أحدث الأخبار مع #كوريميلز


العربية
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
مصادر العربية: الشرع أكد لميلز أن لا حديث عن سلام مع إسرائيل قبل انسحابها
كشفت مصادر قناتي "العربية" و"الحدث" عن الحوار الذي دار بين الرئيس السوري أحمد الشرع والسيناتور الأميركي كوري ميلز خلال زيارة هذا الأخير إلى دمشق في وقت سابق من هذا الشهر. وبحسب مصادرنا، أكد الشرع لميلز أن "لا حديث عن السلام مع دولة إسرائيل قبل انسحابها من الأراضي السورية التي دخلتها بشكل كامل". كما طالب الرئيس السوري أيضاً بوقف القصف الإسرائيلي لسوريا، بعد أن سأله السيناتور حول استعداد دمشق للدخول في اتفاقية سلام، بحسب مصادر "العربية" و"الحدث". وكان عضو الكونغرس الأميركي كوري ميلز قد قال إنه أجرى محادثات مع الشرع حول شروط رفع العقوبات الاقتصادية والسلام بين سوريا وإسرائيل. وقال ميلز إنه سيسلم رسالة من الشرع إلى الرئيس الأميركي دونالد ترامب، دون إعطاء تفاصيل عن محتوياتها. سوريا سوريا وسط التوتر مع "قسد".. دمشق ترسل تعزيزات إلى سد تشرين شرق حلب وقال السيناتور الجمهوري ميلز من ولاية فلوريدا لوكالة "بلومبرغ" إنه سافر إلى دمشق في مهمة غير رسمية لتقصي الحقائق نظمتها مجموعة من الأميركيين السوريين المؤثرين، مضيفاً أنه يخطط لإطلاع ترامب، المقرب منه، ومستشار الأمن القومي مايك والتز على نتائج المحادثات. وقال ميلز (44 عاماً) إنه جلس مع الشرع لمدة 90 دقيقة، وأوضح له ما تتوقع الولايات المتحدة حدوثه لكي تنظر إدارة ترامب في تخفيف أو رفع العقوبات التي تستهدف أي شخص يتعامل مع الحكومة السورية باستثناء تقديم المساعدات الإنسانية. وتحتاج سوريا بشدة إلى تخفيف العقوبات لكي ينطلق الاقتصاد المدمر وتجتذب المستثمرين الأجانب، حيث تقدر تكلفة إعادة الإعمار بعد سنوات من الحرب بنحو 400 مليار دولار.


ليبانون ديبايت
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون ديبايت
دمشق تضع شروطًا مسبقة للسلام مع إسرائيل!
كشفت مصادر قناة "العربية"، مساء اليوم الاثنين عن الحوار الذي دار بين الرئيس السوري أحمد الشرع والسيناتور الأميركي كوري ميلز خلال زيارة الأخير إلى دمشق في وقت سابق من هذا الشهر. وبحسب المصادر، أكد الشرع لميلز أنه "لا حديث عن السلام مع دولة إسرائيل قبل انسحابها من الأراضي السورية التي دخلتها بشكل كامل". كما طالب الرئيس السوري أيضًا بوقف القصف الإسرائيلي لسوريا، وذلك بعد أن سأل السيناتور عن استعداد دمشق للدخول في اتفاقية سلام. وكان عضو الكونغرس الأميركي كوري ميلز قد قال إنه أجرى محادثات مع الشرع حول شروط رفع العقوبات الاقتصادية والسلام بين سوريا وإسرائيل. وأضاف ميلز أنه سيسلم رسالة من الشرع إلى الرئيس الأميركي دونالد ترامب، دون إعطاء تفاصيل عن محتويات الرسالة. وأشار السيناتور الجمهوري ميلز من ولاية فلوريدا إلى أنه سافر إلى دمشق في مهمة غير رسمية لتقصي الحقائق، نظمتها مجموعة من الأميركيين السوريين المؤثرين، مؤكدًا أنه يخطط لإطلاع ترامب ومستشار الأمن القومي مايك والتز على نتائج المحادثات. وقال ميلز (44 عامًا) إنه جلس مع الشرع لمدة 90 دقيقة، وأوضح له ما تتوقع الولايات المتحدة حدوثه لكي تنظر إدارة ترامب في تخفيف أو رفع العقوبات التي تستهدف أي شخص يتعامل مع الحكومة السورية باستثناء تقديم المساعدات الإنسانية. وتحتاج سوريا بشدة إلى تخفيف العقوبات لكي ينطلق الاقتصاد المدمر وتجتذب المستثمرين الأجانب، حيث تقدر تكلفة إعادة الإعمار بعد سنوات من الحرب بنحو 400 مليار دولار.


