أحدث الأخبار مع #كواكب


سكاي نيوز عربية
١٩-٠٧-٢٠٢٥
- علوم
- سكاي نيوز عربية
لأول مرة.. فيديو يرصد ولادة كوكب
والتقطت هذه المشاهد بدايات تكون كوكب ، وهي لمحة نادرة عن العملية الكونية التي تؤدي إلى نشوء كواكب شبيهة بالأرض حول النجوم. وقد أجريت المراقبة باستخدام تلسكوب "ألما وتلسكوب "جيمس ويب" الفضائي التابع لناسا، حيث تمكن العلماء من تصوير مراحل تشكل نظام كوكبي جديد. ورصد العلماء تكون أولى جزيئات المادة التي تكون الكواكب حول نجم فتي يعرف باسم HOPS-315، ويقع على بعد حوالي 1300 سنة ضوئية من الأرض. ويعد HOPS-315 "نجما أوليا"، أي أنه في المرحلة الأولى من تطوره النجمي. وغالبا ما تحيط بهذه النجوم الفتية أقراص كوكبية أولية – وهي سحب دوارة من الغاز والغبار تشكل فيها الكواكب. وقالت الباحثة الرئيسية في الدراسة من جامعة لايدن في هولندا، ميليسا مكلور: "لأول مرة، نتمكن من تحديد اللحظة الأولى التي يبدأ فيها تكون كوكب حول نجم غير شمسنا". واكتشف الفريق وجود غاز أول أكسيد السيليكون ومعادن بلورية صلبة في القرص المحيط بـ HOPS-315. ويشير هذا إلى أن المواد المكونة للكواكب بدأت تتكثف من الحالة الغازية إلى جسيمات صلبة، وهي مرحلة حاسمة في ولادة الكواكب. وقال المشارك في الدراسة وأستاذ بجامعة ميشيغان الأميركية، إدوين بيرغن: "لم يشاهد هذا النوع من العمليات من قبل في قرص كوكبي أولي ولا في أي مكان خارج نظامنا الشمسي". ويمثل هذا الاكتشاف مرحلة غير مسبوقة في فهم تكوين الكواكب ، ويفتح نافذة جديدة لدراسة كيفية نشوء أنظمة كوكبية مشابهة لنظامنا.


الشرق الأوسط
١٧-٠٧-٢٠٢٥
- علوم
- الشرق الأوسط
بلورات سيليكون ساخنة ترسم ملامح كوكب ناشئ خارج النظام الشمسي
رصد علماء فلك المراحل الأولى لتكوين كواكب حول نجم، وهي عملية مُشابهة لتلك التي شكَّلت نظامنا الشمسي، وفق دراسة نشرتها مجلة «نيتشر». وفي هذا السياق، نقلت «وكالة الصحافة الفرنسية» عن الأستاذة في جامعة لايدن في هولندا والمعدّة الرئيسية للدراسة، ميليسا ماكلور، قولها في بيان صادر عن المرصد الأوروبي الجنوبي: «للمرة الأولى، رصدنا أولى اللحظات التي بدأ فيها تشكّل كوكب حول نجم غير شمسنا». يشكّل «هوبس-315» الموجود في سديم الجبار على بُعد 1300 سنة ضوئية، نجماً فتيّاً يُشبه شمسنا إلى حدّ كبير في مراحلها الأولى. الكون يسترجع ذاكرته (أ.ف.ب) تُحاط هذه النجوم الناشئة بأقراص من الغاز والغبار، تُسمَّى «الأقراص الكوكبية الأولية»، والتي تتشكّل فيها الكواكب. داخلها، تتكثَّف معادن بلورية تحتوي على أول أكسيد السيليكون (SiO) عند درجات حرارة مرتفعة جداً. ومع مرور الوقت، تتجمَّع هذه المعادن وتزداد حجماً ووزناً لتشكّل «كواكب مصغّرة»، وهي أول الأجزاء الصلبة من الكواكب. في نظامنا الشمسي، كانت هذه المعادن البلورية التي أدّت لاحقاً إلى نشأة كواكب مثل الأرض أو نواة كوكب المشتري، عالقة في نيازك قديمة. ويستخدم علماء الفلك هذه البيانات لتحديد تاريخ بداية تشكُّل زاويتنا من درب التبانة. من خلال رصد القرص المحيط بالنجم «هوبس-315»، وجد معدّو الدراسة أدلة على أنّ هذه المعادن الساخنة بدأت بالتكثُّف هناك. أظهرت نتائجهم أنّ أول أكسيد السيليكون موجود حول النجم الشاب في حالة غازية، وكذلك داخل هذه المعادن البلورية، ممّا يشير إلى أنه بدأ حديثاً في التصلُّب. وقالت المُشاركة في إعداد الدراسة، ميليسا ماكلور: «لم تُرصَد هذه العملية من قبل في قرص كوكبي أولي، ولا في أيّ مكان آخر خارج نظامنا الشمسي». رُصدت هذه المعادن للمرّة