logo
#

أحدث الأخبار مع #كورتشونوف

موسكو تحذر من تحركات «الناتو» في بحر البلطيق
موسكو تحذر من تحركات «الناتو» في بحر البلطيق

حضرموت نت

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • حضرموت نت

موسكو تحذر من تحركات «الناتو» في بحر البلطيق

أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أن الأيديولوجيا الشيوعية لم تكن هي السبب في التناقض بين روسيا والغرب، بل المصالح الجيوسياسية، في حين تحذر موسكو من أن تحركات حلف الناتو في بحر البلطيق تشكل تهديداً لها.وقال بوتين للتلفزيون الروسي الحكومي، إن «الكثير من الأشخاص يعتقدون، وأنا أيضاً كنت أعتقد، أن التناقضات كانت في الغالب بسبب الأيديولوجيا الشيوعية»، وفقاً لوكالة تاس الروسية للأنباء. وأضاف: «ومع ذلك، استمر تجاهل المصالح الاستراتيجية للاتحاد الروسي» حتى بعد انهيار الاتحاد السوفييتي. وقال: «أصبح واضحاً لي أن الأيديولوجيا ربما تلعب دوراً ما، ولكن في النهاية، هذه التناقضات نابعة من المصالح الجيوسياسية». وأكد بوتين أن بريطانيا وفرنسا وإمبراطوريات سابقة أخرى تواصل إلقاء اللوم على روسيا في تفكيك قوتها الاستعمارية، مضيفاً أنه لا يزال يشعر بهذا الموقف التاريخي السلبي تجاه بلاده، موضحاً: «لكن المشكلة تكمن في أن الولايات المتحدة هي الأخرى، بعد الحرب العالمية الثانية، تعاونت مع الاتحاد السوفييتي في هدم تلك الإمبراطوريات، إلى حد ما، فقد عمل البلدان على مساعدة المستعمرات في استعادة استقلالها وسيادتها». توسّع «الناتو» وكثيراً ما أبدى الرئيس الروسي استغرابه وتحذيره من توسع «الناتو» قريباً من حدود روسيا، وهذا سبب أوردته موسكو لحربها في أوكرانيا. وفي السياق، من المقرر أن يلتقي الأمين العام لحلف الناتو مارك روته، هذا الأسبوع، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وذلك بعد إعلان الأخير عن خطط لبيع أسلحة لحلفاء الناتو يمكنهم بدورهم تمريرها إلى أوكرانيا. وجاء في بيان للحلف أن روته سيكون في واشنطن اليوم وغداً، حيث سيلتقي ترامب، ووزير الخارجية ماركو روبيو، ووزير الدفاع بيت هيغسيث، إضافة إلى عدد من أعضاء الكونغرس. تصعيد في البلطيق في الأثناء، حذّر السفير الروسي في النرويج، نيكولاي كورتشونوف، من أن الخطوات التي تتخذها دول «الناتو» في منطقة بحر البلطيق أدت إلى تعقيد كبير في الوضع العسكري والسياسي، وزيادة خطر التصعيد والصراع في المنطقة. وقال كورتشونوف لوكالة «سبوتنيك» الروسية: «نلاحظ نهجاً متعمداً من دول الناتو لتقييد حرية الملاحة في المنطقة، عبر إطلاق مهمة التحالف المسماة «حارس البلطيق» بذريعة حماية البنية التحتية تحت سطح البحر، التي تترافق مع تعزيز التشكيلات البحرية العاملة في المياه المفتوحة». وأضاف أن هذه التحركات أسهمت في «تعقيد الوضع العسكري – السياسي في المنطقة بشكل كبير، ورفعت من خطر التصعيد ووقوع صراع محتمل». وقارن كورتشونوف الوضع الحالي بما قامت به دول مجاورة لروسيا في القرون الماضية، مثل بولندا وألمانيا والسويد خلال القرنين الـ17 و19، عندما حاولت منع مرور السفن الروسية نحو الأسواق الأوروبية، بما فيها بريطانيا وهولندا وفرنسا، قائلاً: حتى إن السويديين لم يترددوا في ممارسة القرصنة. وفي النهاية، فشلت تلك الجهود، ومن المؤسف أن روح المنافسة غير النزيهة والمواجهة تُزرع من جديد في منطقة البلطيق، التي لطالما كانت منصة للتعاون السلمي متعدد الأطراف. وفي وقت سابق من الشهر الماضي، أكد ألكسندر غروشكو، نائب وزير الخارجية الروسي، أن «روسيا تراقب عن كثب جميع مناورات «الناتو»، بما في ذلك في بحر البلطيق، واتخذت ما يلزم لمواجهة التهديدات المحتملة من الحلف».