خبر للأنباء
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- خبر للأنباء
بعد حظره في الأردن.. كيف ستتعامل سوريا مع "الإخوان"؟
مع القرار الأردني الأخير بحظر تنظيم الإخوان رسميا، بدأت الأنظار تتجه نحو دمشق، وسط تساؤلات متزايدة حول كيفية تعامل الإدارة السورية الجديدة مع هذا التنظيم، خاصة بعد مؤشرات على وجود شخصيات مرتبطة به داخل الأراضي السورية. وفي هذا السياق، أعادت تصريحات عضو الكونغرس الأميركي كوري ميلز الجدل إلى الواجهة، بعدما كشف عن اهتمام الرئيس السوري أحمد الشرع بانضمام سوريا إلى الاتفاقيات الإبراهيمية للسلام "عندما تتوفر الظروف المناسبة"، ما فُسّر على أنه إشارة إلى تغيير في الموقف السوري التقليدي من قوى الإسلام السياسي. في مداخلة مع برنامج "ستوديو وان مع فضيلة"، أكد الكاتب الصحفي السوري عبد الكريم العمر أن الأمن يمثل "أولوية قصوى" لدى القيادة السورية الجديدة، مشيرا إلى أن سوريا "لن تكون ملاذا لأي جماعة تشكل تهديدا لدول الجوار أو للإقليم". وقال العمر: "الرئيس الشرع تعهد خلال زياراته العربية بأن تكون سوريا منطلقا للسلام، ولن تسمح بتواجد أي تنظيمات تكفيرية أو إقصائية"، لافتا إلى أن الشعب السوري والقيادة الجديدة "يرفضان الفكر المتشدد، بما في ذلك تنظيم الإخوان". وفيما يتعلّق بالشخصيات المرتبطة بالتنظيم التي زارت دمشق عقب سقوط النظام السابق، أوضح العمر أن من زار البلاد فعل ذلك بصفة شخصية، وليس ضمن وفد رسمي، وأن سوريا "لن تغلق أبوابها في وجه أحد، لكنها لن تسمح بأن تكون منصة تهديد لأي دولة". قلق أردني وتنسيق أمني وشدد الوزير الأردني السابق محمد داودية على أن الأردن يتعامل بحذر مع ملف الجماعة، مؤكدا أن بلاده "صبرت على الإخوان 80 عاما، لكن القيادة الراشدة داخل التنظيم أُطيح بها من قبل جناح متشدد، ما استدعى اتخاذ القرار بالحظر". وعن احتمال لجوء قيادات إخوانية إلى سوريا، أشار داودية إلى أن "الحدود الأردنية والسورية باتت مضبوطة بعد انهيار النظام البائد الذي كان يُصدر الإرهاب والمخدرات"، مضيفا أن التنسيق الأمني بين عمّان ودمشق "في أعلى مستوياته، وأن الأردن يثق في أن سوريا الجديدة لن توفر ملاذا لأي عناصر مطلوبة". هل تدفع الصفقة نحو التخلص من الإخوان؟ التحولات المتسارعة في دمشق تترافق مع ضغوط أميركية واضحة. وبحسب العمر، فإن الشروط الأميركية لا تتعارض مع الأجندة السورية الجديدة، خاصة أن دمشق "كانت أول من حارب تنظيم داعش"، ولا ترغب في عودة أي مظاهر للتطرف. ويتوقع مراقبون أن يكون ملف تنظيم الإخوان أحد أوراق التفاوض بين سوريا والغرب، ضمن مسار أوسع يشمل ضبط الميليشيات الموالية لإيران، والتخلي عن الفصائل الأجنبية، والانفتاح على الدول الخليجية. وفيما تُثار تساؤلات حول رغبة دمشق في الانضمام إلى الاتفاقيات الإبراهيمية، اعتبر داودية أن "القرار سيادي ويخص القيادة السورية"، لكنه شدد على ضرورة توظيف أي تحركات دبلوماسية لصالح "رفع المعاناة عن الشعب الفلسطيني، والتصدي لجرائم الاحتلال". من جهته، رأى العمر أن توقيع سوريا على الاتفاقيات، إن حدث، "لن يكون بمعزل عن الإجماع العربي"، مؤكدا أن دمشق "لن تتخلى عن دعم القضية الفلسطينية، وستبقى جزءا من المنظومة العربية في كل ما يخص الأمن القومي والتضامن العربي".