الأولى باستخدام التلسكوب «جيمس ويب» الفضائي. ثم رصد العلماء النظام باستخدام جهاز «ألما» التابع للمرصد الأوروبي الجنوبي في تشيلي لتحديد المصدر الدقيق للإشارات الكيميائية. واكتشفوا أنّ مصدر هذه الإشارات جزء صغير من القرص المحيط بالنجم، يُعادل مدار حزام الكويكبات المحيط بشمسنا، وهذا يجعل «هوبس-315» مرآةً لماضينا. وقال الأستاذ في جامعة بيردو والمُشارك في إعداد الدراسة، ميريل فانت هوف: «يُعدّ هذا النظام من أفضل الأنظمة التي نعرفها لاستكشاف بعض العمليات التي حدثت في نظامنا الشمسي».

روسيا اليوم
١٧-٠٧-٢٠٢٥
- علوم
- روسيا اليوم
لأول مرة بالتاريخ.. رصد لحظة ولادة نظام شمسي جديد (صور)
ويُحاط هذا النجم الوليد بقرص من المعادن الساخنة والغبار الكوني، وهي المادة الأولية التي تتجمع لتشكل الكواكب. ويقول العلماء إن هذه المشاهد تشبه إلى حد كبير المراحل التي مرت بها شمسنا قبل أكثر من 4 مليار سنة. وتقول البروفيسورة ميليسا ماكلور، عالمة الفلك في جامعة لايدن: "يتمتع النجم بخصائص تشبه ما كانت عليه الشمس عندما كان عمرها لا يتجاوز 100000 عام، ما يتيح لنا رؤية صورة تقريبية لما بدا عليه نظامنا الشمسي في بداياته". Astronomers have witnessed the birth of an entirely new star system for the first time. The budding planets are forming around the infant star HOPS-315. وتتكوّن الكواكب من أقراص كوكبية أولية، وهي دوامات من الغاز والغبار تدور حول النجوم الفتية. وقد تمكن العلماء سابقا من رصد هذه الأقراص، أو حتى الكواكب الكبيرة المتشكلة بداخلها، لكن اللحظة الدقيقة التي يبدأ فيها تكاثف المادة لتشكيل الكواكب ظلّت غامضة. For the first time, astronomers have caught the birth of a brand-new solar system!Using both the ALMA telescope and JWST, scientists captured a stunning image of HOPS-315, a baby star about 1,300 light-years away that is just beginning to form planets. It is essentially a… والآن، وبفضل التعاون بين تلسكوب جيمس ويب الفضائي وتلسكوب ALMA في تشيلي، استطاع فريق البحث رصد ما يعتقد أنها اللحظة الأولى لتشكل الكواكب، فيما يعرف بنقطة t=0. ورصد العلماء إشارات لغاز أول أكسيد السيليكون، وهو مركّب لا يظهر إلا في درجات حرارة عالية جدا داخل الأقراص الكوكبية المبكرة. كما وجدوا المعادن نفسها التي تُكتشف داخل النيازك القديمة في نظامنا الشمسي، والتي يُعتقد أنها تعود إلى بدايات تشكله. وبحسب الدراسة التي نشرت في مجلة Nature، فإن هذه الإشارات جاءت من منطقة صغيرة من القرص المحيط بالنجم، تعادل تقريبا موقع حزام الكويكبات في نظامنا الشمسي. وقال الدكتور لوغان فرانسيس من جامعة لايدن: "نرى المعادن في الموقع نفسه الذي نرصدها فيه داخل كويكبات نظامنا الشمسي، ما يشير إلى أن HOPS-315 يمر بمرحلة تكوّن شبيهة جدا بما حدث في بدايات الأرض". أما البروفيسور ميريل فان ت هوف من جامعة بيردو، فأكد: "ما نراه هنا يعد من أفضل النماذج المتاحة لفهم كيفية تشكل الكواكب، وهو بمثابة نافذة حقيقية على الماضي العميق لكوكبنا". المصدر: ديلي ميل كشف نيزك قمري عثر عليه في إفريقيا عام 2023 عن حقائق جديدة تقلب المفاهيم السابقة حول النشاط البركاني للقمر. تمكن فريق علمي دولي من كشف النقاب أخيرا عن السر الذي يجعل البقع الشمسية تحافظ على استقرارها لفترات طويلة. كشف علماء كونيات من أوروبا والولايات المتحدة عن أدلة نظرية تشير إلى احتمال وجود نجوم "خالدة" في قلب مجرة درب التبانة.


