتون" بجامعة بنسلفانيا: "الكثير من صناديق التقاعد الإسرائيلية مستثمرة في سوق الأسهم، كما أن قطاع التكنولوجيا لدينا يعتمد بشكل كبير على أموال رأس المال الاستثماري الأمريكي، وبالتالي فإن حالة عدم اليقين التي تؤثر على هذين المجالين تؤثر مباشرة على اقتصادنا". وأشار يارون إلى أن "القضية الأساسية هي التوصل إلى ترتيبات مستدامة وتقليل حالة عدم اليقين بأسرع ما يمكن. هذا سيساعد الاقتصاد هنا وفي الخارج". وفرضت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسوما جمركية بنسبة 17% على إسرائيل، مما جعلها واحدة من أكثر الدول تضررا في الشرق الأوسط رغم التحالف الوثيق بين البلدين. ووفقا لبيانات صادرة عن مكتب الممثل التجاري الأمريكي، بلغ فائض التجارة بين إسرائيل والولايات المتحدة 7.4 مليار دولار في عام 2024، باستثناء قطاع الخدمات. وكان البنك المركزي الإسرائيلي قد خفض هذا الشهر توقعاته لنمو الناتج المحلي الإجمالي لعام 2025 إلى 3.5%، بانخفاض نصف نقطة مئوية عن التوقعات السابقة، ويرجع ذلك جزئيا إلى تأثير الرسوم الجمركية. ويعمل المسؤولون الإسرائيليون حاليا على إعداد حزمة من الإجراءات لتقديمها إلى إدارة ترامب في محاولة لخفض الرسوم التي تم تعليقها لمدة 90 يوما لجميع الدول. المصدر: د ب أ نشر حزب الليكود مساء السبت صورة من مظاهرة نظمت في ساحة كابلان، تظهر متظاهرا يؤدي عرضا تحيط به مجسمات لـ"رؤوس مقطوعة" لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو. ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب علق قرار فرض رسوم جمركية جديدة بعد مشاورات أجراها مع وزير المالية سكوت بيسيت ووزير التجارة هوارد لوريتك. أعلنت شركة الخدمات المالية "GMT" زيادة بنسبة 50% في تحويلات الإسرائيليين لأموالهم إلى الخارج بسبب خطر التداعيات السياسية والاقتصادية جراء الحرب على غزة وحملة الإقالات.

أميري يشرح انعكاسات 'الحرب الاقتصادية' الجديدة
أميري يشرح انعكاسات 'الحرب الاقتصادية' الجديدة

البلاد البحرينية

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البلاد البحرينية

أميري يشرح انعكاسات 'الحرب الاقتصادية' الجديدة

قال رجل الأعمال الخبير المصرفي رضا أميري إن العالم دخل مرحلة جديدة من العولمة الاقتصادية بعد انتهاء الانتخابات الأميركية، وذلك بعد إعلان الرئيس دونالد ترامب حالة الطوارئ الوطنية وفرض تعريفات جمركية جديدة تهدف إلى تعزيز القدرة التنافسية للولايات المتحدة، وحماية سيادتها، ودعم أمنها الاقتصادي، فيما أسماه ترامب 'يوم التحرير'. وأوضح أميري أن إدارة ترامب تسعى عبر هذه الرسوم الجمركية إلى فتح أسواق جديدة أمام المنتجات الأميركية، وإعادة عمليات التصنيع إلى الداخل، لكنها لا تركز فقط على الرسوم الجمركية التقليدية، بل تذهب إلى ما هو أبعد من ذلك، عبر التصدي للحواجز غير الجمركية، مثل التلاعب بالعملات، وضريبة القيمة المضافة الأوروبية، وغيرها من الأساليب التي يرى البيت الأبيض أنها تضر بمبدأ 'التجارة العادلة'. وأشار إلى أن حروب الرسوم الجمركية غالبًا ما تكون قصيرة الأمد، لكن آثارها الاقتصادية قد تكون طويلة المدى، ففي العام 2002، فرضت إدارة الرئيس الأسبق جورج دبليو بوش تعريفات على واردات الصلب لحماية الصناعة المحلية، لكن نتائج تلك السياسة كانت سلبية. وبيّنت دراسة صادرة عن 'تحالف عمل تجارة الصناعات الاستهلاكية' (CITAC)، بعنوان 'العواقب غير المقصودة لتعريفات واردات الصلب الأميركية: تقييم كمي للتأثير خلال عام 2002'، أن عدد الوظائف التي فُقدت بسبب ارتفاع أسعار الصلب تجاوزت عدد العاملين في قطاع الصلب ذاته. وأضاف أميري 'إذا كان لتلك التجربة أن تعلمنا شيئا، فهو أن التعريفات الجمركية تؤدي إلى ارتفاع الأسعار وانخفاض الكميات المتاحة للشركات والمستهلكين، مما ينعكس سلبًا على فرص العمل والنمو الاقتصادي، ويزيد من معدلات التضخم. الأمر الذي قد يدفع الاحتياطي الفيدرالي إلى إعادة النظر في سياسته النقدية استجابة للضغوط التضخمية'. وحذّر من أن الإدارة الأميركية قد تكرر أخطاء السبعينات، حين أدت سياسات الحماية الاقتصادية إلى ركود تضخمي، وارتفاع معدلات البطالة؛ ما أجبر رئيس الاحتياطي الفيدرالي آنذاك بول فولكر، على رفع أسعار الفائدة بشكل حاد، وقد وصف أستاذ التمويل في كلية وارتون الاقتصادي جيريمي سيجل، تلك الحقبة في كتابه 'الأسهم على المدى الطويل' بأنها 'أعظم فشل في السياسة الاقتصادية الكلية الأميركية في فترة ما بعد الحرب'. (اقرأ الموضوع كاملا بالموقع الإلكتروني). وتابع أميري بأن الأسواق باتت تتوقع قيام الاحتياطي الفيدرالي بتخفيض أسعار الفائدة أربع أو خمس مرات هذا العام، مقارنة بثلاث مرات كانت متوقعة قبل فرض التعريفات الجديدة، ومع ذلك، حذّر الرئيس التنفيذي لشركة بلاك روك، لاري فينك، في تصريح نقلته بلومبرغ، من أن التضخم أصبح التهديد الأكبر، قائلا إنه لا يرى 'أي فرصة' لخفض أسعار الفائدة في الأجل القريب، وقال الخبير الاقتصادي الألماني كارل أوتو بول إن 'التضخم يشبه معجون الأسنان، بمجرد خروجه يصعب إعادته'؛ لذلك قد يتم تأجيل تخفيضات أسعار الفائدة إذا تبين أن التضخم ثابت، و هذا عكس مطالب ترامب الذي طالب أخيرا رئيس الفيدرالي الأميركي بخفضها عاجلا. وفي ختام حديثه، لفت أميري إلى أن هذه الحرب الاقتصادية سيكون لها تداعيات كبيرة على الأسواق العالمية، داعيًا المستثمرين إلى اتباع نصيحة بنيامين غراهام، مؤلف كتاب 'المستثمر الذكي'، إذ قال 'انظر في المرآة أولا. عليك أن تتصالح مع احتمال أن تنخفض الأسهم بنسبة 33 % أو أكثر مرة واحدة على الأقل كل خمس سنوات. انسَ ما ستفعله السوق، وركّز على ما ينبغي عليك فعله كمستثمر'.