سكاي نيوز عربية
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
بعد حظره في الأردن.. كيف ستتعامل سوريا مع "الإخوان"؟
وفي هذا السياق، أعادت تصريحات عضو الكونغرس الأميركي كوري ميلز الجدل إلى الواجهة، بعدما كشف عن اهتمام الرئيس السوري أحمد الشرع بانضمام سوريا إلى الاتفاقيات الإبراهيمية للسلام "عندما تتوفر الظروف المناسبة"، ما فُسّر على أنه إشارة إلى تغيير في الموقف السوري التقليدي من قوى الإسلام السياسي. في مداخلة مع برنامج "ستوديو وان مع فضيلة"، أكد الكاتب الصحفي السوري عبد الكريم العمر أن الأمن يمثل "أولوية قصوى" لدى القيادة السورية الجديدة، مشيرا إلى أن سوريا "لن تكون ملاذا لأي جماعة تشكل تهديدا لدول الجوار أو للإقليم". وقال العمر: "الرئيس الشرع تعهد خلال زياراته العربية بأن تكون سوريا منطلقا للسلام، ولن تسمح بتواجد أي تنظيمات تكفيرية أو إقصائية"، لافتا إلى أن الشعب السوري والقيادة الجديدة "يرفضان الفكر المتشدد، بما في ذلك تنظيم الإخوان". وفيما يتعلّق بالشخصيات المرتبطة بالتنظيم التي زارت دمشق عقب سقوط النظام السابق، أوضح العمر أن من زار البلاد فعل ذلك بصفة شخصية، وليس ضمن وفد رسمي، وأن سوريا "لن تغلق أبوابها في وجه أحد، لكنها لن تسمح بأن تكون منصة تهديد لأي دولة". قلق أردني وتنسيق أمني وشدد الوزير الأردني السابق محمد داودية على أن الأردن يتعامل بحذر مع ملف الجماعة، مؤكدا أن بلاده "صبرت على الإخوان 80 عاما، لكن القيادة الراشدة داخل التنظيم أُطيح بها من قبل جناح متشدد، ما استدعى اتخاذ القرار بالحظر". وعن احتمال لجوء قيادات إخوانية إلى سوريا، أشار داودية إلى أن "الحدود الأردنية والسورية باتت مضبوطة بعد انهيار النظام البائد الذي كان يُصدر الإرهاب والمخدرات"، مضيفا أن التنسيق الأمني بين عمّان ودمشق "في أعلى مستوياته، وأن الأردن يثق في أن سوريا الجديدة لن توفر ملاذا لأي عناصر مطلوبة". التحولات المتسارعة في دمشق تترافق مع ضغوط أميركية واضحة. وبحسب العمر، فإن الشروط الأميركية لا تتعارض مع الأجندة السورية الجديدة، خاصة أن دمشق "كانت أول من حارب تنظيم داعش"، ولا ترغب في عودة أي مظاهر للتطرف. ويتوقع مراقبون أن يكون ملف تنظيم الإخوان أحد أوراق التفاوض بين سوريا والغرب، ضمن مسار أوسع يشمل ضبط الميليشيات الموالية لإيران، والتخلي عن الفصائل الأجنبية، والانفتاح على الدول الخليجية. وفيما تُثار تساؤلات حول رغبة دمشق في الانضمام إلى الاتفاقيات الإبراهيمية، اعتبر داودية أن "القرار سيادي ويخص القيادة السورية"، لكنه شدد على ضرورة توظيف أي تحركات دبلوماسية لصالح "رفع المعاناة عن الشعب الفلسطيني، والتصدي لجرائم الاحتلال". من جهته، رأى العمر أن توقيع سوريا على الاتفاقيات، إن حدث، "لن يكون بمعزل عن الإجماع العربي"، مؤكدا أن دمشق "لن تتخلى عن دعم القضية الفلسطينية، وستبقى جزءا من المنظومة العربية في كل ما يخص الأمن القومي والتضامن العربي".