روسيا اليوم
١٥-٠٧-٢٠٢٥
- علوم
- روسيا اليوم
ناسا ترصد "أرضا عملاقة" ترسل إشارات غامضة عبر الفضاء
ويعرف هذا الكوكب باسم TOI-1846 b، ويبلغ حجمه ضعف حجم الأرض، وكتلته 4 أضعافها. ويدور حول نجم قزم أحمر صغير وبارد في مدار ضيق يستغرق حوالي 4 أيام فقط، ويتسبب في انخفاض متكرر وغريب في ضوء النجم. ولاحظ تلسكوب TESS الفضائي التابع لناسا، للمرة الأولى، نمطا متكررا في انخفاض ضوء النجم يحدث عادة في شهر مارس من كل عام، ما جذب انتباه العلماء إلى وجود كوكب يدور حول هذا النجم. وأكد فريق من العلماء، باستخدام مزيج من التلسكوبات الفضائية والأرضية، أن TOI-1846 b ينتمي إلى فئة نادرة تعرف باسم "فجوة نصف القطر"، التي تقع بين الكواكب الصخرية الصغيرة مثل الأرض والكواكب الأكبر المليئة بالغاز مثل نبتون. وبالرغم من أن درجة حرارة سطح الكوكب تقدر بحوالي 600 درجة فهرنهايت (316 درجة مئوية)، فإن العلماء لا يستبعدون وجود ماء عليه. ويُعتقد أن TOI-1846 b يحتوي على نواة صخرية صلبة، وطبقة جليدية كثيفة، وربما محيط ضحل أو غلاف جوي رقيق. وقال عبد الرحمن سوبكيو، الباحث الرئيسي في مرصد أوكايمدن بالمغرب: "تحققنا من صحة هذا الكوكب باستخدام بيانات TESS، وبيانات القياس الضوئي الأرضية متعددة الألوان، والتصوير عالي الدقة، والرصد الطيفي". ويدور الكوكب في مدار أقرب بكثير إلى نجمه من مدار عطارد إلى الشمس في نظامنا الشمسي، حيث يبلغ حجم النجم المضيف وكتلته حوالي 40% من حجم الشمس وكتلتها، ويتوهج عند درجة حرارة تبلغ حوالي 6000 درجة فهرنهايت (3316 درجة مئوية). ونظرا لأن الأقزام الحمراء أصغر وأكثر برودة، يجب على كواكبها أن تدور بالقرب منها لتلقي الدفء، ما يجعلها سهلة الرصد عبر تلسكوبات مثل TESS الذي أُطلق عام 2018، حيث رصد أكثر من 7600 حدث عبور للكواكب وأكد وجود أكثر من 630 كوكبا حتى الآن. ويُرجح أن TOI-1846 b مقيّد مديا، بمعنى أن أحد جانبيه يواجه النجم دائما، بينما يظل الجانب الآخر مظلما، ما قد يسمح باحتجاز الماء في المناطق الباردة منه. ويأمل علماء ناسا في أن يستخدم تلسكوب جيمس ويب الفضائي الأشعة تحت الحمراء لدراسة غلاف الكوكب الجوي، لاكتشاف وجود بخار الماء والميثان وثاني أكسيد الكربون أو غازات أخرى. وتساعد التلسكوبات الأرضية، مثل مرصد جيميني في هاواي باستخدام أداة MAROON-X الدقيقة، في قياس التذبذب الطفيف للنجم الناجم عن جاذبية الكوكب، لتأكيد كتلته والبحث عن كواكب أخرى مخفية. ويعتقد العلماء أن TOI-1846 b قد لا يكون وحيدا، إذ تشير التغيرات الطفيفة في مداره إلى احتمال وجود كوكب آخر أبعد وأكثر برودة، ربما صالح للحياة. ويأتي هذا الاكتشاف إلى جانب اكتشاف آخر حديث لكوكب مماثل يسمى TOI-715 b، يقع على بعد 137 سنة ضوئية ويدور حول نجم قزم أحمر أيضا. وبما أن الأقزام الحمراء تشكل نحو 75% من النجوم في مجرة درب التبانة، فإن دراسة مثل هذه الكواكب قد تكشف عن عدد كبير