موسكو تحذر من تحركات «الناتو» في بحر البلطيق
موسكو تحذر من تحركات «الناتو» في بحر البلطيق

اليمن الآن

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • اليمن الآن

موسكو تحذر من تحركات «الناتو» في بحر البلطيق

أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أن الأيديولوجيا الشيوعية لم تكن هي السبب في التناقض بين روسيا والغرب، بل المصالح الجيوسياسية، في حين تحذر موسكو من أن تحركات حلف الناتو في بحر البلطيق تشكل تهديداً لها. وقال بوتين للتلفزيون الروسي الحكومي، إن «الكثير من الأشخاص يعتقدون، وأنا أيضاً كنت أعتقد، أن التناقضات كانت في الغالب بسبب الأيديولوجيا الشيوعية»، وفقاً لوكالة تاس الروسية للأنباء. وأضاف: «ومع ذلك، استمر تجاهل المصالح الاستراتيجية للاتحاد الروسي» حتى بعد انهيار الاتحاد السوفييتي. وقال: «أصبح واضحاً لي أن الأيديولوجيا ربما تلعب دوراً ما، ولكن في النهاية، هذه التناقضات نابعة من المصالح الجيوسياسية». اقرأ المزيد... الجنوب بين فكي الأزمة الخدمية والاقتصادية.. والمجلس الانتقالي يتمسك بخيار الصمود 13 يوليو، 2025 ( 11:42 مساءً ) حملة مشتركة للحزام الامني والسلطة المحلية لرفع الباعة المتجولين والسيارات المخالفة في سوق زنجبار 13 يوليو، 2025 ( 11:22 مساءً ) وأكد بوتين أن بريطانيا وفرنسا وإمبراطوريات سابقة أخرى تواصل إلقاء اللوم على روسيا في تفكيك قوتها الاستعمارية، مضيفاً أنه لا يزال يشعر بهذا الموقف التاريخي السلبي تجاه بلاده، موضحاً: «لكن المشكلة تكمن في أن الولايات المتحدة هي الأخرى، بعد الحرب العالمية الثانية، تعاونت مع الاتحاد السوفييتي في هدم تلك الإمبراطوريات، إلى حد ما، فقد عمل البلدان على مساعدة المستعمرات في استعادة استقلالها وسيادتها». توسّع «الناتو» وكثيراً ما أبدى الرئيس الروسي استغرابه وتحذيره من توسع «الناتو» قريباً من حدود روسيا، وهذا سبب أوردته موسكو لحربها في أوكرانيا. وفي السياق، من المقرر أن يلتقي الأمين العام لحلف الناتو مارك روته، هذا الأسبوع، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وذلك بعد إعلان الأخير عن خطط لبيع أسلحة لحلفاء الناتو يمكنهم بدورهم تمريرها إلى أوكرانيا. وجاء في بيان للحلف أن روته سيكون في واشنطن اليوم وغداً، حيث سيلتقي ترامب، ووزير الخارجية ماركو روبيو، ووزير الدفاع بيت هيغسيث، إضافة إلى عدد من أعضاء الكونغرس. تصعيد في البلطيق في الأثناء، حذّر السفير الروسي في النرويج، نيكولاي كورتشونوف، من أن الخطوات التي تتخذها دول «الناتو» في منطقة بحر البلطيق أدت إلى تعقيد كبير في الوضع العسكري والسياسي، وزيادة خطر التصعيد والصراع في المنطقة. وقال كورتشونوف لوكالة «سبوتنيك» الروسية: «نلاحظ نهجاً متعمداً من دول الناتو لتقييد حرية الملاحة في المنطقة، عبر إطلاق مهمة التحالف المسماة «حارس البلطيق» بذريعة حماية البنية التحتية تحت سطح البحر، التي تترافق مع تعزيز التشكيلات البحرية العاملة في المياه المفتوحة». وأضاف أن هذه التحركات أسهمت في «تعقيد الوضع العسكري – السياسي في المنطقة بشكل كبير، ورفعت من خطر التصعيد ووقوع صراع محتمل». وقارن كورتشونوف الوضع الحالي بما قامت به دول مجاورة لروسيا في القرون الماضية، مثل بولندا وألمانيا والسويد خلال القرنين الـ17 و19، عندما حاولت منع مرور السفن الروسية نحو الأسواق الأوروبية، بما فيها بريطانيا وهولندا وفرنسا، قائلاً: حتى إن السويديين لم يترددوا في ممارسة القرصنة. وفي النهاية، فشلت تلك الجهود، ومن المؤسف أن روح المنافسة غير النزيهة والمواجهة تُزرع من جديد في منطقة البلطيق، التي لطالما كانت منصة للتعاون السلمي متعدد الأطراف. وفي وقت سابق من الشهر الماضي، أكد ألكسندر غروشكو، نائب وزير الخارجية الروسي، أن «روسيا تراقب عن كثب جميع مناورات «الناتو»، بما في ذلك في بحر البلطيق، واتخذت ما يلزم لمواجهة التهديدات المحتملة من الحلف».