الشرق السعودية
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق السعودية
نائب جمهوري أميركي: ناقشت مع الرئيس السوري رفع العقوبات والسلام مع إسرائيل
قال عضو الكونجرس الأميركي كوري ميلز إنه إنه قام بزيارة إلى دمشق الأسبوع الماضي في مهمة غير رسمية وأجرى محادثات مع الرئيس السوري أحمد الشرع، بشأن شروط رفع العقوبات الاقتصادية، وإمكانية تحقيق السلام بين سوريا وإسرائيل، بحسب "بلومبرغ". وأضاف النائب الجمهوري عن ولاية فلوريدا أنه يعتزم، فور عودته إلى الولايات المتحدة، إطلاع الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الذي تربطه به علاقة وثيقة، ومستشار الأمن القومي مايك والتز على نتائج زيارته، التي نظمتها مجموعة من الأميركيين السوريين المؤثرين، مشيراً إلى أنه سينقل رسالة من الشرع إلى ترمب، دون الكشف عن فحواها. ولم يصدر أي تعليق فوري من البيت الأبيض بهذا الشأن. وتسعى المجموعة السورية الأميركية إلى الضغط على الإدارةالأميركية لرفع العقوبات المشددة المفروضة على سوريا في عهد الرئيس السوري السابق بشار الأسد، الذي أُطيح به في ديسمبر بعد هجوم لفصائل المعارضة بقيادة الشرع. وأوضح ميلز (44 عاماً) أنه عقد جلسة مطولة استمرت 90 دقيقة مع الشرع، ناقش خلالها ما تتوقعه الولايات المتحدة من خطوات كي تنظر إدارة ترمب في تخفيف أو رفع العقوبات، التي تستهدف كل من يتعامل مع الحكومة السورية، باستثناء الأغراض الإنسانية. ويأمل الشرع في تخفيف العقوبات لإنعاش الاقتصاد السوري المنهار وجذب الاستثمارات الأجنبية، في وقت تُقدّر فيه تكلفة إعادة الإعمار بعد سنوات الحرب بما يصل إلى 400 مليار دولار. مطالب أميركية وقال ميلز إنه أخبر الشرع بضرورة ضمان تدمير أي أسلحة كيميائية متبقية من عهد الأسد، والتنسيق في المبادرات لمكافحة الإرهاب بما في ذلك مع حلفاء أميركيين مثل العراق المجاور. وأشار ميلز إلى أنه ينبغي على الشرع توضيح كيف يعتزم التعامل مع المقاتلين الأجانب، الذين لا يزالون في البلاد، وتقديم ضمانات لحليفة الولايات المتحدة، إسرائيل، التي لا تثق بالرئيس السوري وتعارض رفع العقوبات. وكانت إسرائيل شنت عدة غارات جوية على منشآت عسكرية سورية منذ أن تولى الشرع السلطة، وسيطرت على نقاط استراتجية جنوب غرب دمشق. وأفاد ميلز بأن الشرع أبدى استعداداً لمعالجة المخاوف الأميركية، وأوضح له أن سوريا مهتمة بالانضمام إلى "اتفاقات إبراهام" في حال تهيئة الظروف المناسبة، وهي الاتفاقات التي شهدت تطبيع العلاقات بين الإمارات ودول عربية أخرى مع إسرائيل خلال ولاية ترمب الأولى. تجدر الإشارة إلى أن سوريا مدرجة في القائمة الأميركية "للدول الراعية للإرهاب" منذ عام 1979. ووصف ميلز محادثاته مع الشرع بأنها كانت "إيجابية"، مشيراً إلى أنه أجرى أيضاً محادثات مع وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني. وأضاف أنه "متفائل بحذر ويسعى للحفاظ على الحوار المفتوح". ومضى قائلاً: "في وقت ما كانت ألمانيا واليابان عدوين لنا، لكن يجب علينا أن نتجاوز ذلك إذا أردنا تحقيق الاستقرار في سوريا". وتابع ميلز، الحاصل على ميدالية النجمة البرونزية التي تمنح لأفراد بالقوات المسلحة الأميركية، والمتعاقد الأمني السابق والذي انتخب لولاية ثانية في الكونجرس العام الماضي: "قلت له (الشرع) دعنا نتحدث جندياً لجندي: الانتقال من ساحة المعركة إلى الحكم انتقال صعب جداً". مخاوف بشأن الإدارة الجديدة وفي حين سافر عدد من وزراء الخارجية الأوروبيين ومساعد وزير الخارجية الأميركي في عهد الرئيس السابق جو بايدن إلى دمشق للقاء الشرع بعد الإطاحة بالأسد، لا تزال هناك مخاوف بشأن الطريقة التي سعى بها الشرع وحلفاؤه لتركيز السلطة ومعاملتهم للأقليات، وفق "بلومبرغ". ورجحت "بلومبرغ" أن احتمال إعادة دمج سوريا في المجتمع الدولي أصبح "أكثر غموضاً" بعد تنفيذ حكم الإعدام في مارس بحق مئات المدنيين من الطائفة العلوية التابعة للأسد، التي كانت تهيمن على سوريا سابقاً. وتأتي زيارة ميلز بعد إعلان مسؤولين أميركيين، في وقت سابق هذا الشهر، أن إدارة ترمب تهدد باتخاذ موقف متشدد مع الحكومة السورية الجديدة، ما لم تنفذ مطالب تشمل قمع من وصفتهم بـ"المتطرفين"، وطرد فصائل فلسطينية مسلحة مقابل تخفيف محدود للعقوبات، بحسب صحيفة "وول ستريت جورنال". وذكر عدد من المسؤولين الأميركيين المطلعين أن البيت الأبيض أصدر توجيهات سياسية في الأسابيع الأخيرة تدعو الحكومة السورية إلى اتخاذ خطوات تشمل أيضاً تأمين مخزون البلاد من الأسلحة الكيميائية، مضيفين أن الولايات المتحدة ستدرس في المقابل تجديد إعفاء محدود من العقوبات أصدرته إدارة الرئيس السابق جو بايدن بهدف تسريع تدفق المساعدات إلى البلاد.