مجموعة طيران الخليج تُعيّن السيد محمد مازن مطر رئيسًا تنفيذيًا للموارد البشرية للمجموعة
مجموعة طيران الخليج تُعيّن السيد محمد مازن مطر رئيسًا تنفيذيًا للموارد البشرية للمجموعة

زاوية

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • زاوية

مجموعة طيران الخليج تُعيّن السيد محمد مازن مطر رئيسًا تنفيذيًا للموارد البشرية للمجموعة

المحرق، البحرين: أعلنت مجموعة طيران الخليج، المجموعة الرائدة في قطاع الطيران بمملكة البحرين، عن تعيين السيد محمد مازن مطر رئيسًا تنفيذيًا للموارد البشرية للمجموعة اعتبارًا من تاريخ 18 مايو 2025. بهذه المناسبة، صرح الرئيس التنفيذي لمجموعة طيران الخليج الدكتور جيفري غوه قائلًا: "يسعدنا أن نرحب بالسيد محمد مطر في مجموعة طيران الخليج كرئيس تنفيذي للموارد البشرية، والذي ينضم إلينا بخبرة متراكمة في مجال الموارد البشرية والتحول المؤسسي، بالإضافة إلى ما يحمله من الخبرات الضرورية للمرحلة القادمة من خطة التحول في المجموعة." وحول تعيينه في هذا المنصب، صرح السيد مطر قائلًا: "يشرفني الانضمام إلى مجموعة طيران الخليج وأتطلع لبدء هذه المرحلة والمساهمة في تحقيق رؤية المجموعة من خلال إدارة أهم أصولها وهو رأس المال البشري." الجدير بالذكر أن السيد مطر يمتلك خبرة تمتد لأكثر من 16 عامًا في مجال الموارد البشرية، عمل خلالها في شتى مجالات إدارة الموارد البشرية كالتحول الرقمي للموارد البشرية وبناء الثقافة المؤسسية والتخطيط الاستراتيجي وإدارة وتطوير الأداء والقدرات، بالإضافة إلى مجالات الموارد البشرية الأخرى. وقبل انضمامه لمجموعة طيران الخليج، شغل السيد مطر منصب رئيس المجموعة لرأس المال البشري في بنك البحرين الوطني (NBB). ويحمل السيد مطر شهادة الرئيس التنفيذي للموارد البشرية من كلية وارتون لإدارة الأعمال بجامعة بنسلفانيا وأكمل تعليمه التنفيذي في كل من كلية هارفارد وإنسياد لإدارة الأعمال، وهو يحمل درجة البكالوريوس من جامعة جنوب ويلز بالمملكة المتحدة. نبذة عن مجموعة طيران الخليج تأسست مجموعة طيران الخليج في العام 2010 بهدف التنسيق بين الشركات العاملة في قطاع الطيران بهدف تعزيز إسهامات قطاع الطيران في اقتصاد مملكة البحرين وتعظيم القيمة لجميع الجهات ذات العلاقة. وتنضوي تحت مظلة المجموعة كل من طيران الخليج، الناقلة الوطنيّة لمملكة البحرين، وشركة مطار البحرين، الجهة المسئولة عن إدارة وتشغيل مطار البحرين الدولي، وأكاديمية الخليج للطيران، ومجموعة أخرى من أصول الطيران، لمزيد من المعلومات يرجى زيارة الموقع الإلكتروني: ، لينكدإن: Gulf Air Group Holding إنستغرام: @GulfAirGroup

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store