السفير الروسي في أوسلو: الوضع العسكري في البلطيق يتدهور بسبب تحركات الناتو
السفير الروسي في أوسلو: الوضع العسكري في البلطيق يتدهور بسبب تحركات الناتو

سبوتنيك بالعربية

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • سبوتنيك بالعربية

السفير الروسي في أوسلو: الوضع العسكري في البلطيق يتدهور بسبب تحركات الناتو

السفير الروسي في أوسلو: الوضع العسكري في البلطيق يتدهور بسبب تحركات الناتو السفير الروسي في أوسلو: الوضع العسكري في البلطيق يتدهور بسبب تحركات الناتو سبوتنيك عربي حذر السفير الروسي لدى النرويج، نيكولاي كورتشونوف، من أن الخطوات التي تتخذها دول حلف شمال الأطلسي (الناتو) في منطقة بحر البلطيق أدت إلى تعقيد كبير في الوضع... 13.07.2025, سبوتنيك عربي 2025-07-13T04:30+0000 2025-07-13T04:30+0000 2025-07-13T04:30+0000 البلطيق الناتو روسيا أخبار روسيا اليوم السويد وقال كورتشونوف في مقابلة مع وكالة "سبوتنيك": "نلاحظ نهجاً متعمداً من دول الناتو لتقييد حرية الملاحة في المنطقة، عبر إطلاق مهمة التحالف المسماة 'حارس البلطيق' بذريعة حماية البنية التحتية تحت سطح البحر، والتي تترافق مع تعزيز التشكيلات البحرية العاملة في المياه المفتوحة".وأضاف السفير أن هذه التحركات ساهمت في "تعقيد الوضع العسكري-السياسي في المنطقة بشكل كبير، ورفعت من خطر التصعيد ووقوع صراع محتمل".وشدد كورتشونوف على ضرورة التزام جميع الدول المطلة على بحر البلطيق بقواعد القانون الدولي البحري، داعياً إلى ضبط النفس من أجل الحفاظ على حرية الملاحة وتفادي الحوادث العسكرية. وأشار إلى أن "قوات وأسطول البلطيق الروسي، إلى جانب أجهزة الأمن الأخرى، تلعب دوراً مهماً في ضمان حرية الملاحة ليس فقط لصالح روسيا، بل أيضاً لصالح دول ثالثة".كما قارن كورتشونوف الوضع الحالي بما قامت به دول مجاورة لروسيا في القرون الماضية، مثل بولندا وألمانيا والسويد خلال القرنين السابع عشر والتاسع عشر، عندما حاولت هذه الدول منع مرور السفن الروسية نحو الأسواق الأوروبية، بما فيها بريطانيا وهولندا وفرنسا، قائلاً: وفي وقت سابق، الشهر الماضي، أكد ألكسندر غروشكو، نائب وزير الخارجية الروسي، أن روسيا تراقب عن كثب جميع مناورات حلف شمال الأطلسي (الناتو)، بما في ذلك تلك التي تجري في بحر البلطيق، واتخذت جميع التدابير اللازمة لمواجهة التهديدات المحتملة من الحلف.وسبق أن صرّح مساعد الرئيس الروسي نيكولاي باتروشيف، ورئيس المجلس البحري الروسي، بأن الغرب يستخدم السويد وفنلندا لحرمان روسيا من الوصول إلى بحر البلطيق، وتحويله إلى "بحر داخلي" لحلف "الناتو".وأشارت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، في وقت سابق، إلى أن بحر البلطيق لن يصبح أبدا "جسما مائيا داخليا" لحلف شمال الأطلسي. السويد سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي البلطيق, الناتو, روسيا, أخبار روسيا اليوم, السويد