من العوالم الصالحة للحياة المختبئة في مجرتنا. المصدر: ديلي ميل تمكن علماء من معهد موسكو للطيران من تطوير جهاز قادر على دراسة التأثيرات التي تحصل في طبقة الأيونوسفير نتيجة عمل المحركات الكهربائية التي تستخدمها الصواريخ والمركبات الفضائية. نشر معهد أبحاث الفضاء التابع للأكاديمية الروسية للعلوم ومعهد الفيزياء الشمسية لقطات تظهر نشاط التوهج الشمسي، وذلك بالتزامن مع موجات حر تجتاح مناطق مختلفة في العالم. كشف فريق من علماء الفلك أن المذنب البينجمي 3I/ATLAS- الذي رصد مؤخرا أثناء دخوله نظامنا الشمسي - قد يكون أقدم جسم من نوعه شهدته البشرية على الإطلاق.


روسيا اليوم
٢٨-٠٦-٢٠٢٥
- علوم
- روسيا اليوم
العثور على جزيئات كحول في مدار نجم فتي!.. هل اقترب العلماء من فهم أصل الحياة على الأرض؟
عُثر على الميثانول (الكحول الميثيلي) ونظائره في الغازات المحيطة بالنجم المسمى HD 100453 الذي يبعد حوالي 330 سنة ضوئية عن الأرض. وهذه هي المرة الأولى التي تمكن فيها باحثون من العثور على نظائر الميثانول في قرص نجم فتي. يعتبر الميثانول لبنة بناء مهمة للمركبات العضوية، مثل الأحماض الأمينية الضرورية للحياة. وسبق للباحثين أن عثروا عليه في الأقراص النجمية، لكن تم رصد نظائره الأكثر ندرة للمرة الأولى. ويحاط العديد من النجوم الفتية بأقراص دوّامة من الغاز والغبار، تتشكل منها لاحقا الكواكب والأقمار والكويكبات وغيرها. وحقق الفريق البحثي هذا الاكتشاف باستخدام بيانات مرصد "ألما (ALMA) " في تشيلي الذي يرسم خرائط للتركيب الكيميائي وتوزيع الغاز في الأقراص الكوكبية الأولية القريبة. يذكر أن كتلة النجم HD 100453 أكبر بحوالي 1.6 مرة من كتلة الشمس. وهذا يعني أن الميثانول وجزيئات أخرى في قرصه توجد في حالة غازية على مسافة أبعد من نجمها، مقارنة بما كان عليه الحال عندما كان نظامنا الشمسي في مرحلة الشباب. وتمتلك النجوم الأصغر أقراصا أبرد، لذا فإن جزيئاتها تكون عادة مجمدة وغير متاحة للرصد بواسطة مرصد "ألما". جدير بالذكر أن نسبة الميثانول إلى الجزيئات العضوية الأخرى في قرص HD 100453 مشابهة لتلك الموجودة في المذنبات بنظامنا الشمسي. وتشير هذه النتائج إلى أن الجليد في الأقراص الكوكبية الأولية يشكل مذنبات محمّلة بجزيئات عضوية معقدة يمكن نقلها إلى الكواكب عبر الاصطدامات. وقال أحد مؤلفي الدراسة ميلو تيمينك طالب الدراسات العليا في جامعة "لايدن" الهولندية إن الدراسة تدعم فكرة تفيد بأن المذنبات ربما لعبت دورا مهما في نقل المواد العضوية الحيوية إلى الأرض قبل مليارات السنين. قد تكون هي السبب الذي جعل الحياة قادرة على التشكل. نُشرت الدراسة في مجلة Astrophysical Journal Letters. المصدر: أعلن علماء الفلك يوم الأربعاء 25 يونيو، أن تلسكوب جيمس ويب الفضائي اكتشف أول كوكب خارجي له منذ بدء عملياته العلمية في يوليو 2022، والتقط صورا مباشرة نادرة لهذا العالم الصغير نسبيا.