السويد والنرويج وفنلندا تتحدى روسيا... تعاون دفاعي لصالح الناتو!
السويد والنرويج وفنلندا تتحدى روسيا... تعاون دفاعي لصالح الناتو!

الديار

time٢٧-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الديار

السويد والنرويج وفنلندا تتحدى روسيا... تعاون دفاعي لصالح الناتو!

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب اتهم السفير الروسي لدى النرويج، نيكولاي كورتشونوف، كلاً من النرويج والسويد وفنلندا بالعمل على تعزيز التنسيق العسكري وتطوير ممرات النقل واللوجستيات، بما يصبّ في مصلحة حلف شمال الأطلسي (الناتو). وفي مقابلة مع وكالة "سبوتنيك" الروسية، قال كورتشونوف إن الدول الثلاث "تتعاون لزيادة القدرة على التنقل العسكري من الغرب إلى الشرق، من خلال تطوير ممرات النقل والبنية التحتية، إضافة إلى استخدام مشترك للقواعد العسكرية عبر الحدود". وأضاف أن "جهوداً تُبذل لتوحيد منتجات قطاع الصناعات الدفاعية، وزيادة حصة المشتريات الدفاعية المشتركة، في إطار تعزيز التكامل العسكري ضمن الحلف". وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد حذر، في آذار الماضي، من أن دول "الناتو" باتت تنظر إلى منطقة أقصى الشمال "كنقطة انطلاق لصراعات محتملة"، مشددًا على أن موسكو سترد على أي تهديد يطال سيادتها، خصوصًا بعد انضمام السويد وفنلندا إلى الحلف الأطلسي. وفي السياق نفسه، شنّت السفارة الروسية في لندن هجوماً لاذعاً على بريطانيا، متهمةً إياها بـ"دفع أجندة المواجهة خلال قمة الناتو في لاهاي"، معتبرةً أن لندن "تحمل راية التصعيد ضد موسكو". وأشارت السفارة إلى أن "الهستيريا المعادية لروسيا التي تقودها بريطانيا تتناقض مع أهداف الأمن القومي التي تعلنها بشكل رسمي"، مؤكدةً أن توسّع البنية التحتية العسكرية للحلف قرب حدود روسيا، وإعادة تسليح دوله، "سيقوّض فرص السلام ويدفع القارة الأوروبية نحو أخطر مرحلة منذ الحرب العالمية الثانية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store